عبد الرافع كمال : فيلم - الراعي و النساء - و قضية الرغبات المتوحشة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال ﻓ-;-ﻲ-;- ﺯ-;-ﻛ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺎ-;-ﺗ-;-ﻲ-;- ﻣ-;-ﻊ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﻦ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻤ-;-ﺎ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺼ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- ﻳ-;-ﻌ-;-ﻠ-;-ﻖ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺧ-;-ﺎ-;-ﻃ-;-ﺮ-;-ﻱ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;-ﺍ-;-ﻷ-;-ﻋ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻝ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﺋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺒ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﺯ-;-ﺓ-;- .. ﺍ-;-ﻻ-;- ﻭ-;-ﻫ-;-ﻮ-;- ﻓ-;-ﻴ-;-ﻠ-;-ﻢ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻋ-;-ﻲ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﺀ-;- . . ﻭ-;-ﻫ-;-ﻮ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﻟ-;-ﺔ-;- " ﺍ-;-ﺣ-;-ﻤ-;-ﺪ-;- ﺫ-;-ﻛ-;-ﻲ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺬ-;-ﻱ-;- ﻟ-;-ﻌ-;-ﺐ-;- ﺩ-;-ﻭ-;-ﺭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻋ-;-ﻲ-;- ..ﺑ-;-ﺎ-;-ﻷ-;-ﺿ-;-ﺎ-;-ﻓ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻲ-;-" ﻳ-;-ﺴ-;-ﺮ-;-ﺍ-;- ﻭ-;- ﺳ-;-ﻌ-;-ﺎ-;-ﺩ-;- ﺣ-;-ﺴ-;-ﻨ-;-ﻲ-;- . ﻭ-;- ﻣ-;-ﻴ-;-ﺮ-;-ﻧ-;-ﺎ-;- ﻭ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺪ-;- .. .ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻼ-;-ﺋ-;-ﻲ-;- ﻟ-;-ﻌ-;-ﺒ-;-ﻦ-;- ﺩ-;-ﻭ-;-ﺭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺴ-;-ﻮ-;-ﺓ-;-..ﻳ-;-ﺒ-;-ﺪ-;-ﺃ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﻴ-;-ﻠ-;-ﻢ-;- ﺣ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻤ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﺘ-;-ﺠ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺸ-;-ﺒ-;-ﺎ-;-ﻥ-;- ﺑ-;-ﻌ-;-ﺪ-;- ﺧ-;-ﺮ-;-ﻭ-;-ﺟ-;-ﻪ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﺠ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;-ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﺯ-;-ﻝ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻘ-;-ﺎ-;-ﺑ-;-ﻌ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﻣ-;-ﻨ-;-ﻄ-;-ﻘ-;-ﺔ-;- ﺻ-;-ﺤ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- ﻧ-;-ﺎ-;-ﺋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- .. . ﺣ-;-ﻴ-;-ﺚ-;- ﻳ-;-ﻌ-;-ﺞ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺰ-;-ﻝ-;-ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﺀ-;-. . ﻳ-;-ﻘ-;-ﻮ-;-ﻡ-;- ﺑ-;-ﺄ-;-ﺧ-;-ﺒ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﻫ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﺄ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;- ﺍ-;-ﻗ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﺑ-;-ﻬ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﺠ-;-ﻦ-;- ﻛ-;-ﺎ-;-ﻥ-;- ﺻ-;-ﺎ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ﻪ-;- . ﻭ-;- ﺍ-;-ﻧ-;-ﻪ-;-ﺍ-;-ﺭ-;-ﺷ-;-ﺪ-;-ﻩ-;- ﻟ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﻤ-;-ﻞ-;- ﺭ-;-ﺍ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺎ-;- ﻷ-;-ﻏ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﻡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺰ-;-ﻝ-;- . ﻭ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﺘ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﻳ-;-ﻜ-;-ﻦ-;- ﺣ-;-& ......
