الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أنجيلا درويش يوسف : تباريح معتقة
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف في حيّنا القديم جوقة عصافير تحوم حول الصندوق ؟أبو زيد يمتطي حصانهوالأحول يرى حصانين فراشات بيضاء وزرقاء تطوف على سطح وعلى المصطبة حرب زهور وهديل حمام.!عين الفقر تحجب رؤية ضفائر الذهبوضوء القمرألم أخبرك ( يا أحمد)إني كنتُ مرشدة أحبو في شوارع الأغنياءباحثة عن كنوز للفقراءقطعة خبز وقشور البرتقال ولعبة بلا أطرافو دفتر للعناوين !؟إنما أنا… .كغنية عصفت به الرياحفلما هدات سقطتُ في شباك الحبِ وسوء الحظدخل روحي شيطان تركت الحي والصندوقوأبا محمد والخِراف والعشب الناعموذاك الأسمر؟ وألم المودِعينأحمد.. !!مدائن الأغنياءأغنية للجهل تضج بالحانات وزجاجات النبيذو خلف الأبوابهسيسًوقهقهة نساء وسكرة الشرقيّنخلف ضوء خافت صرخة التوابات وأثواب معلقة على الجدارمغطاة بالصور كغرفة المراهقين كنتُ جائعةيجتاحني الفراغ في غياب ذاك الحلم ..؟قد رأيت الكون قبراً ضيقاًشفاه حمراءأندثر منها العسل قبل أوانها و سنبلة أحرقتها شمسقبل الحصاد كانت متلحفة بالشوشة قبل إندلاع شرارة أولى كانت أنثى غريبة !يكسوها ثوب شفافوتثقلها الحمولة تضاجع الموج وتتوارى في محراب السفنأزقة طويلة وبتلات مبللة على أرصفة الجياع حفيف الريحتصنع معزوفةلحكاية… ؟ على مقعدً شاغر "ياأحمد"ُراودَ ذاكرتيعبق الأرضرائحة الطفولةوحقول الزيتون ومحطة المسافرين لملمتُ أشتاتي و في ثلث الأخيرتذكرت إني عصفورة من الريفحلمي قصيدة وأغنية وطن وقضيتي قضيةُ العاتقين ......
#تباريح
#معتقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675167
عبد الفتاح المطلبي : تباريح النهر
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_المطلبي لبّى نداء الأمـاني فاقتــفى أثَراطيرٌ يرفُّ وراءَ الضلعِ منتظراقد راحَ يملي على ليـلي وصيّتهوفي ظلامٍ نضا آلامَهُ وسرَىسرى وحيداً على أنغامِ نبضتهِيقفو ظنونا كثيراتٍ لما نذَراكم جاءَهُ برجـــــاءٍ بعد هفوتهأن يغفرَ الذنبَ إحساناً وما غفراحتى إذا انهَمَرتْ غيماتُ أمنيةٍأطلّ من بينها يســــتلُّها حَذِراكأن تلك الأماني محضُ أغنيةٍمسّت بآهاتـها من روحِهِ وترافصاحَ ويلاه ممن ليس ينصفنيوقد تداركني فــي يقظةٍ وكرىكم فتّشَ النبضَ عن شكٍّ يساورُهُوراح يبحثُ عن عذرٍوما عثرالا يسلم المرء من نمرٍ بخافقهِوالنمرُ يزأرُ أنّى كانَ مُستتراأليسَ يَحسُنُ أن يلقاهُ مبتسماًإذا أتى باسراً مستبسلاً خطِراحتى إذا أطعمَ الأنيابَ نبضتَهُرآهُ ينظرُ ما بين الجَوَى شَزَرافقلتُ ويـلَ فـؤادي من مخالبهوويله حين يمسي يائسا ضجِراهوّن عليه الأسى فاللوم يوهنهُقد كانَ ذلك يـــا منْ لُمْتَهُ قدراوقد رأيت الذي ما كنتُ أحسبُهُإلا مديــدا على شــطآنهِ جَزراقد يمموا شطرَ بحرٍ لا قرارَ لهفخذ إذا شئت أن تقفوهمُو حذرارأى بأنّ جناح الريـح يوصلهُالى الشواطئ يستجلي بها خبراوقد تعلّقَ بالأوهــــــامِ بعدهمووكم تعلّمَ أن يغضي وكم صبراومذ تداعت به الآهات واتّقدتْنار التباريح أرخى دمعَهُ فجرىوغادروهُ كســــيرا لاجناحَ لهُوخلّفوا قلبَهُ مستوحشــــاً كدرايسائل البحر عن سربٍ ألمّ بهِعشقٌ وأضناهُ حتى باتَ منكسرافأنكرَ الموجُ أنّ السـربَ مرَّبهِوما رأى أحـــداً من فوقهِ عَبراكثرٌ أضاعوا قلوباً فوقَ موجتهِلكنها ســـــلبَتْهُ السمعَ والبصراأجالَ طرْفاً على الآفاق يسألُهاهل مرّغيمٌ وهل ألقى هنا مطراوهل تدلّت عراجينُ النخيلِ هناوهل رأيت على أصقاعهم شجرافقوّلتهُ الذي مــــا قــــــالَهُ أبداوأوردتهُ الذي ماكانَ قد صدَراوذكّرتْهُ بأن الأمــــــر ملتبسٌوإن في سمعِ من تسألهمُو وَقَراوأوكلتهُ إلى الأيــــــــامِ تنخلهُنخلاً بغربالها حتـى غدا نزَراوقد تيَقّنَ أنَّ الشـــــوقَ أدركهُوإن وحش الأسى قد جاءَ منتصراللعشقِ ســـــيماؤه إيّاك تنكرهُفاللمع في طرف الآماق قد جهرافيهِ نمتْ غابة الأشواق واشتبكتْأغصانها وتدلى ســــــهدُهُ ثمراواخضّرتِ الروح لمّا عادَ طيفهموفراح يقطفُ من تذكـــارهِ قمرا ......
#تباريح
#النهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728266
فيحاء السامرائي : تباريح مياه متيبسة
#الحوار_المتمدن
#فيحاء_السامرائي فراءة في رواية "مياه منصحرة"تكاد تتبلور سمات جليّة في أدب ما بعد 2003 في العراق وخاصة لدى كتّاب الرواية، كتجسيد للقسوة وشخصنة للمآسي والرؤى العدمية والإسراف في كآبة وتفصيلات عنف، حتى أصبح تناول الكاتب لها لا يشكّل إحراجاً ولا عقبة إزاء نفسية القارئ، ويُعزى ذلك الى ما يكتنف الواقع من أحداث صادمة تفوق الخيال، ومن غير المستغرب أن نقرأ اليوم، سواء لأدباء "الداخل أو الخارج" إن تصحّ التسمية، ثيماً لروايات اختّطت واقعها مما هو موجود على أرض الواقع، تتشظى بين ثناياها أهوال فواجع ومواجع، ومفردات مثل موت، دماء، تفجير، أشلاء، جثث، مقابر، تكسو أغلفتها وعناوينها ويكتنز لحمها بمحتوياتها.ما يعيشه العراقي اليوم هو الجنون بعينه، فلقد أضحى العنف في أذهان الناس وتقبله، أمراً عادياً، وغدت أيامه من فرط الفجيعة كأنها (ما قبل الموت وما بعد الحياة)، فرضت جبروتها على الكيان الأدبي الذي صار يستدعي حضوراً قوياً للعجز وغياب الأمل مما يقود بدوره، أما الى التهكم الممضّ من كل شيء حتى من الأمورالتي تتسم بالجد والعقلانية، أو الى تناول ما يجري أدبياً عبر مسارات سردية مستحدثة وغرائبية غير نمطية والى استيلاد آليات جديدة تلائم الأدب الديستوبي.. فكيف يمكن لكاتب أن يكتب عن وقت تشييعه وحمل جنازته وهو يتحدث الى المشيعيين، بينما تستأثر القطط خلسة بكميات من أوصال بشرية بلا هوية وجثث عائمة على المزابل، كما في رواية صلاح صلاح (بوهيميا الخراب)؟ أو يحكي المؤلف أثناء تشييعه عما يحدث من نزاعات بين أهل بيته حول دفنه، وعن تفاصيل وطن يغرز العنف فيه مخالبه ويحيله الى كينونة ممزقة، كما جاء في رواية (مياه متصحرة) لحازم كمال الدين؟سبق وأنْ ذكر الروائي غالب هلسا بأن على بطل العمل الروائي أن يحمل اسم المؤلف، فبدون ذلك ذلك مجرد تحايل فني ونسب الأحداث الى مجهول، وقد أطلق اسمه على أبطالها في بعض رواياته.. وهكذا في رواية مياه متصحرة، يتردد صوت الروائي السارد، الذي هو البطل أيضاً، في أروقة الرواية صارخاً، أنا حازم كمال الدين، ولاستخدام اسمه في كل فصل ربما دلالة على أن ما يكتب على الورق هو واقع جارٍ وأنه شاهد عليه، وتكراره دليل على احتمال أن كل ما حدث يمكن أن ينسب اليه ولما حوله، فاختطّت الرواية ثيمتها القاتمة من رصد المآسي العراقية المرعبة الخاصة به.. أكاد أرى المؤلف المسرحي والروائي، واقفاً على "خشبة" الرواية قائلاً بنبرة باردة ووجه محايد، أنا حازم كمال الدين، بل أنا جثته، لم أعد انساناً من لحم ودم غير أني أعي ما يجري حولي وأنا في دهاليز الموت وأنفاقه المتداخلة، هل أرى "صحوة الموت أم غفوة الحياة"؟ يصرخ ولكن لا أحد يسمعه، في رحلة من الموت الى الموت ومن العدم الى العدم في لوحة إدهاش وتداخل سردي، وكأن ذلك يأتي كرد اعتبار لكل من ماتوا بطرق بشعة عن طريق الاغتيال والتفجير والتنكيل.. يستغور السارد المؤلف في الاستذكار والسرد بطرق متعددة، ويتواصل في الانزلاق بدهاليز وأنفاق وأشكال حلزونية لا توصل الى شيء، سوى الى الدوران الفوضوي في نفس دوامة العنف الدموي الأزلية بهستيريا وجنون، ليسترجع الرؤى بفصول ليست كالفصول، عناوينها متكررة كتكرار دورة العنف والقهر في تاريخ العراق، كما لو أنه فعْل إدانة لواقع راهن ولقيم جديدة لا انسانية خاوية اكتسبها الفرد العراقي جراء ما مرّ به من ظروف عنف وجور، ثم يتواصل في هلاوسه بتصوير بشاعة ما يحدث، حين يتداخل خيال مغرق بوهم غرائبي مع ما هو وثائقي وتسجيلي ومحكي ومسموع، باسلوب مسرحي يهدف الى الصدمة. يمكن اختزال الرواية بأنها حكاية مواطن عراقي قتل بتفجير، ......
#تباريح
#مياه
#متيبسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749170
فيحاء السامرائي : تباريح مياه متيبسة
#الحوار_المتمدن
#فيحاء_السامرائي فراءة في رواية "مياه منصحرة"تكاد تتبلور سمات جليّة في أدب ما بعد 2003 في العراق وخاصة لدى كتّاب الرواية، كتجسيد للقسوة وشخصنة للمآسي والرؤى العدمية والإسراف في كآبة وتفصيلات عنف، حتى أصبح تناول الكاتب لها لا يشكّل إحراجاً ولا عقبة إزاء نفسية القارئ، ويُعزى ذلك الى ما يكتنف الواقع من أحداث صادمة تفوق الخيال، ومن غير المستغرب أن نقرأ اليوم، سواء لأدباء "الداخل أو الخارج" إن تصحّ التسمية، ثيماً لروايات اختّطت واقعها مما هو موجود على أرض الواقع، تتشظى بين ثناياها أهوال فواجع ومواجع، ومفردات مثل موت، دماء، تفجير، أشلاء، جثث، مقابر، تكسو أغلفتها وعناوينها ويكتنز لحمها بمحتوياتها.ما يعيشه العراقي اليوم هو الجنون بعينه، فلقد أضحى العنف في أذهان الناس وتقبله، أمراً عادياً، وغدت أيامه من فرط الفجيعة كأنها (ما قبل الموت وما بعد الحياة)، فرضت جبروتها على الكيان الأدبي الذي صار يستدعي حضوراً قوياً للعجز وغياب الأمل مما يقود بدوره، أما الى التهكم الممضّ من كل شيء حتى من الأمورالتي تتسم بالجد والعقلانية، أو الى تناول ما يجري أدبياً عبر مسارات سردية مستحدثة وغرائبية غير نمطية والى استيلاد آليات جديدة تلائم الأدب الديستوبي.. فكيف يمكن لكاتب أن يكتب عن وقت تشييعه وحمل جنازته وهو يتحدث الى المشيعيين، بينما تستأثر القطط خلسة بكميات من أوصال بشرية بلا هوية وجثث عائمة على المزابل، كما في رواية صلاح صلاح (بوهيميا الخراب)؟ أو يحكي المؤلف أثناء تشييعه عما يحدث من نزاعات بين أهل بيته حول دفنه، وعن تفاصيل وطن يغرز العنف فيه مخالبه ويحيله الى كينونة ممزقة، كما جاء في رواية (مياه متصحرة) لحازم كمال الدين؟