سامي الذيب : أخطاء القرآن اللغوية: 6 الأخطاء النحوية ونظرية الإلتفات
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرنا في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676207بأن الأخطاء اللغوية في القرآن تنقسم إلى 11 نوعوسنعرض هنا النوع السادس منها: الأخطاء النحوية ونظرية الالتفاتالكلام في لغة العرب، إما أن يصدر من جهة التكلم أو الخطاب أو الغيبة. كما يصدر أيضًا بصيغة المفرد أو المثنى أو الجمع. ويصاغ الكلام في زمن المضارع أو الماضي أو الأمر. واستعمال حال بدلًا من الآخر يعتبر خطأً نحويًا.حاول اللغويون والمفسرون المسلمون تبرير هذه الأخطاء، والتي تبلغ قرابة 900 خطأ، بما يسمونه «نظرية الالتفات»، والتي يطلق عليها اسم énallage وهي كلمة من اصل يوناني وتعني استبدال. وعرف اللغويون العرب الالتفات بأنه انتقال من حال إلى آخر في نفس الجملة أو نفس الفقرة. وهذه الظاهرة متواجدة بكثرة في القرآن، وقد اشتق اللغويون كلمة «التفات» من القرآن: «قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا» (51-10: 78؛ انظر أيضًا الآيتين 52-11: 81 و54-15: 65). ومن هنا جاء اهتمام المفسرين وغيرهم بهذه الظاهرة معتبرينها نوعًا من البلاغة والإعجاز اللغوي ولكن دون الاتفاق على تصنيفها، كما انهم اختلفوا في المقصود منها فتفننوا في تبريرها. فيقول السيوطي بأن في الالتفات فوائد منها «تطرية الكلام وصيانة السمع عن الضجر والملال لما جبلت عليه النفوس من حب التنقلات والسآمة من الاستمرار على منوال واحد». وهو رأي كان قد سبقه إليه الزمخشري وانتقده ابن الأثير باعتباره قدحًا للكلام. وفي نظره «الغرض الموجب لاستعمال هذا النوع من الكلام لا يجري على وتيرة واحدة، وإنما هو مقصور على العناية بالمعنى المقصود، وذلك المعنى يتشعب شعبًا كثيرة لا تنحصر، وإنما يؤتي بها على حسب الموضع الذي ترد فيه». ونحن لا نأخذ على محمل الجد هذه التبريرات التي تصب جميعها في اتجاه واحد، عدم نقد النص القرآني، ولذلك لا نذكرها في هوامش كتابنا، بل نكتفي بالإشارة إلى وجود الالتفات. ولو ترجمت آية فيها التفات إلى أي لغة كانت، فسيرى فيها كل ذي عقل سليم خطأً إنشائيًا. ونجد ظاهرة الالتفات في لغات أخرى (تدعى باللغة الفرنسية énallage) ولكن بشكل محدود جدًا. وفي اللغة العربية يمكن اعتبار القرآن هو الكتاب الوحيد الذي يتضمن مثل هذه الظاهرة بهذا العدد الهائل.ونحن نرى وراء هذه الظاهرة ثلاثة أسباب رئيسية:---------------------------------1) تعثر في مرحلة تجميع القرآن: فوفقًا للمصادر الإسلامية تم تجميع القرآن من صدور الرجال تمامًا كما نفعل مع ما يسمى «أحجية الصور المقطوعة». فقد تم لصق قصاصات متفرقة من القرآن مع محاولة خلق تجانس بينها على قدر الإمكان. ولكن هذه العملية لم تكن موفقة. ويضاف إلى ذلك ضياع قرابة ثلثي النص الأصلي للقرآن وفقًا للمصادر السنية والشيعية مما أدى إلى وجود ثغرات متعددة في النص.2) مرض نفسي عند مؤلفه يسمى باضطراب اللغة، وهو مرض معروف في علم النفس ولكن لم يتم حتى الآن فحص القرآن على ضوئه.3) عدم تمكن مؤلف القرآن من اللغة العربية أو حداثة عهده بها. فهذه الظاهرة تتواجد بكثرة فيمن يتعلم لغة غير لغته الأم، كما هو الحال مع الأفريقيين الذين أتوا إلى فرنسا حديثًا. ويطلق على كلامهم عبارة الزنجي الصغير Petit nègreويأتي الالتفات على أنواع مختلفة نذكر أهمها مع أمثلة:---------------------------------الالتفات في الضمائر (متكلم ومخاطب وغائب):-----------------------------من المتكلم إلى المخاطب: وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (41-36: 22) ......