#فيلم
#الراعي
#النساء
#قضية
#الرغبات
#المتوحشة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691887
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال ﻓ-;-ﻲ-;- ﺯ-;-ﻛ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺎ-;-ﺗ-;-ﻲ-;- ﻣ-;-ﻊ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﻦ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻤ-;-ﺎ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﺼ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- ﻳ-;-ﻌ-;-ﻠ-;-ﻖ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺧ-;-ﺎ-;-ﻃ-;-ﺮ-;-ﻱ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;-ﺍ-;-ﻷ-;-ﻋ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻝ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﺋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺒ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﺯ-;-ﺓ-;- .. ﺍ-;-ﻻ-;- ﻭ-;-ﻫ-;-ﻮ-;- ﻓ-;-ﻴ-;-ﻠ-;-ﻢ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻋ-;-ﻲ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﺀ-;- . . ﻭ-;-ﻫ-;-ﻮ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﻄ-;-ﻮ-;-ﻟ-;-ﺔ-;- " ﺍ-;-ﺣ-;-ﻤ-;-ﺪ-;- ﺫ-;-ﻛ-;-ﻲ-;- ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺬ-;-ﻱ-;- ﻟ-;-ﻌ-;-ﺐ-;- ﺩ-;-ﻭ-;-ﺭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻋ-;-ﻲ-;- ..ﺑ-;-ﺎ-;-ﻷ-;-ﺿ-;-ﺎ-;-ﻓ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻲ-;-" ﻳ-;-ﺴ-;-ﺮ-;-ﺍ-;- ﻭ-;- ﺳ-;-ﻌ-;-ﺎ-;-ﺩ-;- ﺣ-;-ﺴ-;-ﻨ-;-ﻲ-;- . ﻭ-;- ﻣ-;-ﻴ-;-ﺮ-;-ﻧ-;-ﺎ-;- ﻭ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﺪ-;- .. .ﻭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻼ-;-ﺋ-;-ﻲ-;- ﻟ-;-ﻌ-;-ﺒ-;-ﻦ-;- ﺩ-;-ﻭ-;-ﺭ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺴ-;-ﻮ-;-ﺓ-;-..ﻳ-;-ﺒ-;-ﺪ-;-ﺃ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻔ-;-ﻴ-;-ﻠ-;-ﻢ-;- ﺣ-;-ﻴ-;-ﻨ-;-ﻤ-;-ﺎ-;- ﻳ-;-ﺘ-;-ﺠ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺸ-;-ﺒ-;-ﺎ-;-ﻥ-;- ﺑ-;-ﻌ-;-ﺪ-;- ﺧ-;-ﺮ-;-ﻭ-;-ﺟ-;-ﻪ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﺠ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;-ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﺯ-;-ﻝ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻘ-;-ﺎ-;-ﺑ-;-ﻌ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﻣ-;-ﻨ-;-ﻄ-;-ﻘ-;-ﺔ-;- ﺻ-;-ﺤ-;-ﺮ-;-ﺍ-;-ﻭ-;-ﻳ-;-ﺔ-;- ﻧ-;-ﺎ-;-ﺋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- .. . ﺣ-;-ﻴ-;-ﺚ-;- ﻳ-;-ﻌ-;-ﺞ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺰ-;-ﻝ-;-ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺴ-;-ﺎ-;-ﺀ-;-. . ﻳ-;-ﻘ-;-ﻮ-;-ﻡ-;- ﺑ-;-ﺄ-;-ﺧ-;-ﺒ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﻫ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﺄ-;-ﻥ-;- ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;- ﺍ-;-ﻗ-;-ﺎ-;-ﺭ-;-ﺑ-;-ﻬ-;-ﻦ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﺴ-;-ﺠ-;-ﻦ-;- ﻛ-;-ﺎ-;-ﻥ-;- ﺻ-;-ﺎ-;-ﺣ-;-ﺒ-;-ﻪ-;- . ﻭ-;- ﺍ-;-ﻧ-;-ﻪ-;-ﺍ-;-ﺭ-;-ﺷ-;-ﺪ-;-ﻩ-;- ﻟ-;-ﻴ-;-ﻌ-;-ﻤ-;-ﻞ-;- ﺭ-;-ﺍ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺎ-;- ﻷ-;-ﻏ-;-ﻨ-;-ﺎ-;-ﻡ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻨ-;-ﺰ-;-ﻝ-;- . ﻭ-;- ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﺘ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻲ-;- ﻳ-;-ﻜ-;-ﻦ-;- ﺣ-;-& ......
