الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكيب كاظم : رواية بير الشوم لفيصل الحوراني... تدوين لسنة حاسمة فى الشأن الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم إذا كان عديد الروائيين ممن يتناولون في رواياتهم حوادث حصلت حديثا، وإن شخوصها أو بعضهم مازالوا على قيد الحياة، ولغرض التخلص من الإحراج واللوم أو الشكوى القضائية، فإنهم يصدّرون رواياتهم بما معناه: إن هذه الرواية من نسج الخيال، وأي تشابه في الحوادث، مع أناس حقيقيين ما هو إلا محض مصادفة، أو ينفي أن يكون الراوي هو الروائي ذاته، ومن ذلك ما فعله جبرا إبراهيم جبرا في روايته (البحث عن وليد مسعود) لا بل أنه في روايته (صيادون في شارع ضيق) يوغل في محاولة النأي بنفسه عن وجع الرأس! يؤكد: “وليس من بين الشخصيات من هو مستند على أشخاص حقيقيين، وليس أيما تشابه بين الراوي جميل فران والمؤلف، إلا في أن الإثنين قد غادرا بيت لحم إلى بغداد عام &#1633&#1641&#1636&#1640 لشغل منصب تعليمي في إحدى الكليات”.! فإن الروائي والباحث السياسي الفلسطيني فيصل الحوراني، المولود في قرية المسلمية بفلسطين سنة 1939،ونزح مع أسرته نحو سورية بعد حلول الكارثة سنة 1948، وظل يتوق- كما يقول- على الرغم من السنين إلى العودة للوطن، إلى المكان الذي يخصه، المكان الذي حرم من العودة إليه، والناس الذين يتوق للاختلاط بهم، ولا سيما بعد أن عاد رهط من أصحابه؛ بعد أن لاحت فرصة العودة إلى فلسطين، وهنا يشير فيصل الحوراني- كما أرى- إلى إتفاقية أوسلو سنة 1993 بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وما تمخض عنها من نتائج، ومنها إقامة السلطة الفلسطينية،اقول: فإن الروائي فيصل الحوراني، وهو يتحدث عن نحو سنة من تاريخ فلسطين الحديث، وتحديدا منذ بداية شهر مايس/ مايو 1948، وعن قرية فلسطينية شاء فيصل الحوراني أن لا يسميها، بل سمى القرى المجاورة، وتخفى وراء الراوي المركزي، الذي شاءه أن يظل مجهولا للقراء.سنة من تاريخ فلسطينولأنه رأى أننا سنبحث عن سبب ذلك، فهو يكفينا مؤونة السؤال معللا ذلك:” إن الناس الذين أتحدث عنهم كانوا كلهم عزيزين علي، وما زال كثيرون منهم أحياء، وأنا اخجل من أن يعرفني هؤلاء فيلومونني على ما أفعله حين اقدمهم (..) بالصورة التي كانوا عليها (..)، في حين أنهم تبدلوا، وانتهوا إلى مصائر لا توحي بها الأحداث والمواقف التي سأحكي عنها، أو يلومونني على تحويرات اقتضتها طبيعة الرواية أو أخطاء فرضها ضعف الذاكرة، في الحديث عنهم، أو عن من احبوهم ممن رحلوا”. ص 7 من الرواية.فيصل الحوراني الروائي الباحث السياسي، الذي عمل امدا طويلا في مركز الأبحاث التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، ومقره كان في بيروت، وحتى التوغل الصهيوني في لبنان في شهر حزيران/ يونيو 1982، وقيام قوات العدو الصهيوني بنقل محتويات المركز بشاحنات نحو الأرض المحتلة؛ الحوراني كي يتخلص من الحرج فإنه اختار هذه الفذلكة، كي ينعم بالحرية الواسعة في تصوير حياة قرية فلسطينية، على مدى نحو سنة كما أسلفت القول، منذ أن ازمعت قوات الإنتداب البريطانية على أن تجلو من الأراضي الفلسطينية، في منتصف شهر مايس 1948، وقبل ذلك صدور قرار التقسيم الدولي خريف سنة 1947، جزء لعرب فلسطين، وآخر لليهود، وحتى دخول الجيوش العربية، التي كان المجاهدون الفلسطينيون يعوّلون عليها كثيرا، ويتوسمون فيها خيرا، ولكن بيروقراطية هذه الجيوش وبطء وصول الأوامر والتعليمات، لا بل،( ماكو أوامر) باللهجة العراقية، هذه الكلمة التي ذاعت في أوساط الفلسطينيين وقتذاك، وتعني أن لا أوامر! ومازالت في الذاكرة دراسة قيمة كتبتها الباحثة الفلسطينية الدكتورة خيرية قاسمية عن هذا الموضوع، وهي تقدم مذكرات المجاهد الفلسطيني عوني عبد الهادي (توفي سنة 1970).تلمس ذلك- أي وصول الجيوش العربية- من خلال الوفد الذي قاده ( أبو ......
#رواية
#الشوم
#لفيصل
#الحوراني...
