سيد القمني : أضحية للذَّكر، قربان للأنثى ومدخل إلى جذور الدين الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني الأسطورة والتراثأضحية للذَّكر، قربان للأنثى ومدخل إلى جذور الدين الاجتماعية(١-;-) التأسيسيزعم كثر من الباحثين أنه عندما كان العقل يتخبط في ظلمات بدائيته، بين ظواهر تصفو مرة، فتجزل العطاء، وتغضب مرة، فتدمر بلا تمييز، اتجه الإنسان نحو هذه الظواهر ضارعًا متوسلًا، فألَّه عناصرها، من أكبرها إلى أدناها، فعبد القمر والشمس وبقية أجرام الفضاء. وجعل للخصب والجفاف والأنهار والينابيع والأمطار، والحيوان النافع منه والضار، آلهة معنية بها. تعبَّد لبعضها خشية بطشها، ولبعضها الآخر رجاء استمرار منافعها؛ ليضمن لنفسه الأمان والقوت، ولأن حاجاته الأساسية تركزت في الطعام الذي يحصل عليه بصعوبة. فقد تصور أن بإمكانه التدلف لهذه الآلهة بالقرابين، طمعًا في خيرها. وبالأسلوب نفسه اتجه للآلهة الباطشة الغضوب تحايلًا عليها، ودرءًا لعصفها أو زلزلتها، وإرعادًا لشر وحوشها وضواريها.وأخلص الإنسان في تعبده، فلم يبخل بالعطاء، فكان لا يتذوق ثمار محاصيله قبل أن يقدم لآلهته أول قطوفها، ولا ينتفع بحيوانه قبل أن يقترب بأبكار نسله من أربابه، وتفانى في إخلاصه إلى المدى الذي امتدت فيه يداه بالمدى إلى أعناق فلذات الأكباد؛ ليسيل دماء أطفاله على مذابح الآلهة.(٢-;-) موقفان ورأيوقد اتخذ أغلب الباحثين من مسألة القرابين أحد موقفين:موقف يرى أن القربان في بداية أمره اقتصر على ثمار النبات، ثم رأى الإنسان — زيادة في تملق آلهته — أن يذبح لها من ماشيته، بحسبان اللحم أعلى من النبات رتبة، ولما لم يكن متيسرًا له أن يحمل قربانه ليذبحه عند عروش الآلهة، فقد عمد إلى ذبحه ثم حرقه لتتصاعد مادته دخانًا، تشمه الآلهة فتهدأ نفوسها، وزيادة في المغالاة، وإثباتًا لخلوص ضميره لآلهته، تحول نحو الدماء البشرية، فأسال بعض دمائه — بجروح مقصودة — على مذابح الآلهة، تقربًا وفداءً لنفسه ولأولاده وممتلكاته، ثم تحول الأمر إلى ما يشبه النذور، فكان يذبح واحدًا من أبنائه لآلهته، إن هي استجابت لرجائه في أمر يرجوه، أو دفعًا لشر محتمل الحدوث.وموقف آخر يرى عكس ذلك تمامًا، مسايرة لسنة تطور العقل البشري الارتقائية؛ إذ يذهب إلى أن البداية كانت بالضحايا البشرية، عندما كان الإنسان لا يزال يصارع بدائيته الوحشية، وبالتدريج الارتقائي في تطور العقل تحول نحو الحيوان يستبدله بالإنسان؛ ليقدمه لآلهته مذبوحًا أو محروقًا فداء لنفسه أو للقبيلة أو الموطن، وأحيانًا اكتفى بتقديم النبات في حال احتياجه للحيوان.لكننا نرى أن العقل البشري في تطوره، لم يكن خاضعًا — كبقية مظاهر الطبيعة — للسنن والنواميس الفيزيائية البحتة، وإنما لعوامل أخرى كثيرة، لعل أهمها الوسط البيئي والظروف الاجتماعية، بشعابها السياسية والاقتصادية، فلم يسر على وتيرة واحدة في خط ارتقائي صاعد باستمرار، نعم، نحن لا نشك في أن تطوره كان متصاعدًا، لكنه كان تصاعدًا لولبيًّا تتخلله العثرات والطفرات والكبوات، وكذلك مسيرة القربان، كانت أحيانًا تصعد، فيقتصر القربان على رمز نباتي أو حيواني، وأحيانًا تهبط فيبذل الإنسان دمه ودم أبنائه.فقد تجد في أقدم المراحل التاريخية من ذبحوا أباهم قربانًا — فيما يزعم «سيجموند فرويد» — وبعدها تجد — منذ حوالي خمسة آلاف عام فقط — تلك الترتيلة السومرية التي أوردها «ديورانت»،١-;- وتقول: «الضأن فداء للحم الآدميين، به افتدى الإنسان حياته.» وبعدها بحوالي ثلاثة آلاف عام، نجد «عبد المطلب بن هاشم» ينذر ابنه «عبد الله» ليقدم قربانًا على مذبح آلهته.وفي قصة التكوين التوراتية، التي دونت قبل أربعة قرون من ميلاد «ال ......
