سمير الشمالي : مرارات البؤس في طبق الكورونا
#الحوار_المتمدن
#سمير_الشمالي الاستبداد عهدناه لكن على إيقاعات الكورونا وتحت مظلتها وفي ظروفها شيء جديد علينا حقا، فالإجرام متواصل في ظل الكورونا وبقناعها، وسيأتي علينا يوم ندرك فيه أن الكورونا ليست سوى إناء المواجع، ويتضح جليا أنه في ذروة الكورونا كان يحدث ما هو أوجع، سينصف التاريخ شيئا ما الكورونا وسيبدد من حولها ما تحاملوا به عليها، لنعلم جيدا أنها لم تفعل شيئا سوى أنها عزفت لنا إيقاعا جديدا لسمفونية قديمة لحنها البارز مظالم الطبقات الفقيرة المستمرة إلى حين.ليس في هذا القول تقليل من خطر الفيروسات على صحة الناس أو ضد أهمية السلامة الصحية للناس، بل عكس ذلك تماما فوازعنا الإنساني يفضي إلى أن نقيم هولا كبيرا على أي تهديد قد يمس حياة أي فرد منا أينما استوطن، كما أقمناه من قبل على حياة الشهيد الفلسطيني عز الدين القسام عبر الثورة الفلسطينية الكبرى، وأقمناه على شهيد الخبز بتونس "البوعزيزي" عبر ثورة الياسمين، وعلى محسن فكري بحراك الريف الممتد عبر بقاع المغرب مؤخرا، كما أننا لم ننسى أبدا دماء موريس أودان بالجزائر، والشهيدين حسين مروة و حسن حمدان بلبنان، ولا فرج فودة بمصر، نحب حياة بعضنا البعض نحن البؤساء البسطاء وصحة بعضنا البعض، فنحن إخوة في الحياة سواسية أمام فلسفة البؤس ومخططاتها ورفاق في درب التحرر، نحب بعضنا ومتكاتفين بقوة بقدر ما يحاولوا تفريقنا نتكاتف.بالطبع أن الأزمة قد تحدث طبيعيا أما سوء تدبيرها لا يمكن بأي حال أن يكون طبيعيا بل ينتج عن فقدان إنسانية مدبريها على كاهلنا، ينتج عن جشعه وشحه، عن أنانيته وبطشه-وكل هذا بنيوي-، وبالمغرب كما بباقي البلدان التي لم تحقق أنظمتها النمو والتنمية في حظيرة الإمبريالية وإسطبلاتها ومزبلتها الإقتصادية الوضع مخيف جدا لدرجة أن البؤساء لا يرون في كورونا أي تهديد على صحتهم، فأكثر ما يخيفهم أن يخسروا سباق الرغيف، أن يتأخروا مثلا عن استيلام "الدعم المادي المزعوم" البلسم المؤقت للطفح الاجتماعي القائم فيجدوهم أغلقوا وكالاتهم ويضطروا أن يمضوا ليلة أخرى من لياليهم العجاف، وهذا يجعل حشود من هؤلاء البؤساء تتجمع بازدحام أياما متواصلة أمام وكلات البنوك الراقصة على أحزانهم.أما من لم يستلموا بلسمهم اللحظي فمنهم من ثقلت عليه مواجع الحياة في هذا الوضع فارتمى في أحضان الموت المخيف وأودى بحياته إما بحبل أو ارتمى أمام قطار البراق الفرنسي بالمغرب وهم حالات ظهرت للإعلام غير الرسمي طبعا وحالات أخرى غير ظاهرة على الأرجع وتخفيها كثرة الحوادت والفضائح.ومن البؤساء كذلك من لم يجديه طرح السؤال على البرامج الإعلامية للنظام القائم فتحول إلى السخط والسب والشتم في ڤ-;-يديوهات أو في منشورات فايسبوكية هنا وهناك، ومن البؤساء كذلك الودعاء الطيبون الرومانسيون الذين يبلعون أحزانهم في حفيظتهم ولا يبدون ألمهم إلى أن يثورون مرة واحدة، ومن البؤساء من يكتب عن البؤس لعله يساهم في أن يضيف للبؤس شيئا من الوعي بالبؤس.في المغرب عموما تتسم مراراة مرحلة الكورونا بما يلي : المر الأول : الحجر الغير العادل يقول مونتسكيو :" ليس هناك طغيان أفظع من الطغيان الذي يمارس في ظل القوانين وتحت ألوان العدالة"(١-;-) و أقول ليس هناك تنقلات فظيعة أكثر من تلك التي أجراها النافذين في ظلام الحجر منذ منتصف مارس منذ أن أصبح حظر التجوال والتنقل عنوان الخطابات الرسمية المعسولة بحب الوطن المزيف في كل منابر الإعلام الرسمي، وبسبب هذا لم يكفي لا التمديد الأول للحجر ولا التمديد الثاني ولا الثالث ولن يكفي لا رابع ولا خامس، ولا تدبير المنطقة واحد ولا تدبير المنطقة اثنان - ......
