مروان حمود : صرورات مشروع الخط الآخر سوريا
#الحوار_المتمدن
#مروان_حمود لماذا مشروع الخط الآخر وليس حزب كذا إو تجمع كذا أو أو أو!لأنه يطرح حلولا مختلفة وبآليات مختلفة إنطلاقا من رؤية مختلفة. مشروعنا يرى أولا: أن نظام الأسد غير مؤهل لإدارة البلاد وليس لديه أية حلول للأزمات التي يمر بها الوطن والمواطن، بل على العكس!، إذ أنه يعرقل الحلول ويصنع المزيد من الأزمات، لذلك نرى أن رحيله حاجة وطنبة ماسة.ثانيا: نرى أن قوى وتنظيمات الطرف الآخر، كالإئتلاف وجيشه والفصائل الإسلامية المدنية والمسلحة، أيضا عاجزة عن إيجاد الحلول وطرح البدائل التي تلبي الحاجة. هي بالنسبة لنا أيضا تصنع المشاكل وتعرقل الحلول، وفترة العشر سنين الأخيرة أثبتت إفلاسها وعقمها بإنتاج الحلول، بحيث أصبح وجودها كما نظام الأسد، عقبة ومعرقل للحلول المطلوبة. لذا نرى أن رحيلها أصبح أيضا ضرورة وطنية ملحة.ثالثا: قوى مايسمى بالحل السياسي/ السلمي لم تستطيع تحويل نصوص الحل إلى واقع بإفتقادها لأية ورقة ضغط والتسول لايجلب حلول، لذا فإننا نرى بها أيضا كقوى معرقلة ولاحاجة لوجودها. وفقا لما تقدم نجد أن كل القوى (نظام ومعارضة وما بينهما) عاجزة عن إيجاد الحل الملبي لحاجة الشعب والمرحلة، ووفقا لهذه الحقائق نرى أن أهم خطوة تنقذ مايمكن إنقاذه هي برحيل ماتقدم ذكره وإسقاطه.وأما جواب كيف ومتى وبمن سيحقق مشروع الخط الآخر الحلول المطلوبة، فنقول أولا بتطوير برنامج شامل يطرح البدائل لكل ماأوصل البلاد إلى هذه الأزمة، ومن ثم إنتاج الحاضنة الشعبية والعلاقات الدولية كعوامل مساعدة وإيجاد الثغرات التي تقود الى أضعاف النظام من داخله والقوة الشعبية القادرة على تنشيط كل الوسائل والأدوات (الغير تدميرية) من خارجه، مضاف إليه إيجاد أو إنتاج اللحظة المناسبة، ليكون التغيير بأقل الخسائر والتكاليف. على إثر كل ماذكر تعلن فترة إنتقالية يتم خلالها مايسمى التمشيط وتمهيد أرضيات البدء ببناء سوريا الجديدة على الأسس والمبادئ التي تقود الدولة والمجتمع إلى تأسيس وإنتاج آليات التحول إلى النظام البرلماني وكامل صفات الدولة الدستورية الديمقراطبة اللامركزية التشاركبة الحداثية على الأسس الرئيسية التالية:الحداثة، التشاركية،فصل السلطات، فصل الدولة وكامل سلطاتها ومؤسساتها عن الدين، المساواة بين كافة أفراد وشعوب سوريا في الحقوق والواجبات، تكافؤ الفرص، قانون العمل الموحد، المساواة بين المرأة والرجل، حرية الإعتقاد الديني والمذهبي وإكمال البناء وفقا للإرادة العامة (الإستفتاءات والإنتخابات الديمقراطبة الحرة والنزيهة)، والميثاق العالمي لحقوق الإنسان، وتنشيط دور لجان ومنتديات المجتمع المدني والرقابة الشعبية المنظمة (النقابات)، ودول إوربا الغربية مثالنا وقدوتنا والتقارب معها عبر الإتفاقيات والمعاهدات الثنائية أو عبر الإتحاد الأوربي ككل.لكل ماسبق وجدنا أن رؤانا العامة في كل مراحل أي عمل تختلف جذريا عن المنهج الكلاسيكي وعلى أساسه إخترنا العمل وفقا لتسمية مشروع الخط الآخر.# (( مشروع الخط الآخر- العمادة العامة ))¥ 06. 05. 2022¥ ......
