علي الأمين السويد : ثورتان في سورية لا ثورة واحدة
#الحوار_المتمدن
#علي_الأمين_السويد عندما قامت الثورة السورية اتفقت السعودية و قطر من حيث المبدأ على نصرة الشعب السوري و اسقاط نظام الأسد، لكن سرعان ما نشب الخلاف بين قيادتي البلدين بسبب القضية السورية.فالسعودية تريد اسقاط النظام و تحقيق أهداف الثورة كما يريدها الشعب السوري الذي فجرها.بينما قطر اعتبرت أن الشعب السوري هو جماعة الاخوان المسلمين فقط وقررت أنه إما أن ينتصر الاخوان المسلمون أو ليبقى بشار الاسد في السلطة. ولأجل تحقيق أهدافها، قامت قطر بدفع عشرة أضعاف ما دفعه السعوديون الذين دفعوا لدعم الثورة الشعبية فقط واشترت ذمم قادة الفصائل الارهابية و المتأسلمة و قضت على الجيش الحر فعليا و ابقت على اسمه شكليا بمساعدة تركيا. بطريقة أو بأخرى خرجت السعودية من المنافسة التفصيلية و ذهبت للعب دور صاحب التوقيع الاخير الذي لن يتم شيء دون موافقته مهما حاصت او لاصت قطر و مهما دفعت من مال لابي عمشة أو أبي حطبة. كل التطبيل الان لتركيا التي تعتبر و اجهة قطر واصبحت القرد الذي يقود الدب. و بما أنه قد فشل الاخوان المسلمون في الانتصار على النظام فقد جاء دور تثبيت النظام بهمة قطر و تركيا. إلا أن هذا لن يحدث لأن همة الشعب السوري لم تنطفئ و لأن جرائم النظام الاسدي أعظم من أن يتغاضى عنها المجتمع الدولي و لان القلم مازال بيد السعودية. حاليا ليس للشعب دور سوى الترقب و الدعاء و التمني و الحقيقة بأن الشعب هو من ارتضى لنفسه هذا الدور بعد اعتماده الخيارات الخاطئة بتقديم كل ماهو غوغائي و اسلاماوي على كل ما هوي وطني و ثوري. أخيرا و باختصار يمكن القول بأنه تفجرت ثورتان في سورية. ثورة ضد نظام الاسد و ثورة ضد من ثار ضد نظام الاسد بقيادة الاخوان المسلمين متأخرة خطوة واحدة عن الاولى هدفت الى " إما للاخوان أو لبيت الاسد" و للشعب السوري الالم و المعاناة فقط. ......
#ثورتان
#سورية
#ثورة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689058
#الحوار_المتمدن
#علي_الأمين_السويد عندما قامت الثورة السورية اتفقت السعودية و قطر من حيث المبدأ على نصرة الشعب السوري و اسقاط نظام الأسد، لكن سرعان ما نشب الخلاف بين قيادتي البلدين بسبب القضية السورية.فالسعودية تريد اسقاط النظام و تحقيق أهداف الثورة كما يريدها الشعب السوري الذي فجرها.بينما قطر اعتبرت أن الشعب السوري هو جماعة الاخوان المسلمين فقط وقررت أنه إما أن ينتصر الاخوان المسلمون أو ليبقى بشار الاسد في السلطة. ولأجل تحقيق أهدافها، قامت قطر بدفع عشرة أضعاف ما دفعه السعوديون الذين دفعوا لدعم الثورة الشعبية فقط واشترت ذمم قادة الفصائل الارهابية و المتأسلمة و قضت على الجيش الحر فعليا و ابقت على اسمه شكليا بمساعدة تركيا. بطريقة أو بأخرى خرجت السعودية من المنافسة التفصيلية و ذهبت للعب دور صاحب التوقيع الاخير الذي لن يتم شيء دون موافقته مهما حاصت او لاصت قطر و مهما دفعت من مال لابي عمشة أو أبي حطبة. كل التطبيل الان لتركيا التي تعتبر و اجهة قطر واصبحت القرد الذي يقود الدب. و بما أنه قد فشل الاخوان المسلمون في الانتصار على النظام فقد جاء دور تثبيت النظام بهمة قطر و تركيا. إلا أن هذا لن يحدث لأن همة الشعب السوري لم تنطفئ و لأن جرائم النظام الاسدي أعظم من أن يتغاضى عنها المجتمع الدولي و لان القلم مازال بيد السعودية. حاليا ليس للشعب دور سوى الترقب و الدعاء و التمني و الحقيقة بأن الشعب هو من ارتضى لنفسه هذا الدور بعد اعتماده الخيارات الخاطئة بتقديم كل ماهو غوغائي و اسلاماوي على كل ما هوي وطني و ثوري. أخيرا و باختصار يمكن القول بأنه تفجرت ثورتان في سورية. ثورة ضد نظام الاسد و ثورة ضد من ثار ضد نظام الاسد بقيادة الاخوان المسلمين متأخرة خطوة واحدة عن الاولى هدفت الى " إما للاخوان أو لبيت الاسد" و للشعب السوري الالم و المعاناة فقط. ......