#أخطاء
#القرآن
#اللغوية:
#الأخطاء
#النحوية
#ونظرية
#الإلتفات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681005
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرنا في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676207بأن الأخطاء اللغوية في القرآن تنقسم إلى 11 نوعوسنعرض هنا النوع السادس منها: الأخطاء النحوية ونظرية الالتفاتالكلام في لغة العرب، إما أن يصدر من جهة التكلم أو الخطاب أو الغيبة. كما يصدر أيضًا بصيغة المفرد أو المثنى أو الجمع. ويصاغ الكلام في زمن المضارع أو الماضي أو الأمر. واستعمال حال بدلًا من الآخر يعتبر خطأً نحويًا.حاول اللغويون والمفسرون المسلمون تبرير هذه الأخطاء، والتي تبلغ قرابة 900 خطأ، بما يسمونه «نظرية الالتفات»، والتي يطلق عليها اسم énallage وهي كلمة من اصل يوناني وتعني استبدال. وعرف اللغويون العرب الالتفات بأنه انتقال من حال إلى آخر في نفس الجملة أو نفس الفقرة. وهذه الظاهرة متواجدة بكثرة في القرآن، وقد اشتق اللغويون كلمة «التفات» من القرآن: «قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا» (51-10: 78؛ انظر أيضًا الآيتين 52-11: 81 و54-15: 65). ومن هنا جاء اهتمام المفسرين وغيرهم بهذه الظاهرة معتبرينها نوعًا من البلاغة والإعجاز اللغوي ولكن دون الاتفاق على تصنيفها، كما انهم اختلفوا في المقصود منها فتفننوا في تبريرها. فيقول السيوطي بأن في الالتفات فوائد منها «تطرية الكلام وصيانة السمع عن الضجر والملال لما جبلت عليه النفوس من حب التنقلات والسآمة من الاستمرار على منوال واحد». وهو رأي كان قد سبقه إليه الزمخشري وانتقده ابن الأثير باعتباره قدحًا للكلام. وفي نظره «الغرض الموجب لاستعمال هذا النوع من الكلام لا يجري على وتيرة واحدة، وإنما هو مقصور على العناية بالمعنى المقصود، وذلك المعنى يتشعب شعبًا كثيرة لا تنحصر، وإنما يؤتي بها على حسب الموضع الذي ترد فيه». ونحن لا نأخذ على محمل الجد هذه التبريرات التي تصب جميعها في اتجاه واحد، عدم نقد النص القرآني، ولذلك لا نذكرها في هوامش كتابنا، بل نكتفي بالإشارة إلى وجود الالتفات. ولو ترجمت آية فيها التفات إلى أي لغة كانت، فسيرى فيها كل ذي عقل سليم خطأً إنشائيًا. ونجد ظاهرة الالتفات في لغات أخرى (تدعى باللغة الفرنسية énallage) ولكن بشكل محدود جدًا. وفي اللغة العربية يمكن اعتبار القرآن هو الكتاب الوحيد الذي يتضمن مثل هذه الظاهرة بهذا العدد الهائل.ونحن نرى وراء هذه الظاهرة ثلاثة أسباب رئيسية:---------------------------------1) تعثر في مرحلة تجميع القرآن: فوفقًا للمصادر الإسلامية تم تجميع القرآن من صدور الرجال تمامًا كما نفعل مع ما يسمى «أحجية الصور المقطوعة». فقد تم لصق قصاصات متفرقة من القرآن مع محاولة خلق تجانس بينها على قدر الإمكان. ولكن هذه العملية لم تكن موفقة. ويضاف إلى ذلك ضياع قرابة ثلثي النص الأصلي للقرآن وفقًا للمصادر السنية والشيعية مما أدى إلى وجود ثغرات متعددة في النص.2) مرض نفسي عند مؤلفه يسمى باضطراب اللغة، وهو مرض معروف في علم النفس ولكن لم يتم حتى الآن فحص القرآن على ضوئه.3) عدم تمكن مؤلف القرآن من اللغة العربية أو حداثة عهده بها. فهذه الظاهرة تتواجد بكثرة فيمن يتعلم لغة غير لغته الأم، كما هو الحال مع الأفريقيين الذين أتوا إلى فرنسا حديثًا. ويطلق على كلامهم عبارة الزنجي الصغير Petit nègreويأتي الالتفات على أنواع مختلفة نذكر أهمها مع أمثلة:---------------------------------الالتفات في الضمائر (متكلم ومخاطب وغائب):-----------------------------من المتكلم إلى المخاطب: وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (41-36: 22) ......
