عمار جبار الكعبي : أستراتيجية مناعة القطيع بين الكورونا والشائعات
#الحوار_المتمدن
#عمار_جبار_الكعبي أستراتيجية مناعة القطيع، بين الكورونا والشائعاتأستراتيجية مناعة القطيع أستراتيجية تعتمد على مبدأ ( كل واحد يحتار بروحه ) وهو التعويل على الوعي الذي يمتلكه الافراد .- لا أعلم هل هذا التعويل في محله، ام أنه أجراء من لا حيلة له؟!مناعة القطيع في الواقع ليست أستراتيجية صحية فقط، وانما هي استراتيجية عامة قديمة يتم العمل بها وان كانت بمسميات مختلفة، ولكن المتفق عليه انها تعتمد فكرة ( الخلاص الفردي ) كما يقال في الديانة المسيحية .مناعة القطيع او الخلاص الفردي هي استراتيجية تم اعتمادها في الميدانين الصحي والسياسي :1- الميدان الصحي : تنطلق من التعويل على الوعي الصحي للفرد في ممارسة حياته، مع الاخذ بنظر الاعتبار حماية نفسه صحياً والالتزام بالتعليمات الصحية التي يقدمها الاطباء، والمحافظة على التباعد الاجتماعي وعدم الاختلاط.2- الميدان السياسي : تنطلق من التعويل على الوعي السياسي للفرد أتجاه الشائعات والافكار الهدامة وتكرار المفاهيم الخاطئة وترسيخها في فكر الفرد المتلقي، وهذا التعويل مبني على افتراض ان الفرد قد وصل لمرحلة من الوعي الذي يجعله يعتمد قاعدة " الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه "، وبالتالي فهو واعي ولن يتأثر بالحرب النفسية المعلنة اتجاهه!غياب الوعي السياسي انتج لنا مجتمعاً فاقداً للثقة بنفسه، وتغيب عنه الحلول ويكتفي بالتشكي، بمعنى انه مصاب وليس لديه حلول، ويحتاج الى تقديم الحلول وان كانت غير مقنعة له أحياناً، فالمريض أحيانا يكره الادوية!.غياب الوعي الصحي، مع التعويل على الفرد هو الذهاب باتجاه المجهول، خصوصاً رغم الاقرار الحالي بأن الفرد العراقي لا يلتزم بالتعليمات والقوانين المطروحة ( الحظر، والتعليمات الصحية )، فكيف سيكون حاله اذا تُرك لوعيه الصحي في ظل الأنتشار الكبير لكورونا؟. ......
#أستراتيجية
#مناعة
#القطيع
#الكورونا
#والشائعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678949
#الحوار_المتمدن
#عمار_جبار_الكعبي أستراتيجية مناعة القطيع، بين الكورونا والشائعاتأستراتيجية مناعة القطيع أستراتيجية تعتمد على مبدأ ( كل واحد يحتار بروحه ) وهو التعويل على الوعي الذي يمتلكه الافراد .- لا أعلم هل هذا التعويل في محله، ام أنه أجراء من لا حيلة له؟!مناعة القطيع في الواقع ليست أستراتيجية صحية فقط، وانما هي استراتيجية عامة قديمة يتم العمل بها وان كانت بمسميات مختلفة، ولكن المتفق عليه انها تعتمد فكرة ( الخلاص الفردي ) كما يقال في الديانة المسيحية .مناعة القطيع او الخلاص الفردي هي استراتيجية تم اعتمادها في الميدانين الصحي والسياسي :1- الميدان الصحي : تنطلق من التعويل على الوعي الصحي للفرد في ممارسة حياته، مع الاخذ بنظر الاعتبار حماية نفسه صحياً والالتزام بالتعليمات الصحية التي يقدمها الاطباء، والمحافظة على التباعد الاجتماعي وعدم الاختلاط.2- الميدان السياسي : تنطلق من التعويل على الوعي السياسي للفرد أتجاه الشائعات والافكار الهدامة وتكرار المفاهيم الخاطئة وترسيخها في فكر الفرد المتلقي، وهذا التعويل مبني على افتراض ان الفرد قد وصل لمرحلة من الوعي الذي يجعله يعتمد قاعدة " الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه "، وبالتالي فهو واعي ولن يتأثر بالحرب النفسية المعلنة اتجاهه!غياب الوعي السياسي انتج لنا مجتمعاً فاقداً للثقة بنفسه، وتغيب عنه الحلول ويكتفي بالتشكي، بمعنى انه مصاب وليس لديه حلول، ويحتاج الى تقديم الحلول وان كانت غير مقنعة له أحياناً، فالمريض أحيانا يكره الادوية!.غياب الوعي الصحي، مع التعويل على الفرد هو الذهاب باتجاه المجهول، خصوصاً رغم الاقرار الحالي بأن الفرد العراقي لا يلتزم بالتعليمات والقوانين المطروحة ( الحظر، والتعليمات الصحية )، فكيف سيكون حاله اذا تُرك لوعيه الصحي في ظل الأنتشار الكبير لكورونا؟. ......
