حامد كعيد الجبوري : طرائف تراثية شيقة.. في الابوذية
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري الابوذية في الجد والأب والعم والخال وما قيل من الطرائف فيها .... في موروثنا الشعبي العراقي الجميل محطات ومواقف ونوادر وردتنا قصصها عن طريق حفظها وتناقلها شفاها بين الناس وبين الذائقة الشعبية ، وفي السنوات الأخيرة انطلق أكثر من قلم ليجمع لنا هذا التراث الزاخر في العراق وفي البلدان العربية، ومعلوم أن فن الابوذية يكتبه الشعراء الشعبيون في جنوب ووسط العراق، وفي غرب العراق وشماله من المحافظات العربية، وشرق سوريا - الجزيرة - وصولا إلى لبنان وفلسطين وجزء من الأردن يكتبون فن العتابا، والعتابا لا تختلف عروضيا عن الابوذية إلا في الشطر الرابع، الابوذية ينتهي الشطر بحرف الهاء المهمل، ( اذيه، أخيه، حميه) وهكذا ، والعتابا ينتهي شطرها الرابع بحرف ساكن يسبقه حرف الألف غالبا، وأغلب العتابا تنتهي بحرف الباء، ( احباب، أصحاب، باب)، وسيكون موضوعنا حصرا عن ابوذيات وسط وجنوب العراق . حين تطرق باب الدار ويذهب الصغار لفتحه، الابن أو البنت أو الزوجة، فيقال للطارق ( أبونا ما موجود)، هنا أركز على ( أبينا) التي تعني الأب كبير البيت ، وبلا نقاش كذلك الجد كبير البيت، الأعمام والأخوال ليس بالضرورة هم الأكبر من أبناء الأخ أو الأخت، والشائع أن العم والخال أكبر سنا من ابن الأخ أو الأخت، وكثيرا ما نجد ابن الأخ أكبر عمرا من عمه أو خاله، ومن هنا تواردنا ما قيل في ذلك . الكثير من الرجال يعشقون ويتغزلون بنساء هن أصغر سنا من العاشق ، وبالمقابل نجد الكثير من النساء لا يفصحن عن عمرهن الحقيقي، فنراها تدهن شعرها وتجمّل منظرها، وتعتني كثيرا بمساحيق التجميل، وأخيرا بدأن إجراء عمليات جراحية لشد الوجوه وشفط البطون وما إلى ذلك من وسائل الزينة الحديثة، وكأن الرجل والمرأة يريدان التمسك بآخر لحظة جمال وصبونة ودلع وتغنج وتفاخر بالشباب ، واذكر أبياتا تنسب لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه يقول، صَرَمت حِبالَك بَعدَ وَصلَك زَينَبُ وَالدَهرُ فيهِ تَصَرُّمٌ وَتَقَلُّبُنَشَرَت ذاوئِبَها الَّتي تَزهو بِها سوداً وَرَأسُكَ كَالنَعامَةِ أَشيَبُوَاِستَنفَرَت لَما رَأَتكَ وَطَالَما كانَت تَحِنُّ إِلى لُقاكَ وَتَرهَبُوَكَذاكَ وَصلُ الغانِياتِ فَإِنَّهُ آلٌ بِبَلقَعَةٍ وَبَرقٍ خُلَّبُفَدَعِ الصِبا فَلَقَد عَداكَ زَمانُهُ وَاِزهَد فَعُمرُكَ مِنهُ وَلّى الأَطيَبُذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ . مر رجل بزقاق فوقعت عيناه على صبية ولا أجمل منها فقال لها السلام عليكم، فقالت الصبية وعليكم السلام ( هلا خالي) ، استاء الرجل - الشاعر - لهذا الجواب فقال لها مرتجلا بيتاً من الابوذية،خالي ... گلب الما يهزه الشوگ خالي/ لا حب فيهميت بالحيا وبالظيم خالي / اتركه هكذا - خليه - فدوه يروح إلچ عمي وخالي / الخال اخ الأم يبعد اهلي وبعد كل البريه. أحد الشباب لم يرزقه الله بوجهٍ صبوح، ولم يرزقه بوفرة من المال أيضا، ومن الطبيعي مثل هكذا شباب لا تتطلع رغباتهم العقلانية بالزواج إلا لمن يشبهه مالا وجاها وصباحة وجه، وأراد أن يخطب زوجة له واختار لمن تشبهه بكل شئ، وحين ذهبت أم ذلك الشاب قالت البنت بيتا من الابوذية جوابا للخاطبة الأم،ولا بيك ... أقسم لا ابي شوفك ولا بيك/لا أرغب برؤيتك جدك ما صلح حالك ولا بيك/ الأب نفع ما تلكه لا بيه ولا بيك / ليس فينا نفع الاثنان الفُگر والعوز صار النه الهويه. قيل في العم الكثير من الابوذيات، وأغلب ......
