حازم كويي : المانيا: من يتحمل التكاليف طويلة الاجل للازمة الاقتصادية بسبب كورونا Covid-19
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي أثبتت السياسة المالية الحالية أنها قادرة على الاقل العمل في بداية أزمة كورونا وتحت الضغط الهائل من العواقب المباشرة للازمة الاقتصادية من خلال (Covid-19)،حيث تبنى البرلمان الالماني(البوندستاغ) تدابير لتجاوز الوضع البائس حول مسألة المزيد من السوق/والقليل من الدولة وأهمية فرملة الديون ،حيث وفرت ميزانية بحدود 156 مليار يورو للعام الحالي ،لايجري فيها تعويض الخسائر الضريبية المتوقعة من خلال تخفيض الانفاق وسيتم تمويلها من الميزانية التكميلية عن طريق الحصول على قروض عامة ،أضافة لذلك هناك نفقات أضافية لتكاليف الازمة بمقدار الثلث بقيمة حوالي 485 مليار يورو ،ويتم تمويل هذه الميزانية التكميلية من خلال القروض العامة حصراً ،وهي لاتتوقف عند هذا الحد ،حيث سيتم أنشاء حماية (كدروع) بقيمة مليارات الدولارات من قبل الحكومة الفيدرالية والولايات الاتحادية وفقاً للاولويات التالية :تحسين الرعاية الصحية ،دعم الاسرة،مساعدة الشركات الصغيرة ،العاملين على حسابهم الخاص والمستقلين ،حماية الشركات الكبيرة ب 600 مليار يورو والمساعدة الضريبية للذين سيتعطلون عن العمل ،وأذا لزم الامر ، هناك لوزير المالية الاتحادي حزمة تحفيز اقتصادية خاصة به ،وتقدر الحكومة الفيدرالية حالياً ان الحجم المالي لانشطة المساعدات وحزم التحفيز سيكون 1200 مليار يورو، وهوغير كافٍ على المدى البعيد.والسؤال في النهاية ،من يدفع قائمة الحساب؟ التي تخفي تفجرات جديدة ،هناك قلق كبير من أن الاغنياء الاثرياء في أعلى الهرم سيتم أعفاؤهم مرة اخرى والذي يجب مواجهته من خلال عقد أجتماعي لمواجهة كورونا ،ينصب التركيز فيه على تدابير حماية أولئك الذين يتأثرون اجتماعياً وأقتصادياً بشكل خاص .ولكن من سيدفع فاتورة الديون الحكومية المتزايدة بشكل كبير بعد عودة الاوضاع الطبيعية ؟والتي تم اقتراح الخطوات التالية:في المرحلة الحالية من الركود لايوجد بديل للاقتراض الحكومي لتمويل الميزانية التكميلية الحالية وبرنامج التحفيز الاقتصادي المطلوب بشكل عاجل مع التركيز على الاستثمار البيئي .ويدعم ذلك ايضاً أنخفاض اسعار الفائدة وعدم وجود أرتفاع في التضخم ،ومع ذلك لن يتم تسديد سوى جزء من الدين الحكومي المتراكم المرتفع لاحقاً ،ولم يتضح بعد مسار التنمية من خلال الازمة ،فكل شئ يعتمد على طول مرحلة العدوى والمسار المعتمد للناتج المحلي الاجمالي ،هل سيكون هناك إنكماش حاد وأزدهار لاحق ،أم ستستمر خسائر الانتاج الهائلة لعدة شهور ،وضمن هذا النطاق لا يمكن توقع عجز هيكلي مرتفع مستقل عن الدورة الاقتصادية ،ويجب توضيح تمويل هذه الاعباء الطويلة الاجل سريعاً بسبب الخلاف حول تقاسم الاعباء الاجتماعية وهناك خطر كبير أن هذه الزيادة في الدين العام كما في السنوات السابقة سيتم تخفيضها من خلال سياسة التقشف وتخفيض الميزانيات الاجتماعية وزيادة الضرائب الجماعية ،والذي سيجعل الازمة الحالية مُثقلة أجتماعياً والذي يجب أستبعاده ،كون الضمانات الموثوقة للعدالة الاجتماعية تعزز الثقة السياسية في قبول القيود المؤقتة .وفي ضوء كارثة المناخ يجب عدم التضحية بالاستثمارات في التحول البيئي ،وأخطات الحكومة الفيدرالية في مسار تسديد الديون من الميزانية التكميلية لهذا العام البالغة 156 مليار يورو بتخفيض 100 مليار يورو الذي أُعلن عنه والتي لاتتوافق مع قواعد الدين في غضون 20 عاماً ولتجنب جولة أخرى من المدخرات،ينبغي تمديد فترة تسديدها الى 50 عاماً.هناك ضغط كبير لايجاد حل مقبول لتمويل الاموال ووقايتها حيث ينصب التركيز على ديون الحكومة الفيدرالية والولايات الاتحادية والبلديات والتي وص ......
