عباس عطيه عباس أبو غنيم : حقاً أنها موسوعة تستحق التعظيم صحفيون بين جيلين
#الحوار_المتمدن
#عباس_عطيه_عباس_أبو_غنيم حقاً أنها موسوعة تستحق التعظيم ؤأن الإبداع في كل مفاصله فهو ارتقاء وأن المبدع الذي سطر أروع تراجم الكتاب والصحفيين في عراقنا الحبيب والمتمثل بموسوعته الموسومة (صحفيون بين جيلين ) وحيث أطلعنا على بعضها وهي تسلط الضوء على جيلين من رواد الصحافة العراقية والتي تحمل الكثير من مشاق المهنة أذ حملت هم المعانات وكيف لا وهي مهنة الحياد .الأخ والأستاذ صادق فرج التميمي جاء كتابة الموسوم والذي حمل شخصيات الصحافة راودها الذين لهم باع طويل والخبرة في تقديم شهادات خاصة بحق كل واحد منهم وهي مسيرة طويلة وتوثيق لمسيرتهم الخالدة وهي مسيرة علمية عملية سلطت الضوء عليهم مع وجود رواد لم نطلع على أسمائهم بعد وهذا لم يغيب عن الأخ المخضرم التميمي . لم تكن هذه المسيرة ألتوثيقه لجل كتابنا الذين رفعت قبعاتنا لهم خجلا ممن عندهم نفس طويل في مهنة المصاعب مهنة الحياد ولن تكن هذه المهنة عن الأستاذ التميمي والذي شملت الكثير من السيفيات (c.v ) ونأمل من الأستاذ التميمي أن يرفدنا بباقي الأعلام والصحفيون ونحن نكن لهم كل الاحترام كما لا ننسى الجهد الذي بذلة ولعبة المخضرم في تقديم النفائس النفسية وهي حقا موسوعة تدل على الجهد المبذول للصادق المترف الذي قدمه وسوف يقدم بعد .شخصيات لهم جل احترامنا من المذكورين والذين سوف تطرز عبق كلماتهم في هذا الكتاب الموسوم من شخصيات لهم ثقلهم في الممارسة المهنية ولعل أي أحدا منا يتطلع أن يضع بضع كلمات خجله أمام هؤلاء الأساطين الذي رفدوا هذه المسيرة الخالدة وهي حتما باقية في نفوسنا وكيف لا وهي اللبنة الأولى في تقديم قدم السبق في هذه المسيرة المطرزة بكتابات عبرة عن أشراقة حياة جديدة لهم وللأجيال .أن الجهد الذي بذله التميمي جهد كبير لذا علينا أن نقدم الشكر والتقدير لجناب المخضرم الأستاذ صادق فرج التميمي الذي قدم لنا كتابه الموسوم ونفائسه الثمينة التي قرضها الكتاب وأطلعنا على بعضها وهي عنوان فخر لنا فهم أصول السبق الصحفي ومعاناته لذا علينا أن نقدم الشكر والعرافان لجناب الأخ التميمي عما قدم وسوف يقدم لنا ونطمع منه أن يسلسل هذه الموسوعة ببقايا الأجزاء التي ترفد مسيرة الباقين . ......
#حقاً
#أنها
#موسوعة
#تستحق
#التعظيم
#صحفيون
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678495
#الحوار_المتمدن
#عباس_عطيه_عباس_أبو_غنيم حقاً أنها موسوعة تستحق التعظيم ؤأن الإبداع في كل مفاصله فهو ارتقاء وأن المبدع الذي سطر أروع تراجم الكتاب والصحفيين في عراقنا الحبيب والمتمثل بموسوعته الموسومة (صحفيون بين جيلين ) وحيث أطلعنا على بعضها وهي تسلط الضوء على جيلين من رواد الصحافة العراقية والتي تحمل الكثير من مشاق المهنة أذ حملت هم المعانات وكيف لا وهي مهنة الحياد .الأخ والأستاذ صادق فرج التميمي جاء كتابة الموسوم والذي حمل شخصيات الصحافة راودها الذين لهم باع طويل والخبرة في تقديم شهادات خاصة بحق كل واحد منهم وهي مسيرة طويلة وتوثيق لمسيرتهم الخالدة وهي مسيرة علمية عملية سلطت الضوء عليهم مع وجود رواد لم نطلع على أسمائهم بعد وهذا لم يغيب عن الأخ المخضرم التميمي . لم تكن هذه المسيرة ألتوثيقه لجل كتابنا الذين رفعت قبعاتنا لهم خجلا ممن عندهم نفس طويل في مهنة المصاعب مهنة الحياد ولن تكن هذه المهنة عن الأستاذ التميمي والذي شملت الكثير من السيفيات (c.v ) ونأمل من الأستاذ التميمي أن يرفدنا بباقي الأعلام والصحفيون ونحن نكن لهم كل الاحترام كما لا ننسى الجهد الذي بذلة ولعبة المخضرم في تقديم النفائس النفسية وهي حقا موسوعة تدل على الجهد المبذول للصادق المترف الذي قدمه وسوف يقدم بعد .شخصيات لهم جل احترامنا من المذكورين والذين سوف تطرز عبق كلماتهم في هذا الكتاب الموسوم من شخصيات لهم ثقلهم في الممارسة المهنية ولعل أي أحدا منا يتطلع أن يضع بضع كلمات خجله أمام هؤلاء الأساطين الذي رفدوا هذه المسيرة الخالدة وهي حتما باقية في نفوسنا وكيف لا وهي اللبنة الأولى في تقديم قدم السبق في هذه المسيرة المطرزة بكتابات عبرة عن أشراقة حياة جديدة لهم وللأجيال .أن الجهد الذي بذله التميمي جهد كبير لذا علينا أن نقدم الشكر والتقدير لجناب المخضرم الأستاذ صادق فرج التميمي الذي قدم لنا كتابه الموسوم ونفائسه الثمينة التي قرضها الكتاب وأطلعنا على بعضها وهي عنوان فخر لنا فهم أصول السبق الصحفي ومعاناته لذا علينا أن نقدم الشكر والعرافان لجناب الأخ التميمي عما قدم وسوف يقدم لنا ونطمع منه أن يسلسل هذه الموسوعة ببقايا الأجزاء التي ترفد مسيرة الباقين . ......
#حقاً
#أنها
#موسوعة
#تستحق
#التعظيم
#صحفيون
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678495
الحوار المتمدن
عباس عطيه عباس أبو غنيم - حقاً أنها موسوعة تستحق التعظيم صحفيون بين جيلين
حسن حاتم المذكور : عراق بين جيلين...
