مؤيد عبد الستار : الهدية الحميدية في اللغة الكردية
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار الهدية الحميدية في اللغة الكردية قاموس كردي / عربي ألفه الاديب الفلسطيني يوسف ضياء الدين باشا الخالدي المقدسي ونشره في استانبول عام 1892 م . حققه وقدم له باللغتين الفرنسية والانجليزية الدكتور محمد مكري استاذ سابق في مركز البحوث الفرنسية / باريس ، وصدر في طبعته الاولى في بيروت- لبنان عام 1975 م وطبعة ثانية عام 1987، و له عدة مؤلفات في اللغة الفرنسية تعنى باداب اللغة الكردية .يورد الدكتور مكري في مقدمته دراسة لغوية عن اللغة الكردية ويذكر ان فيها عشر لهجات رئيسة ، عدا اللهجات الفرعية الثانوية ، واللغة الكردية لغة حية وهي وعاء لاداب وفولكلور بلاد مليئة بالاناقة والجمال . ص35 .وبين انه نهج على تجنب أي نزاع لغوي وسياسي في بحثه المنشور الذي اتسم بروح أخوية وإعادة أواصر الوحدة مع الشعوب المجاورة التي تمتلك تقاليد مشتركة وتاريخا مشتركا .كما يضرب أمثلة اختلاف الف باء اللغة الكردية عن العربية وشمولها على الاصوات والحروف ڤ-;- ، پ ، گ ، ژ، چ وحرف اللام المفخم مثل اللام في كلمة لفظ الجلالة الله .وقد أسهب في مقدمته في تناول الامثلة لاصوات اللغة الكردية والاستعارات المقابلة في اللغة العربية وطرق كتابتها واختلاف الفاظها مثل هَـفت ( سبعة ) وتلفظ في لهجات اخرى حَوت ، والتعابير حسب اللهجات مثلما في الكرمانجية ، فعلى سبيل المثال كلمة هـِشك ( جاف ) ، هشك بون ( يجفف ) وتأتي على صيغة هشك كـِرين التي لها نفس الجذور في الفارسية لتصبح : خوشك ، واللهجة الكرماشانية : وشـك . اضافة الى امثلة اخرى في علم الصوتيات واملاء اللغة الكردية . وقد أرخ مقدمته في اللغة الانجليزية بتاريخ يناير 1975 .وقد أهمل ترجمة المقدمة الى العربية رغم انه نشرها باللغتين الانجليزية والفرنسية .ومن الكتب التي اهتمت بدراسة أصوات ولهجات اللغة الكردية حديثا كتاب الدكتور اسماعيل قمندار ، دراسة اللهجات الكردية الجنوبية الصادر عام 2014 - بغداد وهو دراسة موسعة بحدود الالف صفحة عن لهجات الكرد الفيليين وأشهر قبائلهم مثل اللور واللك والكوران والزازائية وحول الابجدية وتوحيد اللهجات الكردية . راجع تعريف سابق حول الكتاب نشرناه سابقا - الرابط اسفل المقال .كما نشير الى بحث الاديب الراحل عبد الستار كاظم الصادر عن المجمع العلمي العراقي : مقارنة اللهجات الكردية وبعض الملاحظات ، صدر باللغة الكردية عام 1985 ببغداد ضمن مجلة المجمع العلمي العراقي .ومن الجدير بالذكر ان مؤلف الكتاب الخالدي المقدسي ( ولد في القدس عام 1842 وتوفي عام 1906 م) ونشر قاموسه مع دراسة كمقدمة للكتاب ولكن المحقق موكري لم يذكرها اضافة الى انه لم يترجم المقدمة التي كتبها بالانجليزية والفرنسية الى اللغة العربية . وقد علمت ان الكاتب جان دوست حقق القاموس مجددا مع شروح وافيه له ونشرته دار نامة في استانبول . رابط مقال عن كتاب اللهجات الجنوبيةhttp://xebercom.com/2016/01/27968/ ......
