الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وائل وسام : ماذا يحدث لنا عند الموت عدم؟ أم حياة أخري؟
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام تعتبر تجربة الإقتراب من الموت واحدة من أكثر الظواهر شيوعا في تاريخ البشر يمر بها كل الناس من مختلف الديانات والأفكار والأعمار وهي تجربة روحية تتميز بالعديد من الخواص مثل رؤية نفسك في نفق في نهايته ضوء إلي الشعور أن وعيك او عقلك إنفصل عن جسدك إلي رؤية أقربائك الذين ماتوا قبلك إلي رؤية كائنات نورانية وغيرها من الخواص, كان أول من دفع العلماء و الأطباء لدراسة تجارب الاقتراب من الموت أكاديميا عالم النفس والفيلسوف رايموند مودي عندما نشر كتابه الحياه بعد الحياة الذي ضم حالات لأشخاص مروا بهذه التجربة.علم الأعصاب الحالي قائم علي فرضية فلسفية غير مثبتة وهي أن المخ (كتلة الخلايا العصبية والمواد الكيميائية في جمجمتك) هو ما يخلق الوعي أو العقل بمعني أن افكارك، مشاعرك، ذكرياتك، إدراكاتك، وعيك بذاتك (تجاربك الشخصية الواعية) كل هذا ما هو إلا نشاط المخ الكهروكيميائي لكن هذا الكلام عبارة عن فرضية غير مثبتة إلي الآن لم يرصد أحد في أي تجربة علمية المخ وهو يخلق فكرة او يخلق ذاكرة ولم يضع أحد أي آلية بيولوجية يمكن من خلالها أن تتحول الإشارات الكهربائية في المخ إلي أفكار أو مشاعر أو ذكريات والسبب في ذلك أن هذه الأشياء المذكورة بالأعلي هي ليست أشياء مادية في ذاتها ولا يمكن التكلم عنها بمصطلحات فيزيائية فلا يوجد شئ مثلاً إسمه ما كتلة أفكارك؟ او ما طاقة حركة ذكرياتك؟ او ما زخم إدراكك؟ لذلك لم يتمكن أحد من توضيح كيف يمكن للنشاطات العصبية (المادية) في المخ أن تتحول إلي هذه الاشياء التي هي ليست مادة فالوعي/العقل هو أكبر معضلة في علم الأعصاب ومعضلة قد لا تحل أبدآ (1).تفسيرات تجربة الإقتراب من الموت :بما أن علم الأعصاب الحالي قائم علي هذا الفرض وبما أن تجربة الإقتراب من الموت تجربة شخصية واعية فقد تم إفتراض أن المخ هو ما يخلق هذه التجارب وتم وضع العديد من التفسيرات لها لكن كل هذه التفسيرات تشترك في كونها تعتبر تجارب الإقتراب من الموت (هلوسات وخيالات) بسبب العديد من العوامل النفسية والفيسيولوجية منها نقص الأوكسيجين الذي يصل للمخ، زيادة نسبة غاز ثاني أوكسيد الكربون في الدم، خلل في عمل فصوص المخ مثل الفص الأمامي المخصص لعملية الإنتباه والفص الصدغي حيث زعم عالم الأعصاب السويسري أولاف بلانك أن تحفيز الفص الصدغي من المخ كهربائياً يخلق تجارب مشابهة لتجربة الاقتراب من الموت، الأدوية المهلوسة التي يتم إعطاؤها للمرضي المقتربين من الموت مثل الكيتامين ومادة دي إم تي، إضطرابات النوم مثل حركة العين السريعة، الإضطرابات النفسية مثل إضطرابات التفكك وإضطرابات تبدد الشخصية، العديد من النواقل العصبية التي يتم إفرازها في المخ مثل الإندورفينات، نشاطات عصبية زائدة في المخ بعد توقف القلب بثواني، لكن في الواقع كل هذه التفسيرات إما تفتقر لدليل تجريبي وإما تناقض دليل تجريبي و إما تعجز عن تفسير كل ما يحدث في تجربة الإقتراب من الموت فعلي سبيل المثال :- في إضطرابات تبدد الشخصية الشخص لا يستطيع أن يتعرف علي ذاته ويفقد إحساسه بهويته هذا لا يحدث في تجارب الاقتراب من الموت الأشخاص يدركون هويتهم بشكل طبيعي.- يوجد دراسات رصدت زيادة في نسبة غاز ثاني أوكسيد الكربون أثناء حدوث تجربة الإقتراب من الموت لكن يوجد دراسات أخري رصدت عدم تغير في نسبة غاز ثاني أوكسيد الكربون في الدم ودراسات أخري رصدت إنخفاض في مستوي غاز ثاني اوكسيد الكربون في الدم أثناء حدوث تلك التجربة وعليه فرضية زيادة نسبة غاز ثاني أوكسيد الكربون ليس عليها دليل تجريبي متناسق.- يوجد دراسات أثبتت أن تجربة الاقتراب من الم ......
