أحمد رباص : حميد المهدوي يستشهد ببيت شعري لحافظ إبراهيم وينسبه لإليا أبي ماضي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في لحظة من مساء البارحة، اجتاحني فضول مشاهدة آخر فيديو لحميد المهدوي، وكانت مجرد دفشات اصبع كافية لألج إلى قناته على اليوتوب. وجدت أن ضالتي تتناول من المواضيع الأخيرة الراهنة التي استرعت انتباه الرأي العام الوطني ثلاثا وهي فاجعة خريبكة والتعديل الحكومي وما قاله الريسوني عن مشكلة الصحراء والبخث لها عن حل بفصلها عن الشعب.بعد الانتهاء من مشاهدة الشريط، سجلت ملاحظة واحدة صغتها في تدوينة على النحو التالي:المهدوي نسب هذا البيت الشعري في أول فيديو له بعد عطلته: أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتيللشاعر اللبناني إليا ابي ماضي بينما هو للشاعر المصري حافظ إبراهيم، وصدق من قال: من كثر كلامه كثرت أخطاؤه..وبحكم أن صفحتي على الفيسبوك مفتوحة للعموم، فقد حظيت تدوينتي بتفاعل لا زال متواصلا من عدد لا يستهان به من المستخدمين.أول المعلقين الذين وصل عددهم الآن إلى ثلاثين كاتب روائي كنار على علم تشهد على تألقه الكلمات التي طرز بها تعليقه: يمكن أيضا أن يعترف المرء بزلاته وأخطائه ويسعى إلى التصويب والتصحيح دون خجل أو تعال مخز وكبرياء فارغ.على سبيل التجاوب معه، قلت له: لحد الساعة، لا أحد غيري نبهه إلى خطئه. ثم دخل صديق ثان على الخط ليساهم في النقاش بهذا التعليق: وما أوتيتم من العلم إلا قليلا...التواضع ...التواضع ...التواضع.. ظننت انه يقصد ملامتي على فضح المستور وأن علي التحلي بفضيلة التواضع لاني لن أبلغ بعلمي إطار السماوات والأرض، لهذا قلت له: وهل يعقل السكوت عن الخطإ؟ ولا يسقط تصحيح خطإ عن المصحح التواضع..لكني أدركت أن ذلك لم يكن قصده عندما اجابني: سيدي احمد،لم أقصدك بالتواضع، وإنما قصدته هو وغيره الذين يدعون أنهم يعرفون كل شئ، وهم كثير...مودتي...تدخل صادق مؤيد لتدوينتي ليؤكد بالفعل على أن كثرة الكلام لغو. فيما اختار الرابع موقفا أكثر صرامة بقوله: لا أعرف ماذا يريد صحافيونا في المغرب؟ لقد تجاوزوا مهمة نقل الخبر بأمانة وصدق إلى التنظير.بلهجة لا تقل حدة، رددت عليه قائلا: هذا عن صولاته الشفوية، أما مقالاته المكتوبة فقد أصبحت منذ زمن طويل أثرا بعد عين، ولم تخل هي الأخرى من أخطاء يندى لها الجبين، وركاكة يترتب عنها الأنين..والمؤسف أن كثيرا من أدعياء الصحافة استسهلوا الكلام وابتعدوا عن الكتابة لضعف مستواهم اللغوي وضحالة رصيدهم الثقافي..فاصبحوا إلى "الحلايقية" اقرب منهم إلى الصحافيين المحترفين. ومع ذلك لا يستحيون من أن ينسبوا انفسهم إلى الصحافة والإعلام وهما منهم براء..بدوره، كتب الناشط دوما في الفضاء الأزرق: ظاهرة المؤثرين مع الأسف شملت حتى أساتذة الجامعات ذكاترة في القانون يكتبون أنشاءات تتخللها المصطلحات القانونية حول مواضيع بعيدة عن تخصصاتهم من أجل حفنة من المتابعين.في نفس الاتجاه سار ناشط آخر حيث قال: انا شخصيا لم أعد أدخل لموقع المهداوي منذ االتلجيمة الأخيرة، أما قضية النسب خطأ لشاعر آخر فهي تقع خصوصا لغير المهتمين، على العموم لك أجر في ذلك..وبلغة دارجة، صاغ صديق آخر تعليقه هكذا: هو غير كاري حنكو بحالو مازايد والو على هاذو؛ يقصد مجموعة من الصحافيين "المرايقية" المعروفين بدفاعهم عن الذومالي أخنوش والذين ادلى بصورة جماعية لبعض وهم وقوف.ولكن ما أثار انتباهي أكثر تعليق اختار صاحبه أسلوبا ساخرا جاء كما يلي: أودي بحال حافظ بحال إليا،اللي متبعو يا الله كيفرق بين القزبر والمعدنوس!! أما صديقي الأقرب إلى مزاجي لكونه يهتم بالفلسفة تدريسا وكتابة، فكتب يقول: غير نسى وصافي... والمعرفة تذكر وال ......
