الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد سوسه : محاولات الإدارة البريطانية احتواء ولاء المؤسسة الدينية
#الحوار_المتمدن
#سعد_سوسه أظهر البريطانيون تفوقاً واضحاً في دراستهم للقوى السياسية والاجتماعية المؤثرة في البلاد ، وكان في تقديرهم أن البلاد تخضع لثلاث قوى رئيسة تمثلت بقوة المؤسسة الدينية الشيعية التي تمتعت بنفوذ كبير على عامة الناس ، ولاسيما في المدن المقدسة، وقوة شيوخ العشائر التي تمثل الإطار الاجتماعي الذي ظل واضحاً في هيئة مشيخات واتحادات قبلية تنتشر في أنحاء العراق ، والفئات البرجوازية النامية التي ظهرت في ظل التطورات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي شهدها العراق في أواخر القرن التاسع عشر، وكانت هذه الفئات متمثلة بالتجار وملاكي المـدن والمثقفين وبعض اصحاب الحرب (1) . وفي محاولة لكسب ولاء المؤسسة الدينية إلى جانبها ، أعلنت قيادة قوات الاحتلال البريطاني عند وصول قواتها إلى شط العرب بان ليس لديها أي نزاع مع الشعب العراقي وليس لديها أية خطة من شانها المساس بالدين ، وأنها لن تقوم بمهاجمة العرب أو تضطهدهم طالما التزموا موقف الحياد تجاه بريطانيا ، إذ كانت السلطات البريطانية تدرك أن علماء المؤسسة الدينية لم يكونوا معادين كلياً للعثمانيين ، لذلك اعتمدت على قدرات ساستها في اقناعهم منذ البداية ، وعلى هذا الأساس قام برسي كوكس بإصدار تصريحات مطمئنة قبل بدء الحملة البريطانية لاحتلال العراق (2) . حاولت بريطانيا كسب المؤسسة الدينية إلى جانبها وذلك خلال من وقف اوده (تأسست العلاقة بين المؤسسة الدينية الشيعية في كربلاء والنجف وبريطانيا من وقف اوده ، ويعود منشأ هذا الوقف إلى عام 1825 وتتمثل بمبلغ سنوي ما يقرب من 000,121 روبيه هندية، وكانت موارد وقف اوده إلى ما قبل عام 1910 توزع بالتساوي بين عشرين مجتهد،عشرة لمدينة كربلاء والعشرة الأخرى إلى النجف ، وكان للمقيم البريطاني في بغداد مطلق الحرية في اختيار المجتهدين من المدينتين الذين كانوا يتلقون منه المال مباشرةً . وكان توزيع المال متروكاً لإرادة المجتهدين ، وكان المجتهد يتلقى المال عادةً من الوقف لمدى الحياة . إلا إن السلطات البريطانية لم تبدي ارتياحاً لذلك، ففي عام 1910 غير المقيم البريطاني في بغداد هذا النظام وفرض أساليب جديدة . وكان من جملة التغيرات الأساسية التي اجريت على القواعد السابقة هو انه " ينبغي على المجتهد الموزع أن يوزع نصف المال الذي يتلقاه عن طريق لجنة مؤلفة منه ومن زملائه ، ومن عدد متساو من الأعضاء (اعضاء دار المقيم البريطاني) الذين يمثلون المقيمة البريطانية ، برئاسة احد هؤلاء الأعضاء" ) (3) ، إذ قررت حكومة الهند في آذار عام 1915 حتى قبل الانتهاء من احتلال العراق كاملاً، أنه سيكون من المفيد سياسياً الاستمرار أطول مدة ممكنة في وضع وقف أوده لكل المجتهدين الموزعين من الفترة السابقة على الحرب بغض النظر عن موقفهم من البريطانيين منذ اندلاع الحرب . ويبدو أن السيد حسين الكاشاني كان أول من دفع له مبلغ من المال في الحرب عن مستحقات متأخرة لولدهِ محمد(4) لأنه قد "قدم خدمات طيبة في حقل الدعاية" طبقاً لما جاء في تقرير بريطاني(5) . أتاح احتلال البريطانيين للعراق إمكانية توسيع نفوذهم في هيكل السلطة والمؤسسة الدينية في كربلاء والنجف ، وجرت أول عملية توزيع منظمة في ظل الاحتلال البريطاني في كربلاء في تشرين الثاني 1917 . ومن الملفت للنظر أن سبعة من المجتهدين من موزعين الوقف للمدة السابقة على الحرب قد وافاهم الأجل وبعضهم انتقلوا عن المدينة ، وتقرر عدم تعيين مجتهدين جدد غيرهم . ومنح ثلاثة مجتهدين كبار هم حسين المازندراني ومحمد صادق الطبطبائي وعبد الحسين الطبطبائي ، تبرعات مؤقتاً ، وتسلم الأول منهم أكب ......