#ماذا
#يحدث
#الموت
#عدم؟
#حياة
#أخري؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690008
وائل وسام : هل يسبب الدين العنف؟ مقال مترجم من مدرسة اللاهوت بجامعة هارفارد، تأليف ويليام كافانو
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام لدى العديد قناعة بأن للدين نزعة خطيرة لترويج العنف، وهذه الفكرة هي جزء من الثقافة التقليدية للمجتمعات الغربية، وهي تشكل أساس العديد من مؤسساتنا وسياساتنا، من القيود المفروضة على الدور العام للدين إلى الجهود المبذولة لتعزيز الديمقراطية في الشرق الأوسط.في هذا المقال، سأحلل وأفنّد تلك الأسطورة التقليدية، لكن ليس بالطرق التي يتحدى بها -عادةً- الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم متدينين هذه الحكمة، فقد يجادل هؤلاء الأشخاص أحيانًا في أن الدافع الحقيقي وراء ما يسمى العنف الديني هو في الواقع اقتصادي وسياسي وليس دينيّا، قد يجادل آخرون في أن الأشخاص الذين يمارسون العنف -بحكم التعريف- ليسوا متدينين، فالصليبي ليس مسيحيًا حقًا، على سبيل المثال، لأنه لا يفهم حقًا معنى المسيحية، ولا أعتقد أن أيًا من هذه الحجج يجدي، وفي المقام الأول، من المستحيل فصل الدوافع الدينية عن الدوافع الاقتصادية والسياسية لتكون الدوافع الدينية بريئة من العنف، فكيف يمكن للمرء، على سبيل المثال، أن يفصل بين الدين والسياسة في الإسلام، في حين أن المسلمين أنفسهم لا يفصلون بينهما؟ من الجهة الأخرى، قد يكون الأمر هو أن الصليبي قد أساء فهم الرسالة المسيح الحقيقية، لكن لا يمكن –على هذا الأساس- إعفاء المسيحية من كل مسؤولية، فالمسيحية ليست في الأساس مجموعة من العقائد، بل تجربة تاريخية حية تجسدها وتشكلها أعمال المسيحيين التي يمكن ملاحظتها تجريبيًا، لذلك لا أعتزم إعفاء المسيحية أو الإسلام أو أي نظام ديني آخر من التحليل الدقيق، ففي ظل ظروف معينة، يمكن للمسيحية والإسلام والأديان الأخرى المساهمة في العنف.لكن ما يُلمح إليه في الرواية التقليدية التي تقول إن الدين يعزز العنف هو أن المسيحية والإسلام والأديان الأخرى تميل إلى تعزيز العنف تعزيزًا أكبر من الأيديولوجيات والمؤسسات التي جرى تعريفها على أنها “علمانية”، وهذه هي الرواية التي سأتحداها هنا، سأفعل ذلك في خطوتين: أولًا، سأبيّن أن تقسيم الأيديولوجيات والمؤسسات إلى تصنيفات “دينية” و”علمانية” هو تقسيم افتراضي غير متماسك، عندما نفحص الحجج الأكاديمية القائلة إن الدين يسبب العنف، نجد أن ما يعتبر أو لا يعتبر دينًا قائم على افتراضات شخصية لا يمكن الدفاع عنها، ونتيجة لذلك تُدان أنواع معينة من العنف، ويجري تجاهل أنواع أخرى، ثانيًا، أسأل، “إذا كانت الفكرة القائلة إن هناك شيئًا يسمى “الدين” أكثر عنفًا مما يسمى بالظواهر “العلمانية” هي فكرة غير متماسكة، فلماذا تنتشر إلى هذا الحد؟ الجواب، في اعتقادي، هو أننا في الغرب نجده مريحًا ومفيدًا أيديولوجيا، وتساعد أسطورة العنف الديني في خلق بقعة عمياء حول عنف الدولة القومية العلمانية المفترضة، فنحن نحب أن نعتقد أن الدولة الليبرالية نشأت لصنع السلام بين الفصائل الدينية المتحاربة، واليوم، تتحمل الدولة الليبرالية الغربية عبء إحلال السلام في مواجهة التعصب الديني القاسي للعالم الإسلامي، وتروَّج أسطورةُ العنف الديني الانقسامَ بيننا نحن الغرب العلماني الذي يتسم بالعقلانية وصنع السلام، وبينهم، جحافل المتعصبين الدينيين العنيفين في العالم الإسلامي، عنفهم ديني لذا هو غير منطقي ومثير للانقسام، أما من ناحية أخرى فإن عنفنا عقلاني، صانع للسلام ضروري، وللأسف، نجد أنفسنا مضطرين إلى تفجيرهم بالعقلانية العليا.لقد غُمِر العالم الأكاديمي الناطق باللغة الإنجليزية -خاصة منذ 11 سبتمبر 2001- بالكتب والمقالات التي تحاول تفسير سبب ميل الدين إلى العنف، لقد أتوا من مؤلفين في العديد من المجالات المختلفة: علم الاجتماع، والعلوم السياسية، والدرا ......
#يسبب
#الدين
#العنف؟
#مقال
#مترجم
#مدرسة
#اللاهوت
#بجامعة
#هارفارد،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719757
وائل وسام : كيف يغير العقل مادة الجسد؟ أو كيف تتحكم الذات العقل في الدماغ؟
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام عنوان الموضوع هو عنوان كتاب عالم فيسيولوجيا الأعصاب والطبيب الحاصل علي جائزة نوبل في الطب السير John Eccles، في هذا الكتاب يتبني وجه نظر ثنائية عن طبيعة الإنسان، فهو يضع في هذا الكتاب نموذجًا يرى فيه أن الإنسان عبارةٌ عن ذاتٍ (ما نسميه نحن العقل) ومادةٍ (الأعصاب، والقلب، والكبد، والمواد العضوية في الجسم …) وهذا العقل ليس هو نفسه هذه المادة بل يمكن لهذا العقل أن يشكل و يتحكم في مادة الجسم معارضًا بذلك وجهة النظر المادية الأخرى التي تقول: إن العقل البشري ما هو إلا نشاط المخ الفيزيائي، ضرَب في الكتاب العديد من الأمثلة والدراسات التي أوضحت أن العقل (المشاعر، النوايا، الأفكار، الذكريات، الآمال) يمكنه أن يغيّر من نشاط وبنية مادة الدماغ والجسم فبالتالي لا يمكن القول إن العقل هو نتاجُ مادة الجسد لو العقل هو مجرد ظل أو نتاج لنشاط الدماغ الكهروكيميائي لن يستطيع أن يتحكم في مادة الدماع، هذا سيكون مثل القول إن ظل جسم معين يمكنه أن يؤثر في الجسم نفسه [1] هذه بعض الأمثلة علي قدرة العقل علي تغيير مادة الجسم: – المخ والتأمل:التأمل هو تركيز الحالة العقلية أو الإنتباه في شيء ما بهدف الإسترخاء والحصول علي الراحة النفسية العديد من الدراسات أثبتت أن التأمل يغير المخ مثلًا.– دراسة منشورة علي دورية Frontiers in Psychology (Cognition) أوضحت أن أدمغة الأشخاص الذين يمارسون التأمل لمدة طويلة تحافظ علي حيويتها وتأخر شيخوختها بنسبة أكبر من الأشخاص الذين لا يمارسون التأمل، حيث وجد العلماء أن التأمل يؤثر على بنية المخ ويمنع ضمور المادة الرمادية فيه – المادة الرمادية هي تجمعات أجسام الخلايا العصبية في المخ وهي أحد المكونات الأساسية للجهاز العصبي المركزي والمسئولة عن معالجة البيانات في المخ [2].