#فيلم
#الراعي
#النساء
#قضية
#الرغبات
#المتوحشة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691887
الحوار المتمدن
عبد الرافع كمال - فيلم - الراعي و النساء - و قضية الرغبات المتوحشة
قاسم محمد الياسري : الرغبات النفسيه وصراع الحياة
#الحوار_المتمدن
#قاسم_محمد_الياسري النفس متمكنه في الانسان أكثر من العقل وهي وعاء الرغبات والشهوات ونحن بني البشر حبيسو رغباتنا كلما زادت رغباتنا زادت مشاكلنا ..والحياة تحاصرنا فلو تفحصنا رغباتنا وركزنا فقط على المهم منها وحررنا عقولنا من رغبات النفس المستحيلة نتيجة عوامل خارجيه لا يمكننا السيطره عليها وسط شعورنا بالاختناق والمحاصره ففي سياق سعينا لتحقيق رغباتنا ينتابنا الشعور بالألم الشديد والإحباط بإيعاز من العقل الذي يمنعنا من الوصول والحصول على تلك الرغبات ونتيجة الصراع مع العقل يبقى الاصرار في رغبتنا وسط تكيف اجتماعي وثقافي يستغل احتياجاتنا الحيوانيه الطبيعيه الاساسيه للغذاء والملبس والجنس والمأوى والسلامه فنشوهها ونحرفها بأشكال مظلمه وبإفراط من الجشع والحسد والخوف من المجهول الذي يشكل أساس لمعظم معاناتنا ..ففي النفس البشريه مكبوتات ..وفطرية العقل وشهوة النفس هما شجرتان متضادتان مختلفتان ومتباعدتان في الانسان وعلى هذا الاساس تأسست الإحتياجات والبواعث والميول الغريزيه والشهوانية فيهما فالانسان الذي يحكم عقله له رغبات وميول غريزيه وشهوانيه بين مشتركات هاتين الشجرتين وهي مشتركات بين الانسان والحيوان تحت سيطرة الشهوه التي ثبت وجودها عند الحيوان وعند الانسان الذي يسيطر عليه العقل الذي يتمييز بمميزات الانسان وهنا فلابد من سيطرة العقل على الشهوه ..فالرغبات عند الانسان وجميع بني البشر تؤثر في حياتهم وأهم هذه الرغبات هي رغبة السعاده الابديه التي لها علاقه وثيقه بإرضاء البشر لرغباتهم ففقدان الانسان لرغبة من رغباته التكامليه يؤدي الى ظهور إختلالات واضطرابات نفسيه إرتكاسيه وافتقاديه للرغبات تؤدي الى ظهور وبروز آثار بدنيه وأمراض مثال ذالك نقص الحديد في الجسم الذي يؤدي الى فقر الدم ونقص اليود الذي يؤدي الى تورم الدرقيه علما بان نقص اي فيتامين يؤدي الى حصول حالات واضطرابات خاصه في جسم الانسان وعلى هذا الاساس ان حصل نقص في واحده من الرغبات قد يؤدي الى ظهور اضطرابات أواختلالات نفسيه إرتكاسيه لذا يسعى الانسان الى إشباع رغباته لتلافي هذه الاضطرابات أوالاختلالات ففي هذا العالم نحن بني البشر مكيفون للاعتقاد ان الاشياء التي نسعى لها ونرغب بها ستجعلنا سعداء لكننا نادرا ما نحصل على السعاده على المدى الطويل فهذا الوهم المصنع الذي تصنعه رغباتنا يقتله الملل أحيانا ونحن نعيش كل يوم في دورة السعي وراء رغباتنا للاشياء والكسب والرضا الوجيز ومن ثم العوده لنفس الدوامة مع المزيد من المعانات وقد نكون قادرين على الرؤيه الصائبه من خلال رغباتنا والى ما ورائها وبمعنى آخر قد نكون قادرين على معرفة كيف تشكل رغباتنا المقام الاول في ذواتنا وهذا يعني أننا بشر ..إذا الأمر ليس مرتبطا بنبذ جميع الرغبات وإنما بالسعي وراء تلك الرغبات التي تستحق فلو قلنا فرضا أن الحريه وراحة البال هي المسعى الاول بغض النضر عن وضعنا الذي نحن فيه ما يعني أنه كلما قلت رغباتنا صار تحقيق الحريه أكثر سهوله وهكذا نجد أنفسنا اننا حبيسوا دوامة رغباتنا ... فعند شعورنا بالحصار والإختناق بإفراط في تفكيرنا وفي أي وضع من رغباتنا الغير مرغوب فيها يزيد من صعوبة تحملنا ويخلق لنا المزيد من المشاكل والصراعات بين النفس والعقل وهذا لا يعني أننا يجب أن لا نفكر في الطرق العمليه لخروج النفس من هذه المواقف والافكار ولا نعذب أنفسنا بأفكار لا تخدم غرض الخروج ومغادرة الحصارلأن 90% من الأفكار التي تدخل عقولنا خلال اليوم الواحد لا تخدم الغرض أو الرغبه التي نطمح لها .. وهكذا هو حال الأشخاص الأذكياء في خصائصهم الشخصيه المشتركه أنهم مفرطون في تفكيرهم حيال كل شيئ في ع ......
