تاج السر عثمان : لا لتكرار تجربة تخريب التعليم بعد انقلاب مايو 1969
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1تقديم أشرنا سابقا الي تدخل حمدوك الفظ في عمل لجنة المناهج وتجميد مقترحاتها استجاية لضغوط فلول النظام البائد والسلفيين والتكفيريين والرموز الدينية التي تجاهلت الجهد الكبير الذي بذله المعلمون والمهتمين لاصلاح التعليم،، وأن هذا القرار يجب إلغائه فورا ، فهو جاء محاولة يائسة لتصفية الثورة ، وأنه جاء ضمن حلقات التأمر علي الثورة، بايقاف اصلاح عملية التعليم باعتبارها ركنا أساسيا في الثورة، والإبقاء علي مناهج النظام البائدة ومحتواها الذي يكرّس الجهل وعدم التفكير المستقل، والتي أكدت فشلها بعد ثلاثين عاما. قرار حمدوك بتجميد مقترحات لجنة المناهج يعيدنا لتجربة فرض المناهج والسلم التعليمي دون مشاركة المعلمين والمختصين والمهتمين وأولياء الأمور.الخ، بعد انقلاب 25 مايو 1969 ،الذي صادر الحقوق والحريات الديمقراطية وحل الاحزاب والبرلمان واصدر الأوامر الجمهورية التي حرمت حتي حق الاضراب وجعلت عقوبته الاعدام !!، وحلت الاتحادات الطلابية مما ساعد في النمو السرطاني لتنظيمات الإخوان المسلمين في المدارس الثانوية والجامعات، واتخذت قرارات بالتأميم والمصادرة كانت وبالا علي الاقتصاد السوداني ونهبا للممتلكات باسم الاشتراكية، وفرضت اتحادا ثلاثيا بين مصر والسودان وليبيا كان عبارة عن حلف عسكري لحماية النظام وتفريط في السيادة الوطنية، وكانت النتيجة تخريب للتعليم، وتمت مقاومة النظام وسياساته الفاشلة في التعليم والمناهج حتي تمّ اسقاطه في انتفاضة مارس- أبريل 1985 ، ومن جيل مايو نفسها!!، كما هو الحال في تجربة مناهج الانقاذ الفاشلة التي استغلت الدين حدمة لمصالحها الطبقية والفاسدة، ووجدت مقاومة واسعة حتى تمّ اسقاطه في ثورة ديسمبر ، ومن الجيل الذي فرضت عليه تلك المناهج البالية، وتحاول استمرارها بقرار حمدوك بتجميد مقترحات لجنة المناهج التي جاءت بمشاركة واسعة من المعلمين والتربويين والمختصين والمهتمين. كان انقلاب 25 مايو المشؤوم مقدمة للخراب في كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية والقومية، ومن ضمنها التعليم والذي واصل في تخريبه وتدميره بشكل كبير الاسلامويون بعد إنقلاب 30 يونيو 1989م، وإعلان السلم التعليمي (8- 3) فالمحتوي كان واحدا ، وهو فرض مناهج وسلم تعليمي بطريقة فردية ومتعجلة ودون مشاركة المعلمين ونقاباتهم والمهتمين والمختصين في الجانب التربوي.2 جاء اعلان السلم التعليمي (6- 3-3) الذي فرضه وزير التربية يومئذ د. محي صابر بعد إنقلاب 25 مايو استجابة لضغوط القوميين العرب الذين كانوا قابضين علي السلطة ، وكان نقلا أعمي للتجربة المصرية في التعليم دون مراعاة التنوع الثقافي والقومي والديني في البلاد، وكان كارثة بحق علي التعليم في بلادنا. وجد السلم التعليمي معارضة من الوطنيين والتربويين والمختصين والمعلمين و الشيوعيين الديمقراطيين والمهتمين بالتعليم والثقافة في البلاد، فقد تم فرضه بطريقة فردية ومتعجلة ودون مشاركة المعلمين والمختصين والمهتمين، والذي تم فيه تجاهل توصيات وقرارات مؤتمر التربية القومي الذي عقد في اكتوبر 1969م وكان هذا مثار نقد الشيوعيين لذلك ،وقد أثار الشهيد عبد الخالق محجوب ذلك في وثيقته التي قدمها للمؤتمر التداولي لكادر الحزب الشيوعي في اغسطس 1970 ، حيث أشار الي:-اعلنت الحكومة السلم التعليمي الجديد بطريقة متعجلة، لم يتم فيها التشاور مع المعلمين والمختصين، ، يقول عبد الخالق من زاوية السياسة التعليمية: ان نضال القوي التقدمية من طلاب ومعلمين لدفع وزارة التربية والتعليم في طريق المساهمة في النهضة الثقافية الوطنية في بلادنا، نضال ق ......
