محمد سمنّور : منتهي القول في اثبات رمضان
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمنّور الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام علي نبينا محمد الصادق الأمين.الطريقة الصحيحة لاثبات رمضان هي جعل رمضان تسعا وعشرين يوما فقط.قال الرسول (ص): (الشهر تسع وعشرون)، وفي روايات اخري (إن الشهر تسع وعشرون)، وكذلك (إنما الشهر تسع وعشرون)، وقالها بالاشارة (الشهر هكذا وهكذا وهكذا، وخنس الابهام)، هذا جاء في معظم كتب السنة تقريبا.لكن كلام الرسول (ص) اصطدم بما ألفه العرب واعتادوا عليه من أن الشهور اما تسع وعشرون او ثلاثون، وقد كانوا يجعلون الشهور الزوجية تسعا وعشرين، والشهور الفردية ثلاثين يوما، وعلي ذلك كان رمضان عندهم ثلاثين يوما، فالرسول جاء بأمر غريب عليهم؛ ولكن الرسول (ص) مبلغ عن الله، والله تعالي يريد بالناس اليسر والتخفيف ويدل علي ذلك حديث: (إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب، إن الشهر هكذا وهكذا، وقبض الإبهام في الثالثة)، لذلك أمرهم الله بصوم ايام معدودات من رمضان هي تسع وعشرون فقط، حتي لا يضطروا الي حساب ونحوه. اذن فقد اخذ الأمر جهدا من الرسول حتي يتضح، و في هذا الصدد يأتي ايضا قوله (ص): (شهرا عيد لا ينقصان) فلعله رد علي قائل بأن الشهر "ناقص".ان مسألة اثبات شهر رمضان وصوم يوم الشك وقع فيها اختلاف كبير وجدل كثير بين فقهاء المذاهب. فقد ألّف كثير منهم مؤيدا ومعارضا لصوم يوم الشك. فمثلا ألّف ابويعلي بن الفراء كتابا يبرهن فيه علي "ايجاب الصوم ليلة الاغمام"، فرد عليه الخطيب البغدادي مفندا قوله، وكذلك فعل ابو مندة الاصبهاني. ثم جاء ابن الجوزي بكتابه "درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم" يرد علي الخطيب. ثم جاء علماء آخرون كلٌ يدعم هذا الرأي او ذاك، منهم ابن عبد الهادي وابن القيم وابن المِبْرَد ومرعي الكرمي والشوكاني، وآخرون. وقد افرد النووي فصل من كتاب المجموع لمسألة صوم يوم الشك تعرض فيها للسجال بين الخطيب وابن الفراء.كثرة التأليف تظهر عمق الخلاف: الملاحظ ان الاختلاف الشديد بدأ بعد عصر الائمة الاربعة، فمثلا كل ما يذكره فقهاء المالكية عن قول الامام مالك في المسألة انه جعل فى الموطأ قوله (ص) (فأكملوا العدة ثلاثين يوما) بعد قوله: (فاقدروا له) ، فاستنتجوا أنه مفسر ومبين لمعنى قوله: (فاقدروا له). والحق ان احتدام الجدل وكثرة التأليف في المسألة في ازمنة متاخرة عن عصر الائمة توحي ان امرا ما في غير محله. وكأنما الخلاف مستجد، فلا اظن ان الصحابة والتابعين وصل بهم الخلاف الي هذه الدرجة. لقد بدأ الخلاف حول بداية الشهر فيما اذا كان يوم الثلاثين من شعبان يصام ام لا، ولكن الخلاف تتطور حتي شمل الطرف الاخر (نهاية الصوم)، فقال بعضهم لا يتم الخروج من رمضان الا بيقين من خروج الشهر، مثلما لا يصام رمضان الا بيقين من خروج شعبان! ولكن وجدنا ان النصوص تخالف ذلك. وقد وجدنا ان التنازع الشديد في المسألة صاحبه خلط كبير، وهذا ربما كان سببه التعصب المذهبي فكل يبتغي الخروج برأي مختلف يتميز به المذهب.مخالفة الرسول (ص):فمناصري المذاهب دون ان يشعروا خالفوا قول الرسول (ص)، وادّعوا ان الصحابة هم الذين خالفوه، وحاشا للصحابة ان يفعلوا ذلك.الرسول (ص): قال ان الشهر تسع وعشرون يوما فقط: (انما الشهر تسع وعشرون) (صحيح مسلم).ولكنهم لم ياخذوا قوله (ص) علي سبيل الحقيقة. قالوا لابد ان يكون الرسول قصد بذلك اما تسعا وعشرين او ثلاثين!!! هذا علي الرغم من ان الحديث جاء بصيغة الحصر (انما الشهر تسع وعشرون)لقد اصروا علي ان الرسول قصد اما تسعا وعشرين او ثلاثين بسبب عادتهم في التقويم.من هنا جاء الاختلاف والانحراف؟الطريقة الصحيحة: ......