#المانيا:
#يتحمل
#التكاليف
#طويلة
#الاجل
#للازمة
#الاقتصادية
#بسبب
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675747
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي أثبتت السياسة المالية الحالية أنها قادرة على الاقل العمل في بداية أزمة كورونا وتحت الضغط الهائل من العواقب المباشرة للازمة الاقتصادية من خلال (Covid-19)،حيث تبنى البرلمان الالماني(البوندستاغ) تدابير لتجاوز الوضع البائس حول مسألة المزيد من السوق/والقليل من الدولة وأهمية فرملة الديون ،حيث وفرت ميزانية بحدود 156 مليار يورو للعام الحالي ،لايجري فيها تعويض الخسائر الضريبية المتوقعة من خلال تخفيض الانفاق وسيتم تمويلها من الميزانية التكميلية عن طريق الحصول على قروض عامة ،أضافة لذلك هناك نفقات أضافية لتكاليف الازمة بمقدار الثلث بقيمة حوالي 485 مليار يورو ،ويتم تمويل هذه الميزانية التكميلية من خلال القروض العامة حصراً ،وهي لاتتوقف عند هذا الحد ،حيث سيتم أنشاء حماية (كدروع) بقيمة مليارات الدولارات من قبل الحكومة الفيدرالية والولايات الاتحادية وفقاً للاولويات التالية :تحسين الرعاية الصحية ،دعم الاسرة،مساعدة الشركات الصغيرة ،العاملين على حسابهم الخاص والمستقلين ،حماية الشركات الكبيرة ب 600 مليار يورو والمساعدة الضريبية للذين سيتعطلون عن العمل ،وأذا لزم الامر ، هناك لوزير المالية الاتحادي حزمة تحفيز اقتصادية خاصة به ،وتقدر الحكومة الفيدرالية حالياً ان الحجم المالي لانشطة المساعدات وحزم التحفيز سيكون 1200 مليار يورو، وهوغير كافٍ على المدى البعيد.والسؤال في النهاية ،من يدفع قائمة الحساب؟ التي تخفي تفجرات جديدة ،هناك قلق كبير من أن الاغنياء الاثرياء في أعلى الهرم سيتم أعفاؤهم مرة اخرى والذي يجب مواجهته من خلال عقد أجتماعي لمواجهة كورونا ،ينصب التركيز فيه على تدابير حماية أولئك الذين يتأثرون اجتماعياً وأقتصادياً بشكل خاص .ولكن من سيدفع فاتورة الديون الحكومية المتزايدة بشكل كبير بعد عودة الاوضاع الطبيعية ؟والتي تم اقتراح الخطوات التالية:في المرحلة الحالية من الركود لايوجد بديل للاقتراض الحكومي لتمويل الميزانية التكميلية الحالية وبرنامج التحفيز الاقتصادي المطلوب بشكل عاجل مع التركيز على الاستثمار البيئي .