الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : اعتماد جمعية نداء من أجل مدرسة ديمقراطية Aped نصا مرجعيا جديدا
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة بقلم جمعية نداء من أجل مدرسة ديمقراطية Aped-Ovds أيار/مايو عام 2019ترجمة فريق الترجمة بجريدة المناضل-ة الموقوفةمنذ ما يناهز ثلاث سنوات، عمل المجلس العام لـجمعية نداء من أجل مدرسة ديمقراطية Aped (الهيئة الرئيسية لاتخاذ القرار في جمعيتنا) على صياغة نص مرجعي جديد. جرى اعتماده في آخر المطاف في اجتماع كانون الثاني/يناير عام 2019. تشكل هذه الوثيقة في الواقع «الخط» الذي تشتغل في إطاره حركتنا. من أجل مدرسة ديمقراطية 1.ما الهدف من المدرسة؟بينما ظل دورها تحفيز الإبداع والمواهب حتى يتمكن كل فرد من بناء حياته، بالطبع، فدورها أيضًا أن يتمكن كل فرد من الإسهام بوعي في إرساء مجتمع أكثر عدلاً واستدامة. أكيد أن إحدى مهام المؤسسة التعليمية هي إعادة إنتاج العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية القائمة في المجتمع. ومع ذلك، تخترق هذه المؤسسة التعليمية نفسها تناقضات ونقاشات ونضالات ممكن وضروري الفعل على أساسها. 1.1. تربية وتنشئة الإنسانإن الكائن البشري كائن اجتماعي: يجب أن يتعلم كيف يعيش في المجتمع، على نحو مسؤول تجاه نفسه والآخرين. وهذا يعني ما يلي:• تنمية الشعور بالانتماء إلى الإنسانية، على نحو يتجاوز محيطها المباشر وعصرها؛• تعلم كيفية « صنع المجتمع » والتعبير والاستماع إلى الآخرين وفهمهم، واحترام الاختلافات دون فقدان الحق في إصدار الحكم النقدي، واتخاذ القرارات الجماعية وتنظيم الحياة المشتركة؛ • تعلم كيفية العيش بصحة جيدة، واعتماد نظامً غذائيً متوازن، والاعتناء بالصحة، ومقاومة خدع وإغراءات الاستهلاك المفرط، وباختصار احترام الذات لاحترام الآخرين والبيئة على نحو أمثل؛• إتقان تقنيات ومهارات الحياة اليومية : الطبخ والكهرباء والتنظيف والبستنة والسلامة الطرقية، ...• اكتشاف وظائف المؤسسات والإدارات والخدمات، وطرق اشتغالها، التي نواجهها أو نخضع لها يوميًاً. 2.1. تكوين العامليمثل العمل -سواء كان مأجوراً أو مستقلًا أو منزلياً أو جمعوياً أو مناضلاً- بطبيعة الحال، المصدر الرئيسي للثروات المُنتجة. من حق وواجب كل فرد الإسهام، عبر عمله ووفقًا لقدراته، في الرفاه الجماعي. يجب على المدرسة والحالة هذه أيضًا إعداد الشباب لإنجاز العمل المفيد اجتماعياً. ومع ذلك، في مجتمعنا الرأسمالي، لا يُحدَّد هذا العمل بقيمته الاجتماعية، ولكن بإسهامه في الأرباح. يساهم العمل المأجور في إنتاج الثروات، ولكن هذا الإسهام مُنظم عبر استغلال العمال. بالإضافة إلى ذلك، واستجابة إلى التسارع التكنولوجي وإلى إلغاء أنظمة الضبط في سوق العمل، يحتاج بعض أرباب العمل إلى عمال «مرنين وقابلين للتكيف» بينما يحتاج البعض الآخر إلى عمال ذوي اختصاصات عالية. لذلك قد يرغب أرباب العمل هؤلاء في أن تلبي المدرسة متطلباتهم. ترى جمعية نداء من أجل مدرسة ديمقراطية، من ناحية أخرى، أنه لا يمكن أن تشكل المدرسة جهازا في تنظيم الاستغلال.على العكس، يجب أن يكون دور المدرسة كما يلي: • نقل المعارف الأساسية والكفايات الأساسية المطلوبة لإنجاز مهام عديدة، سواء كانت مهنية أم لا: القراءة والكتابة والحساب، وفهم العلوم والتقنيات، وتطوير المهارات اليدوية والتنظيمية والمعلوماتية واللغوية، الخ، • تطوير القيم والمواقف اللازمة للعمل : التعاون والصرامة والمبادرة والليونة ومراعاة السلامة والصحة والبيئة والحرص على حقوق العمال الاجتماعية، إلخ.• تنظيم دورات تكوينية تأهيلية متباينة ذات المحتويات المتحورة على إنتاج القيمة الاجتماعية المضافة واحترام الناس والبيئة ......
#اعتماد
#جمعية
#نداء
#مدرسة
#ديمقراطية
#Aped
#مرجعيا
#جديدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674006