الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : حان وقت التغيير: العلاقة الخاصة بين أمريكا وإسرائيل، المنافع والأضرار
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ستيفن. إم. والت* ترجمة محمود الصباغ ها قد انتهت جولة قتال جديدة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، بالطريقة المعتادة لوقف إطلاق النار، الذي ترك الفلسطينيين أكثر تضرراً وفي حالة يرثى لها دون الاهتمام، أو النظر في معالجة القضايا والمشاكل الأساسية. كما قدمت، جولة الحرب هذه، مزيداً من الأدلة على وجاهة الرأي القائل بأن على الولايات المتحدة عدم منح إسرائيل، بعد الآن، دعماً غير مشروطاً، اقتصادياً وعسكرياً ودبلوماسياً، كما هو عليه الحال الآن وسابقاً، نظراً لأن سياسات الدعم هذه لم تعد تدر على الولايات المتحدة فوائد تذكر، بل على العكس، باتت فاتورة التكاليف باهظةً، وتزداد ارتفاعاً، والحل البديل هو أن تتحول العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل من علاقة خاصة إلى علاقة طبيعية، إذا كان من الممكن، فيما سبق، تبرير مثل هذه العلاقة الخاصة بين البلدين وفقاً لأسسٍ أخلاقية، فقد كان يُنظر إلى إنشاء دولة يهودية على أنه استجابة مناسبة لتعويض اليهود عن قرون طويلة من معاداة السامية العنيفة في الغرب المسيحي، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الهولوكوست. غير أن هذه الأسس الأخلاقية كانت مقنعة فقط، فيما لو تجاهلنا عواقب هذه العلاقة على العرب الذين عاشوا في فلسطين لقرون عديدة. وإذا ما نظرنا إلى الأمر من زاوية رؤية إسرائيل كدولة تشاركنا القيم الأمريكية الأساسية، فهذا يجعل الصورة أكثر تعقيداً. ربما كانت إسرائيل "الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط"، لكنها لم تكن، قط، ديمقراطية ليبرالية مثل الولايات المتحدة، حيث من المفترض أن تتمتع جميع الأديان والأعراق بحقوق متساوية (على الرغم من عدم تحقق هذا الهدف بشكل كامل). لقد قامت إسرائيل، بإصرار واعٍ، بتمييز اليهود عن غيرهم [من سكان الدولة]، بما يتناسب مع أهداف الحركة الصهيونية الجوهرية.إن عقوداً من الاحتلال الإسرائيلي الوحشي قوّض، الآن، مثل هذه المسوّغات الأخلاقية، السابقةـ التي كانت منطلق الدعم الأمريكي غير المشروط. لقد قامت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، وعلى اختلاف تموضعها الإيديولوجي والسياسي، بالعمل على توسيع المستوطنات، وحرمان الفلسطينيين من حقوقهم السياسية المشروعة، ومعاملتهم كمواطنين من الدرجة الثانية داخل إسرائيل نفسها، فضلاً عن استخدام القوة العسكرية المتفوقة, دون رادع، لقتل وإرهاب سكان غزة والضفة الغربية ولبنان دون أن تتعرض للمساءلة والعقاب تقريباً. وبالنظر إلى كل هذا، ليس من المستغرب أن تصدر، مؤخراً، هيومن رايتس ووتش ومنظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية بتسيلم، كلٍّ على حدة، تقاريراً موثقة جيداً، ومقنعة، تصف هذه السياسات المختلفة على أنها نظام فصل عنصري (أبارتيد). لقد أدى انحراف السياسة الداخلية الإسرائيلية نحو اليمين، وكذلك دور الأحزاب المتطرفة المتزايد في السياسة الإسرائيلية إلى إلحاق المزيد من الضرر بصورة إسرائيل، بما في ذلك بين العديد من اليهود الأمريكيين. وكان الممكن أيضاً القول، في فترة الحرب الباردة، بأن إسرائيل كانت تمثّل رصيداً استراتيجياً ذو قيمة عالية بالنسبة للولايات المتحدة، على الرغم من المبالغة في قيمتها في كثير من الأحيان. فعلى سبيل المثال، كان دعم إسرائيل وسيلة فعّالة لكبح النفوذ السوفيتي في الشرق الأوسط، لأن الجيش الإسرائيلي كان يشكّل قوة قتالية أعلى بكثير من القوات المسلحة للدول المتحالفة مع السوفييت مثل مصر أو سوريا. كما قدمت إسرائيل، في هذا الشأن، معلومات استخباراتية مفيدة في بعض الأحيان. لكن الحرب الباردة انتهت منذ نحو ثلاثين عاماً، ورغم ذلك لم يتوقف الدعم الأمريكي اللامحدود لإسرائيل، ......
