الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غياث المرزوق : وَذَاكَ &#1649لْفُرَاتُ &#1649لْجَلِيُّ، وَذَاكَ &#1649لْفُرَاتُ &#1649لْخَفِيُّ: «اَلْاِغْتِرَابُ» 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق كَمْ يُرْعِبُنِي ه&#1648ذَا الصَّمْتُ الأَبَدِيُّ/... &#1649لْجَلِيلْ!كَمْ يُعْجِبُنِي ه&#1648ذَا الأَمْتُ الأَحَـدِيُّ/... &#1649لْسَّلِيلْ!باسكال (2)– «اَلْاِغْتِرَابُ» –/... مَارِقًاكُنْتَ تَغْرُبُ عَنْ شَمْعَةٍ مُتَآنِسَةٍفِي مَكَانٍ «يُحِبُّ» العَجَاجَ/... وَتَعْدُو/...كُنْتَ تَعْدُوإِلى هَبَّةٍ آبَّةٍ هَابَّةٍ مِنْ قِبَابِ المَدَى«&#1649لْإِغْرِقِيِّ»وَتَتْرُكُ في الجَانِبَيْنِ الفِجَاجَ/... وَتَغْدُو/...كُنْتَ تَغْدُوكُنْتَ تَغْدُو غَدًا مُغْتَدًى/...أَيُّهَا المُتَجَاهِلُ هُدْهُدَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلَكِ«&#1649لْفِينِقِيِّ»تَحُومَانِ حَدًّا بِحَدَّيْنِ بَيْنَ ابْتِدَاهِ– جُفُونِكْ/... بَيْنَمَا&#1649لْعَطَشُ البَدَوِيُّ الظَّعِينُيُسَاجِلُ، لا بَلْ يُهَــاجِلُ،إِذْعَانَ بُدَّيْنِ ضِدَّيْنِ فَوْقَ شِفَاهِ– ظُنُونِكْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الأَرْضُ مَا بَيْنَ نَهْرَيْنِمِنْ كَاهِلِ الرِّيحِ تَمْكُرُ؟تَمْكُرُ، إِنْ كَشَفَتْ سِرَّهَا لِلحَقِيقَةِ،مَكْرَيْنِ حُرَّيْنِ:– مَكْرًا لِتَـحْكِي/... ثِقَالاً حِكَايَـاتِ حُبٍّ حَلِيمٍ– وَمَكْرًا لِتُذْكِي/... دِقَالاً مُحَمَّلَةً بِانْتِظَامٍ أَلِيمٍ/...وَهَا هِيَ نَوْبَتَهَا المَوْسِمِيَّةَ تُزْكِيوَهَا هِيَ تَبْكِي/...فَتَبْكِي وَتَبْكِيعُيُونًا مِنَ الفَرَحِ المُنْتَظَرْ– حِينَمَا تَنْحَنِي ظَامِئًا، ظَامِئًاكَظَمَاءِ المَسَافَاتِ، أَعْنِي التيتَسْبَكِرُّ عَلَى وَعَثَاءِ الأَصِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَوَقِيًّا نَقِيًّا تَجُرُّ نِيَاقَ القَمَرْ– حِينَمَــا تَنْحَنِي دَافِئًا، دَافِئًاكَدَفَاءِ النَّخِيلِ العَلِيلِ الجَلِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَتُشَمِّرُ وَلْهَانَ عَنْ مِحْجَرَيْهَاقَرِيبًا مِنَ الآهِ/... تَحْتَدُّفِي أَطْوَرَيْكَ وَفِي أَطْوَرَيْهَا/...وَأَنْتَ، كَذَلِكَ، تُرْغِــلُ اِسْمًاسَآمًاوَتُرْسِلُ حِزْمَةَ ضَوْءٍبَعِيدًا عَنِ اللهِ/... تَرْتَدُّعَنْكَ وَعَنْهَا وَعَنْ وَاصِدِيكَتُؤَامًاتُؤَامًاوَعَنْ دَالَّةِ الزَّمَنِ المُحْتَضَرْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ تَسْتَأْنِفُ الاِرْتِفَاعَ المُصَاعَ/... لَهُوجًاوَتَرْفَعُ مِصْرَاعَ بَـابِكَ نَحْوَ السَّمَاءِوَتُلْغِي عَلى الفَوْرِ نَوْبَةَ لَجِّ المَسَاءِ/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِكَ، تَنْأَى بِجَامِحَةٍعَنْ رَجَاحَةِ، أَوْ عَنْ فَصَاحَةِ،سَيْلِ الدِّمَـاءِ المُضَـاءِ الهَبَـاءِ،/... أَجُوجًا/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِي، تَنوءُ بِجَائِحَةٍمِنْ قِــذًى يَتَحَجَّر في مُـؤُقَيْهَا/... مَجُوجًا/... وَل&#1648كِنْ، وَل&#1648كِنْكَعَهْدِ النُّزُولِ أَمَامَ ائْتِسَارِ الطَّبِيعَةِ،– تَنْسَــىفَتَنْسَى سَرِيعًا كَـ«نَسْيِ» السَّحَابِ،– وتَنْشَىقُرَابَةَ جِيلٍ يُوَزِّعُ ثَوْرَتَهُ فِي المَمَرِّ/... &#1649لْأَخِيـرِوَيَحْمِلُ، كَالنَّجْمِ، شَارَتَهُ في المَقَرِّ/... &#1649لْأَثِيــرِ/... وَهُوجًا/...تَغُضُّ بِطَرْفٍ سَدِيدٍ عَلى جَمْجَمَاتِ&#1649لْقَذَىوَتُشَاطِرُ حُلْمًا بِآنٍ مَدِيــدٍ «شُطَارَ»&#1649لْشَّذَىوَتُرَاكَ تُقَعّ ......
