حاتم الجوهرى : الاستلاب للآخر وتسريبات هيلاري: لا الجمهوريون أصدقاء ولا الديمقراطيون أعداء
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى مؤخرا ظهر حدث وإشغال جديد للناس يسعى له تيار "الاستلاب للآخر" الصهيوني والخضوع له، تهميشا لما هو أساسي وحيوي ويخص ما يدور حول الناس ويدبر للمنطقة العربية، خاصة ما يجري تنفيذه بعد توقيع الإمارات والبحرين على الاتفاقية مع "إسرائيل"، وهو انتقال خطاب الاستلاب لمرحلة جديدة تماما، المرحلة الأولى كانت الترويج له بين النخب الثقافية والسياسية، والثانية كانت انتقاله لمستوى الدول مع الإمارات باتفاقية "إبراهيم"، أما المرحلة الثالثة والأخطر فتجري الآن على قدم وساق لوصول خطاب الاستلاب للمستوى الجماهيري والتعميم، مع الدعوة لنشر ما يسمى بـ"الإبراهيمية" كغطاء فكري شامل لموضوع استلاب الشخصية العربية، وإخضاعها تماما للتصورات الصهيونية ومشاريعها وأفكارها، وفرض سرديتها الكبرى عن الصراع العربي الصهيوني والسيطرة على المنطقة.تسريبات "هيلاري كلينتون"إنما في هذا المقال أريد الإشارة إلى إشغال جديد وزائف يمارسه أنصار تيار "الاستلاب للآخر" الصهيوني، الذي خرج به يوسف زيدان للمرة الأولى في نهاية عام 2015، وهو موضوع التسريبات الخاصة بهيلاري كلينتون حين كانت وزيرة للخارجية في إدارة الرئيس أوباما، التي تنتمي للحزب الديمقراطي الأمريكي، خاصة ما يتعلق فيها بعلاقة هيلاري وإدارة أوباما بفصائل الدين السياسي وعلى رأسهم الإخوان في مصر، ليسعى تيار الاستلاب لتوظيف الأمر في صالح مشروعهم لـ"الاستلاب للآخر" الصهيوني والأمريكي، ويقدمون المسألة في سياق دعم ترامب في حملته الانتخابية، وأن نجاح منافسه بايدن قد يعني عودة سياسات الديمقراطيين ودعمهم لفصائل الدين السياسي وتنظيماتها الإرهابية!تمثل جديد لتيار الاستلابالحقيقة أن تيار الاستلاب لم يكن في حاجة لتسريبات إدارة أوباما، ليبدي المزيد من الخضوع للخطاب السياسي الأمريكي في مرحلته "الامبراطورية" مع ترامب، هم "مستلبون" بالفعل، وكل "مستلب" وفق دوافعه الخاصة، مركز خطاب "الاستلاب" يكمن في الاستلاب السلطوي، والنخب التي على علاقة بالأبنية السلطوية في العالم العربي، إلى جوارهم يوجد "المستلبون" بدوافع دينية مذهبية وسياسية وطائفية (وسلطوية أيضا)، بالإضافة إلى "المستلبون" بدوافع علمانية متنوعة ومتعددة.لكن جاء موضوع تسريبات هيلاري كلينتون ليعطي تيار الاستلاب للآخر الصهيوني والهيمنة الأمريكية، مادة جديدة ليتغذي عليها ويجد تمثلا ومبررا جديدا لخطاب الاستلاب، وهو الترحيب بترامب ومشروعه الانتخابي والسياسي و"صفقة القرن" بما تحمله من ذلٍ وهوانٍ للذات العربية، بحجة أن البديل والمرشح المنافس بايدن سيدعم الإخوان وتنظيمات الدين السياسي وفصائله الإرهابية المتنوعة!الجمهوريون ذروة الخطاب "الامبراطوري" الأمريكينجاح التطبيق على الحالة العربية وفشله فيما سواهاما لا يريد تيار الاستلاب الالتفات له، أن ترامب اختبر سياسته الخارجية "الامبراطورية" المتعالية في ملفات عدة متنوعة، ولم ينجح إلا في الملف العربي بسبب غياب سياسات عربية بديلة ومضادة تكون بالوعي والقدرة على المناورة ذاتها، التي مارسها ترامب طوال فترته الانتخابية الأولى. للعلم وللتاريخ اختبر ترامب سياساته الخارجية في عدة ملفات ولم تفلح وفشلت فشلا مدويا..فشل ترامب في تنفيذها مع الكوريين الشماليين، وفشل في تنفيذها مع إيران التي ردت له الصاع صاعين، وفشل في تطبيقها مع الصين التي وقفت له الند للند تجاريا واقتصاديا وسياسيا..! كانت إدارة الملفات الثلاثة السابقة على درجة من القوة الكافية والمناورة والرد من أصحابها، لتجعل ترامب يتراجع عنها بذكاء بعد أن وصلته الرسالة.سياسات خارجية ......
