سعد محمد مهدي غلام : كشف -تجليات في ممرات الانتظار- لشلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام "تجليات في ممرات الانتظار"كنتُ أنتظركَ يومَ أمس ……مُدمِنٌ أنا في الانتظاراتأكتبُكَ فجرأً فتكتبُني قصيدةً …انتظاراأهيمُ في شَبَقي النازف للقياك حدّ…………. توحّدي بالأمل الذي يُراودُني مُذ كنتُ ………………………ألمّكَ في معاقل وجعي تميمةَ فرجفأفترشُ ليلَ دروب النجف والكوفة حصيرَ صلاة …جوعَ دعاءمُيمِّماً وجهي شطرَ انبلاج الطلعة التي تمطرها انوارُ السماءكنتُ أنتظرُك يوم أمس ايها (الغائب) الذي………………. انهكتني مواسمُ شوقي لمعانقته………………………….. بقيّةً من ألق العدل انتظرُك يوم أمس حُزَمَ ضوء تنهمرُ ملوّحةً للشروق كلُّ مدائني ابتلعَها السَّخام…تناسلَ فيها غبش السوادمدائني تَسلطنَ فيها لصوصُ العقائد …مروّجو الفتن…ذابحو النهاركلّهم يحملون راياتك ….وأنت منهم براء……………………….ايها الصبحُ الذي شربني عشقاً…تعويذة نجاةمازلت أُهرولُ في المُدن القَحطِ باحثاً عن طيفك الذي لايعود الاّ بموعدأينَك ايها الملّوّح لفراشات الياسمين بالعودة لخمائل اليُتم؟ أفتّشُ عنك في سكك الوجعلأُريك دم الضحى المذبوحالمنى هُزال دبَّ في مفاصل الصبروالصبرُ جبالٌ من توجّسالقادمون طاعون يتطايرُ رذاذا نام في الطرقاتمازلتُ أُحشّدُ نفسي …كلُّ شوقي للقياكلأردّ طوفانَ الشرّ الذي لايريد سوى رأسك هل تدري ايها (الغائب) …………..أنّ في الديار من يُساومُ على رأسك………………….. في غفلة الوقت الذي صادرته الولاءات المزيّفة؟الطاعونُ مازال يفتكُ متفشياً في تخوم التشرذمأُمراءُ الطوائف يقتاتون على جثث الطموحات ويرقصون في أُتون سبيي العدالةوأنا مازلت منتظراً قسطك الذي يملأُ جوفَ الوقت الذي غادرته مَسلّةُ الحقوقايّها السيفُ الذي يحصدُ افكَ المُدَّعين ….يقتلعُ زيفَ السقوط……..يثأر للمظلومين…للمهمّشين …للمذبوحة أحلامهمتنتظرك براءةُ الاطفال ...دموعُ السبايا...دمُ المغدورينأنيابُ الجور …أسوارُ الظلم…مشرئبة تستبيحُ صباحاتِ العشقونحنُ ننتظرك بركاناً يزحفُ لاقتلاع الخطيئةفمابين نزفِ الانتظارطواحينِ الصبرتجلياتٌ من أزمنة العشق المقدّس يقول" جورج لوكاتش ":"فالتعارض، هنا، قائم بين الصورة والدلالة. فأحداهما تخلق تفصيل صور، والأخرى دلالات. بالنسبة لأحدهما لا توجد سوى أشياء وبالنسة للأخرى لا توجد سوى العلاقات والمفاهيم والقيم. إنَّ الشعر يعرف شيئا آخر يمكن أنْ يوجد خارج الأشياء، فلكل شئ في نظر الشعر، جدي، وفريد، وغير قابل للمقارنة "ويقول "لوسيان غولدمان ":" كل كاتب في الواقع، يعبر في عمله عن طريقته في النظر إلى العالم وفي اإاحساس به وتخيله. غير أنَّ هذا العالم، حسب مزاج الكاتب وشخصيته، يمكن أنْ يتم الإحساس به بطريقة مباشرة أو على العكس، بطريقة مدركة من خلال الوعي والفكر التصوري، بدرجات متفاوته" ويقول "جاك دوبوا" :"في الوقت الذي يتوق النقد الأدبي إلى إتخاذ صفة علم للأدب، وفي الوقت ينزع نحو التخصص، من الطبيعي أنْ يضع في حسبانه إلى جانب نماذج أخرى للتفسير تحليًلا ذا استلهام "سوسيولوجي" يصادف بعض العسر في التحقق. إننا نأنف إقحام الفئات الاجتماعية داخل الإبداع الأدبي، ما دمنا قد تعودنا المبالغة في الإهتمام بالمظهر الوحيد للشخصية في النشاط الفني، ولا نولي عناية فوق ذلك للنتاجات الردئية والنتاجات ذات الطابع الاستهلاكي السوقي "ويقول "ر.هيندلس ":إنَّ محاولة تحديد عنصر دال شامل نرد إليه الموضوع تعني حصره داخل حدود لاتتجاوز وتلك حدود ما ينطوي علية من معنى. بناء على ذلك فأن أي استعمال لعبارة ......