َذَاكَ
#&#1649لْفُرَاتُ
#&#1649لْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#&#1649لْفُرَاتُ
#&#1649لْخَفِيُّ:
#«اَلْاِغْتِرَابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717215
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِغْتِرَابُ» 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق كَمْ يُرْعِبُنِي ه&#1648-;-ذَا الصَّمْتُ الأَبَدِيُّ/... &#1649-;-لْجَلِيلْ!كَمْ يُعْجِبُنِي ه&#1648-;-ذَا الأَمْتُ الأَحَـدِيُّ/... &#1649-;-لْسَّلِيلْ!باسكال (2)– «اَلْاِغْتِرَابُ» –/... مَارِقًاكُنْتَ تَغْرُبُ عَنْ شَمْعَةٍ مُتَآنِسَةٍفِي مَكَانٍ «يُحِبُّ» العَجَاجَ/... وَتَعْدُو/...كُنْتَ تَعْدُوإِلى هَبَّةٍ آبَّةٍ هَابَّةٍ مِنْ قِبَابِ المَدَى«&#1649-;-لْإِغْرِقِيِّ»وَتَتْرُكُ في الجَانِبَيْنِ الفِجَاجَ/... وَتَغْدُو/...كُنْتَ تَغْدُوكُنْتَ تَغْدُو غَدًا مُغْتَدًى/...أَيُّهَا المُتَجَاهِلُ هُدْهُدَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلَكِ«&#1649-;-لْفِينِقِيِّ»تَحُومَانِ حَدًّا بِحَدَّيْنِ بَيْنَ ابْتِدَاهِ– جُفُونِكْ/... بَيْنَمَا&#1649-;-لْعَطَشُ البَدَوِيُّ الظَّعِينُيُسَاجِلُ، لا بَلْ يُهَــاجِلُ،إِذْعَانَ بُدَّيْنِ ضِدَّيْنِ فَوْقَ شِفَاهِ– ظُنُونِكْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الأَرْضُ مَا بَيْنَ نَهْرَيْنِمِنْ كَاهِلِ الرِّيحِ تَمْكُرُ؟تَمْكُرُ، إِنْ كَشَفَتْ سِرَّهَا لِلحَقِيقَةِ،مَكْرَيْنِ حُرَّيْنِ:– مَكْرًا لِتَـحْكِي/... ثِقَالاً حِكَايَـاتِ حُبٍّ حَلِيمٍ– وَمَكْرًا لِتُذْكِي/... دِقَالاً مُحَمَّلَةً بِانْتِظَامٍ أَلِيمٍ/...وَهَا هِيَ نَوْبَتَهَا المَوْسِمِيَّةَ تُزْكِيوَهَا هِيَ تَبْكِي/...فَتَبْكِي وَتَبْكِيعُيُونًا مِنَ الفَرَحِ المُنْتَظَرْ– حِينَمَا تَنْحَنِي ظَامِئًا، ظَامِئًاكَظَمَاءِ المَسَافَاتِ، أَعْنِي التيتَسْبَكِرُّ عَلَى وَعَثَاءِ الأَصِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَوَقِيًّا نَقِيًّا تَجُرُّ نِيَاقَ القَمَرْ– حِينَمَــا تَنْحَنِي دَافِئًا، دَافِئًاكَدَفَاءِ النَّخِيلِ العَلِيلِ الجَلِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَتُشَمِّرُ وَلْهَانَ عَنْ مِحْجَرَيْهَاقَرِيبًا مِنَ الآهِ/... تَحْتَدُّفِي أَطْوَرَيْكَ وَفِي أَطْوَرَيْهَا/...وَأَنْتَ، كَذَلِكَ، تُرْغِــلُ اِسْمًاسَآمًاوَتُرْسِلُ حِزْمَةَ ضَوْءٍبَعِيدًا عَنِ اللهِ/... تَرْتَدُّعَنْكَ وَعَنْهَا وَعَنْ وَاصِدِيكَتُؤَامًاتُؤَامًاوَعَنْ دَالَّةِ الزَّمَنِ المُحْتَضَرْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ تَسْتَأْنِفُ الاِرْتِفَاعَ المُصَاعَ/... لَهُوجًاوَتَرْفَعُ مِصْرَاعَ بَـابِكَ نَحْوَ السَّمَاءِوَتُلْغِي عَلى الفَوْرِ نَوْبَةَ لَجِّ المَسَاءِ/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِكَ، تَنْأَى بِجَامِحَةٍعَنْ رَجَاحَةِ، أَوْ عَنْ فَصَاحَةِ،سَيْلِ الدِّمَـاءِ المُضَـاءِ الهَبَـاءِ،/... أَجُوجًا/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِي، تَنوءُ بِجَائِحَةٍمِنْ قِــذًى يَتَحَجَّر في مُـؤُقَيْهَا/... مَجُوجًا/... وَل&#1648-;-كِنْ، وَل&#1648-;-كِنْكَعَهْدِ النُّزُولِ أَمَامَ ائْتِسَارِ الطَّبِيعَةِ،– تَنْسَــىفَتَنْسَى سَرِيعًا كَـ«نَسْيِ» السَّحَابِ،– وتَنْشَىقُرَابَةَ جِيلٍ يُوَزِّعُ ثَوْرَتَهُ فِي المَمَرِّ/... &#1649-;-لْأَخِيـرِوَيَحْمِلُ، كَالنَّجْمِ، شَارَتَهُ في المَقَرِّ/... &#1649-;-لْأَثِيــرِ/... وَهُوجًا/...تَغُضُّ بِطَرْفٍ سَدِيدٍ عَلى جَمْجَمَاتِ&#1649-;-لْقَذَىوَتُشَاطِرُ حُلْمًا بِآنٍ مَدِيــدٍ «شُطَارَ»&#1649-;-لْشَّذَىوَت ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِغْتِرَابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717226
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِقْتِرَابُ» 3
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمَا العَدَالَةُ، مَا العَدَالَةُ، دُونَمَا قُوَّةٍ إِلاَّ/... كَلِيـلَةٌ وَاهِيَـهْ!وَمَـا القُوَّةُ، مَا القُوَّةُ، دُونَمَا عَدَالَةٍ إِلاَّ/... سَلِيلَةٌ طَاغِيَهْ!باسكال (3)– «اَلْاِقْتِرَابُ» –/... وَتُرَاكَتُفَتِّشُ، مُـذَّاكَ، عَنْ وَجْنَتَيْهَا المُرَقَّشَتَيْنِبَسَاتِينَ مَنْضُودَةً بِحَشَا القَلْبِ– أَوْ تَتَسَاءَلُ عَنْ أَيْطَلَيْهَا المُزَرْكَشَتَيْنِمِنَ الشَّطْءِ وَالشَّطْءِ وَالحَوْرِ،/... حَتَّى الغَرَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ العَادِيَاتُ، «عِظَاتُ»/... &#1649-;-لْهُرُوبِتَؤُوبُ، تَؤُوبُ فُرَادَى– إِلَيْكَ،– إِلَيْكَ،/...عَلى دَكَّةٍ مِنْ حَطَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ العَادِيَاتُتَؤُوبُ إِلَيْكَ/...