الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن حسين خالد : بناء السلام والمناهج الدراسية...
#الحوار_المتمدن
#حسن_حسين_خالد (( بناء السلام والمناهج الدراسية ))لفت نظري ضمن منشور للناشط (محمد شريف محمد) ري&#1620-;-يس منظمة هيتما للتنمية الثقافية والاجتماعية ، نقطة في غاية الا&#1620-;-همية ، لا يمكن ا&#1620-;-ن ندعها تمر مرور الكرام و الذي طالب فيه كمقترح با&#1621-;-دخال “مفهوم بناء السلام ” و "حل النزاعات " في المناهج الدراسية…ما جعلني ا&#1620-;-فكّر ملياً في المقترح قبل تبنيه “شخصياً” فالرجل له باع طويل في هكذا نشاطات ، ولا ا&#1620-;-ظنه قد اقترح عن عبث لا&#1621-;-دراج هذا المقترح المفيد ضمن المناهج الدراسية “الا&#1620-;-ولية ” ؟!*فما هي ضرورات ومسوغات دعوته؟!هناك ا&#1620-;-سباب منطقية "بقناعتي" ليجد المقترح مكانه وطريقه ا&#1621-;-لى النور / وا&#1621-;-ن عبر ولادة قيصرية/ وهي سمة "الجديد" في صراع البقاء ضد القديم ، ليُصار ا&#1621-;-لى تبنيها من الجهات ذات العلاقة في "فلسفة السلطة/الدولة " التعليمية...– فالمنطقة التي نتعايش فيها تعجّ بصراعات ونزاعات ذات جذور تاريخية “دينية وعرقية ...” بين سكنة منطقتنا اورثتنا ثقافة الحقد والثا&#1620-;-ر لا يخفف من ا&#1619-;-ثارها ا&#1621-;-لا تبني ثقافة بناء السلام وحل النزاعات كمنهج حلّ .-الا&#1620-;-ساليب التربوية التي نتّبعها في ا&#1620-;-سرنا - المدرسة الا&#1620-;-ولى- تحمل بين طياتها ا&#1620-;-ساليب عنفية ا&#1621-;-ن على مستوى الفرد ا&#1620-;-و المجتمع “تربية عنفية” ففي الوقت الذي نسير فيه با&#1620-;-جسادنا ا&#1621-;-لى الا&#1620-;-مام "المستقبل" نرى ا&#1620-;-ن عيوننا ترنو للخلف "الماضي" وعقلنا يفكر فيما مضى ا&#1620-;-كثر من اللازم؟ – الحكومات المتعاقبة في بلداننا سبب ري&#1620-;-يسي لنشر الفوضى بين في&#1620-;-ات وشراي&#1620-;-ح المجتمع ضمن الجغرافيا المشتركة لوجود ا&#1620-;-زمة انتماء وهوية لدى جميع الجهات التي ذكرت دينا "طواي&#1620-;-ف ومذاهب" وعرقا "عربا و كردا و تركا وفرسا" و حالة الصراع الكامن بينها سلطويا على ا&#1620-;-قل تقدير .– الثروات العديدة الوفيرة “الباطنية والسطحية ” كانت نقمة على شعوبها وباباً لتدّخل القوى الطامعة بتلك الثروات وتاليا تا&#1620-;-ليب مكونات المجتمع على بعضها وبالتوافق مع السلطات المحلية من مبدا&#1620-;- “فرّق تسُد". - لازال تا&#1620-;-ثير منظمات المجتمع المدني محدودا ويسودها الفوضى في تنفيذ البرامج والمشاريع التي يتم طرحها بحيث يعاني المشتغلون في هذا السياق صعوبات جمّة ، بالا&#1621-;-ضافة لا&#1620-;-زمة التمويل والا&#1620-;-هداف الخفية للممول ...- السياسة الا&#1621-;-علامية ا&#1621-;-لى الا&#1619-;-ن قاصرة على تغضية هذا الشا&#1620-;-ن ، وربما تجد بعض القنوات الا&#1621-;-علامية تغطي الموضوع بسطحية دون الولوج في التفاصيل الكامنة للصراعات البنيوية الكامنة "تحت الرماد" تنتظر لحظة الشرارة .وغيرها الكثير من االا&#1620-;-سبابولا يمكن نشر ثقافة تدعو ا&#1621-;-لى بناء حالة "سلام مجتمعية" ا&#1621-;-لا من خلال تراتبية منطقية ، والترتيب الا&#1620-;-نسب هو طريق المناهج على ا&#1620-;-ن تراعى الا&#1621-;-مكانات البشرية و المادية والزمنية المناسبة والسياقات التشريعية والقانونية وعدم التغاضي عن "معضلة التمويل" و عبر قنوات شرعية...*هل يمكن ا&#1620-;-ن يجد المقترح طريقه ا&#1621-;-لى التطبيق ؟!*وما هي الا&#1619-;-ليات الا&#1620-;-نسب لذلك…برسم كل مهتم "ننتظر را&#1620-;-يكم ورو&#1620-;-اكم"… ......
