الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وسيم بنيان : برزخ الصمت والبوح
#الحوار_المتمدن
#وسيم_بنيان هل أكتب ما مكتوب؟حين اريد الكتابة كيف اتخلص من الشلل الرابض بين الحرف الاول، واخر نقطة؟ويالها من جدلية ذهنية ليست ابدا بلهاء.ذلك الشلل الصحي الغارق ببحور خاضتها الكلمة مع ، وعبر، من سبقونا القول.كلما اقرأ ازددت شعورا بذلك الشلل،ان اكون مسبوقا منذ البداية،وقيد قيل ما اريد قوله. الورق...الحبر...الكيبورد...الحروف الطائرة في مخيلتي قبل ارتدائها اقمصة الالفاظ،ربما تكون قد كست جلد نشرة لم يطالعها خلا قلة،حظيت بطبعة نادرة احتجبت عني تحت الاف المطبوعات. امر مريب حقا ان لايكون ثم (علم الإحاثة) للبحث عن البقايا المتحجرة للكائنات الحروفية!هكذا ابدأململما قزح نوري من اقواس الظلاممنتعلا خطايايوما راكمته خلال الفصولافتح ثغرة في تلبد الرؤياواحش سنابك الادغالاخرمش البلادةعلى حاشية الطرقاتاشعل خطوتي وتلك الارصفة تدق الطبول ......
#برزخ
#الصمت
#والبوح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674713
روني علي : شهب في برزخ الانتظار
#الحوار_المتمدن
#روني_علي في ليلة من عمر الغروبسقط عش من أغصان بلهاءالسماء .. التحف ريشا بلون دمعتيوالدمع .. لم تفارق ياقة رجلكان يحصي الفراخ في فم الثعابينفي الطريق إلى الشمسرجل آخر يطبع القبلات على دفتر عائلة ..كان في حقيبة مجاهد أطلق زرنيخ النسل من زواج النكاحوعلى كتفي ..عصفور يرمق الطريق في حراسة بقايا الريشوهو .. يبكيالعصفور .. يلتقط حبات المطرمن أصابع مارةيقرضون مشيمة الزمنفي رقصة السكرعلى حافة الحلموالدخان يرسم خلفه هالاتكأنما حلم مدينةتنجب من فخذي الابتسامةاقحواناياسميناوشفاه أرملة تحتضن قوس قزحفي عرس نحيبهافلنقرع على طبلة السماءعل الغيوم تزف شهباليضيء الطريق إلى مشوار ما بعد الرعشة الأخيرةمن كأس سكن الوطن في هذيانه&#1639-;-/&#1641-;-/&#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- ......
#برزخ
#الانتظار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693675
سمير محمد ايوب : فائضُ حُزْنٍ في برزخ الظن ثرثرات في الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب الدكتور سمير محمد أيوب فائضُ حُزْنٍ في برزخ الظن ثرثرات في الحب قَبْلَها، ما كُنتُ أعلمُ في أيِّ قلبٍ هُوَ رِزقي. من رَفَّة الرُّموشِ عرفْتُها. نصفُ جمالها في صدق عينيها، والآخر في حلاوةِ لسانها وطلاوةِ حديثها، والنصف الثالث في سُمرةِ وَجْنَتيها، وأما النصف الرابع فهو في شعرها المنكوش. منذُ التقيتها أخذتني على مَحمَلِ الجَدِّ. أيقظتني، ورُحتُ أطاردها، وأحاول الهرَبَ منها. ولكنها سرعان ما اخْتَصَرَتِ الجميعَ، ولَمْ تَعُدْ هامِشاً، وصِرْتُ أنا الأكيد. أتْقَنَتْ عيونُنا ابتداعَ أبجديةٍ خاصة، مكنتنا من الابحار معا في التفاصيلِ. لا شيء يحدث عبَثا بالتأكيد. فداخل كلِّ مقاديرنا، قَدَرٌ يُمَهِّدُ الطُّرُقَ لقدرٍ ساخر. بعد عقد من الزمن ترنَّحَ صرحُنا. بلا مقدماتٍ غزاها جرادٌ وسْواس. غَلَبَها شَكٌّ هُلامي لزج. إحتضنها ظنٌّ قاسٍ لم تتجاوزه. طوى صَخَبُه نقاءَ مشاعرٍ لمْ تَتلوث. آثَرَتِ الإبتعاد تَسلُّلاً. نَأتْ بِرفقٍ والبسمةُ في عينيها. لم ترحل بل هجَرَت هجرا جميلا، دون أن تضع نقطةً آخر السطرِ، ولم تُسدِل الستارةَ خَلْفَها. تركَتْ مكانَها فارغاً. لم أتَفَهَّمَ مُبرِّرات تغريبتها المُستَجدَّة. بَقيَتْ حاضرةً في كلّ تفاصيلي ، فِطْنَتُها تُدركُ أنَّ النساء لا تتشابه في قلبي، فأنا ممن يحاذرون استكمال فراغٍ بِزيفٍ عابر. ما تَوقَّفَ الزمنُ بعدَها وإن بكى. ولكني بِتُّ مُكتَظّا بفائضِ جِديَّةٍ مُتطرفة، تُشَتِّتُ روحيَ بين صمتٍ رجراجٍ، وضجرٍ متشظٍّ. إجتاحتني معه، حاجةٌ ماسّة لنسائم أيلولية، تذروا عني ما إصفرَّ مِنْ ورق. تجمَّدَ الكثيرُ من الأشياء حتى بتُّ أعمى، بلا عُذرٍ وبلا قوَّة تهزم تبعات فقدها. لم أعد أطيق الإبحار في عيون أحد، ولا الثرثرة مع أيٍّ منها. إحتراماً لتَمتماتِ عينيها، بتُّ أغضُّ الطَّرْفَ حتى لو تعثَّرتْ. ومع هذا لم تغدو سرابا، بل بقِيَت نبع ذكرياتٍ متدفقٍ. ما أن تطوف بي نسائمها، تتقافز وشوشاتُ عطرٍ يتحدث عنها بأناقة، وتمتمات دفء تطوقني. في زحمة الشوق، حاصرني منذً أيَّامٍ، واقِعٌ لا أجيد فهمه. تمرَّد جسدي مُعاندا. لم أعد مشتاقا للقهوة، ولا التماهي مع الموسيقى، وغادرتني اللهفة لِلْكَلِمِ، مَكتوباً أو مَسموعاً أو مَرئيا. لم أعد قادرا على حماية صمتي. وخِفْتُ أنْ يغتصِبَ حَزَني شوقٌ متمردٌ لها. بَدَت روحيَ هشّةً، غافيةً على حوافِّ إنطفاء. وكان قلبيَ عاريا توّاقا لفرح. بدا كلُّ شيءٍ حوليَ غريبا مُغْلَقا مُبعثرا. إنعدمَتْ رغبتي في العتاب. وغدَت قدمايَ مُترعةً برغبةِ إعتزال، حيث لا زوابعَ ولا حتى هديل. فقرّرتُ الإبتعاد مُكتفيا بنفسي، لألَمْلِم عشوائيات غيابها ، وأجعلها بالترميم أقل ضررا.بكامل حُزْنيَ قطعتُ مسافاتٍ في شوارع عمان المكتظة، عصر الأمس الحار. حتى بانَ من البعيد سَرْوٌ باسِقٌ، على ضفاف مشاريق السلط، يتثنى مُتمايلا مع نسائم حَييَّةٍ تُدَغْدغه وتعابثه. بعد بضع منعرجات في جوانب المكان، تَرجَّلْتُ في بقعةٍ مُطِلَةٍ على حوض البقعة، تنطوي ظلالُها على عالم من الحنين، اعتدنا سويّة غرسَه وتشتيله هناك. لستُ أدري كم من الوقت كان قد مضى، وأنا مُحتضنٌ بين راحَتيَّ ، رأسيَ المُتَوَكِّأ على عكازتي، غارقا في أملٍ يُصارعُ ضَياعا. مُتمنيا على الله أن تَنَزَّل عليَّ أو أن تُباغِتَني في الحضور، وأنا أعلم أنها لَنْ. إرْتَجَّ المكانُ على حين غرة، واحتشد بصوت صاحبتها، آتيا من كلّ حدبٍ وصوب، ووجهُها دانيا بهدوء يملؤ الأفق، سمعتُها تسألُني مشفقةً، والحيرةُ في عينيها: ما إعتدتُ أن أراك هنا وحدك يا صديقي ؟ قلتُ وبو ......
#فائضُ
ُزْنٍ
#برزخ
#الظن
#ثرثرات
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721584