#طرائف
#تراثية
#شيقة..
#الابوذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711684
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري الابوذية في الجد والأب والعم والخال وما قيل من الطرائف فيها .... في موروثنا الشعبي العراقي الجميل محطات ومواقف ونوادر وردتنا قصصها عن طريق حفظها وتناقلها شفاها بين الناس وبين الذائقة الشعبية ، وفي السنوات الأخيرة انطلق أكثر من قلم ليجمع لنا هذا التراث الزاخر في العراق وفي البلدان العربية، ومعلوم أن فن الابوذية يكتبه الشعراء الشعبيون في جنوب ووسط العراق، وفي غرب العراق وشماله من المحافظات العربية، وشرق سوريا - الجزيرة - وصولا إلى لبنان وفلسطين وجزء من الأردن يكتبون فن العتابا، والعتابا لا تختلف عروضيا عن الابوذية إلا في الشطر الرابع، الابوذية ينتهي الشطر بحرف الهاء المهمل، ( اذيه، أخيه، حميه) وهكذا ، والعتابا ينتهي شطرها الرابع بحرف ساكن يسبقه حرف الألف غالبا، وأغلب العتابا تنتهي بحرف الباء، ( احباب، أصحاب، باب)، وسيكون موضوعنا حصرا عن ابوذيات وسط وجنوب العراق . حين تطرق باب الدار ويذهب الصغار لفتحه، الابن أو البنت أو الزوجة، فيقال للطارق ( أبونا ما موجود)، هنا أركز على ( أبينا) التي تعني الأب كبير البيت ، وبلا نقاش كذلك الجد كبير البيت، الأعمام والأخوال ليس بالضرورة هم الأكبر من أبناء الأخ أو الأخت، والشائع أن العم والخال أكبر سنا من ابن الأخ أو الأخت، وكثيرا ما نجد ابن الأخ أكبر عمرا من عمه أو خاله، ومن هنا تواردنا ما قيل في ذلك . الكثير من الرجال يعشقون ويتغزلون بنساء هن أصغر سنا من العاشق ، وبالمقابل نجد الكثير من النساء لا يفصحن عن عمرهن الحقيقي، فنراها تدهن شعرها وتجمّل منظرها، وتعتني كثيرا بمساحيق التجميل، وأخيرا بدأن إجراء عمليات جراحية لشد الوجوه وشفط البطون وما إلى ذلك من وسائل الزينة الحديثة، وكأن الرجل والمرأة يريدان التمسك بآخر لحظة جمال وصبونة ودلع وتغنج وتفاخر بالشباب ، واذكر أبياتا تنسب لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه يقول، صَرَمت حِبالَك بَعدَ وَصلَك زَينَبُ وَالدَهرُ فيهِ تَصَرُّمٌ وَتَقَلُّبُنَشَرَت ذاوئِبَها الَّتي تَزهو بِها سوداً وَرَأسُكَ كَالنَعامَةِ أَشيَبُوَاِستَنفَرَت لَما رَأَتكَ وَطَالَما كانَت تَحِنُّ إِلى لُقاكَ وَتَرهَبُوَكَذاكَ وَصلُ الغانِياتِ فَإِنَّهُ آلٌ بِبَلقَعَةٍ وَبَرقٍ خُلَّبُفَدَعِ الصِبا فَلَقَد عَداكَ زَمانُهُ وَاِزهَد فَعُمرُكَ مِنهُ وَلّى الأَطيَبُذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ . مر رجل بزقاق فوقعت عيناه على صبية ولا أجمل منها فقال لها السلام عليكم، فقالت الصبية وعليكم السلام ( هلا خالي) ، استاء الرجل - الشاعر - لهذا الجواب فقال لها مرتجلا بيتاً من الابوذية،خالي ... گلب الما يهزه الشوگ خالي/ لا حب فيهميت بالحيا وبالظيم خالي / اتركه هكذا - خليه - فدوه يروح إلچ عمي وخالي / الخال اخ الأم يبعد اهلي وبعد كل البريه. أحد الشباب لم يرزقه الله بوجهٍ صبوح، ولم يرزقه بوفرة من المال أيضا، ومن الطبيعي مثل هكذا شباب لا تتطلع رغباتهم العقلانية بالزواج إلا لمن يشبهه مالا وجاها وصباحة وجه، وأراد أن يخطب زوجة له واختار لمن تشبهه بكل شئ، وحين ذهبت أم ذلك الشاب قالت البنت بيتا من الابوذية جوابا للخاطبة الأم،ولا بيك ... أقسم لا ابي شوفك ولا بيك/لا أرغب برؤيتك جدك ما صلح حالك ولا بيك/ الأب نفع ما تلكه لا بيه ولا بيك / ليس فينا نفع الاثنان الفُگر والعوز صار النه الهويه. قيل في العم الكثير من الابوذيات، وأغلب ......
#طرائف
#تراثية
#شيقة..
#الابوذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711684
الحوار المتمدن
حامد كعيد الجبوري - طرائف تراثية شيقة.. في الابوذية
محمد علي محيي الدين : التشابه أو السرقات في الابوذية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_محيي_الدين كثيرا ما يلجأ بعض الشعراء أو المتشاعرين الى سرقة أشعار غيرهم وانتحالها، وهذه السرقات تكون أحيانا معنوية يمكن تبريرها بتوارد الخواطر أو الاستئناس بالمعنى أو تشابه المعاناة بين الطرفين مما أدى الى اقتناصهم لذات المعنى وهذا النوع مبرر الى حد ما، وهناك من ينتحل البيت كاملا أو ينتحل شطرا منه أو قصيدة كاملة وهذا يعتبر سرقة ظاهرة متعمدة، فيما يلجأ آخرون الى النسج على منوال تلك الأبيات والاستفادة من مفرداتها أو معانيها ويكون التغيير في مفردات معينة بإيراد مفردات مرادفة لها أو أسماء قريبة منها. وهذا النوع من السرقة معروف في الأوساط الأدبية وطالما الفت كتب خاصة عن سرقات الشعراء، وان كان بعضها لا يدخل في باب السرقة بقدر كونه توارداً للخواطر أو مشاركة في المعنى ومنه ما يعد سرقة فاضحة ومكشوفة، ولا يدخل في هذا الباب ما يمكن عده مباراة أو مجاراة فأنها باب من أبواب الأدب الشعبي سنتطرق أليه في مناسبة اخرى.