#مرارات
#البؤس
#الكورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683232
#الحوار_المتمدن
#سمير_الشمالي الاستبداد عهدناه لكن على إيقاعات الكورونا وتحت مظلتها وفي ظروفها شيء جديد علينا حقا، فالإجرام متواصل في ظل الكورونا وبقناعها، وسيأتي علينا يوم ندرك فيه أن الكورونا ليست سوى إناء المواجع، ويتضح جليا أنه في ذروة الكورونا كان يحدث ما هو أوجع، سينصف التاريخ شيئا ما الكورونا وسيبدد من حولها ما تحاملوا به عليها، لنعلم جيدا أنها لم تفعل شيئا سوى أنها عزفت لنا إيقاعا جديدا لسمفونية قديمة لحنها البارز مظالم الطبقات الفقيرة المستمرة إلى حين.ليس في هذا القول تقليل من خطر الفيروسات على صحة الناس أو ضد أهمية السلامة الصحية للناس، بل عكس ذلك تماما فوازعنا الإنساني يفضي إلى أن نقيم هولا كبيرا على أي تهديد قد يمس حياة أي فرد منا أينما استوطن، كما أقمناه من قبل على حياة الشهيد الفلسطيني عز الدين القسام عبر الثورة الفلسطينية الكبرى، وأقمناه على شهيد الخبز بتونس "البوعزيزي" عبر ثورة الياسمين، وعلى محسن فكري بحراك الريف الممتد عبر بقاع المغرب مؤخرا، كما أننا لم ننسى أبدا دماء موريس أودان بالجزائر، والشهيدين حسين مروة و حسن حمدان بلبنان، ولا فرج فودة بمصر، نحب حياة بعضنا البعض نحن البؤساء البسطاء وصحة بعضنا البعض، فنحن إخوة في الحياة سواسية أمام فلسفة البؤس ومخططاتها ورفاق في درب التحرر، نحب بعضنا ومتكاتفين بقوة بقدر ما يحاولوا تفريقنا نتكاتف.بالطبع أن الأزمة قد تحدث طبيعيا أما سوء تدبيرها لا يمكن بأي حال أن يكون طبيعيا بل ينتج عن فقدان إنسانية مدبريها على كاهلنا، ينتج عن جشعه وشحه، عن أنانيته وبطشه-وكل هذا بنيوي-، وبالمغرب كما بباقي البلدان التي لم تحقق أنظمتها النمو والتنمية في حظيرة الإمبريالية وإسطبلاتها ومزبلتها الإقتصادية الوضع مخيف جدا لدرجة أن البؤساء لا يرون في كورونا أي تهديد على صحتهم، فأكثر ما يخيفهم أن يخسروا سباق الرغيف، أن يتأخروا مثلا عن استيلام "الدعم المادي المزعوم" البلسم المؤقت للطفح الاجتماعي القائم فيجدوهم أغلقوا وكالاتهم ويضطروا أن يمضوا ليلة أخرى من لياليهم العجاف، وهذا يجعل حشود من هؤلاء البؤساء تتجمع بازدحام أياما متواصلة أمام وكلات البنوك الراقصة على أحزانهم.أما من لم يستلموا بلسمهم اللحظي فمنهم من ثقلت عليه مواجع الحياة في هذا الوضع فارتمى في أحضان الموت المخيف وأودى بحياته إما بحبل أو ارتمى أمام قطار البراق الفرنسي بالمغرب وهم حالات ظهرت للإعلام غير الرسمي طبعا وحالات أخرى غير ظاهرة على الأرجع وتخفيها كثرة الحوادت والفضائح.