عبد الرزاق عيد : الراحل ميشيل كيلو بين الطائفيين المعارضين والطائفيين المؤيدين ..........
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد لقد سبقت الأستاذة نوال السباعي الجميع في موقفها التقويمي العلمي لمسيرة المناضل كيلو وذلك قبل وفاته باربعة أيام تقريبا، في سياق مشروع لها تتناول فيه سيرة الثورة السورية، ولقد داخلنا على مقالها مدققين بعض المعلومات عبر معرفتنا المباشرة بالراحل خلال عقو سابقة من الزمن، لا لنؤكد صحة معلوماته فحسب، لكن لنستدرك على مالا صلة له بصياغة إعلان دمشق وفق اعتمادها على معلومات ويكيبديا، بيد أنا نظن أن علاقته كانت بإعلان بيروت – دمشق الذي اعتقل إثر، ه رغم تقديره أن إعتقاله لم يكن بسبب هذا الإعلان بل بسسبب الخلل والفساد الذي كان متفاجئا به لأنه اعتبره حينها هو ماتبقى لنا من أمل في المنظومة القضائية السورية الأسدية، وإن كنا في حينها لانشارك كيلو رأيه الذي كان لا يزال متفائلا ببقايا القضاء في سوريا، وقد كتبنا عن ذلك موثقين رأينا ذاك عبر اجماع عدد من كبار المحامين النزهاء المعروفين في حلب ، الذين أجمعوا على أنه لم يبق حينها محامي أو قاضي في حلب إلا وكان مرتشيا، واختلفوا فقط على عددهم إن كانوا اثنين أم ثلاثة من الشرفاء في محافظة حلب التي يبلغ فيها عدد المحامين والقضاة بالألاف ....!!! الأخت العزيزة الأستاذة نوال السباعي استجابت لملاحظتنا من منطلق علمي نزيه وحذفت عبارة مشاركته بإعلان دمشق الأساسي سيما وأنه كان حينها سجينا .......الطائفيون من جماعة الإسلام السياسي استكثروا على كيلو الدعوة له بالرحمة، وكأنهم سيقدمونها من جيوبهم ، ودخلوا في سجال بينهم أن الزعيم التاريخي للأخوان (عصام العطار) قد عزى به كمناضل يعتبر خسارة للحركة الوطنية الثورية السورية، فردعليهم البعض منهم بأنه مع ذلك فإن العطار لم يدع له بالرحمة ....مع ذلك فإن الطائفيين من المؤيدين لكيلو سيما من منبته الطائفي المسيحي ذاته راحوا يعتبرونه خسارة لا تعوض، بل وذهب البعض إلى ضرورة تنكيس الأعلام ثلاثة أيام حدادا على رحيله وكأنه رجل من رجال بشار الأسد، وليس ميشيل كيلو الذي قضى شطرا من عمره في سجون آل الأسد من الأب إلى الولد .. بل إن بعض المقاولين الثقافيين التكنوقراط الموظفين عند عزمي بشارة أرادو أن يهتبلوها مناسبة لنشاطات مركزهم، وذلك بالحديث عن ضرورة أن يقيم مركزهم ندوة في أربعينية كيلو ، ووضعه في مصاف ثلاثة من جيل سابق لجيله، وهم ممن تنطبق عليهم صفة مفكرين يوحدهم أنهم منتجون للفكر والثقافة، وليسوا صحفييين وفي أحسن حالاتهم محللين سياسيين من درجة صحافة وإعلام أوربا الشرقية، وهم الثلاثي ياسين الحافظ ،والياس مرقص، وجورج طرابيشي الذين لا نظن أن الراحل يمكن أن يعتبر نفسه إلا تلميذا لهم، سيما ابن بلدياته الياس مرقص الذي يعتبره الراحل أنه أهم مفكر عربي في القرن العشرين ....رغم أن كيلو يعتبر نفسه صديقا لحزب العمال الثوري الذي أسسه ياسين الحافظ، وكان يقوم بنشاط مشكور في لبنان التي تربطه في أجوائه علاقات واسعة لصالح مؤسس هذا الحزب ، فقد رافقني من سوريا إلى بيروت وصيدا استجابة لدعوات لندوات عن فكر ياسين الحافظ وذلك بعد صدور كتابي عن (ياسين الحافظ وشرعنة الفوات الحضاري) .........(يتبع) ......
#الراحل
#ميشيل
#كيلو
#الطائفيين
#المعارضين
#والطائفيين
#المؤيدين
#..........
