الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إيهاب الرفاعي : قل لي ما الحكمة التي تؤمن بها .. أقل لك من أنت
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي 22 حكمة مفضلة لي في التدين والتعاملات الإنسانيةوالمال والتعلم والنجاح وفلسفة الحياة !!&#11088-;-&#11088-;-&#11088-;-&#11093-;-&#65039-;- في التدين &#11093-;-&#65039-;-1- { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ }(الطلاق - الآية: 2-3)رُوي عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لو أخذ الناس كلهم بهذه الآية لكفتهم".= مفتاح الرزق + الفرج والنصر.2- { وَعَسَى&#1648-;- أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ &#1750-;- وَعَسَى&#1648-;- أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ &#1751-;- وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }(البقرة - الآية: 216)= مفتاح الرضا + الطمأنينة والسكينة.3- "ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم"(حديث نبوي شريف)= مفتاح فهم يسر الإسلام وسماحته.4- رأس الذنوب .. الكذب !(المفكر الفارسي - عبد الله بن المقفع )وفي الحديث الشريف "وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار".= مفتاح الحكم علي خلق أي إنسان.5- أشد ما أثر في حياتي نصيحة سمعتها من أبي: يا بنَيَّ اقرأ القرآن كأنه أُنْزِلَ عليك !(العلَّامة والشاعر الباكستاني - محمد إقبال)= مفتاح التدبر.&#11088-;-&#11088-;-&#11088-;-&#11093-;-&#65039-;- في التعاملات الإنسانية &#11093-;-&#65039-;-6- أي إنسان قابل للشراء .. عليك فقط أن تحسن اختيار الوقت والوسيلة !(دكتور إيهاب الرفاعي - طبيب أطفال مصري)حقيقة صادمة، ولكنها بكل أسف واقعية .. والاستثناءات لا يُعوَّل عليها؛ لأنها تؤكد القاعدة ولا تنفيها !إذن: لا تراهن علي (إخلاص) أحد !لا تحسن الظن (حدَّ السذاجة) .. ولكنْ أيضاً: لا تسيء الظن (حدَّ الوسوسة) != مفتاح الأمان من الغدر والخيانة !7- في كل إنسان تعرفه .. إنسان لا تعرفه !(الشاعر اللبناني - جبران خليل جبران) إذن: أنت تري الشخصية أو الغلاف الخارجي للإنسان .. أما الإنسان الحقيقي من الداخل فلا يراه إلا الله != مفتاح فهم النفس البشرية !8- لكي تكون هاماُ .. كن مهتماً !(خبير التنمية البشرية الأمريكي - ديل كارنيجي)وكما قال العقاد: قد يخلو الحب من كل شيء إلا من شيء واحد، وهو "الاهتمام" !فالاهتمام هو نصف السعادة، والتسامح نصفها الآخر != مفتاح محبة الناس + السعادة !9- اسمع لتفهم .. لا لترد !(عالم التنمية البشرية الأمريكي - ستيفن كوفي)= أهم قاعدة لحسن التواصل مع الآخرين والتأثير فيهم !&#11088-;-&#11088-;-&#11088-;-&#11093-;-&#65039-;- في المال والاستثمار &#11093-;-&#65039-;-10- سأخبرك كيف تكون غنياً: كن خائفاً عندما يتجرأ الآخرون .. وكن جريئاً عندما يخاف الآخرون !(رجل الأعمال الأمريكي وأحد أغني أغنياء العالم - وارن بافيت)= مفتاح الفلسفة الاستثمارية !11- الثروة ثلاثة أنواع: (مال) إذا عرفتم كيف تتصرفون به .. و(علاقات) تحميكم من غدر الزمان وتقلب الأيام ..و(سُمعة) تحول التراب إلي ذهب !(الأديب والخبير الاقتصادي السعودي - عبد الرحمن منيف)= مفتاح الفلسفة الاقتصادية !12- لو أنك ماهر في أمر ما .. لا تقم به مجاناً قَطّ !(قائلها مجهول لا أعرفه)ولذلك قالوا قديماً: زامر الحي لا يُطرب؛ لأنه دائم الظهور ويعزف بالمجان != مفتاح الرواج والشهرة !&#11088-;-&#11088-;-&#11088 ......