كَمَا آبَ شَاهِدُ ظِلٍّ ظَلِيلٍإِلى كَاحِلَيْكَ/... مَآبَاْفَآبَ انْطِلاقًا مِنَ المَبْدَأِ الأَوَّلِيِّ/... &#1649-;-لْأَرُوبِإِلى الحُبِّ، أَقْصِــدُ ذَاكَ المُهِبَّ،– وَذَاكَ– وَذَاكَ&#1649-;-لذي أَبَّ يَوْمًــا إِلى «فِكْرَةِ اللهِ»فِي حَابِلَيْكَ/... أَبَابَاْفَأَبَّ إِلى مَحْتِدِ الذَّارِيَاتِ اللَّوَاتِي– ذَرَرْنَبِفِنْجَانِ غُرْبَتِكَ المُسْتَعَارِ جُنُونًا،وَوَصْلاً بِرَحْمَتِهِنَّ،وَقَصْــلاً بِزَحْمَتِهِنَّ، وَزَخْمَتِهِنَّ،/... انْقِلابَاْ/...وَهَا أَنْتَ، بِالدَّوْرِ،أَذْرَرْتَــهُنَّ،وَأَغْرَيْتَهُنَّ،وَأَرَّثْتَــهُنَّ،وَأَرَّخْتَـهُنَّ،بِهَاوِيَةٍ مَاوَرَائِيَّةٍ مِنْ لَهَبْ***/... ثُمَّ هَـا أَنْتَ، بِالزَّوْرِ،أَخْمَــدْتَهُنَّ،وَأَسْكَتَّـهُنَّ،وَهَـرَّبْتَهُنَّ،وَدَرَّبْتَـهُنَّ،وَجَرَّبْتَهُنَّ،قُرَابَــةَ – أَذْكُرُ– سِلْمَيْنِ،سِلْمَيْنِ مُفْتَعَلَيْنِ وَمُنْتَعَلَيْنِ/... تَعَابَاْكَتَعْيَابِ صِنْوَيْنِ بَعْدَ انْحِسَارِ أَتُونِ– &#1649-;-لْحُرُوبِوَبَعْدَ انْدِسَارِ سُجُوفِ الطُّغَاةِ بِحِينِ– &#1649-;-لْشُّعُوبِوَبَعْدَ انْكِسَارِ التَّعَبْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ مَرَّةً حَمَلَاْ «طَلْقَةَ القَلْبِ» مِنْكَ– جُزَافًالِكَيْ يَحْمِـلَاْ مِثْلَ شِلْوَيْن مُنْتَحِرَيْنِ– خِلَافًا/...لِكَيْ يَحْمِــلَاْ بِالتَّعَدِّي:«كِتَـــابَ الــــرَّدَى»،وَ«ارْتِجَالَ الصَّدَى»،وَ«احْتِمَـالَ الغَضَبْ»***/... هِيَ ذِي،هِيَ ذِي أَرْضُ رَبِّـــكَ وَاسِعَةٌ،تَرْمَــأُ المُــرَّ مُرَّيْنِ يَمْتَرِيَــانِ،– وَيَأْتَمِرَانِ/... احْتِيَـابَاْ/...وَيَنْتَحِـلانِ انْتِحَــالَ اللَّبِيدِ غُثَاءَ– &#1649-;-لْسُّهُوبِ،يَجِيئَانِ جِيئَةَ غِــرَّيْنِ مِنْ حُلْكَةِ– &#1649-;-لْــرَّمْسِ،أَوْ غَيَّـةِ الغَوْرِ بُغْيَـةَ تَكْفِيرِ كُلِّ&#1649-;-لْذُّنُــوبِ،وَيَسْتَرِقَانِ الضِّيَاءَ الضَّلِيلَ مِنَ– &#1649-;-لْشَّـمْسِ،أَوْ مِجْمَرَاتِ «المَمَرِّ الأَخِيرِ»– &#1649-;-لْنَّـدُوبِ،/... اغْتِيَـابَاْ/...يَدُقَّانِ، بَحْثًا عَنِ امْـرَأَةِ العُمْرِوَالاِسْمِ فِيــهِ،وَبَحْثًــا عَنْ اللهِ فِي حَــدِّ ذَاتِ&#1649-;-لْنَّدِيدِ السَّفِيهِ،/...يَدُقَّانِ دَقًّا دَقِيقًا، حَقِيقًا بُيُـوتَ&#1 ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِقْتِرَابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717324
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِكْتِرَابُ» 4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمَا الإِنْسَانُ إِلاَّ هَيْكَلٌ وَاهِنٌ/... مِــنْ قَصَبْ،ل&#1648-;-كِنَّهُ هَيْكَلٌ وَاهِنٌ يُفَكِّرُ حَتَّى/... فِي الوَصَبْ!باسكال (4)– «اَلْاِكْتِرَابُ» –/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ، إِذَّاكَ، حَرْدَانَ/... تَسْرُدُ/... تَسْرُدُأَقْبِيَةَ الجَاشِمِينَ صِلالاًثِقَــالاً عَلَيْكَ،– وَهَـا أَنْتَ،/... تَجْرُدُ/... تَجْرُدُأَنْظِمَةَ الغَاشِمِينَ العَرَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الدَّالِيَـاتُ الحَمِيمَاتُ حَمَّ– &#1649-;-لْعَرُوبِ– &#1649-;-لْغَرُوبِتَنُوءُ بِكَلْكَلِهَا المُسْتَطَابِ الوِطَابِعَلَى جَفْنَةٍ حَانَّةٍ مِنْ ذَهَبْ***/... حِينَكَانَتْ، زَمانَئِذٍ، تَتَغَنَّى كَجِنِّيَّةِ الأَنْدَرِينِ/... بِعِزِّ الظَّهِيرَةِ بِالرَّمْزِ– مَشْدُوهَةًأَيَّمَا شَدَهٍ بَـادِهٍ بِانْتِشَارِ خَبَايَا النَّسَارِينِ/... في «وَصْلَةِ» الغَمْزِ/... وِالهَمْسِ/...أَوْ بِاحْتِبَالِ سَبَايَا الحَسَاسِينِ فَوْقَ حِبَالِ– &#1649-;-لْدُّرُوبِ/.../... أَتَذْكُـرُكَمْ هَزَّتِ النَّرْجِسَ المُتَوَجِّسَ في المَـاءِ– مَعْتُوهَةًأَيَّمَا عَتَهٍ «حَائِثٍ»،وَهْيَ دَوْمًـا تُطِـلُّ طُلُولاً «حَثِيثًا» قُبَيْلَ– &#1649-;-لْكُرُوبِ/...تُطِـــلُّعَلَيْكَ،عَلَيْهَا،عَلَى رَقْصَةِ النَّهْرِ، وَالهَمْهَمَاتِ البَهِيرَةِ،/... وَاللَّمْسِ/...إِذْ «تَتَلَصَّصُ» مِنْفُرُجَاتٍ مُزَنَّرَةٍ بِاتِّقَادِ الكَنَارَاتِ فِي شَجَرِ/... الأَمْسِ– أَوْمِنْ حِبَابِ النَّدَى المُسْتَطِيلَةِ وَالمُسْتَنِيرَةِ،– أَوْ/... مِنْ لُبَابِ العِنَبْ***/... أَيُّهَا&#1649-;-لْمُعْتَلِي صَهْوَةَ القَلْبِهَــا أَنْتَ، كُلَّكَ، فِي الجَاهِلِيَّةِ/... تَحْجِلْ/.../... أَيُّهَا&#1649-;-لْمُغْتَلِي غَفْـــوةَ اللُّبِّمُدَّ العِنَانَ، العِنَـانَ، حَنَانَيْكَ،شُدَّ اللِّجَامَ، اللِّجَــامَ، أَمَانَيْكَ،/... اِنْـزِلْ/...– تَرَجَّــلْهُنَـا، أَوْ هُنَــاكَ، هَجَاجَيْكَ،/... إِيْجَــلْ/... وَلا تَتَعَجَّلْ/...لِأَنَّ الوَجِيبَ تَهَجَّدَ أَجْهَادَ رَأْبِالأُبُوَّةِ فِيكَ،وَفِي آنِفِيكَ،– وَفِيطَفْرَةٍ، أَوْ عِتْرَةٍ، مِنْ ضَــلالٍ/... مُبَجَّلْ/...