أسامة عبد الكريم عبد الرازق : المرحلة الوجدانية في أدب محمد عبد الحليم عبد الله
#الحوار_المتمدن
#أسامة_عبد_الكريم_عبد_الرازق يقول الروائي الإيطالي ألبرتو مورافيا: "لو أردت أن أصف الواقع كما هو، فإن خيالي لا يلبث أن يتمرد ليخلق حوادث وشخصيات". هناك من الروائيين من يحاول تصوير الواقع وتقديم الشخصيات الروائية كنموذج للطبقات الاجتماعية أو لجيل من الأجيال ومن رواد هذا النوع من الروائيين الغربيين بلزاك في روايات "الناعقون" و"امرأة في الثلاثين". ويمثل هذا التيار في مصر نجيب محفوظ في روايات مثل "زقاق المدق" و"خان الخليلي" و"بين القصرين" و"قصر الشوق" و"السكرية". فشخصيات هذه الروايات ترتبط ارتباطا وثيقا بالعادات والتقاليد وتتأثر بالأحداث الاجتماعية والسياسية في الحقبة التي تؤرخ لها. فهي إذن تعد تأريخا لفترة ما من حياة المجتمع. وتتمثل صعوبة هذا النوع أنه يتطلب من الروائي معرفة دقيقة بتفاصيل الحياة والأحداث وتحليلها وأثرها علي شخصيات الرواية. وفي المقابل هناك روايات لا تهتم بتصوير الإنسان كممثل لطبقة ما أو حقبة ما، بل تسعي إلي سبر أغوار النفس ورائد هذا التيار هو الروائي الروسي ديستويفسكي وخاصة في رواية "الإخوة كارامازوف". وعلي خطي الروائي الروسي العظيم ديستويفسكي يسير المؤلف المصري محمد عبد الحليم عبد الله في الكثير من رواياته وخاصة في الأعمال الأولي التي تنتمي للمرحلة الوجدانية. وفي هذا المقال سوف نقوم برحلة نفسية مع ثلاث شخصيات في ثلاث روايات لعبد الحليم عبد الله وهي "شجرة اللبلاب"، و"بعد الغروب" و"شمس الخريف"وجميعها تنتمي لمرحلة التفجر الوجداني والتركيز علي أعماق الشخصية ولا يعني ذلك أنها تتجاهل الأفكار الاجتماعية والسياسية ولكن تمر به مرورا خفيفا لا يكاد يلحظ.شجرة اللبلاب:نشأ الطفل حسني نشأة ريفية في بيت أبيه وزوجة أبيه التي تصغره بأعوام كثيرة وكانت تسئ معاملته كثيرا هو وأخته هنية ولكن ما لبثت هنية أن تزوجت في قرية مجاورة وتركت أخيها الصغير يواجه الحياة البائسة وحده. يقول المؤلف علي لسان بطله: "كانت طفولتي من ذلك النوع الذي يتعذر على الإنسان أن ينساه فقد كانت واضحة الليالي والأحداث، كأن الزمن كان ينبهني أثناء مسيره إلى بعض ساعاته بحركة غير عادية يأتيها." يتعرض الطفل الصغير لبعض المشاهد التي تجعله يفقد الثقة في المرأة بصفة عامة كمشاهدته لزوجة أبيه في أحضان ابن عمها الشاب أثناء غياب أبيه وكذلك رؤيته لعم غانم الذي أقام عنده أثناء مرحلة دراسته الأولي في القاهرة مع امرأة أخري غير زوجته في إحدي الحدائق العامة. وهكذا نشأ في نفسه صراع بين صورة المرأة القديسة متمثلة في أمه التي يذكرها بصعوبة بالغة فقد فارقته في طفولته المبكرة وأخته هنية التي تعد صورة ما غير مكتملة من