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1 ـــ لا نعلم ان كانت الأحزاب الشيعية, التي تشكلت لنا, نحن ابناء الجنوب والوسط, جهلاً وفقراً واذلالاً, كانت حصتنا من عنف الأسلام السياسي, ام اننا ذهبنا بعيداً, في استحسان عبوديتنا للمؤلهين بالمظاهر والألقاب؟؟, وما هذه القوة الغرائبية, التي تجعلنا نشتاق بؤس واقعنا, ونحنُّ الى فصول موتنا المؤجل, فاقدين رشدنا في مهرجانات نؤديها في حضرة الجلاد, نفاخر في انكساراتنا وتآكل ادميتنا, ثم نهتف للسياف منتصر علينا, ونعتبر عبوديتة للآخر تقية جهادية ؟؟, الأسئلة التي تؤرق مصيرنا, لا وقت لنا للأجابة عليها, حتى التاريخ الذي يغلفنا بكلس الأحتيال والتغبية, جعلنا نتخذ من عفونة مضمونه, شفاعة لنا عن معصيات لم نرتكبها, وان قالت لنا الأجيال الفتية, اننا تعساء مغفلين وعلينا ان نستيقظ على نهارات سعيدة, لكننا نخاف ان نفقد نعاسنا المريح ونطالبهم, ان يتركونا على بركة الله نيام سعداء.2 ـــ لا نفكر وربما لا نريد ان نتحرر من نومنا القديم, حتى لا نرى حقيقة الوسيط, من خلف مظاهره والقابه, ثم نتمرد (لا سامح الله), على غرابة سلوكه وعبثية سطوته, او نخلعه عبئاً على واقعنا, او نكسر قوة العادة فينا, ونخرج افواجاً من قاطرة التخريف, ونتركه وحيداً بلا نحن, يجتر ماضيه على قارعة حاضر يحتضر, وهذا لا نريده ونخشى ان تتكسر احلامنا الجميلة, في جنّات لنا فيها ما حُرمنا منه في الدنيا, عقار مريح فيه من الحسان وفائض الغلمان, لا تنقطع فيه الكهرباء, وفيه ما يكفي من الماء الصالح للشرب, وخدمات كما تتوفر في مقابر الأحياء, وبعد نوبات سادية ماجنة, نستيقظ على اذان الفجر, متكاسلون منهكون ذاهبون لتجديد البيعة, على عذابات نهار جديد, واكثر ما نخشاه, هتاف يكرره اولادنا واحفادنا "نريد وطن فيه لنا حرية وكرامة, لا نرى فيه وسيط يشرعن عبوديتنا ويؤبد قسمة تعاستنا".3 ـــ تلك الهتافات الشابة المغموسة بالمصداقية والحماسة, تشعل في عتمتنا شموع الحقيقة, وتهتك قدسية ما جبلنا عليه, واكتسب فينا قوة الأدمان على التشريع الذي لا فكاك لنا منه, او ربما تمزق رداء ظلمتنا, او تعرض عقائدنا لأخطار الضوء, فيختنق بعضنا بالشك ويهدد قلاع عتمتنا يقين فجر مبتسم, وبعضنا الآخر يتقوقع داخل محارة غيبوبته, بأنتظار ما ستقوله وترشدنا اليه, آلهاتنا العظام في خطبة جمعتها, اولادنا احفادنا يرطنون هتافات لم نألفها, انهم "يريدون وطن" ولا نعرف لماذا, ويريدون تعليم وعمل وحرية وعيش كريم, وغيرها من الأشياء الكافرة, من خارج جدار الشريعة, لا تحظى برضى مراجع, وحدها تتحكم بصمام الأمان.4 ـــ اشكالية بين جيلين, تمزقهما تشطرهما الى عالمين, قديمهما مشدود لماضيه بحبال التشريع, التي اكتسبت قوة التكرار وعادة الأيمان, جديدهما مسكوناً بحاضره والمستقبل, مع التقادم يفقد التشابه ضرورته, وكل يصبح غريباً في ذات الآخر, قديمهما اتخذ من منابر العتمة, اقامة ملزمة لأجترار بلادته, بعيداً عن صدمة الوعي الجديد, يستهلك ما تبقى له من شراسة النفس الأخير, جديدهما المشبع بكل ما للحياة من فضائل, اتخذ من فضاءات الضوء في ساحات التحرير, مختبراً لأنتاج الوعي الجديد, ومنصة حاضر للأنطلاق, الى مستقبل في الأنتظار, وفي حالة من التراكم الكمي والنوعي, يعبد الطريق الى لحظة الحقيقة, وقد تتأخر لحظة الأشتعال, لاسباب غير محسوبة, كـ "جائحة كورونا" مثلاً, لكن التغيير لا يتوقف عن اكتساب حتميته, من تحت ثقل التراكم, وهنا قد يتأخر فعل الولادة, لا كما يظن نهايته اغبياء الأعاقة, انه العراق الذي لا تمسك عنقه, قبضة دلال ومرتزق عميل.24 / 06 / 2020• عراق بين جيلين.docx ......
#عراق
#جيلين...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682407
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1 ـــ لا نعلم ان كانت الأحزاب الشيعية, التي تشكلت لنا, نحن ابناء الجنوب والوسط, جهلاً وفقراً واذلالاً, كانت حصتنا من عنف الأسلام السياسي, ام اننا ذهبنا بعيداً, في استحسان عبوديتنا للمؤلهين بالمظاهر والألقاب؟؟, وما هذه القوة الغرائبية, التي تجعلنا نشتاق بؤس واقعنا, ونحنُّ الى فصول موتنا المؤجل, فاقدين رشدنا في مهرجانات نؤديها في حضرة الجلاد, نفاخر في انكساراتنا وتآكل ادميتنا, ثم نهتف للسياف منتصر علينا, ونعتبر عبوديتة للآخر تقية جهادية ؟؟, الأسئلة التي تؤرق مصيرنا, لا وقت لنا للأجابة عليها, حتى التاريخ الذي يغلفنا بكلس الأحتيال والتغبية, جعلنا نتخذ من عفونة مضمونه, شفاعة لنا عن معصيات لم نرتكبها, وان قالت لنا الأجيال الفتية, اننا تعساء مغفلين وعلينا ان نستيقظ على نهارات سعيدة, لكننا نخاف ان نفقد نعاسنا المريح ونطالبهم, ان يتركونا على بركة الله نيام سعداء.2 ـــ لا نفكر وربما لا نريد ان نتحرر من نومنا القديم, حتى لا نرى حقيقة الوسيط, من خلف مظاهره والقابه, ثم نتمرد (لا سامح الله), على غرابة سلوكه وعبثية سطوته, او نخلعه عبئاً على واقعنا, او نكسر قوة العادة فينا, ونخرج افواجاً من قاطرة التخريف, ونتركه وحيداً بلا نحن, يجتر ماضيه على قارعة حاضر يحتضر, وهذا لا نريده ونخشى ان تتكسر احلامنا الجميلة, في جنّات لنا فيها ما حُرمنا منه في الدنيا, عقار مريح فيه من الحسان وفائض الغلمان, لا تنقطع فيه الكهرباء, وفيه ما يكفي من الماء الصالح للشرب, وخدمات كما تتوفر في مقابر الأحياء, وبعد نوبات سادية ماجنة, نستيقظ على اذان الفجر, متكاسلون منهكون ذاهبون لتجديد البيعة, على عذابات نهار جديد, واكثر ما نخشاه, هتاف يكرره اولادنا واحفادنا "نريد وطن فيه لنا حرية وكرامة, لا نرى فيه وسيط يشرعن عبوديتنا ويؤبد قسمة تعاستنا".3 ـــ تلك الهتافات الشابة المغموسة بالمصداقية والحماسة, تشعل في عتمتنا شموع الحقيقة, وتهتك قدسية ما جبلنا عليه, واكتسب فينا قوة الأدمان على التشريع الذي لا فكاك لنا منه, او ربما تمزق رداء ظلمتنا, او تعرض عقائدنا لأخطار الضوء, فيختنق بعضنا بالشك ويهدد قلاع عتمتنا يقين فجر مبتسم, وبعضنا الآخر يتقوقع داخل محارة غيبوبته, بأنتظار ما ستقوله وترشدنا اليه, آلهاتنا العظام في خطبة جمعتها, اولادنا احفادنا يرطنون هتافات لم نألفها, انهم "يريدون وطن" ولا نعرف لماذا, ويريدون تعليم وعمل وحرية وعيش كريم, وغيرها من الأشياء الكافرة, من خارج جدار الشريعة, لا تحظى برضى مراجع, وحدها تتحكم بصمام الأمان.4 ـــ اشكالية بين جيلين, تمزقهما تشطرهما الى عالمين, قديمهما مشدود لماضيه بحبال التشريع, التي اكتسبت قوة التكرار وعادة الأيمان, جديدهما مسكوناً بحاضره والمستقبل, مع التقادم يفقد التشابه ضرورته, وكل يصبح غريباً في ذات الآخر, قديمهما اتخذ من منابر العتمة, اقامة ملزمة لأجترار بلادته, بعيداً عن صدمة الوعي الجديد, يستهلك ما تبقى له من شراسة النفس الأخير, جديدهما المشبع بكل ما للحياة من فضائل, اتخذ من فضاءات الضوء في ساحات التحرير, مختبراً لأنتاج الوعي الجديد, ومنصة حاضر للأنطلاق, الى مستقبل في الأنتظار, وفي حالة من التراكم الكمي والنوعي, يعبد الطريق الى لحظة الحقيقة, وقد تتأخر لحظة الأشتعال, لاسباب غير محسوبة, كـ "جائحة كورونا" مثلاً, لكن التغيير لا يتوقف عن اكتساب حتميته, من تحت ثقل التراكم, وهنا قد يتأخر فعل الولادة, لا كما يظن نهايته اغبياء الأعاقة, انه العراق الذي لا تمسك عنقه, قبضة دلال ومرتزق عميل.24 / 06 / 2020• عراق بين جيلين.docx ......
#عراق
#جيلين...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682407
الحوار المتمدن
حسن حاتم المذكور - عراق بين جيلين...
رياض محمد سعيد : حوار بين جيلين
#الحوار_المتمدن
#رياض_محمد_سعيد جلس حفيدي امامي وهو يتأملني وانا اعيد كتبي الى مكانها بعد ان تصفحها هو باحثا عن كتاب يستهويه ولما لم يجد ما يثير اهتمامه جلس متضجرا معبسا .. نظر الي ثم ابتسم قائلا هل ترى يا جدي ما نحن نعيشه في هذا الزمن القاسي ، اننا نحيا بصعوبه لم تواجهها البشرية من قبل . فايروس كورونا انقلب الى حائحة ابعدتنا اجتماعيا واجبرتنا على البقاء في البيت و لبس الكمامات التي تخنق انفاسنا ، بينما انت ومن هم في جيلك عشتم حياتكم بشكل هاديء و مرضي وتسمون زمنكم دوما بالزمن الجميل !؟نظر الجد اليه وهو يضع اخر كتاب في موضعه ولم يقل شيئا الى ان جلس امامه والحفيد يراقب وينتظر تعليق جده على ما قاله ، اتكأ الجد على كرسيه المفضل الذي خصصه للقراءة وقال له .تخيل انك من مواليد 1940 ، فأنت قد ولدت في زمن قامت فيه الحرب العالمية الثانية وقضيت طفولتك في زمن من الشحة ونقص الغذاء وانتشار الامراض و القحط والمعارك في ارجاء العالم و خسارة الانسانية الى 60 مليون نسمة رغم ان الانسانية كانت قد خرجت لتوها من كوارث كبيرة مثل الحرب العالمية الاولى في 1915 و النجاة من جائحة الانفلاونزا الاسبانية في 1920 التى خلفت 50 مليون قتيل ثم الانهيار الاقتصادي في 1929 الذي شل تجارة العالم وانتشرت المجاعة والبطالة و التضخم حتى جاءت 1940 بالحرب العالمية الثانية ومع ذلك فانا ولدت في تلك السنة وبدأت مشوار حياتي في الزمن الجميل الذي أحبه . لأننا مع كل الاحزان التي شهدتها الانسانية عشنا الطفولة والصبا وكانو يحكون لنا قصص الحرب و مأسيها ومع ذلك لم تتعض الانسانية فنشبت الحرب بين الكوريتين في عام 52 التي خلفت انقسام الدولتين . وتلتها حرب فيتنام وكل تلك الحروب كان لها اثرها السيء الاقتصادي و المعنوي و الصحي على العالم اجمع ، لكننا في العراق عشنا مأساتنا الخاصة فكانت مشاكل الطائفية خامدة تنهض من حين لأخر عندما تغذيها اصابع الخارج وكانت حكوماتنا في اوج ضعفها في التعليم و الصناعة و الزراعة التي كانت مقتصرة على فئة من المجتمع بسبب الفقر و الجهل ومع ذلك عشناها و تجاوزناها لنحيا مأساة اخرى في 1958 عندما اسقطت الملكية في مذبحة العائلة الملكية و سيطر العسكر على السلطة وانتشر عبث الجهلة وجرائمهم وتعطشهم للخراب و الدم و الدمار وسحل الجثث في الشوارع و حرق المؤسسات الحكومية . كنت بعمر 18 عام يعني بعمرك انت الان . عشنا تلك الايام و تجاوزناها حتى قامت حركة من الضباط بثورة 8 شباط 1963 التي اطاحت بالحكومة بأنقلاب عسكري اخر . ولم تدم حيث قامت في 18 تشرين ثان 1963 ثورة اخرى وايضا بقيادة مجموعة من الضباط لتؤسس حكم البعث . تلك الايام ... عشناها ايضا ... وبلغنا من العمر 23 سنة يعني في اوج شبابنا وكنا نحلم ونتطلع للمستقبل . بعد ذلك وفي 17 تموز 1968 قام البعث بانقلاب جديد ليبدأ حكم البعث ولتبدأ معه مسيرة من البناء رافقتها مسيرة من الحروب من شمال العراق (محاربة العصاة الاكراد) الى الحدود الشرقية في صد الاعتداءات الفارسية على العراق وتجاوزات الحدود المستمرة وسرقة ثروات العراق الطبيقية (النفط و المعادن الثمينة) رافق ذلك نقص الايرادات المالية بسبب التسليح وارتفاع تكاليف الحروب وكان في نفس الوقت هناك ايادي سوداء تعمل على تغذية مروجي الاحزاب الدينية بأستخدام سلاح الطائفية ممن باعو الوطن من اجل المال وكانت النتيجة قيام الحرب مع ايران علم 1980 التي استمرت 8 سنوات عانى فيها الشعب اسوأ ضروف العيش من قلق و خوف و توتر اعصاب وخلل في الامانة الوطنية نتيجة الملل من شعارات النضال ، وعندما لاحت امال الانتعاش من قساوة الحرب في 1988 جاءة في 1990 ......