فَقَدْ شَــاخَ كَالزَّيْزَفُونِ بِعَكْسِ&#1649-;-لْقَـوَانِينِ– أَعْنِي جَـوَازًا قَوَانِينَ سَيْرِ&#1649-;-لْزَّنَازِينِ –/...قَدْ شَــاخَ،مُنْذُ ارْتَدَتْ مُقْلَتَاكَ رُمُوشَ الحَيَــاةِ– وَمَدَّتْيَدَاكَ المَكَاتِيبَ مَدًّا مَدَى المُفْرَدَاتِعَلَى رَبْطَةٍ مُتَبَاطِرَةٍ/...وَشَرَعْتَ، شَرَعْتَ تُنَــاغِي ارْتِئَاءً شِرَاعَ سُؤَالٍ/... مُؤَجَّلْ/...عَنْ نَمِيرِ سَوَاجِيَ شَـاحِبَةٍ كَالخَرِيفِ– وَتِيكَرَوَافِدُ مَسْعُورَةًتَتَلاشَى كَمَا يَتَلاشَى قِوَامُ الخَذَارِيفِ/... مَأْسُــورَةً،مُتَشَطِّرَةً قُرْبَ شَطِّ شَطِيرِ الفُــرَاتِبِـفَتَّالَةٍ مُتَشَاطِرَةٍ مُسْتَدِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ*** *** *** ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِكْتِرَابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717441
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِضْطِرَابُ» 5
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق لا انْجِــلاءُ المُتَنَاقِضِ دَالٌّ حَالٌّ/... عَلَى الإِيسَادْوَلا اخْتِفَاءُ المُتَنَاقِضِ دَالٌّ ظَالٌّ/... عَلَى السَّدَادْ!باسكال (5)– «اَلْاِضْطِرَابُ» –/... أَيُّهَا&#1649-;-لْمُعْتَلِي صَهْوَةَ القَلْبِشُدَّ اللِّجَامَ، اللِّجَامَ، هَجَاجَيْكَ،/... إِيْجَــلْ/...لِأَنَّ الوَجِيبَ أَنَـــاخَ، أَنَـــاخَ،/... طُفُــولَتَهُ المُسْتَجِيرَهْ*** فَقَدْ شَــاخَ، مُذَّاكَ، قَدْ شَــاخَ،– مُــنْذُشَرَعْتَ تُنَـاغِي ارْتِئَاءً شِرَاعَ سُؤَالٍ/... مُؤَجَّلْ/...عَنْ نَمِيرِ سَوَاجِيَ شَـاحِبَةٍ كَالخَرِيفِ– وَتِيكَرَوَافِدُ مَسْعُورَةًتَتَلاشَى كَمَا يَتَلاشَى قِوَامُ الخَذَارِيفِ/... مَأْسُــورَةً،مُتَشَطِّرَةً قُـــرْبَ شَطِّ شَطِيرِ الفُرَاتِ/...بِـفَتَّالَةٍ مُتَشَاطِرَةٍ مُسْتَدِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَـانٍ كَثِيرَهْ:/...فَهْوَ فَـاءُ «الفَضِيضِ» المُفَايِضِفِي نَظْرَةِ الهَائِمِ اللَّائِمِ المُتَشَاكِي/.../... مِهَادٌوَدِيعٌ بَدِيعٌ رَدِيعٌ يَذُودُ بِشَتَّى الأَفَانِينِعَنْ وَرْدَةٍ بَشَقَتْ فِي ارْتِئَادِ الرَّيَاحِينِ– أَوْ «شَقْشَقَتْ»– مِنْ عَلَى الغُصْنِ – كَانَتْ هُنَـاكَ، هُنَـاكَ،/... وِهَادٌ– مِنَ&#1649-;-لْسُّهْدِ تَغْفُو غُفُــوًّا، عَلَى الرَّضْفَتَيْنِ،/... خَفِيفًا/...– وَكَانَ يُجَرْجِـرُ، فِي رَكْسَةِ الجَفْنِ،سَكْرَتَــهُوَهْوَ يَنْسِفُ غُرَّتَهُ مِنْ شَفَا الضِّفَّتَيْنِ،/... شَفِيفًا/...– لِكَيْمَا تُزَمِّلَ، فِي «غُرْبَــةِ» النَّوْمِ،رَغْبَتَـــهُ– أَوْ تُــدَلِّلَ، فِي «وِزْنَــةِ» الصَّحْوِ،نَزْوَتَـــهُ– أَوْ تُسَرْبِلَ، كَالمُتَعَثْكِلِ، فِي هَبَّــةِ&#1649-;-لْرِّيــحِ،– إِذَّاكَ،حَــاسَّتَهُ– أَوْفُحُـولَتَهُمَـرَّتَيْنِ/...بِحَوْبَـــاءِ «عِطْرٍ» وَثِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ رَاءُ «الرَّبِيبِ» المُـرَابِضِفِي نَظْرَةِ الحَالِمِ الكَالِمِ المُتَبَاكِي/.../... مَلاذٌفَسِيحٌ وَسِيعٌ مَهِيـعٌ لِلَهْوِ الصَّبِيِّ– &#1649-;-لْشَّقِيِّ– &#1649-;-لْغَوِيِّعَلى الغَمْرِ يَغْلُو غُلُوًّا،وَكَالمُهْرِ يَهْوِي هَوِيًّـا،هَذَاذَيْكَ،– وَاهًــا، هَوًىثُمَّ يَغْـوَى غَوًى/...قَابَ قَوْسَيْنِ نِدَّيْنِ مِنْ بُرْطُـمِ/... &#1649-;-لْنَّهْرِيَجْثُو جُثُــوًّا عَلَى جَثْوَةِ&#1649-;-لْجُــرْفِفِي فَـوْرَةِ الاِحْتِكَامِ إِلى&#1649-;-لْعُــرْفِ– أَوْأوْرَةِ الاِحْتِــدَامِ الرَّجِيِّ/... &#1649-;-لْشَّـجِيِّ الأَرِيــجِيِّ– أَوْدَوْرَةِ الاِنْفِطَـامِ الأَمِينِيِّ/... وَالفِيـزْيُـولُـوجِــيِّ،/...كَيْمَا يُكَوِّنَ قَصْرًا مِنَ الرَّمْلِ/... وَالدَّهْرِيَعْلُو عُلُــوًّا/...لِصُرَّةِ أَحْلامِهِ المُسْتَطِيرَهْ*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:*** *** *** ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِضْطِرَابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717562
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِسْتِلابُ» 6
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْفَصَاحَةُ إِيْنَـــاسٌ لِلذِّكْرِ، أَوْبًا/... أَصِيـلاْ،وَالفَصَاحَةُ إِلْبَـاسٌ لِلفِكْرِ، ثَوْبًا/... جَمِيـلاْ!باسكال (6)– «اَلْاِسْتِلابُ» –/... لِلْفُرَاتِ مَعَـانٍ كَثِيرَهْ:/...فَهْوَ فَـاءُ «الفَضِيضِ» المُفَايِضِفِي نَظْرَةِ الهَائِمِ اللَّائِمِ المُتَشَاكِي/.../... مِهَادٌبِحَوْبَـــاءِ «عِطْرٍ» وَثِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ رَاءُ «الرَّبِيبِ» المُـرَابِضِفِي نَظْرَةِ الحَالِمِ الكَالِمِ المُتَبَاكِي/.../... وِهَادٌلِصُرَّةِ أَحْلامِهِ المُسْتَطِيرَهْ*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ أَلْفٌ مُغَلَّقَةُ «الهَـامِ»، مَكْسُورَةُ/... &#1649-;-لْــلَّامِمُشْرَعَةٌ، أَبَدًا، مِثْلَ أَوَّلِ بُرْجٍ جَسُورِ/... &#1649-;-لْمَرَامِبِتَيْهَاءِ بَابِلَ/.../... ل&#1648-;-كِنَّــهَاتَحْتَمي مِثْلَ أَيْقُونَةٍ زَمَنًا آبِــدًا، لابِدًامِنْ حَبَــائِلَ/...