#الحكمة
#التي
#تؤمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698161
محمد كشكار : علي حرب يجيب على سؤال: أتؤمن أم لا تؤمن ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار نص علي حرب:صفحة 144: يبدو لي أن الإنسان لا ينفك عن تأليه أو تقديس لأشيائه، لمعشوقته وأرضه، أو لرؤسائه وزعمائه، أو لأفكاره ومفاهيمه كما هو شأن الفلاسفة الذين هم طليعة المتألهين. بهذا المعنى لا يعرى أحد من إيمانه، يستوي في ذلك البدائي والمعاصر، الوثني والتوحيدي، الشرقي والغربي، الأصولي والعلماني... أما إذا أردت بالإيمان الرضي الكلي والتسليم التام أو اليقين الجازم المغلق، فهذا يعني عندي موت الفلسفة بالذات. بالطبع قد يكتشف القارئ عبر كتاباتي القناعات التي أنطلق منها أو المصادرات التي أبني عليها أو النظام المعرفي الذي أتحصن وراءه، هذا شأنه بل حقه. أما أنا فإني فيما أمارس البحث والكتابة فإني لا أرسو عند ثوابت فكرية ولا أحاول تسييج عقلي بأي سياج عقائدي أو أيديولوجي...صفحة 145: مع أنني أذهب إلى القول بأن الفيلسوف الحقيقي لا ينخرط في معتقد ديني وإلا لما كان فيلسوفا.أقوال مأثورة لعلي حرب:- "إن نقد الحقيقة يجعلها أقل حقيقة... ولهذا ليست الحقيقة سوى الاعتراف بحق الآخر"، "فحقيقة الحقيقة أنها أقل حقيقة مما يدّعي قول القائل".- "أليست ممارسة الفكر ضربا من الانشغال بالذات والاشتغال عليها وممارستها؟".- نحن لا نطرح الأفكار على غيرنا لكي يعملوا بموجبها، أي لكي يفكروا مثلنا ويصبحوا نسخا عنا، كما يتصور مهمته العقائدي اللاهوتي، أو كما يمارس دوره المثقف النخبوي أو المنظّر الحداثي... فالممكن والمجدي هو أن نطرح أفكارنا على سوانا، لكي يعملوا عليها، فيتغيروا بها ويسهمون في تغييرها بقدر ما ينجحون في استثمارها وصرفها إضافات جديدة وغنية في المعرفة والقيمة أو في الثروة والقوة.Jean Paul Sartre L’Intellectuel est une création du XIXè siècle qui disparaîtra à la fin du XXè ou du XXXè parce qu’il est fait pour disparaître. L’homme qui pense pour les autres, cela n’a pas de sens. Tout homme qui est libre ne doit être commandé par personne que par lui-mêmeLes idéologies sont liberté quand elles se font, oppression quand elles sont faitesالمصدر: نقد الحقيقة، علي حرب، الطبعة الأولى 1993، المركز الثقافي العربي، بيروت لبنان، 148 صفحة. مواطن العالَم:- كل ما يُقال لك نصف الحقيقة، فابحث عن النصف الآخر بنفسك.- على كل سلوك غير حضاري نرد بسلوك حضاري، وعلى كل مقال سيء نرد بمقال جيد، لا بالعنف اللفظي أو المادي.- أقرأ وأكتب وأنقل وأنشر للمتعة الفكرية وللمتعة الفكرية فقط، لا أكثر ولا أقل، ولكن يسرّني جدا أن تحصل متعة القراءة أيضا لدى قرّائي الكرام والسلام. ......
#يجيب
#سؤال:
#أتؤمن
#تؤمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701281
علاء هادي الحطاب : دعاياتكم.. لا تُشبع ولا تؤمن
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب الانتخابات بمفهومها العام الوسيلة الديمقراطية الوحيدة والتي يُطلب فيها رأي ابناء الشعب وصوتهم وموافقتهم في سبيل الوصول الى السلطة، اذ ان الوسائل الاخرى (الوراثة - الانقلاب - الحكم نيابة عن الالهة) وغيرها كلها لا يؤخذ فيها رأي الشعب، لذا يسعى المرشحون للانتخابات الى اقناع الشعب من خلال طرح مجموعة من البرامج التفصيلية التي يبينون فيها برنامجهم الانتخابي الذي يسعون لتحقيقه في حال منحهم هذا الشعب موافقته، وهذا الامر يمثل الدعاية الانتخابية والتي ستمثل عقدا اخلاقيا بين الناخب والمرشح يلتزم فيه الطرفان، الاول بمنح صوته والثاني بتطبيق برنامجه لخدمة الاول، وهذه العملية باختصار هي "الدعاية الانتخابية"، فلم يرد في كل قواميس السياسة وتجارب الانتخابات الديمقراطية للامم التي تسعى لبناء بلدها ان يكون "تبليط شارع او نصب محولة كهرباء، او بطانية، او تنظيف محلة"، او غيرها من الامور الواجب تنفيذها على السلطة التنفيذية، ان تمثل مشاريع انتخابية من اجل الفوز واقناع الجمهور ببرنامج المرشح.هكذا نوع من الدعايات الانتخابية باتت لا تشبع من جوع ولا تؤمن من خوف، بل ولم تعد تنطلي على جمهور واسع من الشعب، لا سيما مع تعدد التجارب الانتخابية في البلاد وبيان كذب هذه الممارسات.وهنا المسؤولية تقع على طرفي المعادلة وهما الناخب والمنتخب، فعلى الاول "الناخب" ان يرتقي بوعيه السياسي وينتخب على اساس ما يطرحه المرشح من برامج واقعية تخدم ذلك المواطن مستقبلا، وعلى الثاني "المرشح ان لا يستمر في خداع بسطاء القوم من خلال قضاء حوائجهم الخدماتية التي هي واجب السلطة التنفيذية تقديمها من دون منة او تصفيق وتطبيل، لان الشعب بات مدركا اكثر من السابق فيما يريده من المرشح وارتقى بوعيه الى مستوى لا بأس به، لكن بالمقابل لا يزال المرشح يمارس ذات الدعاية الانتخابية المكشوفة بكذبها وضحكها على ذقون البسطاء.وهنا لا يمكن ان تنتج لنا الانتخابات مشاريع وافكارا وخططا وارادة لبناء دولة يُخَدم فيها المواطن وتتحقق له اماله وطموحاته بتوفير الخدمات التي يحتاجها، لان السلطة التنفيذية ما بعد الانتخابات ستكون نتاج السلطة التشريعية التي ننتخبها، لذا نأمل ان نجد برامج انتخابية واعية تسهم في بناء بلد لا تبليط ولا حركات بهلوانية. ......
#دعاياتكم..
ُشبع
#تؤمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727037