الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد أمين : ظاهرة انكار النسب والانتساب الأيديولوجي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_أمين ظاهرة إنكار النسب والإنتساب الايديولوجي..!#ماجدأمين_العراقيتنعكس عدة ظواهر في سلوك الفرد او المجتمع لتبدو سلوكا قهريا اما للرفض او التبرير ولكن تبقى في معيار الظاهرة اي انها قد لاتعبر عاطفيا عن صدق او حقيقة قد تبدو ظاهرة انكار النسب او الانتساب واضحة المعالم على نطاق الاسرة او المجموعة او المجتمع اي انها تتحرك ضمن مساحات عدة انطلاقا من مساحة الاسرة مثلا كأن يعلن الاب او الاسرة على انكار نسب احد ابنائها بفعل سلوك او فعل يكسر حدود المنظومة المتعارف عليها قيميا.. وقد تبدو ظاهرة جمعية او بالعكس اي ان الفرد ينكر انتسابه للاسرة او المجموعة او المجتمع.. هذا في الاطار السلوكي ولكن قد تصبح لتنسحب كظاهرة ايديولوجية ايضا او فكرية بحيث تخضع لقاعدة انكار النسب او انكار الانتساب.. وتكون واضحة في مختلف المجالات لكن مساحة بروزها تبدو اكثر وضوحا في مساحة التدين كون الدين يمثل مساحة محاطة بالقداسة مما يجعل كسر حدود التدين مدعاة لبروز هذه الظاهرة.. فمثلا قد يمثل اي خروج على ثوابت دين معين او طائفة ما او مذهب معين حتى وان كانت تتعارض مع المنطق والعلم. والمعايير الانسانية او بالعكس تماما قد يكون اكثر تطرفا من مفهوم التدين ذاته الذي يسود العقل الجمعي لكن هذه الظاهرة لاتعدو عن كونها ردة فعل وليس حلا بل انها عجز عقلي تام للتفسير وغالبا مايكون التبرير هو الحاضر والسائد.. ترى لماذا هذا الفصام بين الاصل والصورة.. الجواب هو ان الفرد او المجموعة يتشبث او يتشبثون بالاصل المثالي والوردي ولكن عندما يتم اسقاط هذه المثاليةعلى طاولة التطبيق العملي فان الاصل سيفقد كثير من مقوماته التي رسمها العقل فتتشكل صور شتى للاصل المثالي وهنا ستفقد كثير من المثاليات حال تفاعلها مع مساحة الواقع التطبيقي ومن خلالها ايضا ستظهر الاوهام الحميلة التي تتظمنها تلك المثالية وحيث ان الوهم لايمكن اسقاطه تطبيقيا وكنتيجة حتمية سيتبخر من خوارزمية التطبيق وسيختفي .. فانت حين تعتنق فكرة ما او دين او مذهب سرعان مابعلق في عقلك مثاليته المطلقة لذلك كلٌ سيعتقد ان فكرته او دينه او مذهبه مطلق المثالية والوردية.. كذلك عندما تنكر الاسرة او المجموعة او المجتمع نسب احد ابنائها فانها تعتقد انه كسر. وخرق المنظومة القيمية التي تعتقد بمثاليتها المطلقة .. ومن هنا مثلا تنطبق على الايديولوحيا والعقائد.. فمثلا الكثيرون يقولون ان داعش لاتمثل الاسلام.. لكنهم لاينكرون باطنا بانها تطبق كثير من حدود الاسلام بيد ان ذلك التطبيق كونه كسر المثالية التي رسمها المتدين وازالا كثير من الاوهام الجميلة في عقله ولعدم امتلاكه التفسير فليس امامه سوى انكار الانتساب والتبرير لان العقل عندما يبني الصورة المثالية فإن من جملة عواملها هي كثير من الصور الموهومة كون الانسان لايرغب بتحطيم تلك المثالية حتى وان كانت اوهاما سيبقى في مخيلة العقل تشبثا مطلقا بتلك المثالية كذلك فالمتدين الشيعي ينحو ذات المنحى عندما تفشل شخوص تمثل مذهبه فانه غالبا مايبرر وينكر انتساب تلك الشخوص فيردد ان هؤلاء لايمثلون منهح آل البيت مثلا رغم قناعته بعكس ذلك فاؤلئك الشخوص ينتمون نسبا وعقيدة لمذهبه.. هذا الفصام بين واقع التطبيق والمثالية الراسخة والمتوارثة هو من يساهم في بروز ظاهرة كهذه اذ لا يجد العقل للمتدين او غيره سوى اللجوء لإنكار النسب او الانتساب كي لايتحطم الوهم المثالي والذي من الصعب التنازل والاقتناع بكسر هذه المثالية مما يحدث فصاما ببن العاطفة من جهة.و العقل من جهة اخرى ......
#ظاهرة
#انكار
#النسب
#والانتساب
#الأيديولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718763
مروان صباح : لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ميزتين عالميتين ..