#الاستلاب
#للآخر
#وتسريبات
#هيلاري:
#الجمهوريون
#أصدقاء
#الديمقراطيون
#أعداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695556
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى مؤخرا ظهر حدث وإشغال جديد للناس يسعى له تيار "الاستلاب للآخر" الصهيوني والخضوع له، تهميشا لما هو أساسي وحيوي ويخص ما يدور حول الناس ويدبر للمنطقة العربية، خاصة ما يجري تنفيذه بعد توقيع الإمارات والبحرين على الاتفاقية مع "إسرائيل"، وهو انتقال خطاب الاستلاب لمرحلة جديدة تماما، المرحلة الأولى كانت الترويج له بين النخب الثقافية والسياسية، والثانية كانت انتقاله لمستوى الدول مع الإمارات باتفاقية "إبراهيم"، أما المرحلة الثالثة والأخطر فتجري الآن على قدم وساق لوصول خطاب الاستلاب للمستوى الجماهيري والتعميم، مع الدعوة لنشر ما يسمى بـ"الإبراهيمية" كغطاء فكري شامل لموضوع استلاب الشخصية العربية، وإخضاعها تماما للتصورات الصهيونية ومشاريعها وأفكارها، وفرض سرديتها الكبرى عن الصراع العربي الصهيوني والسيطرة على المنطقة.تسريبات "هيلاري كلينتون"إنما في هذا المقال أريد الإشارة إلى إشغال جديد وزائف يمارسه أنصار تيار "الاستلاب للآخر" الصهيوني، الذي خرج به يوسف زيدان للمرة الأولى في نهاية عام 2015، وهو موضوع التسريبات الخاصة بهيلاري كلينتون حين كانت وزيرة للخارجية في إدارة الرئيس أوباما، التي تنتمي للحزب الديمقراطي الأمريكي، خاصة ما يتعلق فيها بعلاقة هيلاري وإدارة أوباما بفصائل الدين السياسي وعلى رأسهم الإخوان في مصر، ليسعى تيار الاستلاب لتوظيف الأمر في صالح مشروعهم لـ"الاستلاب للآخر" الصهيوني والأمريكي، ويقدمون المسألة في سياق دعم ترامب في حملته الانتخابية، وأن نجاح منافسه بايدن قد يعني عودة سياسات الديمقراطيين ودعمهم لفصائل الدين السياسي وتنظيماتها الإرهابية!تمثل جديد لتيار الاستلابالحقيقة أن تيار الاستلاب لم يكن في حاجة لتسريبات إدارة أوباما، ليبدي المزيد من الخضوع للخطاب السياسي الأمريكي في مرحلته "الامبراطورية" مع ترامب، هم "مستلبون" بالفعل، وكل "مستلب" وفق دوافعه الخاصة، مركز خطاب "الاستلاب" يكمن في الاستلاب السلطوي، والنخب التي على علاقة بالأبنية السلطوية في العالم العربي، إلى جوارهم يوجد "المستلبون" بدوافع دينية مذهبية وسياسية وطائفية (وسلطوية أيضا)، بالإضافة إلى "المستلبون" بدوافع علمانية متنوعة ومتعددة.لكن جاء موضوع تسريبات هيلاري كلينتون ليعطي تيار الاستلاب للآخر الصهيوني والهيمنة الأمريكية، مادة جديدة ليتغذي عليها ويجد تمثلا ومبررا جديدا لخطاب الاستلاب، وهو الترحيب بترامب ومشروعه الانتخابي والسياسي و"صفقة القرن" بما تحمله من ذلٍ وهوانٍ للذات العربية، بحجة أن البديل والمرشح المنافس بايدن سيدعم الإخوان وتنظيمات الدين السياسي وفصائله الإرهابية المتنوعة!الجمهوريون ذروة الخطاب "الامبراطوري" الأمريكينجاح التطبيق على الحالة العربية وفشله فيما سواهاما لا يريد تيار الاستلاب الالتفات له، أن ترامب اختبر سياسته الخارجية "الامبراطورية" المتعالية في ملفات عدة متنوعة، ولم ينجح إلا في الملف العربي بسبب غياب سياسات عربية بديلة ومضادة تكون بالوعي والقدرة على المناورة ذاتها، التي مارسها ترامب طوال فترته الانتخابية الأولى. للعلم وللتاريخ اختبر ترامب سياساته الخارجية في عدة ملفات ولم تفلح وفشلت فشلا مدويا..فشل ترامب في تنفيذها مع الكوريين الشماليين، وفشل في تنفيذها مع إيران التي ردت له الصاع صاعين، وفشل في تطبيقها مع الصين التي وقفت له الند للند تجاريا واقتصاديا وسياسيا..! كانت إدارة الملفات الثلاثة السابقة على درجة من القوة الكافية والمناورة والرد من أصحابها، لتجعل ترامب يتراجع عنها بذكاء بعد أن وصلته الرسالة.سياسات خارجية ......
#الاستلاب
#للآخر
#وتسريبات
#هيلاري:
#الجمهوريون
#أصدقاء
#الديمقراطيون
#أعداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695556
الحوار المتمدن
حاتم الجوهرى - الاستلاب للآخر وتسريبات هيلاري: لا الجمهوريون أصدقاء ولا الديمقراطيون أعداء
رشيد غويلب : الجمهوريون يمثلون خطرا على الديمقراطية حكومة ترامب كانت الأخطر في تاريخ العالم*
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في كتابة الجديد „تمرد أم سقوط!: دعوة إلى العصيان العالمي لإنقاذ حضارتنا" الصادر بنسخته الألمانية عن دار نشر "فيستاند"، توصل، الباحث في علوم اللغة الحديثة واحد أبرز نقاد الرأسمالية والمفكر اليساري المخضرم نعوم تشومسكي، إلى استنتاج مفاده أن البشرية على وشك تدمير الذات بالأسلحة النووية وتغير المناخ وتقويض الديمقراطية. وبهذه المناسبة اجرت "جريدة نيوز دويجلاند" القريبة من حزب اليسار الالماني حوار معه تحدث فيه عن أخر التطورات التي شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية وانعكاسها على مجمل السياسة العالمية، ورؤيته لمستقبل العالم. نقدم فيما يلي عرضا لاهم الموضوعات التي طرحت في الحوار. بدون ترامب العالم أفضلعبر تشومسكي عن شعور جيد بمناسبة التخلص من هذا الورم الخبيث الذي كان يمكن أن يدمر العالم. ربما كانت أربع سنوات أخرى من حكم ترامب ستوصلنا إلى نقطة تحول لا رجعة فيها. لقد كانت إدارة ترامب أخطر حكومة في تاريخ العالم. ولا شك في ان هتلر كان فظيعًا. لقد مثل ربما أعمق نقطة انحدرت اليها البشرية. لكن هل عمل هتلر على تدمير إمكانيات الحياة البشرية في جميع بقاع العالم؟ ترامب فعل ذلك! لقد عمل بجد لتعظيم استخدام الوقود الأحفوري (من العوامل الرئيسية لتلوث الهواء والتسبب في الاحتباس الحراري) وإلغاء اللوائح التي خففت، إلى حد ما، من آثاره. لقد كان سباقا نحو الكارثة. وإدارة ترامب كانت تعلم ما تفعله. أجرت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة دراسة بيئية دقيقة وخلصت إلى أنه وفق المسار الحالي، ستكون درجة الحرارة، حتى نهاية القرن الحالي، أعلى بأربع درجات مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة. ان كل مصدر علمي وعقلاني يعرف أن هذا سيؤدي إلى كارثة كاملة. ثم قدمت حكومة ترامب توصية: لنمض سريعا! دعونا نتخلص من ضوابط عوادم السيارات حتى نتمكن من تسريع الاحتباس الحراري. دعونا نزيد من استخدام الوقود الأحفوري! دعونا ننشئ مناطق استكشاف جديدة، ونستخدم أسوأ مصادر الطاقة وأكثرها تلويثًا مثل الفحم، ونخفف اللوائح لحماية البيئة. هذا جنون! وهناك من يقول: ربما لم يهتم ترامب بعواقب سياساته. لكن بالتأكيد لم يكن هدفه القضاء على الإنسانية، اكيد لم يعن له ذلك شيئا، ولكنه كان يعلم العواقب. البشرية في سباق مع الزمن لاحتواء الاحتباس الحراري. ان أربع سنوات من الإسراع في تعميق الأزمة، تعني جريمة غير مسبوقة.مخاطر حرب نوويةكان هناك نظام للحد من التسلح، تم بناؤه بشق الأنفس على مدار قرابة 60 عامًا. لكن ترامب فككه. انتهى تقريبا! لم يضمن الحد من سباق التسلح تجنب الحرب النووية بالكامل، لكنه خفف، الى حد ما من مخاطرها. بالإضافة إلى ذلك، أطلق ترامب مبادرات أخرى لتطوير أسلحة نووية جديدة أكثر خطورة بكثير. إلى جانب قيامه بأعمال استفزازية في أجزاء كثيرة من العالم ومجموعة من الهجمات غير المبررة والتخريب والحرب الإلكترونية إلى جانب تشديد العقوبات المدمرة المعروفة. لقد أدى ذلك إلى ارتفاع مخاطر الحرب النووية.ان مغادرة ترامب للبيت الأبيض ربما جلبت للعالم القليل من الأمن لأن من الصعب معرفة خطوات ترامب، والتنبؤ بخططه من المتوقع أن تعود الأمور الآن إلى طبيعتها. وأن القيادة العسكرية العليا مرتاحة للغاية لأن الوضع أصبح الآن أكثر وضوحا. لكن هذه ليست المشكلة الحقيقية. ان المشكلة تكمن في خطوات تصعيد التهديد التي تم اتخاذها خلال عهد ترامب. ويرتبط ذلك بسياسات الحزب الجمهوري، الذي يعد أخطر منظمة في تاريخ البشرية، تساعد في تدمير الموارد الطبيعية، ناهيك عن ان الحزب حاليا منقسم قاعدته الانتخابية ......