– في دراسة ثانية منشورة علي دورية Psychiatry Research: Neuroimaging تمت على 16 شخص مارسوا التأمل لمدة 8 أسابيع بمعدل 27 دقيقة في اليوم، تم تصوير بنية المخ بواسطة جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي MRI قبل وبعد ممارسة التأمل، وجد الباحثون أن بعد جلسة التأمل، حدث تغيّر في بنية المخ حيث زادت كثافة المادة الرمادية في الحصين Hippocampus عضو داخلي في المخ تحت القشرة المخية مترابط مع عمليات التعلم والتذكر، وفي مناطق أخرى كالمخيخ Cerebellum والقشرة الحزامية الخلفية Posterior Cingulate Cortex وقلّت كثافة المادة الرمادية في اللوزة الدماغية Amygdala المنطقة المترابطة مع الشعور بالقلق [3].– في دراسة ثالثة منشورة في دورية PNAS استخدم الباحثون فيها تقنية تسمى التصوير بعزم الانتشار Diffusion Tensor Imaging، هي تقنية تسمح برؤية ومتابعة العمليات المجهرية التي تحدث في المخ على المستوي الخلوي، وجد الباحثون أن التأمل أحدث تغيّرات في المادة البيضاء في المخ، الاتصالات العصبية بين أجزاء المخ أصبحت أقوى، هذه التغيّرات قد تكون نتيجة إعادة ترتيب محاور المادة البيضاء بشكل يزيد من قوة الترابط بينها أو نتيجة زيادة مادة الميالين – المادة التي تحيط بالمحاور العصبية لبعض الخلايا العصبية – المادة البيضاء هي المكوّن الرئيسي الثاني للجهاز العصبي المركزي مع المادة الرمادية وهي عبارة عن الألياف العصبية التي تربط بين أجزاء المخ المختلفة – أكبر تأثير على المادة البيضاء لوحظ في القشرة الحزامية الأمامية Anterior Cingulate Cortex منطقة المخ المترابطة مع تنظيم العواطف والتصرف [4].– الدماغ/الجسم وتأثير البلاسيبو:أثناء إجراء الاختبارات الطبية من أجل معرفة تأثير دواء معين علي الجسم، يق ......
#يغير
#العقل
#مادة
#الجسد؟
#تتحكم
#الذات
#العقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720518
وائل وسام : هل يخلق الإنسان الواقع؟
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام حسب أحد تفسيرات علم ميكانيكا الكم (وهو تفسير لا يتفق معه كل علماء الفيزياء بالتأكيد لكن يتفق معه عدد لا بأس به من العلماء، من ضمنهم علماء غيروا تاريخ علم الفيزياء، وعلماء كبار يعيشون بيننا الآن)، فإن الوعي أو العقل البشري هو ما يخلق الوجود المادي للأشياء.حسب علم ميكانيكا الكم، الطبيعة علي المستوي الكمومي (مستوي الجسيمات الصغيرة كالكواركات والإلكترونات) تختلف تماماً عن الطبيعة علي المستوي الكلاسيكي (مستوي الأجسام الكبيرة كالمجرات والكواكب)، المفترض أن الوجود له وجود موضوعي مستقل عن إدراكك له، بمعني أن الأشجار علي سبيل المثال موجودة سواء نظرت إليها أو لو لم تنظر إليها، الكواكب موجودة سواء رصدتها بالتلسكوبات أو لم ترصدها هذه هي طبيعة العالم الكلاسيكي الكبير، لكن كل تجارب علم ميكانيكا الكم منذ بداية ظهور علم ميكانيكا الكم وحتي الآن تقول شيء مختلف تماماً.