أَوْ مِنْ أَنَاةٍ، وَأَنَّــاتِ أَيْضِ المُؤَايِضِفِي نَظْرَةِ الرَّازِمِ الحَـــازِمِ المُتَذَاكِي/... يَقُـولُ،يَقُولُ لَهُ قَوْلَةً مُتَقَوِّلَةً كَالمُقَايِضِ:/...«اِنْهَضْ لِتَنْهَضَ فِيَّ الأَسَاطِيرُ مَسْطُورَةًبِيَــرَاعِ البَهَــاءِ القَصِيِّ الوَصِيِّ العَصِيِّ،وَحِبْـرِ النَّضَارَةِ/...اِنْهَضْ لِتَنْفُضَ أَجْفَانَهَا مِنْ رُقَادٍ جَلِيدٍ تَلِيدٍوَتَمْتَحَ مَتْحَ الضَّلُولاتِ مِنْ بِئْرِ مَاضٍ بَلِيدٍفَيَنْبَجِسُ اللَّغْـوُ فِي حَضْرَةِ النَّسْرِ واللَّاتِ،/... مُسْتَرْسِلاً مِنْ جَدِيدٍعَنِ السَّائِرِينَ سِرَاعًا إِلى مَصْدَرِ الضَّوْءِ،ضَوْءِ الحَضَارَةِ/...دَعْ عَنْكَ لَوْمِي فَإِنَّ المَلامَةَ مُغْرِيَةُ البَـوْءِ،خُذْنِي إِلى مِسْمَعَيْكَ نَشِيدًا لَبِيبًا أَلُوبًا يُؤَلِّبُ/... بِالسُّخْطِقُدَّامَ مَنْ شَوَّهُونِي عَلى جَادَّةِ الجِدِّ وَالجَحْدِ/... وَالقَحْطِ/...وَالكَلِمَـــاتِ الأَثِيـــــرَهْ»*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ تَاءُ «التَّقَــدُّمِ»، تَاءُ «التَّرَاجُــعِ»/... مُنْطَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَـاطُؤِ»، تَاءُ «التَّسَارُعِ»/... مُنْكَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَجُّــحِ»، تَاءُ «التَّرَجُّـحِ»/... مُنْتَفِئًـاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَهُّــجِ»، تَاءُ «التَّرَهُّــجِ»/... مُنْجَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّنَهُّــجِ»، تَاءُ «التَّلَهُّـــجِ»/...تَحْتَارُ بَيْنَ نَقِيضَيْنِ مُنْفَتِحَيْنِ –&#1649-;-نْفِتَاحًا زَهِيدًا جَهِيدًا، شَدِيدَ «التَّوَهُّجِ»– فِينَظْرَةِ السَّاهِمِ الجَاهِمِ الدَّاهِمِ المُتَزَاكِييُحَاجِيهِ –حِينًــا كَمَا الذَّاهِبِيــنَ إِلى الاِعْتِـــرَاكِ،وَحِينًا كَمَا النَّادِبِينَ أَمَامَ حِيَاطِ المَبَاكِي/...يُنَـاجِيهِ –مُسْتَغْرِقًا بِالْتِــزَامِ اللَّبَـــاقَةِ وَالذَّوْقِ،ذَوْقِ فَرَادَتِهِ:/...«تَوَحَّدْ لِكَيْ تَحْتَوِيكَ، عَلانِيَةً، مِــرَّةٌمُتَمَظْهِرَةٌلِلْفُرَاتِ الخَرُورِ الجَرُورِ، إِذَنْ، جِرَّةٌمُتَجَمْهِرَةٌ،– جِــــرَّةٌوَجِرَتْ مِنْ فَحَـاوٍ تَشُبُّ عَنِ الطَّوْقِ،طَوْقِ إِرَادَتِهِ/.../ ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِسْتِلابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717608
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِحْتِلابُ» 7
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق إِنَّهُ القِتَــالُ، القِتَــالُ، إِذْ «يَرُوقُ»/... لِه&#1648-;-ذَا الإِنْسَانْ،إِنَّهُ المِثَالُ، لا المَنَالُ، لا اليَاقُوتُ،/... لا المَرْجَانْ!؟باسكال (7)– «اَلْاِحْتِلابُ» –/... لِلْفُرَاتِ،إِذَنْ، جِرَّةٌ وَجِرَتْ –مِنْ فَحَــــاوٍ تَشُبُّ عَنِ الطَّوْقِ،طَـوْقِ إِرَادَتِهِ/...وَالفُــــرَاتُ، كَــــذَاكَ، بَـرِيءٌ،بَرِيءٌ كَعَادَتِهِ/.../... فَانْتَظِــرْ،فَانْتَظِــرْ قَابِلِيَّةَ رَتْقِ الجَوَابِ –&#1649-;-لْصَّـدُوقِ،&#1649-;-لْـــوَدُوقِ،&#1649-;-لْــحَدُوقِ،&#1649-;-لْـــعَقُوقِ،/...عَلَى كَافَّةِ الأَسْئِلَهْ»***/... إِيــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... كَمْأَقَمْتُ اللَّيَالِي «الدَّمِيمَةَ» وَالمُسْتَدِيمَةَ– إِلاَّ القَلائِلَ– إِلاَّ القَلائِلَأَقْتَاتُ، أَقْتَاتُ، بِالحَرْفِ مِنْ رَاحَتَيَّ،شَرِيـدًا، حَرِيـدًا –/... قُؤُوتَ الأَسِيرِ/...بِزَنْزَانَةٍ لَيْسَ يَخْفِقُ فِيهَا بُغَاثُ الجَنَاحِ– وَلَـوْخَفْقَةً مُتَشَائِلَةً، مُتَشَاغِلَةً، بِاتِّئَادِ المَنَاحِفَأَحْمِلُ، أَحْمِلُ،كَاليَاءِ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ، «كِيسَ الرِّيَاحِ»/... وَأَمْتَ الضَّرِيرِ/...وَأَمْحُو،بَصِيرًا، بِسَبَّابَتَيَّ «الحُـرُوفَ» القَدِيمَةَ– حَتَّى البَدَائِلَأَجْتَارُ، أَجْتَارُ، «أَبْجَـدَ» آخَرَ، أَوْ جِزَّةً– مِنْ جَــدَائِلَ،أَخْتَارُ كُلاً عَلَى حِدَةٍ –أَتَحَدَّى عَلَى الجَبْهَتَيْنِ الهَزِيــعَ الأَخِيرَ/... وَقَبْــلَ الأَخِيــرِ/...مِنَ اللَّيْلِ، وَاللَّيْـلِ، أَهْمِي وَأَحْمِي دَمِي&#1649-;-لْمُتَخَيَّـلَ،– أَرْمِي،وَرَائِيَ ظِلِّي، وَأَرْتَــادُ، أَرْتَــادُ، حُلْمِي&#1649-;-لْمُذَيَّــلَ،– فِي رَدَّةٍ أَدَّةٍ مُتَوَحِّدَةٍ –/...