#ثورتان
#سورية
#ثورة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689058
الحوار المتمدن
علي الأمين السويد - ثورتان في سورية لا ثورة واحدة
سعد الله مزرعاني : ثورتان وفرز عاجل
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني «... لنقل إلهُ الحبّ في القلب...أين، إذاً، إلهُ الاحتقار؟إن احتقاري للذي يحصل يكفي لتجفيف كلِّ البحار»محمد العبد الله، «بعد قليل من الحبّ...»قد يتبادر من خلال العنوان أن ترسُّخ قدرة منظومة السلطة في القبض على مصائر لبنان وشعبه (وما قاد إليه ذلك من أزمة كوارث مدمّرة متواصلة)، يحتاج إلى ثورتين، على الأقل، وليس إلى ثورة واحدة فقط. هذا صحيح، مبدئياً، بشكل مطلق. غير أن المقصود هنا الإشارة الى ما يشهده الوضع اللبناني، حيال تلك الأزمة، من بروز ثورتين متداخلتين بمضمون وبأهداف مختلفة إزاء عملية التغيير المنشودة لإيجاد حلّ لتلك الأزمة الطاحنة التي سببها نظام البورجوازية الكبرى، بواسطة أداته وهي سلطة منظومة التحاصص الطائفي، ومن خلال الفساد والنهب والهدر والإفلات من المحاسبة والتبعية...طاولت الأزمة بأتونها الملتهب، وعبر مآسٍ وخسائر كوارثية، الأكثرية العظمى من اللبنانيين. هي سحقت الطبقات الفقيرة. أبادت، تقريباً، الطبقة الوسطى، بكامل درجاتها. حتى فئة الـ 1 في المئة من أصحاب الملايين والمليارات ممن جنوا ثرواتهم بالسرقة والنهب، تأثرت سلبياً، بما طرأ على رخائها، من عدم الاستقرار والتوترات الأمنية والاجتماعية ومن سوء الظن من قبل الناس بها مقروناً بالشتائم دائماً، وبالمطاردة أحياناً،... ما حال دون قدرتها، نسبياً، على التمتع بثرواتها (على صعيد المظاهر والوجاهة والبهورة والفشط...).في امتداد ذلك، كان تحرك قسم واسع من ملايين المتضررين أمراً طبيعياً (والعكس غير طبيعي!). وقد بدت حركة الاحتجاج واعدة في البدايات. هي جذبت لفترة، مئات الآلاف في العاصمة والمناطق. لكن، منذ البدايات أيضاً، تبين أن ثمة قوى مؤثرة خارجية وداخلية تدير، بالتداخل مع حركة الاحتجاج العفوية والطبيعية، وبمحاولة استخدامها بشكل تصاعدي، حراكاً آخر يحمل أجندة سياسية داخلية وإقليمية مترابطة، ما لبثت أن تبلورت تباعاً، وبشكل مباشر، لتبلغ مستوى بارزاً وحاداً ومؤثراً في المرحلة الراهنة. تبين، فعلياً، لكل متابع أن في ساحة الاحتجاج ثورتين: الأولى شعبية: داخلية بالدرجة الأولى، حرّضتها الخسائر المخيفة التي أصابت الأكثرية الساحقة من اللبنانيين ودفعت ولا تزال المزيد منهم إلى درجة الفقر والعوز والجوع والقلق والقهر ومخاطر هائلة في حقول الصحة والبيئة والتعليم والخدمات والأمن....