عباس علي العلي : مكافحة التطرف والطائفية بين البحث عن الأسباب والمعالجة الواقعية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تشكل مهمة مكافحة التطرف بشقيه الديني والأجتماعي وما يتوالد عنه مهمة وطنية وإنسانية بالدرجة الأولى وحجر أساس وركيزة مهمة في بناء دولة الإنسان الدولة التي تحتكم بمبادئ أخلاقية محورها الأساسي ونواتها التي تدور في فلكه هو قيمة وكرامة وحرية الفرد المصونة والتي تحميها فكرة المجتمع بالإنسان وليس العكس ، هذه المهمة لا تقل أهمية ولا أثار عن حماية المجتمع من عدوان وجودي يستهدفه وتستهدف أسسه المادية والحضارية وأسباب بقاءه فضلا عن أسباب وجوده .التطرف لا يخرج من فراغ وليس نتاج عرضي لممارسة أجتماعية أو تطور حضاري أو سياسي ، التطرف مرض أجتماعي ينشأ بأسبابه وعلاته وعوامل تساعد على أنتشاره كما تساعد على بلورة ضرره وخطورته تمتد على قاعدة عريضة من الأفكار والممارسات والرؤى والتصورات السلوكية والتمهدية تبدأ من العامل الديني الناتج عن قراءات غير منضبطة مع روح الرسالة مرورا بالعامل الأقتصادي والأجتماعي والتربوي وأنتهاء بالعوامل النفسية التي تجر بأعتلالاتها الفرد ليكون فيروس ناقل للمرض وفي ذات الوقت مسببا للأذى الفردي والجماعي ، لذا المهمة التي يواجهها المجتمع تبدأ من الفرد وتنتهي به أي أن أساليب المكافحة تتخذ من الفرد هدف وأداة ونتيجة .من أولى الخطوات الإعدادية التي بها يمكن للمجتمع أن ينتشل واقعه من السقوط في لمزيد من الضرر والتهديد أن يفهم لماذا أنتشر التطرف والإرهاب والكراهية وما نسميها مجملا بالطائفية في هذا الوقت وفي هذه الظروف وما هي المؤديات الفاعلة بقوة والتي أنتجت حدة وتشخيص لمظاهر هذا المرض من ناحيتي الزمان والمكان ، الأسباب والعلات تختلف من مجتمع لمجتمع من حيث الشدة والفعل ، ففي المجتمعات الفقيرة والمنغلقة فكريا ودينيا التي تشهد تفاوت حاد في توزيع الثروة ليست ذات الأسباب التي تشهدها مجتمعات عاشت في جو ليبرالي أكثر تحررا وفي وضع أقتصادي قريب من التوازن .التشخيص الدقيق والنقد الموضوع الذي يمارس بتجرد ومسئولية يكشف الميل الأساسي والمنحنى الذي سلكه هذا التطرف متصلا من نقاط الحث الأولى وأنتهاء بنشوئه كظاهرة لا يمكن السيطرة على حركتها وأتجاهات السير التي تسير فيها ، ومن هنا فالتحليل السيكولوجي والسيسيولوجيي له دور في تشخيص الكثير من الوسائل المضادة التي ستكون عوامل مساعدة في المكافحة وأساليب ناجحة في تحييد شرائح مهمة يمكن إنقاذها من التلوث بالمرض ومن ثم المباشرة بالمرحلة الثانية وهي محاصرة الوباء ومحاولة تحجيم تأثيراته ونفوذه وصولا إلى حصره في زوايا مميتة يمكن من خلالها توجيه ضربات تعقيمية قد تقضي على الفيروس العنفي أو إفقاده القدرة نهائيا على التحرك والفعل .من جملة الوسائل والإجراءات التي يمكن أن يلجأ إليها المجتمع لمواجهة طاعون العنف الديني والأجتماعي محاربة العنف بالعنف القانوني وليس بوسائل المرض ذاته ، فالحلول العسكرية والأمنية قد تنفع في مفاصل محددة من طريق المعالجة وفي أوقات لازمة ولكن تبقى مكافحة السلوكيات الناتجة عنه أحدى أم المسائل المهمة في المواجهة وأقصد بها الوسائل السلبية والإيجابية القانونية ، ففي المجموعة الأولى هناك إجراءات قانونية وقضائية ذات فهم أجتماعي ونفسي تعامل المتطرف كأنه عضو أجتماعي مصاب بحاجة ماسة للمعالجة كي لا يخسر المجتمع فردا مهما من أفراده وما يشكله من نزيف حقيقي ،وأقصد هنا مجموعة القوانين الإصلاحية التي تتم بوسيلة الضبط ثم الحكم ثم العفو وفق برنامج إصلاحي تهذيبي يعيد دمج الفرد في المجتمع بعد دراسة الماهيات الدافعة لفعله الإنحرافي وبالتالي يؤدي هذا الأسلوب إلى تحييد الكثير من القواعد البشرية التي يعتمد عليها الإرهاب ......
#مكافحة
#التطرف
#والطائفية
#البحث
#الأسباب
#والمعالجة
#الواقعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684120
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تشكل مهمة مكافحة التطرف بشقيه الديني والأجتماعي وما يتوالد عنه مهمة وطنية وإنسانية بالدرجة الأولى وحجر أساس وركيزة مهمة في بناء دولة الإنسان الدولة التي تحتكم بمبادئ أخلاقية محورها الأساسي ونواتها التي تدور في فلكه هو قيمة وكرامة وحرية الفرد المصونة والتي تحميها فكرة المجتمع بالإنسان وليس العكس ، هذه المهمة لا تقل أهمية ولا أثار عن حماية المجتمع من عدوان وجودي يستهدفه وتستهدف أسسه المادية والحضارية وأسباب بقاءه فضلا عن أسباب وجوده .التطرف لا يخرج من فراغ وليس نتاج عرضي لممارسة أجتماعية أو تطور حضاري أو سياسي ، التطرف مرض أجتماعي ينشأ بأسبابه وعلاته وعوامل تساعد على أنتشاره كما تساعد على بلورة ضرره وخطورته تمتد على قاعدة عريضة من الأفكار والممارسات والرؤى والتصورات السلوكية والتمهدية تبدأ من العامل الديني الناتج عن قراءات غير منضبطة مع روح الرسالة مرورا بالعامل الأقتصادي والأجتماعي والتربوي وأنتهاء بالعوامل النفسية التي تجر بأعتلالاتها الفرد ليكون فيروس ناقل للمرض وفي ذات الوقت مسببا للأذى الفردي والجماعي ، لذا المهمة التي يواجهها المجتمع تبدأ من الفرد وتنتهي به أي أن أساليب المكافحة تتخذ من الفرد هدف وأداة ونتيجة .من أولى الخطوات الإعدادية التي بها يمكن للمجتمع أن ينتشل واقعه من السقوط في لمزيد من الضرر والتهديد أن يفهم لماذا أنتشر التطرف والإرهاب والكراهية وما نسميها مجملا بالطائفية في هذا الوقت وفي هذه الظروف وما هي المؤديات الفاعلة بقوة والتي أنتجت حدة وتشخيص لمظاهر هذا المرض من ناحيتي الزمان والمكان ، الأسباب والعلات تختلف من مجتمع لمجتمع من حيث الشدة والفعل ، ففي المجتمعات الفقيرة والمنغلقة فكريا ودينيا التي تشهد تفاوت حاد في توزيع الثروة ليست ذات الأسباب التي تشهدها مجتمعات عاشت في جو ليبرالي أكثر تحررا وفي وضع أقتصادي قريب من التوازن .التشخيص الدقيق والنقد الموضوع الذي يمارس بتجرد ومسئولية يكشف الميل الأساسي والمنحنى الذي سلكه هذا التطرف متصلا من نقاط الحث الأولى وأنتهاء بنشوئه كظاهرة لا يمكن السيطرة على حركتها وأتجاهات السير التي تسير فيها ، ومن هنا فالتحليل السيكولوجي والسيسيولوجيي له دور في تشخيص الكثير من الوسائل المضادة التي ستكون عوامل مساعدة في المكافحة وأساليب ناجحة في تحييد شرائح مهمة يمكن إنقاذها من التلوث بالمرض ومن ثم المباشرة بالمرحلة الثانية وهي محاصرة الوباء ومحاولة تحجيم تأثيراته ونفوذه وصولا إلى حصره في زوايا مميتة يمكن من خلالها توجيه ضربات تعقيمية قد تقضي على الفيروس العنفي أو إفقاده القدرة نهائيا على التحرك والفعل .