#أخطاء
#القرآن
#اللغوية:
#الأخطاء
#النحوية
#ونظرية
#الإلتفات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681005
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
سامي الذيب : أخطاء القرآن اللغوية: 6 الأخطاء النحوية ونظرية الإلتفات تكملة
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب هذا مقال يكمل المقال السابق المعنون: أخطاء القرآن اللغوية: 6) الأخطاء النحوية ونظرية الإلتفاتhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681005الالتفات في الجنس (من المذكر إلى المؤنث ومن المؤنث إلى المذكر)--------------------------------------------------فقد جاءكم بينة من ربكم (الأنعام:157)، وأصل الكلام: جاءتكم، كما في الآية قد جاءتكم بينة من ربكم (الأعراف:73)فمن جاءه موعظة من ربه (البقرة:275)، وأصل الكلام: جاءته لنحيي به بلدة ميتا (الفرقان:45)، وأصل الكلام بلدة ميتة كما في الآية بلدة طيبة (سبأ 15)كلا إنها تذكرة * فمن شاء ذكره (عبس:11-12)، أصل اكلام: ذكرهاوإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه (النساء:8)، واصل الكلام: فارزقوهم منهوإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه (النحل:66)، وأصل الكلام: بطونها كما في الآية وان لكم في الانعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها (المؤمنون 21)وما يدريك لعل الساعة قريب (الشورى:17)، وأصل الكلام: قريبة.قال من يحيي العظام وهي رميم (يس:78)، وأصل الكلام رميمةالذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون (المؤمنون:11)، أصل الكلام: فيهيا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل (لقمان:16)، وأصل الكلام يكن مثقالجاءتها ريح عاصف (يونس:22) وأصل الكلام: عاصفة، كما في الآية ولسليمان الريح عاصفة (الأنبياء:81)، كأنهم أعجاز نخل منقعر (القمر:20)، وأصل الكلام منقعرة كما في الآية كأنهم أعجاز نخل خاوية (الحاقة:7)وأخذ الذين ظلموا الصيحة (هود:68)، وأصل الكلام وأخذت كما في الآية وأخذت الذين ظلموا الصيحة (هود:94)فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة (الأعراف:30) وأصل الكلام حقت، كما في الآية فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة (النحل:36)السماء منفطر به (المزمل:18) وأصل الكلام منفطر بها، كما في الآية إذا السماء انفطرت (الإنفطار 1)وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا (الأنعام:139)، وأصل الكلام خالصما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده (فاطر:2)، وأصل الكلام مرسل لهاجاءتهم رسلنا (المائدة 32)، وأصل الكلام جاءهم رسلنا، كما في الآية قد جاءكم رسل من قبلي (آل عمران 183)اذا خولناه نعمة منا قال انما اوتيته على علم (الزمر 49)، أصل الكلام اوتيتها ان ترك خيرا الوصية.... فمن بدله بعدما سمعه (البقرة 181)، واصل الكلام بدلها ... سمعهاالتفات من العاقل إلى غير العاقل-----------------------------------والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على اربع (النور 45)، وأصل الكلام ما يمشي ... ما يمشيوان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم ذلك ادنى الا تعولوا (النساء 3)، وأصل الكلام من طاب لكم ... من ملكتولا تنكحوا ما نكح آباؤكم (النساء 22)، واصل الكلام: من نكح والسماء وما بناها والأرض وما طحاها ونفس وما سواها (الشمس 5-7)، واصل الكلام: والسماء ومن بناها والأرض ومن طحاها ونفس ومن سواهاوما خلق الذكر والانثى (الليل 3)، وأصل الكلام: ومن خلق الذكر والانثىيسبح لله ما في السموات والأرض (الجمعة 1)، وأصل الكلام من فيواذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن انسجد لما تامرنا وزادهم نفورا (ال ......