والابوذية لا تختلف عن فنون الشعر الأخرى في تعرضها للسرقة والانتحال وخصوصا في هذا العصر عصر الانترنت والفضاء المفتوح الذي يفسح لمن هب ودب أن ينشر ما يريد باسمه أو باسم مستعار والمنتديات والمواقع الالكترونية تعج بهذا النوع من السرقة مما يجعل الباحث يتورع في نسبة بيت لشاعر ليس له اسم معروف بين الشعراء فقد وجدت مئات الأبيات التي تشاركت فيها أسماء كثيرة يحار المرء في نسبتها لأي منهم، بل يوجد ما نسب لشعراء معروفين، وهو ليس لهم أو من نتاجهم وربما نشر دون علمهم، لذلك تورعت عن إيراد الأسماء لعدم الثقة في مصادر النشر وأشرت إلى الأبيات غفلة عن قائليها تاركا للقارئ الكريم المقارنة والاستنتاج. ولا يسعني هنا أيراد كل ما وجدت فهذا يحتاج إلى حيز كبير دونه هذه الدراسة المبتسرة، وسأشير إلى نماذج محدودة للتدليل على ما أريد، مبين نوع السرقة وبيانها وأوجه التغيير في النصين الأصلي والمقلد أو المسروق. في الشطر الأول من النموذج الأول "يون باسمك دليلي وانته أنته" فيما ورد الشطر ذاته في النموذج الثاني" يون صوتك بذاني أنته أنته" والتبديل ظاهر فالأول يقول بسمك والثاني صوتك، والثاني أستبدل "دليلي" بكلمة "بذاني" ولو حاكمنا المعنى في البيتين كليهما لوجدنا أن البيت الأول أوفى بالمعنى من الثاني لأن الأنين يصدر من القلب وهو تشبيه جميل فيما يكون للصوت الطنين وليس الأنين ما يفرض علينا التأكيد على جمالية البيت الأول وأصالته وتقليد الثاني له أو سرقة المعنى بتغيير الكلمات، فيما نجد أن الشطر الثاني في البيت الثاني لا يرتبط معنويا بالشطر الأول ، والشطر الثالث في النموذج الأول جاء متساوقا مع ما سبقه عندما أكد أنه يحب أثنين غيره هم هو نفسه، فيما تعثر الشاعر الثالث وجعلهم خمسة مما جعل المعنى باهتا ولا يتماشى مع الهدف الذي أراده الشاعر في بيان شدة الحب لذلك الحبيب فقد أشرك معه خمسة فيما جعله الأول هو الأصل وأكده بأن الاثنين الذين أحبهم هم ذات المحبوب، أما القفل أو الرابط ففي النموذج الأول كان متماشيا مع سابقه مؤكدا له، فيما جاء في النموذج الثاني مائعا ضائعا ليس له محل في السياق، مما يجعلنا نؤيد أصالة الأول وتهافت النموذج الثاني والحكم بالتقليد أو السرقة.يون بسمك دليلي انته وانته تاه وأرد اسألك انته وانتهيحب اثنين غيرك انته وانته تركني وإنته بس ظليت بيهيون صوتك بذاني انته وانته ودمع ﮔ-;-لبي ونيته وانته ونتهأحب خمسه بحياتي انته وانته وحضرتك وانته وانته وهاي هيهوفي البيتين التاليين نجد أن الاختلاف بين البيتين بسيط جدا ويشي بالتقليد أو السرقة لعدم وجود تباين ......