#أستراتيجية
#مناعة
#القطيع
#الكورونا
#والشائعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678949
الحوار المتمدن
عمار جبار الكعبي - أستراتيجية مناعة القطيع بين الكورونا والشائعات
عمار جبار الكعبي : المجاهد العالم
#الحوار_المتمدن
#عمار_جبار_الكعبي قداسة لفظ الجهاد لا يزيلها الطارئون عليه ولا المتاجرون به ولا مدعوه.. لان الجهاد فكرٌ قبل ان يكون سلاحاً، وهو شعورٌ قبل ان يكون شعاراً، وهو تضحيةٌ قبل ان يكون وجاهةً ومقاعد برلمانية.الجهاد فكرٌ وسلوك لا يبدأ حتى يستنفد المجاهدون كل الحلول، لانه ليس ترفاً ولا عدواناً، فحفظ الدماء مقدم على ما سواه من الاهداف والغايات والمحرمات.. فضلاً عن ان الجهاد الاصغر يحتاج لمقدمة كبرى وهي الجهاد الاكبر، المبني على الفكر والتطوير والتنمية في جميع اوجهها المعنوية والمادية، وفي هذا قال الامام المغيب موسى الصدر (من يحمل السلاح ولا يحمل معه فكراً، فسيصبح في يومٍ ما قاطع طريق ) لان الجهاد ليس معركة وانما قضية، هي من توجب حمل السلاح أو نزعه.. الجهاد اذا ما تم ترتيبه ضمن سلسلة من الوسائل والغايات، فهو سيكون وسيلة لغاية عظمى تستوجب التضحية بالنفس التي هي اقدس ما خلق الحكيم الخبير.. وبالتالي فالقضية هي من تعطي الشرعية لنوع الجهاد، لانه اذا لم تكن قضيته وظروفه تحددان شكله ومضمونه فسيكون ارهاباً من نوع خاص!مدرسة النجف الاشرف انتجت العديد من المجاهدين والمضحين، لاجل القضايا السامية الدينية منها والوطنية، اذ تميزت هذه المدرسة باطروحاتها الدينية الداعية للسلام والتعايش والمحبة، وكان ابرز نماذج هذه المدرسة وفرسانها هو السيد محمد باقر الحكيم شهيد المحراب (رضوان الله عليه).. اذ لم يكن الشهيد مجاهداً مقاتلاً فحسب، وانما كان مجاهداً عالماً، حرّكته القضية والهم الديني والوطني، عارفاً ومدركاً باستحقاقات مرحلته وظروفها وما تحتاجه.أسس فصائل المجاهدين، وقاوم الطغيان والاستبداد، لان التهديد الوجودي استوجب التصدي وحمل السلاح، رغم انه سبقها بفترة كبيرة بالتصدي التوعوي والعمل الحركي، لتوعية الناس والشباب بخطورة ما يتم تأسيسه من منظومة قتل واستبداد، تستبيح جميع المحرمات والحقوق وفي مقدمتها الوطن والدين، وبالتالي حينما حمل السلاح كان فعله هذا بفكر ومشروع لاجل قضية استوجبته، ولكنه لم يطغى عليها بما يفرضه من استحقاقات العمل العسكري والجهادي. إحقاق الحق وتوفير العدل، قد يتطلب السلاح اذا لم يكن بالامكان تحقيقهما بالتي هي احسن، ولكنه لن يتطلبه اذا ما اتيح لحامله ان يكون حراً في طرحه وممارسته وسلوكه، لان تقديمه كأداة لتنفيذ المشاريع دون الحاجة له، يعني ان حامله اصبح اسيراً له، لا يطلب المشروع وانما يطلب السلاح، ليصبح المشروع تبريراً لحمله لا اكثر، وهذا ما استشعره الشهيد الخالد الحكيم في حركته وتغير ظروفه قبل 2003 وما بعدها، اذ ان ما قبلها ليس كما بعدها ابداً.بناء دولة تحتضن الجميع بعدالة وتمنح حق كل مستحق، دولة مواطنة تعامل الشيعي بصفته مواطن عراقي لا يعلو ولا ينزل دون الاخرين، هو ما اراده الشهيد قبل 2003، وهو ما سعى الى تحقيقه بعد 2003، ليعلن ان بدره في حينها قد نزعت سلاحها، كي لا يظن البعض انه عاد منتقماً، بل جاء مطبقاً لمشروعه الذي خرج لأجله، اذ لم يكن يحمل مشروعاً اقصائياً او طائفياً، وانما كان يحمل مشروعاً وطنياً لكل العراقيين، من الذين يعتقدون انهم متساوون ومتعادلون في الحقوق والواجبات والهويات.كان الشهيد الخالد مشروعاً وطنياً، يهدد المشاريع القومية والعنصرية والطائفية والاقليمية، يرفض تراتبية الهويات لان الجميع بنظره عراقيون، الوطن اولاً ومن بعده تأتي الانتماءات السياسية التي لا يجب ان تتقدم على انتماء الوطن، وهذه هي جريمته الكبرى، التي تسببت بإراقة دماءه عند ضريح جده. ......