#أضحية
#للذَّكر،
#قربان
#للأنثى
#ومدخل
#جذور
#الدين
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747859
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني الأسطورة والتراثأضحية للذَّكر، قربان للأنثى ومدخل إلى جذور الدين الاجتماعية(١-;-) التأسيسيزعم كثر من الباحثين أنه عندما كان العقل يتخبط في ظلمات بدائيته، بين ظواهر تصفو مرة، فتجزل العطاء، وتغضب مرة، فتدمر بلا تمييز، اتجه الإنسان نحو هذه الظواهر ضارعًا متوسلًا، فألَّه عناصرها، من أكبرها إلى أدناها، فعبد القمر والشمس وبقية أجرام الفضاء. وجعل للخصب والجفاف والأنهار والينابيع والأمطار، والحيوان النافع منه والضار، آلهة معنية بها. تعبَّد لبعضها خشية بطشها، ولبعضها الآخر رجاء استمرار منافعها؛ ليضمن لنفسه الأمان والقوت، ولأن حاجاته الأساسية تركزت في الطعام الذي يحصل عليه بصعوبة. فقد تصور أن بإمكانه التدلف لهذه الآلهة بالقرابين، طمعًا في خيرها. وبالأسلوب نفسه اتجه للآلهة الباطشة الغضوب تحايلًا عليها، ودرءًا لعصفها أو زلزلتها، وإرعادًا لشر وحوشها وضواريها.وأخلص الإنسان في تعبده، فلم يبخل بالعطاء، فكان لا يتذوق ثمار محاصيله قبل أن يقدم لآلهته أول قطوفها، ولا ينتفع بحيوانه قبل أن يقترب بأبكار نسله من أربابه، وتفانى في إخلاصه إلى المدى الذي امتدت فيه يداه بالمدى إلى أعناق فلذات الأكباد؛ ليسيل دماء أطفاله على مذابح الآلهة.(٢-;-) موقفان ورأيوقد اتخذ أغلب الباحثين من مسألة القرابين أحد موقفين:موقف يرى أن القربان في بداية أمره اقتصر على ثمار النبات، ثم رأى الإنسان — زيادة في تملق آلهته — أن يذبح لها من ماشيته، بحسبان اللحم أعلى من النبات رتبة، ولما لم يكن متيسرًا له أن يحمل قربانه ليذبحه عند عروش الآلهة، فقد عمد إلى ذبحه ثم حرقه لتتصاعد مادته دخانًا، تشمه الآلهة فتهدأ نفوسها، وزيادة في المغالاة، وإثباتًا لخلوص ضميره لآلهته، تحول نحو الدماء البشرية، فأسال بعض دمائه — بجروح مقصودة — على مذابح الآلهة، تقربًا وفداءً لنفسه ولأولاده وممتلكاته، ثم تحول الأمر إلى ما يشبه النذور، فكان يذبح واحدًا من أبنائه لآلهته، إن هي استجابت لرجائه في أمر يرجوه، أو دفعًا لشر محتمل الحدوث.