ايليا أرومي كوكو : الكابلي ذمة الله : كم دمعة سالت فوق خدود الشمعة
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو الشاعر و الفنان السوداني الملهم عبدالكريم الكابلي في ذمة اللهكم دمعة سالت فوق خدود الشمعةضوّت للعيون الفي السهر مجتمعةتسكب من حياتا النور وترقص للأمل وتدورو ما عارفة الأمل مسحور و ما عارفة المسافة دهورتكمل ألف شمعة وشمعة تسكب روحا مليون دمعةترقص شمعتي الضّواية ترقص و في رقيصا حكايةمن فصلين لأحلى رواية فيها من النهاية بدايةمشوار و انكتب لخيالا يرقص يحكي حالو و حالادموعو و سر حقيقتو الشالا عارف في رقيصا زوالاعبد الكريم الكابليالدكتور عبد الكريم عبد العزيز محمد الكابلي (1932) شاعر وملحن ومطرب وباحث في التراث الشعبي السوداني.اتصل غناء الكابلي للجماهير بزيارة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر للسودان في العام 1960 م عندما وضع الكابلي الألحان لقصيدة الشاعر السوداني تاج السر الحسن (أنشودة لآسيا وأفريقيا)، خاطب الكابلي في غنائه العديد من جوانب الحياة التي تتصل في خصوصيتها بالسودان وفي عموميتها بالمباديء الإنسانية الخيرة. تم تعيين الدكتور عبد الكريم الكابلي سفيراً فخرياً من قبل صندوق الأمم المتحدة للسكان.تزوج والده بمدينة القلابات من صفية إبنة الشريف أحمد محمد نور زروق من اشراف مكة اللذين هاجروا للمغرب ثم جاءو للسودان لنشر الدعوة الإسلامية. وهو من مواليد مدينة بورتسودان بشرق السودان والتي تربي وترعرع بها هو ورفيق دربه الشاعر الكبير حسين بازرعة.نشا وشب في مرتع صباه مابين مدن بورتسودان وسواكن وطوكر والقلابات والقضارف وكسلا. تلقى دراسته بخلوة الشيخ الشريف الهادي والمرحلة الأولية والوسطى بمدينة بورتسودان والمرحلة الثانوية بمدينة امدرمان بكلية التجارة الصغرى ( سنتان ) وبعد أن تخرج منها التحق بالمصلحة القضائيه بالخرطوم وتعين في وظيفة مفتش إداري بإدارة المحاكم وذلك في العام 1951 م وعمل بها لمدة اربعة سنوات ثم تم نقله إلى مدينة مروي ومكث بها لمدة ثلاثة سنوات إلى ان تم نقله مرة أخرى إلى مدينة الخرطوم واستمر بها حتى وصل الى درجة كبير مفتشي إدارة المحاكم في العام 1977 م ووبعد ذلك هاجر الى المملكة العربية السعودية ليتعاقد مع إحدى المؤسسات السعودية مترجما في مدينة الرياض في العام 1978 م ولم تستمر غربته طويلا حيث عاد الى السودان في العام 1981 م ليواصل رحلته الإبداعية مرة أخرى.ثم كانت بداياته عندما تغني أمام جمال عبد الناصر برائعة تاج السر الحسن (أنشودة آسيا وأفريقيا) وقد كان قبلها يغني في بيوت اصدقائه وأهله ونقلته هذه في حضرة عبد الناصر الذي أغرم به عبد الكريم الكابلي. وكان من اشد أنصاره.وللكابلي دراسات في التراث السوداني فقد غاص فيه وطلع بالروائع من درره من أغنيات التراث. للاستاذ عبد الكريم الكابلي الكثير من الاغنيات التي تربعت علي عرش الاغنيات في السودان علي سبيل المثال لا الحصر : حبيبة عمري أنشودة آسيا وأفريقيا يا ضنين الوعد أراك عصي الدمع أكاد لا اصدق زمان الناس حبك للناس شمعة دناب لماذا معزوفة لدرويش متجول (رائعة محمد مفتاح الفيتورى)هذا و قد ابدع الكابلي أي ابداع في غنائة للشاعر أبو فراس الحمداني أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُأَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُبَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌوَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّإِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوىوَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُتَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحيإِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<b ......