#حميد
#المهدوي
#يستشهد
#ببيت
#شعري
#لحافظ
#إبراهيم
#وينسبه
#لإليا
#ماضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765898
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في لحظة من مساء البارحة، اجتاحني فضول مشاهدة آخر فيديو لحميد المهدوي، وكانت مجرد دفشات اصبع كافية لألج إلى قناته على اليوتوب. وجدت أن ضالتي تتناول من المواضيع الأخيرة الراهنة التي استرعت انتباه الرأي العام الوطني ثلاثا وهي فاجعة خريبكة والتعديل الحكومي وما قاله الريسوني عن مشكلة الصحراء والبخث لها عن حل بفصلها عن الشعب.بعد الانتهاء من مشاهدة الشريط، سجلت ملاحظة واحدة صغتها في تدوينة على النحو التالي:المهدوي نسب هذا البيت الشعري في أول فيديو له بعد عطلته: أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتيللشاعر اللبناني إليا ابي ماضي بينما هو للشاعر المصري حافظ إبراهيم، وصدق من قال: من كثر كلامه كثرت أخطاؤه..وبحكم أن صفحتي على الفيسبوك مفتوحة للعموم، فقد حظيت تدوينتي بتفاعل لا زال متواصلا من عدد لا يستهان به من المستخدمين.أول المعلقين الذين وصل عددهم الآن إلى ثلاثين كاتب روائي كنار على علم تشهد على تألقه الكلمات التي طرز بها تعليقه: يمكن أيضا أن يعترف المرء بزلاته وأخطائه ويسعى إلى التصويب والتصحيح دون خجل أو تعال مخز وكبرياء فارغ.على سبيل التجاوب معه، قلت له: لحد الساعة، لا أحد غيري نبهه إلى خطئه. ثم دخل صديق ثان على الخط ليساهم في النقاش بهذا التعليق: وما أوتيتم من العلم إلا قليلا...التواضع ...التواضع ...التواضع.. ظننت انه يقصد ملامتي على فضح المستور وأن علي التحلي بفضيلة التواضع لاني لن أبلغ بعلمي إطار السماوات والأرض، لهذا قلت له: وهل يعقل السكوت عن الخطإ؟ ولا يسقط تصحيح خطإ عن المصحح التواضع..لكني أدركت أن ذلك لم يكن قصده عندما اجابني: سيدي احمد،لم أقصدك بالتواضع، وإنما قصدته هو وغيره الذين يدعون أنهم يعرفون كل شئ، وهم كثير...مودتي...تدخل صادق مؤيد لتدوينتي ليؤكد بالفعل على أن كثرة الكلام لغو. فيما اختار الرابع موقفا أكثر صرامة بقوله: لا أعرف ماذا يريد صحافيونا في المغرب؟ لقد تجاوزوا مهمة نقل الخبر بأمانة وصدق إلى التنظير.بلهجة لا تقل حدة، رددت عليه قائلا: هذا عن صولاته الشفوية، أما مقالاته المكتوبة فقد أصبحت منذ زمن طويل أثرا بعد عين، ولم تخل هي الأخرى من أخطاء يندى لها الجبين، وركاكة يترتب عنها الأنين..والمؤسف أن كثيرا من أدعياء الصحافة استسهلوا الكلام وابتعدوا عن الكتابة لضعف مستواهم اللغوي وضحالة رصيدهم الثقافي..