أمه وصورة المرأة الخائنة متمثلة في زوجة أبيه والمرأة التي شاهدها مع عم غانم وقد سأل نفسه وقتها: هل تخون زوجة عم غانم زوجها هي الأخري؟. ينتقل حسني إلي مرحلة الجامعة ويسكن أحد البيوت في المقطم ويتعرف علي زينب تلك الفتاة الرقيقة التي تحب القراءة ونشأت علاقة حب بين قلبيهما كما امتدت من قبل خيوط اللبلاب بين نافذتيهما. ولكن ما يلبث حسني أن يقع في حيرة من أمره، هل تكون زينب مثل الأخريات الخائنات أم أنها تختلف عنهن بوفائها وطهارتها كما تختلف بجمالها. وتكرر لقائهما خارج البيت وذات يوم تقابلا في غرفته وكانت مستعدة لمنح نفسها من أجله هو ولكنه كان نصف كريم علي حد تعبيره. أصابه الموقف بالمزيد من الشك. وقد صارحته في أحد اللقاءات "توقع كل شء يا حسني إلا شيئا واحدا، إلا أن أقول لك أني كنت مخدوعة فيك. لم يحدث ذلك قط وأقسم أني كنت مختارة في كل ما فعلت. كنت أعني كل ما أقول وكنت أقصد كل ما أعمل. لقد وقع بيني وبينك أشياء لعلك تنظر إليه ......
#المرحلة
#الوجدانية
#محمد
#الحليم
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688597
#الحوار_المتمدن
#أسامة_عبد_الكريم_عبد_الرازق يقول الروائي الإيطالي ألبرتو مورافيا: "لو أردت أن أصف الواقع كما هو، فإن خيالي لا يلبث أن يتمرد ليخلق حوادث وشخصيات". هناك من الروائيين من يحاول تصوير الواقع وتقديم الشخصيات الروائية كنموذج للطبقات الاجتماعية أو لجيل من الأجيال ومن رواد هذا النوع من الروائيين الغربيين بلزاك في روايات "الناعقون" و"امرأة في الثلاثين". ويمثل هذا التيار في مصر نجيب محفوظ في روايات مثل "زقاق المدق" و"خان الخليلي" و"بين القصرين" و"قصر الشوق" و"السكرية". فشخصيات هذه الروايات ترتبط ارتباطا وثيقا بالعادات والتقاليد وتتأثر بالأحداث الاجتماعية والسياسية في الحقبة التي تؤرخ لها. فهي إذن تعد تأريخا لفترة ما من حياة المجتمع. وتتمثل صعوبة هذا النوع أنه يتطلب من الروائي معرفة دقيقة بتفاصيل الحياة والأحداث وتحليلها وأثرها علي شخصيات الرواية. وفي المقابل هناك روايات لا تهتم بتصوير الإنسان كممثل لطبقة ما أو حقبة ما، بل تسعي إلي سبر أغوار النفس ورائد هذا التيار هو الروائي الروسي ديستويفسكي وخاصة في رواية "الإخوة كارامازوف". وعلي خطي الروائي الروسي العظيم ديستويفسكي يسير المؤلف المصري محمد عبد الحليم عبد الله في الكثير من رواياته وخاصة في الأعمال الأولي التي تنتمي للمرحلة الوجدانية. وفي هذا المقال سوف نقوم برحلة نفسية مع ثلاث شخصيات في ثلاث روايات لعبد الحليم عبد الله وهي "شجرة اللبلاب"، و"بعد الغروب" و"شمس الخريف"وجميعها تنتمي لمرحلة التفجر الوجداني والتركيز علي أعماق الشخصية ولا يعني ذلك أنها تتجاهل الأفكار الاجتماعية والسياسية ولكن تمر به مرورا خفيفا لا يكاد يلحظ.