#لتكرار
#تجربة
#تخريب
#التعليم
#انقلاب
#مايو
#1969
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705657
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1تقديم أشرنا سابقا الي تدخل حمدوك الفظ في عمل لجنة المناهج وتجميد مقترحاتها استجاية لضغوط فلول النظام البائد والسلفيين والتكفيريين والرموز الدينية التي تجاهلت الجهد الكبير الذي بذله المعلمون والمهتمين لاصلاح التعليم،، وأن هذا القرار يجب إلغائه فورا ، فهو جاء محاولة يائسة لتصفية الثورة ، وأنه جاء ضمن حلقات التأمر علي الثورة، بايقاف اصلاح عملية التعليم باعتبارها ركنا أساسيا في الثورة، والإبقاء علي مناهج النظام البائدة ومحتواها الذي يكرّس الجهل وعدم التفكير المستقل، والتي أكدت فشلها بعد ثلاثين عاما. قرار حمدوك بتجميد مقترحات لجنة المناهج يعيدنا لتجربة فرض المناهج والسلم التعليمي دون مشاركة المعلمين والمختصين والمهتمين وأولياء الأمور.الخ، بعد انقلاب 25 مايو 1969 ،الذي صادر الحقوق والحريات الديمقراطية وحل الاحزاب والبرلمان واصدر الأوامر الجمهورية التي حرمت حتي حق الاضراب وجعلت عقوبته الاعدام !!، وحلت الاتحادات الطلابية مما ساعد في النمو السرطاني لتنظيمات الإخوان المسلمين في المدارس الثانوية والجامعات، واتخذت قرارات بالتأميم والمصادرة كانت وبالا علي الاقتصاد السوداني ونهبا للممتلكات باسم الاشتراكية، وفرضت اتحادا ثلاثيا بين مصر والسودان وليبيا كان عبارة عن حلف عسكري لحماية النظام وتفريط في السيادة الوطنية، وكانت النتيجة تخريب للتعليم، وتمت مقاومة النظام وسياساته الفاشلة في التعليم والمناهج حتي تمّ اسقاطه في انتفاضة مارس- أبريل 1985 ، ومن جيل مايو نفسها!!، كما هو الحال في تجربة مناهج الانقاذ الفاشلة التي استغلت الدين حدمة لمصالحها الطبقية والفاسدة، ووجدت مقاومة واسعة حتى تمّ اسقاطه في ثورة ديسمبر ، ومن الجيل الذي فرضت عليه تلك المناهج البالية، وتحاول استمرارها بقرار حمدوك بتجميد مقترحات لجنة المناهج التي جاءت بمشاركة واسعة من المعلمين والتربويين والمختصين والمهتمين. كان انقلاب 25 مايو المشؤوم مقدمة للخراب في كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية والقومية، ومن ضمنها التعليم والذي واصل في تخريبه وتدميره بشكل كبير الاسلامويون بعد إنقلاب 30 يونيو 1989م، وإعلان السلم التعليمي (8- 3) فالمحتوي كان واحدا ، وهو فرض مناهج وسلم تعليمي بطريقة فردية ومتعجلة ودون مشاركة المعلمين ونقاباتهم والمهتمين والمختصين في الجانب التربوي.2 جاء