#الكابلي
#الله
#دمعة
#سالت
#خدود
#الشمعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739723
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو الشاعر و الفنان السوداني الملهم عبدالكريم الكابلي في ذمة اللهكم دمعة سالت فوق خدود الشمعةضوّت للعيون الفي السهر مجتمعةتسكب من حياتا النور وترقص للأمل وتدورو ما عارفة الأمل مسحور و ما عارفة المسافة دهورتكمل ألف شمعة وشمعة تسكب روحا مليون دمعةترقص شمعتي الضّواية ترقص و في رقيصا حكايةمن فصلين لأحلى رواية فيها من النهاية بدايةمشوار و انكتب لخيالا يرقص يحكي حالو و حالادموعو و سر حقيقتو الشالا عارف في رقيصا زوالاعبد الكريم الكابليالدكتور عبد الكريم عبد العزيز محمد الكابلي (1932) شاعر وملحن ومطرب وباحث في التراث الشعبي السوداني.اتصل غناء الكابلي للجماهير بزيارة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر للسودان في العام 1960 م عندما وضع الكابلي الألحان لقصيدة الشاعر السوداني تاج السر الحسن (أنشودة لآسيا وأفريقيا)، خاطب الكابلي في غنائه العديد من جوانب الحياة التي تتصل في خصوصيتها بالسودان وفي عموميتها بالمباديء الإنسانية الخيرة. تم تعيين الدكتور عبد الكريم الكابلي سفيراً فخرياً من قبل صندوق الأمم المتحدة للسكان.تزوج والده بمدينة القلابات من صفية إبنة الشريف أحمد محمد نور زروق من اشراف مكة اللذين هاجروا للمغرب ثم جاءو للسودان لنشر الدعوة الإسلامية. وهو من مواليد مدينة بورتسودان بشرق السودان والتي تربي وترعرع بها هو ورفيق دربه الشاعر الكبير حسين بازرعة.نشا وشب في مرتع صباه مابين مدن بورتسودان وسواكن وطوكر والقلابات والقضارف وكسلا. تلقى دراسته بخلوة الشيخ الشريف الهادي والمرحلة الأولية والوسطى بمدينة بورتسودان والمرحلة الثانوية بمدينة امدرمان بكلية التجارة الصغرى ( سنتان ) وبعد أن تخرج منها التحق بالمصلحة القضائيه بالخرطوم وتعين في وظيفة مفتش إداري بإدارة المحاكم وذلك في العام 1951 م وعمل بها لمدة اربعة سنوات ثم تم نقله إلى مدينة مروي ومكث بها لمدة ثلاثة سنوات إلى ان تم نقله مرة أخرى إلى مدينة الخرطوم واستمر بها حتى وصل الى درجة كبير مفتشي إدارة المحاكم في العام 1977 م ووبعد ذلك هاجر الى المملكة العربية السعودية ليتعاقد مع إحدى المؤسسات السعودية مترجما في مدينة الرياض في العام 1978 م ولم تستمر غربته طويلا حيث عاد الى السودان في العام 1981 م ليواصل رحلته الإبداعية مرة أخرى.ثم كانت بداياته عندما تغني أمام جمال عبد الناصر برائعة تاج السر الحسن (أنشودة آسيا وأفريقيا) وقد كان قبلها يغني في بيوت اصدقائه وأهله ونقلته هذه في حضرة عبد الناصر الذي أغرم به عبد الكريم الكابلي. وكان من اشد أنصاره.وللكابلي دراسات في التراث السوداني فقد غاص فيه وطلع بالروائع من درره من أغنيات التراث. للاستاذ عبد الكريم الكابلي الكثير من الاغنيات التي تربعت علي عرش الاغنيات في السودان علي سبيل المثال لا الحصر : حبيبة عمري أنشودة آسيا وأفريقيا يا ضنين الوعد أراك عصي الدمع أكاد لا اصدق زمان الناس حبك للناس شمعة دناب لماذا معزوفة لدرويش متجول (رائعة محمد مفتاح الفيتورى)هذا و قد ابدع الكابلي أي ابداع في غنائة للشاعر أبو فراس الحمداني أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُأَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُبَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌوَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّإِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوىوَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُتَكادُ تُضيءُ النارُ بَينَ جَوانِحيإِذا هِيَ أَذكَتها الصَبابَةُ وَالفِكرُ<b ......