#الهدية
#الحميدية
#اللغة
#الكردية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687525
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار الهدية الحميدية في اللغة الكردية قاموس كردي / عربي ألفه الاديب الفلسطيني يوسف ضياء الدين باشا الخالدي المقدسي ونشره في استانبول عام 1892 م . حققه وقدم له باللغتين الفرنسية والانجليزية الدكتور محمد مكري استاذ سابق في مركز البحوث الفرنسية / باريس ، وصدر في طبعته الاولى في بيروت- لبنان عام 1975 م وطبعة ثانية عام 1987، و له عدة مؤلفات في اللغة الفرنسية تعنى باداب اللغة الكردية .يورد الدكتور مكري في مقدمته دراسة لغوية عن اللغة الكردية ويذكر ان فيها عشر لهجات رئيسة ، عدا اللهجات الفرعية الثانوية ، واللغة الكردية لغة حية وهي وعاء لاداب وفولكلور بلاد مليئة بالاناقة والجمال . ص35 .وبين انه نهج على تجنب أي نزاع لغوي وسياسي في بحثه المنشور الذي اتسم بروح أخوية وإعادة أواصر الوحدة مع الشعوب المجاورة التي تمتلك تقاليد مشتركة وتاريخا مشتركا .كما يضرب أمثلة اختلاف الف باء اللغة الكردية عن العربية وشمولها على الاصوات والحروف ڤ-;- ، پ ، گ ، ژ، چ وحرف اللام المفخم مثل اللام في كلمة لفظ الجلالة الله .وقد أسهب في مقدمته في تناول الامثلة لاصوات اللغة الكردية والاستعارات المقابلة في اللغة العربية وطرق كتابتها واختلاف الفاظها مثل هَـفت ( سبعة ) وتلفظ في لهجات اخرى حَوت ، والتعابير حسب اللهجات مثلما في الكرمانجية ، فعلى سبيل المثال كلمة هـِشك ( جاف ) ، هشك بون ( يجفف ) وتأتي على صيغة هشك كـِرين التي لها نفس الجذور في الفارسية لتصبح : خوشك ، واللهجة الكرماشانية : وشـك . اضافة الى امثلة اخرى في علم الصوتيات واملاء اللغة الكردية . وقد أرخ مقدمته في اللغة الانجليزية بتاريخ يناير 1975 .وقد أهمل ترجمة المقدمة الى العربية رغم انه نشرها باللغتين الانجليزية والفرنسية .ومن الكتب التي اهتمت بدراسة أصوات ولهجات اللغة الكردية حديثا كتاب الدكتور اسماعيل قمندار ، دراسة اللهجات الكردية الجنوبية الصادر عام 2014 - بغداد وهو دراسة موسعة بحدود الالف صفحة عن لهجات الكرد الفيليين وأشهر قبائلهم مثل اللور واللك والكوران والزازائية وحول الابجدية وتوحيد اللهجات الكردية . راجع تعريف سابق حول الكتاب نشرناه سابقا - الرابط اسفل المقال .كما نشير الى بحث الاديب الراحل عبد الستار كاظم الصادر عن المجمع العلمي العراقي : مقارنة اللهجات الكردية وبعض الملاحظات ، صدر باللغة الكردية عام 1985 ببغداد ضمن مجلة المجمع العلمي العراقي .ومن الجدير بالذكر ان مؤلف الكتاب الخالدي المقدسي ( ولد في القدس عام 1842 وتوفي عام 1906 م) ونشر قاموسه مع دراسة كمقدمة للكتاب ولكن المحقق موكري لم يذكرها اضافة الى انه لم يترجم المقدمة التي كتبها بالانجليزية والفرنسية الى اللغة العربية . وقد علمت ان الكاتب جان دوست حقق القاموس مجددا مع شروح وافيه له ونشرته دار نامة في استانبول . رابط مقال عن كتاب اللهجات الجنوبيةhttp://xebercom.com/2016/01/27968/ ......