سبق وأنْ ذكر الروائي غالب هلسا بأن على بطل العمل الروائي أن يحمل اسم المؤلف، فبدون ذلك ذلك مجرد تحايل فني ونسب الأحداث الى مجهول، وقد أطلق اسمه على أبطالها في بعض رواياته.. وهكذا في رواية مياه متصحرة، يتردد صوت الروائي السارد، الذي هو البطل أيضاً، في أروقة الرواية صارخاً، أنا حازم كمال الدين، ولاستخدام اسمه في كل فصل ربما دلالة على أن ما يكتب على الورق هو واقع جارٍ وأنه شاهد عليه، وتكراره دليل على احتمال أن كل ما حدث يمكن أن ينسب اليه ولما حوله، فاختطّت الرواية ثيمتها القاتمة من رصد المآسي العراقية المرعبة الخاصة به.. أكاد أرى المؤلف المسرحي والروائي، واقفاً على "خشبة" الرواية قائلاً بنبرة باردة ووجه محايد، أنا حازم كمال الدين، بل أنا جثته، لم أعد انساناً من لحم ودم غير أني أعي ما يجري حولي وأنا في دهاليز الموت وأنفاقه المتداخلة، هل أرى "صحوة الموت أم غفوة الحياة"؟ يصرخ ولكن لا أحد يسمعه، في رحلة من الموت الى الموت ومن العدم الى العدم في لوحة إدهاش وتداخل سردي، وكأن ذلك يأتي كرد اعتبار لكل من ماتوا بطرق بشعة عن طريق الاغتيال والتفجير والتنكيل.. يستغور السارد المؤلف في الاستذكار والسرد بطرق متعددة، ويتواصل في الانزلاق بدهاليز وأنفاق وأشكال حلزونية لا توصل الى شيء، سوى الى الدوران الفوضوي في نفس دوامة العنف الدموي الأزلية بهستيريا وجنون، ليسترجع الرؤى بفصول ليست كالفصول، عناوينها متكررة كتكرار دورة العنف والقهر في تاريخ العراق، كما لو أنه فعْل إدانة لواقع راهن ولقيم جديدة لا انسانية خاوية اكتسبها الفرد العراقي جراء ما مرّ به من ظروف عنف وجور، ثم يتواصل في هلاوسه بتصوير بشاعة ما يحدث، حين يتداخل خيال مغرق بوهم غرائبي مع ما هو وثائقي وتسجيلي ومحكي ومسموع، باسلوب مسرحي يهدف الى الصدمة. يمكن اختزال الرواية بأنها حكاية مواطن عراقي قتل بتفجير، ......
#تباريح
#مياه
#متيبسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749169
محمود كلّم : تَباريحَ مؤجلة
#الحوار_المتمدن
#محمود_كلّم يا طاِئرَ السّنونوسلاماً.كيف تريدني أن أقاوم وما عاد فيّ عرقٌ ينبض.دمّرني هذا الخيالُ الذي يضجُّ في نفسي،والعشقُ الذي فارقَني على أرصفةِ الطرقاتِ والأيامِ الموبوءة. فأين رمَت بنا الأيامُ يا صاحبي؟!..أألقاه وسط هذا الدمار والخراب الذي حصدناه بعد رحلة كل هذي السنين!!يا طائر السنونو،لم تلمس السماءَ بجناحيكَ منذ زمنٍ بعيدهل مللتَ التحليقَ فى السماءِ وتريدُ البقاءَ على الأرض؟يا طائرَ السنونوما زالت أبوابُ رحمتك موصدةً بوجهي، وليس في يديَّ ولا في ذاكرتي سوى نِثارِ الأمس.يا طائرَ السنونو،لماذا اتّخذتِ الشمسُ وراءَ البحارِ مخبأً لها؟هل لأنها وجدت في البحرِ أخيراً ما يطفئُ حرارتَها؟يا طائرَ السنونو،كيف أصلُ الشمسَ مستعيناً بخيوطِها الحارقةِ من دونِ أن أحترق؟لله درُّك كيفَ يسترُ الليلُ النهارَ ويخفي ألوانَه!!وكيفَ للبحّارِ أن ينجوَ من تلاطمِ الأمواج؟ وكيفَ للسفينةِ أن تعاندَ الريحَ والأخطارَ؟يا طائرَ السّنونو،وهل ما زال في العمرِ بقيةٌ،لتدركَ أن الأشخاصَ الذينَ يستحقونَ كلَّ الحبّ والاهتمامِ قد هجرتَهم منذُ البداية؟!. ......
َباريحَ
#مؤجلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765692