#الرغبات
#النفسيه
#وصراع
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693758
#الحوار_المتمدن
#قاسم_محمد_الياسري النفس متمكنه في الانسان أكثر من العقل وهي وعاء الرغبات والشهوات ونحن بني البشر حبيسو رغباتنا كلما زادت رغباتنا زادت مشاكلنا ..والحياة تحاصرنا فلو تفحصنا رغباتنا وركزنا فقط على المهم منها وحررنا عقولنا من رغبات النفس المستحيلة نتيجة عوامل خارجيه لا يمكننا السيطره عليها وسط شعورنا بالاختناق والمحاصره ففي سياق سعينا لتحقيق رغباتنا ينتابنا الشعور بالألم الشديد والإحباط بإيعاز من العقل الذي يمنعنا من الوصول والحصول على تلك الرغبات ونتيجة الصراع مع العقل يبقى الاصرار في رغبتنا وسط تكيف اجتماعي وثقافي يستغل احتياجاتنا الحيوانيه الطبيعيه الاساسيه للغذاء والملبس والجنس والمأوى والسلامه فنشوهها ونحرفها بأشكال مظلمه وبإفراط من الجشع والحسد والخوف من المجهول الذي يشكل أساس لمعظم معاناتنا ..ففي النفس البشريه مكبوتات ..وفطرية العقل وشهوة النفس هما شجرتان متضادتان مختلفتان ومتباعدتان في الانسان وعلى هذا الاساس تأسست الإحتياجات والبواعث والميول الغريزيه والشهوانية فيهما فالانسان الذي يحكم عقله له رغبات وميول غريزيه وشهوانيه بين مشتركات هاتين الشجرتين وهي مشتركات بين الانسان والحيوان تحت سيطرة الشهوه التي ثبت وجودها عند الحيوان وعند الانسان الذي يسيطر عليه العقل الذي يتمييز بمميزات الانسان وهنا فلابد من سيطرة العقل على الشهوه ..فالرغبات عند الانسان وجميع بني البشر تؤثر في حياتهم وأهم هذه الرغبات هي رغبة السعاده الابديه التي لها علاقه وثيقه بإرضاء البشر لرغباتهم ففقدان الانسان لرغبة من رغباته التكامليه يؤدي الى ظهور إختلالات واضطرابات نفسيه إرتكاسيه وافتقاديه للرغبات تؤدي الى ظهور وبروز آثار بدنيه وأمراض مثال ذالك نقص الحديد في الجسم الذي يؤدي الى فقر الدم ونقص اليود الذي يؤدي الى تورم الدرقيه علما بان نقص اي فيتامين يؤدي الى حصول حالات واضطرابات خاصه في جسم الانسان وعلى هذا الاساس ان حصل نقص في واحده من الرغبات قد يؤدي الى ظهور اضطرابات أواختلالات نفسيه إرتكاسيه لذا يسعى الانسان الى إشباع رغباته لتلافي هذه الاضطرابات أوالاختلالات ففي هذا العالم نحن بني البشر مكيفون للاعتقاد ان الاشياء التي نسعى لها ونرغب بها ستجعلنا سعداء لكننا نادرا ما نحصل على السعاده على المدى الطويل فهذا الوهم المصنع الذي تصنعه رغباتنا يقتله الملل أحيانا ونحن نعيش كل يوم في دورة السعي وراء رغباتنا للاشياء والكسب والرضا الوجيز ومن ثم العوده لنفس الدوامة مع المزيد من المعانات وقد نكون قادرين على الرؤيه الصائبه من خلال رغباتنا والى ما ورائها وبمعنى آخر قد نكون قادرين على معرفة كيف تشكل رغباتنا المقام الاول في ذواتنا وهذا يعني أننا بشر ..إذا الأمر ليس مرتبطا بنبذ جميع الرغبات وإنما بالسعي وراء تلك الرغبات التي تستحق فلو قلنا فرضا أن الحريه وراحة البال هي المسعى الاول بغض النضر عن وضعنا الذي نحن فيه ما يعني أنه كلما قلت رغباتنا صار تحقيق الحريه أكثر سهوله وهكذا نجد أنفسنا اننا حبيسوا دوامة رغباتنا ... فعند شعورنا بالحصار والإختناق بإفراط في تفكيرنا وفي أي وضع من رغباتنا الغير مرغوب فيها يزيد من صعوبة تحملنا ويخلق لنا المزيد من المشاكل والصراعات بين النفس والعقل وهذا لا يعني أننا يجب أن لا نفكر في الطرق العمليه لخروج النفس من هذه المواقف والافكار ولا نعذب أنفسنا بأفكار لا تخدم غرض الخروج ومغادرة الحصارلأن 90% من الأفكار التي تدخل عقولنا خلال اليوم الواحد لا تخدم الغرض أو الرغبه التي نطمح لها .. وهكذا هو حال الأشخاص الأذكياء في خصائصهم الشخصيه المشتركه أنهم مفرطون في تفكيرهم حيال كل شيئ في ع ......