الإلكترونات، الفوتونات وغيرهم من الجسيمات دون الذرية تتصرف بطريقة مختلفة، الخصائص المادية لهذه الأشياء لا تظهر إلا عندما نقوم برصدها ”نقوم بعملية قياس عليها“، علي سبيل المثال الإلكترون يمتلك خاصية مادية تسمي خاصية اللف المغزلي Spin أي أن الإلكترون يدور حول محوره، هذا اللف المغزلي إما أن يكون لف مغزلي علوي Up Spin أو لف مغزلي سفلي Down Spin، المفترض أن نجد هذه الخاصية المادية في الإلكترونات سواء قمنا برصد الإلكترونات أو لم نقم برصدها، لكن هذا لم يحدث في أي تجربة من تجارب علم ميكانيكا الكم، كل التجارب تقول إن عملية الرصد هي ما تخلق حالة اللف المغزلي للإلكترون، قبل أن نرصد الإلكترون، الإلكترون لا يكون في حالة لف مغزلي علوي ولا يكون في حالة مغزلي سفلي، بل يكون في حالة شبحية غير محددة الخصائص بها كل الإحتمالات الممكنة التي يمكن أن يكون عليها اللف المغزلي للإلكترون تسمي حالة التراكب الكمي Quantum-Superposition، خصائصه المادية لا تكون محددة، فقط عندما ترصد هذا الإلكترون تظهر حالة لفه المغزلي إما تكون لف مغزلي علوي أو لف مغزلي سفلي، عملية القياس هي ما تخلق الحالة المادية للإلكترون، عدد لا حصر له من التجارب كما قلت تؤكد هذه النتائج ”الخصائص المادية في العالم الكمومي لا يتم تحديدها إلا عندما تقوم بعملية قياس أو رصد“ [1]،[2].الآن هل يشترط وجود ”وعي/ عقل بشري“ أثناء عملية القياس حتي يتم خلق الحالة المادية للجسميات في العالم الكمي؟ بعض علماء الفيزياء يقولون لا، وبعض علماء الفيزياء يقولون نعم، هذه اقتباسات لبعض العلماء الذين يجيبون بنعم مع المصادر بجانب كل إقتباس:– "اعتبر أن الوعي أساسي في الوجود، وأن المادة مشتقة من الوعي" الفيزيائي الكبير ماكس بلانك - نوبل في الفيزياء - أحد مؤسسي علم ميكانيكا الكم ومخترع فكرة تكميم الطاقة. (https://bit.ly/397wSR7).– "لقد أقام العقل الوجود الموضوعي الخارجي للعالم ... من الأشياء الخاصة به" الفيزيائي الكبير إروين شرودينغر - نوبل في الفيزياء واضع أحد أهم معادلات الحركة في تاريخ العلوم - معادلة شرودينغر. (https://bit.ly/3nhtmIU صفحة 121).– "المادة الموجودة في الفيزياء الكلاسيكية ... لا وجود لها في الطبيعة. كما سنرى، لا يوجد على الإطلاق "أشياء مادية" يمكن العثور عليها في أي مكان في الأسس الأساسية للكون" و "ميكانيكا الكم تستبدل العوالم المادية بعالم تسكنه الأفعال الواعية" الفيزيائي هنري ستاب. (<a href="https://bit.l ......
#يخلق
#الإنسان
#الواقع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721086
وائل وسام : الوضوح النهائي علي فراش الموتي
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام سأعيد صياغة كلمات شكسبير، هناك أشياء في الكون الفسيح أكبر مما يمكن أن نتخيّله أو نفهمه، وينطبق هذا على الكثير من الأحداث غير العادية والغامضة التي يمكن أن تحدث علي فراش الموت.اليوم يسمع معظم الناس عن رؤى فراش الموت، حيث يرى الموتى أقارب متوفين أو شخصيات دينية أو حيوانات أليفة أو أصدقاء، وعن تجارب الاقتراب من الموت التي يكون فيها شخص ما على وشك الموت أو يموت إكلينيكياً، ويُترك جسده، ويرى الحياة الآخرة ثم يعود إلى الحياة.