#الهدية
#الحميدية
#اللغة
#الكردية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687525
خبركم
كتاب اللهجات الكردية الجنوبية ..موسوعة لغوية وثقافية - د. مؤيد عبد الستار | خبركم
عانت الثقافة الكردية في جنوب كردستان ، وعلى الاخص ، بلاد الكرد الموزعة بين العراق وايران ، من اهمال لواقعها الثقافي وادابها ولغتها ، فلم يكن التدوين والتاليف متاحا للمعنيين في الثقافة على جانبي خط الحدود الفاصل بين ايران والعراق من وسط البلاد ( خانقين /…
أحمد شيخو : الألوية الحميدية أداة الفتنة والإنهاء والهيمنة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من أكثر المراحل التاريخية وأصعبها وبل أكثرها تأثيراً على مصير الشعبين الكردي والأرمني بدأت مع القرن التاسع عشر وخصوصاً بع دقيام العثمانيين بتشكيل أهم أداة وظيفية فعالة تطبيقاً لسياسة فرق_تسد، لإختلاق تناقضات وفتن بين شعوب المنطقة، مستغلة الطبقات والشرائح الفوقية لإضعاف الثقافة والقيم المجتمعية الأخلاقية والإنسانية المشتركة، وللقضاء على تقاليد التحالفات الديمقراطية التاريخية للشعوب وعيشها المشترك الحر.وكانت الألوية الحميدية من الأمثلة والأدواة التي استعملها العثمانيين وبيروقراطية الإمبراطورية التي أصبحت في دائرة التأثير والنفوذالدولي حينها والمتطلع إلى الهيمنة والسيطرة والإستعمار ونهب مقدرات أمم المنطقة وخيراتها.وكانت للألوية الحميدية هدفين أساسيين من خلالهم تتحق الأهداف الأخرى وهما: 1_القضاء على احتمالية ظهور حركة قومية ديمقراطية كردية عصرية.2_القضاء على المطالب الديمقراطية الأرمنية المحقة.حيث تم بناء السياسة العثمانية تجاه الشعب الكردي في عهد السلطان عبد الحميد (1876_1909)، وتطبيقها بناءً على الألوية الحميديةالتي تشكلت وأخذت فكرتها من نموذج الألوية الروسية الكازاخية.إن التطورات التي أسفرت عنها الحركات الأرمنية والكردية واحتمال تزايد نفوذهم مع التفاعل و العمق المترابط والتلاقي التاريخي والمتكاملبينهم، دفعت بيروقراطية الإمبراطورية العثمانية التي كانت مخترقة وعلى إتصال وثيق مع دوائر النفوذ والقرار العالمي حينها، إلى إتخاذتدابير جذرية منها محاولة إختلاق تناقضات بين شعوب المنطقة لإضعاف الإرادة المشتركة الحرة وتهيئة الأجواء لفرض مشاريع خارج ثقافةالمنطقة المشتركة وقيمها المجتمعية التاريخية كخلق تناقض تركي_أرمني و أرمني_كردي و تناقض سرياني_كردي وتركي_كردي وغيرها ،والأصح القول أن القوى المهيمنة استفادت من التناقضات بين الشرائح الفوقية وسخرت الشعوب لمآربها. وكانت إنكلترا في صدارة تلكالسياسة فرق_تسد. وبالتأكيد لو تمكن مثلاً بدرخان بيك أمير إمارة بوطان الكردية في القرن التاسع عشر من عقد التحالف مع السريانلتمكن الشعبان من نيل حريتهما في إطار جامع لهما. ولو تمكن الكرد والأرمن والسريان والعرب من التحالف والنفاذ من سياسة القوىالعالمية فرق_تسد لما تمكن القوى الخارجية فرض نموذج الدولة القومية التركية الفاشية على شعوب ميزوبوتاميا والأناضول الأصلية وخلقالفتن والتناقضات بين شعوب عاشت ملايين السنين دون أي تناقض. إن العلاقات الأرمنية_الكردية من أقدم العلاقات في المنطقة والتاريخ. وقد شهدت تقسيما طبيعياً للعمل والحياة فالحرف الحرة والمهن لدىالأرمن والزراعة لدى الكرد كانت تغذيان وتكملان بعضهما بعضاً، ولم يكن الاختلاف في الدين عامل خلاف أو نزاع بل كان عامل احتراموتقدير وغنى وتنوع كخاصية للحياة والطبيعية والكون في ميزوبوتاميا وكردستان وبلاد مابين النهرين وماوراء القفقاس والأناضول.لكن حراك بعض القوميين الأرمن بنحو منقطع عن تاريخ الشعب الأرمني وعن واقع المجتمع الشرقي، قدم للسلطان العثماني الأرضية التييحتاجها لإستخدامهم كما يشاء. فمقابل كردستان التي يتعين اعتبارها وطناً مشتركاً، جرى التفكير بأرمينيا من عرق خالص كضرورة منضرورات الدولة القومية أي مشرورع وطن ذي أمة واحدة على غرار الحركة السريانية حينها وغيرهم.وتبقى أكبر مصيبة و تخريب وبلاء تحدثها أيدولوجية الدولة القومية الغريبة عن ثقافة المنطقة، هو إتخاذها أثنية أو عرق أو قومية أو أمة واحدة أو دين واحد او مذهب واحد أساساً لها على الدوام دون غيرها ......