#محاولات
#الإدارة
#البريطانية
#احتواء
#ولاء
#المؤسسة
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696385
فارس قائد الحداد : السلطات الايرانية ومحاولات احتواء الاحتجاجات الشعبية تارة باستخدام العنف والقوة القمعية وتارة ببعث رسائل المرواغة والتخدير المتأخرة
#الحوار_المتمدن
#فارس_قائد_الحداد الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في إيران التي اندلعت شرارتها في الاحواز لتمتد الى محافظات كثيره منها العاصمة طهران معقل السلطة الدينية للنظام الإيراني الهالك حيث خرج الآلاف من المتظاهرين رافعين شعارات مناهضة للنظام الإيراني الهالك مطالبين برحيل النظام مرددين "عـــار عليك يـــاخامنئي،أتـــرك البلـــد”، و”المـــوت للدكتاتـــور”،و”يجـــب أن يرحل الملالي مـــن إيران" وغيرها من الشعارات المناوئة لنظام الارهاب الاسلاموي والاستبداد في ايران .يأتي اندلاع المظاهرات الشعبية الغاضبة جرء استمرار السياسات العدائية والانتهاكات البشعة للنظام المصحوبة بالقمع والارهاب ضد الشعب الايراني .فضلا عن تنامي حاد في الأزمات الاقتصادية المعيشية وارتفاع نسبة الفقر والبطالة وغياب الخدمات الأساسية مثل انقطاع المياه والتيار الكهربائي عن كثير من المحافظات الإيرانية وخاصة سكان الاحواز الذين يعانون من الامرين انقطاع المياه واستمرارية البطش والتنكيل والارهاب الذي يمارسة النظام الإيراني بحق الملايين من اهالي الاحواز منذ عقود من الزمن، اضافة الى ما يعيشه النظام الإيراني من ازمات داخلية وخارجية منها انتهاج النظام الإيراني سياسة العدائية وتدخلاته العدوانية في شؤون الدول الاخرى ودعم وتمويل الجماعات والاحزاب الاسلاموية المتطرفة في الشرق الاوسط وافريقيا لزعزعة الامن والاستقرار الدوليين .وامام تنامي حالات الاحتجاجات والمظاهرات الشعبية في البلاد دفع النظام الإيراني بمئات العشرات من التعزيزات الأمنية والعسكرية من عناصر الامن والحرس الثوري للاحواز وساحات المتظاهرين في طهران وغيرها من المدن بهدف تطويقها فارضاً حصار مطبقاً ومستخدماً كل اشكال القوة والعنف بشكل مفرط ضد المتظاهرين العزل.حيث سقط المئات من المتظاهرين بين قتيل وجريح واعتقال المئات منهم على يد الة الارهاب والقمع لعناصر الامن والحرس الثوري..حيث نددت الكثير من منظمات حقوق الإنسان في الغرب وأوروبا والشرق الادنى منها منظمة المفوضية السامية لحقوق الإنسان ومنظمة هاريتس بالجرائم الوحشية والاعتقالات التعسفية للنظام الإيراني بحق المتظاهرين ، كما طالبت الامم المتحدة والمنظمات الحقوقية للتظامن مع المتظاهرين وتوفير إجراءات الحماية لهم وفق القانون الدولي وحقوق الإنسان ودعت النظام الإيراني عن التوقف عن ممارسة جرائم الانتهاكات بحق المتظاهرين.. كما طالبت منظمات اممية ومنظمات حقوق الإنسان والمتظاهرين الى توثيق جرائم الانتهاكات والقتل الوحشي ، للنظام الإيراني ومحاسبة النظام الإيراني على جرائمة وتقديم ملف جرائم الانتهاكات والقتل الوحشي بحق المتضاهرين الى القضاء الدولي والجنايات الدولية .ومع تصعيد وتيرة الاحتجاجات الشعبية في البلاد ،وجدت السلطات الاسلاموية المتطرفة في إيران نفسها في مأزق وخاصة بعد انفراط حبل السيطرة وزيادة الاحتجاجات الشعبية قوه وصلابة حيث حاولت احتواء الاحتجاجات تارة باستخدام العنف والقوه القمعية وتارة ببعث رســـائل المرواغة والتخدير المتأخرة التي دعى اليها الرئيس المنتهية ولايته حسن روحاني و المرشد المتطرف خامنئي، ووعوده العرقوبية بتوفير الخدمات الأساسية لهم منها توفير المياه والكهرباء...المتظاهرين يرون ان دعوات ارهابي النظام بجراء اصلاحات ما هو الا نوع، من الوعود الزائفة والكذب مؤكدين بالوقت ذاته ،على ضرورة استمرار ثورتهم الشعبية مهما ،كان الثمن وان ثورتهم انطلقت لتقول للعالم والنظام الإيراني لا يمكن التراجع، حتى رحيل واسقاط نظام الخميني وعصابته الارهابية .ما يحدث اليوم في إي ......
