فلاح أمين الرهيمي : الإرهاب عالمي ويحتاج إلى تصدي ومقاومة عالمية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الإرهاب ليس محصور في رقعة جغرافية محددة في جزء من العالم أو دولة معينة حتى يستطاع مقاومته والقضاء عليه، إلا أن الإرهاب منتشر في مناطق ودول متعددة ومختلفة طبيعة تضاريس أرضها والطبيعة الاجتماعية مختلفة التكوين من حيث الطوائف والأجندة والثقافة والوعي الفكري التنويري وإذا تجاوزنا ذلك فإن المهم هو اختلاف الدول التي يتواجد فيها الإرهاب من حيث الإمكانيات المادية كالجيش والأمن الداخلي من حيث الأسلحة والتدريب والأعمال الاستخبارية وعددهم والخبرة العسكرية والمعروف والملاحظ أن قوات داعش الإرهابية مدربة وتمارس حرب العصابات من حيث اختيار المكان والزمان ونوع الأسلحة وعملية اضرب واهرب واستغلال تضاريس وطبيعة الأرض وأصبحت لديها خبرة وتجربة كبيرة في ذلك وإن هذه العملية في الحروب تجهلها أكثرية الدول المتواجد فيها الإرهاب وفي هذه الحالة تحتاج هذه الدول إلى دعم ومساعدات وخبرات وتجارب ومعرفة أساليب مختلفة الحروب والأعمال المخابراتية والدعم اللوجستي لدى الدول الأخرى التي تحارب الإرهاب. العراق أيضاً يحتاج إلى دعم ومساعدة من خبرات وتجارب ودعم جوي وبري للتصدي للإرهاب وإن الدول التي تمتلك السلاح والخبرات والتجارب في حرب العصابات والمخابراتية والأسلحة والدعم اللوجستي ومن الطبيعي في حالة دعم الدول الأخرى في التصدي للإرهاب أن تشارك قوات من جيشها في دعم جوي وأرضي ولوجستي وأنواع من السلاح جيوش وقوات أمن الدول الأخرى وتواجد القوات الأجنبية مع الجيش الوطني لا يعني استعمار ومس بكرامة وسيادة الوطن وإنما تعاون ومساعدة وأحكام الضرورة هي التي دفعت الدول الأخرى إرسال قواتها لدعم القوات الوطنية في التصدي للإرهاب وحينما نستعرض ظروف العراق ووضعه في حربه مع داعش بعد عودة قوتها ونشاطها في العراق نلاحظ وجود دعم أجنبي للقوات العراقية بمختلف الأنواع وبالرغم من ذلك لم تستطع القوات الأجنبية والقوات العراقية من القضاء على تواجد منظمة داعش الإرهابية ونشاطها المحموم في العراق وفي كل يوم يتساقط الشهداء والجرحى في الجيش وقوى الأمن الداخلي والحشد الشعبي والعشائري فكيف يصبح وضع الجيش العراقي والقوات المشاركة معه من الحشد الشعبي والعشائري في حالة ترك الجيش العراقي بمفرده يحارب داعش الإرهابي بعد مغادرة القوات الدولية التي كانت تشارك في الدعم اللوجستي والقوات الجوية والبرية مع القوات العراقية .. هل يعاد سيناريو عام 2014 حينما احتلت قوات داعش الإرهابية الموصل ومحافظات عراقية أخرى ؟ ......
#الإرهاب
#عالمي
#ويحتاج
#تصدي
#ومقاومة
#عالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731940
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الإرهاب ليس محصور في رقعة جغرافية محددة في جزء من العالم أو دولة معينة حتى يستطاع مقاومته والقضاء عليه، إلا أن الإرهاب منتشر في مناطق ودول متعددة ومختلفة طبيعة تضاريس أرضها والطبيعة الاجتماعية مختلفة التكوين من حيث الطوائف والأجندة والثقافة والوعي الفكري التنويري وإذا تجاوزنا ذلك فإن المهم هو اختلاف الدول التي يتواجد فيها الإرهاب من حيث الإمكانيات المادية كالجيش والأمن الداخلي من حيث الأسلحة والتدريب والأعمال الاستخبارية وعددهم والخبرة العسكرية والمعروف والملاحظ أن قوات داعش الإرهابية مدربة وتمارس حرب العصابات من حيث اختيار المكان والزمان ونوع الأسلحة وعملية اضرب واهرب واستغلال تضاريس وطبيعة الأرض وأصبحت لديها خبرة وتجربة كبيرة في ذلك وإن هذه العملية في الحروب تجهلها أكثرية الدول المتواجد فيها الإرهاب وفي هذه الحالة تحتاج هذه الدول إلى دعم ومساعدات وخبرات وتجارب ومعرفة أساليب مختلفة الحروب والأعمال المخابراتية والدعم اللوجستي لدى الدول الأخرى التي تحارب الإرهاب. العراق أيضاً يحتاج إلى دعم ومساعدة من خبرات وتجارب ودعم جوي وبري للتصدي للإرهاب وإن الدول التي تمتلك السلاح والخبرات والتجارب في حرب العصابات والمخابراتية والأسلحة والدعم اللوجستي ومن الطبيعي في حالة دعم الدول الأخرى في التصدي للإرهاب أن تشارك قوات من جيشها في دعم جوي وأرضي ولوجستي وأنواع من السلاح جيوش وقوات أمن الدول الأخرى وتواجد القوات الأجنبية مع الجيش الوطني لا يعني استعمار ومس بكرامة وسيادة الوطن وإنما تعاون ومساعدة وأحكام الضرورة هي التي دفعت الدول الأخرى إرسال قواتها لدعم القوات الوطنية في التصدي للإرهاب وحينما نستعرض ظروف العراق ووضعه في حربه مع داعش بعد عودة قوتها ونشاطها في العراق نلاحظ وجود دعم أجنبي للقوات العراقية بمختلف الأنواع وبالرغم من ذلك لم تستطع القوات الأجنبية والقوات العراقية من القضاء على تواجد منظمة داعش الإرهابية ونشاطها المحموم في العراق وفي كل يوم يتساقط الشهداء والجرحى في الجيش وقوى الأمن الداخلي والحشد الشعبي والعشائري فكيف يصبح وضع الجيش العراقي والقوات المشاركة معه من الحشد الشعبي والعشائري في حالة ترك الجيش العراقي بمفرده يحارب داعش الإرهابي بعد مغادرة القوات الدولية التي كانت تشارك في الدعم اللوجستي والقوات الجوية والبرية مع القوات العراقية .. هل يعاد سيناريو عام 2014 حينما احتلت قوات داعش الإرهابية الموصل ومحافظات عراقية أخرى ؟ ......
#الإرهاب
#عالمي
#ويحتاج
#تصدي
#ومقاومة
#عالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731940
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - الإرهاب عالمي ويحتاج إلى تصدي ومقاومة عالمية