#الألوية
#الحميدية
#أداة
#الفتنة
#والإنهاء
#والهيمنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723759
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو من أكثر المراحل التاريخية وأصعبها وبل أكثرها تأثيراً على مصير الشعبين الكردي والأرمني بدأت مع القرن التاسع عشر وخصوصاً بع دقيام العثمانيين بتشكيل أهم أداة وظيفية فعالة تطبيقاً لسياسة فرق_تسد، لإختلاق تناقضات وفتن بين شعوب المنطقة، مستغلة الطبقات والشرائح الفوقية لإضعاف الثقافة والقيم المجتمعية الأخلاقية والإنسانية المشتركة، وللقضاء على تقاليد التحالفات الديمقراطية التاريخية للشعوب وعيشها المشترك الحر.وكانت الألوية الحميدية من الأمثلة والأدواة التي استعملها العثمانيين وبيروقراطية الإمبراطورية التي أصبحت في دائرة التأثير والنفوذالدولي حينها والمتطلع إلى الهيمنة والسيطرة والإستعمار ونهب مقدرات أمم المنطقة وخيراتها.وكانت للألوية الحميدية هدفين أساسيين من خلالهم تتحق الأهداف الأخرى وهما: 1_القضاء على احتمالية ظهور حركة قومية ديمقراطية كردية عصرية.2_القضاء على المطالب الديمقراطية الأرمنية المحقة.حيث تم بناء السياسة العثمانية تجاه الشعب الكردي في عهد السلطان عبد الحميد (1876_1909)، وتطبيقها بناءً على الألوية الحميديةالتي تشكلت وأخذت فكرتها من نموذج الألوية الروسية الكازاخية.إن التطورات التي أسفرت عنها الحركات الأرمنية والكردية واحتمال تزايد نفوذهم مع التفاعل و العمق المترابط والتلاقي التاريخي والمتكاملبينهم، دفعت بيروقراطية الإمبراطورية العثمانية التي كانت مخترقة وعلى إتصال وثيق مع دوائر النفوذ والقرار العالمي حينها، إلى إتخاذتدابير جذرية منها محاولة إختلاق تناقضات بين شعوب المنطقة لإضعاف الإرادة المشتركة الحرة وتهيئة الأجواء لفرض مشاريع خارج ثقافةالمنطقة المشتركة وقيمها المجتمعية التاريخية كخلق تناقض تركي_أرمني و أرمني_كردي و تناقض سرياني_كردي وتركي_كردي وغيرها ،والأصح القول أن القوى المهيمنة استفادت من التناقضات بين الشرائح الفوقية وسخرت الشعوب لمآربها. وكانت إنكلترا في صدارة تلكالسياسة فرق_تسد. وبالتأكيد لو تمكن مثلاً بدرخان بيك أمير إمارة بوطان الكردية في القرن التاسع عشر من عقد التحالف مع السريانلتمكن الشعبان من نيل حريتهما في إطار جامع لهما. ولو تمكن الكرد والأرمن والسريان والعرب من التحالف والنفاذ من سياسة القوىالعالمية فرق_تسد لما تمكن القوى الخارجية فرض نموذج الدولة القومية التركية الفاشية على شعوب ميزوبوتاميا والأناضول الأصلية وخلقالفتن والتناقضات بين شعوب عاشت ملايين السنين دون أي تناقض. إن العلاقات الأرمنية_الكردية من أقدم العلاقات في المنطقة والتاريخ. وقد شهدت تقسيما طبيعياً للعمل والحياة فالحرف الحرة والمهن لدىالأرمن والزراعة لدى الكرد كانت تغذيان وتكملان بعضهما بعضاً، ولم يكن الاختلاف في الدين عامل خلاف أو نزاع بل كان عامل احتراموتقدير وغنى وتنوع كخاصية للحياة والطبيعية والكون في ميزوبوتاميا وكردستان وبلاد مابين النهرين وماوراء القفقاس والأناضول.لكن حراك بعض القوميين الأرمن بنحو منقطع عن تاريخ الشعب الأرمني وعن واقع المجتمع الشرقي، قدم للسلطان العثماني الأرضية التييحتاجها لإستخدامهم كما يشاء. فمقابل كردستان التي يتعين اعتبارها وطناً مشتركاً، جرى التفكير بأرمينيا من عرق خالص كضرورة منضرورات الدولة القومية أي مشرورع وطن ذي أمة واحدة على غرار الحركة السريانية حينها وغيرهم.وتبقى أكبر مصيبة و تخريب وبلاء تحدثها أيدولوجية الدولة القومية الغريبة عن ثقافة المنطقة، هو إتخاذها أثنية أو عرق أو قومية أو أمة واحدة أو دين واحد او مذهب واحد أساساً لها على الدوام دون غيرها ......
#الألوية
#الحميدية
#أداة
#الفتنة
#والإنهاء
#والهيمنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723759
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - الألوية الحميدية أداة الفتنة والإنهاء والهيمنة