الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد أبوالفضل : النائب أفعال لا أقوال تتبخر كالبخور
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبوالفضل مما لا شك فيه أن الأوطان لا تبنى بالكلام ولا بالشعارات، ولا بالأمنيات أو الأحلام والطموحات؛ وإنما بالأفعال والعطاء والتضحيات والجود والمرحلة المقبلة تحتاج إلى نائب أكثر معرفة رؤية وكفاءة واتزانا يمثل الشعب لا نريد نائبا يردد شعارات رنانة تذهب مع الرياح دون افعال حقيقية تخدم المواطنين لأن الناس طفح بهم الكيل من الشعارات التي سمعوها في السابق، ويسمعونها الآن في المقرات الأنتخابية لا سيما أن هناك اولويات مهمة جدا خلال الفترة المقبلة وتحتاج إلى من يتناولها بشكل عقلاني أكثر وعيا ، ونشددا على أهمية ان يعمل النائب القادم على ترسيخ مفهوم الوحدة الوطنية وكذلك على التشريعات والقوانين التي تحفظ الأسرة وتعمل على تماسكها فالمزايدات لا تصلح فمصر الوطن الأم تتمتع بقدر هائل وكبير من الحرية والديموقراطية فيما يتعلق بالحكم، ولذلك نتمنى من يمثلنا في المجلس المقبل أن يكون اتجاهه في المقام وطنيا ومع مصالح الوطن والتي هي مصالح للناس، لأن المزايدات أكل الدهر عليها وشرب ولم تعد ذات فائدة على الأطلاق، نتمنى أن يصل إلى برلمان &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- من يستحق ومن يخدم بلده. لا دور للشعارات ومن حسن الطالع ومن حسن حظ الصعيد ترشح الشاب أحمد مصطفى الشناوى بالقائمة الوطنية ممثلا لشباب الصعيد بالمجلس وهذا الشاب يشهد له سجله أنه بحق نائب أفعال وليس أقوال فهو يعمل صباحا و مساءا في خدمة أبناء دائرته ، يقدم لهم العديد من الخدمات العاجلة ويعمل صباحا و مساءا ويكون فى خدمة الكبير قبل الصغير ويقوم بالزيارات المتتابعة لحل وتذليل كافة المعوقات والصعوبات .الشناوى تربي فى أسرة تسير فى جميع مناحى مسار العمل الخيرى والتطوعى حيث إن نهج العطاء الذي أرسى دعائمه الحاج هاشم خليل والحاج أحمد خليل ، نهج راسخ وثابت، يعكسه الأبناء والأحفاد بقيمهم الأصيلة في البذل والتعاون والتلاحم والتفاني لأجل خدمة أهالى أبوتيج يبذلون بسخاء مما يملكون من أجل رفعة وطنهم، مجسدين بذلك القدوة الحسنة في البذل والعطاء، وحب الوطن والوفاء؛ ولذلك استحقوا التكريم من الأهالى أنفسهم ومن القيادة التي تحرص أيما حرص على دعم كل المبادرات المجتمعية، لما لذلك من أثر كبير في نفوس أبناء الوطن فالكلام والأقوال لا تحسن مستوى ولا تصنع مجدا وكم من أناس، قادة وأفراد، يكتبون ويخطبون، ينشدون ويتغنون ولكنهم في النهاية عقيمون لا يحققون شئيا لا لأنفسهم ولا للمواطنين، بل إن بعضهم يتسببون في الخراب والضياع لأوطانهم. في المقابل، هناك أناس أمثال الشناوى رهنوا أنفسهم خدمة لأوطانهم، فاجتهدوا واهتموا بأنفسهم وبدعم من قادتهم تمكنوا من تحقيق الكثير، بل حققوا المعجزات لهم ولمجتمعهم؛ وبعد أن أنعم الله عليهم، لا يترددون في تسخير ما يملكون، سواء من خبرات أو ثروات، خدمة للمواطنين، وهم يشعرون بالمسئولية تجاه أهلى بلدهم ؛ « ..إن النهوض بهذا الوطن الذي تحمل قيادته رؤية طموحة تتجاوز أن يكون في مصاف الدول المتقدمة في العالم إلى أن يصبح أفضل هذه الدول يتطلب جهود كل أبنائه دون أستثناء؛ فتحقيق مثل هذا الهدف العظيم لن يكون بالأمر اليسير؛ ولكنه في الوقت نفسه ليس مستحيلا إذا أخلص الجميع وإذا ما خلصت النيات وتضافرت جهود كل أبناء الشعب وقام كل واحد، أيا كان موقعه، بواجبه وتحمل المسئولية الملقاة على عاتقة على أكمل وجه والمعنى الكامن في مبادرة تأييد الشباب وتمكين الشباب هو أن كل فرد في المجتمع عليه مسئولية تجاه مجتمعه، ويمكنه الوفاء بها، بصرف النظر عن إمكاناته أو مجال عمله، لأن خدمة الوطن مجال فسيح يتسع للجميع».نطالب الناخبي ......
#النائب
#أفعال
#أقوال
#تتبخر
#كالبخور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695148