فاصبحوا إلى "الحلايقية" اقرب منهم إلى الصحافيين المحترفين. ومع ذلك لا يستحيون من أن ينسبوا انفسهم إلى الصحافة والإعلام وهما منهم براء..بدوره، كتب الناشط دوما في الفضاء الأزرق: ظاهرة المؤثرين مع الأسف شملت حتى أساتذة الجامعات ذكاترة في القانون يكتبون أنشاءات تتخللها المصطلحات القانونية حول مواضيع بعيدة عن تخصصاتهم من أجل حفنة من المتابعين.في نفس الاتجاه سار ناشط آخر حيث قال: انا شخصيا لم أعد أدخل لموقع المهداوي منذ االتلجيمة الأخيرة، أما قضية النسب خطأ لشاعر آخر فهي تقع خصوصا لغير المهتمين، على العموم لك أجر في ذلك..وبلغة دارجة، صاغ صديق آخر تعليقه هكذا: هو غير كاري حنكو بحالو مازايد والو على هاذو؛ يقصد مجموعة من الصحافيين "المرايقية" المعروفين بدفاعهم عن الذومالي أخنوش والذين ادلى بصورة جماعية لبعض وهم وقوف.ولكن ما أثار انتباهي أكثر تعليق اختار صاحبه أسلوبا ساخرا جاء كما يلي: أودي بحال حافظ بحال إليا،اللي متبعو يا الله كيفرق بين القزبر والمعدنوس!! أما صديقي الأقرب إلى مزاجي لكونه يهتم بالفلسفة تدريسا وكتابة، فكتب يقول: غير نسى وصافي... والمعرفة تذكر وال ......
#حميد
#المهدوي
#يستشهد
#ببيت
#شعري
#لحافظ
#إبراهيم
#وينسبه
#لإليا
#ماضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765898
الحوار المتمدن
أحمد رباص - حميد المهدوي يستشهد ببيت شعري لحافظ إبراهيم وينسبه لإليا أبي ماضي
أحمد رباص : متى يكف حميد المهدوي عن تناول الإشكاليات بنظرة سطحية؟ ازدراء الأديان نموذجا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في اول فيديو لحميد المهدوي بعد عودته من العطلة، تحدث عن فاجعتي خريبكة وجرادة والتعديل الحكومي والريسوني ومدونة وادي زم التي حكم عليها ابتدائيا بسنتين حبسا نافذا في قضية تتعلق بازدراء الأديان.سوف أقتصر في نقاشي مع المهدوي على الفقرة الخاصة بفتاة وادي زم. ولكن قبل ذلك، لا بد من عرض مختصر لما قاله بهذا الشأن قبل المرور إلى صلب الموضوع. يبدي المهدوي تعاطفه مع مدونة وادي زم دون أن يعلن اتفاقه معها. بحسبه، لم يكن هناك داع للزج بها في السجن. هي عبرت عن رأيها فقط ولم تدع إلى الإرهاب ولم تستعمل المال لتخريب الدين الإسلامي. عوض متابعتها واعتقالها، كان من الأحسن التحاور معها وانتداب فقهاء وعلماء لإقناعها بالتي هي أحسن، خصوصا وأن الإيمان لا يكون قويا وراسخا في نفس المؤمن إذا فرض عليه بالقوة والإكراه. وينطلق المهدوي في دفاعه عن المدونة المعتقلة من الأهمية القصوى للحرية في حياة الإنسان. كما أشار إلى الكثير من المغاربة علمانيون،.