وَمِنَ الفَجْرِ، أَقْتَـــادُ قَبْسًا خَلِيفًا، رَدِيفًا/... بِسَوْرَتِهِثُمَّ أَطْعَنُ فِي اللَّازَوَرْدِ غَمَــامًا رَعِيفًا/... بِسُــرَّتِهِفَتَسِحُّ القَـــوَافِي سُحُوحًا أَلِيــفًا، نَظِيفًا/.../... وَتَجْعَلُهُ أَوَّلَـــهْ***/... إِيــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... كَمْدَعَوْتُ بِنَارِي شُعُوبًا مُشَعَّبَةً، مُتَشَعِّبَةً– وَقَبَــــائِلَ،كَانَتْ هُنَـاكَ،هُنَــاكَ شِعَابٌ تَشِــعُّ، مُشَبَّعَةً، مُتَشَبِّعَةًمِنْ فَصَـائِلَ،/.../... ل&#1648-;-كِنَّهاأَصْبَحَتْ شُـعَبًا شَـعَبَتْهَا شَعُوبٌ مُعَشِّبَةٌكَالعَذَاةِ مِنَ النَّبْتِ فِي رُوحِهَا أَوْ مُنَشِّبَةٌ/.../... مِثْلَقِنْدِيــلِ بَحْرٍ أُجَــاجٍ، بِجُبَّاتِ مَنْ شَيَّدُوا– &#1649-;-لْيَــوْمَصَرْحَ العِمَــارَةِ، أَوْ بِذُؤَابَاتِ مَنْ قَيَّدُوا– &#1649-;-لْلَّــوْمَمَا بَيْنَ مَحْكَمَةٍ هَامَّةٍ آمَّةٍ وَزَبَانِيَةِ المَتْنِوَالأَخْــذِأَوْ بَيْنَ مَلْحَمَةٍ حَـامَّةٍ وَيَمَانِيَّةِ «البَطْنِ»وَ«الفَخْذِ»/.../... كَمْجُحْتُ نَفْسِي، وَبُحْتُ مِنَ العَقْــلِ لَكْمَتَهُ– وَجَبَلْتُ جَبَائِلَمِنْ كُلِّ «دِينٍ» يُقَوِّمُ فِي الشَّرْقِ حِكْمَتَهُوَيُقَـوِّبُ، كَالآبِقِينَ مِنَ السُّــحْمِ، شُكْمَتَهُ/...وَيُقَوِّسُ، قَبْلَ النَّسِيءِ، فُتُوَّتَـــهُ،مَرْبَحَـهْوَيُقَوِّتُ، بَ ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِحْتِلابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717648
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِجْتِلابُ» 8
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق تَمَـــامُ الوُضُوحِ لِلْعَقْلِ، لِلْنُّهْيَاتِ/... أَمٌّ مُسِـــرُّ،تَمَـــامُ الوُضُوحِ لِلْنَّقْلِ، لِلْنِّيَّــاتِ/... هَمٌّ مُضِرُّ!باسكال (8)– «اَلْاِجْتِلابُ» –/... لِلْفُرَاتِ،مُحَــاوَرَةُ الخَضْلِ، أَوْ حَـــارَّةُ «&#1649-;-لْقَحْطِ» –/...حَـــائِرَةً/.../... فَعَسَايَ،عَسَايَ، إِذَنْ، أَنْ أُذَكِّرَكَ،– &#1649-;-لْآنَ،«إِنْ نَّفَعَتْ»، أَوْ «أَضَرَّتْ»،تِبَاعًا بِفَحْوَاءِ مُفْرَدَةِ «&#1649-;-لْشَّرْطِ» –/.../... كَمْجُحْتُ نَفْسِي، وَبُحْتُ مِنَ العَقْـلِلَكْمَتَــهُحِينَ كَانَ بِذَاكَ يُقَوِّمُ فِي الشَّرْقِحِكْمَتَهُوَيُقَوِّبُ شُكْمَتَهُ – /...وَيُقَوِّسُ، قَبْلَ النَّسِيءِ، فُتُوَّتَـــهُ،مَرْبَحَـهْوَيُقَوِّتُ، بَعْدَ المَجِيءِ، نُبُوَّتَـــهُ،مَذْبَحَـهْوَيُقَوِّضُ، ثُمَّ يُقَوِّضُ،/.../... لَأْوَاءَهُ، هَيْكَلَهْ*** /... إِيــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... إِنْسَمَحْتَ، كَذَاكَ، بِفَتْحِ «المَلَفِّ»،– مَلَفِّ الحَقِيقَةِ،تِيكَ، بِكُلِ بَسِيطِ الخَلِيقَةِ –/...لَوْ «كَمْشَةٌ» مِنْ جَـدَا الصَّرْفِ،لا غَيْــرَ،لا غَيْــرَ،/... فِعْلاً/...وَلَوْ «كَمْشَةٌ» مِنْ جَدَا الصَّرْفِ/...تَنْخَسُ، تَنْغَزُ، تَفْتَــحُ صَيْفَ الضِّفَافِ– فَدَعْنِي أُكَرِّرْ، دَوَالَيْكَ –/...لَوْ «كَمْشَةٌ» مِنْ جَــدَا الصَّرْفِ/...تَنْقَحُ حَتَّى أَقَحَّ الحَمِيرِ إِلى الاِعْتِرَافِبِجَوْهَـــرِ فِطْنَتِهِمْوَبِغَوْرِ بَصِيرَتِهِمْوَانْتِحَالِ شَحِيجِ العُتَـاهِ، عُتَاهِ الخِلافِ/...وَخَيْمُومَـةِ المَهْزَلَهْ***/... إِيــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... قَبْلَأَنْ تَعْتَرِيكَ الحَمِيَّةُ فِي القَافِ وَالكَافِ/...دَعْنِي رَجَاءً أَقُلْ لَكَ مَا يَنْطِقُ الصَّدْرُمِنْ نَطْقَةٍ شَــاقَّةٍ دُونَ أَنْ يَيْغَرَ، الآنَ،– يَا صَـــاحِ،– يَا صَاحِبَ/.../... &#1649-;-لْشَّهْقَةِ المُجْفِلَهْ***/... إِيـــهِ يَا حَنْظَلَهْ/... إِيـــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... قَـامَ قِرْدٌ –قَـامَ قِرْدٌ قَرُودٌ، قَرُودٌ يُقَرْدِحُ قَرْدَحَةً– كَالمُقَرْدِحِ –بَعْدَ تَمَرُّغِهِ، سَاعَةً، فِي الحَضِيضِ،/... حَضِيضِ الجُـــلافِ،وَبَعْدَ تَمَرْدُغِهِ سَاعَتَيْنِ وَنِصْفًابِدَوَّامَةٍ مِنْ دِمَاءِ الزَّفَافِ،وَبَعْدَ تَبَسْمُلِهِ «شُعْلَتَيْنِ» وَزُلْفًابِبَسْمَلَةِ القَوْلِ وَالاِقْتِرَافِ/...وَحَمْـــدَلَةِ المِقْصَلَهْ*** /... إِيـــهِ يَا حَنْظَلَهْ*** *** *** ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِجْتِلابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717753
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِكْتِلابُ» 9