ومع هذا هناك تجارب استثنائية أخرى في نهاية الحياة أقل شهرة، ولكنها مثيرة للاهتمام بنفس القدر. إحدى هذه الظواهر تحمل أسماء مختلفة. يطلق عليها ”الفرح النهائي “ أو ”الوداع النهائي“ أو ”شفاء نهاية العمر المؤقت“، في الآونة الأخيرة أطلق عليها مايكل نام الباحث وعالم الأحياء الألماني اسم ”الوضوح النهائي“[1].لا ينبغي الخلط بين الوضوح النهائي والإضطراب النهائي، والذي يتميّز بالهذيان والقلق والإثارة والتدهور المعرفي .في الواقع الأمر عكس ذلك تماماً: ينطبق الوضوح النهائي على شخص قريب من الموت ولا يستجيب لما حوله، ومع ذلك يُظهر فجأة تحسنًا ملحوظًا في طاقته وأدائه العقلي.وينخرط في محادثة هادفة مع الآخرين وحتى يطلب الطعام أو الشراب، وكأنه رجع إلى حالته القديمة، وتشعر العائلات أن شفاءً معجز قد حدث، وأن أحبابهم سيكونون على خير حال، ثم ما يلبث أن يموت بعد ذلك بدقائق أو ساعات.كان هناك القليل من البحث العلمي نسبيًا في ظاهرة “الوضوح النهائي”. وتم إطلاق مصطلح “الوضوح النهائي” فقط منذ عام 2009، بالرغم من أنه وفقًا لمايكل نام، هناك تقارير نقلية عن أشخاص شهدوا بأعينهم تجارب لنهاية الحياة في المجال الطبي، وهذه التقارير يعود تاريخها إلى 250 عاماً على الأقل. أولئك الذين يتعاملون مع المحتضرين، مثل ممرضات المسنين، يعرفون هذا الأمر جيدا.هناك أسئلة كثيرة تحيط بالظاهرة: لماذا وكيف تحدث؟ ما هي الآلية؟ لماذا يمكن للبعض تجربتها والبعض الآخر لا؟ لقد تم اكتشاف “الوضوح النهائي” عند الأفراد المصابين بالخرف وأورام الدماغ والسكتات الدماغية والأمراض العقلية، مثل الفصام. هؤلاء هم الأشخاص الذين قد يعتقد المرء أنهم الأقل احتمالية لتجربة هذه التجارب الواعية، ومع ذلك فهم يتعرضون لها.تقوم مجموعة صغيرة من الباحثين حاليًا بفحص “الوضوح النهائي”. بالإضافة إلى مايكل نام، حاول ألكسندر بيتثياني من فيينا[2] جمع بيانات عن الظاهرة. حتى الآن، كان معدل الرد على الاستبيان الذي وزعه محدودًا. في حين أن النتائج لم تكن نهائية بأي حال من الأحوال، فمن بين 227 مريضًا مصابًا بالخرف تم تتبع حالاتهم، أظهر ما يقرب من 10% “وضوحًا نهائيًا”. من خلال مراجعته للتقارير الطبية، أفاد مايكل نام أن ما يقرب من 84% من الأشخاص الذين يعانون من “الوضوح النهائي” سيموتون في غضون أسبوع، ويموت 42% في نفس اليوم.تشير هذه النتائج إلى أن الوعي بشكل طبيعي يمكن أن يحدث على الرغم من تلف الدماغ الشديد. كيف يمكن أن يتدمر دماغ شخص ما بسبب مرض ما، ومع ذلك يظل وعيه واضحًا عندما يقترب من الموت؟ يعطي مايكل نام مثالًا: عن امرأة تبلغ من العمر 91 عامًا عانت من مرض الزهايمر لمدة 15 عامًا ،كانت المرأة غير مستجيبة لفترة طويلة ولم تظهر عليها أي علامات تُبين أنها تستطيع التعرف على ابنتها أو أي شخص على مدار السنوات الخمس عشر الماضية. وذات مساء، بدأت محادثة عادية مع ابنتها تحدثت عن خوفها من الموت، والصعوبات التي واجهتها مع الكنيسة وأفراد الأسرة، ثم ماتت بعد بضع ساعات، حالة أخ ......