#التغيير:
#العلاقة
#الخاصة
#أمريكا
#وإسرائيل،
#المنافع
#والأضرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720877
عبد الكريم حسن سلومي : العراق وبناء السدود الضخمة بين المنافع والاضرار
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي العراق وبناء السدود الضخمة بين المنافع والاضرارالماء من أهم العناصر الضرورية لاستمرار الحياة وهو أحد عناصر الحياة الأساسية لدى جميع الكائنات الحية وقد أودع الله في الماء سر الوجود حيث قال عز وجل في محكم كتابه الكريم القرآن (( وجعلنا من الماء كل شيء حي))(1)و يشكل الماء مع الهواء أهمية كبيرة في البيئة التي نعيش فيها ومع كون الماء ضروريا في حد ذاته إلا أن أهميته تكمن في أنه عنصر لا بديل له في إنتاج الغذاء وفى التنمية الاقتصادية والصحة العامة وهو المصدر الرئيسي لعدة استخدامات منها الشرب والزراعة والصناعة والملاحة والسياحة وتوليد الكهرباء … إلخ .وتعتبر المياه من أهم المصادر الطبيعية التي تلعب دورا أساسيا في حياة كل الكائنات الحيه الموجودة على الكره الأرضية كما انها تعتبر اليوم من اهم القضايا المرتبطة بصوره كبيره بالتنمية الاقتصادية وقد دخلت المياه في الجانب السياسي بصوره كبيره منذ بداية القرن ال21 الحالي ويكاد يكون لها دور اكبر بكثير من دور النفط بهذا القرن والماء يعتبر العنصر الأساسي في أنتاج الغذاء لذلك فان قلة الماء معناها تلاشي الحياة لجميع الكائنات الحية واليوم نلاحظ وبصورة واضحة تزايد أهمية قطاع المياه يوما بعد يوم فعلى الماء يتوقف الوجود الإنساني و للماء أهمية كبرى في أغراض التنمية وهو عنصر لا غنى للإنسانية عنه وها هو العالم اليوم يعيش عموما مشكلة كبيرة جدا تتعلق باستخدام وتوفير كميات من المياه وبنوعيات معينة لأغراض الاستخدامات البشرية والاستخدامات الأخرى للمياه لذلك(أكدت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الايسيسكو) على أن إدارة الأحواض المائية المشتركة بين دول العالم الإسلامي من أكبر التحديات التي تواجه العالم الإسلامي في الوقت الحاضر مضيفة بل انها تشكل إحدى بؤر الصراع الدولي آنياً ومستقبلاً، بسبب زيادة الطلب على المياه واصفة القرن الحالي الحادي والعشرين بـ«قرن المياه الجيوسياسية) (2)ان ندرة المياه مع تعنت دول المنابع بعدم ايجاد حلول منطقيه وعقلانية لمشاكل المياه حتما ستؤدي لنشوب صراعات بين الدول على هذا المورد المهم للبشرية عموما وقد لا تكون بصيغة حروب عسكريه وانما ستظهر بأشكال اخرى واهمها الاقتصادية فعندما تسرق حقوقك المائية من دولة ما وتنتج بهذه المياه مواد صناعيه وزراعيه واخرى في بلدانها وتبيعها عليك فهي فعلا حرب اقتصاديه ارى انه يجب مواجهتها بنفس الاسلوب والا ستبقى بلادنا رهينة بدول دخلت عن قصد او بدون قصد بالمسرحيات السياسية التي تعدها الإمبريالية العالمية لسرقة خيرات الامه العربية بصوره عامه ودول الشرق بصورة خاصه .أن المياه العربية هي شريان حياتها وهي أهم بكثير من النفط وغيره من الثروات وهذه الثروة ستضيع كما ضاعت ثروة النفط التي من الممكن الاستغناء عنها بمصادر طاقه أخرى لكن المياه لا يمكن العيش بدونها واذا سيطرت عليها الإمبريالية وأذنابها فعلا فهذا يعني سيطرتهم على حياتنا وهو السلاح الأخطر اليوم لذلك سعى كثير من الدول لتحقيق الامن المائي لديها بإنجاز مشاريع هندسيه ضخمه من اهمها السدود والبحيرات الطبيعية والصناعية من اجل تأمين خزين استراتيجي من المياه لها يجنبها ابتزاز دول المنابع ودول التشارك المائي واليوم يكافح الناس في جميع انحاء العالم من اجل تأمين المياه وزيادة مصادرها او للسيطرة عليها حيث تكثر الفيضانات .ان الاستعمال المتكرر لمورد المياه لا يسبب أي نقص في كميته وذلك على عكس الحال في الموارد الطبيعية الاخرى الا ان المشكلة تظهر في ان الطبيعة لا تمد الانسان بالماء حيث ومتى اراد وبال ......