#تدوين
#لسنة
#حاسمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688578
الطيب عبد السلام : تدوين تاريخ السودان المفقود
#الحوار_المتمدن
#الطيب_عبد_السلام هنالك نرجسية وطنية في أذهان المثقفين و السياسيين السودانيين و إنتفاخ عاطفي بمسمى " السودان" و هم يدارون بهذا الإنتفاخ الوطني إنتفاخاتهم الذاتيه المستمده من القبيلة او الوظيفة او تضاعف الشعور بالذات.في حين أن الواقع أن السودان هو كيان سياسي " بلا تاريخ" بالمعنى الممتلئ لمعنى تاريخ، فهو أرض مهاجرين و ليس مقيمين، كما يمر به النيل يمر الناس به، بتثبيت هذه الفرضية المهمة أن السودان هو بناء هش بالمعنى القومي و أنه "غيتوهات قبلية" تقاسمت جهاته الشاسعه.نستطيع فهم الواقع السياسي و الإقتصادي اليوم.السودان الأمة لم يتبلور في الهوية العربية و الإسلامية إلا في منتصف القرن السادس عشر بقيام السلطنة الزرقاء في القرن السادس عشر، قبلها كان فضاء لغيتوهات و مشيخات متناثره هنا و هناك، اذا ففضاء القرن الرابع عشر و القرن الثالث عشر و لندرة و شح الوثائق نستطيع أن نستنتج أنه كان فضاء لهجرات و تسربات عربية غير ذات وزن من مصر او من الجزيرة العربية او من المغرب، و حتى كتب التأريخ التي تحدثت عن الهجرات العربية للسودان بإعتبار أن العروبة هي " الهوية المستقبليه" لم تتحدث عن أحداث و أشخاص بقدر ما تحدثت بلغة وصفية تعميمية تذكر إسما هنا و هناك و تعيده مجددا إلى الغموض.فهل الفقر الإقتصادي أدى إلى الفقر الثقافي؟ و هل صحرائه التي في الشمال و عجمته التي كانت أنذاك في الوسط هو ما أخر وجود مدونات تكشف التاريخ علما أنها مدونات لا تكشف تأريخ السودان بقدر ما تضئ السودان لحظة الولوج العربي إليه و لحظة قيام الحلف السناري به، كما يذهب إلى ذلك جاي سبولندج.هذا الغموض الذي يكتنف " السودان المسيحي" أي سودان ما قبل الحلف السناري يمكننا تخيل واقعه بمشاهدة وقائع حضارات ما بين الأنهار اي حضارات الإنكا و المايا في أميركا الجنوبية كما فعلت انا، او بدراسة القبائل التي حافظت على "عالمها" كقبائل الجنوب و التي يمكننا من مراقبة واقعها تخيل ماضيها، و بالتالي تخيل واقع سودان ما قبل الحلف السناري.مستندين في كل ذلك على فرضية نظرية هي" تشابه حضارات ما بين الأنهار"، و هو سيقودنا بدوره إلى زمن أركيلوجي معروف تأريخيا بالعصر الحجري، و أن عالم "العصر الحجري" ليس عالما موحدا بل هو زمن متزامن فقد تجده في مكان ما زمن النانو و في مكان أخر لا زال الناس يقيمون في عصرهم الحجري.بقدر ما تبدو هذه الفرضية مريحة بقدر ما ليست هي كافية لغياب الوثائق و شح المصادر، اي أن سودان العصر الحجري بقدر ما يقاسم العالم الحجري ظروفه و طقوسه و الهته، بقدر ما يتمتع بخصوصية لغوية و ثقافية يستميت دارسو الأثار في تعقبها، غير أن كل ما وقعت عليه شخصيا من كل تلك الدراسات لم يلهمني أي صورة لخصوصية سودانية إن لم تكن عبارة عن " مصرية مستنسخه".ايا يكن فبهذه الفرضية التي أشك فيها لرغبتي و حلمي بولادة تأريخ سوداني يمنحنا روايات جديدة و اسماء جديدة يمكننا أن نملأ فراغات التاريخ السوداني بإعتبار أن الظاهرة الإنسانية هي في النهاية " ظاهرة واحدة" و أننا بإستنباط "الفرضية الفكرية" او " الأبستيمه"التي تحيا في داخلها التواريخ و الأسماء و المعتقدات نستطيع إستنتاج " صورة او ملامح او هيكل عظمي" للحضارات المجهولة التي ولدت و ماتت دون وثائق.لذا لجأت إلى تأريخ ما بين "النهرين" حيث أعانتني في ذلك كثيرا مؤلفات فراس السواح الذي توغل في ذلك " العقل الأول" و أمدنا بمنهج تحليل يستطيع الإقتراب و بثقه من تلك الرموز و المنحوتات الغامضه المرسومة على المباني و الشواهد، نقترب مما ترمي إليه دون أن نقترب بما يكفي منها كتصويتات او طريقة نطق، و ......
