الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد جبار غرب : لم تكونوا مهنيين ياجماعة المدى
#الحوار_المتمدن
#احمد_جبار_غرب يؤسفني جدا ان يكون كلامي قاسيا في وجه حضرتك التي اكن لها كل تقدير واحترام واعرف عن بعد وفراسة انك انسانة راقية وطيبة ولكني مضطر لقول الحقيقة التي يحاول البعض تغييبها .حقيقة عدم إنصافي وتجاهلي من قبل بعض محرريكم حد التمادي والمستحوذ على النشر طيلة سنوات مضت وشكل مركز قًوى ونفوذ لايسمح للاخرين بالنشر (والمنافسة) .. انه سلوك انفعالي مرضي قائم على تضخم ألانا. هكذا يعيش البعيض من محرريكم فقد كنت من أوائل الذين نشروا في جريدة المدى عندما كان يعمل بها الاستاذ نزار عبد الستار كسكرتير تحرير وكان يشرف على صفحة للكتابات الهاوية او الشابة وتحت متنها تنشر مواضيعي كنت فخور وسعيد ان ارى اسمي في الجريدة التي احبها تحت رعاية اساتذة اجلاء ومختصين وايضا نشرت في صفحة يشرف عليها الاستاذ باسم عبد الحميد حمودي الذي حاول منذ ذلك الوقت تحجيمي وقصقصة المواد التي ارسلها ووقفت ضد هذا التلاعب في احد المواد التي ارسلتهابحيث شوه معالم ومتن الموضوع وهو تحد الذين وقفوا ضدي وهناك من لازال يعمل عندكم من بمقتني ويحقد علي ولايسمح بمرور اي مادة تنشر لي في جريدة المدى ومنهم من حذف كل المحادثات بيننا خشية حصولي على معلومات تخص النشر .. انا هنا لا أطعن بكفائتهم وقدرتهم الصحفية لكني متأسف انهم لايملكون اخلاق الفرسان وشرف المنافسة واخلاق الكلمة التي يزيفونها كل يوم.. المشكلة ان بعض محرريكم يخشون من اي اسم مجرد اسم ولا اريد ان اذكر الاسماء ولكنهم واضحين من سياق الكلام ..يشعرون بالارتياب والدهشة لا لشيء سوى النرجسية القابعة في أعماقهم ومحاولة الهيمنة لأطول فترة في الجريدة وقد حاولت مرارا النشر في المدى لكن للاسف كل المحاولات بائت بالفشل وكلمت (صديقي الفيسبوكي ) علي حسين عدة مرات وارسلت له موادا كثيرة ويعدني بالنشر دائما لكن دون جدوى هذا الرجل من كثرت قرائته للكتب يشعر الاخر او المتلقي انه اشبه بالنبي او الملاك لكن لاتلزمه تلك الكتب ان يكون صادقا يوما او ملتزما بما يقول ويبدو ان الجهة القائمة عليها الجريدة لها موقف مبهم ولا اجد له تفسيرا يسعفني في حيرتي رغم ان الجريدة في اكثر من مرة تستدعي لي مقالا او تحقيقا اجريته في وقت سابق من مواقع الانترنيت للاستفادة منه في تغطية صحفية او ملحق او ماشابه فعلام كل هذا (النشر الخفي )دون اشعار او تنبيه.. احتراما للآخر و مايريده وضمن المعايير التي تتبنوها انتم والتي يناضل بعض محرريكم من الفوز بها وسبق ان اجريت عدة حوارات لاكثر من 80شخصية لكبار مثقفينا ومن ضمنها عربية. ولدي مئات المقالات والتحقيقات والاستطلاعات نشرت في اغلب الصحف العراقية وايضا العربية ودون اجور او مقابل الا ماندر وحتى انتم نشرتم حوارا لي (كمبتدأ )وليس بصورة مستقلة و تحت (إبط)احد المحررين)ويكفيني فخرا ان احد الأكاديمين المرموقين في عالم الصحافة قد كتب عني عمودا يشيد بما اكتب فلماذا الخشية مني؟ رغم ان توجهي يساري وطني وربما ما انشره بكون غير صالح للنشر في نظر بعيض محرريكم !!رغم ان الصحف تنشره وحتى الرسمية منها التي تخضع لسلطة الدولة وكل جريدة لها رؤيتها ولكن يجب ان يكون هناك حد ادنى من المشتركات الصحفية ..اذا مامشكلتكم يابعيض محرري جريدة المدى معي؟ قولها حتى (أفصلكم )وأنهي المشكلة وحقيقة مايمارس ضدي من قبل بعضكم يدخل ضمن نطاق الكراهية والتمييز المقرف والاستهداف الشخصي البحت والأشعار بالدونية ايضا ويحتاج الى معالجة جادة من قبلكم..حوار ارسلته قبل مايقارب3اسابيع وهو تحت ايديكم راقد في مجرات دواليبكم لماذا لاينشر !؟طيب اذا كان غير صالح للنشر لماذا لاتقو ......
#تكونوا
#مهنيين
#ياجماعة
#المدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760121