#المجاهد
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708815
#الحوار_المتمدن
#عمار_جبار_الكعبي قداسة لفظ الجهاد لا يزيلها الطارئون عليه ولا المتاجرون به ولا مدعوه.. لان الجهاد فكرٌ قبل ان يكون سلاحاً، وهو شعورٌ قبل ان يكون شعاراً، وهو تضحيةٌ قبل ان يكون وجاهةً ومقاعد برلمانية.الجهاد فكرٌ وسلوك لا يبدأ حتى يستنفد المجاهدون كل الحلول، لانه ليس ترفاً ولا عدواناً، فحفظ الدماء مقدم على ما سواه من الاهداف والغايات والمحرمات.. فضلاً عن ان الجهاد الاصغر يحتاج لمقدمة كبرى وهي الجهاد الاكبر، المبني على الفكر والتطوير والتنمية في جميع اوجهها المعنوية والمادية، وفي هذا قال الامام المغيب موسى الصدر (من يحمل السلاح ولا يحمل معه فكراً، فسيصبح في يومٍ ما قاطع طريق ) لان الجهاد ليس معركة وانما قضية، هي من توجب حمل السلاح أو نزعه.. الجهاد اذا ما تم ترتيبه ضمن سلسلة من الوسائل والغايات، فهو سيكون وسيلة لغاية عظمى تستوجب التضحية بالنفس التي هي اقدس ما خلق الحكيم الخبير.. وبالتالي فالقضية هي من تعطي الشرعية لنوع الجهاد، لانه اذا لم تكن قضيته وظروفه تحددان شكله ومضمونه فسيكون ارهاباً من نوع خاص!مدرسة النجف الاشرف انتجت العديد من المجاهدين والمضحين، لاجل القضايا السامية الدينية منها والوطنية، اذ تميزت هذه المدرسة باطروحاتها الدينية الداعية للسلام والتعايش والمحبة، وكان ابرز نماذج هذه المدرسة وفرسانها هو السيد محمد باقر الحكيم شهيد المحراب (رضوان الله عليه).. اذ لم يكن الشهيد مجاهداً مقاتلاً فحسب، وانما كان مجاهداً عالماً، حرّكته القضية والهم الديني والوطني، عارفاً ومدركاً باستحقاقات مرحلته وظروفها وما تحتاجه.أسس فصائل المجاهدين، وقاوم الطغيان والاستبداد، لان التهديد الوجودي استوجب التصدي وحمل السلاح، رغم انه سبقها بفترة كبيرة بالتصدي التوعوي والعمل الحركي، لتوعية الناس والشباب بخطورة ما يتم تأسيسه من منظومة قتل واستبداد، تستبيح جميع المحرمات والحقوق وفي مقدمتها الوطن والدين، وبالتالي حينما حمل السلاح كان فعله هذا بفكر ومشروع لاجل قضية استوجبته، ولكنه لم يطغى عليها بما يفرضه من استحقاقات العمل العسكري والجهادي. إحقاق الحق وتوفير العدل، قد يتطلب السلاح اذا لم يكن بالامكان تحقيقهما بالتي هي احسن، ولكنه لن يتطلبه اذا ما اتيح لحامله ان يكون حراً في طرحه وممارسته وسلوكه، لان تقديمه كأداة لتنفيذ المشاريع دون الحاجة له، يعني ان حامله اصبح اسيراً له، لا يطلب المشروع وانما يطلب السلاح، ليصبح المشروع تبريراً لحمله لا اكثر، وهذا ما استشعره الشهيد الخالد الحكيم في حركته وتغير ظروفه قبل 2003 وما بعدها، اذ ان ما قبلها ليس كما بعدها ابداً.بناء دولة تحتضن الجميع بعدالة وتمنح حق كل مستحق، دولة مواطنة تعامل الشيعي بصفته مواطن عراقي لا يعلو ولا ينزل دون الاخرين، هو ما اراده الشهيد قبل 2003، وهو ما سعى الى تحقيقه بعد 2003، ليعلن ان بدره في حينها قد نزعت سلاحها، كي لا يظن البعض انه عاد منتقماً، بل جاء مطبقاً لمشروعه الذي خرج لأجله، اذ لم يكن يحمل مشروعاً اقصائياً او طائفياً، وانما كان يحمل مشروعاً وطنياً لكل العراقيين، من الذين يعتقدون انهم متساوون ومتعادلون في الحقوق والواجبات والهويات.كان الشهيد الخالد مشروعاً وطنياً، يهدد المشاريع القومية والعنصرية والطائفية والاقليمية، يرفض تراتبية الهويات لان الجميع بنظره عراقيون، الوطن اولاً ومن بعده تأتي الانتماءات السياسية التي لا يجب ان تتقدم على انتماء الوطن، وهذه هي جريمته الكبرى، التي تسببت بإراقة دماءه عند ضريح جده. ......
#المجاهد
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708815
الحوار المتمدن
عمار جبار الكعبي - المجاهد العالم