ومن البؤساء كذلك من لم يجديه طرح السؤال على البرامج الإعلامية للنظام القائم فتحول إلى السخط والسب والشتم في ڤ-;-يديوهات أو في منشورات فايسبوكية هنا وهناك، ومن البؤساء كذلك الودعاء الطيبون الرومانسيون الذين يبلعون أحزانهم في حفيظتهم ولا يبدون ألمهم إلى أن يثورون مرة واحدة، ومن البؤساء من يكتب عن البؤس لعله يساهم في أن يضيف للبؤس شيئا من الوعي بالبؤس.في المغرب عموما تتسم مراراة مرحلة الكورونا بما يلي : المر الأول : الحجر الغير العادل يقول مونتسكيو :" ليس هناك طغيان أفظع من الطغيان الذي يمارس في ظل القوانين وتحت ألوان العدالة"(١-;-) و أقول ليس هناك تنقلات فظيعة أكثر من تلك التي أجراها النافذين في ظلام الحجر منذ منتصف مارس منذ أن أصبح حظر التجوال والتنقل عنوان الخطابات الرسمية المعسولة بحب الوطن المزيف في كل منابر الإعلام الرسمي، وبسبب هذا لم يكفي لا التمديد الأول للحجر ولا التمديد الثاني ولا الثالث ولن يكفي لا رابع ولا خامس، ولا تدبير المنطقة واحد ولا تدبير المنطقة اثنان - ......
#مرارات
#البؤس
#الكورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683232
الحوار المتمدن
سمير الشمالي - مرارات البؤس في طبق الكورونا
سمير الشمالي : مرارات البؤس في طبق فيروس كورونا المستجد
#الحوار_المتمدن
#سمير_الشمالي الاستبداد عهدناه لكن على إيقاعات الكورونا وتحت مظلتها وفي ظروفها شيء جديد علينا حقا، فالإجرام متواصل في ظل الكورونا وبقناعها، وسيأتي علينا يوم ندرك فيه أن الكورونا ليست سوى إناء المواجع، ويتضح جليا أنه في ذروة الكورونا كان يحدث ما هو أوجع، سينصف التاريخ شيئا ما الكورونا وسيبدد من حولها ما تحاملوا به عليها، لنعلم جيدا أنها لم تفعل شيئا سوى أنها عزفت لنا إيقاعا جديدا لسمفونية قديمة لحنها البارز مظالم الطبقات الفقيرة المستمرة إلى حين.ليس في هذا القول تقليل من خطر الفيروسات على صحة الناس أو ضد أهمية السلامة الصحية للناس، بل عكس ذلك تماما فوازعنا الإنساني يفضي إلى أن نقيم هولا كبيرا على أي تهديد قد يمس حياة أي فرد منا أينما استوطن، كما أقمناه من قبل على حياة الشهيد الفلسطيني عز الدين القسام عبر الثورة الفلسطينية الكبرى، وأقمناه على شهيد الخبز بتونس "البوعزيزي" عبر ثورة الياسمين، وعلى محسن فكري بحراك الريف الممتد عبر بقاع المغرب مؤخرا، كما أننا لم ننسى أبدا دماء موريس أودان بالجزائر، والشهيدين حسين مروة و حسن حمدان بلبنان، ولا فرج فودة بمصر، نحب حياة بعضنا البعض نحن البؤساء البسطاء وصحة بعضنا البعض، فنحن إخوة في الحياة سواسية أمام فلسفة البؤس ومخططاتها ورفاق في درب التحرر، نحب بعضنا ومتكاتفين بقوة بقدر ما يحاولوا تفريقنا نتكاتف.