#-تجليات
#ممرات
#الانتظار-
#لشلال
#عنوز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768717
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام "تجليات في ممرات الانتظار"كنتُ أنتظركَ يومَ أمس ……مُدمِنٌ أنا في الانتظاراتأكتبُكَ فجرأً فتكتبُني قصيدةً …انتظاراأهيمُ في شَبَقي النازف للقياك حدّ…………. توحّدي بالأمل الذي يُراودُني مُذ كنتُ ………………………ألمّكَ في معاقل وجعي تميمةَ فرجفأفترشُ ليلَ دروب النجف والكوفة حصيرَ صلاة …جوعَ دعاءمُيمِّماً وجهي شطرَ انبلاج الطلعة التي تمطرها انوارُ السماءكنتُ أنتظرُك يوم أمس ايها (الغائب) الذي………………. انهكتني مواسمُ شوقي لمعانقته………………………….. بقيّةً من ألق العدل انتظرُك يوم أمس حُزَمَ ضوء تنهمرُ ملوّحةً للشروق كلُّ مدائني ابتلعَها السَّخام…تناسلَ فيها غبش السوادمدائني تَسلطنَ فيها لصوصُ العقائد …مروّجو الفتن…ذابحو النهاركلّهم يحملون راياتك ….وأنت منهم براء……………………….ايها الصبحُ الذي شربني عشقاً…تعويذة نجاةمازلت أُهرولُ في المُدن القَحطِ باحثاً عن طيفك الذي لايعود الاّ بموعدأينَك ايها الملّوّح لفراشات الياسمين بالعودة لخمائل اليُتم؟ أفتّشُ عنك في سكك الوجعلأُريك دم الضحى المذبوحالمنى هُزال دبَّ في مفاصل الصبروالصبرُ جبالٌ من توجّسالقادمون طاعون يتطايرُ رذاذا نام في الطرقاتمازلتُ أُحشّدُ نفسي …كلُّ شوقي للقياكلأردّ طوفانَ الشرّ الذي لايريد سوى رأسك هل تدري ايها (الغائب) …………..أنّ في الديار من يُساومُ على رأسك………………….. في غفلة الوقت الذي صادرته الولاءات المزيّفة؟الطاعونُ مازال يفتكُ متفشياً في تخوم التشرذمأُمراءُ الطوائف يقتاتون على جثث الطموحات ويرقصون في أُتون سبيي العدالةوأنا مازلت منتظراً قسطك الذي يملأُ جوفَ الوقت الذي غادرته مَسلّةُ الحقوقايّها السيفُ الذي يحصدُ افكَ المُدَّعين ….يقتلعُ زيفَ السقوط……..يثأر للمظلومين…للمهمّشين …للمذبوحة أحلامهمتنتظرك براءةُ الاطفال ...دموعُ السبايا...دمُ المغدورينأنيابُ الجور …أسوارُ الظلم…مشرئبة تستبيحُ صباحاتِ العشقونحنُ ننتظرك بركاناً يزحفُ لاقتلاع الخطيئةفمابين نزفِ الانتظارطواحينِ الصبرتجلياتٌ من أزمنة العشق المقدّس يقول" جورج لوكاتش ":"فالتعارض، هنا، قائم بين الصورة والدلالة. فأحداهما تخلق تفصيل صور، والأخرى دلالات. بالنسبة لأحدهما لا توجد سوى أشياء وبالنسة للأخرى لا توجد سوى العلاقات والمفاهيم والقيم. إنَّ الشعر يعرف شيئا آخر يمكن أنْ يوجد خارج الأشياء، فلكل