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق أَيُّ كَائِنٍ دَنِيءٍ، دَنِيٍّ، ذَاكَ مَنْ/... يَرْتَجِمُ &#1649-;-لْجَرِيمَهْ،وَإذْ يُحَمِّــلُ &#1649-;-لْوِزْرَ وَ&#1649-;-لْوِقْرَ مَنْ/... يَخَـالُهُ غَرِيمَهْ؟!باسكال (9)– «اَلْاِكْتِلابُ» –/... وَعَسَايَ،كَذَاكَ، كَذَاكَ،أُذَكِّرُ، «إِنْ نَّفَعَتْ»، فِي «المَــأَسِّ»،بِـ«مَا»، أَوْ بِـ«قَدْ» –/.../... قَبْلَأَنْ تَعْتَرِيكَ الحَمِيَّةُ فِي مَحْتِدِ الرَّأْسِ،– يَا صَـــاحِ،– يَا صَاحِبَ/.../... &#1649-;-لْشَّهْقَةِ المُجْفِلَهْ***/... إِيـــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... قَـامَ قِرْدٌ –قَـامَ قِرْدٌ قَرُودٌ، قَرُودٌ يُقَرْدِحُ قَرْدَحَةً– كَالمُقَرْدِحِ –بَعْدَ تَمَرُّغِهِ، أَوْ تَمَرْدُغِهِ –/.../... قَالَ قِرْدٌ –قَالَ قِرْدٌ قَــــرُودٌ، رَقُـــودٌ،دَرُوقٌ، خَـــرُوءٌ، خَـــرُودٌ/...خَسِيسُ الحَــذَالِ، الحَـذَالِ،خَسُوءُ القَذَالْ،/.../... أُذُنَــــاهُمُدَبَّبَتَانِ، وَمَدْبُولَتَانِ، وَمَدْبُوغَتَانِعَلَى نَحْوِ نَعْلَيْ إِمَـــامِ الأَكَاذيبِ،وَالاِبْتِـــذَالْ،/.../... قَــــالَ:«يَا أيُّهَا المُتَشَبِّهُ بِالجُنْدِ مِنْ صَاحِبِ&#1649-;-لْزَّمَنِ الطَّائِفِيِّ النِّصَالِ –/.../... تَقَـــدَّمْ،/... تَقَـــدَّمْ،رَعَاكَ «الوَلِيُّ الفَقِيهُ»، تَقَدَّمْ ضَلِيلاْ/... تَقَـــدَّمْحِمَاكَ، وَيَمِّمْ مُحَيَّاكَ شَطْرِي سَبِيلاْ/...وَيَا أيُّهَا المُتَشَبِّحُ هَيْمَانَ فِي المَهْمَهِ&#1649-;-لْنَّتِنِ السَّائِفِيِّ الرِّمَالِ –/.../... قُمِ اللَّيْـــلَ، وَاللَّيْــلَ، إِلاَّ قَلِيــلاْعَلَى القَتْــلِ، وَالقَتْــلِ –/.../... أَوْ زِدْعَلَيْهِ اغْتِصَابًا، وَخِبًّا، وَفَتْكًا مَهِيلاْ/...لَقَدْ كُنْتُ قَبْلِي فَتَى الرَّبِّ فِيكُمْمُرَبًّى،فَتَـــالرَّبِّ لا رَبَّ إِلاَّيَ، إِلاَّيَرَبًّـــا،/...– فَقُلْتُ صُـــدُودًا، صُـــدُودًا– وَقُلْتُ، بِــــذَاكَ، اتَّخِذْنِي وَكِيــلاْ/...وَتَبَتَّلْ، تَبَتَّلْ إِلَيَّ قِيَامًا، قُعُودًاوَإِلاَّ سَأُلْقِي عَلَيْكَ نَكَالاً وَبَالاً وَبِيلاْ»/.../... وَهَا هُوَبَعْدَ تَعَيْذُلِهِ فِي البِـــدَايَةِ سَـأْفًابِعَيْذَلَةِ السَّنَواتِ العِجَافِوَبَعْدَ تَحَوْقُلِهِ فِي النِّهَايَةِ شَأْفًابِحَوْقَلَةِ الكَلِمَـاتِ العِفَافِ/...تَوَضَّأَ فِي بِرْكَةٍ مِنْ دِماءٍوَصَلَّى، وَصَلَّى عَلَى –/... دَكَّةِ المَبْـــوَلَهْ***/... إِيــهِ يَا حَنْظَلَهْ/...أَرَأَيْتَ &#1649-;-لَّذِي كَاْنَ يَكْذِبُ بِالْدِّينِ (*) ذَاْكَ &#1649-;-لَّذِي كَاْنَ حَقًّا يَدُعُّ &#1649-;-لْيَتِيمْ (*) وَ&#1649-;-لَّذِي لَاْ يَحُضُّ عَلَى أَيِّ شَيْءٍ سِوَى &#1649-;-لْقَمْعِ وَ&#1649-;-لْقَهْرِ وَ&#1649-;-لْقَسْرِ أَوْ سَغَبِ &#1649-;-لْمُعْدَمِينْ (*) أَرَأَيْتَ بِأُمِّ &#1649-;-لْمَحَاجِرِ مَا كَانَ يَرْمِي إِلَيْهِ وَكِيدًا لَئِنْ هَبَّ فِي وَجْهِهِ &#1649-;-لْغَاضِبُونْ * قُلْ إِذَنْ أَيُّهَا &#1649-;-لْكَاتِبُونْ (*) أَنَا لَاْ تَكْتُبُ &#1649-;-لْيَوْمَ مَا تَكْتُبُونَ (*) وَلَاْ أَنْتُمُ &#1649-;-لْكَاتِبُونَ كَمَا أَنَا تَكْتُبْ (*) وَلَاْ أَنَا كَاتِبَةٌ مَا كَتَبْتُمْ (*) وَلَاْ أَنْتُمُ &#1649-;-لْكَاتِبُونَ كَمَا أَن ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِكْتِلابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717860
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِكْتِلابُ» 9
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق أَيُّ كَائِنٍ دَنِــيءٍ، دَنِــيٍّ، ذَاكَ مَنْ/... يَرْتَجِمُ &#1649-;-لْجَرِيمَهْ،وَإذْ يُحَمِّــــلُ &#1649-;-لْـوِزْرَ وَ&#1649-;-لْـوِقْرَ مَنْ/... يَخَـالُهُ غَرِيمَهْ؟!باسكال (9)– «اَلْاِكْتِلابُ» –/... وَعَسَايَ،كَذَاكَ، كَذَاكَ،أُذَكِّرُ، «إِنْ نَّفَعَتْ»، فِي «المَــأَسِّ»،بِـ«مَا»، أَوْ بِـ«قَدْ» –/.../... قَبْلَأَنْ تَعْتَرِيكَ الحَمِيَّةُ فِي مَحْتِدِ الرَّأْسِ،– يَا صَـــاحِ،– يَا صَاحِبَ/.../... &#1649-;-لْشَّهْقَةِ المُجْفِلَهْ***/... إِيـــهِ يَا حَنْظَلَهْ/.../... قَـامَ قِرْدٌ –قَـامَ قِرْدٌ قَرُودٌ، قَرُودٌ يُقَرْدِحُ قَرْدَحَةً– كَالمُقَرْدِحِ –بَعْدَ تَمَرُّغِهِ، أَوْ تَمَرْدُغِهِ –/.../... قَالَ قِرْدٌ –قَالَ قِرْدٌ قَــــرُودٌ، رَقُـــودٌ،دَرُوقٌ، خَـــرُوءٌ، خَـــرُودٌ/...خَسِيسُ الحَــذَالِ، الحَـذَالِ،خَسُوءُ القَذَالْ،/.../... أُذُنَــــاهُمُدَبَّبَتَانِ، وَمَدْبُولَتَانِ، وَمَدْبُوغَتَانِعَلَى نَحْوِ نَعْلَيْ إِمَـــامِ الأَكَاذيبِ،وَالاِبْتِـــذَالْ،/.../... قَــــالَ:«يَا أيُّهَا المُتَشَبِّهُ بِالجُنْدِ مِنْ صَاحِبِ&#1649-;-لْزَّمَنِ الطَّائِفِيِّ النِّصَالِ –/.../... تَقَـــدَّمْ،/... تَقَـــدَّمْ،رَعَاكَ «الوَلِيُّ الفَقِيهُ»، تَقَدَّمْ ضَلِيلاْ/... تَقَـــدَّمْحِمَـاكَ، وَيَمِّمْ مُحَيَّاكَ شَطْرِي سَبِيلاْ/...وَيَا أيُّهَا المُتَشَبِّحُ هَيْمَانَ فِي المَهْمَهِ&#1649-;-لْنَّتِنِ السَّائِفِيِّ الرِّمَالِ –/.../... قُمِ اللَّيْـــلَ، وَاللَّيْــلَ، إِلاَّ قَلِيــلاْعَلَى القَتْــلِ، وَالقَتْــلِ –/.../... أَوْ زِدْعَلَيْهِ اغْتِصَابًا، وَخِبًّا، وَفَتْكًا مَهِيلاْ/...لَقَدْ كُنْتُ قَبْلِي فَتَى الرَّبِّ فِيكُمْمُرَبًّى،فَتَـــالرَّبِّ لا رَبَّ إِلاَّيَ، إِلاَّيَرَبًّـــا،/...