#الكابلي
#الله
#دمعة
#سالت
#خدود
#الشمعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739723
الحوار المتمدن
ايليا أرومي كوكو - الكابلي ذمة الله : كم دمعة سالت فوق خدود الشمعة
حسن مدن : عبدالكريم الكابلي
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن حين يدور الحديث عن الفن لا يمكن أن يأتي ذكر السودان دون ذكر اسم الفنان الكبير الذي رحل عن الدنيا قبل أيام، عبد الكريم الكابلي، تماماً كما لا يمكن أن يذكر الفن في لبنان دون ذكر فيروز، ولا أن تذكر مصر دون أن تذكر أم كلثوم، وهذه الأخيرة هي من أثنت على غناء الكابلي بعد أن سمعته يغني «حبيبة عمري تفشى الخبر»، فاعتبرته «همزة وصل جيدة بين الوجدانين السوداني والعربي".وأم كلثوم ليست الوحيدة في مصر ممن عبروا عن إعجابهم بعبد الكريم الكابلي، فالفرصة الحقيقية لظهور نجومية الكابلي، الذي بدأ الغناء وهو في الثامنة عشرة من عمره، كانت في نوفمبر من عام 1961، حين زار الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الخرطوم، وحضر حفلاً غنى فيه الكابلي قصيدة مواطنه الشاعر الشهير تاج السر حسن الموسومة "آسيا وإفريقيا".وتقول بعض أبيات القصيدة – الأغنية التي نالت إعجاب عبد الناصر: «مصر يا أخت بلادي يا شقيقة/ يا رياضاً عذبة النبع وريقة.. يا حقيقة/ ملء روحي أنت يا أخت بلادي/ فلنجتث من الوادي الأعادي/ فلقد مدت لنا الأيدي الصديقة». كان ذاك زمناً آخر له مفرداته وروحه.بالإضافة إلى أغانيه بالعامية السودانية غنى الكابلي الذي ولد في مدينة بورتسودان عام 1932، أغاني من كلمات محمود عباس العقاد وأحمد شوقي، وبرع أيضاً في غناء قصائد من التراث العربي القديم، بينها «أراك عصي الدمع» لأبي فراس الحمداني، التي سبق لأم كلثوم أن غنتها بثلاثة ألحان مختلفة، أولها لعبده الحامولي، والثاني للشيخ زكريا أحمد، أما الثالث الذي ذاع صيته حتى اليوم فكان لرياض السنباطي، ولكن الكابلي لحنها وفقاً للسلم الخماسي المعتمد في الألحان السودانية، واستمعت إليه أم كلثوم وهو يؤديها في زيارة لها للخرطوم.ولمواطنه الشاعر الراحل محمد مفتاح الفيتوري غنى قصيدته الشهيرة «معزوفة لدرويش متجول»، التي ذاع صيت مقطعها الأخير والأكثر جمالاً فيها، الذي تقول كلماته: «في حضرة من أهوى/ عبثت بي الأشواق/ حدقت بلا وجه/ ورقصت بلا ساق/ وزحمت براياتي/ وطبولي الآفاق/ عشقي يفنى عشقي/ وفنائي استغراق/ مملوكك.... لكني/ سلطان العشاق".وكان لنا نحن، أهل البحرين، شرف أن اسم بلدنا ولؤلؤها الثمين، ورد في مطلع أغنيّة لعبدالكريم الكابلي أهداها للثورة الجزائرية، وتحديداً عن إحدى شهيدات هذه الثورة، واسمها فضّة، وتقول كلماتها التي كتبها علي شريحة: "أغلى من لؤلؤةٍ بَضَّهْ/ صيدتْ من شطِّ البحرينِ/ لحنٌ يروي مصرعَ فِضَّهْ/ ذاتِ العينينِ الطَّيبتينِ/ كتراب الحقلِ كحفنة ماءْ/ كعناق صديقينِ عزيزينِ/ كملابسِ جنديٍّ مجروحٍ/ مطعونٍ بين الكتفينِ/لم تبلغ سن العشرين/ واختارت جيش التحرير."إلى جانب موهبة الغناء جمع عبد الكريم الكابلي موهبتي كتابة الشعر والتلحين، إضافة إلى البحث في التراث الموسيقي السوداني، وتقول سيرته المهنية إنه عمل بعد إنهاء دراسته مفتشاً إدارياً في القضاء، ثم قصد السعودية ليعمل فيها مترجماً لبضع سنوات، قبل أن يعود ثانية إلى السودان، ليكرس وقته لعمله الفني، الغنائي والموسيقي، ليصبح من أبرز الرموز الفنية السودانية، كاتباً للكلمات وملحناً للأغنيات لنفسه أو لكبار الفنانين السودانيين. ......