شئ في نظر الشعر، جدي، وفريد، وغير قابل للمقارنة "ويقول "لوسيان غولدمان ":" كل كاتب في الواقع، يعبر في عمله عن طريقته في النظر إلى العالم وفي اإاحساس به وتخيله. غير أنَّ هذا العالم، حسب مزاج الكاتب وشخصيته، يمكن أنْ يتم الإحساس به بطريقة مباشرة أو على العكس، بطريقة مدركة من خلال الوعي والفكر التصوري، بدرجات متفاوته" ويقول "جاك دوبوا" :"في الوقت الذي يتوق النقد الأدبي إلى إتخاذ صفة علم للأدب، وفي الوقت ينزع نحو التخصص، من الطبيعي أنْ يضع في حسبانه إلى جانب نماذج أخرى للتفسير تحليًلا ذا استلهام "سوسيولوجي" يصادف بعض العسر في التحقق. إننا نأنف إقحام الفئات الاجتماعية داخل الإبداع الأدبي، ما دمنا قد تعودنا المبالغة في الإهتمام بالمظهر الوحيد للشخصية في النشاط الفني، ولا نولي عناية فوق ذلك للنتاجات الردئية والنتاجات ذات الطابع الاستهلاكي السوقي "ويقول "ر.هيندلس ":إنَّ محاولة تحديد عنصر دال شامل نرد إليه الموضوع تعني حصره داخل حدود لاتتجاوز وتلك حدود ما ينطوي علية من معنى. بناء على ذلك فأن أي استعمال لعبارة ......
#-تجليات
#ممرات
#الانتظار-
#لشلال
#عنوز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768717
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - كشف -تجليات في ممرات الانتظار- لشلال عنوز
سعد محمد مهدي غلام : ما تفعل الريح بمحب ليلى قراءة في-الوصول إلى ليلى- لشلال عنوز
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام الوصول إلى ليلى"-----------------------كانت الريحُ مشغولةًبعدِّ أسى المحطّاتتُهرولُ مُستاءةًتلمُّ عباءة الوقتتتسلّلُ عَبرَ..……….جوع النّوافذ……….صدأ ألأبواب………غسق القلوبتذرعُ الأمكنة…كلّ ألأمكنة…………………..في الغدوِّ وألآصالتمرُّ عليهم..………حيث لاوجود الاّ لأثرٍ مُندثر………………………وبقايا مِن حُطامتستصرخُ قبورَ الأحياء..….قبراً قبراًلا أحدٌ يُجيبسوى (الحلاّج) يُجمّعُ أوصالَه………………………مِن فَم الريحوهذه الريح تُعلنُ……………..أن لا وصول إلى (ليلى)فقد سرقوها…!ولم يطلع (سُهَيلٌ) بعدُ.!!وهو مازال ممسكاً صولجانهيتحدّى الريح. .يُمنّي نفسه بقُبلةٍ.…………….