بيد أن ثوار هذه الفئة افتقروا، إلى أبسط عناصر وشروط النجاح في تحركهم: البرنامج والأولويات والخطة والقيادة! ليس الأمر على هذا النحو في "الثورة" الأخرى التي كانت تتقدم فيما تتراجع الأولى، وعلى حسابها بالتأكيد. والواقع أن عمومية الشعارات (ومنها "كلن يعني كلن")، وكذلك غياب البرنامج والأولويات والقيادة، كانت أمراً مقصوداً لكي تُخلي "الثورة الشعبية" (الأولى) بشعاراتها العامة ومطالبها الاقتصادية والاجتماعية والإدارية... المكان "للثورة الثانية"، بشعاراتها السياسية المباشرة وبقيادتها التي كان السفراء (السفيرات!) أبرز نجومها، وبأولوياتها التي ما لبثت أن تبلورت في شعار "الحياد الناشط" الذي أطلقه البطرك الراعي. و"الحياد" هذا، وهو، في الحقيقة، الاسم الحركي للتطبيع مع العدو بعد إنهاء المقاومة وسحب سلاحها ومحاكمتها بالمسؤولية عن أزمة الانهيار الجهنمية التي يعاني من أهوالها ملايين اللبنانيين!لا اسم آخر للثورة الثانية سوى "الثورة المضادة". وهي النموذج اللبناني لما انتهت إليه ثورة الشعب السوداني المغدورة، والتي سقطت قيادتها العسكرية، عن سابق تحضير وتدبير، في أحضان واشنطن وتل أبيب، وكان قرارها الأول: التطبيع مع العدو ال ......
#ثورتان
#وفرز
#عاجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728211
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني «... لنقل إلهُ الحبّ في القلب...أين، إذاً، إلهُ الاحتقار؟إن احتقاري للذي يحصل يكفي لتجفيف كلِّ البحار»محمد العبد الله، «بعد قليل من الحبّ...»قد يتبادر من خلال العنوان أن ترسُّخ قدرة منظومة السلطة في القبض على مصائر لبنان وشعبه (وما قاد إليه ذلك من أزمة كوارث مدمّرة متواصلة)، يحتاج إلى ثورتين، على الأقل، وليس إلى ثورة واحدة فقط. هذا صحيح، مبدئياً، بشكل مطلق. غير أن المقصود هنا الإشارة الى ما يشهده الوضع اللبناني، حيال تلك الأزمة، من بروز ثورتين متداخلتين بمضمون وبأهداف مختلفة إزاء عملية التغيير المنشودة لإيجاد حلّ لتلك الأزمة الطاحنة التي سببها نظام البورجوازية الكبرى، بواسطة أداته وهي سلطة منظومة التحاصص الطائفي، ومن خلال الفساد والنهب والهدر والإفلات من المحاسبة والتبعية...طاولت الأزمة بأتونها الملتهب، وعبر مآسٍ وخسائر كوارثية، الأكثرية العظمى من اللبنانيين. هي سحقت الطبقات الفقيرة. أبادت، تقريباً، الطبقة الوسطى، بكامل درجاتها. حتى فئة الـ 1 في المئة من أصحاب الملايين والمليارات ممن جنوا ثرواتهم بالسرقة والنهب، تأثرت سلبياً، بما طرأ على رخائها، من عدم الاستقرار والتوترات الأمنية والاجتماعية ومن سوء الظن من قبل الناس بها مقروناً بالشتائم دائماً، وبالمطاردة أحياناً،... ما حال دون قدرتها، نسبياً، على التمتع بثرواتها (على صعيد المظاهر والوجاهة والبهورة والفشط...).