ميلاد عمر المزوغي : على خطى السراج ..الدبيبة يعتمر الى انقرة
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي لم يمض شهر على نيله ثقة البرلمان,حتى اخذت سرائره تتكشف للرأي العام,لم تكن زياراته لدول الجوار إلا لذر الرماد في العيون,وإيهام الجميع بأنها حكومة وحدة وطنية حيادية,في27 نوفمبر2019م وقع اردوغان والسراج مذكرتي تفاهم تتعلقان بالتعاون الأمني والعسكري وتحديد مناطق الصلاحية البحرية،واللتان تم رفضهما من قبل دول شرق المتوسط لأنهما تنتهكان سيادة تلك الدول,اذ انه لا حدود بحرية بين تركيا وليبيا,تسعى تركيا منذ الاطاحة بالنظام الى تثبيت نفوذها في البلد الغني بمصادر الطاقة من نفط وغاز,وذلك لتحقيق أطماعها الاقتصادية,حيث بدأت تتهاوى قيمة الليرة وبلغت مستويات دنيا. حكومة الدبيبة ماضية على خطى حكومة السراج بالارتماء في احضان تركيا،في حين اتفق المجتمعون(جماعة 75) في جنيف على حكومة مستقلة(ظاهريا) لا ولاءات لها لقيادة البلاد نحو بناء دولة مدنية عبر انتخابات ديمقراطية تفضي الى سلام شامل ودائم ولم شمل الوطن. لقد ذهب الدبيبة الى تركيا ضمن وفد وزاري كبير لاحياء " المجلس التركي الليبي للتعاون الاستراتيجي" ,فقام الرئيس اردوغان بتعميد الدبيبة بمياه البوسفور,(ربما ادخله كنيسة ايا صوفيا بعد ان تم تحويلها الى مسجد ليدعوا له بطول العمر),لئلا ينسى فضل السلطان الذي وقف مع اخوان ليبيا,في وقت كانوا يحزمون فيه حقائبهم,ليرحلوا عن العاصمة التي احتموا داخل اسوارها لأشهر ينتظرون الفرج وقد ضاقت عليهم الارض بما رحبت.لم تبارك حكومة الدبيبة اتفاقيتي السراج فقط,بل امعنت في ازدراء الليبيين وتحقيرهم والاستهانة بأرواح الشهداء الذين قتلتهم تركيا من خلال الطيران المسيّر في الغرب الليبي وجرافات الموت التي حملت مختلف انواع الاسلحة والذخائر التي ارسلتها تركيا الى مجموعاتها الارهابية المسلحة التي كانت تسيطر على بنغازي عبر توقيعها لعديد الاتفاقيات في مختلف المجالات وأثبتت انها حكومة عميلة تنفذ الاجندات الخارجية لزرع الفتنة بين مكونات الشعب الليبي ونهب خيراته.ان الليبيين لم يشعروا بأي تحسن على المستوى المعيشي,يكابدون الحياة التي اصبحت صعبة, ناهيك عن الوضع الامني المتأزم,فالإفراج عن (البيدجا) اكبر مهرب للبشر والمحروقات وتبرئة ساحته وإقامة احتفالات رسمية وجهوية له,يثبت وبما لا يدع مجالا للشك ان المجيء بالدبيبة خلفا للسراج هو اظهار الوجه الاخر لنفس العملة وجعله (كبش)فداء,هكذا هي الدمى يتم احراقها ان انتهى دورها,فلكل مرحلة من مراحل الانحطاط الاخلاقي تم تجهيز عديد البدائل بعناية فائقة.لقد رمى الدبيبة ومن معه الواح الوطن خلف ظهورهم,واستبدلوا ثياب الشرف والعز بثياب الذل والمهانة,هنيئا لهم باردوغانهم وهنيئا للسلطان بأناس لم ينكروا جميله,لا غرو في ذلك,فعددهم حسب احصائية اردوغان يقارب المليون (ليبيون من اصول تركية) متجنس.لم يتم الحديث خلال الزيارة عن آلاف المرتزقة السوريين الذين زج بهم اردوغان,قد تكون هناك عقود لجلب المزيد على هيئة مستشارين عسكريين لتدريب ما يسمى بالجيش الوطني في غرب البلاد الذي جل منتسبيه من الشباب المغرر بهم بإغداق الاموال الطائلة عليهم ليكونوا وقود حرب ذهبت بالآلاف منهم,وصنفوا بين قتيل وجريح ومعوقين. الليبيون والحالة هذه,فإنهم يعلقون امالهم البسيطة على الرابع والعشرون من ديسمبر لهذا العام ,علهم يستطيعون ازاحة الزمرة الفاسدة من خلال صناديق الاقتراع ان لم يستعملوا صناديق الذخيرة كعادتهم.والى ذاك الحين سيستغل ساستنا الجدد الذين دفع بهم المجتمع الدولي كل الظروف لأجل نهب المزيد من الاموال. ......