#حوار
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683696
#الحوار_المتمدن
#رياض_محمد_سعيد جلس حفيدي امامي وهو يتأملني وانا اعيد كتبي الى مكانها بعد ان تصفحها هو باحثا عن كتاب يستهويه ولما لم يجد ما يثير اهتمامه جلس متضجرا معبسا .. نظر الي ثم ابتسم قائلا هل ترى يا جدي ما نحن نعيشه في هذا الزمن القاسي ، اننا نحيا بصعوبه لم تواجهها البشرية من قبل . فايروس كورونا انقلب الى حائحة ابعدتنا اجتماعيا واجبرتنا على البقاء في البيت و لبس الكمامات التي تخنق انفاسنا ، بينما انت ومن هم في جيلك عشتم حياتكم بشكل هاديء و مرضي وتسمون زمنكم دوما بالزمن الجميل !؟نظر الجد اليه وهو يضع اخر كتاب في موضعه ولم يقل شيئا الى ان جلس امامه والحفيد يراقب وينتظر تعليق جده على ما قاله ، اتكأ الجد على كرسيه المفضل الذي خصصه للقراءة وقال له .تخيل انك من مواليد 1940 ، فأنت قد ولدت في زمن قامت فيه الحرب العالمية الثانية وقضيت طفولتك في زمن من الشحة ونقص الغذاء وانتشار الامراض و القحط والمعارك في ارجاء العالم و خسارة الانسانية الى 60 مليون نسمة رغم ان الانسانية كانت قد خرجت لتوها من كوارث كبيرة مثل الحرب العالمية الاولى في 1915 و النجاة من جائحة الانفلاونزا الاسبانية في 1920 التى خلفت 50 مليون قتيل ثم الانهيار الاقتصادي في 1929 الذي شل تجارة العالم وانتشرت المجاعة والبطالة و التضخم حتى جاءت 1940 بالحرب العالمية الثانية ومع ذلك فانا ولدت في تلك السنة وبدأت مشوار حياتي في الزمن الجميل الذي أحبه . لأننا مع كل الاحزان التي شهدتها الانسانية عشنا الطفولة والصبا وكانو يحكون لنا قصص الحرب و مأسيها ومع ذلك لم تتعض الانسانية فنشبت الحرب بين الكوريتين في عام 52 التي خلفت انقسام الدولتين . وتلتها حرب فيتنام وكل تلك الحروب كان لها اثرها السيء الاقتصادي و المعنوي و الصحي على العالم اجمع ، لكننا في العراق عشنا مأساتنا الخاصة فكانت مشاكل الطائفية خامدة تنهض من حين لأخر عندما تغذيها اصابع الخارج وكانت حكوماتنا في اوج ضعفها في التعليم و الصناعة و الزراعة التي كانت مقتصرة على فئة من المجتمع بسبب الفقر و الجهل ومع ذلك عشناها و تجاوزناها لنحيا مأساة اخرى في 1958 عندما اسقطت الملكية في مذبحة العائلة الملكية و سيطر العسكر على السلطة وانتشر عبث الجهلة وجرائمهم وتعطشهم للخراب و الدم و الدمار وسحل الجثث في الشوارع و حرق المؤسسات الحكومية . كنت بعمر 18 عام يعني بعمرك انت الان . عشنا تلك الايام و تجاوزناها حتى قامت حركة من الضباط بثورة 8 شباط 1963 التي اطاحت بالحكومة بأنقلاب عسكري اخر . ولم تدم حيث قامت في 18 تشرين ثان 1963 ثورة اخرى وايضا بقيادة مجموعة من الضباط لتؤسس حكم البعث . تلك الايام ... عشناها ايضا ... وبلغنا من العمر 23 سنة يعني في اوج شبابنا وكنا نحلم ونتطلع للمستقبل . بعد ذلك وفي 17 تموز 1968 قام البعث بانقلاب جديد ليبدأ حكم البعث ولتبدأ معه مسيرة من البناء رافقتها مسيرة من الحروب من شمال العراق (محاربة العصاة الاكراد) الى الحدود الشرقية في صد الاعتداءات الفارسية على العراق وتجاوزات الحدود المستمرة وسرقة ثروات العراق الطبيقية (النفط و المعادن الثمينة) رافق ذلك نقص الايرادات المالية بسبب التسليح وارتفاع تكاليف الحروب وكان في نفس الوقت هناك ايادي سوداء تعمل على تغذية مروجي الاحزاب الدينية بأستخدام سلاح الطائفية ممن باعو الوطن من اجل المال وكانت النتيجة قيام الحرب مع ايران علم 1980 التي استمرت 8 سنوات عانى فيها الشعب اسوأ ضروف العيش من قلق و خوف و توتر اعصاب وخلل في الامانة الوطنية نتيجة الملل من شعارات النضال ، وعندما لاحت امال الانتعاش من قساوة الحرب في 1988 جاءة في 1990 ......