وموقف آخر يرى عكس ذلك تمامًا، مسايرة لسنة تطور العقل البشري الارتقائية؛ إذ يذهب إلى أن البداية كانت بالضحايا البشرية، عندما كان الإنسان لا يزال يصارع بدائيته الوحشية، وبالتدريج الارتقائي في تطور العقل تحول نحو الحيوان يستبدله بالإنسان؛ ليقدمه لآلهته مذبوحًا أو محروقًا فداء لنفسه أو للقبيلة أو الموطن، وأحيانًا اكتفى بتقديم النبات في حال احتياجه للحيوان.لكننا نرى أن العقل البشري في تطوره، لم يكن خاضعًا — كبقية مظاهر الطبيعة — للسنن والنواميس الفيزيائية البحتة، وإنما لعوامل أخرى كثيرة، لعل أهمها الوسط البيئي والظروف الاجتماعية، بشعابها السياسية والاقتصادية، فلم يسر على وتيرة واحدة في خط ارتقائي صاعد باستمرار، نعم، نحن لا نشك في أن تطوره كان متصاعدًا، لكنه كان تصاعدًا لولبيًّا تتخلله العثرات والطفرات والكبوات، وكذلك مسيرة القربان، كانت أحيانًا تصعد، فيقتصر القربان على رمز نباتي أو حيواني، وأحيانًا تهبط فيبذل الإنسان دمه ودم أبنائه.فقد تجد في أقدم المراحل التاريخية من ذبحوا أباهم قربانًا — فيما يزعم «سيجموند فرويد» — وبعدها تجد — منذ حوالي خمسة آلاف عام فقط — تلك الترتيلة السومرية التي أوردها «ديورانت»،١-;- وتقول: «الضأن فداء للحم الآدميين، به افتدى الإنسان حياته.» وبعدها بحوالي ثلاثة آلاف عام، نجد «عبد المطلب بن هاشم» ينذر ابنه «عبد الله» ليقدم قربانًا على مذبح آلهته.وفي قصة التكوين التوراتية، التي دونت قبل أربعة قرون من ميلاد «ال ......
#أضحية
#للذَّكر،
#قربان
#للأنثى
#ومدخل
#جذور
#الدين
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747859
الحوار المتمدن
سيد القمني - أضحية للذَّكر، قربان للأنثى ومدخل إلى جذور الدين الاجتماعية
احمد البرهو : أضحية الحمار ومهرجان يوم الحمار
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو تذكر أضحية الحمار في أكثر من 25 مرجع معظمها من أرشيف ماري ودائمآ ما يرد طقس التضحية بالحمار Hayā-;-ram qaṭ-;-ā-;-lum "قتل الحمار" في سياق تكوين التحالفات وعقد المعاهدات وإقامة السلام و من هذه النصوص التي يذكر فيها هذا الطقس 1- تحالف بين زمري ليم ملك ماري وزعماء ايداماراس:"اكتب إلى اباء ايداماراس والى ادونا ادوليأتوا إليك اقتل حمار السلام وكلمهم بطريقة مرضية" 2-تحالف بين ملوك زلمقوم وشيوخ بني يمين:"قتل اسدي تقيم وملوك زلمقوم وشيوخ وكبار بني يمين الحمير في معبد سين في حران" (ARM XXVI/1 24: 10-12) 3-تحالف بين زمري ليم من ماري وحدنو ربي من قطارة:" دعونا نقتل الحمير دعونا نقسم بشكل متبادل" (OBTR 1: 11-12)4- زمري