من جملة الوسائل والإجراءات التي يمكن أن يلجأ إليها المجتمع لمواجهة طاعون العنف الديني والأجتماعي محاربة العنف بالعنف القانوني وليس بوسائل المرض ذاته ، فالحلول العسكرية والأمنية قد تنفع في مفاصل محددة من طريق المعالجة وفي أوقات لازمة ولكن تبقى مكافحة السلوكيات الناتجة عنه أحدى أم المسائل المهمة في المواجهة وأقصد بها الوسائل السلبية والإيجابية القانونية ، ففي المجموعة الأولى هناك إجراءات قانونية وقضائية ذات فهم أجتماعي ونفسي تعامل المتطرف كأنه عضو أجتماعي مصاب بحاجة ماسة للمعالجة كي لا يخسر المجتمع فردا مهما من أفراده وما يشكله من نزيف حقيقي ،وأقصد هنا مجموعة القوانين الإصلاحية التي تتم بوسيلة الضبط ثم الحكم ثم العفو وفق برنامج إصلاحي تهذيبي يعيد دمج الفرد في المجتمع بعد دراسة الماهيات الدافعة لفعله الإنحرافي وبالتالي يؤدي هذا الأسلوب إلى تحييد الكثير من القواعد البشرية التي يعتمد عليها الإرهاب ......
#مكافحة
#التطرف
#والطائفية
#البحث
#الأسباب
#والمعالجة
#الواقعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684120
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - مكافحة التطرف والطائفية بين البحث عن الأسباب والمعالجة الواقعية
تيسير عبدالجبار الآلوسي : الاعتداء على التدريسيين ظاهرة مرضية تتطلب الانتباه والمعالجة العاجلة
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي استنكرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤخراً، الاعتداء على رئيس جامعة عراقية، وأعربت عن قلق من تفاقم حالات استهداف الأساتذة وترويعهم، وطالبت الجهات الأمنية بتكثيف أشكال الحماية.وكانت الوزارة أصدرت بيان مخصوصاً، قالت فيه إنها: "تستنكر الاستهدافات المتكررة لأساتذة الجامعات والأكاديميين التي كان آخرها ما تعرض له رئيس جامعة ميسان من اعتداء مباشر على منزله". فيما أكد بيان الوزارة على: "استمرار المؤسسات الأكاديمية بدورها العلمي والثقافي وتقديم ما تمليه عليهم رسالة التعليم العالي وأهدافها السامية في خدمة المجتمع". وقد تابع المجتمع العراقي حالات الاعتداء على الأطباء في أماكن العمل وعلى الموظف العمومي فضلا عن ظواهر العنف التي شملت تفاصيل اليوم العادي....