محمد هالي : يتيم البحر
#الحوار_المتمدن
#محمد_هالي كم كنت أحن لغرغرة الموج،و نظراتي لسفن في أعماق الموج،أتسلق الدرج،اتدحرجعلى أنين نوارس في الفضاء،سمك يتلألأ على الشط،صيادون يجرون رطوبتهم للمجهول،غرقى إن تمرد البحر:يتم،بكاء،عيال يلتوون على حافة الإنتظار..هو حنين لعودة منتظرة،رحيل بعد طول العمر،و أنا أنتظر على الحافة،أكتنز الصبر لقدوم من رحلوا،حنين لما هو قادم،لما هو متصاعد في قوس قزح،لما امتلأ بضوء الغروب،و أنا الغريب، يطاردني الحنين للبحر،لأسماك تتسابق في الماء،لاكتواء عمق المشاكل،و أنا مشكلتيأصبحت يتيم المدينة،يتيم البحر..! ......
#يتيم
#البحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709661
#الحوار_المتمدن
#محمد_هالي كم كنت أحن لغرغرة الموج،و نظراتي لسفن في أعماق الموج،أتسلق الدرج،اتدحرجعلى أنين نوارس في الفضاء،سمك يتلألأ على الشط،صيادون يجرون رطوبتهم للمجهول،غرقى إن تمرد البحر:يتم،بكاء،عيال يلتوون على حافة الإنتظار..هو حنين لعودة منتظرة،رحيل بعد طول العمر،و أنا أنتظر على الحافة،أكتنز الصبر لقدوم من رحلوا،حنين لما هو قادم،لما هو متصاعد في قوس قزح،لما امتلأ بضوء الغروب،و أنا الغريب، يطاردني الحنين للبحر،لأسماك تتسابق في الماء،لاكتواء عمق المشاكل،و أنا مشكلتيأصبحت يتيم المدينة،يتيم البحر..! ......
#يتيم
#البحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709661
الحوار المتمدن
محمد هالي - يتيم البحر
عبدالله عطية شناوة : يتامى في شارع يتيم
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة أذكر من أيام الطفولة والصبا، زيارات السياح الأجانب لسوق الصناعات الشعبية التقليدية في بغداد، سوق النحاسين، الذي يسمى شعبيا بسوق الصفافير، حيث لا تتوقف المطارق عن طرق النحاس ليصنع النحاسون منه، أوانٍ وأباريق، أو صحون ينقشون عليها صورا تمثل معالم أثرية عراقية كأسد بابل، أو المئذنة الملوية أو إيوان كسرى، كان السياح يجدون في ضجيج المطارق المتواصل على الفضة والنحاس شيئا غير مألوف يستمتعون بلا مألوفيته، ويشتري بعضا منهم قطعا كهدايا تذكارية.الآن أشعر بشيء من الحزن، حين تطالعني على صفحات التواصل الاجتماعي، صور يضعها أصدقائي العراقيون المغتربون، عن زياراتهم لشارع المتنبي في بغداد. يؤلمني أن أراهم كسواح في بلدهم، الذي لم يعد فيه ما يزار سوى شارع يتيم، يمثل جزرة ثقافية متواضعة في محيط من مواسم الحزن ومهرجانات الكآبة، وأنا أعرفهم حين كانوا - وكنت معهم - فتيانا يتوهجون عزيمة، ويمتلؤن أحلاما وآمالا بحتمية الغد المشرق الجميل، غد العدالة والنزاهة وحب الجميع والتضحية ونكران الذات. تغير بلدهم وشاخ، وما عادت ذاكرته تستحضرهم فتيانا بواسل أحبوه، واسترخصوا من أجله الدم وتحملوا العذاب.هم أيضا شاخوا، وبعضهم ربما تغير، يعودون الى الوطن الأم فلا يجدون في أرجائه الشاسعة سوى شارعا يتيماً واحدا، يتوافق مع أحلامهم المتبددة. أقرأ في وجوههم شعورا عميقاً بإغتراب يجهدون في مواراته، وأنا أشعر باليتم. ......