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716656
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد لقد سبقت الأستاذة نوال السباعي الجميع في موقفها التقويمي العلمي لمسيرة المناضل كيلو وذلك قبل وفاته باربعة أيام تقريبا، في سياق مشروع لها تتناول فيه سيرة الثورة السورية، ولقد داخلنا على مقالها مدققين بعض المعلومات عبر معرفتنا المباشرة بالراحل خلال عقو سابقة من الزمن، لا لنؤكد صحة معلوماته فحسب، لكن لنستدرك على مالا صلة له بصياغة إعلان دمشق وفق اعتمادها على معلومات ويكيبديا، بيد أنا نظن أن علاقته كانت بإعلان بيروت – دمشق الذي اعتقل إثر، ه رغم تقديره أن إعتقاله لم يكن بسبب هذا الإعلان بل بسسبب الخلل والفساد الذي كان متفاجئا به لأنه اعتبره حينها هو ماتبقى لنا من أمل في المنظومة القضائية السورية الأسدية، وإن كنا في حينها لانشارك كيلو رأيه الذي كان لا يزال متفائلا ببقايا القضاء في سوريا، وقد كتبنا عن ذلك موثقين رأينا ذاك عبر اجماع عدد من كبار المحامين النزهاء المعروفين في حلب ، الذين أجمعوا على أنه لم يبق حينها محامي أو قاضي في حلب إلا وكان مرتشيا، واختلفوا فقط على عددهم إن كانوا اثنين أم ثلاثة من الشرفاء في محافظة حلب التي يبلغ فيها عدد المحامين والقضاة بالألاف ....!!! الأخت العزيزة الأستاذة نوال السباعي استجابت لملاحظتنا من منطلق علمي نزيه وحذفت عبارة مشاركته بإعلان دمشق الأساسي سيما وأنه كان حينها سجينا .......الطائفيون من جماعة الإسلام السياسي استكثروا على كيلو الدعوة له بالرحمة، وكأنهم سيقدمونها من جيوبهم ، ودخلوا في سجال بينهم أن الزعيم التاريخي للأخوان (عصام العطار) قد عزى به كمناضل يعتبر خسارة للحركة الوطنية الثورية السورية، فردعليهم البعض منهم بأنه مع ذلك فإن العطار لم يدع له بالرحمة ....مع ذلك فإن الطائفيين من المؤيدين لكيلو سيما من منبته الطائفي المسيحي ذاته راحوا يعتبرونه خسارة لا تعوض، بل وذهب البعض إلى ضرورة تنكيس الأعلام ثلاثة أيام حدادا على رحيله وكأنه رجل من رجال بشار الأسد، وليس ميشيل كيلو الذي قضى شطرا من عمره في سجون آل الأسد من الأب إلى الولد .. بل إن بعض المقاولين الثقافيين التكنوقراط الموظفين عند عزمي بشارة أرادو أن يهتبلوها مناسبة لنشاطات مركزهم، وذلك بالحديث عن ضرورة أن يقيم مركزهم ندوة في أربعينية كيلو ، ووضعه في مصاف ثلاثة من جيل سابق لجيله، وهم ممن تنطبق عليهم صفة مفكرين يوحدهم أنهم منتجون للفكر والثقافة، وليسوا صحفييين وفي أحسن حالاتهم محللين سياسيين من درجة صحافة وإعلام أوربا الشرقية، وهم الثلاثي ياسين الحافظ ،والياس مرقص، وجورج طرابيشي الذين لا نظن أن الراحل يمكن أن يعتبر نفسه إلا تلميذا لهم، سيما ابن بلدياته الياس مرقص الذي يعتبره الراحل أنه أهم مفكر عربي في القرن العشرين ....رغم أن كيلو يعتبر نفسه صديقا لحزب العمال الثوري الذي أسسه ياسين الحافظ، وكان يقوم بنشاط مشكور في لبنان التي تربطه في أجوائه علاقات واسعة لصالح مؤسس هذا الحزب ، فقد رافقني من سوريا إلى بيروت وصيدا استجابة لدعوات لندوات عن فكر ياسين الحافظ وذلك بعد صدور كتابي عن (ياسين الحافظ وشرعنة الفوات الحضاري) .........(يتبع) ......
#الراحل
#ميشيل
#كيلو
#الطائفيين
#المعارضين
#والطائفيين
#المؤيدين
#..........
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716656
الحوار المتمدن
عبد الرزاق عيد - الراحل ميشيل كيلو بين الطائفيين المعارضين والطائفيين المؤيدين ..........