مِن (ليلى)ويُعلنُ أن لاعودة بدونها.. القصيدة المضغوطة ليست تقليلية القرن التاسع عشر الأمريكية ولا تقليلية الستينات من القرن المنصرم والتي لاتزال تشيع في أوساط عدة بفعل "الشان" و"الزان" وما اشتق منهما. تشمل كل شؤون الحياة ومنها الأدب والشعر وترافقت مع تطور استخدام "الهايكو" وتسمح شكًلا في التعاطي مع القصيدة. هي نمط كثيف من البوح الشعري يختار فيه الشاعر نوازع خلجاته ويدخلها في فم سكينة الإضمار فتفوح روائح ليس في جميع الأحوال طيبة ولكنها تنم عما في الذات الأنوية للشاعر ،سنستعين بليلتين ممن كفر أحداهن الشاعر لتمرير ما يبتغي قوله لنا ...لو توكأنا على نص أخر نجد فيه إفصاحات دالية لما في هذا النص الذي ساقه الشاعر بلغة العشق كقناع . نعتمد مدلولاته عند الحاجة وقد نورد النص في خاتمة المبحث. أرغب أنْ انقل وجهة نظر من شخص يتعاطى الشعر ولكنه استهجن النقد فلأنه لا يعرف من اللغة إلا بضع كلمات وليس لديه مرجعية معجمية ولا خزين معرفي كما هو المطلوب من شاعر قصيدة النثر الحديثة ليس الفعل والفاعل والمسند والتشبية والمحسنات والاستعارة ليست تلك الفعالية اللغوية بل التصوير الذهني ... نحن في الربع الأول من قرن جديد، قفزات هائلة في العلوم والتقنيات حتما تتماهى معها اللغة في المفردة والدالة ويتصاعد دور "دي سوسر"و"بيرس "ولكن بقراءة جديدة تمتاح من معطيات ما تقدم من علوم وانعكاس ذلك على علم اللغة العام والإشارة والعلامة والوحدات الصغرى والكبرى نحن نعينها في أحايين ومرات نتوخى أنْ يعود القاريء إلى شروحات سبق وتناولناها وفيها تفصيل آليات التسبير والتأويل التي نعتمدها،وقد نغفل العرض بالتوضيح لبعض من المصطلحات نعلم علم اليقين، إنًّ منها الكثير بحاجة إلى سبر ولكن نعتقد، إنَّ على المتلقي الراقي العمدة أنْ يجهد نفسه للتعرف عليها عبر متون مصادرها... البحث عن معاني الإلهام اومايسميها "رولان بارت" بال"جيولوجية " الطبقات" التكتونية "للنص أو مما استوحته "كريستيفا "من "باختين" من التثاقف والتناص والبوليفونية، هي من صلب مهامنا نقدم حراك دوالها ومداليلها لكم لان ذلك واجبنا ولن نتنصل منه كما نستعين بال"سايكولوجيا" بكل مدارسها وال"سوسولوجيا" بكل "مناهجها" بل نعود إلى" الأنطولوجية" من "هدجر" و"سارتر" و"كيركيغارد" والحفر "الأركولوجي" ل"ميشيل فوكو" وأنْ كنا لا نؤمن بكل طروحاته ولكن لها قيمة بحثية واعتبار نقدي لابد أنْ نأخذ به ومن الواجب توخي الحداثة فنستميح المتلقي العذر أن وجد بعض ما هو غير مطروق ولكن بكل يقين نقول :إنّ النقد ومن سلك دربه يتحملون وز التجهيل وعدم شيوع المفردات والمصطلحات ولمجرد العلم، إنّ بعضها يعود إلى نصف قرن واكثر فلم نستخدم معطيات النقد الثقافي وال"براكسيس" و"الإمبريقية" ولا تجريبيات الأمريكان التي أذهلتهم موس ......