لكن غاب عنه أن القيم الدينية عندنا تعلو على القيم الإنسانية التي نعتقد أنها من صنعنا، بينما نجد أن العلمانية في الدول الغربية المتقدمة تتأسس على فلسفة التنوير التي تعتبر قيمة الإنسان فوق كل شيء وهذا ما يجعل حقوق الإنسان عالمية، ومنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة، فلا شيء فوق الإنسان واحترام كرامته، كما قال ياسين المصري الذي نتبنى هنا، جملة وتفصيلا، ما جاء في مقاله القيم المعنون ب"ازدراء الأديان وثقافة الغباء" والمنشور في موقع (الحوار المتمدن) يوم 2022/08/19. وتبقى أطروحة المهدوي قائمة على ندرة سطحية إلى تهمة ازدراء الأديان التي تتابع بها مدونة وادي زم، لأنه لم يدرك لا كون المشكل هو وجود حكام يستعملون الدين لأغراض سياسية، ولا كونه هو وجود شعوب مستعدة لتصديق اللعبة في كل مرة. لم يقل المهدوي إن تهمة ازدراء الأديان نشأت أساسًا من قبل الدول المتأسلمة دون غيرها، وكان لا بد لها أن تنشأ فيها دون غيرها، لأن ديانتها كما هو ثابت هي الوحيدة التي تتعرض للازدراء والتجديف، من دون حوالي 10000 ديانة متميزة حول العالم.ليت المهدوي علم أنه في يناير 2015 حاول الاتحاد العالمي لعلماء المتأسلمين، في الدوحة بقطر، وكان يرأسه آنذاك رجل التطرف والإرهاب الشيخ يوسف القرضاوي، تجريم إزدراء الأديان من مدخل الآخرين، وبكذب مفضوح، طالب بإصدار ”قانون أممي يجرّم ازدراء الأديان جميعاً“، ودعا إلى مؤتمر عالمي يناقش بنوده بحرية كاملة، وقال إن الدين الإسلامي لا يحرم فقط الازدراء بالنبي الكريم محمد، وإنما يحرّم كذلك ازدراء جميع الأديان والأنبياء والمقدسات، واقترح إصدار ”ميثاق شرف للتعايش السلمي بين الأمم“. وأعلن أن الهدف من التجريم هو حماية المقدسات الدينية وتطويق مشاعر الكراهية للأديان، لأن انتشارها يهدد التعايش بين الأمم والحضارات بخطر كبير، إذ يؤدي إلى الإخلال بالسلم الدولي، ويشكل ”مساسا خطيرا بالكرامة الإنسانية، ويفرض قيودا على الحرية الدينية للمؤمنين بها. واعتبر أنه لا ينبغي النظر إلى تجريم ازدراء الأديان وكأنه تقييد لحرية الفكر أو كبت للحق في التعبير الذي يجب ألا يستخدم لأذى الآخرين وإهانتهم، بل كآلية للوقاية من التطرف والفتن الدينية والطائفية في المجتمعات البشرية التي يسببها التحريض على الحقد الديني والعنف. لم يعر أحد لكلامه أدنى اهتمام لأن الجميع يعرفون أنه كبير الخبثاء الذين ليسوا أغبياء ولا متغابين، يدافعون عن ملتهم حفاظا على مناصبهم وثروتهم وسلطتهم، واستهانة بالعقل البشري.هم يدركون أن ملتهم هي الأولى من حيث الحقد الديني والعنف، ويسعون ......