#الوضوح
#النهائي
#فراش
#الموتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721139
وائل وسام : فوائد الدين علي الفرد والمجتمعات من دراسات علم النفس والاجتماع
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام الدين والزواج:أظهرت العديد من الدراسات الإجتماعية أن تقدير الدين وممارسته بإنتظام يرتبط بمعدلات أعلى من الاستقرار الزوجي، والقناعة الزوحية، وزيادة الرغبة في الزواج.(1)ممارسة الدين هي أهم مؤشر على وجود الاستقرار الزوجي (2) كما تؤكد الدراسات التي أُجريت من خمسين سنة حتى الآن. (3)كان الأزواج الذين أقروا بوجود غرض إلهي من زواجهم أكثر ميلاً للتعاون فيما بينهم، كما أن وجود الانضباط الزوجي بينهم كان أعلى، وشعروا بمزيد من فوائد الزواج. (4)نفس هؤلاء الأزواج قالوا أنهم كانوا أقل عرضة للعنف، وأقل عرضة للوصول لطريق مسدود أثناء خلافاتهم. (5)أفاد الأزواج الذين استمرت زيجاتهم ثلاثين عاماً أو أكثر أن إيمانهم ساعدهم في التعامل مع الأوقات الصعبة، وكان مصدرا للتوجيه الأخلاقي أثناء اتخاذ القرارات والتعامل مع الخلاف، وشجعهم على الحفاظ على زواجهم. (6)كلما زاد حضور الأزواج للشعائر الدينية كلما كانت زوجاتهم أكثر سعادة على مستوى المودة والتفهم الذي تلقّينه، ومقدار الوقت الذي يقضيه أزواجهن معهن. (7)60% ممن يحضرون الشعائر الدينية شهرياً علي الأقل شعروا أن زيجاتهم “مرضية للغاية” مقارنة مع 43% من أولئك الذين يحضرون الشعائر الدينية بمعدل أقل. (8)مقارنة مع أقرانهم الذين يحضرون الشعائر الدينية عدة مرات في الأسبوع، كانت الشابات اللائي لا يحضرن أبدا أكثر عرضة لمساكنة الرجال من دون زواج، وتنخفض إحتمالية المساكنة بدون زواج للثلث عند النساء اللائي يحضرن الشعائر الدينية أسبوعياً مقارنة بأولئك اللاتي يحضرن أقل من مرة واحدة في الشهر. (9)وبالمثل يميل البالغون الذين يرتادون الكنيسة إلي التوقف عن ممارسة الشعائر الدينية عندما يبدأون في مساكنة النساء من دون زواج. (10)أولئك الذين كانوا يحضرون الشعائر الدينية بشكل غير متكرر كالمراهقين والذين كانوا يعتبرون أن الدين ليس له أهمية كبيرة، كانوا أكثر عرضة لمساكنة النساء من دون زواج في هذا السن المبكر. (11)الأطفال الذين كانت أمهاتهم يحضرن في كثير من الأحيان الشعائر الدينية كانوا أقل بنسبة 50% من مساكنة النساء بدون زواج مقارنة بأقرانهم الذين لم تكن أمهاتهم متدينات بشكل نشط. (12) الدين والأبوة والأمومة:من المرجح أن يتمتع الآباء الذين يحضرون الشعائر الدينية بعلاقة أفضل مع أطفالهم(13) وأن يكونوا أكثر إنخراطا في عملية تعليم أطفالهم. (14)كلما زادت المشاركة الدينية من قبل الطفل كلما اتفق الأب والطفل على جودة علاقتهما،(15) وكلما تشابهت القيم التي يتمسك بها كل منهما، وكلما ازدادت درجة التقارب العاطفي بينهما. (16)المشاركة الدينية من قبل الطفل ترتبط ارتباطاً وثيقاً بدرجة التقارب العاطفي مع والديه. (17)الأمهات اللائي أصبحن أكثر تديناً خلال الثمانية عشر عاماً الأولي من عمر أطفالهن أقرّين بوجود علاقة أفضل مع أطفالهن، بغض النظر عن مستوي ممارساتهن الدينية قبل ولادة الأطفال. (18)من بلغوا سن 18 سنة وحضروا الشعائر الدينية بنفس المعدل الذي تحضر به أمهاتهم، أقرت أمهاتهم بأن العلاقة بينهم أفضل مما يؤكد علي أن فائدة الدين متبادلة. (19)يرتبط الانتماء الديني والحضور الديني للأب ارتباطا إيجابيا بانخراطه مع أبنائه بطرق مختلفة مثل: التفاعل مع أبنائه وجها لوجه، تناول العشاء مع العائلة، التطوع معهم في الأنشطة الشبابية. (20)بالمقارنة مع الآباء الذين ليس لديهم انتماء ديني أولئك الذين يحضرون الشعائر الدينية أكثر ميلاً لمراقبة سلوك أطفالهم، وقضاء وقت أطول معهم، والثناء عليهم واحتضانهم. (21)<b ......
#فوائد
#الدين
#الفرد
#والمجتمعات
#دراسات
#النفس
#والاجتماع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721496