شجرة اللبلاب:نشأ الطفل حسني نشأة ريفية في بيت أبيه وزوجة أبيه التي تصغره بأعوام كثيرة وكانت تسئ معاملته كثيرا هو وأخته هنية ولكن ما لبثت هنية أن تزوجت في قرية مجاورة وتركت أخيها الصغير يواجه الحياة البائسة وحده. يقول المؤلف علي لسان بطله: "كانت طفولتي من ذلك النوع الذي يتعذر على الإنسان أن ينساه فقد كانت واضحة الليالي والأحداث، كأن الزمن كان ينبهني أثناء مسيره إلى بعض ساعاته بحركة غير عادية يأتيها." يتعرض الطفل الصغير لبعض المشاهد التي تجعله يفقد الثقة في المرأة بصفة عامة كمشاهدته لزوجة أبيه في أحضان ابن عمها الشاب أثناء غياب أبيه وكذلك رؤيته لعم غانم الذي أقام عنده أثناء مرحلة دراسته الأولي في القاهرة مع امرأة أخري غير زوجته في إحدي الحدائق العامة. وهكذا نشأ في نفسه صراع بين صورة المرأة القديسة متمثلة في أمه التي يذكرها بصعوبة بالغة فقد فارقته في طفولته المبكرة وأخته هنية التي تعد صورة ما غير مكتملة من أمه وصورة المرأة الخائنة متمثلة في زوجة أبيه والمرأة التي شاهدها مع عم غانم وقد سأل نفسه وقتها: هل تخون زوجة عم غانم زوجها هي الأخري؟. ينتقل حسني إلي مرحلة الجامعة ويسكن أحد البيوت في المقطم ويتعرف علي زينب تلك الفتاة الرقيقة التي تحب القراءة ونشأت علاقة حب بين قلبيهما كما امتدت من قبل خيوط اللبلاب بين نافذتيهما. ولكن ما يلبث حسني أن يقع في حيرة من أمره، هل تكون زينب مثل الأخريات الخائنات أم أنها تختلف عنهن بوفائها وطهارتها كما تختلف بجمالها. وتكرر لقائهما خارج البيت وذات يوم تقابلا في غرفته وكانت مستعدة لمنح نفسها من أجله هو ولكنه كان نصف كريم علي حد تعبيره. أصابه الموقف بالمزيد من الشك. وقد صارحته في أحد اللقاءات "توقع كل شء يا حسني إلا شيئا واحدا، إلا أن أقول لك أني كنت مخدوعة فيك. لم يحدث ذلك قط وأقسم أني كنت مختارة في كل ما فعلت. كنت أعني كل ما أقول وكنت أقصد كل ما أعمل. لقد وقع بيني وبينك أشياء لعلك تنظر إليه ......
#المرحلة
#الوجدانية
#محمد
#الحليم
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688597
الحوار المتمدن
أسامة عبد الكريم عبد الرازق - المرحلة الوجدانية في أدب محمد عبد الحليم عبد الله
سفيان حميت : في نقد مركزية المسألة الوجدانية-السلسلة الكوميدية الفد tv2 أنموذجا-
#الحوار_المتمدن