لكن بالتوقف عند ظاهرة العنف التي طاولت المعلم والتدريسي في مؤسسات التعليم ومنها الجامعات؛ فإننا نجد اتساع الظاهرة وتفاقمها أمراً يفرض بإلزام وإلحاح دراستها وإيجاد مواقف وحلول تتناسب وإسقاطات مخرجاتها الخطيرة,,,إن حالات الاعتداء على التدريسي قد تنبع من اختلال مفهوم الحوار بين الزملاء والإدارات ومحاولات فرض سلطة وأوامرها بالعنف والانتهاك وقد تأتي من محاولة كبح الغش الفردي و-أو الجماعي أو وضع تقييم للتحصيل العلمي بين الفشل في تجاوز اختبار والنجاح الضعيف الذي يراد تغييره لتفوق فضلا عن اعتراضات عشوائية اعتباطية لطلبة على مقررات وأساليب تدريس وتعامل من طرف اساتذة في اثناء ممارسة المهنة أو بخلفيتها وإن كانوا خارج المؤسسة التعليمية.. وهكذا تتنوع أشكال الاعتداء والتجاوز والانتهاك ومقاصدها ولكنها تبقى تمارس فرض سطوة العنف وبلطجته سواء لفظياً أم ماديا بما قد يصل للتصفية الدموية...إنني هنا أتطلع لأنجع أسس الاتفاق وتجنب تبرير أي ممارسة عنفية واي اعتداء لأن التبرير هو فعل تأويلي يتستر خلف تلاعبات تسمح باستمرار العنف واي منطقة للاختلاف هنا مع هذه المعلجة يجب النظر إليها انطلاقا من قصدية واحدة تقف على أعتاب احترام المعلم وفرض عملية تعليمية سليمة لا تقبل انتهاكا أو اعتداء من اي شكل ومصدرومبدئياً يمكن ملاحظة الآتي من الأسباب التي تقف وراء الظاهرة، ندرجها هنا بإيجاز:01. تفشي ثقافة سطحية ترى أولوية المالي على حساب المعنوي القيمي.02. تفشي التنافس السلبي ومنطق الغالب والمغلوب في تطمين وسائل العيش.03. انهيار المنظومة القيمية للمجتمع أمام خروقات ظواهر سلبية مثل: الإدمان بأشكاله تشوهات العلاقات العائلية والمجتمعية بعامة..04. تراجع السلطة التربوية للعائلة وتشوه التزاماتها بانحدارها باتجاه نصرة الأبناء حتى عند ارتكاب الخطأ..05. صعود مفاهيم العنف بأشكاله اللفظية والمادية كالضرب واستعمال السلاح بوصفه ظاهرة متفشية اخترقت المنظومة القيمية العامة...06. ضعف سلطة القانون سواء في إطار الدولة بتراجعها لصالح قوانين ما قبل الدولة الحديثة وتشكيلاتها كالتدخلات العشائرية أم في إطار المدرسة والجامعة التي تهاوت قيمتها بتراجع قدرات الضبط لإدارتها وسلطة تلك الإدارات أمام مصادر الضغط السائد اقتصاديا ماديا ومجتمعيا قيميا ..07. انهيار قيمة التدريسي سواء لعوامل ذاتية تخص إعداده أم لعوامل موضوعية تحيط باشتغاله وبمنطق ولادة مواقف الطلبة وأوليائهم..08. وجود قوة داعمة لممارسات العدوان على التدريسي ومؤسسته لا تجد ما يصدها، مثال عناصر القوى الميليشياوية من جهة وسلطة المال المافيوي الفاسد ووجهاء وما يقف وراءهم من مصادر قوة عنفية من جهة أخرى دع عنك ما أشرنا إليه من ضياع فرص تطيب لوائح ت ......