بالطبع أن الأزمة قد تحدث طبيعيا أما سوء تدبيرها لا يمكن بأي حال أن يكون طبيعيا بل ينتج عن فقدان إنسانية مدبريها على كاهلنا، ينتج عن جشعه وشحه، عن أنانيته وبطشه-وكل هذا بنيوي-، وبالمغرب كما بباقي البلدان التي لم تحقق أنظمتها النمو والتنمية في حظيرة الإمبريالية وإسطبلاتها ومزبلتها الإقتصادية الوضع مخيف جدا لدرجة أن البؤساء لا يرون في كورونا أي تهديد على صحتهم، فأكثر ما يخيفهم أن يخسروا سباق الرغيف، أن يتأخروا مثلا عن استيلام "الدعم المادي المزعوم" البلسم المؤقت للطفح الاجتماعي القائم فيجدوهم أغلقوا وكالاتهم ويضطروا أن يمضوا ليلة أخرى من لياليهم العجاف، وهذا يجعل حشود من هؤلاء البؤساء تتجمع بازدحام أياما متواصلة أمام وكلات البنوك الراقصة على أحزانهم.أما من لم يستلموا بلسمهم اللحظي فمنهم من ثقلت عليه مواجع الحياة في هذا الوضع فارتمى في أحضان الموت المخيف وأودى بحياته إما بحبل أو ارتمى أمام قطار البراق الفرنسي بالمغرب وهم حالات ظهرت للإعلام غير الرسمي طبعا وحالات أخرى غير ظاهرة على الأرجع وتخفيها كثرة الحوادت والفضائح.ومن البؤساء كذلك من لم يجديه طرح السؤال على البرامج الإعلامية للنظام القائم فتحول إلى السخط والسب والشتم في ڤ-;---------يديوهات أو في منشورات فايسبوكية هنا وهناك، ومن البؤساء كذلك الودعاء الطيبون الرومانسيون الذين يبلعون أحزانهم في حفيظتهم ولا يبدون ألمهم إلى أن يثورون مرة واحدة، ومن البؤساء من يكتب عن البؤس لعله يساهم في أن يضيف للبؤس شيئا من الوعي بالبؤس.في المغرب عموما تتسم مرارات مرحلة الكورونا بما يلي : المر الأول : الحجر الغير العادل يقول مونتسكيو :" ليس هناك طغيان أفظع من الطغيان الذي يمارس في ظل القوانين وتحت ألوان العدالة"(١-;---------) و أقول ليس هناك تنقلات فظيعة أكثر من تلك التي أجراها النافذين في ظلام الحجر منذ منتصف مارس منذ أن أصبح حظر التجوال والتنقل عنوان الخطابات الرسمية المعسولة بحب الوطن المزيف في كل منابر الإعلام الرسمي، وبسبب هذا لم يكفي لا التمديد الأول للحجر ولا التمديد الثاني ولا الثالث ولن يكفي لا رابع ولا خامس، ولا تدبير المنطقة واحد ولا تدبير المنطقة اثنا ......