#سفيان_حميت بعيدا عن النقاش الفني والتقني...أرى من وجهة نظر جزئية،أن ما قدمه الممثل "حسن الفد" في سلسلته الكوميدية #الفد_tv2 في رمضان المنصرم،يرقى إلى أن يكون-أو هو بالفعل-أنتربولوجية تصويرية للعلاقة العاطفية بين المرأة والرجل البدويين؛ هذه العلاقة التي طالما نُظر إليها-حتى أكاديميا في بعض الأحيان و للأسف-عن بُعد وبشكل ضبابي يمتح في الغالب من القاموس التحقيري للإنسان البدوي باعتباره كائن خشن،عنيف، ومبني سيكولوجيا على قيم شبه عسكرية، وبالتالي لا مجال للحديث عن المرونة أو أي شكل من أشكال القرب الوجداني المُعلن من طرفه للمرأة؛المرأة التي تم اعتبارها كذلك على أنها كائنا سلبيا منفعلا وليس فاعلا إلا في حدود ضيقة جدا، تزداد ضيقا كلما كان الفعل مخالفا للنسق الذكوري/الأبوي الذي تفرضه الثقافة البدوية المغلقة والغير متسامحة مع أي شكل من أشكال كسر القواعد والمعايير؛ خاصة تلك المتعلقة بالشرف والعذرية والعلاقات خارج إطار الزواج...إلخهذه صورة عن الرجل والمرأة وعن العلاقة بينهما في السياق البدوي بما تنطوي عليه من سلبية وخضوع ووصاية و سيادة لغة العنف من طرف الرجل طبعا، عوض لغة الوجدان والحميمية...ظلت مترسخة فى الأذهان سواء لدى الحس المشترك أو لدى بعض الأكاديميين أيضا...وأسست لفهم خاطئ و نمطي للعلاقة بين الرجل والمرأة في السياق المذكور.وهنا تكمن في رأيي قيمة العمل الكوميدي الذي قدمته السلسلة، أي أنها حاولت تكسير هذا القالب النمطي و السلبي المُشبع بالتصورات الخاطئة حول المسألة الوجدانية في السياق البدوي؛أولا: من حيث الإعتراف بوجود علاقات وجدانية في سياق طالما وُصف كما أشرنا سابقا بالعنيف والخشن والمتحيز وغير المحفز على إعلان مشاعر الحب والود...ثانيا:انتشال صورة الرجل البدوي والمغربي عموما من شرنقة الهيمنة والتسلط والأبوية الدائمة و المطلقة...هذه الصفات التي دأب العامة على رسمها كحدود لحركية هذا الكائن الموجود حسب العمل الفني موضوع النقاش: "هنا"(مجال العنف والهيمنة...) و"هناك"(مجال الوجدان والحب...)أو بلغة الخطيبي الموجود"بين_بين" مما يحيل ضمنيا إلى نوع من الإنشطار الوجداني في شخصية المغربي عموما وليس الرجل البدوي لوحده وهذا ليس موضوع نقاشنا...ثالثا: وهذا هو المهم في نظري يتعلق بتبديد الفهم السائد المُمركز للوجدان والرومانسية...في السياق الحضري فقط!إذن العمل لا تكمن أهميته وقيمته الفنية في إعادة رسم صورة العلاقة العاطفية في السياق البدوي بشكل إيجابي ومغاير لما هو مُشاع وسائد فقط؛بل يتعدى الأمر ذلك إلى نزع الهيمنة الرمزية من الكائن الذكوري البدوي-لحظة الإنجداب والوقوع في الحب-ونزع الطابع العنيف والخشن عن سلوكه؛وأكثر من ذلك التنازل عن موقعه كوصي والقَبول بالخضوع لمزاج وقرار المرأة التي يصبح الإنجذاب إليها سلاح وقوة لترويض خشونة وشراسة الطبع الذكوري كما يرى البعض؛ الأمر الذي يناقض من حيث المبدأ البراديغم المعاصر الذي يبني فهمه للعلاقة من منطلق الغلبة الذكورية(هذه الفكرة بشكل أو آخر أشارت إليها المرحومة فاطمة المرنيسي في أحد كتبها في سياق الحديث عن الحريم في الثقافة الإسلامية...). ......