#يتامى
#شارع
#يتيم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716608
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة أذكر من أيام الطفولة والصبا، زيارات السياح الأجانب لسوق الصناعات الشعبية التقليدية في بغداد، سوق النحاسين، الذي يسمى شعبيا بسوق الصفافير، حيث لا تتوقف المطارق عن طرق النحاس ليصنع النحاسون منه، أوانٍ وأباريق، أو صحون ينقشون عليها صورا تمثل معالم أثرية عراقية كأسد بابل، أو المئذنة الملوية أو إيوان كسرى، كان السياح يجدون في ضجيج المطارق المتواصل على الفضة والنحاس شيئا غير مألوف يستمتعون بلا مألوفيته، ويشتري بعضا منهم قطعا كهدايا تذكارية.الآن أشعر بشيء من الحزن، حين تطالعني على صفحات التواصل الاجتماعي، صور يضعها أصدقائي العراقيون المغتربون، عن زياراتهم لشارع المتنبي في بغداد. يؤلمني أن أراهم كسواح في بلدهم، الذي لم يعد فيه ما يزار سوى شارع يتيم، يمثل جزرة ثقافية متواضعة في محيط من مواسم الحزن ومهرجانات الكآبة، وأنا أعرفهم حين كانوا - وكنت معهم - فتيانا يتوهجون عزيمة، ويمتلؤن أحلاما وآمالا بحتمية الغد المشرق الجميل، غد العدالة والنزاهة وحب الجميع والتضحية ونكران الذات. تغير بلدهم وشاخ، وما عادت ذاكرته تستحضرهم فتيانا بواسل أحبوه، واسترخصوا من أجله الدم وتحملوا العذاب.هم أيضا شاخوا، وبعضهم ربما تغير، يعودون الى الوطن الأم فلا يجدون في أرجائه الشاسعة سوى شارعا يتيماً واحدا، يتوافق مع أحلامهم المتبددة. أقرأ في وجوههم شعورا عميقاً بإغتراب يجهدون في مواراته، وأنا أشعر باليتم. ......
#يتامى
#شارع
#يتيم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716608
الحوار المتمدن
عبدالله عطية شناوة - يتامى في شارع يتيم
كريم عبدالله : قراءة في ديوان الشاعرة اللبنانيّة : رنا يتيم – طرقٌ على بابٍ مفتوح . بقلم : كريم عبدالله – العراق – .
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله (( نحن الشعراء , لازلنا نغتسل بماء العشق )) .قراءة في ديوان الشاعرة اللبنانيّة : رنا يتيم – طرقٌ على بابٍ مفتوح .الشعراء رُسل السلام , على أجنحة ارواحهم الرقيقة يحملون الحبّ والوطن والآمال والهموم والأحزان , الذين يمتلكون روح الحرية المطلقة , ويستمدون مادة إلهامهم من الواقع الذي هم يعيشون فيه , الذين يمتلكون خيالاً يرون من خلاله الحقيقة مجرّدة , ويسمعون ما لم يسمعه الأنسان العادي , أنّ اقل الأشياء وأحقرها شاناً يستطيعون أن يبثّوا فيه الحياة ويكون معبّراً عمّا يحدث حولهم , ويحوّلونها الى مفاجآت كثيرة مثيرة مدهشة , فنستطيع أن نتلمّس من خلال قصائدهم الأفراح والأحزان , ونعيش معهم كلّ العذابات التي يتألمون ويحسّون بها . كلّ شاعر يحاول أن يعبّر عن مكنونات نفسه بلغة مختلفة