#منتهي
#القول
#اثبات
#رمضان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674172
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمنّور الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام علي نبينا محمد الصادق الأمين.الطريقة الصحيحة لاثبات رمضان هي جعل رمضان تسعا وعشرين يوما فقط.قال الرسول (ص): (الشهر تسع وعشرون)، وفي روايات اخري (إن الشهر تسع وعشرون)، وكذلك (إنما الشهر تسع وعشرون)، وقالها بالاشارة (الشهر هكذا وهكذا وهكذا، وخنس الابهام)، هذا جاء في معظم كتب السنة تقريبا.لكن كلام الرسول (ص) اصطدم بما ألفه العرب واعتادوا عليه من أن الشهور اما تسع وعشرون او ثلاثون، وقد كانوا يجعلون الشهور الزوجية تسعا وعشرين، والشهور الفردية ثلاثين يوما، وعلي ذلك كان رمضان عندهم ثلاثين يوما، فالرسول جاء بأمر غريب عليهم؛ ولكن الرسول (ص) مبلغ عن الله، والله تعالي يريد بالناس اليسر والتخفيف ويدل علي ذلك حديث: (إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب، إن الشهر هكذا وهكذا، وقبض الإبهام في الثالثة)، لذلك أمرهم الله بصوم ايام معدودات من رمضان هي تسع وعشرون فقط، حتي لا يضطروا الي حساب ونحوه. اذن فقد اخذ الأمر جهدا من الرسول حتي يتضح، و في هذا الصدد يأتي ايضا قوله (ص): (شهرا عيد لا ينقصان) فلعله رد علي قائل بأن الشهر "ناقص".ان مسألة اثبات شهر رمضان وصوم يوم الشك وقع فيها اختلاف كبير وجدل كثير بين فقهاء المذاهب. فقد ألّف كثير منهم مؤيدا ومعارضا لصوم يوم الشك. فمثلا ألّف ابويعلي بن الفراء كتابا يبرهن فيه علي "ايجاب الصوم ليلة الاغمام"، فرد عليه الخطيب البغدادي مفندا قوله، وكذلك فعل ابو مندة الاصبهاني. ثم جاء ابن الجوزي بكتابه "درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم" يرد علي الخطيب. ثم جاء علماء آخرون كلٌ يدعم هذا الرأي او ذاك، منهم ابن عبد الهادي وابن القيم وابن المِبْرَد ومرعي الكرمي والشوكاني، وآخرون. وقد افرد النووي فصل من كتاب المجموع لمسألة صوم يوم الشك تعرض فيها للسجال بين الخطيب وابن الفراء.كثرة التأليف تظهر عمق الخلاف: الملاحظ ان الاختلاف الشديد بدأ بعد عصر الائمة الاربعة، فمثلا كل ما يذكره فقهاء المالكية عن قول الامام مالك في المسألة انه جعل فى الموطأ قوله (ص) (فأكملوا العدة ثلاثين يوما) بعد قوله: (فاقدروا له) ، فاستنتجوا أنه مفسر ومبين لمعنى قوله: (فاقدروا له). والحق ان احتدام الجدل وكثرة التأليف في المسألة في ازمنة متاخرة عن عصر الائمة توحي ان امرا ما في غير محله. وكأنما الخلاف مستجد، فلا اظن ان الصحابة والتابعين وصل بهم الخلاف الي هذه الدرجة. لقد بدأ الخلاف حول بداية الشهر فيما اذا كان يوم الثلاثين من شعبان يصام ام لا، ولكن الخلاف تتطور حتي شمل الطرف الاخر (نهاية الصوم)، فقال بعضهم لا يتم الخروج من رمضان الا بيقين من خروج الشهر، مثلما لا يصام رمضان الا بيقين من خروج شعبان! ولكن وجدنا ان النصوص تخالف ذلك. وقد وجدنا ان التنازع الشديد في المسألة صاحبه خلط كبير، وهذا ربما كان سببه التعصب المذهبي فكل يبتغي الخروج برأي مختلف يتميز به المذهب.مخالفة الرسول (ص):فمناصري المذاهب دون ان يشعروا خالفوا قول الرسول (ص)، وادّعوا ان الصحابة هم الذين خالفوه، وحاشا للصحابة ان يفعلوا ذلك.الرسول (ص): قال ان الشهر تسع وعشرون يوما فقط: (انما الشهر تسع وعشرون) (صحيح مسلم).ولكنهم لم ياخذوا قوله (ص) علي سبيل الحقيقة. قالوا لابد ان يكون الرسول قصد بذلك اما تسعا وعشرين او ثلاثين!!! هذا علي الرغم من ان الحديث جاء بصيغة الحصر (انما الشهر تسع وعشرون)لقد اصروا علي ان الرسول قصد اما تسعا وعشرين او ثلاثين بسبب عادتهم في التقويم.من هنا جاء الاختلاف والانحراف؟الطريقة الصحيحة: ......
#منتهي
#القول
#اثبات
#رمضان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674172
الحوار المتمدن
محمد سمنّور - منتهي القول في اثبات رمضان
رشيد غويلب : بعد فشل اليمين في اثبات دعاوي التزوير السلطات الانتخابية تعلن قرارها بفوز مرشح اليسار برئاسة جمهورية بيرو
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب وأخيرا أعلنت المحكمة الانتخابية في بيرو، الاثنين الفائت رسميا فوز المرشح اليساري بيدرو كاستيلو بالانتخابات الرئاسية. وفقًا للإعلان انتصر معلم المدرسة الابتدائية والقائد النقابي ومرشح حزب "حرية بيرو" الماركسي على منافسته ابنة الدكتاتور السابق ومرشحة اليمين كيكو فوجيموري بفارق 44.058 ألف صوتًا.لقد مرت ستة أسابيع كاملة على اجراء الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة. وبسبب النتيجة المتقاربة للغاية، وظفت فوجيموري كل ما في جعبتها لعدم الاعتراف بالنتائج وعدم الإقرار بهزيمتها، واتهمت كاستيلو وأنصاره بـ "تزوير الانتخابات" وقدمت أكثر من 270 شكوى ونداء إلى مجلس النواب. لقد وجدت المحكمة الانتخابية ان هذه التهم لا أساس لها من الصحة.بعد الإعلان الرسمي عن النتائج شكر كاستيلو "شعب بيرو على هذا الانتصار التاريخي". وغرد على موقعه في تويتر: "لقد حان الوقت لدعوة جميع قطاعات المجتمع للعمل معًا لبناء بيرو موحدة وشاملة وعادلة وحرة". وأعلن المرشح اليساري: "اليوم تبدأ مرحلة جديدة في تاريخنا ".في الأسابيع التي تلت جولة الانتخابات الثانية، تظاهر أنصار اليمين بانتظام ضد فوز كاستيلو. وكرروا ممارسة العنف الشديد. ودمر أنصار فوجيموري، بدعم من الجماعات الفاشية، أجزاء من وسط العاصمة ليما. ومنعتهم الشرطة من اقتحام القصر الرئاسي، مستخدمة الغاز المسيل للدموع. لقد كان هدفهم إجبار الرئيس المنتهية ولايته فرانسيسكو ساغاستي على الدعوة لانتخابات جديدة من أجل منع كاستيلو من تولي مهام منصبه.منذ فوز كاستيلو في جولة الانتخابات الأولى، دأب اليمين والبرجوازيون البيض، بالتعاون مع وسائل الإعلام الرئيسية في البلاد، على شن حملة تشهير تتسم بالعنصرية وتستند على ذخيرة معاداة الشيوعية. وصعدت فوجيموري أيضًا في يوم الإعلان الرسمي، مصرة أنها "متأكدة تمامًا من أن البيروفيين لن يسمحوا لبدرو كاستيلو بتحويل بيرو إلى كوبا أو فنزويلا". و"بيرو بحاجة إلى جميع القوى الاجتماعية والسياسية، متحدة في مواجهة التحدي الكبير المتمثل في ايقاف الشيوعية". وبالمقابل ومن مقر حزبه في العاصمة ليما، دعا كاستيلو خصمه إلى وقف الهجمات: " ارجو السيدة فوجيموري إلى عدم وضع المزيد من العراقيل حتى نتمكن من دفع البلاد إلى الامام".ويمثل كاستيلو، الذي اشتهر على الصعيد الوطني لدوره في إضراب المعلمين في عام 2017، قطيعة مع السياسات التقليدية في بيرو. وخلال الحملة الانتخابية، ركز على سكان الريف، الذين هم في الغالب من سكان البلاد الأصليين (الهنود الحمر)، والذين يتعرضون للاحتقار العرقي والمهمشين بقوة من قبل "النخب" في العاصمة. ويتضمن برنامجه الانتخابي تأميم الموارد الطبيعية وتشكيل جمعية تأسيسية جديدة.وسنرى إلى أي مدى يستطيع الرئيس الجديد تنفيذ البرنامج الجذري، في مواجهة الضغط الهائل من دوائر رأس المال ووسائل الإعلام. بعد المؤشرات الأولية لفوز كاستيلو في الانتخابات، انهارت الأسعار في سوق الأسهم في البلاد، وفي نهاية حزيران، حاول الرئيس المستقبلي طمأنة المستثمرين، وأعلن أنه يريد إبقاء مدير البنك المركزي في بيرو، خوليو فيلاردي، على رأس المؤسسة المالية. وسيتولى كاستيلو مهام منصبه رسميًا في 28 تموز الحالي، الذي يصادف الذكرى المئوية الثانية لإعلان استقلال البلاد. ......
#اليمين
#اثبات
#دعاوي
#التزوير
#السلطات
#الانتخابية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725781
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب وأخيرا أعلنت المحكمة الانتخابية في بيرو، الاثنين الفائت رسميا فوز المرشح اليساري بيدرو كاستيلو بالانتخابات الرئاسية. وفقًا للإعلان انتصر معلم المدرسة الابتدائية والقائد النقابي ومرشح حزب "حرية بيرو" الماركسي على منافسته ابنة الدكتاتور السابق ومرشحة اليمين كيكو فوجيموري بفارق 44.058 ألف صوتًا.لقد مرت ستة أسابيع كاملة على اجراء الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة. وبسبب النتيجة المتقاربة للغاية، وظفت فوجيموري كل ما في جعبتها لعدم الاعتراف بالنتائج وعدم الإقرار بهزيمتها، واتهمت كاستيلو وأنصاره بـ "تزوير الانتخابات" وقدمت أكثر من 270 شكوى ونداء إلى مجلس النواب. لقد وجدت المحكمة الانتخابية ان هذه التهم لا أساس لها من الصحة.بعد الإعلان الرسمي عن النتائج شكر كاستيلو "شعب بيرو على هذا الانتصار التاريخي". وغرد على موقعه في تويتر: "لقد حان الوقت لدعوة جميع قطاعات المجتمع للعمل معًا لبناء بيرو موحدة وشاملة وعادلة وحرة". وأعلن المرشح اليساري: "اليوم تبدأ مرحلة جديدة في تاريخنا ".في الأسابيع التي تلت جولة الانتخابات الثانية، تظاهر أنصار اليمين بانتظام ضد فوز كاستيلو. وكرروا ممارسة العنف الشديد. ودمر أنصار فوجيموري، بدعم من الجماعات الفاشية، أجزاء من وسط العاصمة ليما. ومنعتهم الشرطة من اقتحام القصر الرئاسي، مستخدمة الغاز المسيل للدموع. لقد كان هدفهم إجبار الرئيس المنتهية ولايته فرانسيسكو ساغاستي على الدعوة لانتخابات جديدة من أجل منع كاستيلو من تولي مهام منصبه.منذ فوز كاستيلو في جولة الانتخابات الأولى، دأب اليمين والبرجوازيون البيض، بالتعاون مع وسائل الإعلام الرئيسية في البلاد، على شن حملة تشهير تتسم بالعنصرية وتستند على ذخيرة معاداة الشيوعية. وصعدت فوجيموري أيضًا في يوم الإعلان الرسمي، مصرة أنها "متأكدة تمامًا من أن البيروفيين لن يسمحوا لبدرو كاستيلو بتحويل بيرو إلى كوبا أو فنزويلا". و"بيرو بحاجة إلى جميع القوى الاجتماعية والسياسية، متحدة في مواجهة التحدي الكبير المتمثل في ايقاف الشيوعية". وبالمقابل ومن مقر حزبه في العاصمة ليما، دعا كاستيلو خصمه إلى وقف الهجمات: " ارجو السيدة فوجيموري إلى عدم وضع المزيد من العراقيل حتى نتمكن من دفع البلاد إلى الامام".ويمثل كاستيلو، الذي اشتهر على الصعيد الوطني لدوره في إضراب المعلمين في عام 2017، قطيعة مع السياسات التقليدية في بيرو. وخلال الحملة الانتخابية، ركز على سكان الريف، الذين هم في الغالب من سكان البلاد الأصليين (الهنود الحمر)، والذين يتعرضون للاحتقار العرقي والمهمشين بقوة من قبل "النخب" في العاصمة. ويتضمن برنامجه الانتخابي تأميم الموارد الطبيعية وتشكيل جمعية تأسيسية جديدة.وسنرى إلى أي مدى يستطيع الرئيس الجديد تنفيذ البرنامج الجذري، في مواجهة الضغط الهائل من دوائر رأس المال ووسائل الإعلام. بعد المؤشرات الأولية لفوز كاستيلو في الانتخابات، انهارت الأسعار في سوق الأسهم في البلاد، وفي نهاية حزيران، حاول الرئيس المستقبلي طمأنة المستثمرين، وأعلن أنه يريد إبقاء مدير البنك المركزي في بيرو، خوليو فيلاردي، على رأس المؤسسة المالية. وسيتولى كاستيلو مهام منصبه رسميًا في 28 تموز الحالي، الذي يصادف الذكرى المئوية الثانية لإعلان استقلال البلاد. ......
#اليمين
#اثبات
#دعاوي
#التزوير
#السلطات
#الانتخابية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725781
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - بعد فشل اليمين في اثبات دعاوي التزوير / السلطات الانتخابية تعلن قرارها بفوز مرشح اليسار برئاسة جمهورية بيرو
يحيى محمد : نهج المفكر الصدر في اثبات المسألة الإلهية
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد في كتاب (الأسس المنطقية للاستقراء) ثمة محاولة مبتكرة للفيلسوف محمد باقر الصدر أرادت ان تمد جسراً منطقياً بين عالم الشهادة وعالم الغيب، فاعتبرت الاستقراء كفيلاً بحل القضية الميتافيزيقية المعبّر عنها بالمسألة الإلهية بذات القدر الذي تحل فيه القضية العلمية. وهو أمر لم يسبق للمذاهب الفلسفية أن طرقته بهذا الشكل من المساواة، رغم وجود تطبيقات دالة على أن الاستقراء المطبّق على النُظم الكونية والحيوية كفيل بإثبات هذه المسألة، وقد اهتم بها عدد من رجال النهضة العلمية، واستمر الحال حتى بداية القرن التاسع عشر. لكن بعد ظهور (أصل الأنواع) لتشارلس داروين منتصف هذا القرن تغيّر الموقف ، فأخذت النزعة العلمية والفلسفية تتجه إلى تقرير استحالة أن يكون للعلم والمنطق المؤسس له قدرة على إثبات المسألة المشار إليها، وبالتالي لا بد من التقيد بمعيار المادية والطبيعانية في تفسير الظواهر الكونية والحيوية. مع هذا ظهرت منذ ثمانينات القرن الماضي حركة مناهضة تدعو إلى عدم التقيد بهذا المعيار في تفسير الظواهر الحيوية المعقدة استناداً إلى الأسس العلمية ذاتها، وهي المسماة بحركة التصميم الذكي والتي سلطنا عليها الضوء في عدد من الدراسات .أما المفكر الصدر فقد توصل من خلال محاولته الرامية لتأسيس الدليل الاستقرائي إلى إثبات المسألة الإلهية بنفس القدر الذي تثبت فيه أي قضية علمية أخرى. فثمة أساس مشترك لإثبات كل من العلوم الطبيعية والمسألة الإلهية، وانه ليس أمام الإنسان الوضعي ان يختار إلا طريقاً بين طريقين لا ثالث لهما، فإما الإيمان بالعلم والمسألة الإلهية، أو الكفر بهما معاً، وأي سبيل آخر فهو بلا ريب متناقض، إذ الشروط التي تثبت القضية العلمية هي ذاتها التي تثبت القضية الإلهية بلا فرق، مشيراً إلى الدور الذي مارسه القرآن الكريم في التنبيه إلى فحوى الدليل الاستقرائي للكشف عن الأصل العقائدي من خلال النظر إلى الخلق والعالم لاستكشاف ما يبديه من قصد وحكمة.وفي كتاب (صخرة الإيمان) حددنا القضية المعرفية إن كانت علمية أو غير علمية وفق الفقرات الأربع التالية:1ـ إذا كانت القضية متضمنة لمقدمات واستنتاجات طبيعانية؛ فهي علمية من الدرجة الأولى.2ـ إذا كانت القضية متضمنة لمقدمات طبيعانية، مع استنتاجات غير طبيعانية تتضمن الأسباب المحايثة، فهي علمية من الدرجة الثانية. ويمكن أن تشمل في هذه الحالة مسألة المصمم الذكي، مثل أثير الذكاء الذي افترضناه في بعض الدراسات لعدد من المبررات.3ـ إذا كانت القضية متضمنة لمقدمات طبيعانية، مع استنتاجات غير طبيعانية تتضمن الأسباب المفارقة، فهي غير علمية. وتتميز هذه القضية بأنها تشترك مع القضايا العلمية بنفس الأساس المعتمد عليه في الدليل. وهذه هي القضية المعنيّة في المسائل الميتافيزيقية المفارقة، كالمسألة الإلهية كما طرحها المفكر الصدر. مع الأخذ بعين الاعتبار ان الأطراف المحتملة في المسألة الإلهية – سواء كانت مفارقة أو غير مفارقة - تتصف بالضيق والانغلاق، خلافاً للنظريات العلمية المفتوحة. فأي نظرية علمية تُتخذ للتفسير يمكن استبدالها بأخرى تفوقها، وهكذا من غير حدود. ويترتب على ذلك إختلاف في القيمة المعرفية بين القضية العلمية والمسألة الإلهية. فالنظام العلمي المفتوح لا يبعث على القطع في القضايا غير المدركة مباشرة، وهو خلاف النظام المغلق لوجود الحصر العقلي للأطراف القبلية.4ـ إذا كانت القضية لا تتضمن المقدمات الطبيعانية؛ فهي غير علمية، سواء كانت عقلية فلسفية أو دينية أو غيرها.***لقد استخدم المفكر الصدر نموذجاً من الظواهر الموضوعية في العالم ليثبت من خلالها ......
#المفكر
#الصدر
#اثبات
#المسألة
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745777
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد في كتاب (الأسس المنطقية للاستقراء) ثمة محاولة مبتكرة للفيلسوف محمد باقر الصدر أرادت ان تمد جسراً منطقياً بين عالم الشهادة وعالم الغيب، فاعتبرت الاستقراء كفيلاً بحل القضية الميتافيزيقية المعبّر عنها بالمسألة الإلهية بذات القدر الذي تحل فيه القضية العلمية. وهو أمر لم يسبق للمذاهب الفلسفية أن طرقته بهذا الشكل من المساواة، رغم وجود تطبيقات دالة على أن الاستقراء المطبّق على النُظم الكونية والحيوية كفيل بإثبات هذه المسألة، وقد اهتم بها عدد من رجال النهضة العلمية، واستمر الحال حتى بداية القرن التاسع عشر. لكن بعد ظهور (أصل الأنواع) لتشارلس داروين منتصف هذا القرن تغيّر الموقف ، فأخذت النزعة العلمية والفلسفية تتجه إلى تقرير استحالة أن يكون للعلم والمنطق المؤسس له قدرة على إثبات المسألة المشار إليها، وبالتالي لا بد من التقيد بمعيار المادية والطبيعانية في تفسير الظواهر الكونية والحيوية. مع هذا ظهرت منذ ثمانينات القرن الماضي حركة مناهضة تدعو إلى عدم التقيد بهذا المعيار في تفسير الظواهر الحيوية المعقدة استناداً إلى الأسس العلمية ذاتها، وهي المسماة بحركة التصميم الذكي والتي سلطنا عليها الضوء في عدد من الدراسات .أما المفكر الصدر فقد توصل من خلال محاولته الرامية لتأسيس الدليل الاستقرائي إلى إثبات المسألة الإلهية بنفس القدر الذي تثبت فيه أي قضية علمية أخرى. فثمة أساس مشترك لإثبات كل من العلوم الطبيعية والمسألة الإلهية، وانه ليس أمام الإنسان الوضعي ان يختار إلا طريقاً بين طريقين لا ثالث لهما، فإما الإيمان بالعلم والمسألة الإلهية، أو الكفر بهما معاً، وأي سبيل آخر فهو بلا ريب متناقض، إذ الشروط التي تثبت القضية العلمية هي ذاتها التي تثبت القضية الإلهية بلا فرق، مشيراً إلى الدور الذي مارسه القرآن الكريم في التنبيه إلى فحوى الدليل الاستقرائي للكشف عن الأصل العقائدي من خلال النظر إلى الخلق والعالم لاستكشاف ما يبديه من قصد وحكمة.وفي كتاب (صخرة الإيمان) حددنا القضية المعرفية إن كانت علمية أو غير علمية وفق الفقرات الأربع التالية:1ـ إذا كانت القضية متضمنة لمقدمات واستنتاجات طبيعانية؛ فهي علمية من الدرجة الأولى.2ـ إذا كانت القضية متضمنة لمقدمات طبيعانية، مع استنتاجات غير طبيعانية تتضمن الأسباب المحايثة، فهي علمية من الدرجة الثانية. ويمكن أن تشمل في هذه الحالة مسألة المصمم الذكي، مثل أثير الذكاء الذي افترضناه في بعض الدراسات لعدد من المبررات.3ـ إذا كانت القضية متضمنة لمقدمات طبيعانية، مع استنتاجات غير طبيعانية تتضمن الأسباب المفارقة، فهي غير علمية. وتتميز هذه القضية بأنها تشترك مع القضايا العلمية بنفس الأساس المعتمد عليه في الدليل. وهذه هي القضية المعنيّة في المسائل الميتافيزيقية المفارقة، كالمسألة الإلهية كما طرحها المفكر الصدر. مع الأخذ بعين الاعتبار ان الأطراف المحتملة في المسألة الإلهية – سواء كانت مفارقة أو غير مفارقة - تتصف بالضيق والانغلاق، خلافاً للنظريات العلمية المفتوحة. فأي نظرية علمية تُتخذ للتفسير يمكن استبدالها بأخرى تفوقها، وهكذا من غير حدود. ويترتب على ذلك إختلاف في القيمة المعرفية بين القضية العلمية والمسألة الإلهية. فالنظام العلمي المفتوح لا يبعث على القطع في القضايا غير المدركة مباشرة، وهو خلاف النظام المغلق لوجود الحصر العقلي للأطراف القبلية.4ـ إذا كانت القضية لا تتضمن المقدمات الطبيعانية؛ فهي غير علمية، سواء كانت عقلية فلسفية أو دينية أو غيرها.***لقد استخدم المفكر الصدر نموذجاً من الظواهر الموضوعية في العالم ليثبت من خلالها ......
#المفكر
#الصدر
#اثبات
#المسألة
#الإلهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745777
الحوار المتمدن
يحيى محمد - نهج المفكر الصدر في اثبات المسألة الإلهية
فرزند عمر : هل تستطيع المحكمة الجنائية الدولية اثبات الحكاية الأمريكية كحقيقة
#الحوار_المتمدن
#فرزند_عمر اليوم أحد الأخبار العاجلة تقول أن كوليبا وزير الخارجية الأوكراني يقول: انه يجب على محكمة الجنائيات الدولية المجيء و أخذ العينات، هذه المحكمة التي فيما قبل اخترقت كل البروتوكولات و قامت باتهام روسيا دون أدلة و لا حتى تحضير مذكرة اتهام، هذه المحكمة التي أُبتزّت من الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التسريع باتهام روسيا بجرائم حرب التي طالما نفتها روسيا، المحكمة التي يجب أن تسمع رأي الطرفين كي تكون أساساً محكمة، الرأي الآخر الذي لا تقبل الولايات المتحدة أساس وجوده، فهل نشهد الآن صيرورة محكمة برأي واحد؟ أنا كشخص على الأقل في هذه اللحظة من المامس لا أرى ذلك ممكناً، بل مستحيلاً، لذلك مسبقاً انفيه تماماً. هذا العاجل يوضح لي أن أمريكا في هذه اللحظة تبدو وكأنها خسرت معركتها مع الأمم المتحدة تماماً، التي بدأت بمحاولة الاستيلاء على الأمم المتحدة من خلال طرد الديبلوماسيين الروس، التي ذكرتها مرات سابقة في كثير من بوستاتي على الفيس بوك، وقلت حينها هذه نقطة فاصلة في هذه الحرب، عنجهية أمريكا جعلتها تخلط بينها نفسها وبين الأمم المتحدة، ووقتها قلت حتى بريطانيا لا يمكن تقبلها بالعمق.طبعاً هذه المعركة استمرت فيما بعد باستراتيجية ما يمكن تسميتها الاستلاء على المنظمات الأممية فراداَ، وكانت أول معركة مع منظمة الطاقة النووية، التي بدأت منذ الأيام الأولى للحرب الأوكرانية، عندما وضع بوتين الغرب في أتون تساؤول وجودي، الذي يقول أن هناك منشآت نووية في ساحة الصراع الدائر، الطرفان هما روسيا و أوكرانية، وعلى منظمة الطاقة النووية أن تجيب على هذا السؤال، من يستطيع في هذا الصراع تحمل مسؤولية الطاقة النووية؟ وكنت وقتها من خلال بوستاتي أشرح ما هي الإشارات إلى هذا التصور، وماذا كان الجواب الأوربي، مثلاً كما أتذكر، في تلك الأحداث الدائرة آن ذاك، كان هناك انعقاد لمجلس الأمن، والمندوبة البريطانية قالت جملة أتذكرها تماماً قالت على روسيا الإيفاء بمستلزماتها كدولة حريصة على أمن المنشآت النووية، طبعاً بعدها أضافت شيئاً من المسبات، وكل الكلام الفارغ في السياسة، حينها كتبت أن أمريكا خسرت افتتاحيتها في معركة منظمات الأمم المتحدة، بعدها طبعاً تتالت الخسائر، مثل خسارتها المعركة مع الصليب الأحمر وهكذا دواليك.بعد محاولة الاستيلاء الفاشلة تلك، اتجهت الولايات المتحدة الأمريكية نحو معركة رؤساء المنظمات، وبدأت برئيس الأمم المتحدة، وحينها كتبت في بوستاتي أن أمريكا بدأت تحاول الاستلاء الآن على الرؤساء وتوريطهم وجعلهم أركوزات.الاستثناء الوحيد كانت المحكمة الجنائية الدولية، التي ظلت تحت سلطة الولايات المتحدة الأمريكية، ولذلك نجد هذا الخبر العاجل اليوم الذي يدعو من خلاله كوليبا وليس زيلينسكي، زيلينسكي الذي على الأغلب صار في الضفة الأخرى حيث الروس، الآن في هذه اللحظة من المامس المعركة على أشدها في محاولة الحصول على سلطات محكمة الجنايات الدولية، أمريكا هنا تملك سلاح الدولار كسلاح فعال في الاستمالة، الدولار الذي بدأ بالهبوط و فقد قيمته بعد حماقة العقوبات الأمريكية التي قلبت السحر على الساحر، وهنا تحديداً لا بد من السؤال المنطقي الفلسفي، هل ستستطيع الولايات المتحدة الأمريكية، شراء كل زمم قضاة محكمة الجنايات الدولية، كما فعلت في السابق مراراً و تكراراً؟الآن خصم الولايات المتحدة ليست فينزويلا ولا إيران، خصمها الآن مارد في الجغرافية والتأريخ، يدعمه مارد آخر في الموارد البشرية والاقتصاد، هل سيستطيع الدولار الأمريكي مع ما يسانده من يورو أوربي خائف وين ياباني خجل على تنفيذ المهمة؟أوربا الر ......
#تستطيع
#المحكمة
#الجنائية
#الدولية
#اثبات
#الحكاية
#الأمريكية
#كحقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751989
#الحوار_المتمدن
#فرزند_عمر اليوم أحد الأخبار العاجلة تقول أن كوليبا وزير الخارجية الأوكراني يقول: انه يجب على محكمة الجنائيات الدولية المجيء و أخذ العينات، هذه المحكمة التي فيما قبل اخترقت كل البروتوكولات و قامت باتهام روسيا دون أدلة و لا حتى تحضير مذكرة اتهام، هذه المحكمة التي أُبتزّت من الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التسريع باتهام روسيا بجرائم حرب التي طالما نفتها روسيا، المحكمة التي يجب أن تسمع رأي الطرفين كي تكون أساساً محكمة، الرأي الآخر الذي لا تقبل الولايات المتحدة أساس وجوده، فهل نشهد الآن صيرورة محكمة برأي واحد؟ أنا كشخص على الأقل في هذه اللحظة من المامس لا أرى ذلك ممكناً، بل مستحيلاً، لذلك مسبقاً انفيه تماماً. هذا العاجل يوضح لي أن أمريكا في هذه اللحظة تبدو وكأنها خسرت معركتها مع الأمم المتحدة تماماً، التي بدأت بمحاولة الاستيلاء على الأمم المتحدة من خلال طرد الديبلوماسيين الروس، التي ذكرتها مرات سابقة في كثير من بوستاتي على الفيس بوك، وقلت حينها هذه نقطة فاصلة في هذه الحرب، عنجهية أمريكا جعلتها تخلط بينها نفسها وبين الأمم المتحدة، ووقتها قلت حتى بريطانيا لا يمكن تقبلها بالعمق.طبعاً هذه المعركة استمرت فيما بعد باستراتيجية ما يمكن تسميتها الاستلاء على المنظمات الأممية فراداَ، وكانت أول معركة مع منظمة الطاقة النووية، التي بدأت منذ الأيام الأولى للحرب الأوكرانية، عندما وضع بوتين الغرب في أتون تساؤول وجودي، الذي يقول أن هناك منشآت نووية في ساحة الصراع الدائر، الطرفان هما روسيا و أوكرانية، وعلى منظمة الطاقة النووية أن تجيب على هذا السؤال، من يستطيع في هذا الصراع تحمل مسؤولية الطاقة النووية؟ وكنت وقتها من خلال بوستاتي أشرح ما هي الإشارات إلى هذا التصور، وماذا كان الجواب الأوربي، مثلاً كما أتذكر، في تلك الأحداث الدائرة آن ذاك، كان هناك انعقاد لمجلس الأمن، والمندوبة البريطانية قالت جملة أتذكرها تماماً قالت على روسيا الإيفاء بمستلزماتها كدولة حريصة على أمن المنشآت النووية، طبعاً بعدها أضافت شيئاً من المسبات، وكل الكلام الفارغ في السياسة، حينها كتبت أن أمريكا خسرت افتتاحيتها في معركة منظمات الأمم المتحدة، بعدها طبعاً تتالت الخسائر، مثل خسارتها المعركة مع الصليب الأحمر وهكذا دواليك.بعد محاولة الاستيلاء الفاشلة تلك، اتجهت الولايات المتحدة الأمريكية نحو معركة رؤساء المنظمات، وبدأت برئيس الأمم المتحدة، وحينها كتبت في بوستاتي أن أمريكا بدأت تحاول الاستلاء الآن على الرؤساء وتوريطهم وجعلهم أركوزات.الاستثناء الوحيد كانت المحكمة الجنائية الدولية، التي ظلت تحت سلطة الولايات المتحدة الأمريكية، ولذلك نجد هذا الخبر العاجل اليوم الذي يدعو من خلاله كوليبا وليس زيلينسكي، زيلينسكي الذي على الأغلب صار في الضفة الأخرى حيث الروس، الآن في هذه اللحظة من المامس المعركة على أشدها في محاولة الحصول على سلطات محكمة الجنايات الدولية، أمريكا هنا تملك سلاح الدولار كسلاح فعال في الاستمالة، الدولار الذي بدأ بالهبوط و فقد قيمته بعد حماقة العقوبات الأمريكية التي قلبت السحر على الساحر، وهنا تحديداً لا بد من السؤال المنطقي الفلسفي، هل ستستطيع الولايات المتحدة الأمريكية، شراء كل زمم قضاة محكمة الجنايات الدولية، كما فعلت في السابق مراراً و تكراراً؟الآن خصم الولايات المتحدة ليست فينزويلا ولا إيران، خصمها الآن مارد في الجغرافية والتأريخ، يدعمه مارد آخر في الموارد البشرية والاقتصاد، هل سيستطيع الدولار الأمريكي مع ما يسانده من يورو أوربي خائف وين ياباني خجل على تنفيذ المهمة؟أوربا الر ......
#تستطيع
#المحكمة
#الجنائية
#الدولية
#اثبات
#الحكاية
#الأمريكية
#كحقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751989
الحوار المتمدن
فرزند عمر - هل تستطيع المحكمة الجنائية الدولية اثبات الحكاية الأمريكية كحقيقة
عادل عبدالله : عبء اثبات في الحوار الفلسفي: الفصل الرابع: أنطوني فلو: افتراض الإلحاد The Presumption of Atheism - قراءة خاصة -
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله عبء اثبات في الحوار الفلسفي: الفصل الرابع: أنطوني فلو: افتراض الإلحادThe Presumption of Atheism- قراءة خاصة -أنطوني فلو: إفتراض الإلحادفي محاورة "القوانين" يصف افلاطون "افتراض الإلحاد" بأنّه بدعة، مستخدما كلمة "افتراض" كمرادف لـكلمة "وقاحة". في مواجهة هذا المعنى، يقول أنطوني فلو في دراسته " افتراض الالحاد The Presumption of Atheism : ولكن، على الرغم من أنّ الأسئلة التي أثارها أفلاطون هنا مثيرة للاهتمام، فإن الكلمة تحتوي على تفسير مختلف في عنواني، هو: إن افتراض الإلحاد الذي أريد مناقشته ليس شكلاً من أشكال الوقاحة، في الواقع يمكن اعتباره تعبيرا عن الذات، و قابلية تعليمٍ متواضعة. ثم يلخّص "فلو" معنى قوله " تعبيراً عن الذات " بالقول الشارح: إنّ افتراضاتي للإلحاد تشبه إلى حدّ بعيد افتراض البراءة في القانون الإنجليزي. و هي مقارنة سنجد فيما بعد، أنّه من المفيد تطويرها. ما أريد أن أفحصه في هذه الورقة هو الحجة القائلة بأنّ الجدل حول وجود الله يجب أنْ يبدأ بشكل صحيح من افتراض الإلحاد، وأنّ عبء الإثبات يجب أنْ يقع على المؤمن. و معنى ذلك – على الرغم من وضوحه، إنّ القانون الإنكليزي- و كذا هو الحال مع كثير من قوانين الأمم- يفترضُ سلفاً براءة المتهم، و إنه يعامل المتّهم بوصفه بريئاً حتّى يشرع المدّعي بتقديم أدلته و عناصر إثباته التي من شأنها أنْ تقوّض افتراض براءة المتهم و تثبت التهمة عليه. و مثل هذا الحال الذي يفترض براءة المتهم سلفاً، يمكن نقله و استعارته من وضعه القانوني الى وضعية الحوار بين المؤمن و الملحد في قضية "وجود الله أو عدم وجوده" حيث يرى و يقترح "أنطوني فلو" أنّ افتراض الإلحاد شبيهٌ بافتراض البراءة، و من هنا فإنّ وضع الملحد في الحوار يكون شبيها بوضع المتهم - من حيث الامتياز المعقود لهما معاً فخسب - تماما كما أنّ وضع المؤمن في الحوار نفسه شبيهٌ بوضع المدّعي مما يعني أنّ على المؤمن " وحده" أنّ يتحمل وزر تقديم عبء إثباته على قضية إيمانه بالله أسوةً بوضع المدّعي، أمّا الملحد فهو معفوٌ و مستثنى من تقديم عبء إثباته، أسوة بوضع المتهم، بسببٍ من أنّ " افتراض الإلحاد" هو القاعدة في حوارهما، تماماً كما أن "افتراض البراءة" هو القاعدة القانونية في المحاكم. هذا هو الفهم – على نحو عام – لمعنى افتراض الالحاد في دراسة " أنطوني فلو " و هو المعنى الذي تمّ للسواد الأعظم من الملحدين قبوله و التمسّك به بشدّة بوصفه مكسباً عظيماً لصالح قضيتهم في الحوار الفلسفي حول وجود الله، بسبب من اعتقادهم على نحو قاطع بأنّه يعني: إعفاءهم غير المشروط من تقديم أدلتهم على قضية اعتقادهم بعدم وجود الله، بل هو الفهم نفسه الذي أنكره عددٌ كبير من الفلاسفة و الباحثين المؤمنين فكتبوا ما كتبوا على سبيل دحضه. لكن، هل كان هذا الوضعُ الافتراضي المعقود لصالح الملحد في حواره مع المؤمن غير مشروط حقّا؟ أعني هل كان "فلو" يقصد هذا المعنى غير المشروط بالتحديد، أمْ انّه كان يقصد معتى آخر، معنى يمكن أن نفهم من سياق طرحه أنّ وضع حوار المؤمن و الملحد مشروط مقيّد بمجموعة من الضوابط، و أنّ الملحد بدوره يتحمّل هو الآخر وزر تقديم عبء إثباته لما يعتقد به؟ شخصيّاً، أعتقد أنّ "فلو" - وفقاً لسياق طرحه بالغ الوضوح - يحمّل كلا طرفي الحوار وزرَ إثباتهما لما يتقدمان به من أفكار في حوارهما، على الرغم من اعتقاده أنّ " افتراض الالحاد" هو الوضع الطبيعي للبدء بالحوار، أعني أنّ اعتقاد الملحد بصحة "افتراض الالحاد" و فهمه كإجراءٍ عملّي لصالحه لا يمكن أنْ يعفيه من تقديم ......
#اثبات
#الحوار
#الفلسفي:
#الفصل
#الرابع:
#أنطوني
#فلو:
#افتراض
#الإلحاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760303
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله عبء اثبات في الحوار الفلسفي: الفصل الرابع: أنطوني فلو: افتراض الإلحادThe Presumption of Atheism- قراءة خاصة -أنطوني فلو: إفتراض الإلحادفي محاورة "القوانين" يصف افلاطون "افتراض الإلحاد" بأنّه بدعة، مستخدما كلمة "افتراض" كمرادف لـكلمة "وقاحة". في مواجهة هذا المعنى، يقول أنطوني فلو في دراسته " افتراض الالحاد The Presumption of Atheism : ولكن، على الرغم من أنّ الأسئلة التي أثارها أفلاطون هنا مثيرة للاهتمام، فإن الكلمة تحتوي على تفسير مختلف في عنواني، هو: إن افتراض الإلحاد الذي أريد مناقشته ليس شكلاً من أشكال الوقاحة، في الواقع يمكن اعتباره تعبيرا عن الذات، و قابلية تعليمٍ متواضعة. ثم يلخّص "فلو" معنى قوله " تعبيراً عن الذات " بالقول الشارح: إنّ افتراضاتي للإلحاد تشبه إلى حدّ بعيد افتراض البراءة في القانون الإنجليزي. و هي مقارنة سنجد فيما بعد، أنّه من المفيد تطويرها. ما أريد أن أفحصه في هذه الورقة هو الحجة القائلة بأنّ الجدل حول وجود الله يجب أنْ يبدأ بشكل صحيح من افتراض الإلحاد، وأنّ عبء الإثبات يجب أنْ يقع على المؤمن. و معنى ذلك – على الرغم من وضوحه، إنّ القانون الإنكليزي- و كذا هو الحال مع كثير من قوانين الأمم- يفترضُ سلفاً براءة المتهم، و إنه يعامل المتّهم بوصفه بريئاً حتّى يشرع المدّعي بتقديم أدلته و عناصر إثباته التي من شأنها أنْ تقوّض افتراض براءة المتهم و تثبت التهمة عليه. و مثل هذا الحال الذي يفترض براءة المتهم سلفاً، يمكن نقله و استعارته من وضعه القانوني الى وضعية الحوار بين المؤمن و الملحد في قضية "وجود الله أو عدم وجوده" حيث يرى و يقترح "أنطوني فلو" أنّ افتراض الإلحاد شبيهٌ بافتراض البراءة، و من هنا فإنّ وضع الملحد في الحوار يكون شبيها بوضع المتهم - من حيث الامتياز المعقود لهما معاً فخسب - تماما كما أنّ وضع المؤمن في الحوار نفسه شبيهٌ بوضع المدّعي مما يعني أنّ على المؤمن " وحده" أنّ يتحمل وزر تقديم عبء إثباته على قضية إيمانه بالله أسوةً بوضع المدّعي، أمّا الملحد فهو معفوٌ و مستثنى من تقديم عبء إثباته، أسوة بوضع المتهم، بسببٍ من أنّ " افتراض الإلحاد" هو القاعدة في حوارهما، تماماً كما أن "افتراض البراءة" هو القاعدة القانونية في المحاكم. هذا هو الفهم – على نحو عام – لمعنى افتراض الالحاد في دراسة " أنطوني فلو " و هو المعنى الذي تمّ للسواد الأعظم من الملحدين قبوله و التمسّك به بشدّة بوصفه مكسباً عظيماً لصالح قضيتهم في الحوار الفلسفي حول وجود الله، بسبب من اعتقادهم على نحو قاطع بأنّه يعني: إعفاءهم غير المشروط من تقديم أدلتهم على قضية اعتقادهم بعدم وجود الله، بل هو الفهم نفسه الذي أنكره عددٌ كبير من الفلاسفة و الباحثين المؤمنين فكتبوا ما كتبوا على سبيل دحضه. لكن، هل كان هذا الوضعُ الافتراضي المعقود لصالح الملحد في حواره مع المؤمن غير مشروط حقّا؟ أعني هل كان "فلو" يقصد هذا المعنى غير المشروط بالتحديد، أمْ انّه كان يقصد معتى آخر، معنى يمكن أن نفهم من سياق طرحه أنّ وضع حوار المؤمن و الملحد مشروط مقيّد بمجموعة من الضوابط، و أنّ الملحد بدوره يتحمّل هو الآخر وزر تقديم عبء إثباته لما يعتقد به؟ شخصيّاً، أعتقد أنّ "فلو" - وفقاً لسياق طرحه بالغ الوضوح - يحمّل كلا طرفي الحوار وزرَ إثباتهما لما يتقدمان به من أفكار في حوارهما، على الرغم من اعتقاده أنّ " افتراض الالحاد" هو الوضع الطبيعي للبدء بالحوار، أعني أنّ اعتقاد الملحد بصحة "افتراض الالحاد" و فهمه كإجراءٍ عملّي لصالحه لا يمكن أنْ يعفيه من تقديم ......
#اثبات
#الحوار
#الفلسفي:
#الفصل
#الرابع:
#أنطوني
#فلو:
#افتراض
#الإلحاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760303
الحوار المتمدن
عادل عبدالله - عبء الاثبات في الحوار الفلسفي: الفصل الرابع: أنطوني فلو: افتراض الإلحاد The Presumption of Atheism - قراءة خاصة -