اعلان السلم التعليمي (6- 3-3) الذي فرضه وزير التربية يومئذ د. محي صابر بعد إنقلاب 25 مايو استجابة لضغوط القوميين العرب الذين كانوا قابضين علي السلطة ، وكان نقلا أعمي للتجربة المصرية في التعليم دون مراعاة التنوع الثقافي والقومي والديني في البلاد، وكان كارثة بحق علي التعليم في بلادنا. وجد السلم التعليمي معارضة من الوطنيين والتربويين والمختصين والمعلمين و الشيوعيين الديمقراطيين والمهتمين بالتعليم والثقافة في البلاد، فقد تم فرضه بطريقة فردية ومتعجلة ودون مشاركة المعلمين والمختصين والمهتمين، والذي تم فيه تجاهل توصيات وقرارات مؤتمر التربية القومي الذي عقد في اكتوبر 1969م وكان هذا مثار نقد الشيوعيين لذلك ،وقد أثار الشهيد عبد الخالق محجوب ذلك في وثيقته التي قدمها للمؤتمر التداولي لكادر الحزب الشيوعي في اغسطس 1970 ، حيث أشار الي:-اعلنت الحكومة السلم التعليمي الجديد بطريقة متعجلة، لم يتم فيها التشاور مع المعلمين والمختصين، ، يقول عبد الخالق من زاوية السياسة التعليمية: ان نضال القوي التقدمية من طلاب ومعلمين لدفع وزارة التربية والتعليم في طريق المساهمة في النهضة الثقافية الوطنية في بلادنا، نضال ق ......
#لتكرار
#تجربة
#تخريب
#التعليم
#انقلاب
#مايو
#1969
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705657
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - لا لتكرار تجربة تخريب التعليم بعد انقلاب مايو 1969
عادل احمد : لا لتكرار اخطائنا
#الحوار_المتمدن
#عادل_احمد اثبتت تجاربنا في السنوات الماضية عن الاحتجاج والتظاهرات وانتفاضتنا، إن هناك؛ ثمة شيء ما ينقصنا ويضعف موقفنا وفي النهاية كل الاحتجاجات ترجع الى نقطة البداية التي كنا فيها أي خاليّ الوفاض وبدون تحقيق المكاسب التي ضحينا من اجلها.. طالما هذا الضعف موجود وطالما لم نأخذ الدرس منه ونكرر الأخطاء الواحدة تلو الأخرى، فان العدو يقف مستقيما إي يكون شكله على هيئة حكومة المالكي، العبادي ، عبد المهدي او الكاظمي! وبإمكانه ان يرجع الجمهور الغاضب الى بيوتهم، وفي وقت لاحق تعود الاحتجاجات مجددا. لقد بينت التظاهرات والانتفاضات في الميادين والساحات العامة نقطة إيجابية ويتعلم الثوار والجماهير دروس من البسالة والتحدي ويتعلم أيضا القوة والوحدة امام العدو الشرس والهمجي الطاغي بميليشياته وحشده القمعي .. ويتعلم بانه بدون التضحيات بالغالي والنفيس، لا يمكن طرح العدو أرضا وسحق مخططاته.. ولكن هذا ليس كافيا من اجل الإطاحة بالعدو نهائيا وعلينا ان لا نكرر اخطائنا وان نبدي من جديد ولكن باستعداد اكثر وبطرق مختلفة واشكال نضالية جديدة.