#الجمهوريون
#يمثلون
#خطرا
#الديمقراطية
#حكومة
#ترامب
#كانت
#الأخطر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709037
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في كتابة الجديد „تمرد أم سقوط!: دعوة إلى العصيان العالمي لإنقاذ حضارتنا" الصادر بنسخته الألمانية عن دار نشر "فيستاند"، توصل، الباحث في علوم اللغة الحديثة واحد أبرز نقاد الرأسمالية والمفكر اليساري المخضرم نعوم تشومسكي، إلى استنتاج مفاده أن البشرية على وشك تدمير الذات بالأسلحة النووية وتغير المناخ وتقويض الديمقراطية. وبهذه المناسبة اجرت "جريدة نيوز دويجلاند" القريبة من حزب اليسار الالماني حوار معه تحدث فيه عن أخر التطورات التي شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية وانعكاسها على مجمل السياسة العالمية، ورؤيته لمستقبل العالم. نقدم فيما يلي عرضا لاهم الموضوعات التي طرحت في الحوار. بدون ترامب العالم أفضلعبر تشومسكي عن شعور جيد بمناسبة التخلص من هذا الورم الخبيث الذي كان يمكن أن يدمر العالم. ربما كانت أربع سنوات أخرى من حكم ترامب ستوصلنا إلى نقطة تحول لا رجعة فيها. لقد كانت إدارة ترامب أخطر حكومة في تاريخ العالم. ولا شك في ان هتلر كان فظيعًا. لقد مثل ربما أعمق نقطة انحدرت اليها البشرية. لكن هل عمل هتلر على تدمير إمكانيات الحياة البشرية في جميع بقاع العالم؟ ترامب فعل ذلك! لقد عمل بجد لتعظيم استخدام الوقود الأحفوري (من العوامل الرئيسية لتلوث الهواء والتسبب في الاحتباس الحراري) وإلغاء اللوائح التي خففت، إلى حد ما، من آثاره. لقد كان سباقا نحو الكارثة. وإدارة ترامب كانت تعلم ما تفعله. أجرت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة دراسة بيئية دقيقة وخلصت إلى أنه وفق المسار الحالي، ستكون درجة الحرارة، حتى نهاية القرن الحالي، أعلى بأربع درجات مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة. ان كل مصدر علمي وعقلاني يعرف أن هذا سيؤدي إلى كارثة كاملة. ثم قدمت حكومة ترامب توصية: لنمض سريعا! دعونا نتخلص من ضوابط عوادم السيارات حتى نتمكن من تسريع الاحتباس الحراري. دعونا نزيد من استخدام الوقود الأحفوري! دعونا ننشئ مناطق استكشاف جديدة، ونستخدم أسوأ مصادر الطاقة وأكثرها تلويثًا مثل الفحم، ونخفف اللوائح لحماية البيئة. هذا جنون! وهناك من يقول: ربما لم يهتم ترامب بعواقب سياساته. لكن بالتأكيد لم يكن هدفه القضاء على الإنسانية، اكيد لم يعن له ذلك شيئا، ولكنه كان يعلم العواقب. البشرية في سباق مع الزمن لاحتواء الاحتباس الحراري. ان أربع سنوات من الإسراع في تعميق الأزمة، تعني جريمة غير مسبوقة.مخاطر حرب نوويةكان هناك نظام للحد من التسلح، تم بناؤه بشق الأنفس على مدار قرابة 60 عامًا. لكن ترامب فككه. انتهى تقريبا! لم يضمن الحد من سباق التسلح تجنب الحرب النووية بالكامل، لكنه خفف، الى حد ما من مخاطرها. بالإضافة إلى ذلك، أطلق ترامب مبادرات أخرى لتطوير أسلحة نووية جديدة أكثر خطورة بكثير. إلى جانب قيامه بأعمال استفزازية في أجزاء كثيرة من العالم ومجموعة من الهجمات غير المبررة والتخريب والحرب الإلكترونية إلى جانب تشديد العقوبات المدمرة المعروفة. لقد أدى ذلك إلى ارتفاع مخاطر الحرب النووية.ان مغادرة ترامب للبيت الأبيض ربما جلبت للعالم القليل من الأمن لأن من الصعب معرفة خطوات ترامب، والتنبؤ بخططه من المتوقع أن تعود الأمور الآن إلى طبيعتها. وأن القيادة العسكرية العليا مرتاحة للغاية لأن الوضع أصبح الآن أكثر وضوحا. لكن هذه ليست المشكلة الحقيقية. ان المشكلة تكمن في خطوات تصعيد التهديد التي تم اتخاذها خلال عهد ترامب. ويرتبط ذلك بسياسات الحزب الجمهوري، الذي يعد أخطر منظمة في تاريخ البشرية، تساعد في تدمير الموارد الطبيعية، ناهيك عن ان الحزب حاليا منقسم قاعدته الانتخابية ......
#الجمهوريون
#يمثلون
#خطرا
#الديمقراطية
#حكومة
#ترامب
#كانت
#الأخطر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709037
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - الجمهوريون يمثلون خطرا على الديمقراطية / حكومة ترامب كانت الأخطر في تاريخ العالم*