في امتداد ذلك، كان تحرك قسم واسع من ملايين المتضررين أمراً طبيعياً (والعكس غير طبيعي!). وقد بدت حركة الاحتجاج واعدة في البدايات. هي جذبت لفترة، مئات الآلاف في العاصمة والمناطق. لكن، منذ البدايات أيضاً، تبين أن ثمة قوى مؤثرة خارجية وداخلية تدير، بالتداخل مع حركة الاحتجاج العفوية والطبيعية، وبمحاولة استخدامها بشكل تصاعدي، حراكاً آخر يحمل أجندة سياسية داخلية وإقليمية مترابطة، ما لبثت أن تبلورت تباعاً، وبشكل مباشر، لتبلغ مستوى بارزاً وحاداً ومؤثراً في المرحلة الراهنة. تبين، فعلياً، لكل متابع أن في ساحة الاحتجاج ثورتين: الأولى شعبية: داخلية بالدرجة الأولى، حرّضتها الخسائر المخيفة التي أصابت الأكثرية الساحقة من اللبنانيين ودفعت ولا تزال المزيد منهم إلى درجة الفقر والعوز والجوع والقلق والقهر ومخاطر هائلة في حقول الصحة والبيئة والتعليم والخدمات والأمن....بيد أن ثوار هذه الفئة افتقروا، إلى أبسط عناصر وشروط النجاح في تحركهم: البرنامج والأولويات والخطة والقيادة! ليس الأمر على هذا النحو في "الثورة" الأخرى التي كانت تتقدم فيما تتراجع الأولى، وعلى حسابها بالتأكيد. والواقع أن عمومية الشعارات (ومنها "كلن يعني كلن")، وكذلك غياب البرنامج والأولويات والقيادة، كانت أمراً مقصوداً لكي تُخلي "الثورة الشعبية" (الأولى) بشعاراتها العامة ومطالبها الاقتصادية والاجتماعية والإدارية... المكان "للثورة الثانية"، بشعاراتها السياسية المباشرة وبقيادتها التي كان السفراء (السفيرات!) أبرز نجومها، وبأولوياتها التي ما لبثت أن تبلورت في شعار "الحياد الناشط" الذي أطلقه البطرك الراعي. و"الحياد" هذا، وهو، في الحقيقة، الاسم الحركي للتطبيع مع العدو بعد إنهاء المقاومة وسحب سلاحها ومحاكمتها بالمسؤولية عن أزمة الانهيار الجهنمية التي يعاني من أهوالها ملايين اللبنانيين!لا اسم آخر للثورة الثانية سوى "الثورة المضادة". وهي النموذج اللبناني لما انتهت إليه ثورة الشعب السوداني المغدورة، والتي سقطت قيادتها العسكرية، عن سابق تحضير وتدبير، في أحضان واشنطن وتل أبيب، وكان قرارها الأول: التطبيع مع العدو ال ......
#ثورتان
#وفرز
#عاجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728211
الحوار المتمدن
سعد الله مزرعاني - ثورتان وفرز عاجل!
عزالدين معزة : الجزائر وفيتنام جمعتهما ثورتان كبيرتان وفرقتهما التنمية وسوء التسيير
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة طرح علي أحد الأصدقاء في مواقع التواصل الاجتماعي ما يلي: "دولة فيتنام عرفت حربا قاسية وقد قصف الأمريكيون عاصمتها سايغون، وغزاها الفرنسيون قبل الأمريكان، فلماذا استطاعت النخبة والأكاديميون الفيتنام نقل الموروث الثوري للأجيال وجعلوا منه دعامة أساسية لبناء الوطن، أما نحن فقد فشلت النخبة السياسية والأكاديميون في تحقيق ازدهار الدولة الجزائرية؟"من حق أي جزائري أن يقارن وطنه بالدول التي قدمت تضحيات كبيرة من أجل نيل استقلالها، حيث بلغت خسائر الفيتناميين خلال حربهم ضد الولايات المتحدة الأمريكية التي استمرت من 1965 إلى غاية 1973 أكثر من مليون قتيل وثلاثة ملايين جريح ونحو 13 مليون لاجئ، بالمقابل بلغت خسائر الجزائريين في ثورتهم ضد الاحتلال الاستيطاني الهمجي البربري 1,5 مليون شهيد. وبعد التحرر من الاستعمار، شرعت الدولتان في رحلة التنمية والنهضة وتحقيق العيش الكريم لشعبيهما.