ويدعم ذلك ايضاً أنخفاض اسعار الفائدة وعدم وجود أرتفاع في التضخم ،ومع ذلك لن يتم تسديد سوى جزء من الدين الحكومي المتراكم المرتفع لاحقاً ،ولم يتضح بعد مسار التنمية من خلال الازمة ،فكل شئ يعتمد على طول مرحلة العدوى والمسار المعتمد للناتج المحلي الاجمالي ،هل سيكون هناك إنكماش حاد وأزدهار لاحق ،أم ستستمر خسائر الانتاج الهائلة لعدة شهور ،وضمن هذا النطاق لا يمكن توقع عجز هيكلي مرتفع مستقل عن الدورة الاقتصادية ،ويجب توضيح تمويل هذه الاعباء الطويلة الاجل سريعاً بسبب الخلاف حول تقاسم الاعباء الاجتماعية وهناك خطر كبير أن هذه الزيادة في الدين العام كما في السنوات السابقة سيتم تخفيضها من خلال سياسة التقشف وتخفيض الميزانيات الاجتماعية وزيادة الضرائب الجماعية ،والذي سيجعل الازمة الحالية مُثقلة أجتماعياً والذي يجب أستبعاده ،كون الضمانات الموثوقة للعدالة الاجتماعية تعزز الثقة السياسية في قبول القيود المؤقتة .وفي ضوء كارثة المناخ يجب عدم التضحية بالاستثمارات في التحول البيئي ،وأخطات الحكومة الفيدرالية في مسار تسديد الديون من الميزانية التكميلية لهذا العام البالغة 156 مليار يورو بتخفيض 100 مليار يورو الذي أُعلن عنه والتي لاتتوافق مع قواعد الدين في غضون 20 عاماً ولتجنب جولة أخرى من المدخرات،ينبغي تمديد فترة تسديدها الى 50 عاماً.هناك ضغط كبير لايجاد حل مقبول لتمويل الاموال ووقايتها حيث ينصب التركيز على ديون الحكومة الفيدرالية والولايات الاتحادية والبلديات والتي وص ......
#المانيا:
#يتحمل
#التكاليف
#طويلة
#الاجل
#للازمة
#الاقتصادية
#بسبب
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675747
الحوار المتمدن
حازم كويي - المانيا: من يتحمل التكاليف طويلة الاجل للازمة الاقتصادية بسبب كورونا (Covid-19)
صلاح بدرالدين : الخيار الشعبي هو الحل للازمة
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين دائما هناك الخيار الأفضل ، الأقل خسارة وتكلفة ، في الصراعات الداخلية ، وكذلك في الخلافات بين الدول ، ودائما الحل السلمي عبر الحوار ، وقبول الرأي الاخر ، وتقبل المشاركة ، والاعتراف بالخطأ ، هو السبيل الانجح لوحدة حركات الشعوب ، والحفاظ على الامن ، والاستقرار ، ودائما تفشل الحلول الزجرية ، العسكرية ، ناهيك عن تكلفتها على حساب الدماء والدموع ، وتفكك المجتمعات ، والتدخلات الخارجية . فقد تمخضت عن احداث ، وتطورات الأعوام العشرة الأخيرة في بلادنا عامة ، وفي مناطقنا خصوصا معادلة بغاية التعقيد تعبر عن نفسها بالشكل التالي : شعبنا الطيب المسالم بين نارين ، فمن جهة نظام الاستبداد كعدو أساسي منذ عقود ، والسبب المباشر في حرمان الكرد من الأرض ، والحقوق ، ومعاناتهم من الظلم ، والاستبداد ، وهجرتهم ، ونزوحهم ، ومن الجهة الأخرى الافة التي ابتلوا بها من أحزاب ( ذوي القربى ) بطرفيها التي ولت نفسها اما ( ممثلا شرعيا وحيدا ) ليس استنادا الى التخويل الشعبي ، او النضال ، والفداء ، والماضي المجيد ، بل اتكاء على امجاد آلاخرين ، أو قسرا ومن دون ارادتهم الديموقراطية الحرة ، الآمر الناهي في مناطقهم ، التي شملتها العسكرة ، والتعبئة الآيديولوجية النقيضة لولادة نواة المجتمع المدني ، وحرية الفكر ، والموقف ، والتنظيم ، وقطع الطريق امام الابداع الإنساني ، وتفجير الطاقات الخلاقة في صفوف الجيل الناشئ الجديد من الجنسين . شعبنا الذي قدم الغالي والرخيص منذ ان اصبح جزء من الكيان السوري ، منذ حركة – خويبون – مرورا بقيام التنظيم السياسي الأول ، وانعطافة الخامس من آب عام ١٩٦٥ ، التي صححت المسار ، واعادت تعريف الشعب والوطن ، والقضية ، والأصدقاء ، والاعداء ، والمهام ، وبعد تقديم التضحيات الجسام ، من الشهادة ، والملاحقة ، والسجن ، والحرمان من الجنسية ، والحقوق المدنية ، والاحكام الجائرة في محاكم امن الدولة العليا ، والعسكرية ، وفي كل صنوف المخابرات ، استطاع مناضلو شعبنا تقديم القضية الكردية السورية الى الساحة السياسية ، والرأي العام الوطني ، والكردستاني ، والإقليمي ، والاممي ، كقضية شعب من السكان الأصليين في سوريا ، يرنو الى استعادة الحقوق ، وإزالة الاضطهاد ، هذه القضية التي تشكلت من خلال عذابات نحو سبعة عقود ، تعبث بها الأحزاب الان لتصفيتها ، عبر تشويه مضمونها الديموقراطي القومي ، وتجزئتها بين المناطق ، وربطها باجندات خارجية وبالمال السياسي ، وتقزيمها الى مسائل جغرافية مناطقية خالية من المضمون القومي الديموقراطي لارضاء نظم المنطقة خاصة نظام دمشق المستبد ، وتحويل اعدائها الى أصدقاء ، وحرف وجهتها التاريخية نحو المجهول . ينتظر شعبنا الكردي السوري بترقب نوعا من الانفراج ، والتقدم نحو الأفضل اقتصاديا ، معيشيا ، امنيا ، وعودة المهجرين الى ديارهم ، وقبل هذا وذاك إعادة بناء حركتهم السياسية وتوحيدها ، ومعالجة ازمتها من خلال مشروع واضح متوافق عليه ، لتقود النضال ، وتعزز دورها القومي والوطني السوري، والكردستاني ، وينبري البعض من المجموعات ، والافراد من النخب الوطنية المستقلة ، والشبابية من النساء والرجال للتصدي للمهام الفكرية ، والثقافية ، وتعميق النقاش والحوار ، وعقد ، وتوسيع اللقاءات ، وطرح المشاريع ، والمقترحات ، وفي مقدمة هؤلاء ناشطو ، وجمهور حراك " بزاف " . حراك " بزاف " ليس تجمعا حزبيا ، او مناطقيا ، او منصة موسمية ، ولا طرفا منشقا من هذا الحزب او ذاك ، ولا رد فعل على هذا ......