#الاعتداء
#التدريسيين
#ظاهرة
#مرضية
#تتطلب
#الانتباه
#والمعالجة
#العاجلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702506
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي استنكرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤخراً، الاعتداء على رئيس جامعة عراقية، وأعربت عن قلق من تفاقم حالات استهداف الأساتذة وترويعهم، وطالبت الجهات الأمنية بتكثيف أشكال الحماية.وكانت الوزارة أصدرت بيان مخصوصاً، قالت فيه إنها: "تستنكر الاستهدافات المتكررة لأساتذة الجامعات والأكاديميين التي كان آخرها ما تعرض له رئيس جامعة ميسان من اعتداء مباشر على منزله". فيما أكد بيان الوزارة على: "استمرار المؤسسات الأكاديمية بدورها العلمي والثقافي وتقديم ما تمليه عليهم رسالة التعليم العالي وأهدافها السامية في خدمة المجتمع". وقد تابع المجتمع العراقي حالات الاعتداء على الأطباء في أماكن العمل وعلى الموظف العمومي فضلا عن ظواهر العنف التي شملت تفاصيل اليوم العادي....لكن بالتوقف عند ظاهرة العنف التي طاولت المعلم والتدريسي في مؤسسات التعليم ومنها الجامعات؛ فإننا نجد اتساع الظاهرة وتفاقمها أمراً يفرض بإلزام وإلحاح دراستها وإيجاد مواقف وحلول تتناسب وإسقاطات مخرجاتها الخطيرة,,,إن حالات الاعتداء على التدريسي قد تنبع من اختلال مفهوم الحوار بين الزملاء والإدارات ومحاولات فرض سلطة وأوامرها بالعنف والانتهاك وقد تأتي من محاولة كبح الغش الفردي و-أو الجماعي أو وضع تقييم للتحصيل العلمي بين الفشل في تجاوز اختبار والنجاح الضعيف الذي يراد تغييره لتفوق فضلا عن اعتراضات عشوائية اعتباطية لطلبة على مقررات وأساليب تدريس وتعامل من طرف اساتذة في اثناء ممارسة المهنة أو بخلفيتها وإن كانوا خارج المؤسسة التعليمية.. وهكذا تتنوع أشكال الاعتداء والتجاوز والانتهاك ومقاصدها ولكنها تبقى تمارس فرض سطوة العنف وبلطجته سواء لفظياً أم ماديا بما قد يصل للتصفية الدموية...إنني هنا أتطلع لأنجع أسس الاتفاق وتجنب تبرير أي ممارسة عنفية واي اعتداء لأن التبرير هو فعل تأويلي يتستر خلف تلاعبات تسمح باستمرار العنف واي منطقة للاختلاف هنا مع هذه المعلجة يجب النظر إليها انطلاقا من قصدية واحدة تقف على أعتاب احترام المعلم وفرض عملية تعليمية سليمة لا تقبل انتهاكا أو اعتداء من اي شكل ومصدرومبدئياً يمكن ملاحظة الآتي من الأسباب التي تقف وراء الظاهرة، ندرجها هنا بإيجاز:01. تفشي ثقافة سطحية ترى أولوية المالي على حساب المعنوي القيمي.02. تفشي التنافس السلبي ومنطق الغالب والمغلوب في تطمين وسائل العيش.03. انهيار المنظومة القيمية للمجتمع أمام خروقات ظواهر سلبية مثل: الإدمان بأشكاله تشوهات العلاقات العائلية والمجتمعية بعامة..04. تراجع السلطة التربوية للعائلة وتشوه التزاماتها بانحدارها باتجاه نصرة الأبناء حتى عند ارتكاب الخطأ..05. صعود مفاهيم العنف بأشكاله اللفظية والمادية كالضرب واستعمال السلاح بوصفه ظاهرة متفشية اخترقت المنظومة القيمية العامة...06. ضعف سلطة القانون سواء في إطار الدولة بتراجعها لصالح قوانين ما قبل الدولة الحديثة وتشكيلاتها كالتدخلات العشائرية أم في إطار المدرسة والجامعة التي تهاوت قيمتها بتراجع قدرات الضبط لإدارتها وسلطة تلك الإدارات أمام مصادر الضغط السائد اقتصاديا ماديا ومجتمعيا قيميا ..07. انهيار قيمة التدريسي سواء لعوامل ذاتية تخص إعداده أم لعوامل موضوعية تحيط باشتغاله وبمنطق ولادة مواقف الطلبة وأوليائهم..08. وجود قوة داعمة لممارسات العدوان على التدريسي ومؤسسته لا تجد ما يصدها، مثال عناصر القوى الميليشياوية من جهة وسلطة المال المافيوي الفاسد ووجهاء وما يقف وراءهم من مصادر قوة عنفية من جهة أخرى دع عنك ما أشرنا إليه من ضياع فرص تطيب لوائح ت ......
#الاعتداء
#التدريسيين
#ظاهرة
#مرضية
#تتطلب
#الانتباه
#والمعالجة
#العاجلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702506
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - الاعتداء على التدريسيين ظاهرة مرضية تتطلب الانتباه والمعالجة العاجلة