أصبحت فيتنام من النمور الآسيوية وسارت على خطى مدروسة من الإنجازات على كل المستويات وسوت مشاكلها مع دول الجوار وحتى مع الولايات المتحدة الأمريكية، فاستطاعت خلال عشرين سنة من العمل المثمر أن تصبح من أقوى الاقتصاديات الصاعدة في العالم، وخفضت نسبة الفقر بنسبة كبيرة لتتفوق على الصين والهند والفلبين في هذا المجال، ويتوقع خبراء التنبؤات الاقتصادية أن يحتل الاقتصاد الفيتنامي المرتبة 21 عالميا بحلول عام 2025، وأن تتفوق فيتنام على النرويج وسنغافورة في عام 2050.فيتنام نموذج للدولة التي تعيش حالة سلم مع نفسها ومع الآخرين، فهي من بين الدول الأقل فسادا في العالم والأكثر انضباطا وجدية في العمل متبعة في ذلك سياسة براغماتية من أجل استجلاب المستثمرين وتحسين علاقاتها مع روسيا والصين ومع الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا كذلك.وهذه مقارنة بسيطة بين الجزائر وفيتنام: أولا: تفوق مساحة الجزائر سبع مرات مساحة فيتنام.ثانيا: تمتلك الجزائر احتياطيا ضخما من النفط والغاز الطبيعي حيث تحتل المركز التاسع عالميا من حيث عائدات النفط لدول الأوبك والمركز السابع في إنتاج الغاز في حين تأتي فيتنام في المرتبة السادسة والثلاثين عالميا في إنتاج النفط والمرتبة الخمسة والأربعين في إنتاج الغاز.ثالثا: عدد سكان الجزائر 44 مليون نسمة أما عدد سكان فيتنام 95 مليون نسمة وهو ما يعني انخفاض أعباء الإنفاق على الصحة والتعليم والخدمات في الجزائر مقارنة بفيتنام.رابعا: استقلت الجزائر سنة 1962 وفيتنام سنة 1975.خامسا: تتفوق الجزائر من حيث الإمكانات الجغرافية والاقتصادية على فيتنام في المجال الاقتصادي: تعد فيتنام الدولة رقم 49 في العالم من حيث حجم الناتج المحلي الإجمالي برقم يقارب 200 مليار دولار، وتأتي الجزائر متأخرة عنها بقرابة سبعة مراكز لتحتل المرتبة رقم 56 عالميا برقم يبلغ حوالي 170 مليار دولار. كما أن فيتنام نجحت في الفترة الأخيرة في جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية لتمويل أكثر من 3 آلاف مشروع برأس مال بلغ 13 مليار دولار بينما تعاني الجزائر اقتصاديا في الظرف الراهن نتيجة انخفاض أسعار المحروقات وتبلغ بها نسبة البطالة 12% بينما في فيتنام أقل من 2,5%. في ملف الأمن الغذائي يبلغ نصيب الفرد الفيتنامي اليومي 83 كيلوكالوري بينما في الجزائر تنخفض إلى ما دون 20 كيلوكالوري يوميا حسب إحصاء موقع World Country Facts. ومع انخفاض قيمة الدينار الجزائري في قانون المالية لسنة 2021، وارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية وانعكاسات جائحة كورونا على الاقتصاد الجزائري وارتفاع سعر الكيلوغرام من السردين إلى 1400 دج سوف تزداد نسبة ا ......