#حوار
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683696
الحوار المتمدن
رياض محمد سعيد - حوار بين جيلين
حسن حاتم المذكور : على مفترق جيلين
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1 ــ العراق على مفترق جيلين, القديم المثقل بماضيه, الملوث بسادية الأستحواذ على السلطة والثروات, الوطن بالنسبة له, محمية حزب اوعشيرة اوعائلة, تمتلك القوة العمياء والسيطرة, لأخضاع الملايين من خارجها, وفرض عاهات الفقر والجهل والأذلال والأستسلام عليها, لا سكينة له (الجيل القديم), الا بعد ان يرى نفسه, على مرآة فاشيته وشموليته وغطرسته, متوجاً على عرش من معاناة الضحايا وخوفهم, تلك الثقافات الماضوية, معززة بالعقائد والشرائع النافقة, ومن اسماء الله والأنبياء والأولياء والأئمة, تستعير قدسيتها الزائفة, وفي حالة استغباء واستغفال, يحشرون الضحايا في اكياس التطرف الطائفي القومي, وفي غيبوبة مريحة, يستهلك المعذبون اعمارهم بلا حياة, ادميتهم مثلومة المعنى, بلا كرامة ولا مضمون.2 ــ الجيل الجديد, يحمل هموم الناس, يأخذ بيد الضائعون, ليعود بهم الى ذاتهم, ممتلئون بوعي البحث عن وطن, يعبد لهم طريق المستقل, ويجعل هتافهم "نريد وطن" واقعاً, يستحضر لهم تاريخ اجدادهم, الغني بأقدم وأعظم الحضارات البشرية, ويصرخ السوال المشبع بالحقائق, بوجه مراجع المذاهب واحزابها ودجاليها: هل افتيتم بحرمة الدم العراقي, وحرّمتم جرائم الأغتيال والقنص والخطف الملثم, كما قبّل البابا فرنسيس ارض العراق, وصلى على ارواح شهدائه, هل تذكرون جرائم مليشياتكم (المقدسة!!!), في سفك دماء العراقيين وثرواتهم, هل تستحقون وكامل بيتكم الشيعي, الأقامة على ارض العراق, بعد فسادكم وخرابكم, عليكم إذن اخلاء محافظتي النجف وكربلاء العراقيتين, اقامتكم فيهما اصبحت ليست ضرورية, وليس للعراقيين حاجة اليكم.3 ــ الجيل الجديد, سيعيد تنظيف ارضه, من سرطانات الحشود المليشياتية, واجهزة امنية ولائية, واخراج التلوث الطائفي العرقي, من شرايين المجتمع العراقي, جيل جديد يهتف للحياة فصيحاً بعذوبة لهجته, وأخر قديم يحمل نعشه بين خطبة جمعة واخرى,, يرطن نقاط نهايته بالذخيرة الحية, ملثم يحمل أكياس فضائحه على ظهره حتى لا يراها, سلم ستر بيته, لمقتدى الصدر الذي (لكثرة الدافعين), لا يعرف عدد ألأباء غير الشرعيين لتياره, الجيل القديم كانت خياناته موجة فأصبحت نهج, لازمته الى يومنا هذا, فانحسرت فيه هوية الأنتماء والولاء الوطني, واصبحت السلطات والثروات وطناً له, اكتسب الأنحراف بين اطرافه قوة العادة, فأصبحت غير قادرة على مراجعة وتقييم مرحلتها, ثم التصارح والتصالح مع بعضها, فأكتملت جاهزيتها للسقوط, في مستنقع الفساد في المنطقة الخضراء. 4 ــ احزاب الجيل المستهلك, جمعتها المنافع الفئوية وفرقتها الكراهية, لكن التبعية وحدتها في نظام للتحاصص, تحت خيمة اغلبية شيعية, لا تعنيها القيم الوطنية والأنسانية, بمقدار ما تمتلكه من السلطات والثروات, واشباع ساديتها الذكورية, في فصل جسد المرأة عن روحها ثم افتراسه, فسقطت في مستنقع فضائحها الأخلاقية والأجتماعية, وسقط معها كامل حثالات العملية السياسية, الجيل الجديد الذي نشأ من خارج, التكوين الأيديولوجي لتلك الكيانات المتآكلة منفصلاً عنها, وكأمتداد لتاريخ اجداده, جاء مرتبطاً بذاته, لا يحمل اصابات الأنتهازية والوصولية والنفعية, لجيل الأحزاب التي سبقته, ان سلمية الهتاف "نريد وطن", وبسالة ثوار الأول من تشرين طريقه, انه جيل آخر سيعيد الحياة, الى حاضر ومستقبل العراقيين, ويضع نقاط الحق على حروف الحقيقة العراقية. ......
#مفترق
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712060
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1 ــ العراق على مفترق جيلين, القديم المثقل بماضيه, الملوث بسادية الأستحواذ على السلطة والثروات, الوطن بالنسبة له, محمية حزب اوعشيرة اوعائلة, تمتلك القوة العمياء والسيطرة, لأخضاع الملايين من خارجها, وفرض عاهات الفقر والجهل والأذلال والأستسلام عليها, لا سكينة له (الجيل القديم), الا بعد ان يرى نفسه, على مرآة فاشيته وشموليته وغطرسته, متوجاً على عرش من معاناة الضحايا وخوفهم, تلك الثقافات الماضوية, معززة بالعقائد والشرائع النافقة, ومن اسماء الله والأنبياء والأولياء والأئمة, تستعير قدسيتها الزائفة, وفي حالة استغباء واستغفال, يحشرون الضحايا في اكياس التطرف الطائفي القومي, وفي غيبوبة مريحة, يستهلك المعذبون اعمارهم بلا حياة, ادميتهم مثلومة المعنى, بلا كرامة ولا مضمون.2 ــ الجيل الجديد, يحمل هموم الناس, يأخذ بيد الضائعون, ليعود بهم الى ذاتهم, ممتلئون بوعي البحث عن وطن, يعبد لهم طريق المستقل, ويجعل هتافهم "نريد وطن" واقعاً, يستحضر لهم تاريخ اجدادهم, الغني بأقدم وأعظم الحضارات البشرية, ويصرخ السوال المشبع بالحقائق, بوجه مراجع المذاهب واحزابها ودجاليها: هل افتيتم بحرمة الدم العراقي, وحرّمتم جرائم الأغتيال والقنص والخطف الملثم, كما قبّل البابا فرنسيس ارض العراق, وصلى على ارواح شهدائه, هل تذكرون جرائم مليشياتكم (المقدسة!!!), في سفك دماء العراقيين وثرواتهم, هل تستحقون وكامل بيتكم الشيعي, الأقامة على ارض العراق, بعد فسادكم وخرابكم, عليكم إذن اخلاء محافظتي النجف وكربلاء العراقيتين, اقامتكم فيهما اصبحت ليست ضرورية, وليس للعراقيين حاجة اليكم.3 ــ الجيل الجديد, سيعيد تنظيف ارضه, من سرطانات الحشود المليشياتية, واجهزة امنية ولائية, واخراج التلوث الطائفي العرقي, من شرايين المجتمع العراقي, جيل جديد يهتف للحياة فصيحاً بعذوبة لهجته, وأخر قديم يحمل نعشه بين خطبة جمعة واخرى,, يرطن نقاط نهايته بالذخيرة الحية, ملثم يحمل أكياس فضائحه على ظهره حتى لا يراها, سلم ستر بيته, لمقتدى الصدر الذي (لكثرة الدافعين), لا يعرف عدد ألأباء غير الشرعيين لتياره, الجيل القديم كانت خياناته موجة فأصبحت نهج, لازمته الى يومنا هذا, فانحسرت فيه هوية الأنتماء والولاء الوطني, واصبحت السلطات والثروات وطناً له, اكتسب الأنحراف بين اطرافه قوة العادة, فأصبحت غير قادرة على مراجعة وتقييم مرحلتها, ثم التصارح والتصالح مع بعضها, فأكتملت جاهزيتها للسقوط, في مستنقع الفساد في المنطقة الخضراء. 4 ــ احزاب الجيل المستهلك, جمعتها المنافع الفئوية وفرقتها الكراهية, لكن التبعية وحدتها في نظام للتحاصص, تحت خيمة اغلبية شيعية, لا تعنيها القيم الوطنية والأنسانية, بمقدار ما تمتلكه من السلطات والثروات, واشباع ساديتها الذكورية, في فصل جسد المرأة عن روحها ثم افتراسه, فسقطت في مستنقع فضائحها الأخلاقية والأجتماعية, وسقط معها كامل حثالات العملية السياسية, الجيل الجديد الذي نشأ من خارج, التكوين الأيديولوجي لتلك الكيانات المتآكلة منفصلاً عنها, وكأمتداد لتاريخ اجداده, جاء مرتبطاً بذاته, لا يحمل اصابات الأنتهازية والوصولية والنفعية, لجيل الأحزاب التي سبقته, ان سلمية الهتاف "نريد وطن", وبسالة ثوار الأول من تشرين طريقه, انه جيل آخر سيعيد الحياة, الى حاضر ومستقبل العراقيين, ويضع نقاط الحق على حروف الحقيقة العراقية. ......