#السلطات
#الايرانية
#ومحاولات
#احتواء
#الاحتجاجات
#الشعبية
#تارة
#باستخدام
#العنف
#والقوة
#القمعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727171
محمد فرحات : احتواء المؤسسة وتمرد المبدع
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرحات "&#1635-;-"هو صراع الإرادات الأزلي بين "المؤسسة/اللغوية/اللسانية/ الأدبية" والفرد غير المنتمي لها، والمحلق بعيدا عن أطروحاتها الرسمية، تحاول الأولى تدجينه، فإن فشلت فاستبعاده ونفيه، ويناضل "الفرد" للحفاظ على هويته الفردية، فيناطح أطروحات "المؤسسة"، بأطروحاته، حتى يملي أحدهما على الآخر إرادته. ولكي تُبقِى "المؤسسة" على سلطتها، فلابد أن تتمتع بقدر من المرونة، فإنها تحتوي تمرد الفرد بعد لاجدوى استبعاده ونفيه، فتتبنى "أطروحاته" والتي سبق أن حاربتها، وتصير أطروحة الفرد المتمرد أطروحة المؤسسة ذاتها بمرور الوقت."يبدو بعض الكلام مجرد نزعة جامحة للحرية إلى حد إنتاج الأصوات، ولعل قصيدة(صوت صفير البلبل) المنسوبة للأصمعي، والأخرى المنسوبة لامرئ القيس(تعلق قلبي طفلة عربية) حجة على هذا النزوع الحر للعبث بها."فلم تترك "المؤسسة" هذا النزوع للعب الحر، وإنما تبنته كنظام ثانوي لدلائل الشعر، في محاولة لتنظيم/تقييد هذه النزعة للحرية.سرعان ما يتحول هذا "الاحتواء" الناعم من قبل "المؤسسة الأدبية/اللسانية" لقمع صريح، يتمثل في إملاء نظرياته، بحجة تسهيل التلقي، بينما هي في الحقيقة"آلية قمع لفوضى الحرية التي يمارسها"الشعر" في خطاب اللسانيات" "المباشرة" بين النص الأدبي ومتلقيه بدون وسائط، هي جذر ثنائية التمرد/ الاحتواء بين الفرد الامنتمي والمؤسسة، فتقاوم "المؤسسة" بتخليق ما أسماه د"الجزار" ب(المتلقي)القارئ النموذجي/ الناقد، وشرط تسميته الوحيد بأحد تلك المسميات هو تبنيه مقولات"المؤسسة" النظرية والمنهجية وأيضا تجريداتهما، ليكون الاعتراف به من قبل "المؤسسة" للترويج له ومكافأته من قبل مؤسسات التعليم/النشر/ التقدير الاجتماعي(المؤسسات مانحة الجوائز)، كترسيخ من قبل "المؤسسة" لأطروحتها المهيمنة، وكوسيلة ترغيب لكل متمرد أن ينتمي، وترهيب لكل سادر في تمرده بالنفي والاستبعاد. وفي ذات الوقت تعمل "المؤسسة" على طرد كل ممارسة حرة، تبعد عن تنظيرها لكل ما هو "أدبي" من وجهة نظرها، ولأن كلا من الأديب والمتلقي(القارئ العادي) يلتقيان فقط بمباشرة على قاعدة النص، ليمارسا تهديدا مباشرا لسلطة"المؤسسة"، فسرعان ما تبادر الأخيرة بإيداعهما مؤسسة الاصطلاح والتنظير(الإصلاح والتهذيب المعرفيين) باستلاب إنسانيتهما، وتحويلهما لمجرد مصطلحين بالنظرية الأدبية المؤسسية.وكما كان "فائض القيمة" مؤرقا لكل النظم الاقتصادية بتنويعات ألوانها، كان "المتبقي" يقول د"الجزار" " إن مقارنة بين مقاربتين نقديتين مختلفتي المنهج لعمل أدبي واحد، يشير إلى شئ في غاية الأهمية لما نحن بصدده، إنه"المتبقي" من المقاربة الأولى والذي سمح بالأخرى، وفي الأخرى متبق ولابد يسمح بمقاربة ثالثة، وهكذا إلى ما يشبه الانهاية…" إن هذا "المتبقي" المنفلت من قبضة النظرية هو اللغم المفجر لنظرية "المؤسسة"، والتي تسارع لوضع مناهج تأسيسية لاحتواء طاقاتها التفجيرية، في منافسة من قبل (الامنتمي) "لتطوير كيفيات إنتاج "المتبقي" بما يحفظ عليه حريته." ينحاز د"الجزار" كموقف متمرد نهائي إلى (الامنتمي)/ القارئ العادي الملتقي مع المبدع على قاعدة النص الإبداعي، بدون وسائط تنظرية ومنهجية مؤسسية، يكافحا من أجل خلق، ثم اكتشاف جماليات النص، كفاح تتسم ممارسته بالغموض، وفي ذات الوقت بالحميمية، "كحميمية الكلام اليومي وحريته"، كفاح للبحث عن "المتبقي" من قبضة النظرية، على قاعدة التذوق الفطري السليم البعيد عن تقعيرات وتعقيدات النظرية والمنهج المؤسساتي، بغض النظر عن النفي أو الاستلاب أو الإيداع بمؤسسة "الاصطلاح والتنظير". هي جدلية آلية حتمية ......
#احتواء
#المؤسسة
#وتمرد
#المبدع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744399