– فَقُلْتُ صُـــدُودًا، صُـــدُودًا– وَقُلْتُ، بِــــذَاكَ، اتَّخِذْنِي وَكِيــلاْ/...وَتَبَتَّلْ، تَبَتَّلْ إِلَيَّ قِيَامًا، قُعُودًاوَإِلاَّ سَأُلْقِي عَلَيْكَ نَكَالاً وَبَالاً وَبِيلاْ»/.../... وَهَا هُوَبَعْدَ تَعَيْذُلِهِ فِي البِـــدَايَةِ سَـأْفًابِعَيْذَلَةِ السَّنَواتِ العِجَافِوَبَعْدَ تَحَوْقُلِهِ فِي النِّهَايَةِ شَأْفًابِحَوْقَلَةِ الكَلِمَـاتِ العِفَافِ/...تَوَضَّأَ فِي بِرْكَةٍ مِنْ دِماءٍوَصَلَّى، وَصَلَّى عَلَى –/... دَكَّةِ المَبْـــوَلَهْ***/... إِيــهِ يَا حَنْظَلَهْ/...أَرَأَيْتَ &#1649-;-لَّذِي كَاْنَ يَكْذِبُ بِالْدِّينِ (*) ذَاْكَ &#1649-;-لَّذِي كَاْنَ حَقًّا يَدُعُّ &#1649-;-لْيَتِيمْ (*) وَ&#1649-;-لَّذِي لَاْ يَحُضُّ عَلَى أَيِّ شَيْءٍ سِوَى &#1649-;-لْقَمْعِ وَ&#1649-;-لْقَهْرِ وَ&#1649-;-لْقَسْرِ أَوْ سَغَبِ &#1649-;-لْمُعْدَمِينْ (*) أَرَأَيْتَ بِأُمِّ &#1649-;-لْمَحَاجِرِ مَا كَانَ يَرْمِي إِلَيْهِ وَكِيدًا لَئِنْ هَبَّ فِي وَجْهِهِ &#1649-;-لْغَاضِبُونْ (*) قُلْ إِذَنْ أَيُّهَا &#1649-;-لْكَاتِبُونْ (*) أَنَا لَاْ تَكْتُبُ &#1649-;-لْيَوْمَ مَا تَكْتُبُونَ (*) وَلَاْ أَنْتُمُ &#1649-;-لْكَاتِبُونَ كَمَا أَنَا تَكْتُبْ (*) وَلَاْ أَنَا كَاتِبَةٌ مَا كَتَبْتُمْ (*) وَلَاْ أَنْتُمُ &#1649-;-لْكَاتِبُون ......
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
َذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِكْتِلابُ»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717878
رحمة عناب : مالي وذاك الوحي
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب مالي وذاك الوحي يجافي هائج هواجسياراود هدأة قوافيه ... بهوس الاغتراب يقمع لهفة المحابر اسىرج توقد الرؤى في فجر مكدس الهيام ... بعنين راجفتين يجهش بانطفاء المروج وحشة تحرق رمش الوقت دون انثيال لحن يرشق خاصرة التيهيجلو غبش الليل بنزف يناهز دندنة المواويل منذ مطلع الضوءحتى أقاصي الخيالضجيج فاغر يلتهم نداء ذاكرة الحروف تاهت عن ابجدية الزمن فما عاد يناجي مشتهى منابع الانفلات يهش ذروة الانطلاق بعكاز مترعة القيدوسادة الكلمات ينبشها الارق لا نعاس يهب النجوم هجعة الحكاياتو لا حلما يتخطى سرادق فضاءً ينساب على كتف الدهشةبواغل نهم يعصم غرق المعانيانتظر عند مرفأ صوت في مخيلة الشعور مساء فاره التجلي يسكب القصيد في اناء يمٍ مسترسل الوميضو في الافق يجهض فصيح الامنيات والنجم منكمش في معارج صمت عسير الهطول و القمر لائذ في يقظة التجافي كل ليلة تتحرش امواج الاحلام بغواية الشذراتتتكيء على نصل وحشة السكون تقترف سباتا معطل النهوضو في مسالك المعاني يحبو فراغ هزيل يصتدم و مراكب الشعر الملونة يطفيء عين المجاز فأختبيء في نكهة لوحة خالدة تصطحب نرجس قلم يكبر في ابتسامة ضوع البيانلعلي اقوظ الزهر بقصيدة من قبس أشم.....بقلم : رحمة عناب - فلسطين المحتلة ......
#مالي
#وذاك
#الوحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744733
فارس الكيخوه : الإسلام....بين هذا وذاك..
#الحوار_المتمدن
#فارس_الكيخوه يقول جاري المسلم السني... بأن الشيعة يسيئون للرسول ولله...اقول له،كيف هذا ؟ يرد : يدعوا ويكفرا بعايشة وأبو بكر وعمر وعثمان ،ويتهموا عائشة بالزنا" حاشى" رغم أن الوحى برأها من التهمة. وهم ينتظرون المهدي ،ولا أعرف لماذا ..ويؤمنون بالخرافات التي لا يصدقها بشر ، ثم والاهم أنهم يشركون بالله،فهم يعبدون ويقدسون ،علي والحسين والحسن وفاطمة وأهل البيت أكثر من الله. بل هم يخشون العباس أكثر من الله..تصور،حتى الخميني،كانوا يطلقون عليه إسم" آية الله" وهو بشر مثلنا وله ما له !فقلت له "وماذا عن الشيعة، ماذا يقولون عنكم أنتم،أهل السنة " ؟ فرد: يقولوا ما يقولوا ،فهم خوارج،يفهمون الدين على كيفهم"....فقلت له: عندما كنت أعمل في شركة معظمها شيعة من العراق ولبنان،كانوا يقولون بأنكم أنتم من قتلتم الرسول بالسم(عائشة وحفصة وأبو بكر وعمر)... وأنتم من نزعتم الخلافة من علي ..وعائشة هي التي خرجت لقتال امير المؤمنين علي خلافا لصريح القرآن، هي التي نادت بقتل عثمان،ونعم كل الروايات تؤكد أن عائشة ارتكبت الفاحشة مع الصحابي صفوان بن المعطل..ثم يقولون ،بان السلفية والوهابية أنتجت الإخوان والقاعدة وداعش .وثم والأهم أنكم تؤمنون بخرافات وترهات البخاري والذي يسيء إلى االرسول والى الله أكثر من أي كتاب ،ورغم ذلك تقدسون كتابه. ،فهم أي ألسنة يفهمون الإسلام على كيفهم…..وأنا أقول..هذا هو دينكم،بين سنتكم وشيعتكم..تقاسموا هذا الفشل بينكم،فلا تزعجوا العالم ...العالم في غنى عن ماضيكم وتراثكم المزعج المربك الفوضوي…...انتم من تلتصقون بذلك الماضي رغم كل علامات الفشل…..افيقوا،فالعالم يمشي إلى الأمام …تحياتي.نغم للتنوير...لا للتخدير. ......
#الإسلام....بين
#وذاك..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746014