#صرورات
#مشروع
#الخط
#الآخر
#سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755404
#الحوار_المتمدن
#مروان_حمود لماذا مشروع الخط الآخر وليس حزب كذا إو تجمع كذا أو أو أو!لأنه يطرح حلولا مختلفة وبآليات مختلفة إنطلاقا من رؤية مختلفة. مشروعنا يرى أولا: أن نظام الأسد غير مؤهل لإدارة البلاد وليس لديه أية حلول للأزمات التي يمر بها الوطن والمواطن، بل على العكس!، إذ أنه يعرقل الحلول ويصنع المزيد من الأزمات، لذلك نرى أن رحيله حاجة وطنبة ماسة.ثانيا: نرى أن قوى وتنظيمات الطرف الآخر، كالإئتلاف وجيشه والفصائل الإسلامية المدنية والمسلحة، أيضا عاجزة عن إيجاد الحلول وطرح البدائل التي تلبي الحاجة. هي بالنسبة لنا أيضا تصنع المشاكل وتعرقل الحلول، وفترة العشر سنين الأخيرة أثبتت إفلاسها وعقمها بإنتاج الحلول، بحيث أصبح وجودها كما نظام الأسد، عقبة ومعرقل للحلول المطلوبة. لذا نرى أن رحيلها أصبح أيضا ضرورة وطنية ملحة.ثالثا: قوى مايسمى بالحل السياسي/ السلمي لم تستطيع تحويل نصوص الحل إلى واقع بإفتقادها لأية ورقة ضغط والتسول لايجلب حلول، لذا فإننا نرى بها أيضا كقوى معرقلة ولاحاجة لوجودها. وفقا لما تقدم نجد أن كل القوى (نظام ومعارضة وما بينهما) عاجزة عن إيجاد الحل الملبي لحاجة الشعب والمرحلة، ووفقا لهذه الحقائق نرى أن أهم خطوة تنقذ مايمكن إنقاذه هي برحيل ماتقدم ذكره وإسقاطه.وأما جواب كيف ومتى وبمن سيحقق مشروع الخط الآخر الحلول المطلوبة، فنقول أولا بتطوير برنامج شامل يطرح البدائل لكل ماأوصل البلاد إلى هذه الأزمة، ومن ثم إنتاج الحاضنة الشعبية والعلاقات الدولية كعوامل مساعدة وإيجاد الثغرات التي تقود الى أضعاف النظام من داخله والقوة الشعبية القادرة على تنشيط كل الوسائل والأدوات (الغير تدميرية) من خارجه، مضاف إليه إيجاد أو إنتاج اللحظة المناسبة، ليكون التغيير بأقل الخسائر والتكاليف. على إثر كل ماذكر تعلن فترة إنتقالية يتم خلالها مايسمى التمشيط وتمهيد أرضيات البدء ببناء سوريا الجديدة على الأسس والمبادئ التي تقود الدولة والمجتمع إلى تأسيس وإنتاج آليات التحول إلى النظام البرلماني وكامل صفات الدولة الدستورية الديمقراطبة اللامركزية التشاركبة الحداثية على الأسس الرئيسية التالية:الحداثة، التشاركية،فصل السلطات، فصل الدولة وكامل سلطاتها ومؤسساتها عن الدين، المساواة بين كافة أفراد وشعوب سوريا في الحقوق والواجبات، تكافؤ الفرص، قانون العمل الموحد، المساواة بين المرأة والرجل، حرية الإعتقاد الديني والمذهبي وإكمال البناء وفقا للإرادة العامة (الإستفتاءات والإنتخابات الديمقراطبة الحرة والنزيهة)، والميثاق العالمي لحقوق الإنسان، وتنشيط دور لجان ومنتديات المجتمع المدني والرقابة الشعبية المنظمة (النقابات)، ودول إوربا الغربية مثالنا وقدوتنا والتقارب معها عبر الإتفاقيات والمعاهدات الثنائية أو عبر الإتحاد الأوربي ككل.لكل ماسبق وجدنا أن رؤانا العامة في كل مراحل أي عمل تختلف جذريا عن المنهج الكلاسيكي وعلى أساسه إخترنا العمل وفقا لتسمية مشروع الخط الآخر.# (( مشروع الخط الآخر- العمادة العامة ))¥ 06. 05. 2022¥ ......
#صرورات
#مشروع
#الخط
#الآخر
#سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755404
الحوار المتمدن
مروان حمود - صرورات مشروع الخط الآخر سوريا