#تفعل
#الريح
#بمحب
#ليلى
#قراءة
#في-الوصول
#ليلى-
#لشلال
#عنوز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768913
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام الوصول إلى ليلى"-----------------------كانت الريحُ مشغولةًبعدِّ أسى المحطّاتتُهرولُ مُستاءةًتلمُّ عباءة الوقتتتسلّلُ عَبرَ..……….جوع النّوافذ……….صدأ ألأبواب………غسق القلوبتذرعُ الأمكنة…كلّ ألأمكنة…………………..في الغدوِّ وألآصالتمرُّ عليهم..………حيث لاوجود الاّ لأثرٍ مُندثر………………………وبقايا مِن حُطامتستصرخُ قبورَ الأحياء..….قبراً قبراًلا أحدٌ يُجيبسوى (الحلاّج) يُجمّعُ أوصالَه………………………مِن فَم الريحوهذه الريح تُعلنُ……………..أن لا وصول إلى (ليلى)فقد سرقوها…!ولم يطلع (سُهَيلٌ) بعدُ.!!وهو مازال ممسكاً صولجانهيتحدّى الريح. .يُمنّي نفسه بقُبلةٍ.…………….مِن (ليلى)ويُعلنُ أن لاعودة بدونها.. القصيدة المضغوطة ليست تقليلية القرن التاسع عشر الأمريكية ولا تقليلية الستينات من القرن المنصرم والتي لاتزال تشيع في أوساط عدة بفعل "الشان" و"الزان" وما اشتق منهما. تشمل كل شؤون الحياة ومنها الأدب والشعر وترافقت مع تطور استخدام "الهايكو" وتسمح شكًلا في التعاطي مع القصيدة. هي نمط كثيف من البوح الشعري يختار فيه الشاعر نوازع خلجاته ويدخلها في فم سكينة الإضمار فتفوح روائح ليس في جميع الأحوال طيبة ولكنها تنم عما في الذات الأنوية للشاعر ،سنستعين بليلتين ممن كفر أحداهن الشاعر لتمرير ما يبتغي قوله لنا ...لو توكأنا على نص أخر نجد فيه إفصاحات دالية لما في هذا النص الذي ساقه الشاعر بلغة العشق كقناع . نعتمد مدلولاته عند الحاجة وقد نورد النص في خاتمة المبحث. أرغب أنْ انقل وجهة نظر من شخص يتعاطى الشعر ولكنه استهجن النقد فلأنه لا يعرف من اللغة إلا بضع كلمات وليس لديه مرجعية معجمية ولا خزين معرفي كما هو المطلوب من شاعر قصيدة النثر الحديثة ليس الفعل والفاعل والمسند والتشبية والمحسنات والاستعارة ليست تلك الفعالية اللغوية بل التصوير الذهني ... نحن في الربع الأول من قرن جديد، قفزات هائلة في العلوم والتقنيات حتما تتماهى معها اللغة في المفردة والدالة ويتصاعد دور "دي سوسر"و"بيرس "ولكن بقراءة جديدة تمتاح من معطيات ما تقدم من علوم وانعكاس ذلك على علم اللغة العام والإشارة والعلامة والوحدات الصغرى والكبرى نحن نعينها في أحايين ومرات نتوخى أنْ يعود القاريء إلى شروحات سبق وتناولناها وفيها تفصيل آليات التسبير والتأويل التي نعتمدها،وقد نغفل العرض بالتوضيح لبعض من المصطلحات نعلم علم اليقين، إنًّ منها الكثير بحاجة إلى سبر ولكن نعتقد، إنَّ على المتلقي الراقي العمدة أنْ يجهد نفسه للتعرف عليها عبر متون مصادرها... البحث عن معاني الإلهام اومايسميها "رولان بارت" بال"جيولوجية " الطبقات" التكتونية "للنص أو مما استوحته "كريستيفا "من "باختين" من التثاقف والتناص والبوليفونية، هي من صلب مهامنا نقدم حراك دوالها ومداليلها لكم لان ذلك واجبنا ولن نتنصل منه كما نستعين بال"سايكولوجيا" بكل مدارسها وال"سوسولوجيا" بكل "مناهجها" بل نعود إلى" الأنطولوجية" من "هدجر" و"سارتر" و"كيركيغارد" والحفر "الأركولوجي" ل"ميشيل فوكو" وأنْ كنا لا نؤمن بكل طروحاته ولكن لها قيمة بحثية واعتبار نقدي لابد أنْ نأخذ به ومن الواجب توخي الحداثة فنستميح المتلقي العذر أن وجد بعض ما هو غير مطروق ولكن بكل يقين نقول :إنّ النقد ومن سلك دربه يتحملون وز التجهيل وعدم شيوع المفردات والمصطلحات ولمجرد العلم، إنّ بعضها يعود إلى نصف قرن واكثر فلم نستخدم معطيات النقد الثقافي وال"براكسيس" و"الإمبريقية" ولا تجريبيات الأمريكان التي أذهلتهم موس ......
#تفعل
#الريح
#بمحب
#ليلى
#قراءة
#في-الوصول
#ليلى-
#لشلال
#عنوز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768913
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - ما تفعل الريح بمحب ليلى قراءة في-الوصول إلى ليلى- لشلال عنوز