ليم وملوك ايداماراس:" في الترتيب لقتل حمار بين البدو وشعب ايداماراس احضروا لي جرو وماعزلكنني اطعت سيدي ولم اعطي الأذن باستخدام جرو وماعزلقد قمت بقتل حمار لقد اقمت السلام بين البدو وشعب ايداماراس"(ARM II 37= LAPO 16 283: 6-14)اما الرسالة الأهم فهي ARM XXVI/2 404 المرسلة من يسيم ايل إلى الملك زمري ليم والتي تزودنا بتفاصيل عن مراحل عقد اتفاقيات السلام والتضحية بالحمار ويصف النص المعاهدة التي ابرمت بين عتمروم من انداريج واشكور ادد من كارانحيث قام عتمروم بارسال مبعوث لدعوة اشكور ادد إلى قمة في بلدة حدودية ويوفر النص وصف للاجراءات المتبعة في معاهدة السلام كالتالي:1- وضع شروط المعاهدة 2-بعد الاتفاق عليها يتم ذبح الحمار 3-يقسم كلا الطرفين على تنفيذ شروطها4-حفلة الشرب 5-تبادل الهداية في الختام "هذا ما أجاب به اشكور اددعندما تبادلوا الشروط وعقدوا الاتفاق وقتل الحمار اقسموا لبعضهم البعض وانتظروا الكأس اقتربوا من بعضهم البعض وافرغوا الكأس تبادلوا الهدايا وغادر اشكور ادد إلى بلاده وعتمروم إلى انداريج" لدينا أيضآ نص من إوغاريت يذكر طقس التضحية بالحمار وكانت الغاية منه تعزيز الوحدة الوطنية وإقامة السلام بين أبناء إوغاريت والأجانب الذين يقيمون في المدينة " قدموا حمار الاستقامة استقامة أبناء اوغاريت والأجانب الذين يسكنون أسوار اوغاريت "(RS 1.002= CTA 32)لدينا إلى جانب المصطلحان الواردان في نصوص ماري للإشارة إلى طقس التضحية بالحمار : Hayā-;-ram qaṭ-;-ā-;-lum imē-;-ram dâkum تم توثيق مصطلحان اخران وهما1-imē-;-ram mahā-;-sum (قتل الحمار) تم توثيقه في معاهدة من Neribtum2-š-;-ē-;-p imē-;-rim lapā-;-tum(لمس أقدام الحمار) تم توثيقه في رسالة من انام ملك اوروك إلى سين موباليت البابليو بالإضافة إلى طقس التضحية بالحمار الذي كان يجري أثناء عقد معاهدات السلامكان هناك مهرجان يعرف بيوم الحمار ū-;-m hiyā-;-rim الذي تشير اليه تقويمات الطقوس في عدة مدن : الالاخ - حلب-ماري-ترقا-اوغاريت-ايمار-نوزي..وفي هذا المهرجان كان يتم تمثيل اله الطقس (حدد) على أنه راكب حمار ويتم فيه التضحية بحمار من أجل سلامة البلاد ويظهر هذا الاحتفال في رسالة من العراف اسكدوم إلى ملك ماري زمري ليم:"قافلتي كلها على مايرامعبيد سيدي الذين انظموا الي بخير ودخلوا حلبانه وقت مهرجان حمار حددوقد قدمت التضحيات"(ARM XXVI/1)أيضآ تظه ......
#أضحية
#الحمار
#ومهرجان
#الحمار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754429
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو تذكر أضحية الحمار في أكثر من 25 مرجع معظمها من أرشيف ماري ودائمآ ما يرد طقس التضحية بالحمار Hayā-;-ram qaṭ-;-ā-;-lum "قتل الحمار" في سياق تكوين التحالفات وعقد المعاهدات وإقامة السلام و من هذه النصوص التي يذكر فيها هذا الطقس 1- تحالف بين زمري ليم ملك ماري وزعماء ايداماراس:"اكتب إلى اباء ايداماراس والى ادونا ادوليأتوا إليك اقتل حمار السلام وكلمهم بطريقة مرضية" 2-تحالف بين ملوك زلمقوم وشيوخ بني يمين:"قتل اسدي تقيم وملوك زلمقوم وشيوخ وكبار بني يمين الحمير في معبد سين في حران" (ARM XXVI/1 24: 10-12) 3-تحالف بين زمري ليم من ماري وحدنو ربي من قطارة:" دعونا نقتل الحمير دعونا نقسم بشكل متبادل" (OBTR 1: 11-12)4- زمري ليم وملوك ايداماراس:" في الترتيب لقتل حمار بين البدو وشعب ايداماراس احضروا لي جرو وماعزلكنني اطعت سيدي ولم اعطي الأذن باستخدام جرو وماعزلقد قمت بقتل حمار لقد اقمت السلام بين البدو وشعب ايداماراس"(ARM II 37= LAPO 16 283: 6-14)اما الرسالة الأهم فهي ARM XXVI/2 404 المرسلة من يسيم ايل إلى الملك زمري ليم والتي تزودنا بتفاصيل عن مراحل عقد اتفاقيات السلام والتضحية بالحمار ويصف النص المعاهدة التي ابرمت بين عتمروم من انداريج واشكور ادد من كارانحيث قام عتمروم بارسال مبعوث لدعوة اشكور ادد إلى قمة في بلدة حدودية ويوفر النص وصف للاجراءات المتبعة في معاهدة السلام كالتالي:1- وضع شروط المعاهدة 2-بعد الاتفاق عليها يتم ذبح الحمار 3-يقسم كلا الطرفين على تنفيذ شروطها4-حفلة الشرب 5-تبادل الهداية في الختام "هذا ما أجاب به اشكور اددعندما تبادلوا الشروط وعقدوا الاتفاق وقتل الحمار اقسموا لبعضهم البعض وانتظروا الكأس اقتربوا من بعضهم البعض وافرغوا الكأس تبادلوا الهدايا وغادر اشكور ادد إلى بلاده وعتمروم إلى انداريج" لدينا أيضآ نص من إوغاريت يذكر طقس التضحية بالحمار وكانت الغاية منه تعزيز الوحدة الوطنية وإقامة السلام بين أبناء إوغاريت والأجانب الذين يقيمون في المدينة " قدموا حمار الاستقامة استقامة أبناء اوغاريت والأجانب الذين يسكنون أسوار اوغاريت "(RS 1.002= CTA 32)لدينا إلى جانب المصطلحان الواردان في نصوص ماري للإشارة إلى طقس التضحية بالحمار : Hayā-;-ram qaṭ-;-ā-;-lum imē-;-ram dâkum تم توثيق مصطلحان اخران وهما1-imē-;-ram mahā-;-sum (قتل الحمار) تم توثيقه في معاهدة من Neribtum2-š-;-ē-;-p imē-;-rim lapā-;-tum(لمس أقدام الحمار) تم توثيقه في رسالة من انام ملك اوروك إلى سين موباليت البابليو بالإضافة إلى طقس التضحية بالحمار الذي كان يجري أثناء عقد معاهدات السلامكان هناك مهرجان يعرف بيوم الحمار ū-;-m hiyā-;-rim الذي تشير اليه تقويمات الطقوس في عدة مدن : الالاخ - حلب-ماري-ترقا-اوغاريت-ايمار-نوزي..وفي هذا المهرجان كان يتم تمثيل اله الطقس (حدد) على أنه راكب حمار ويتم فيه التضحية بحمار من أجل سلامة البلاد ويظهر هذا الاحتفال في رسالة من العراف اسكدوم إلى ملك ماري زمري ليم:"قافلتي كلها على مايرامعبيد سيدي الذين انظموا الي بخير ودخلوا حلبانه وقت مهرجان حمار حددوقد قدمت التضحيات"(ARM XXVI/1)أيضآ تظه ......
#أضحية
#الحمار
#ومهرجان
#الحمار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754429
الحوار المتمدن
احمد البرهو - أضحية الحمار ومهرجان يوم الحمار