#مرارات
#البؤس
#فيروس
#كورونا
#المستجد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683245
#الحوار_المتمدن
#سمير_الشمالي الاستبداد عهدناه لكن على إيقاعات الكورونا وتحت مظلتها وفي ظروفها شيء جديد علينا حقا، فالإجرام متواصل في ظل الكورونا وبقناعها، وسيأتي علينا يوم ندرك فيه أن الكورونا ليست سوى إناء المواجع، ويتضح جليا أنه في ذروة الكورونا كان يحدث ما هو أوجع، سينصف التاريخ شيئا ما الكورونا وسيبدد من حولها ما تحاملوا به عليها، لنعلم جيدا أنها لم تفعل شيئا سوى أنها عزفت لنا إيقاعا جديدا لسمفونية قديمة لحنها البارز مظالم الطبقات الفقيرة المستمرة إلى حين.ليس في هذا القول تقليل من خطر الفيروسات على صحة الناس أو ضد أهمية السلامة الصحية للناس، بل عكس ذلك تماما فوازعنا الإنساني يفضي إلى أن نقيم هولا كبيرا على أي تهديد قد يمس حياة أي فرد منا أينما استوطن، كما أقمناه من قبل على حياة الشهيد الفلسطيني عز الدين القسام عبر الثورة الفلسطينية الكبرى، وأقمناه على شهيد الخبز بتونس "البوعزيزي" عبر ثورة الياسمين، وعلى محسن فكري بحراك الريف الممتد عبر بقاع المغرب مؤخرا، كما أننا لم ننسى أبدا دماء موريس أودان بالجزائر، والشهيدين حسين مروة و حسن حمدان بلبنان، ولا فرج فودة بمصر، نحب حياة بعضنا البعض نحن البؤساء البسطاء وصحة بعضنا البعض، فنحن إخوة في الحياة سواسية أمام فلسفة البؤس ومخططاتها ورفاق في درب التحرر، نحب بعضنا ومتكاتفين بقوة بقدر ما يحاولوا تفريقنا نتكاتف.بالطبع أن الأزمة قد تحدث طبيعيا أما سوء تدبيرها لا يمكن بأي حال أن يكون طبيعيا بل ينتج عن فقدان إنسانية مدبريها على كاهلنا، ينتج عن جشعه وشحه، عن أنانيته وبطشه-وكل هذا بنيوي-، وبالمغرب كما بباقي البلدان التي لم تحقق أنظمتها النمو والتنمية في حظيرة الإمبريالية وإسطبلاتها ومزبلتها الإقتصادية الوضع مخيف جدا لدرجة أن البؤساء لا يرون في كورونا أي تهديد على صحتهم، فأكثر ما يخيفهم أن يخسروا سباق الرغيف، أن يتأخروا مثلا عن استيلام "الدعم المادي المزعوم" البلسم المؤقت للطفح الاجتماعي القائم فيجدوهم أغلقوا وكالاتهم ويضطروا أن يمضوا ليلة أخرى من لياليهم العجاف، وهذا يجعل حشود من هؤلاء البؤساء تتجمع بازدحام أياما متواصلة أمام وكلات البنوك الراقصة على أحزانهم.أما من لم يستلموا بلسمهم اللحظي فمنهم من ثقلت عليه مواجع الحياة في هذا الوضع فارتمى في أحضان الموت المخيف وأودى بحياته إما بحبل أو ارتمى أمام قطار البراق الفرنسي بالمغرب وهم حالات ظهرت للإعلام غير الرسمي طبعا وحالات أخرى غير ظاهرة على الأرجع وتخفيها كثرة الحوادت والفضائح.ومن البؤساء كذلك من لم يجديه طرح السؤال على البرامج الإعلامية للنظام القائم فتحول إلى السخط والسب والشتم في ڤ-;---------يديوهات أو في منشورات فايسبوكية هنا وهناك، ومن البؤساء كذلك الودعاء الطيبون الرومانسيون الذين يبلعون أحزانهم في حفيظتهم ولا يبدون ألمهم إلى أن يثورون مرة واحدة، ومن البؤساء من يكتب عن البؤس لعله يساهم في أن يضيف للبؤس شيئا من الوعي بالبؤس.في المغرب عموما تتسم مرارات مرحلة الكورونا بما يلي : المر الأول : الحجر الغير العادل يقول مونتسكيو :" ليس هناك طغيان أفظع من الطغيان الذي يمارس في ظل القوانين وتحت ألوان العدالة"(١-;---------) و أقول ليس هناك تنقلات فظيعة أكثر من تلك التي أجراها النافذين في ظلام الحجر منذ منتصف مارس منذ أن أصبح حظر التجوال والتنقل عنوان الخطابات الرسمية المعسولة بحب الوطن المزيف في كل منابر الإعلام الرسمي، وبسبب هذا لم يكفي لا التمديد الأول للحجر ولا التمديد الثاني ولا الثالث ولن يكفي لا رابع ولا خامس، ولا تدبير المنطقة واحد ولا تدبير المنطقة اثنا ......
#مرارات
#البؤس
#فيروس
#كورونا
#المستجد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683245
الحوار المتمدن
سمير الشمالي - مرارات البؤس في طبق فيروس كورونا المستجد