الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسحق قومي : قصة قصيرة:جُلّنار ليتني كنتُ أميراً للغجر
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي جُلّنار ليتني كنت أميراً للغجرتأليف: اسحق قومي.. ألمانيا .1992م __ 2011م..الطبعة الأولى ألمانيا ـ مدينة بوركنحقوق الطبع والنشر والترجمة والنسخ محفوظة للمؤلفطُبع من هذا الكتاب نسخة. تاريخ.2022م.الغلاف تصميم علي عيد.التنضيد الإلكتروني :المؤلف اسحق قومي.التدقيق اللغوي: علي عيدالإخراج: علي عيدالرقم الدولي: 978-3-9823554-3-5 ISBNالمطبعة:Rehms Druck.GMBHLandwehr.52 Borken- westfalen46325www.rehmsdruck.deاسحق قوميجُلّنارليتني كنتُ أميراً للغجرشتاتلون ـ ألمانيا 2011م.الإهــداءإلى أميرة الغجر العاشقة الفاتنة جُلَّنار التي التقيتها بعد مدة طويلة.وإلى الأرض التي كانت مسارح لطقوسٍ غجرية هناك شمال دارنا.إلى أولادي وأحفادي.. أهدي كتابي هذا اسحق قومي ألمانيا .2011ممقدمةمن الأنواع الأدبية التي عشقتُ معاقرتها، القصة، والرواية، والقصة القصيرة، وذلك عبر رحلتي الطويلة مع الكلمْ، والتي تجاوزت عامها الخمسين، فأول ما كتبتُ الشعر، وفي الوقت نفسه، تراني أكتب القصة القصيرة، وكان أن بدأتُ بأول قصة عن حياتي، فتصور يا رعاك الله، كم كنتُ مغرماً بالقصص؟!!،منذ حداثتي لتأثري بقصص عديدة قرأتها وأنا لازلت في المرحلة الابتدائية ( في ظلال الزيزفون للمنفلوطي، إحداها) ولم أتوقف عند هذه الرغبة، وإنما تراني أتقدم للمركز الثقافي بالحسكة، بقصة بعنوان (حسّان والبرتقال) لمسابقة أعلن عنها المركز الثقافي في نهاية ستينات القرن العشرين ، ولم أتوقف عند القصة بل كتبتُ عدة روايات بعضها لا زلتُ أحمله معي عبر ترحالي، وتجوالي وبعضها، لم أعد أعثر عليه، وأذكر أول رواية كتبتها، والتي سلمت من نيران تنور والدتي، مع أكوام القصائد، رواية كتبتها في عام 1968م وتحمل العنوان "دموع تأكل بقايا صمت" صمم غلافها الفنان التشكيلي صبري رفائيل، وكان من المفروض أن أطبعها بدار المغرب العربي لصاحبه إبراهيم عباس بعد الاتفاق بيننا وكتابة عقد للطباعة والنشر والدعاية في صحف الصياد والشبكة، لكن الأمر المادي أحال دون تحقيق الحلم هذا مع العلم. إن الرواية قرأها كلّ من فؤاد هدابا نائب وزير الثقافة اللبناني، الدكتور جان شرور في بيته الذي استضافني فيه ببعبدا وأخيراً الشاعر الكبير سعيد عقل عندما زرته في منزله بالمعلقة في زحلة. كما ولابدّ من ذكر الروايات التي كتبتها خلال سنوات مختلفة وها هي بعض عناوينها :رواية عاشق أختي، والمحطة، ومسافر إلى الفراغ، وأنا وأهلي على ضفة الهاوية، وجلجامش يعود ثانية، وفي الطريق إلى الزللو، والانتحار بالحمراء، والمستحيل كان جنونا، وشهرزاد وعناوين أخرى .وخلال دخولي النيت عام 2006م وجدتُ نفسي أكتب عدة نصوص قصصية وأنشرها عبر المواقع الإلكترونية، ومنها منتداي (مملكة الحبّ والنهار سيجمع البشر). أو في موقعي اللوتس المهاجر، والمملكة الأدبية، وموقع الجزيري كوم، وموقع القامشلي كوم، والمحطة، والقائمة تطول لتصل إلى أكثر من مئة موقع الإلكتروني. نثرتُ فيها القصائد والقصص والمقالات وغيرها.ولما وجدتُ نفسي أخيراً بأن جهدي القصصي تناثرت عناصره، وتوزع هنا وهناك، لهذا تراني أقوم بجمع تلك القصص القصيرة الخاصة، بالكبار، وأضمها في مجموعة سميتها: جُلّنار ليتني كُنتُ أميراً للغجر. على الرغم من أن قصة جُلّنار القديمة في أحداثها الحقيقية لكنها ليست أول القصص القصيرة.أتمنى أن أكون قد جمعتُ نثاري القصصي للكبار في كتاب واحد هذا با ......
#قصيرة:جُلّنار
#ليتني
#كنتُ
#أميراً
#للغجر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765784