#السراج
#..الدبيبة
#يعتمر
#انقرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715408
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي لم يمض شهر على نيله ثقة البرلمان,حتى اخذت سرائره تتكشف للرأي العام,لم تكن زياراته لدول الجوار إلا لذر الرماد في العيون,وإيهام الجميع بأنها حكومة وحدة وطنية حيادية,في27 نوفمبر2019م وقع اردوغان والسراج مذكرتي تفاهم تتعلقان بالتعاون الأمني والعسكري وتحديد مناطق الصلاحية البحرية،واللتان تم رفضهما من قبل دول شرق المتوسط لأنهما تنتهكان سيادة تلك الدول,اذ انه لا حدود بحرية بين تركيا وليبيا,تسعى تركيا منذ الاطاحة بالنظام الى تثبيت نفوذها في البلد الغني بمصادر الطاقة من نفط وغاز,وذلك لتحقيق أطماعها الاقتصادية,حيث بدأت تتهاوى قيمة الليرة وبلغت مستويات دنيا. حكومة الدبيبة ماضية على خطى حكومة السراج بالارتماء في احضان تركيا،في حين اتفق المجتمعون(جماعة 75) في جنيف على حكومة مستقلة(ظاهريا) لا ولاءات لها لقيادة البلاد نحو بناء دولة مدنية عبر انتخابات ديمقراطية تفضي الى سلام شامل ودائم ولم شمل الوطن. لقد ذهب الدبيبة الى تركيا ضمن وفد وزاري كبير لاحياء " المجلس التركي الليبي للتعاون الاستراتيجي" ,فقام الرئيس اردوغان بتعميد الدبيبة بمياه البوسفور,(ربما ادخله كنيسة ايا صوفيا بعد ان تم تحويلها الى مسجد ليدعوا له بطول العمر),لئلا ينسى فضل السلطان الذي وقف مع اخوان ليبيا,في وقت كانوا يحزمون فيه حقائبهم,ليرحلوا عن العاصمة التي احتموا داخل اسوارها لأشهر ينتظرون الفرج وقد ضاقت عليهم الارض بما رحبت.لم تبارك حكومة الدبيبة اتفاقيتي السراج فقط,بل امعنت في ازدراء الليبيين وتحقيرهم والاستهانة بأرواح الشهداء الذين قتلتهم تركيا من خلال الطيران المسيّر في الغرب الليبي وجرافات الموت التي حملت مختلف انواع الاسلحة والذخائر التي ارسلتها تركيا الى مجموعاتها الارهابية المسلحة التي كانت تسيطر على بنغازي عبر توقيعها لعديد الاتفاقيات في مختلف المجالات وأثبتت انها حكومة عميلة تنفذ الاجندات الخارجية لزرع الفتنة بين مكونات الشعب الليبي ونهب خيراته.ان الليبيين لم يشعروا بأي تحسن على المستوى المعيشي,يكابدون الحياة التي اصبحت صعبة, ناهيك عن الوضع الامني المتأزم,فالإفراج عن (البيدجا) اكبر مهرب للبشر والمحروقات وتبرئة ساحته وإقامة احتفالات رسمية وجهوية له,يثبت وبما لا يدع مجالا للشك ان المجيء بالدبيبة خلفا للسراج هو اظهار الوجه الاخر لنفس العملة وجعله (كبش)فداء,هكذا هي الدمى يتم احراقها ان انتهى دورها,فلكل مرحلة من مراحل الانحطاط الاخلاقي تم تجهيز عديد البدائل بعناية فائقة.