عن اللغة السطحية المتعارف عليها بين الناس , لغة ترتفع ويرتفع معها الشاعر كلما أبتعد عن كل ما هو عادي ومألوف , فيقوم بتحطيم نسغ اللغة , فتكون لغته كالبرق والصاعقة , فتُحلّ التنافر والتعرض والغرابة محلّ التجانس والنظام , فتكون هذه اللغة مفاجئة للمتلقي , تحمل في طيّاتها الصدمة , كما في ديوان الشاعرة اللبنانية : رنا يتيم . اننا أمام لغة رذاذها يتساقط كالوَفر في أعماق المتلقي فتورق أزهراً ملوّنةً , رفرفة لغة هذا الديوان كجناح فراشة رقيقة تُثلج صدر المتلقي بعذوبتها , فهي اللغة الشفيفة الغزيرة المعنى مثقلة بالدلالات والرموز والرؤى , مسافاتها لا حدود لها كتفاصيلها , ولا مدى يحدّها كالينابيع تتفجّر كلّ حين ( عند كلّ قراءة جديدة ) , فبعد كل قراءة نجد عذب سلسبيلها الفيّاض . المدخل – البابأنّ المتعارف عيه بأنّ الباب هو المانع والحدّ الفاصل ما بين المحيط الخارجي والمحيط الداخلي , اي ما بين الشاعر وما بين محيطه الذي يعيش فيه , ونحن حينما نطرق على الباب انما نبغى ونريد الدخول الى المحيط الداخلي , اي نعبر من خلال الباب من المحيط الخارجي الى المحيط الداخلي , نطرق على الباب لكي يُفتح لنا لنتأمل ما وراءه ونكتشف العوالم المخفية عنّا , ولكن , اذا كان الباب مفتوحاً فلماذا نطرق عليه ..؟؟!! .أنّ الباب أو مدخل هذا الديوان مفتوحاً (طرقٌ على بابٍ مفتوح ) , معدٌّ ومهيئ للترحيب والاستقبال , فذات الشاعرة هنا جلية وواضحة الملامح , لمْ تتخفَ أو تتخذ من الباب حدّاً فاصلا يمنعها عن المحيط الخارجي , فمن خلال هذا العنوان سنرى وجدان الشاعرة , وموسيقية مفرداتها , وكمية المشاعر والاحاسيس . انّ الشاعرة في ديوانها البكر هذا تعلن بوضوح ودون وساطة او تخفّي عن ذاتها الشاعرة , الذات الشعرية العارية من السلام والحبّ والامان والانتماء , إلاّ مِنَ الخراب والتشظي والغربة , هذا الوجع المزمن الذي يكبّلها ويحاول ان يكسّر اجنحة احلامها ويقتل آمالها ويحيلها الى رماد , ورغم كل هذا الرماد الذي يجمّل واقعها بكل هذا القبح , تحاول هذه الذات الشاعرة أن تنبعث وتنفض عن كاهلها الكثير من الخراب والشظايا .من خلال قراءتنا لديوان الشاعرة , نجد المقدرة والحنكة لدى الشاعرة على تطويع الخيال الذي تتمتع به وجعله كالواقع , فتأتي لغة الديوان مفاجأة صادمة للمتلقي , يختفي وراءها المعنى الذي تريده الشاعرة وتسعى اليه , لغة غير مألوفة وشاذّة . هنا سنستمع بوضوح الى معاناة الشاعرة حين ترسمها لنا عن طريق لغتها هذه , ورغم جراحاتها الكثيرة الا اننا سنستلذّ بجماليتها وعذوبتها وهي تتدفق سيلاً مَنَ المشاعر النبيلة والقادمة من اعماقها البعيدة والتي حرّك ركودها ما تعانيه وتتعرض له من معاناة , فمن خلال القصيدة – المرأة سنتكشف هذه الاعماق وتتوهج أم ......
#قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#اللبنانيّة
#يتيم
#طرقٌ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741293
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله (( نحن الشعراء , لازلنا نغتسل بماء العشق )) .قراءة في ديوان الشاعرة اللبنانيّة : رنا يتيم – طرقٌ على بابٍ مفتوح .الشعراء رُسل السلام , على أجنحة ارواحهم الرقيقة يحملون الحبّ والوطن والآمال والهموم والأحزان , الذين يمتلكون روح الحرية المطلقة , ويستمدون مادة إلهامهم من الواقع الذي هم يعيشون فيه , الذين يمتلكون خيالاً يرون من خلاله الحقيقة مجرّدة , ويسمعون ما لم يسمعه الأنسان العادي , أنّ اقل الأشياء وأحقرها شاناً يستطيعون أن يبثّوا فيه الحياة ويكون معبّراً عمّا يحدث حولهم , ويحوّلونها الى مفاجآت كثيرة مثيرة مدهشة , فنستطيع أن نتلمّس من خلال قصائدهم الأفراح والأحزان , ونعيش معهم كلّ العذابات التي يتألمون ويحسّون بها . كلّ شاعر يحاول أن يعبّر عن مكنونات نفسه بلغة مختلفة عن اللغة السطحية المتعارف عليها بين الناس , لغة ترتفع ويرتفع معها الشاعر كلما أبتعد عن كل ما هو عادي ومألوف , فيقوم بتحطيم نسغ اللغة , فتكون لغته كالبرق والصاعقة , فتُحلّ التنافر والتعرض والغرابة محلّ التجانس والنظام , فتكون هذه اللغة مفاجئة للمتلقي , تحمل في طيّاتها الصدمة , كما في ديوان الشاعرة اللبنانية : رنا يتيم . اننا أمام لغة رذاذها يتساقط كالوَفر في أعماق المتلقي فتورق أزهراً ملوّنةً , رفرفة لغة هذا الديوان كجناح فراشة رقيقة تُثلج صدر المتلقي بعذوبتها , فهي اللغة الشفيفة الغزيرة المعنى مثقلة بالدلالات والرموز والرؤى , مسافاتها لا حدود لها كتفاصيلها , ولا مدى يحدّها كالينابيع تتفجّر كلّ حين ( عند كلّ قراءة جديدة ) , فبعد كل قراءة نجد عذب سلسبيلها الفيّاض . المدخل – البابأنّ المتعارف عيه بأنّ الباب هو المانع والحدّ الفاصل ما بين المحيط الخارجي والمحيط الداخلي , اي ما بين الشاعر وما بين محيطه الذي يعيش فيه , ونحن حينما نطرق على الباب انما نبغى ونريد الدخول الى المحيط الداخلي , اي نعبر من خلال الباب من المحيط الخارجي الى المحيط الداخلي , نطرق على الباب لكي يُفتح لنا لنتأمل ما وراءه ونكتشف العوالم المخفية عنّا , ولكن , اذا كان الباب مفتوحاً فلماذا نطرق عليه ..؟؟!! .أنّ الباب أو مدخل هذا الديوان مفتوحاً (طرقٌ على بابٍ مفتوح ) , معدٌّ ومهيئ للترحيب والاستقبال , فذات الشاعرة هنا جلية وواضحة الملامح , لمْ تتخفَ أو تتخذ من الباب حدّاً فاصلا يمنعها عن المحيط الخارجي , فمن خلال هذا العنوان سنرى وجدان الشاعرة , وموسيقية مفرداتها , وكمية المشاعر والاحاسيس . انّ الشاعرة في ديوانها البكر هذا تعلن بوضوح ودون وساطة او تخفّي عن ذاتها الشاعرة , الذات الشعرية العارية من السلام والحبّ والامان والانتماء , إلاّ مِنَ الخراب والتشظي والغربة , هذا الوجع المزمن الذي يكبّلها ويحاول ان يكسّر اجنحة احلامها ويقتل آمالها ويحيلها الى رماد , ورغم كل هذا الرماد الذي يجمّل واقعها بكل هذا القبح , تحاول هذه الذات الشاعرة أن تنبعث وتنفض عن كاهلها الكثير من الخراب والشظايا .من خلال قراءتنا لديوان الشاعرة , نجد المقدرة والحنكة لدى الشاعرة على تطويع الخيال الذي تتمتع به وجعله كالواقع , فتأتي لغة الديوان مفاجأة صادمة للمتلقي , يختفي وراءها المعنى الذي تريده الشاعرة وتسعى اليه , لغة غير مألوفة وشاذّة . هنا سنستمع بوضوح الى معاناة الشاعرة حين ترسمها لنا عن طريق لغتها هذه , ورغم جراحاتها الكثيرة الا اننا سنستلذّ بجماليتها وعذوبتها وهي تتدفق سيلاً مَنَ المشاعر النبيلة والقادمة من اعماقها البعيدة والتي حرّك ركودها ما تعانيه وتتعرض له من معاناة , فمن خلال القصيدة – المرأة سنتكشف هذه الاعماق وتتوهج أم ......
#قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#اللبنانيّة
#يتيم
#طرقٌ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741293
الحوار المتمدن
كريم عبدالله - قراءة في ديوان الشاعرة اللبنانيّة : رنا يتيم – طرقٌ على بابٍ مفتوح . بقلم : كريم عبدالله – العراق – .