#عبدالكريم
#الكابلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740543
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن حين يدور الحديث عن الفن لا يمكن أن يأتي ذكر السودان دون ذكر اسم الفنان الكبير الذي رحل عن الدنيا قبل أيام، عبد الكريم الكابلي، تماماً كما لا يمكن أن يذكر الفن في لبنان دون ذكر فيروز، ولا أن تذكر مصر دون أن تذكر أم كلثوم، وهذه الأخيرة هي من أثنت على غناء الكابلي بعد أن سمعته يغني «حبيبة عمري تفشى الخبر»، فاعتبرته «همزة وصل جيدة بين الوجدانين السوداني والعربي".وأم كلثوم ليست الوحيدة في مصر ممن عبروا عن إعجابهم بعبد الكريم الكابلي، فالفرصة الحقيقية لظهور نجومية الكابلي، الذي بدأ الغناء وهو في الثامنة عشرة من عمره، كانت في نوفمبر من عام 1961، حين زار الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الخرطوم، وحضر حفلاً غنى فيه الكابلي قصيدة مواطنه الشاعر الشهير تاج السر حسن الموسومة "آسيا وإفريقيا".وتقول بعض أبيات القصيدة – الأغنية التي نالت إعجاب عبد الناصر: «مصر يا أخت بلادي يا شقيقة/ يا رياضاً عذبة النبع وريقة.. يا حقيقة/ ملء روحي أنت يا أخت بلادي/ فلنجتث من الوادي الأعادي/ فلقد مدت لنا الأيدي الصديقة». كان ذاك زمناً آخر له مفرداته وروحه.بالإضافة إلى أغانيه بالعامية السودانية غنى الكابلي الذي ولد في مدينة بورتسودان عام 1932، أغاني من كلمات محمود عباس العقاد وأحمد شوقي، وبرع أيضاً في غناء قصائد من التراث العربي القديم، بينها «أراك عصي الدمع» لأبي فراس الحمداني، التي سبق لأم كلثوم أن غنتها بثلاثة ألحان مختلفة، أولها لعبده الحامولي، والثاني للشيخ زكريا أحمد، أما الثالث الذي ذاع صيته حتى اليوم فكان لرياض السنباطي، ولكن الكابلي لحنها وفقاً للسلم الخماسي المعتمد في الألحان السودانية، واستمعت إليه أم كلثوم وهو يؤديها في زيارة لها للخرطوم.ولمواطنه الشاعر الراحل محمد مفتاح الفيتوري غنى قصيدته الشهيرة «معزوفة لدرويش متجول»، التي ذاع صيت مقطعها الأخير والأكثر جمالاً فيها، الذي تقول كلماته: «في حضرة من أهوى/ عبثت بي الأشواق/ حدقت بلا وجه/ ورقصت بلا ساق/ وزحمت براياتي/ وطبولي الآفاق/ عشقي يفنى عشقي/ وفنائي استغراق/ مملوكك.... لكني/ سلطان العشاق".وكان لنا نحن، أهل البحرين، شرف أن اسم بلدنا ولؤلؤها الثمين، ورد في مطلع أغنيّة لعبدالكريم الكابلي أهداها للثورة الجزائرية، وتحديداً عن إحدى شهيدات هذه الثورة، واسمها فضّة، وتقول كلماتها التي كتبها علي شريحة: "أغلى من لؤلؤةٍ بَضَّهْ/ صيدتْ من شطِّ البحرينِ/ لحنٌ يروي مصرعَ فِضَّهْ/ ذاتِ العينينِ الطَّيبتينِ/ كتراب الحقلِ كحفنة ماءْ/ كعناق صديقينِ عزيزينِ/ كملابسِ جنديٍّ مجروحٍ/ مطعونٍ بين الكتفينِ/لم تبلغ سن العشرين/ واختارت جيش التحرير."إلى جانب موهبة الغناء جمع عبد الكريم الكابلي موهبتي كتابة الشعر والتلحين، إضافة إلى البحث في التراث الموسيقي السوداني، وتقول سيرته المهنية إنه عمل بعد إنهاء دراسته مفتشاً إدارياً في القضاء، ثم قصد السعودية ليعمل فيها مترجماً لبضع سنوات، قبل أن يعود ثانية إلى السودان، ليكرس وقته لعمله الفني، الغنائي والموسيقي، ليصبح من أبرز الرموز الفنية السودانية، كاتباً للكلمات وملحناً للأغنيات لنفسه أو لكبار الفنانين السودانيين. ......
#عبدالكريم
#الكابلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740543
الحوار المتمدن
حسن مدن - عبدالكريم الكابلي