#الرغبات
#النفسيه
#وصراع
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693758
الحوار المتمدن
قاسم محمد الياسري - الرغبات النفسيه وصراع الحياة
اسعد الامارة : من مآسي الرغبات
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة يقول "سقراط" أشجع إنسان هو من ينتصر على رغباته.. وليس على أعدائه. والرغبة هي إحساس الفرد بأن شيئًا ما سوف يشبع حاجته أو يسبب له الرضا والأرتياح، مثل رغبة الجائع في تناول الطعام كما ذكرها "فرج طه" في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي ، وقول "حسين عبد القادر" أيضا في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي ان الرغبة تشير إلى ذلك الدافع الشعوري أو اللاشعوري لبلوغ هدف ما وليس من الضروري أن تكون الرغبة مصحوبة بنزوع لتحقيق هذا الهدف. وقوله أيضا أن الرغبة غالبًا تشير في التحليل النفسي إلى أحد قطبي الصراع الدينامي بين الرغبة اللاشعورية التي تنزع للتحقق ونقيضها "نواهي الأنا الاعلى"، واعاد "جاك لاكان" في طروحاته التحليلية النفسية من خلال فكرة الرغبة، حيث أنه أعاد أكتشاف فرويد لذا فهو يفرق بين ثلاثة مصطلحات الحاجة Need ، والطلب Demand ، والرغبة.لقد طغى على الناس موضوع الرغبة وفي الاحرى الرغبات بكل انواعها وما أكثرها وبعضنا يحاول المرور عليها مرور سطحي دون التعمق بما تفعله هذه الفكرة النفسية بأحوال الإنسان في مسارب الحياة وطرقها، ولكن عند البعض تأخذ مأخذ هلوسي وبالاخص الرغبات الجنسية غير المكبوتة مثل الرغبة في الخلاص من واقعه الحالي بمعنى أدق الرغبة في التحول نحو الجنس الآخر وما يعيشه هذا الإنسان من صراع طاحن لا يمكن وصفه للإنسان العادي ممن لا يعيشه، انه صراع غير محسوم ، أو الباحث عن إشباع رغبته الجنسية حتى تصل لحد القتل من أجل الحصول على هذا الاشباع ولو مع طفلة قاصر، وعند حديثنا عن هذه المسلمة النفسية علينا أن نستنير بما طرحه "سيجموند فرويد" مؤسس التحليل النفسي عندما عرف الإنسان بلغة رغبته.. من هنا يمكننا أن نصول ونجول في ما تفعله بنا جميعًا دون استثناء رغباتنا. أن الرغبات كثيرة ومتعددة في حياتنا اليومية وعلى مدى حياتنا باسرها، فالرغبات تتنوع في : الرغبة في الحياة، الرغبة في الموت " الانتحار"، الرغبة في الإمتلاك، الرغبة في السلطة والجاه والمكانة الإجتماعية ، الرغبة في المعرفة والعلم، الرغبة الجنسية بشقيها المعتدلة والعارمة" الشبق" ، الرغبة في الامومة، الرغبة في أن يكون" البحث في التعويض عن عقدة النقص"، وما نريد قوله هو أن جميع الرغبات يكمن خلفها دافع، هذا الدافع يحرك سلوك الإنسان نحو إشباع هذا الدافع، ولكي يتحقق الإشباع يحدث الصراع. يرى "جاك لاكان" فيلسوف التحليل النفسي الفرنسي حيثما توجد الرغبة يوجد اللاشعور، واللاشعور لغة تفلت من سلطة الذات، بنيتها الخاصة والمستقلة وآثارها في الذات، إن اللاشعور لغة توجد وراء الشعور، وهنا بالضبط تتموضع وظيفة الرغبة. ويضيف "لاكان" الرغبة استمتاع الجسد الموشوم بالتوترات والضغوط الجنسية الدفينة والمنسية. إذا الرغبة تتموضع في المواقف المتنوعة في الحياة، كما في الرغبات الجنسية بشتى أنواعها أي الجنسية الطبيعية واختلاف الرغبات بالأفعال التي يمارسها صاحبها أو صاحبتها، وتنوعها وكل ما تحمل من محرمات في الواقع المعاش وفي العلن، ولكن متحققة في ممارستها كفعل متحقق، وهنا تفلت الرغبة من زمام العقل المتزن إلى أبعد نقطة في اللامعقول، يتحول من يمارسها من كلا الجنسين إلى اللاعقل وأشد أنواع الشبقية، هنا يكون تأكيد "لاكان" قوله حيث توجد الرغبة يوجد اللاشعور، لا سيما أنه مخزن الافكار والافعال واللامنطق حيث يكون الاستدعاء لكل الرغبات في لحظة تحقيق الرغبة الجنسية، وينطبق الأمر كما هو الحال لدى المثلي السلبي، والمثلي الإيجابي بشقيه المختلفين عند النساء وعند الرجال، لا شيء أسمه العقل، أو المنطق، أنه الاشباع ثم الاشباع ثم الاشباع، فاللذ ......