#مفترق
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712060
الحوار المتمدن
حسن حاتم المذكور - على مفترق جيلين
علي الزاغيني : صحفيون بين جيلين
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني صدر مؤخراً عن دار الاسدي للطباعة الفنية الجزء الثاني من موسوعة ( صحفيون بين جيلين ) للاستاذ صادق فرج التميمي ، تقع الموسوعة في 987 صفحة ، بالقياس 29 سم × 21 سم ، الغلاف من تصميم الاستاذ جعفر العبادي واخرجها فنياً نظر للتصميم ، قبل التمهيد كتب الاستاذ فرج التميمي ( مرحبا بك في موسوعة – صحفيون بين جيلين بجزءها الثاني واتمنى ان لاتندموا على اقتنائكم لها ).صحفيون بين جيلين موسوعة تم تدوينها بقصد التعريف بين جيلين من الصحفيين ، وقد تم تداول اسماء الصحفيين والاعلاميين الواردة في الموسوعة بجزءها الثاني ، حسب الحروف الابجدية وسنة الولادة للجميع بغض النظر عن الاسماء والعناوين.في التمهيد لموسوعة صحفيون بين جيلين كتب الاستاذ التميمي ، في زمن قريب مضى حيث العنوان الكبيرهوالوطن ، كان القلم يُسطر كلمات كأزهار القرنفل والكاردينا والياسمين ، حيث الامن قائم والقانون سائد ، على الرغم من ان الاعلام القائم انذاك كان اعلاماً مركزياً لا أحد يجرأ في التعبير عن رأيه الحُر إلا اولئك الذين اختاروا التصدي بأقلامهم ، لما مُنحرف فرحلوا هم وأقلامهم الى عليين ..وما ان داست أقدام الاحتلال الامريكي تراب العراق ، ومنه تراب بغداد في 9/4/2003 ، تشظى تراب ، وتشظى معه الناس ، وتشظت معه الاقلام ، مابين مؤيد لما جرى ويجري ، وحائرلايعرف ماذا يفعل ، ومابيت تائه وغيرآبه ولا مهتم ، أو بين غافل أو جاهل ، وهولا يدري ما الذي يفعله الاحتلال ، وكأن العراق لايعنيه أمره، وصار الصحفيون والاعلاميون هم وأقلامهم على موعد جديد من التاريخ ، حيث ظلت بعض الاقلام وطنية ، واخرى ظلت الطريق الى حيث يريد المحتل ويخطط .وفي هذا السياق برز صحفيون وإعلاميون مازالوا عالقين في الذاكرة ، وهم من حملة الرسائل الروحية والفكرية والاخلاقية سلاحهم القلم والكتابة ، وشجاعتهم الالهام والوعي والادراك لكل مفاهيم الحياة الانسانية المتحضرة ، حيث التاج هو الوطن ، لكن ما يؤسف ان تجد هكذا اناس رساليون في عتمة مُجتمع اغرقه الجهل والضلال والفساد والنفاق .من هنا ستكون مُهمة الاقلام الشابة ، الصحفية والاعلامية صعبة إن لم تع مايدور من حولها من دسائس ومؤامرات تستهدف الوطن وناس الوطن ، لعرقلة صياغة سردية وطنية حقيقية قادرة على تسوية الانقسامات الطائفية ، وسرديات تأريخية مختلفة حول ماهيَة عراق المستقبل ، أو ما ينبغي ان يكون عليه من خلال جمع الناس ضمن مبدأ وطني واحد وشامل يتعزز ويتكاتف الجميع .لقد كتب عن موسوعة صحفيون بين جيلين العديد من الاعلاميين والصحفيين وليس باستطاعتنا هنا ان نذكرهم جميعا لكثرة اعدادهم ، لكن الاستاذ صادق التميمي اختار من بين الصحفيين والاعلاميين الذين كتبوا سواء في الصحف والمجلات او المواقع الالكترونية او على صفحات التواصل الاجتماعي كلمة للزملاء ( الدكتور جهاد العكيلي ومحمد صالح البرزنجي ) لتكون كلماتهم على الغلاف الخارجي للموسوعة وهذا ما منحها رونق رائع .تعتبر موسوعة (صحفيون بين جيلين ) بأجزاءها من الكتب المهمة التي سلطت الضوء على الصحفيين والاعلاميين الذين كان لهم الدور الكبير في الصحافة العراقية وهذا ما عمل عليه الاستاذ صادق فرج التميمي مما كلفه الجهد والتعب وسهر الليالي والاتصالات الممستمرة مع زملائه داخل وخارج الوطن لتكون الموسوعة تظم السيرة الذاتية لاغلب زملائه الصحفيين والاعلاميين لمراحل مهمة من تاريخ العراق ولاسيما مرحلة مابعد الاحتلال الامريكي سنة 2003 التي تعتبر نقطة تحول مهمة في تأريخ العراق .ان تدوين هذا الكم الهائل من السيرة الذاتية يتطلب جهداً شاقاً ونفس طويل و ......
#صحفيون
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721142
#الحوار_المتمدن
#علي_الزاغيني صدر مؤخراً عن دار الاسدي للطباعة الفنية الجزء الثاني من موسوعة ( صحفيون بين جيلين ) للاستاذ صادق فرج التميمي ، تقع الموسوعة في 987 صفحة ، بالقياس 29 سم × 21 سم ، الغلاف من تصميم الاستاذ جعفر العبادي واخرجها فنياً نظر للتصميم ، قبل التمهيد كتب الاستاذ فرج التميمي ( مرحبا بك في موسوعة – صحفيون بين جيلين بجزءها الثاني واتمنى ان لاتندموا على اقتنائكم لها ).صحفيون بين جيلين موسوعة تم تدوينها بقصد التعريف بين جيلين من الصحفيين ، وقد تم تداول اسماء الصحفيين والاعلاميين الواردة في الموسوعة بجزءها الثاني ، حسب الحروف الابجدية وسنة الولادة للجميع بغض النظر عن الاسماء والعناوين.في التمهيد لموسوعة صحفيون بين جيلين كتب الاستاذ التميمي ، في زمن قريب مضى حيث العنوان الكبيرهوالوطن ، كان القلم يُسطر كلمات كأزهار القرنفل والكاردينا والياسمين ، حيث الامن قائم والقانون سائد ، على الرغم من ان الاعلام القائم انذاك كان اعلاماً مركزياً لا أحد يجرأ في التعبير عن رأيه الحُر إلا اولئك الذين اختاروا التصدي بأقلامهم ، لما مُنحرف فرحلوا هم وأقلامهم الى عليين ..وما ان داست أقدام الاحتلال الامريكي تراب العراق ، ومنه تراب بغداد في 9/4/2003 ، تشظى تراب ، وتشظى معه الناس ، وتشظت معه الاقلام ، مابين مؤيد لما جرى ويجري ، وحائرلايعرف ماذا يفعل ، ومابيت تائه وغيرآبه ولا مهتم ، أو بين غافل أو جاهل ، وهولا يدري ما الذي يفعله الاحتلال ، وكأن العراق لايعنيه أمره، وصار الصحفيون والاعلاميون هم وأقلامهم على موعد جديد من التاريخ ، حيث ظلت بعض الاقلام وطنية ، واخرى ظلت الطريق الى حيث يريد المحتل ويخطط .وفي هذا السياق برز صحفيون وإعلاميون مازالوا عالقين في الذاكرة ، وهم من حملة الرسائل الروحية والفكرية والاخلاقية سلاحهم القلم والكتابة ، وشجاعتهم الالهام والوعي والادراك لكل مفاهيم الحياة الانسانية المتحضرة ، حيث التاج هو الوطن ، لكن ما يؤسف ان تجد هكذا اناس رساليون في عتمة مُجتمع اغرقه الجهل والضلال والفساد والنفاق .من هنا ستكون مُهمة الاقلام الشابة ، الصحفية والاعلامية صعبة إن لم تع مايدور من حولها من دسائس ومؤامرات تستهدف الوطن وناس الوطن ، لعرقلة صياغة سردية وطنية حقيقية قادرة على تسوية الانقسامات الطائفية ، وسرديات تأريخية مختلفة حول ماهيَة عراق المستقبل ، أو ما ينبغي ان يكون عليه من خلال جمع الناس ضمن مبدأ وطني واحد وشامل يتعزز ويتكاتف الجميع .لقد كتب عن موسوعة صحفيون بين جيلين العديد من الاعلاميين والصحفيين وليس باستطاعتنا هنا ان نذكرهم جميعا لكثرة اعدادهم ، لكن الاستاذ صادق التميمي اختار من بين الصحفيين والاعلاميين الذين كتبوا سواء في الصحف والمجلات او المواقع الالكترونية او على صفحات التواصل الاجتماعي كلمة للزملاء ( الدكتور جهاد العكيلي ومحمد صالح البرزنجي ) لتكون كلماتهم على الغلاف الخارجي للموسوعة وهذا ما منحها رونق رائع .تعتبر موسوعة (صحفيون بين جيلين ) بأجزاءها من الكتب المهمة التي سلطت الضوء على الصحفيين والاعلاميين الذين كان لهم الدور الكبير في الصحافة العراقية وهذا ما عمل عليه الاستاذ صادق فرج التميمي مما كلفه الجهد والتعب وسهر الليالي والاتصالات الممستمرة مع زملائه داخل وخارج الوطن لتكون الموسوعة تظم السيرة الذاتية لاغلب زملائه الصحفيين والاعلاميين لمراحل مهمة من تاريخ العراق ولاسيما مرحلة مابعد الاحتلال الامريكي سنة 2003 التي تعتبر نقطة تحول مهمة في تأريخ العراق .ان تدوين هذا الكم الهائل من السيرة الذاتية يتطلب جهداً شاقاً ونفس طويل و ......
#صحفيون
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721142
الحوار المتمدن
علي الزاغيني - صحفيون بين جيلين
محمد بلمزيان : حدود الإلتقاء والإختلاف بين جيلين
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان أحيانا يحاول المرء أن يطرح بعض الأسئلة على نفسه في شكل مونولوغ داخلي لعله يجد بعض الأجوبة عنها ، قبل أن يبادر الى طرحها للعموم كمنشور في صيغة معينة، وكثيرة هي القضايا التي تستأثر باهمام الملاحظ والمتتبع للشأن الثقافي كيف كانت بالأمس القريب أو البعيد وكيفما استحال اليوم، والمفارقة الغريبة حينما نستخلص من هذه القراءة أو المقارنة السريعة الى ، واقع الهبوط مخيف في الأنشطة الثقافية والعزوف الكبير للشباب عن الفعل الثقافي، وقد حاولت في تدوينة لي على الففيسبوك إثارة هذه النقطة في صيغة سؤال اشكالي حول تراجع الفعل الثقافي بين الأمس واليوم ، بالرغم من توافر شروط ممارسة الفعل الثقافي حاليا، مع وجود قاعات مريحة وتجهيزات في المستوى تليق بممارسة الفعل الثقافي في مختلف تجلياته المعرفية والفنية، مقارنة مع الماضي حيث تكاد تنعدم هذه الشروط، ومع ذلك كان الشأن الثقافي يكتسي أهمية خاصة لدى النشطاء الشباب الذين يحاولون من خلال التئام إطارات وجمعيات لطرح أسئلة ذات خصوصية ثقافية، ومواضيع فكرية وفلسفية وفنية وغير ذلك من المواضيع التي تستنفر العقل الجماعي من أجل جذب المهتمين والحضور وتحفيزهم على السجال والبحث الدائم عن الأسئلة التي تؤرق الساحة الثقافية.فهل الأمر يتعلق بسؤال قديم جديد يتعلق بأزمة الثقافة؟ أم بثقافة الأزمة؟خلال سنوات التسعينات من القرن الماضي كنت قد طرحت هذا السؤال في خصم سياق اجتماعي وسياسي مغاير، ولعل هذا السؤال في اعتقادي ما يزال يراوح مكانه، بل ويجد التربة للإنتعاش في زمن انتشار مواقع التواصل الإجتماعي بهذا الشكل الهائل، حيث أصبح البحث عن المعلومة سهلا ومتاحا بشكل كبير،والقدرة على اكتساب المعارف في شتى الميادين وبتكلفة يسيرة جدا، مع ما توفره هذا الأخطبوط الإعلامي الجديد من مزايا السرعة والتنوع المعرفي، لكن للأسف في اعتقادي ما يزال سؤال أزمة الثقافة يكتسي مشروعيته في ظل الوضعية الحالية بالرغم من كل هذه المستجدات التقنية المعرفية الهائلة. خاصة وأن التكلفة المادية التي كان يمكن أن يتحجج بها البعض خلال السنوات الماضية ليست واردة الآن،’ ومع ذلك نلاحظ هذه الفجوة الكبيرة التي تفصل بين تلك المكتسبات المهمة التي حققها الشان الثقافي في الماضي وبين هذا الإنحطاط المريب الذي أصبح يكتسح جميع المجالاتن فيما يشبه انكسارا حادا في المنظومة المعرفية والفكرية للجيل الحالي.في خلاصة شديدة يمكن القول بأن ثمة اختلاف واضح في طبيعة الإهتمامات والميول بين الأجيال، وإذا كان جيلنا كان يتجه نحو استهلاك منتوج ثقافي يخاطب العقل والذهن بشكل يفوق ما يخاطب الوجدان والعواطف، وذلك لضرورات اكتساب المعارف ومراكمة المعارف لعلها تجيب عن أسئلة ذلك الواقع الإجتماعي، فإن توجهات الجيل الحالي تكاد تتخذ مسارا آخر وفق عقلية جديدة منسجمة مع ثقافة سريعة تتغيى البحث عن ثقافة نمطية في المظهر والمأكل وحتى في طريقة التفكير والتعاطي مع ما ينتصب في الواقع من قضايا الأمر الذي يحدث شرخا واضحا في جدار الحوار بين الجيلين أو سوء تفاهم في مقاربة وتحليل أو حتى فهم الكثير من القضايا وكيفية التعامل معها، فليس الأم وليد انتقال الوضع من مجتمع صناعي الى مجتمع المعرفة كما فهم بعض القراء في تفاعله مع تدوينتي لسبب بسيط هو أننا ما نزال مجتمعا استهلاكيا ولم نصل بعد الى ما طذهب اليه في تدوينته التي ربما تنسجم مع يعيشه الغرب، أو ما ذهب اليه متفاعل ثان حينما ركز على أن الإشعاع الموجود حاليا يفوق ما كان سائدا وهو اعتقاد خاطيء ومجرد وهم و ......