#تدوين
#تاريخ
#السودان
#المفقود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690196
نبيل عبد الأمير الربيعي : الحضارة البابلية وتأثيرها على تدوين كتاب التوراة
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي الحضارة البابلية وتأثيرها على تدوين كتاب التوراة إنّ لرب إسرائيل اسم متميّز هو (ياهوا)، ذلك الاسم الذي رفضت التلفظ به اليهودية المتأخرة، يشير ذلك إلى أنه جاء من ضمن عالم تعدد الآلهة في بابل. لذا فـ(ياهوا) وجد أصلاً لتمييز ذلك الرب عن بقية الآلهة، فقد اعتبر (ياهوا) إله إسرائيل كما هو الأمر مع مردوخ إله البابليين وكيموش إله المؤابيين القريبين من يهود تلك الفترة بسبب السبي البابلي ليهود مملكة يهوذا وهدم مدينة أورشليم عام 587 ق.م. "ولم يُحتَفَ بـ(ياهوا) كإله أعزب، إذ كانت له أنيسة، عبارة عن آلهة تشاركه حياته، لكن عدد من الكتابات والشواهد أظهرت بجنبه (أشيراح) Asherah وإحدى الإلهات من ضمن المجموعة التي يطلق عليها الساميّة الغربيّة... اثنتان من تلك الوثائق والنقوش تعود إلى القرن السابع والثامن قبل الميلاد إذ نجد العبارات التالية (أبارككم باسم ياهوا الشاهد على ما أقول ورفيقتها أشيراح)، وكذلك هذه العبارة (أبارككم باسم ياهوا ربّ السامرة وباسم رفيقته أشيراح)". الفكرة التي قادت إلى تمجيد (ياهوا) لوحده ودون تمثيل والتي وجدناها في سفر الخروج ومن ضمن الوصايا العشرة كما في الاصحاح (20) صفحة 2/6. لذلك التوحيد لعبادة إله واحد لم يتم إلا بعد السبي البابلي أي حوالي ستة قرون قبل الميلاد، فتمّ الاعتقاد من قبل كبار المتعلمين اليهود في بابل أنّ هدم أورشليم في السبي البابلي لم يكن دليل ضعف (ياهوا)، بل بالعكس فقد قام ابيهم باستخدام البابليين من أجل معاقبة شعبه الذي لم يطع (ياهوا) ولم يتعبدّ له. لقد ساهم السبي البابلي بالتعرف من قبل متعلمي اليهود على الدين والاساطير العراقية القديمة، كما لعبت اللغات السامية على اندماجهم وتعرفهم على الثقافة البابلية، ولعبت بابل دوراً جوهرياً في إخراج ذلك الكتاب (التوراة) من شكله البسيط، ومنحه التعقيد الذي شهدته تلك الحضارة. "لذلك انتبه كبار المختصين في دراسات العهد القديم إلى ذلك التأثير العظيم الذي وصل إلى مرحلة نقل فَجَّه، كما نجد ذلك في قضية الخلق والطوفان التي اكتسبته التوراة من الحضارة البابلية جرياً على الاسلوب الذي كتبت فيه قوانين حمورابي. بل نجد أثر ذلك حتى في الشعائر الدينية، والتقاليد والعادات. ولو نظرنا إلى النقوش والآثار البابلية فسنجد أن نجمة داود السداسية الأضلاع هي نجمة بابلية. وينبغي القول أنّ مفهوم التوحيد تطور فعلاً في العهد الأخميني ومن الزرادشتية عبر إيجادها لفكرة الجنة والنار، إذ قدمت لليهودية ولكل التوحيد فكرة الأمل في الحياة أفضل بعد الموت، وفكرة التوحيد التي تطورت في العهد الفارسي في بابل إلى الشعب المختار. ففي الفترة الفارسية في بابل، لا سيما في الحقبة الأخمينية أصبحت تلك الفكرة القريبة والمتمثلة بوجود إله واحد لا تبصره الأبصار، إله الكون، بيد أن له شعباً يفضله على بقية الشعوب! الفكرة المتسيدة في بحثها عن هوية. لذلك تمكن فقهاء الدين اليهودي وهم بابليون بسبب النشأة والتربية من صياغة مفهوم الانتخاب والتعيين، قبل ذلك كان الاختيار الألي ينصب على شخص الملك، هكذا فعلت الأيديولوجيات القديمة من سومرية وبابلية إلى كنعانية وفينيقية وحثية. فسفر التثنية رفض أن يشمل ذلك الرب البشرية بعطفه ورحمته، إنه جاء من أجل شعبه اليهودي. لكن الفكرة الغبية مفادها أن (ياهوا) سلط عليهم البابليين بسبب ابتعادهم عن عبادته! وجدت لها مكاناً في أسفار العهد القديم منها مفهوم الله الواحد والشعب المختار. فقد أوجد لليهود وكل المبررات في أن يشعروا بأنهم شعب الله المختار بسبب عقدة النقص والغيرة والحسد من حضارة با ......
#الحضارة
#البابلية
#وتأثيرها
#تدوين
#كتاب
#التوراة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707920