علاء اللامي : من أكاذيب الطائفية السياسية والساسة الطائفيين في العراق
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي 1-يطالب السياسي الطائفي بدور خاص وقيادي لحماية استحقاق طائفته لأنها الأكبر كما يقول، ولكنْ؛ أليس الأحق والأجدر بالحماية هي الأقليات الطائفية والقومية من خلال وجود نظام مواطنة ومساواة علماني؟ اسألوا المسلمين في الهند الذين يصل عديدهم السكاني إلى قرابة مائتي مليون نسمة، وهم أقلية مع ذلك تشكل 14 بالمائة من السكان، اسألوهم، لماذا يفضلون حكم العلمانيين في حزب المؤتمر الوطني "الغاندي" على حكم الحزب القومي الطائفي الهندوسي باهاراتا جاناتا بزعامة مودي صديق الرئيس العنصري الأميركي ترامب! لماذا؟ لأنهم وجدوا في الحكم العلماني حماية أفضل لحقوقهم وتمثيلهم! أما في العراق، فالساسة الطائفيون الشيعة يفكرون بعقلية الأقلية المذعورة فهم يزعمون أنهم الغالبية السكانية ولكنهم يفكرون بذعر كأقلية ستفقد الحكم إذا هجمت عليها عصابة من الشقاوات "البلطجية"، حتى أن الاقطاع السياسي الشيعي بزعامة حزب آل الحكيم قبل ضموره رفع في سنوات الاحتلال الأولى شعار نريد إقليما شيعيا في الجنوب والوسط!2- الأكذوبة الثانية من أكاذيب الطائفية السياسية والساسة الطائفيين في العراق: الدفاع عن الطائفة والمذهب والدين! إنَّ الطائفية السياسية في كل مكان لا علاقة حتمية لها بالإيمان الديني والمذهبي فليس كلُّ الساسة الطائفيين مؤمنين أو إسلاميين، بل يمكن أن يكون الطائفي إسلاميا مثلما يمكن أن يكون علمانيا ليبراليا أو قوميا كرديا أو قوميا عروبيا أو يساريا أو شيوعيا أو بلا أيديولوجية معينة، فانتماؤه الأول والأهم لمصالحه الطبقية كفرد والفئوية كمجموعة. إنَّ كل من ساهم في بناء وترسيخ حكم المحاصصة الطائفية ودولة المكونات وصفق للاحتلال الأميركي سنة 2003، وكل من يؤيد اليوم بقاء حكم الطائفية السياسية ويرفض البديل الوطني الديموقراطي القائم على حياد الدولة الديني والطائفي والمساواة التامة بين المواطنين ورفض أية امتيازات وأدوار خاصة لأية طائفة أو إثنية أو مؤسسة أو شخصية دينية، هو طائفي حتى النخاع ينفذ مشروع الاحتلال الأميركوصهيوني السياسي القائم على معادلة: لكم أيها الطائفيون حكم العراق طائفيا، ولنا بقاء العراق مشلولا ضعيفا تابعا مستورِدا لغذائه مجردا من السلاح منهوب الثروات والعائدات النفطية خصوصا!3- الأكذوبة الثالثة من أكاذيب الطائفية السياسية في العراق: نحن نحكم باسم الغالبية الشيعية! تطور الوضع في العراق، وأصبح ما يدافع عنه السياسي الطائفي الشيعي هو هيمنة جماعته "الإسلاميين الشيعة" من أحزاب ومليشيات الفساد بالتحالف "التشارك" اللصوصي مع أحزاب ومليشيات الفساد الكردية والعربية السنية على الحكم، وليس حماية تمثيل الطائفة الشيعية فهي التي تعاني أكثر من غيرها من ويلات الطائفية فمدنها خرائب والخدمات فيها لا تليق بالبهائم وقتلى وجرحى التظاهرات الرافضة للنظام غالبيتهم منها... إن حكم طائفة الأغلبية أكذوبة، لأن طائفة الغالبية السكانية تستطيع حماية حقوقها ضمن حقوق الشعب في حكم المواطنة والمساواة بطريقة أفضل، لأنها لن تفقد صفتها كغالبية سكانية إلا في حكم دكتاتوري سافر لممثلي أقلية طائفية! بالعراقي الفصيح؛ فالطائفي السياسي الشيعي مثلا، وفي لحظات الأزمات الكبرى، لا يريد أن يصل إلى الحكم حتى السياسي الشيعي العلماني –وقد حدث ذلك عمليا أكثر من مرة - ويفضل عليه شريكة الطائفي السياسي السني أو الكردي لأنه من طينته الاجتماعية الرجعية! إنها دكتاتورية الطائفية السياسية المحمية من قبل الأجنبي.4- الأكذوبة الرابعة من أكاذيب الطائفية السياسية: نظام المكونات والمحاصصة الطائفية العرقية هو انعكاس لواقع العراق المكون من شيعة وسنة وكرد! ......