#حدود
#الإلتقاء
#والإختلاف
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738568
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان أحيانا يحاول المرء أن يطرح بعض الأسئلة على نفسه في شكل مونولوغ داخلي لعله يجد بعض الأجوبة عنها ، قبل أن يبادر الى طرحها للعموم كمنشور في صيغة معينة، وكثيرة هي القضايا التي تستأثر باهمام الملاحظ والمتتبع للشأن الثقافي كيف كانت بالأمس القريب أو البعيد وكيفما استحال اليوم، والمفارقة الغريبة حينما نستخلص من هذه القراءة أو المقارنة السريعة الى ، واقع الهبوط مخيف في الأنشطة الثقافية والعزوف الكبير للشباب عن الفعل الثقافي، وقد حاولت في تدوينة لي على الففيسبوك إثارة هذه النقطة في صيغة سؤال اشكالي حول تراجع الفعل الثقافي بين الأمس واليوم ، بالرغم من توافر شروط ممارسة الفعل الثقافي حاليا، مع وجود قاعات مريحة وتجهيزات في المستوى تليق بممارسة الفعل الثقافي في مختلف تجلياته المعرفية والفنية، مقارنة مع الماضي حيث تكاد تنعدم هذه الشروط، ومع ذلك كان الشأن الثقافي يكتسي أهمية خاصة لدى النشطاء الشباب الذين يحاولون من خلال التئام إطارات وجمعيات لطرح أسئلة ذات خصوصية ثقافية، ومواضيع فكرية وفلسفية وفنية وغير ذلك من المواضيع التي تستنفر العقل الجماعي من أجل جذب المهتمين والحضور وتحفيزهم على السجال والبحث الدائم عن الأسئلة التي تؤرق الساحة الثقافية.فهل الأمر يتعلق بسؤال قديم جديد يتعلق بأزمة الثقافة؟ أم بثقافة الأزمة؟خلال سنوات التسعينات من القرن الماضي كنت قد طرحت هذا السؤال في خصم سياق اجتماعي وسياسي مغاير، ولعل هذا السؤال في اعتقادي ما يزال يراوح مكانه، بل ويجد التربة للإنتعاش في زمن انتشار مواقع التواصل الإجتماعي بهذا الشكل الهائل، حيث أصبح البحث عن المعلومة سهلا ومتاحا بشكل كبير،والقدرة على اكتساب المعارف في شتى الميادين وبتكلفة يسيرة جدا، مع ما توفره هذا الأخطبوط الإعلامي الجديد من مزايا السرعة والتنوع المعرفي، لكن للأسف في اعتقادي ما يزال سؤال أزمة الثقافة يكتسي مشروعيته في ظل الوضعية الحالية بالرغم من كل هذه المستجدات التقنية المعرفية الهائلة. خاصة وأن التكلفة المادية التي كان يمكن أن يتحجج بها البعض خلال السنوات الماضية ليست واردة الآن،’ ومع ذلك نلاحظ هذه الفجوة الكبيرة التي تفصل بين تلك المكتسبات المهمة التي حققها الشان الثقافي في الماضي وبين هذا الإنحطاط المريب الذي أصبح يكتسح جميع المجالاتن فيما يشبه انكسارا حادا في المنظومة المعرفية والفكرية للجيل الحالي.في خلاصة شديدة يمكن القول بأن ثمة اختلاف واضح في طبيعة الإهتمامات والميول بين الأجيال، وإذا كان جيلنا كان يتجه نحو استهلاك منتوج ثقافي يخاطب العقل والذهن بشكل يفوق ما يخاطب الوجدان والعواطف، وذلك لضرورات اكتساب المعارف ومراكمة المعارف لعلها تجيب عن أسئلة ذلك الواقع الإجتماعي، فإن توجهات الجيل الحالي تكاد تتخذ مسارا آخر وفق عقلية جديدة منسجمة مع ثقافة سريعة تتغيى البحث عن ثقافة نمطية في المظهر والمأكل وحتى في طريقة التفكير والتعاطي مع ما ينتصب في الواقع من قضايا الأمر الذي يحدث شرخا واضحا في جدار الحوار بين الجيلين أو سوء تفاهم في مقاربة وتحليل أو حتى فهم الكثير من القضايا وكيفية التعامل معها، فليس الأم وليد انتقال الوضع من مجتمع صناعي الى مجتمع المعرفة كما فهم بعض القراء في تفاعله مع تدوينتي لسبب بسيط هو أننا ما نزال مجتمعا استهلاكيا ولم نصل بعد الى ما طذهب اليه في تدوينته التي ربما تنسجم مع يعيشه الغرب، أو ما ذهب اليه متفاعل ثان حينما ركز على أن الإشعاع الموجود حاليا يفوق ما كان سائدا وهو اعتقاد خاطيء ومجرد وهم و ......
#حدود
#الإلتقاء
#والإختلاف
#جيلين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738568
الحوار المتمدن
محمد بلمزيان - حدود الإلتقاء والإختلاف بين جيلين