#الجزائر
#وفيتنام
#جمعتهما
#ثورتان
#كبيرتان
#وفرقتهما
#التنمية
#وسوء
#التسيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748461
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة طرح علي أحد الأصدقاء في مواقع التواصل الاجتماعي ما يلي: "دولة فيتنام عرفت حربا قاسية وقد قصف الأمريكيون عاصمتها سايغون، وغزاها الفرنسيون قبل الأمريكان، فلماذا استطاعت النخبة والأكاديميون الفيتنام نقل الموروث الثوري للأجيال وجعلوا منه دعامة أساسية لبناء الوطن، أما نحن فقد فشلت النخبة السياسية والأكاديميون في تحقيق ازدهار الدولة الجزائرية؟"من حق أي جزائري أن يقارن وطنه بالدول التي قدمت تضحيات كبيرة من أجل نيل استقلالها، حيث بلغت خسائر الفيتناميين خلال حربهم ضد الولايات المتحدة الأمريكية التي استمرت من 1965 إلى غاية 1973 أكثر من مليون قتيل وثلاثة ملايين جريح ونحو 13 مليون لاجئ، بالمقابل بلغت خسائر الجزائريين في ثورتهم ضد الاحتلال الاستيطاني الهمجي البربري 1,5 مليون شهيد. وبعد التحرر من الاستعمار، شرعت الدولتان في رحلة التنمية والنهضة وتحقيق العيش الكريم لشعبيهما.أصبحت فيتنام من النمور الآسيوية وسارت على خطى مدروسة من الإنجازات على كل المستويات وسوت مشاكلها مع دول الجوار وحتى مع الولايات المتحدة الأمريكية، فاستطاعت خلال عشرين سنة من العمل المثمر أن تصبح من أقوى الاقتصاديات الصاعدة في العالم، وخفضت نسبة الفقر بنسبة كبيرة لتتفوق على الصين والهند والفلبين في هذا المجال، ويتوقع خبراء التنبؤات الاقتصادية أن يحتل الاقتصاد الفيتنامي المرتبة 21 عالميا بحلول عام 2025، وأن تتفوق فيتنام على النرويج وسنغافورة في عام 2050.فيتنام نموذج للدولة التي تعيش حالة سلم مع نفسها ومع الآخرين، فهي من بين الدول الأقل فسادا في العالم والأكثر انضباطا وجدية في العمل متبعة في ذلك سياسة براغماتية من أجل استجلاب المستثمرين وتحسين علاقاتها مع روسيا والصين ومع الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا كذلك.وهذه مقارنة بسيطة بين الجزائر وفيتنام: أولا: تفوق مساحة الجزائر سبع مرات مساحة فيتنام.ثانيا: تمتلك الجزائر احتياطيا ضخما من النفط والغاز الطبيعي حيث تحتل المركز التاسع عالميا من حيث عائدات النفط لدول الأوبك والمركز السابع في إنتاج الغاز في حين تأتي فيتنام في المرتبة السادسة والثلاثين عالميا في إنتاج النفط والمرتبة الخمسة والأربعين في إنتاج الغاز.ثالثا: عدد سكان الجزائر 44 مليون نسمة أما عدد سكان فيتنام 95 مليون نسمة وهو ما يعني انخفاض أعباء الإنفاق على الصحة والتعليم والخدمات في الجزائر مقارنة بفيتنام.رابعا: استقلت الجزائر سنة 1962 وفيتنام سنة 1975.خامسا: تتفوق الجزائر من حيث الإمكانات الجغرافية والاقتصادية على فيتنام في المجال الاقتصادي: تعد فيتنام الدولة رقم 49 في العالم من حيث حجم الناتج المحلي الإجمالي برقم يقارب 200 مليار دولار، وتأتي الجزائر متأخرة عنها بقرابة سبعة مراكز لتحتل المرتبة رقم 56 عالميا برقم يبلغ حوالي 170 مليار دولار. كما أن فيتنام نجحت في الفترة الأخيرة في جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية لتمويل أكثر من 3 آلاف مشروع برأس مال بلغ 13 مليار دولار بينما تعاني الجزائر اقتصاديا في الظرف الراهن نتيجة انخفاض أسعار المحروقات وتبلغ بها نسبة البطالة 12% بينما في فيتنام أقل من 2,5%. في ملف الأمن الغذائي يبلغ نصيب الفرد الفيتنامي اليومي 83 كيلوكالوري بينما في الجزائر تنخفض إلى ما دون 20 كيلوكالوري يوميا حسب إحصاء موقع World Country Facts. ومع انخفاض قيمة الدينار الجزائري في قانون المالية لسنة 2021، وارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية وانعكاسات جائحة كورونا على الاقتصاد الجزائري وارتفاع سعر الكيلوغرام من السردين إلى 1400 دج سوف تزداد نسبة ا ......