#مآسي
#الرغبات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722748
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة يقول "سقراط" أشجع إنسان هو من ينتصر على رغباته.. وليس على أعدائه. والرغبة هي إحساس الفرد بأن شيئًا ما سوف يشبع حاجته أو يسبب له الرضا والأرتياح، مثل رغبة الجائع في تناول الطعام كما ذكرها "فرج طه" في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي ، وقول "حسين عبد القادر" أيضا في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي ان الرغبة تشير إلى ذلك الدافع الشعوري أو اللاشعوري لبلوغ هدف ما وليس من الضروري أن تكون الرغبة مصحوبة بنزوع لتحقيق هذا الهدف. وقوله أيضا أن الرغبة غالبًا تشير في التحليل النفسي إلى أحد قطبي الصراع الدينامي بين الرغبة اللاشعورية التي تنزع للتحقق ونقيضها "نواهي الأنا الاعلى"، واعاد "جاك لاكان" في طروحاته التحليلية النفسية من خلال فكرة الرغبة، حيث أنه أعاد أكتشاف فرويد لذا فهو يفرق بين ثلاثة مصطلحات الحاجة Need ، والطلب Demand ، والرغبة.لقد طغى على الناس موضوع الرغبة وفي الاحرى الرغبات بكل انواعها وما أكثرها وبعضنا يحاول المرور عليها مرور سطحي دون التعمق بما تفعله هذه الفكرة النفسية بأحوال الإنسان في مسارب الحياة وطرقها، ولكن عند البعض تأخذ مأخذ هلوسي وبالاخص الرغبات الجنسية غير المكبوتة مثل الرغبة في الخلاص من واقعه الحالي بمعنى أدق الرغبة في التحول نحو الجنس الآخر وما يعيشه هذا الإنسان من صراع طاحن لا يمكن وصفه للإنسان العادي ممن لا يعيشه، انه صراع غير محسوم ، أو الباحث عن إشباع رغبته الجنسية حتى تصل لحد القتل من أجل الحصول على هذا الاشباع ولو مع طفلة قاصر، وعند حديثنا عن هذه المسلمة النفسية علينا أن نستنير بما طرحه "سيجموند فرويد" مؤسس التحليل النفسي عندما عرف الإنسان بلغة رغبته.. من هنا يمكننا أن نصول ونجول في ما تفعله بنا جميعًا دون استثناء رغباتنا. أن الرغبات كثيرة ومتعددة في حياتنا اليومية وعلى مدى حياتنا باسرها، فالرغبات تتنوع في : الرغبة في الحياة، الرغبة في الموت " الانتحار"، الرغبة في الإمتلاك، الرغبة في السلطة والجاه والمكانة الإجتماعية ، الرغبة في المعرفة والعلم، الرغبة الجنسية بشقيها المعتدلة والعارمة" الشبق" ، الرغبة في الامومة، الرغبة في أن يكون" البحث في التعويض عن عقدة النقص"، وما نريد قوله هو أن جميع الرغبات يكمن خلفها دافع، هذا الدافع يحرك سلوك الإنسان نحو إشباع هذا الدافع، ولكي يتحقق الإشباع يحدث الصراع. يرى "جاك لاكان" فيلسوف التحليل النفسي الفرنسي حيثما توجد الرغبة يوجد اللاشعور، واللاشعور لغة تفلت من سلطة الذات، بنيتها الخاصة والمستقلة وآثارها في الذات، إن اللاشعور لغة توجد وراء الشعور، وهنا بالضبط تتموضع وظيفة الرغبة. ويضيف "لاكان" الرغبة استمتاع الجسد الموشوم بالتوترات والضغوط الجنسية الدفينة والمنسية. إذا الرغبة تتموضع في المواقف المتنوعة في الحياة، كما في الرغبات الجنسية بشتى أنواعها أي الجنسية الطبيعية واختلاف الرغبات بالأفعال التي يمارسها صاحبها أو صاحبتها، وتنوعها وكل ما تحمل من محرمات في الواقع المعاش وفي العلن، ولكن متحققة في ممارستها كفعل متحقق، وهنا تفلت الرغبة من زمام العقل المتزن إلى أبعد نقطة في اللامعقول، يتحول من يمارسها من كلا الجنسين إلى اللاعقل وأشد أنواع الشبقية، هنا يكون تأكيد "لاكان" قوله حيث توجد الرغبة يوجد اللاشعور، لا سيما أنه مخزن الافكار والافعال واللامنطق حيث يكون الاستدعاء لكل الرغبات في لحظة تحقيق الرغبة الجنسية، وينطبق الأمر كما هو الحال لدى المثلي السلبي، والمثلي الإيجابي بشقيه المختلفين عند النساء وعند الرجال، لا شيء أسمه العقل، أو المنطق، أنه الاشباع ثم الاشباع ثم الاشباع، فاللذ ......
#مآسي
#الرغبات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722748
الحوار المتمدن
اسعد الامارة - من مآسي الرغبات
احمد حسن : مواطن مدينة الرغبات السياسية
#الحوار_المتمدن
#احمد_حسن ثمة فئة من المناضلين - أو غيرهم - يسكنهم بشدة الهوس بالوصول للنتائج النهائية بأسرع ما يمكن ، غير عابئ بالعقبات التي تعترض تنفيذها ، يتخذ من " التصميم الثوري " سلاحا لمواجهة " كل الشروط المعاكسة " ، اذا يكفي أن يريد ، لكنه يحتاج أيضا لإقناع نفسه وإقناع الأجرين أن الحلم الثوري ممكن " الآن " وان جميع الآخرين الذين يقولون انه " صعب الآن " هم اقل ثورية ، مترددون او جبناء أو قاصرو النظر أو حتى أعداء مشككون ، وسوف يبرهن على إمكانية أن يحدث الآن باللجوء الى التقليل جدا من اثر المخاطر ، وحتى من وجودها ، سيحول الرغبة الى تحليل ، يستحضر في خطابه ، المسكون حتى قمة الرأس بالرغبة " الجماهير الغائبة ، ويوقظ الشوارع الخاملة ، ويبعث روح التمرد في الأجساد المنهكة ، ويحدد للغير عابئين أهدافا مباشرة ، ها هى الأزمة تأخذ بتلابيب الجميع ، السلطة تحتضر ، الجماهير تقف الآن على عتبة التاريخ ، الثورة المضادة تنهار ، الغضب يهدر في الطرقات ... أنها عين الرغبة التى تستدعى أميرات الأساطير الى الفراش ، وتذيب أسوار روما أثناء زحف الفرق الصغيرة ، تحول أقزامنا الى عماليق مخيفة ، وتقزم عماليق الدولة لتسهل انهيارها ، ومادام الأمر كذلك - أي التوهمات والرغبات ، لنطلق فورا نفير القتال ، سنهاجم الأسوار ونرفض اى طرق عمل اخرى ، ويمكن أيضا " ببعض الكلمات الثورية " سحب الشرعية من النظام ، وتنظيم مجالس سلطة بديلة ، والبصق في وجوه جميع الإصلاحيين والوسطيين والقاءهم فى سلة المهملات . لكن جمهورية الواقع لا تساوى ابدآ مملكة الرغبات الثورية ، إنها جمهورية متعبة ، ارهقها سنوات القتال ، وتبدى لها معاركها صراع عبثي ، حيث اندفعت واندحرت عشرات المرات ، مخلفة فى كل مرة عدد اكبر من القتلى والجرحى والأسري دون ان تعرف حتى ماذا تفعل خلف أسوار روما إذا اقتحمتها ، إنها - فى افضل الأحوال - ترغب أولا أن تعالج جروحها ، أن تريح جسدها المنهك بدلا من ألقاءه فى الجحيم ، أن تفكر فى هزائمها .. كيف ولماذا حدثت .. بدلا من أن تتجاهلها أو تنكر وجودها ، هكذا لن يسمع نفير أمراء حرب الرغبات الثورية غيرهم ، وعلى فرض وصوله لآخرين فلن يستجيب له احد ، ربما أفراد كفروا بكل شيئ ، الشعب والسياسة والعمل التراكمي والتنظيم والتفكير . مواطن مدينة الرغبات يدعو الى الانتحار ، إلى معركة لن يكسبها مجددا سوى العدو ، انه يجر البقية الباقية من معركة خاسرة الى مواجهة يائسة مع عدو منتصر رافعا راية الثبات على المبدأ ، الثبات على الخبرات السلبية ، الثبات على كل ما ارتكب من أخطاء ، فهو يعلو فوق خوض الطرق الموحلة ، وعلى المعارك السياسية الأدنى من معركته العظيمة ، يراهن على قوات سنوات المجد اﻷولى ، يراها فى أحلام يقظته فيضعها فى اعتباره حين يفكر ، كانت ثورة وستظل ثورة ولن نتنازل عن الأهداف العظيمة التى ﻻ يحققها سوي ثورة ... لكنها الآن اقل حتى من موجة احتجاجات متواصلة ، لكنه ﻻ يعبأ بذلك ، ﻻ ينظر أصلا الى جمهورية الواقع ، ﻻ مكان لديه للنسب وتفاوت الظروف ، سيري بعين الرغبة اى احتجاج عادى مقدمة مؤكدة لثورته الجارفة ، وحتى لن يتوقف ليفكر .. لماذا انهزمت ثورته الجارفة ؟ وكيف يمكن أن تنتصر ثورة اخري في حال اندلاعها .. هذا الرغائبي المجاوز لكل ما يخالف رغبته الرفيعة والساخنة ، اقل من ان يقارن بال 300 جندى من اسبارطة الذين كان لديهم سلاح وخبرة وفرسان وخيل ، كانت الهزيمة محققة ولكن في معركة مشرفة وليس فى انتحار ظاهر المعالم . مواطن مدينة الرغبات إن الخيل ﻻ تستخدم في الصحراء – ......