#بناء
#السلام
#والمناهج
#الدراسية...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685189
ريتا فرج : الجندر والإسلام والحجاب في أعمال ليلى أحمد: القراءات والمناهج
#الحوار_المتمدن
#ريتا_فرج الجندر والإسلام والحجاب في أعمال ليلى أحمد: القراءات والمناهج ريتا فرج*شغلت القضايا والإشكاليات المعاصرة المعنية بالجندر (Gender) والديانات التوحيدية، موقعاً مهماً عند الحركات النسوية والمتخصصين والمتخصصات في تحليل أحوال النساء وأدوارهن في المنظومة الدينية. تطورت الإصدارات، كماً ونوعاً، في هذا الحقل المعرفي، فبرزت فرضيات وخلاصات جديدة اتخذ -بعضها - مسارين: الأول: اعتبر أن الأبوية الدينية في اليهودية والمسيحية والإسلام أقصت المرأة عن تاريخ المقدس وجعلتها في الهامش، بعد أن كانت في المركز والمتن قبل التوحيد؛ والثاني: أن تأويل النص الديني إستناداً إلى المناهج الحديثة، بإمكانه تحقيق المساواة بين الجنسين التي عطلتها الغلبة البطريركية أو القراءة الذكورية[1].ظهرت النقاشات العلمية الجادة حول المسلمات ومواقعهن في الدين، بشكل متأخر، إذا ما قورنت باليهودية والمسيحية؛ مع إدراكنا أن الوعي المعرفي النسوي الإسلامي[2]، سبق حركة الإنتاج البحثي والأكاديمي. يمكن اعتبار العالِمة الأمريكية  نابيا أبوت (Nabia Abbott) (1897-1981) -المولودة في ماردين إبان السلطنة العثمانية- أول من قدمت الدراسات العلمية الحديثة[3] حول الجندر والإسلام، فنشرت كتباً عدة في اللغة الإنجليزية أبرزها اثنان: (Aishah: The Beloved of Mohammed) "عائشة حبيبة محمد" الصادر عام 1942 –لم ينقل بعد إلى العربية- (Two Queens of Baghdad: Mother and Wife of Harun al-Rashid) (1946) "ملكتان من بغداد: الأم والزوجة في حريم الرشيد"[4]. على مستوى تأويل النص الديني وحق النساء في الاجتهاد، كانت اللبنانية نظيرة زين الدين (1908-1976) السبّاقة في التاريخ المعاصر في الدعوة هذه؛ إذ سبقت المطالب التي ترفعها المنضويات في الحركة النسوية الإسلامية التي من بين رائداتها: آمنة ودود وأسماء برلاس ورفعت حسن، فهي أول امرأة قدمت تفسيراً منهجياً نسائياً للقرآن (في المدى التاريخي الطويل)؛ وأكدت المساواة القرآنية بين الذكر والأنثى، فدرست هذه القضية الحيوية مشروعاً فكرياً في كتابها "السفور والحجاب"[5] الذي أثار حين صدوره عام 1928 ردود فعل سلبية من قبل رجال دين بسبب ما تضمنه، فوضعت "الفتاة والشيوخ" رداً على مهاجمي كتابها الأول، وعلى رأسهم الشيخ مصطفى الغلاييني صاحب "نظرات في كتاب السفور والحجاب". يسجل أن عالِمة الاجتماع المغربية فاطمة المرنيسي (1940-2015)[6] من الرائدات العربيات في زعزعة الصورة المستقرة عن النساء في العقل الإسلامي الجمعي؛ تميز مشروعها الفكري/ البحثي بالمنهجية الدقيقة في إبراز "الأنثوي المغمور" في التاريخ والمصادر والتراث والذاكرات. شكلت كتابات الأكاديمية والباحثة المصرية الأمريكية ليلى أحمد علامة فارقة في الدراسات النسوية. يعد (Women and Gender in Islam: Historical Roots of a Modern Debate) (1992) "المرأة والجُنوسة[7] في الإسلام: الجذور التاريخية لنقاش حديث"[8] من أهم أعمالها، فهو الكتاب الذي حددت فيه رؤيتها وأدواتها المنهجية في دراسة التحولات التي أدخلها الإسلام على العلاقات بين الجنسين وتأكيده للنظام الأبوي، وقد سبقته بنشر دراسات متسقة معرفياً، خصوصاً أوضاع المرأة في الإسلام المبكر إبان الدعوة المحمدية، نذكر منها: (Women and the Advent of Islam)[9] (1986) "المرأة ومجيء الإسلام"، ونفترض أن هذه الدراسة شكلت الحقل أو الطبقة المعرفية الأولى التي انطلقت منها، الأستاذة في "كلية اللاهوت في جامعة هارفرد" (Harvard Divinity School)، في التأسيس لكتابها المذكور أعلاه، كما أن الدراسة التي نشرتها في مجلة (Feminist ......
#الجندر
#والإسلام
#والحجاب
#أعمال
#ليلى
#أحمد:
#القراءات
#والمناهج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709204