#العراق
#وبناء
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#والاضرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724625
رمضان حمزة محمد : السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني ، المنشورة في كتاب"السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | وهو كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار وقد والكتاب من أصدارات منتدى الحق في المياه بالمشاركة مع دار صفصافة وكتاب “السدود الكبرى.. تنمية أم هيمنة” تم إعداده بمشاركة عدد كبير من الباحثين المتخصصين من عدة أقطار عربية، حيث يتناول الكتاب حركة بناء السدود خاصة في منطقتنا وهل هي أداة للتنمية أم للهيمنة. وكان ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني.وكتاب "السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار.في هذا الكتاب حيث إستندت الورقة البحثية الى بيان دورالسدود الكبرى بين التنمية والمد الاستعماري كون مشاريع السدود المائية أصبحت تشكل أهم مشكلة وأكثرها دلالة وخطورة في حياة الشعوب في دول المصب "العراق ومصر " مثالاً، حيث تجتمع عوامل كثيرة لتحذر الإنسان من عواقب بناء مثل هذه السدود، في أعالي الأنهار لأضرارها البيئية وأثرها على مستقبل دول المصب من ناحية وخصوبة الأراضي ومن ثم مستقبل شعوب هذه الدول من الناحية الغذائية والمائية، ولكن هيهات. لا تحذير ينفع ولا دراسات علمية أمام الطمع والإستحواذ الذي أخذ منحى استعمار جديد لدول المنبع الذي تزعم حقها في التنمية على حساب شعوب دول المصب، يحميها قوتها المباشرة أو قوة بالإنابة من قوى رأسمالية. نعم للسدود أبعاد كثيرة تتنوع بين الاقتصادية والسياسية والتنموية والبيئية. ولكن يجب ويتطلب ان تكون هناك موازنة لعدم الإضرار بحياة سكان دول المصبوفي تناولنا لموضوع السدود وجدنا أمامنا عوامل ومظاهر كثيرة يجب الإحاطة بها لتقديم صورة دقيقة لدلالة بناء السدود وأهميتها، وكذلك ضرورة الإلمام بأثرها ووجود بدائل عنها من عدمه، وهل بالفعل ترتبط السدود بالتنمية وتوليد الطاقة أم أن هناك بدائل علمية وبيئية أصلية يمكن أن تنفع في وقف هذا الإضرار البيئي العالمي، وتضمنت الورقة البحثية عدة محاور منها:أولًا: مقدمة عامة حول مسألة السدود وأبعادها العلمية والتنموية والحقوقية، وما يرتبط بها من انتهاكات على مستوى العالم.ثانيًا: الإحاطة العلمية الدقيقة بأهمية السدود، وإمكانية استبدالها بمشاريع أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالسدود الكبرى في دول المنبع في أعالي الأنهار.ثالثًا: خطورة السدود الكبرى على حقوق الإنسان المختلفة من غذاء وسكن ومياه وأراضي،رابعا : دور مؤسسات التمويل الدولي وقضية السدود خامسا : سبل النضال ضد مشاريع السدود الكبرى في أعالي الانهار "دول المنبع". ......
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#الاستراتيجية
#والإقتصادية
#والمعايير
#البيئية
#والإجتماعية
#”تركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741769