اول ما يتبادر في ذهننا لماذا الجماهير في مكان سكنها وفي مكان عملها لم تنخرط ولم تشارك في الاحتجاجات والتظاهرات والانتفاضات؟ لماذا ترى الجماهير قوتها فقط في الميادين والساحات ولم تراها في مكان سكنها وعملها؟ من أين يأتي هذا التصور؟ ولماذا لا ترفع سواعدها لمواجهة السلطة انطلاقا من مكانها مع عائلتها وأصدقائها وجيرانها واقربائها؟ هل هنالك معوقات في ذلك؟ ام بسبب قلة التجربة النضالية والتقاليد السياسية السائدة حتى الان؟ ان الجماهير في انتفاضة أكتوبر عام 2019 قدمت صور حية للصراع الطبقي. وتواجه الطبقات وصراعاتها وانقسامها الاجتماعي، ونزول الشباب العاطلين عن العمل ونزول النساء ونزول المحرومين والمعدومين والفقراء والجياع الى ساحات الاحتجاجات وهتفوا بأصواتهم المرتفعة، على السلطة بأكملها ان ترحل وان كل السياسيين بأشكالهم وأنواعهم المنخرطون في ما يسمى بالعملية السياسية مجرمين وعليهم ان ينالوا العقاب .. و هذا ما أدى الى سقوط حكومة عادل عبد المهدي وكذلك الى اجهاض تشكيل مثيلاتها.. وبالرغم من كل هذه القوة والجبروت، تمكنت الطبقة البرجوازية الحاكمة الالتفاف حول الانتفاضة والتدخل بمصيرها بأشكال أخرى وتمكنت من إجهاضها مرة أخرى. وتمحورت كل المطاليب بتغير راس الحكومة من موالين لإيران الى الموالين لأمريكا مع بقاء تناسب القوى بشكل طفيف.. وعندما أجهضت الانتفاضة لم تستمر الاحتجاجات العلنية كما في السابق واستمرت معاناة الجماهير المعطلة والمحرومة والنساء المضطهدات واستمرت الاعتقالات والاغتيالات السياسية لناشطي التظاهرات والمعارضين لأنظمة الاستبدادية الحاكمة ..ان الدرس الذي يجب ان نتعلمه في تجربتنا الأخيرة هو الزحف والتمركز اكثر في محل سكننا ومحل عملنا والتركيز على تشكيل وتقوية شبكاتنا الاجتماعية في مناطقنا وتقوية الأواصر الاجتماعية والسياسية مع البعض وكذلك العمل من اجل فضح ازلام السلطة والمليشيات في مناطقنا والعمل من اجل عدم انخراط شبابنا وأولادنا وأقربائنا مع الميليشيات المسلحة والأحزاب الطائفية وإبعاد أطفالنا من تعليم الرجالات الدينية وتحريضهم الى الدراسة والعلم.. وهذا كله يتم فقط من مكاننا الأصلي أي من محل سكننا ومناطقنا ومحل عملنا الفعلي. في كل منطقة توجد لدى الجماهير معرفة بتاريخ الأفراد المليشيات وجرائمها وتوجد معرفة أيضا بالمناضلين والمحبوبين والثوريين والمدافعين عن الحريات وعن الفقراء والمظلومين .. ان تشكيل هيئاتنا وشبكاتنا بإمكانها ان تكبل يد السلطا ......