لقد رمى الدبيبة ومن معه الواح الوطن خلف ظهورهم,واستبدلوا ثياب الشرف والعز بثياب الذل والمهانة,هنيئا لهم باردوغانهم وهنيئا للسلطان بأناس لم ينكروا جميله,لا غرو في ذلك,فعددهم حسب احصائية اردوغان يقارب المليون (ليبيون من اصول تركية) متجنس.لم يتم الحديث خلال الزيارة عن آلاف المرتزقة السوريين الذين زج بهم اردوغان,قد تكون هناك عقود لجلب المزيد على هيئة مستشارين عسكريين لتدريب ما يسمى بالجيش الوطني في غرب البلاد الذي جل منتسبيه من الشباب المغرر بهم بإغداق الاموال الطائلة عليهم ليكونوا وقود حرب ذهبت بالآلاف منهم,وصنفوا بين قتيل وجريح ومعوقين. الليبيون والحالة هذه,فإنهم يعلقون امالهم البسيطة على الرابع والعشرون من ديسمبر لهذا العام ,علهم يستطيعون ازاحة الزمرة الفاسدة من خلال صناديق الاقتراع ان لم يستعملوا صناديق الذخيرة كعادتهم.والى ذاك الحين سيستغل ساستنا الجدد الذين دفع بهم المجتمع الدولي كل الظروف لأجل نهب المزيد من الاموال. ......
#السراج
#..الدبيبة
#يعتمر
#انقرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715408
الحوار المتمدن
ميلاد عمر المزوغي - على خطى السراج ..الدبيبة يعتمر الى انقرة
أيمن سعيد : برعاية انقرة و طهران نهري العراق يحتضران
#الحوار_المتمدن
#أيمن_سعيد يعتبر نهري دجلة والفرات شريان الحياة النابض لوادي الرافدين والتي تكونت على ضفافيهما حضارات العراق القديم، وإلى يومنا هذا يعتبر هذان النهران هوية العراق و إرثه التأريخي والأقتصادي تعد تركيا وايران بالإضافة إلى سوريا مصدرآ مائيآ ومغذيآ رئيسآ لمياه نهري دجلة والفرات في العراق ، والتي تسهم تركيا فيهما بنسبة 71% من مياه النهرين، اما سوريا وايران بنسبة 10.9‰ فيما المتبقي من داخل العراق وعلى الرغم من أمتلاك العراق ثورة مائية كبيرة، إلا انه لايستطيع التحكم بمقدراته المائية كونها تنبع من البلدان المجاورة، وعلى إثر ذلك عانى بلاد النهرين في السنوات الاخيرة من الجفاف ونقص المياه نتيجة قيام تركيا وايران بشن حروب مائية تسببت بخسائر جمة في المحاصيل الزراعية و الثروة الحيوانية. يرتبط العراق مع جارته الشمالية مصالح مائية مشتركة، إذ أن ثلثي الثروة المائية التي يمتلكها العراق قادمة من تركيا و