#أخطاء
#القرآن
#اللغوية:
#الأخطاء
#النحوية
#ونظرية
#الإلتفات
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681727
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب هذا مقال يكمل المقال السابق المعنون: أخطاء القرآن اللغوية: 6) الأخطاء النحوية ونظرية الإلتفاتhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681005الالتفات في الجنس (من المذكر إلى المؤنث ومن المؤنث إلى المذكر)--------------------------------------------------فقد جاءكم بينة من ربكم (الأنعام:157)، وأصل الكلام: جاءتكم، كما في الآية قد جاءتكم بينة من ربكم (الأعراف:73)فمن جاءه موعظة من ربه (البقرة:275)، وأصل الكلام: جاءته لنحيي به بلدة ميتا (الفرقان:45)، وأصل الكلام بلدة ميتة كما في الآية بلدة طيبة (سبأ 15)كلا إنها تذكرة * فمن شاء ذكره (عبس:11-12)، أصل اكلام: ذكرهاوإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه (النساء:8)، واصل الكلام: فارزقوهم منهوإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه (النحل:66)، وأصل الكلام: بطونها كما في الآية وان لكم في الانعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها (المؤمنون 21)وما يدريك لعل الساعة قريب (الشورى:17)، وأصل الكلام: قريبة.قال من يحيي العظام وهي رميم (يس:78)، وأصل الكلام رميمةالذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون (المؤمنون:11)، أصل الكلام: فيهيا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل (لقمان:16)، وأصل الكلام يكن مثقالجاءتها ريح عاصف (يونس:22) وأصل الكلام: عاصفة، كما في الآية ولسليمان الريح عاصفة (الأنبياء:81)، كأنهم أعجاز نخل منقعر (القمر:20)، وأصل الكلام منقعرة كما في الآية كأنهم أعجاز نخل خاوية (الحاقة:7)وأخذ الذين ظلموا الصيحة (هود:68)، وأصل الكلام وأخذت كما في الآية وأخذت الذين ظلموا الصيحة (هود:94)فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة (الأعراف:30) وأصل الكلام حقت، كما في الآية فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة (النحل:36)السماء منفطر به (المزمل:18) وأصل الكلام منفطر بها، كما في الآية إذا السماء انفطرت (الإنفطار 1)وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا (الأنعام:139)، وأصل الكلام خالصما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده (فاطر:2)، وأصل الكلام مرسل لهاجاءتهم رسلنا (المائدة 32)، وأصل الكلام جاءهم رسلنا، كما في الآية قد جاءكم رسل من قبلي (آل عمران 183)اذا خولناه نعمة منا قال انما اوتيته على علم (الزمر 49)، أصل الكلام اوتيتها ان ترك خيرا الوصية.... فمن بدله بعدما سمعه (البقرة 181)، واصل الكلام بدلها ... سمعهاالتفات من العاقل إلى غير العاقل-----------------------------------والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على اربع (النور 45)، وأصل الكلام ما يمشي ... ما يمشيوان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان خفتم الا تعدلوا فواحدة او ما ملكت ايمانكم ذلك ادنى الا تعولوا (النساء 3)، وأصل الكلام من طاب لكم ... من ملكتولا تنكحوا ما نكح آباؤكم (النساء 22)، واصل الكلام: من نكح والسماء وما بناها والأرض وما طحاها ونفس وما سواها (الشمس 5-7)، واصل الكلام: والسماء ومن بناها والأرض ومن طحاها ونفس ومن سواهاوما خلق الذكر والانثى (الليل 3)، وأصل الكلام: ومن خلق الذكر والانثىيسبح لله ما في السموات والأرض (الجمعة 1)، وأصل الكلام من فيواذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن انسجد لما تامرنا وزادهم نفورا (ال ......
#أخطاء
#القرآن
#اللغوية:
#الأخطاء
#النحوية
#ونظرية
#الإلتفات
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681727
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث