مقداد مسعود : الإعلامي الكبير الأستاذ عبد الأمير الديراوي : يحاور الشاعر والناقد مقداد مسعود
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود ....................." كنت اعرفه عن قرب لكني لمادخل في حيثياته وربما ادبه ونتاجاته المتنوعة فهو شاعركان وما يزال يغزو مدن الشعر وينثر فيها مفرداته المميزة، وهو الناقد المحترف بدليلمهارته لكشف الحقائق في كتابات الغير ليحولها الىحدائق مزهرة بالتنوع المعرفي والزهو الشفيف هو اذن مقداد مسعود الكاتب والشاعر والناقد والاعلامي المتفاخر بانتمائه السياسي وهو الذي لا يقاتل روح القصيدة او الرواية بل يحولها الى نبعة ليفهم ايحاءاتها الجميع ورغم صعوبة هذا التوجه لكننا نرى فرحه الغامر عندما يقّوم هذا النتاج او ذاك لشعراء وادباء من ذوي التجارب المميزة.فهو لا يحمل المعول للهدم بل للبناء الصحيح تعجبك فيهصراحته المتناهية وصدقه في التعامل مع الجميع اذن تعالوا معنا لنفتح سجل الكلاممعه عبر هذا الحوار. فقلنا لهمن هو مقداد مسعود ؟إليك جوابي حكائيا : كان أحدهم يبحث عن أبي يزيد البسطامي.وهو من الصوفيين الكبار. استعانالرجل الباحث بمن يعرفونه وحين لمحه سعى نحوه وبعد السلام : سأله هل أنت البسطامي؟ تبسم البسطامي وقال له : لله الحمد صرنا أثنين نبحث عن أبي يزيد البسطامي.+ كيف أخذتك الكتابة إلىجانبها دون غيرها ؟"" لقد أنقذتني الكتب من حياتي: تجد كلامي هذا ضمن قفا كتابي (أرباض). فتحت ُ عينيّ في بيتٍ كتبه ِ أكثر من أثاثه. الكل أما يقرأ أو يصغي للكرامفون. أو يكتب خواطره أوتسبيحاته،بعد ساعات كدحه. لكن شهيتي للقراءة تزامنت مع مرحلة المتوسطة. أعني بذلك القراءة الجادة ثم تطورت إلى القراءةالنوعية وتحولت إلى قراءة منتجة مكتوبة. القراءة غواية ودون علمك ترتقي بك إلى جلجلةٍ. لكن القراءة ليس من الأسلحة بل هي من أخلص أصدقائي. الكتب حصني المنيع ومع القراءة : كل الجهات أمام.. القراءة تشترط عليك أنتكون لها وحدها وأنا لم أعترض،أمتثلت طوعا لها.. لا أقول أرتفعت بي.. بل أدخلني في قعر جوزة وجعلتني ملكا على الرحاب التي لا تحد . كما يقول هاملت ...والكتبُ وحدها مَن تمنح سراجي زيتا من نفحات صوفيين مازلت راكعاً في حضرتهم.. وتملأ كفيّبذوراً وزقزقة ً.. والأهم أنها علمتْ خطواتي أن تكون فعلا وليس ردة فعل. وصرتُ مكتفيا بالأقل من القليل. فالأهم لديّ هو الأمانوراحة البال : لدي مشروع معرفي بسيط مثل سيكارة لفة.. قطعتُ فيه خطوات لا بأس بها. ولدي مخطوطات مهيأة للطبعوبالمناسبة معظم مؤلفاتي على نفقتي لله الحمد : أطبعها.ولعي بحديقة البيت ينافس حبي للكتب. خصوصا بعد منارة الفجر ولقائي الفجري مع الفواخت حتى شروق الشمس أنثر لها فتيت الخبز أو حبات العدس أو الدخن وهكذا كل فجرٍ أراني أتوهمني أسعد كائنات الله. + _ انت شاعر مجيد لماذا تهربت منه النقد هل لتتخلص من وهم الشعر.؟. "" : لم اتهرب من الشعر إلى النقد. ثمة قصور غير متعمد مني نحوك أيها الصديق الكبير المقام وها أنا أهديتك الآن من مجموعاتي الشعرية. وبالنسبة للشعر فهو حاضر في كتبي السردية، إذ تتدفق في سرودي شعرية أسلوب / هكذا أتوهمني. وهناك مالم تطلع عليه وهذا تقصير آخر مني : أصدرت في 2014(زيادة معنى العالم) وهو نزهات معرفية ولديّ الآن مخطوطة الجزء الثاني والثالث من النزهات المعرفية. كما قدمت قراءات جديدة لسورٍ من القرآن الكريم وهذه القراءات منشورة منذ عشر سنوات في المواقع وكذلك قراءات منتجة لدعاء كميل، والصحيفة السجادية، ودعاء البهاء+ _ هناك كتاب يتطفلون على حركة النقد لماذا يظهر مثل هؤلاء هل سببه غياب النقد الحقيقي؟. "" _ النقاد الكبار يكتبون عن أدباء كبارالسن فقط ......