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / لم يفارق العرب في جاهليتهم شخصيات وصفوا بدهائهم ، فكان للعرب في مختلف أزمانهم دهاء ، كشرط لوعيهم الشقي ، وهذه السمة الجوهرية ، طبعت للعربي ميزة آخرى على شاعريته المشهودة ، إذنً ، كما كان هناك أمثال أصحاب المعلقات السبعة ، امرؤ القيس / طرفة بن العبد / زهير بن أبي سلمي / عمرو بن كلثوم ، أيضاً في المقابل ، كان لهم معاوية / وابن العاص / والمغيرة / وابن ابيه ، انقسموا دهائهم بين المعضلة (أي تفكيك المشاكل والأزمات ) فمعاوية سبق ديكارت بقرون بهذا العلم ، وايضاً من هو صاحب البديهة ، وأخر لكل صغيرة وكبيرة ( أي باللهجة الدارجة أو العامية ، يطلق علي هذا الشخص أبو العُرّيف ، وايضاً لسداد الرأي مع الحزم والعقلنة ولساناً ، فعمرو بن العاص ، كان سابق كل من ديكارت وسبينوزا ولايبنيتز ، حتى لو كانت العقلانية تنتمي إلى قبل هؤلاء ، لأن بصراحة &#128566-;- ، هي بدأت وجذورها تمتد إلى البروتستانية والتى تعرف بين الفلاسفة بمرحلة الإصلاح الديني ، ثم تطور ذلك ليشمل الواجبات والحقوق ، كإستجابة للنداءات الداخلية ، لكن في وسع المرء الإعتراف هنا &#128072-;- ، أن الساحة العربية تفتقد إلى أشخاص مثل هؤلاء أو على الأقل إلى مثل الفنان الأديب والشاعر المفكر محمد أحمد المحجوب رئيس وزراء السودان &#127480-;-&#127465-;- السابق ، على الرغم من اختلافه مع عبدالناصر حول نظامه الاستبدادي ، وكان يرى بأن مصر &#127466-;-&#127468-;- والسودان &#127480-;-&#127465-;- لا مفر لهما سوى بالانخراط في بناء نظامين ديمقراطيين ، إلا أنه كان له الفضل في إخراج عبدالناصر من وحل الهزيمة من خلال مؤتمر الخرطوم والذي بات يعرف بللاءات الثلاثة ، إذنً لا غرابة بالطبع ، طالما لكل وقوف &#128721-;- مقام خاص به ، فرئيس الولايات المتحدة &#127482-;-&#127480-;- ، الرئيس بايدن وقف من على المنبر الذي يطل على العالم ، وهو وقوف ثابت وعلى خط الدم الدقيق الحسيب ، وهو ايضاً في مضمونه يشير عن ذلك الجوهري ، فإذا وقف &#128721-;- ساكن البيت الأبيض &#127968-;- أو تحرك ، البشرية في الأغلب تحرص على تتبع خطواته كما تتابع حديثه أو خطبته ، لكن ما هو ملفت ، ذلك التباهي الذي أفصح عنه ، تحديداً حول إرتباط أولادهم بأشخاص ينتمون للديانة اليهودية &#10017-;- ، وهذا إذ يفسر ، فهو يكشف عن المعنى العميق للصهيونية والتى تشتغل على إعادة مدينة القدس &#128332-;- إلى الغرب ، وبالتالي ، المعنى الصريح للصهيونية ، وهو تماماً &#128076-;-كما يقال عن أبن القدس بالمقدسي ، لكن السؤال الذي يدور في خاطر كل إنسان عادي قبل المراقب ، لماذا &#129324-;- العالم يسعى إلى إرضاء اليهود وبالأخص ، السياسيون والاقتصاديين الكبار ، وهو سؤال &#128587-;- ينسحب على جملة تساؤلات لها علاقة في تحكم اليهود من خلال المراكز العلمية &#128300-;- والمالية &#128176-;- وحتى الموارد الطبيعية &#127757-;- . ولعل هنا &#128072-;- واحدة &#9757-;- من أعلى التباينات التاريخية ، أن يعترف المراقب ، بأن العالم ليس حراً ، بل لم تنقطع شهودة الإنسان أبداً بالتحكم في الآخر ، وقد تكون هذه الأيام كما تبدو على وشك أن تحقق &#129320-;- استثناء مختلف ، فهذه السطور لا تتحدث عن أفراد ، بل تستهدف الكيانات ، على الأقل 123 بلد في العالم من أصل 193 ، مديونون إلى البنك وصندوق الدوليين ، قاربت الاقتراضات الممنوحة من البنك للدول إلى 100 تريليون دولار &#128181-;- ، أي أن كل تريليون يساوي 1000 مليار ، وهاتان المؤسستان ( البنك الدولي ) الأولى تدار من قبل اليهود الأمريكان &#127466-;-&#127482-;- &#127482-;-&#127480-;- ، أما ( الصندوق النقد ) يديره بالطبع من الأوروبيين اليهود ......
#لماذا🤬الانتماء
#للصهيونية
#والانتساب
#لليهودية
#✡
#ميزتين
#عالميتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762908