الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق محمد عنتر : البطل جون قرنق ارتكب خطأ فادح في فهمه للمشكلة
#الحوار_المتمدن
#طارق_محمد_عنتر البطل جون قرنق لم يفهم المشكلة في الوطن الذي هو كل اقاليم جنوب وادي النيل. وكان تناوله للمشكلة في الإتجاه الخاطئ. اعتقد قرنق بالرغم من اخلاصه أن المشكلة تكمن في صراع بين الانتماء الوطني في مواجهة انتماء وهمي لعروبة مع إسلام. وهذا يجعل البطل جون قرنق قائد ولكن يسقط عنه مؤهلات الزعامة. وشتان ما بين القائد والزعيم الصراع ليس ابدا كما فهمه جون قرنق والحل لم يكن ابدا في معالجة الهوية والدين. ولكن الحقيقة التي غابت عن قرنق انه لا يوجد اصلا اي عرب أو عروبة في الوطن ولا في كل افريقيا وان وجدت اللغة العربية واشكال فاسدة للممارسات الدينية. وايضا لم ينتبه قرنق ان ما أطلق عليه اسم الاسلام السائد هو تزييف ومخالف تماما للرسالة المحمدية الغير موجودة لا في الوطن ولا في وطن العرب الاصليقرنق لم يعرف الفرق بين الاعراب والعرب كما لم يكتشف الفرق بين التنقرية الوثنية السائدة التي يطلق عليها اسم اسلام وبين الرسالة المحمدية الحقيقية الغير موجودة لا في الوطن ولا في وطن العرب المنحصر في السواحل الغربية والجنوبية لشبه الجزيرة من مكة وحتي مسقط فقط. لان الرسالة المحمدية ماتت تماما مع مقتل علي بن ابي طالب ردعوة قرنق لان يكون الوطن هو السودان ويكون المواطنين هم سودانيين هي دعوة للهزيمة ولاستمرار استعمار عصابات غرب أفريقيا التي خربت الوطن واسترقت المواطن منذ التركية الاولي عام 1820 م وتواصلت بالمهدية والثنائي والسودنة والانقاذ. استعمار غرب افريقيا هو الذي خدع قرنق وجعله يعتقد بأنه يوجد صراع ديني وهوية مع العروبة والإسلام الغير موجودين اصلالا شك لو ان جون قرنق كان حيا اليوم وبأخلاصه وصدقه ووطنيته لكان عدل تفسيره لأصل المشاكل وإقتنع تماما بأن الإحتلال وتخريب الهوية والتضليل مصدره ليس من الشرق أو شمال وادي النيل. بل أن الإحتلال وتخريب الهوية والتضليل مصدره عصابات غرب وشمال افريقيا. التي تدعي زورا الافريقانية تارة والعروبة تارة والمواطنة تارة والاسلام الفاسد تارة اخريبالتأكيد وطنية وعقلية الراحل البطل جون قرنق كانت ستكتشف بأن كل اقاليم انهار النيل في الشمال والجنوب والشرق والغرب لازالوا تحت استعمار واحتلال وفساد التركية الاولي التي جلبها محمد علي الألباني التركي عام 1820 م. واعتمد احتلال محمد علي علي عصابات غرب افريقيا وشركائهم البربر والاعراب واليهود في شمال افريقيا. وكان سيكتشف قرنق ان ما حدث في عام 1956 هو ليس استقلال ابدا بل كان فيها تحول وكلاء المستعمرين الي مستعمرين وواصلوا. فبدلا من ان يكون المستعمر اصفر صار المستعمر اسود ويستخدم كريمات تبيض.ومن المؤسف حقا أن جنوب اقاليم جنوب وادي النيل حتي بعد ان اجبروا علي الإنفصال لتهديدهم مصالح ونفوذ وسلطة عصابات غرب افريقيا وشركائهم في شمال افريقيا البربر والاعراب واليهود وشركاتهم فان من المؤسف ان يختار قادة جنوب اقاليم جنوب وادي النيل اسم جنوب السودان لتعريف دولتهم الوليدة بدلا من تسميتها نييال والذي هو الاسم الوطني التاريخي القديم للإقليم.فإسم جنوب السودان يؤكد بلا ادراك منهم علي تبعية اقليم نييال الي مستعمرة محمد علي التي اطلق عليها اسم السودان لانه جلب عصابات غرب افريقيا السوداء من اقليم السودان الغربي الممتد من شمال نيجيريا الي سواحل المحيط الاطلسي غربا. واسم السودان لذلك الاقليم الغربي اطلقه مطاريد اسبانيا والبرتغال عام 1492 م للمنطقة التي كانوا يصيدوا منها الرقيق الاسود.عصابات غرب افريقيا ورقيقهم هم اولا كونوا جند التركية لمحمد علي الالباني التركي عام 1820 لصيد الرق ونهب الموارد والاحتلال. ثم نفس ع ......