#الإعلامي
#الكبير
#الأستاذ
#الأمير
#الديراوي
#يحاور
#الشاعر
#والناقد
#مقداد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704435
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود ....................." كنت اعرفه عن قرب لكني لمادخل في حيثياته وربما ادبه ونتاجاته المتنوعة فهو شاعركان وما يزال يغزو مدن الشعر وينثر فيها مفرداته المميزة، وهو الناقد المحترف بدليلمهارته لكشف الحقائق في كتابات الغير ليحولها الىحدائق مزهرة بالتنوع المعرفي والزهو الشفيف هو اذن مقداد مسعود الكاتب والشاعر والناقد والاعلامي المتفاخر بانتمائه السياسي وهو الذي لا يقاتل روح القصيدة او الرواية بل يحولها الى نبعة ليفهم ايحاءاتها الجميع ورغم صعوبة هذا التوجه لكننا نرى فرحه الغامر عندما يقّوم هذا النتاج او ذاك لشعراء وادباء من ذوي التجارب المميزة.فهو لا يحمل المعول للهدم بل للبناء الصحيح تعجبك فيهصراحته المتناهية وصدقه في التعامل مع الجميع اذن تعالوا معنا لنفتح سجل الكلاممعه عبر هذا الحوار. فقلنا لهمن هو مقداد مسعود ؟إليك جوابي حكائيا : كان أحدهم يبحث عن أبي يزيد البسطامي.وهو من الصوفيين الكبار. استعانالرجل الباحث بمن يعرفونه وحين لمحه سعى نحوه وبعد السلام : سأله هل أنت البسطامي؟ تبسم البسطامي وقال له : لله الحمد صرنا أثنين نبحث عن أبي يزيد البسطامي.+ كيف أخذتك الكتابة إلىجانبها دون غيرها ؟"" لقد أنقذتني الكتب من حياتي: تجد كلامي هذا ضمن قفا كتابي (أرباض). فتحت ُ عينيّ في بيتٍ كتبه ِ أكثر من أثاثه. الكل أما يقرأ أو يصغي للكرامفون. أو يكتب خواطره أوتسبيحاته،بعد ساعات كدحه. لكن شهيتي للقراءة تزامنت مع مرحلة المتوسطة. أعني بذلك القراءة الجادة ثم تطورت إلى القراءةالنوعية وتحولت إلى قراءة منتجة مكتوبة. القراءة غواية ودون علمك ترتقي بك إلى جلجلةٍ. لكن القراءة ليس من الأسلحة بل هي من أخلص أصدقائي. الكتب حصني المنيع ومع القراءة : كل الجهات أمام.. القراءة تشترط عليك أنتكون لها وحدها وأنا لم أعترض،أمتثلت طوعا لها.. لا أقول أرتفعت بي.. بل أدخلني في قعر جوزة وجعلتني ملكا على الرحاب التي لا تحد . كما يقول هاملت ...والكتبُ وحدها مَن تمنح سراجي زيتا من نفحات صوفيين مازلت راكعاً في حضرتهم.. وتملأ كفيّبذوراً وزقزقة ً.. والأهم أنها علمتْ خطواتي أن تكون فعلا وليس ردة فعل. وصرتُ مكتفيا بالأقل من القليل. فالأهم لديّ هو الأمانوراحة البال : لدي مشروع معرفي بسيط مثل سيكارة لفة.. قطعتُ فيه خطوات لا بأس بها. ولدي مخطوطات مهيأة للطبعوبالمناسبة معظم مؤلفاتي على نفقتي لله الحمد : أطبعها.ولعي بحديقة البيت ينافس حبي للكتب. خصوصا بعد منارة الفجر ولقائي الفجري مع الفواخت حتى شروق الشمس أنثر لها فتيت الخبز أو حبات العدس أو الدخن وهكذا كل فجرٍ أراني أتوهمني أسعد كائنات الله. + _ انت شاعر مجيد لماذا تهربت منه النقد هل لتتخلص من وهم الشعر.؟. "" : لم اتهرب من الشعر إلى النقد. ثمة قصور غير متعمد مني نحوك أيها الصديق الكبير المقام وها أنا أهديتك الآن من مجموعاتي الشعرية. وبالنسبة للشعر فهو حاضر في كتبي السردية، إذ تتدفق في سرودي شعرية أسلوب / هكذا أتوهمني. وهناك مالم تطلع عليه وهذا تقصير آخر مني : أصدرت في 2014(زيادة معنى العالم) وهو نزهات معرفية ولديّ الآن مخطوطة الجزء الثاني والثالث من النزهات المعرفية. كما قدمت قراءات جديدة لسورٍ من القرآن الكريم وهذه القراءات منشورة منذ عشر سنوات في المواقع وكذلك قراءات منتجة لدعاء كميل، والصحيفة السجادية، ودعاء البهاء+ _ هناك كتاب يتطفلون على حركة النقد لماذا يظهر مثل هؤلاء هل سببه غياب النقد الحقيقي؟. "" _ النقاد الكبار يكتبون عن أدباء كبارالسن فقط ......
#الإعلامي
#الكبير
#الأستاذ
#الأمير
#الديراوي
#يحاور
#الشاعر
#والناقد
#مقداد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704435
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - الإعلامي الكبير الأستاذ عبد الأمير الديراوي : يحاور الشاعر والناقد مقداد مسعود