#الخيار
#الشعبي
#الحل
#للازمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763541
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين دائما هناك الخيار الأفضل ، الأقل خسارة وتكلفة ، في الصراعات الداخلية ، وكذلك في الخلافات بين الدول ، ودائما الحل السلمي عبر الحوار ، وقبول الرأي الاخر ، وتقبل المشاركة ، والاعتراف بالخطأ ، هو السبيل الانجح لوحدة حركات الشعوب ، والحفاظ على الامن ، والاستقرار ، ودائما تفشل الحلول الزجرية ، العسكرية ، ناهيك عن تكلفتها على حساب الدماء والدموع ، وتفكك المجتمعات ، والتدخلات الخارجية . فقد تمخضت عن احداث ، وتطورات الأعوام العشرة الأخيرة في بلادنا عامة ، وفي مناطقنا خصوصا معادلة بغاية التعقيد تعبر عن نفسها بالشكل التالي : شعبنا الطيب المسالم بين نارين ، فمن جهة نظام الاستبداد كعدو أساسي منذ عقود ، والسبب المباشر في حرمان الكرد من الأرض ، والحقوق ، ومعاناتهم من الظلم ، والاستبداد ، وهجرتهم ، ونزوحهم ، ومن الجهة الأخرى الافة التي ابتلوا بها من أحزاب ( ذوي القربى ) بطرفيها التي ولت نفسها اما ( ممثلا شرعيا وحيدا ) ليس استنادا الى التخويل الشعبي ، او النضال ، والفداء ، والماضي المجيد ، بل اتكاء على امجاد آلاخرين ، أو قسرا ومن دون ارادتهم الديموقراطية الحرة ، الآمر الناهي في مناطقهم ، التي شملتها العسكرة ، والتعبئة الآيديولوجية النقيضة لولادة نواة المجتمع المدني ، وحرية الفكر ، والموقف ، والتنظيم ، وقطع الطريق امام الابداع الإنساني ، وتفجير الطاقات الخلاقة في صفوف الجيل الناشئ الجديد من الجنسين . شعبنا الذي قدم الغالي والرخيص منذ ان اصبح جزء من الكيان السوري ، منذ حركة – خويبون – مرورا بقيام التنظيم السياسي الأول ، وانعطافة الخامس من آب عام ١٩٦٥ ، التي صححت المسار ، واعادت تعريف الشعب والوطن ، والقضية ، والأصدقاء ، والاعداء ، والمهام ، وبعد تقديم التضحيات الجسام ، من الشهادة ، والملاحقة ، والسجن ، والحرمان من الجنسية ، والحقوق المدنية ، والاحكام الجائرة في محاكم امن الدولة العليا ، والعسكرية ، وفي كل صنوف المخابرات ، استطاع مناضلو شعبنا تقديم القضية الكردية السورية الى الساحة السياسية ، والرأي العام الوطني ، والكردستاني ، والإقليمي ، والاممي ، كقضية شعب من السكان الأصليين في سوريا ، يرنو الى استعادة الحقوق ، وإزالة الاضطهاد ، هذه القضية التي تشكلت من خلال عذابات نحو سبعة عقود ، تعبث بها الأحزاب الان لتصفيتها ، عبر تشويه مضمونها الديموقراطي القومي ، وتجزئتها بين المناطق ، وربطها باجندات خارجية وبالمال السياسي ، وتقزيمها الى مسائل جغرافية مناطقية خالية من المضمون القومي الديموقراطي لارضاء نظم المنطقة خاصة نظام دمشق المستبد ، وتحويل اعدائها الى أصدقاء ، وحرف وجهتها التاريخية نحو المجهول . ينتظر شعبنا الكردي السوري بترقب نوعا من الانفراج ، والتقدم نحو الأفضل اقتصاديا ، معيشيا ، امنيا ، وعودة المهجرين الى ديارهم ، وقبل هذا وذاك إعادة بناء حركتهم السياسية وتوحيدها ، ومعالجة ازمتها من خلال مشروع واضح متوافق عليه ، لتقود النضال ، وتعزز دورها القومي والوطني السوري، والكردستاني ، وينبري البعض من المجموعات ، والافراد من النخب الوطنية المستقلة ، والشبابية من النساء والرجال للتصدي للمهام الفكرية ، والثقافية ، وتعميق النقاش والحوار ، وعقد ، وتوسيع اللقاءات ، وطرح المشاريع ، والمقترحات ، وفي مقدمة هؤلاء ناشطو ، وجمهور حراك " بزاف " . حراك " بزاف " ليس تجمعا حزبيا ، او مناطقيا ، او منصة موسمية ، ولا طرفا منشقا من هذا الحزب او ذاك ، ولا رد فعل على هذا ......
#الخيار
#الشعبي
#الحل
#للازمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763541
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الخيار الشعبي هو الحل للازمة