#حميد
#المهدوي
#تناول
#الإشكاليات
#بنظرة
#سطحية؟
#ازدراء
#الأديان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766189
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في اول فيديو لحميد المهدوي بعد عودته من العطلة، تحدث عن فاجعتي خريبكة وجرادة والتعديل الحكومي والريسوني ومدونة وادي زم التي حكم عليها ابتدائيا بسنتين حبسا نافذا في قضية تتعلق بازدراء الأديان.سوف أقتصر في نقاشي مع المهدوي على الفقرة الخاصة بفتاة وادي زم. ولكن قبل ذلك، لا بد من عرض مختصر لما قاله بهذا الشأن قبل المرور إلى صلب الموضوع. يبدي المهدوي تعاطفه مع مدونة وادي زم دون أن يعلن اتفاقه معها. بحسبه، لم يكن هناك داع للزج بها في السجن. هي عبرت عن رأيها فقط ولم تدع إلى الإرهاب ولم تستعمل المال لتخريب الدين الإسلامي. عوض متابعتها واعتقالها، كان من الأحسن التحاور معها وانتداب فقهاء وعلماء لإقناعها بالتي هي أحسن، خصوصا وأن الإيمان لا يكون قويا وراسخا في نفس المؤمن إذا فرض عليه بالقوة والإكراه. وينطلق المهدوي في دفاعه عن المدونة المعتقلة من الأهمية القصوى للحرية في حياة الإنسان. كما أشار إلى الكثير من المغاربة علمانيون،.لكن غاب عنه أن القيم الدينية عندنا تعلو على القيم الإنسانية التي نعتقد أنها من صنعنا، بينما نجد أن العلمانية في الدول الغربية المتقدمة تتأسس على فلسفة التنوير التي تعتبر قيمة الإنسان فوق كل شيء وهذا ما يجعل حقوق الإنسان عالمية، ومنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة، فلا شيء فوق الإنسان واحترام كرامته، كما قال ياسين المصري الذي نتبنى هنا، جملة وتفصيلا، ما جاء في مقاله القيم المعنون ب"ازدراء الأديان وثقافة الغباء" والمنشور في موقع (الحوار المتمدن) يوم 2022/08/19. وتبقى أطروحة المهدوي قائمة على ندرة سطحية إلى تهمة ازدراء الأديان التي تتابع بها مدونة وادي زم، لأنه لم يدرك لا كون المشكل هو وجود حكام يستعملون الدين لأغراض سياسية، ولا كونه هو وجود شعوب مستعدة لتصديق اللعبة في كل مرة. لم يقل المهدوي إن تهمة ازدراء الأديان نشأت أساسًا من قبل الدول المتأسلمة دون غيرها، وكان لا بد لها أن تنشأ فيها دون غيرها، لأن ديانتها كما هو ثابت هي الوحيدة التي تتعرض للازدراء والتجديف، من دون حوالي 10000 ديانة متميزة حول العالم.ليت المهدوي علم أنه في يناير 2015 حاول الاتحاد العالمي لعلماء المتأسلمين، في الدوحة بقطر، وكان يرأسه آنذاك رجل التطرف والإرهاب الشيخ يوسف القرضاوي، تجريم إزدراء الأديان من مدخل الآخرين، وبكذب مفضوح، طالب بإصدار ”قانون أممي يجرّم ازدراء الأديان جميعاً“، ودعا إلى مؤتمر عالمي يناقش بنوده بحرية كاملة، وقال إن الدين الإسلامي لا يحرم فقط الازدراء بالنبي الكريم محمد، وإنما يحرّم كذلك ازدراء جميع الأديان والأنبياء والمقدسات، واقترح إصدار ”ميثاق شرف للتعايش السلمي بين الأمم“. وأعلن أن الهدف من التجريم هو حماية المقدسات الدينية وتطويق مشاعر الكراهية للأديان، لأن انتشارها يهدد التعايش بين الأمم والحضارات بخطر كبير، إذ يؤدي إلى الإخلال بالسلم الدولي، ويشكل ”مساسا خطيرا بالكرامة الإنسانية، ويفرض قيودا على الحرية الدينية للمؤمنين بها. واعتبر أنه لا ينبغي النظر إلى تجريم ازدراء الأديان وكأنه تقييد لحرية الفكر أو كبت للحق في التعبير الذي يجب ألا يستخدم لأذى الآخرين وإهانتهم، بل كآلية للوقاية من التطرف والفتن الدينية والطائفية في المجتمعات البشرية التي يسببها التحريض على الحقد الديني والعنف. لم يعر أحد لكلامه أدنى اهتمام لأن الجميع يعرفون أنه كبير الخبثاء الذين ليسوا أغبياء ولا متغابين، يدافعون عن ملتهم حفاظا على مناصبهم وثروتهم وسلطتهم، واستهانة بالعقل البشري.هم يدركون أن ملتهم هي الأولى من حيث الحقد الديني والعنف، ويسعون ......
#حميد
#المهدوي
#تناول
#الإشكاليات
#بنظرة
#سطحية؟
#ازدراء
#الأديان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766189
الحوار المتمدن
أحمد رباص - متى يكف حميد المهدوي عن تناول الإشكاليات بنظرة سطحية؟ ازدراء الأديان نموذجا