#البطل
#قرنق
#ارتكب
#فادح
#فهمه
#للمشكلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690828
بوناب كمال : ما الذي أساءَ فلاديمير بوتين فهْمهُ حول شعب أوكرانيا؟
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال قبل الغزو؛ هل كنتَ تستوعب معنى أوكرانيا، وهل كافحتَ لفهم حقيقة مِخيال وتصوّرات شعبها؟؛ ربما كانت موجودة على هامش خيالك، وأنها ضاحيةٌ قاتمةٌ من روسيا الكبرى يدّعي فلاديمير بوتين أنها غير موجودة فعليًا.؛ فتحّدثُ غالبية الأوكرانيين لغتين بشكل عرضي وتداخل الروايات التاريخية في وقت واحد من الإمبراطوريات الروسية والسوفياتية والنمساوية ـ المجرية، إلى البولندية والرومانية ، وبطبيعة الحال، الأوكرانية نفسها، دفعَ بكثير ممّن هم في الغرب يشعرون كما لو أنّ هذه الدولة ليست حقيقية تمامًا، لذلك يبدو مفهومًا معرفة أسباب إرباك أوكرانيا للبشر.أثار صمود الأوكرانيين إعجاب الغرب وفاجأ الكرملين، ويبدو أنّ هذا الرّد على الغزو الروسي له جذورٌ عميقة في التاريخ الأوكراني. ففي عام 2014 غزتْ قوات بوتين الحافة الشرقية للبلاد، وذلك بعد أن أطاحت احتجاجاتُ الميدان الأوروبي بحليفه الكليبتوقراطي "فيكتور يانوكوفيتش"، وبينما ادّعى بوتين أنه كان يدافع عن العرق الروسي، فإنّ هدف حكومة موسكو كان تقسيم البلاد وإضعافها تمهيدًا للغزو الشامل، وكما يبدو الآن، تكاتفت وسائل الإعلام الروسية الحكومية ومزارع التصيّد على الأنترنت ومجموعة من الأثرياء لتقويض الإصلاحات الديمقراطية وتشويه سمعة الغرب وتمزيق شعور أوكرانيا بالوحدة؛ وركّزت أبحاث أجهزة المخابرات على معرفة نقاط الضعف في أوكرانيا، في ما وصفَ بوتين حكومة كييف بـ "النازيين"، وإنْ بدَا هذا الوصفُ افتراءً وسخافة فإنه لا يخلو من بُعدٍ إستراتيجي؛ إذْ ساند بعض القوميين الأوكرانيين النازية في الحرب العالمية الثانية، واعتقدوا أنّ هتلر سيمنحهم الاستقلال؛ ففي الدعاية السوفييتية عقب الحرب تمّ تصوير القوميين الأوكرانيين على أنهم العدو الفاشي للمواطن السوفياتي الصالح.الأوكرانيون وحقبة الاتحاد السوفياتيسعى بوتين إلى تقسيم أوكرانيا بين شرق مؤيّد للحقبة السوفييتية وغرب منافحٍ عن القومية؛ وتشكّكُ بعض استطلاعات الرأي في صحّة هذا الانقسام؛ فالأوكرانيون الأكثر موالاةً لموسكو هم في الغالب من كبار السّن المتقاعدين والأقل تعليمًا، ويعيشون ،إلى حدّ كبير، في المناطق الريفية جنوب وشرق البلاد؛ وبينما تشيرُ استطلاعات الأبحاث في روسيا إلى تأييد 70 بالمائة من الأوكرانيين لذكرى القائد السوفياتي جوزيف ستالين، فإنّ النسبة تتقلّص إلى أقلّ من 5 بالمائة في استطلاعات الرأي الغربية والأوكرانية، فذكرى مجاعة هولودومور (Holodomor) ،التي قضتْ على أربع ملايين أوكراني بين 1932 – 1933 ، لا تزال تطوفُ بحرقةٍ في الذاكرة الجماعية؛ من جهة أخرى، تبرزُ فئةٌ أصغرُ سنّا وأكثرُ تعليمًا،وتعيشُ في مدن كبيرة في الجنوب والشرق مثل أوديسا وخاركيف، وموقفُ هؤلاء اتجاه الاتحاد السوفياتي كان أكثر دقّة، فعلى الرغم من انتقادهم للقمع الممارس في تلك الحقبة، إلا أنهم أظهروا ميولًا وحنينًا إلى القيم الاجتماعية المُفترضة عن الماضي الشيوعي، وأبقوا على سلبية مواقفهم تجاه القوميين الأوكرانيين الذين قاتلوا ضد الجيش الأحمر في الحرب العالمية الثانية، وقاتلوا هتلر ، أيضا، بعد أن تبيّن لهم أنه لم يفِ بوعوده تجاههم؛ وكانت المجموعة الأكثر كُرها وعداء للاتحاد السوفياتي هي الطبقات الوسطى المتعلمة في مدن وسط وغرب أوكرانيا، ويُشكّل هؤلاء ثلث السكان، ولديهم إعجابٌ بشخصية "ستيبان بانديرا" زعيم الحركة القومية الأوكرانية إبّان الحرب العالمية الثانية.تاريخٌ من الاضطهادأثناء الحملة الانتخابية؛ اتّهم المعارضون فولوديمير زيلنسكي بأنه غامضٌ أديديولوجيًا ومتردّدٌ بشأن الحديث عن التاريخ؛ في الحقيقة كان هذا جزءا من ج ......
#الذي
#أساءَ
#فلاديمير
#بوتين
#فهْمهُ
#أوكرانيا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752396