#أكاذيب
#الطائفية
#السياسية
#والساسة
#الطائفيين
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723055
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي 1-يطالب السياسي الطائفي بدور خاص وقيادي لحماية استحقاق طائفته لأنها الأكبر كما يقول، ولكنْ؛ أليس الأحق والأجدر بالحماية هي الأقليات الطائفية والقومية من خلال وجود نظام مواطنة ومساواة علماني؟ اسألوا المسلمين في الهند الذين يصل عديدهم السكاني إلى قرابة مائتي مليون نسمة، وهم أقلية مع ذلك تشكل 14 بالمائة من السكان، اسألوهم، لماذا يفضلون حكم العلمانيين في حزب المؤتمر الوطني "الغاندي" على حكم الحزب القومي الطائفي الهندوسي باهاراتا جاناتا بزعامة مودي صديق الرئيس العنصري الأميركي ترامب! لماذا؟ لأنهم وجدوا في الحكم العلماني حماية أفضل لحقوقهم وتمثيلهم! أما في العراق، فالساسة الطائفيون الشيعة يفكرون بعقلية الأقلية المذعورة فهم يزعمون أنهم الغالبية السكانية ولكنهم يفكرون بذعر كأقلية ستفقد الحكم إذا هجمت عليها عصابة من الشقاوات "البلطجية"، حتى أن الاقطاع السياسي الشيعي بزعامة حزب آل الحكيم قبل ضموره رفع في سنوات الاحتلال الأولى شعار نريد إقليما شيعيا في الجنوب والوسط!2- الأكذوبة الثانية من أكاذيب الطائفية السياسية والساسة الطائفيين في العراق: الدفاع عن الطائفة والمذهب والدين! إنَّ الطائفية السياسية في كل مكان لا علاقة حتمية لها بالإيمان الديني والمذهبي فليس كلُّ الساسة الطائفيين مؤمنين أو إسلاميين، بل يمكن أن يكون الطائفي إسلاميا مثلما يمكن أن يكون علمانيا ليبراليا أو قوميا كرديا أو قوميا عروبيا أو يساريا أو شيوعيا أو بلا أيديولوجية معينة، فانتماؤه الأول والأهم لمصالحه الطبقية كفرد والفئوية كمجموعة. إنَّ كل من ساهم في بناء وترسيخ حكم المحاصصة الطائفية ودولة المكونات وصفق للاحتلال الأميركي سنة 2003، وكل من يؤيد اليوم بقاء حكم الطائفية السياسية ويرفض البديل الوطني الديموقراطي القائم على حياد الدولة الديني والطائفي والمساواة التامة بين المواطنين ورفض أية امتيازات وأدوار خاصة لأية طائفة أو إثنية أو مؤسسة أو شخصية دينية، هو طائفي حتى النخاع ينفذ مشروع الاحتلال الأميركوصهيوني السياسي القائم على معادلة: لكم أيها الطائفيون حكم العراق طائفيا، ولنا بقاء العراق مشلولا ضعيفا تابعا مستورِدا لغذائه مجردا من السلاح منهوب الثروات والعائدات النفطية خصوصا!3- الأكذوبة الثالثة من أكاذيب الطائفية السياسية في العراق: نحن نحكم باسم الغالبية الشيعية! تطور الوضع في العراق، وأصبح ما يدافع عنه السياسي الطائفي الشيعي هو هيمنة جماعته "الإسلاميين الشيعة" من أحزاب ومليشيات الفساد بالتحالف "التشارك" اللصوصي مع أحزاب ومليشيات الفساد الكردية والعربية السنية على الحكم، وليس حماية تمثيل الطائفة الشيعية فهي التي تعاني أكثر من غيرها من ويلات الطائفية فمدنها خرائب والخدمات فيها لا تليق بالبهائم وقتلى وجرحى التظاهرات الرافضة للنظام غالبيتهم منها... إن حكم طائفة الأغلبية أكذوبة، لأن طائفة الغالبية السكانية تستطيع حماية حقوقها ضمن حقوق الشعب في حكم المواطنة والمساواة بطريقة أفضل، لأنها لن تفقد صفتها كغالبية سكانية إلا في حكم دكتاتوري سافر لممثلي أقلية طائفية! بالعراقي الفصيح؛ فالطائفي السياسي الشيعي مثلا، وفي لحظات الأزمات الكبرى، لا يريد أن يصل إلى الحكم حتى السياسي الشيعي العلماني –وقد حدث ذلك عمليا أكثر من مرة - ويفضل عليه شريكة الطائفي السياسي السني أو الكردي لأنه من طينته الاجتماعية الرجعية! إنها دكتاتورية الطائفية السياسية المحمية من قبل الأجنبي.4- الأكذوبة الرابعة من أكاذيب الطائفية السياسية: نظام المكونات والمحاصصة الطائفية العرقية هو انعكاس لواقع العراق المكون من شيعة وسنة وكرد! ......
#أكاذيب
#الطائفية
#السياسية
#والساسة
#الطائفيين
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723055
الحوار المتمدن
علاء اللامي - من أكاذيب الطائفية السياسية والساسة الطائفيين في العراق