#مركزية
#المسألة
#الوجدانية-السلسلة
#الكوميدية
#الفد
#أنموذجا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744325
#الحوار_المتمدن
#سفيان_حميت بعيدا عن النقاش الفني والتقني...أرى من وجهة نظر جزئية،أن ما قدمه الممثل "حسن الفد" في سلسلته الكوميدية #الفد_tv2 في رمضان المنصرم،يرقى إلى أن يكون-أو هو بالفعل-أنتربولوجية تصويرية للعلاقة العاطفية بين المرأة والرجل البدويين؛ هذه العلاقة التي طالما نُظر إليها-حتى أكاديميا في بعض الأحيان و للأسف-عن بُعد وبشكل ضبابي يمتح في الغالب من القاموس التحقيري للإنسان البدوي باعتباره كائن خشن،عنيف، ومبني سيكولوجيا على قيم شبه عسكرية، وبالتالي لا مجال للحديث عن المرونة أو أي شكل من أشكال القرب الوجداني المُعلن من طرفه للمرأة؛المرأة التي تم اعتبارها كذلك على أنها كائنا سلبيا منفعلا وليس فاعلا إلا في حدود ضيقة جدا، تزداد ضيقا كلما كان الفعل مخالفا للنسق الذكوري/الأبوي الذي تفرضه الثقافة البدوية المغلقة والغير متسامحة مع أي شكل من أشكال كسر القواعد والمعايير؛ خاصة تلك المتعلقة بالشرف والعذرية والعلاقات خارج إطار الزواج...إلخهذه صورة عن الرجل والمرأة وعن العلاقة بينهما في السياق البدوي بما تنطوي عليه من سلبية وخضوع ووصاية و سيادة لغة العنف من طرف الرجل طبعا، عوض لغة الوجدان والحميمية...ظلت مترسخة فى الأذهان سواء لدى الحس المشترك أو لدى بعض الأكاديميين أيضا...وأسست لفهم خاطئ و نمطي للعلاقة بين الرجل والمرأة في السياق المذكور.وهنا تكمن في رأيي قيمة العمل الكوميدي الذي قدمته السلسلة، أي أنها حاولت تكسير هذا القالب النمطي و السلبي المُشبع بالتصورات الخاطئة حول المسألة الوجدانية في السياق البدوي؛أولا: من حيث الإعتراف بوجود علاقات وجدانية في سياق طالما وُصف كما أشرنا سابقا بالعنيف والخشن والمتحيز وغير المحفز على إعلان مشاعر الحب والود...ثانيا:انتشال صورة الرجل البدوي والمغربي عموما من شرنقة الهيمنة والتسلط والأبوية الدائمة و المطلقة...هذه الصفات التي دأب العامة على رسمها كحدود لحركية هذا الكائن الموجود حسب العمل الفني موضوع النقاش: "هنا"(مجال العنف والهيمنة...) و"هناك"(مجال الوجدان والحب...)أو بلغة الخطيبي الموجود"بين_بين" مما يحيل ضمنيا إلى نوع من الإنشطار الوجداني في شخصية المغربي عموما وليس الرجل البدوي لوحده وهذا ليس موضوع نقاشنا...ثالثا: وهذا هو المهم في نظري يتعلق بتبديد الفهم السائد المُمركز للوجدان والرومانسية...في السياق الحضري فقط!إذن العمل لا تكمن أهميته وقيمته الفنية في إعادة رسم صورة العلاقة العاطفية في السياق البدوي بشكل إيجابي ومغاير لما هو مُشاع وسائد فقط؛بل يتعدى الأمر ذلك إلى نزع الهيمنة الرمزية من الكائن الذكوري البدوي-لحظة الإنجداب والوقوع في الحب-ونزع الطابع العنيف والخشن عن سلوكه؛وأكثر من ذلك التنازل عن موقعه كوصي والقَبول بالخضوع لمزاج وقرار المرأة التي يصبح الإنجذاب إليها سلاح وقوة لترويض خشونة وشراسة الطبع الذكوري كما يرى البعض؛ الأمر الذي يناقض من حيث المبدأ البراديغم المعاصر الذي يبني فهمه للعلاقة من منطلق الغلبة الذكورية(هذه الفكرة بشكل أو آخر أشارت إليها المرحومة فاطمة المرنيسي في أحد كتبها في سياق الحديث عن الحريم في الثقافة الإسلامية...). ......
#مركزية
#المسألة
#الوجدانية-السلسلة
#الكوميدية
#الفد
#أنموذجا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744325
الحوار المتمدن
سفيان حميت - في نقد مركزية المسألة الوجدانية-السلسلة الكوميدية الفد tv2 أنموذجا-