#الجزائر
#وفيتنام
#جمعتهما
#ثورتان
#كبيرتان
#وفرقتهما
#التنمية
#وسوء
#التسيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748461
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - الجزائر وفيتنام جمعتهما ثورتان كبيرتان وفرقتهما التنمية وسوء التسيير
سليم نصر الرقعي : ثورتان في عقل الأمة ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي في الواقع الاسلامي، وخصوصًا الواقع العربي، هناك ثورتان فكريتان تتصاعدان يومًا بعد يوم، ثورتان على (الموروث الأصولي السلفي) وعلى (المؤسسة الدينية المذهبية) الموروثة التقليدية وعلى (الخطاب الديني) السائد (الفاشل) الذي يعزز الجمود وتعطيل العقل ويعزز الطقوسية الشكلانية على حساب الناحية الاخلاقية والروحانية !..... وهاتان الثورتان اللتان تعتلجان في صدر وعقل الأمة احداهما، في حقيقتها، ثورة (الحادية) ضد الاسلام ترتدي ثوب العلمانية والحداثة، والأخرى ثورة فكرية تحررية (ليبرالية) (اسلامية) نابعة من حب الاسلام والرغبة في تحريره من قبضة الاصولية الدينية السلفية والمذهبية والطائفية وقبضة الاسلام السياسي المنبثق عنها!، وهدفها هو تجديد فهمنا للاسلام بشكل عقلاني استنادًا لتعاليم ومبادئ وروح القرآن العظيم الذي (يهدي الى الرشد) و(يهدي للتي هي أقوم) خصوصًا فيما يتعلق ب(فقه الدولة المسلمة) الحديثة ودورها في تحقيق العدالة للسكان، وفي طريقتها لادارة الشأن العام وحفظ دين المجتمع المسلم، صاحب الدولة، بدون غلو ولا تفريط، ودون التغول على الحقوق الاساسية والحريات الشخصية للافراد!.... وموجة هذه الثورة الفكرية الاسلامية التحررية (الليبرالية) وصلت بكل هدوء الآن الى عقر معقل الاسلام الأول، (ارض الحرمين)!..ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة!. ......
#ثورتان
#الأمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752719
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي في الواقع الاسلامي، وخصوصًا الواقع العربي، هناك ثورتان فكريتان تتصاعدان يومًا بعد يوم، ثورتان على (الموروث الأصولي السلفي) وعلى (المؤسسة الدينية المذهبية) الموروثة التقليدية وعلى (الخطاب الديني) السائد (الفاشل) الذي يعزز الجمود وتعطيل العقل ويعزز الطقوسية الشكلانية على حساب الناحية الاخلاقية والروحانية !..... وهاتان الثورتان اللتان تعتلجان في صدر وعقل الأمة احداهما، في حقيقتها، ثورة (الحادية) ضد الاسلام ترتدي ثوب العلمانية والحداثة، والأخرى ثورة فكرية تحررية (ليبرالية) (اسلامية) نابعة من حب الاسلام والرغبة في تحريره من قبضة الاصولية الدينية السلفية والمذهبية والطائفية وقبضة الاسلام السياسي المنبثق عنها!، وهدفها هو تجديد فهمنا للاسلام بشكل عقلاني استنادًا لتعاليم ومبادئ وروح القرآن العظيم الذي (يهدي الى الرشد) و(يهدي للتي هي أقوم) خصوصًا فيما يتعلق ب(فقه الدولة المسلمة) الحديثة ودورها في تحقيق العدالة للسكان، وفي طريقتها لادارة الشأن العام وحفظ دين المجتمع المسلم، صاحب الدولة، بدون غلو ولا تفريط، ودون التغول على الحقوق الاساسية والحريات الشخصية للافراد!.... وموجة هذه الثورة الفكرية الاسلامية التحررية (الليبرالية) وصلت بكل هدوء الآن الى عقر معقل الاسلام الأول، (ارض الحرمين)!..ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة!. ......
#ثورتان
#الأمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752719
الحوار المتمدن
سليم نصر الرقعي - ثورتان في عقل الأمة!؟