#لتكرار
#اخطائنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706928
#الحوار_المتمدن
#عادل_احمد اثبتت تجاربنا في السنوات الماضية عن الاحتجاج والتظاهرات وانتفاضتنا، إن هناك؛ ثمة شيء ما ينقصنا ويضعف موقفنا وفي النهاية كل الاحتجاجات ترجع الى نقطة البداية التي كنا فيها أي خاليّ الوفاض وبدون تحقيق المكاسب التي ضحينا من اجلها.. طالما هذا الضعف موجود وطالما لم نأخذ الدرس منه ونكرر الأخطاء الواحدة تلو الأخرى، فان العدو يقف مستقيما إي يكون شكله على هيئة حكومة المالكي، العبادي ، عبد المهدي او الكاظمي! وبإمكانه ان يرجع الجمهور الغاضب الى بيوتهم، وفي وقت لاحق تعود الاحتجاجات مجددا. لقد بينت التظاهرات والانتفاضات في الميادين والساحات العامة نقطة إيجابية ويتعلم الثوار والجماهير دروس من البسالة والتحدي ويتعلم أيضا القوة والوحدة امام العدو الشرس والهمجي الطاغي بميليشياته وحشده القمعي .. ويتعلم بانه بدون التضحيات بالغالي والنفيس، لا يمكن طرح العدو أرضا وسحق مخططاته.. ولكن هذا ليس كافيا من اجل الإطاحة بالعدو نهائيا وعلينا ان لا نكرر اخطائنا وان نبدي من جديد ولكن باستعداد اكثر وبطرق مختلفة واشكال نضالية جديدة.اول ما يتبادر في ذهننا لماذا الجماهير في مكان سكنها وفي مكان عملها لم تنخرط ولم تشارك في الاحتجاجات والتظاهرات والانتفاضات؟ لماذا ترى الجماهير قوتها فقط في الميادين والساحات ولم تراها في مكان سكنها وعملها؟ من أين يأتي هذا التصور؟ ولماذا لا ترفع سواعدها لمواجهة السلطة انطلاقا من مكانها مع عائلتها وأصدقائها وجيرانها واقربائها؟ هل هنالك معوقات في ذلك؟ ام بسبب قلة التجربة النضالية والتقاليد السياسية السائدة حتى الان؟ ان الجماهير في انتفاضة أكتوبر عام 2019 قدمت صور حية للصراع الطبقي. وتواجه الطبقات وصراعاتها وانقسامها الاجتماعي، ونزول الشباب العاطلين عن العمل ونزول النساء ونزول المحرومين والمعدومين والفقراء والجياع الى ساحات الاحتجاجات وهتفوا بأصواتهم المرتفعة، على السلطة بأكملها ان ترحل وان كل السياسيين بأشكالهم وأنواعهم المنخرطون في ما يسمى بالعملية السياسية مجرمين وعليهم ان ينالوا العقاب .. و هذا ما أدى الى سقوط حكومة عادل عبد المهدي وكذلك الى اجهاض تشكيل مثيلاتها.. وبالرغم من كل هذه القوة والجبروت، تمكنت الطبقة البرجوازية الحاكمة الالتفاف حول الانتفاضة والتدخل بمصيرها بأشكال أخرى وتمكنت من إجهاضها مرة أخرى. وتمحورت كل المطاليب بتغير راس الحكومة من موالين لإيران الى الموالين لأمريكا مع بقاء تناسب القوى بشكل طفيف.. وعندما أجهضت الانتفاضة لم تستمر الاحتجاجات العلنية كما في السابق واستمرت معاناة الجماهير المعطلة والمحرومة والنساء المضطهدات واستمرت الاعتقالات والاغتيالات السياسية لناشطي التظاهرات والمعارضين لأنظمة الاستبدادية الحاكمة ..ان الدرس الذي يجب ان نتعلمه في تجربتنا الأخيرة هو الزحف والتمركز اكثر في محل سكننا ومحل عملنا والتركيز على تشكيل وتقوية شبكاتنا الاجتماعية في مناطقنا وتقوية الأواصر الاجتماعية والسياسية مع البعض وكذلك العمل من اجل فضح ازلام السلطة والمليشيات في مناطقنا والعمل من اجل عدم انخراط شبابنا وأولادنا وأقربائنا مع الميليشيات المسلحة والأحزاب الطائفية وإبعاد أطفالنا من تعليم الرجالات الدينية وتحريضهم الى الدراسة والعلم.. وهذا كله يتم فقط من مكاننا الأصلي أي من محل سكننا ومناطقنا ومحل عملنا الفعلي. في كل منطقة توجد لدى الجماهير معرفة بتاريخ الأفراد المليشيات وجرائمها وتوجد معرفة أيضا بالمناضلين والمحبوبين والثوريين والمدافعين عن الحريات وعن الفقراء والمظلومين .. ان تشكيل هيئاتنا وشبكاتنا بإمكانها ان تكبل يد السلطا ......
#لتكرار
#اخطائنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706928
الحوار المتمدن
عادل احمد - لا لتكرار اخطائنا !