#مواطن
#مدينة
#الرغبات
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763987
#الحوار_المتمدن
#احمد_حسن ثمة فئة من المناضلين - أو غيرهم - يسكنهم بشدة الهوس بالوصول للنتائج النهائية بأسرع ما يمكن ، غير عابئ بالعقبات التي تعترض تنفيذها ، يتخذ من " التصميم الثوري " سلاحا لمواجهة " كل الشروط المعاكسة " ، اذا يكفي أن يريد ، لكنه يحتاج أيضا لإقناع نفسه وإقناع الأجرين أن الحلم الثوري ممكن " الآن " وان جميع الآخرين الذين يقولون انه " صعب الآن " هم اقل ثورية ، مترددون او جبناء أو قاصرو النظر أو حتى أعداء مشككون ، وسوف يبرهن على إمكانية أن يحدث الآن باللجوء الى التقليل جدا من اثر المخاطر ، وحتى من وجودها ، سيحول الرغبة الى تحليل ، يستحضر في خطابه ، المسكون حتى قمة الرأس بالرغبة " الجماهير الغائبة ، ويوقظ الشوارع الخاملة ، ويبعث روح التمرد في الأجساد المنهكة ، ويحدد للغير عابئين أهدافا مباشرة ، ها هى الأزمة تأخذ بتلابيب الجميع ، السلطة تحتضر ، الجماهير تقف الآن على عتبة التاريخ ، الثورة المضادة تنهار ، الغضب يهدر في الطرقات ... أنها عين الرغبة التى تستدعى أميرات الأساطير الى الفراش ، وتذيب أسوار روما أثناء زحف الفرق الصغيرة ، تحول أقزامنا الى عماليق مخيفة ، وتقزم عماليق الدولة لتسهل انهيارها ، ومادام الأمر كذلك - أي التوهمات والرغبات ، لنطلق فورا نفير القتال ، سنهاجم الأسوار ونرفض اى طرق عمل اخرى ، ويمكن أيضا " ببعض الكلمات الثورية " سحب الشرعية من النظام ، وتنظيم مجالس سلطة بديلة ، والبصق في وجوه جميع الإصلاحيين والوسطيين والقاءهم فى سلة المهملات . لكن جمهورية الواقع لا تساوى ابدآ مملكة الرغبات الثورية ، إنها جمهورية متعبة ، ارهقها سنوات القتال ، وتبدى لها معاركها صراع عبثي ، حيث اندفعت واندحرت عشرات المرات ، مخلفة فى كل مرة عدد اكبر من القتلى والجرحى والأسري دون ان تعرف حتى ماذا تفعل خلف أسوار روما إذا اقتحمتها ، إنها - فى افضل الأحوال - ترغب أولا أن تعالج جروحها ، أن تريح جسدها المنهك بدلا من ألقاءه فى الجحيم ، أن تفكر فى هزائمها .. كيف ولماذا حدثت .. بدلا من أن تتجاهلها أو تنكر وجودها ، هكذا لن يسمع نفير أمراء حرب الرغبات الثورية غيرهم ، وعلى فرض وصوله لآخرين فلن يستجيب له احد ، ربما أفراد كفروا بكل شيئ ، الشعب والسياسة والعمل التراكمي والتنظيم والتفكير . مواطن مدينة الرغبات يدعو الى الانتحار ، إلى معركة لن يكسبها مجددا سوى العدو ، انه يجر البقية الباقية من معركة خاسرة الى مواجهة يائسة مع عدو منتصر رافعا راية الثبات على المبدأ ، الثبات على الخبرات السلبية ، الثبات على كل ما ارتكب من أخطاء ، فهو يعلو فوق خوض الطرق الموحلة ، وعلى المعارك السياسية الأدنى من معركته العظيمة ، يراهن على قوات سنوات المجد اﻷولى ، يراها فى أحلام يقظته فيضعها فى اعتباره حين يفكر ، كانت ثورة وستظل ثورة ولن نتنازل عن الأهداف العظيمة التى ﻻ يحققها سوي ثورة ... لكنها الآن اقل حتى من موجة احتجاجات متواصلة ، لكنه ﻻ يعبأ بذلك ، ﻻ ينظر أصلا الى جمهورية الواقع ، ﻻ مكان لديه للنسب وتفاوت الظروف ، سيري بعين الرغبة اى احتجاج عادى مقدمة مؤكدة لثورته الجارفة ، وحتى لن يتوقف ليفكر .. لماذا انهزمت ثورته الجارفة ؟ وكيف يمكن أن تنتصر ثورة اخري في حال اندلاعها .. هذا الرغائبي المجاوز لكل ما يخالف رغبته الرفيعة والساخنة ، اقل من ان يقارن بال 300 جندى من اسبارطة الذين كان لديهم سلاح وخبرة وفرسان وخيل ، كانت الهزيمة محققة ولكن في معركة مشرفة وليس فى انتحار ظاهر المعالم . مواطن مدينة الرغبات إن الخيل ﻻ تستخدم في الصحراء – ......
#مواطن
#مدينة
#الرغبات
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763987
الحوار المتمدن
احمد حسن - مواطن مدينة الرغبات السياسية