المتمثلة بنهري دجلة والفرات، حيث ينبع نهر دجلة الذي يبلغ طولة (1718) كيلو متر من جبال طوروس في الأناضول و يعتبر ثاني اكبر نهر في جنوب غرب اسيا ، ثم يمر في الاراضي السورية بطول (50) كيلو متر، وبعدها يدخل العراق ويبلغ طوله داخل بلاد الرافدين (1400) كيلو متر، اما شقيقه نهر الفرات الذي يبنع جنوب شرق تركيا يبلغ طولة (2940) كيلو متر، و يشكل 55 ‰ من طول مجراه في الاراضي العراقية. (تركيا والعراق... صراع طويل الأمد مابين نظرية السلطة المطلقة والمياه المشتركة)يتمثل الصراع المائي بين تركيا و العراق حول الاختلاف في وجهات النظر بين البلدين إزاء الملف المائي ، إذ تنظر تركيا الى نهري دجلة والفرات على أنهما ليسا نهرين دوليين كي يتم تطبيق عليهما الأحكام والقوانيين الدولية، وترى لنفسها السلطة المطلقة و حق التصرف بهما كونهما ينبعان من اراضيها، ومن جهة ينظر العراق الى أنهما أنهار دولية مشتركة لها الحق في الأنتفاع بهما هي أيضآ، وتصر تركيا على رفضها بالموافقة على اتفاقية الأمم المتحدة حول أستخدام المجاري المائية للأنهار الدولية غير الملاحية، لأن هذه الاتفاقية لا تشير إلى مبدأ سيادة الدول على الممرات المائية الدولية التي تمر من أراضيها، هنجعية تركيا على جارتها زادت عام 2018 بأنشاء سد إليسو على نهر دجلة ، وهي بمثابة بوابة سجن يمنع خروج مياهه للقاء شقيقه الفرات عند القرنة، وكان هدف تركيا من هذا السد هو تخزين المياه و السيطرة على الفيضانات. وقد أشار تقرير صحفي تابع "لرويترز" أن هذا السد تسبب بتشريد (80) الف مواطنآ تركيآ من قراهم كما تسبب خارج تركيا بأزمة جفاف طال مدن عراقية عديدة. ( السدود و تغيير مسار الانهار، إستراتيجية طهران المائية مع بغداد ) وعن المياة المشتركة بين العراق وايران :تمثل الموارد المائية القادمة سنويآ الى العراق من ايران حوالي 35 % وتكون على شكل أنهار و سيول موسمية ، كما تساهم الجارة الشرقية بتزويد 6.9‰ من إجمالي مياه نهر دجلة .وبشأن الخلافات المائية (الايرانية_العراقية)،قامت ايران بمنع تدفق نهري الكارون والكرخة و ذلك بعدما انشئت سد الكرخة عام 2001 وسلسلة من السدود على نهر الكارون في الوقت الذي يعتمد العراق بشكل كبير على هذين النهرين في تغذية نهر دجلة وشط العرب. وبحسب خبراء، ان (40) نهرآ ورافدآ تنبع من الأراضي الايرانية وتصب في الأراضي العراقية قامت الجارة الشرقية بتحويل (5) منها عن العراق (العجز المائي ......
#برعاية
#انقرة
#طهران
#نهري
#العراق
#يحتضران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763057
#الحوار_المتمدن
#أيمن_سعيد يعتبر نهري دجلة والفرات شريان الحياة النابض لوادي الرافدين والتي تكونت على ضفافيهما حضارات العراق القديم، وإلى يومنا هذا يعتبر هذان النهران هوية العراق و إرثه التأريخي والأقتصادي تعد تركيا وايران بالإضافة إلى سوريا مصدرآ مائيآ ومغذيآ رئيسآ لمياه نهري دجلة والفرات في العراق ، والتي تسهم تركيا فيهما بنسبة 71% من مياه النهرين، اما سوريا وايران بنسبة 10.9‰ فيما المتبقي من داخل العراق وعلى الرغم من أمتلاك العراق ثورة مائية كبيرة، إلا انه لايستطيع التحكم بمقدراته المائية كونها تنبع من البلدان المجاورة، وعلى إثر ذلك عانى بلاد النهرين في السنوات الاخيرة من الجفاف ونقص المياه نتيجة قيام تركيا وايران بشن حروب مائية تسببت بخسائر جمة في المحاصيل الزراعية و الثروة الحيوانية. يرتبط العراق مع جارته الشمالية مصالح مائية مشتركة، إذ أن ثلثي الثروة المائية التي يمتلكها العراق قادمة من تركيا و المتمثلة بنهري دجلة والفرات، حيث ينبع نهر دجلة الذي يبلغ طولة (1718) كيلو متر من جبال طوروس في الأناضول و يعتبر ثاني اكبر نهر في جنوب غرب اسيا ، ثم يمر في الاراضي السورية بطول (50) كيلو متر، وبعدها يدخل العراق ويبلغ طوله داخل بلاد الرافدين (1400) كيلو متر، اما شقيقه نهر الفرات الذي يبنع جنوب شرق تركيا يبلغ طولة (2940) كيلو متر، و يشكل 55 ‰ من طول مجراه في الاراضي العراقية. (تركيا والعراق... صراع طويل الأمد مابين نظرية السلطة المطلقة والمياه المشتركة)يتمثل الصراع المائي بين تركيا و العراق حول الاختلاف في وجهات النظر بين البلدين إزاء الملف المائي ، إذ تنظر تركيا الى نهري دجلة والفرات على أنهما ليسا نهرين دوليين كي يتم تطبيق عليهما الأحكام والقوانيين الدولية، وترى لنفسها السلطة المطلقة و حق التصرف بهما كونهما ينبعان من اراضيها، ومن جهة ينظر العراق الى أنهما أنهار دولية مشتركة لها الحق في الأنتفاع بهما هي أيضآ، وتصر تركيا على رفضها بالموافقة على اتفاقية الأمم المتحدة حول أستخدام المجاري المائية للأنهار الدولية غير الملاحية، لأن هذه الاتفاقية لا تشير إلى مبدأ سيادة الدول على الممرات المائية الدولية التي تمر من أراضيها، هنجعية تركيا على جارتها زادت عام 2018 بأنشاء سد إليسو على نهر دجلة ، وهي بمثابة بوابة سجن يمنع خروج مياهه للقاء شقيقه الفرات عند القرنة، وكان هدف تركيا من هذا السد هو تخزين المياه و السيطرة على الفيضانات. وقد أشار تقرير صحفي تابع "لرويترز" أن هذا السد تسبب بتشريد (80) الف مواطنآ تركيآ من قراهم كما تسبب خارج تركيا بأزمة جفاف طال مدن عراقية عديدة. ( السدود و تغيير مسار الانهار، إستراتيجية طهران المائية مع بغداد ) وعن المياة المشتركة بين العراق وايران :تمثل الموارد المائية القادمة سنويآ الى العراق من ايران حوالي 35 % وتكون على شكل أنهار و سيول موسمية ، كما تساهم الجارة الشرقية بتزويد 6.9‰ من إجمالي مياه نهر دجلة .وبشأن الخلافات المائية (الايرانية_العراقية)،قامت ايران بمنع تدفق نهري الكارون والكرخة و ذلك بعدما انشئت سد الكرخة عام 2001 وسلسلة من السدود على نهر الكارون في الوقت الذي يعتمد العراق بشكل كبير على هذين النهرين في تغذية نهر دجلة وشط العرب. وبحسب خبراء، ان (40) نهرآ ورافدآ تنبع من الأراضي الايرانية وتصب في الأراضي العراقية قامت الجارة الشرقية بتحويل (5) منها عن العراق (العجز المائي ......
#برعاية
#انقرة
#طهران
#نهري
#العراق
#يحتضران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763057
الحوار المتمدن
أيمن سعيد - برعاية انقرة و طهران نهري العراق يحتضران