#التشابه
#السرقات
#الابوذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764066
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_محيي_الدين كثيرا ما يلجأ بعض الشعراء أو المتشاعرين الى سرقة أشعار غيرهم وانتحالها، وهذه السرقات تكون أحيانا معنوية يمكن تبريرها بتوارد الخواطر أو الاستئناس بالمعنى أو تشابه المعاناة بين الطرفين مما أدى الى اقتناصهم لذات المعنى وهذا النوع مبرر الى حد ما، وهناك من ينتحل البيت كاملا أو ينتحل شطرا منه أو قصيدة كاملة وهذا يعتبر سرقة ظاهرة متعمدة، فيما يلجأ آخرون الى النسج على منوال تلك الأبيات والاستفادة من مفرداتها أو معانيها ويكون التغيير في مفردات معينة بإيراد مفردات مرادفة لها أو أسماء قريبة منها. وهذا النوع من السرقة معروف في الأوساط الأدبية وطالما الفت كتب خاصة عن سرقات الشعراء، وان كان بعضها لا يدخل في باب السرقة بقدر كونه توارداً للخواطر أو مشاركة في المعنى ومنه ما يعد سرقة فاضحة ومكشوفة، ولا يدخل في هذا الباب ما يمكن عده مباراة أو مجاراة فأنها باب من أبواب الأدب الشعبي سنتطرق أليه في مناسبة اخرى.والابوذية لا تختلف عن فنون الشعر الأخرى في تعرضها للسرقة والانتحال وخصوصا في هذا العصر عصر الانترنت والفضاء المفتوح الذي يفسح لمن هب ودب أن ينشر ما يريد باسمه أو باسم مستعار والمنتديات والمواقع الالكترونية تعج بهذا النوع من السرقة مما يجعل الباحث يتورع في نسبة بيت لشاعر ليس له اسم معروف بين الشعراء فقد وجدت مئات الأبيات التي تشاركت فيها أسماء كثيرة يحار المرء في نسبتها لأي منهم، بل يوجد ما نسب لشعراء معروفين، وهو ليس لهم أو من نتاجهم وربما نشر دون علمهم، لذلك تورعت عن إيراد الأسماء لعدم الثقة في مصادر النشر وأشرت إلى الأبيات غفلة عن قائليها تاركا للقارئ الكريم المقارنة والاستنتاج. ولا يسعني هنا أيراد كل ما وجدت فهذا يحتاج إلى حيز كبير دونه هذه الدراسة المبتسرة، وسأشير إلى نماذج محدودة للتدليل على ما أريد، مبين نوع السرقة وبيانها وأوجه التغيير في النصين الأصلي والمقلد أو المسروق. في الشطر الأول من النموذج الأول "يون باسمك دليلي وانته أنته" فيما ورد الشطر ذاته في النموذج الثاني" يون صوتك بذاني أنته أنته" والتبديل ظاهر فالأول يقول بسمك والثاني صوتك، والثاني أستبدل "دليلي" بكلمة "بذاني" ولو حاكمنا المعنى في البيتين كليهما لوجدنا أن البيت الأول أوفى بالمعنى من الثاني لأن الأنين يصدر من القلب وهو تشبيه جميل فيما يكون للصوت الطنين وليس الأنين ما يفرض علينا التأكيد على جمالية البيت الأول وأصالته وتقليد الثاني له أو سرقة المعنى بتغيير الكلمات، فيما نجد أن الشطر الثاني في البيت الثاني لا يرتبط معنويا بالشطر الأول ، والشطر الثالث في النموذج الأول جاء متساوقا مع ما سبقه عندما أكد أنه يحب أثنين غيره هم هو نفسه، فيما تعثر الشاعر الثالث وجعلهم خمسة مما جعل المعنى باهتا ولا يتماشى مع الهدف الذي أراده الشاعر في بيان شدة الحب لذلك الحبيب فقد أشرك معه خمسة فيما جعله الأول هو الأصل وأكده بأن الاثنين الذين أحبهم هم ذات المحبوب، أما القفل أو الرابط ففي النموذج الأول كان متماشيا مع سابقه مؤكدا له، فيما جاء في النموذج الثاني مائعا ضائعا ليس له محل في السياق، مما يجعلنا نؤيد أصالة الأول وتهافت النموذج الثاني والحكم بالتقليد أو السرقة.يون بسمك دليلي انته وانته تاه وأرد اسألك انته وانتهيحب اثنين غيرك انته وانته تركني وإنته بس ظليت بيهيون صوتك بذاني انته وانته ودمع ﮔ-;-لبي ونيته وانته ونتهأحب خمسه بحياتي انته وانته وحضرتك وانته وانته وهاي هيهوفي البيتين التاليين نجد أن الاختلاف بين البيتين بسيط جدا ويشي بالتقليد أو السرقة لعدم وجود تباين ......
#التشابه
#السرقات
#الابوذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764066
الحوار المتمدن
محمد علي محيي الدين - التشابه أو السرقات في الابوذية