الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الخالق الفلاح : المتسلقون*
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح هناك ظاهرة انتشرت بشكل غير خلقي من أشخاص يعتمدون على الآخرين في التسلق على أكتافهم واستغلال إنجازاتهم واتعابهم في خدمة المجتمع للوصول إلى الهدف الخاص بهم بغيراستحقاقهم ، ضاربين بعرض الحائط كل معاني القيم النبيلة والمبادئ التي نشأ عليها الإنسان وتعلمها من الدين في حفظ الكرامة الانسانية للوصول للقيادة الرشيدة،ولعل هذه الفئة من المتسلقين يعتقدون أن ما يفعلونه هو الصواب وأن الصعود على ظهورالآخرين هو أسرع وسيلة لبلوغ القمة وأكثرها راحة.. لكنهم يغفلون أن هذا الإنجاز وإن كان في ظاهره جميلاً ورائعاً، إلا أنه في واقعة لئم ونكران لايحسدون عليه .من الواضح أن العديد من الذي تسلقوا مناصب كبيرة مهمة وحساسة في السلطة اليوم في العراق يمتلكون القدرة الفائقة على التشكُّل والتَّلوُّن في تغيير جلودهم حسب الظروف والأحوال، وكل غايتهم الوصول إلى القمة ولو على حساب شقاء ومعاناة الآخرين وامتصاص دمائهم وأكل لحمهم وترك عظامهم ، والصعود على أكتافهم كما نشاهدهم اليوم على شبكات القنوات الفضائية في مدح من لايستحق كلمة ثناء واحدة من مطرودون الامس، وعابدي المناصب والاستعراض والشخصنة ، يعبدون البهرجة والمديح ،وهم متقلبون الآراء ، لا يهمهم أي شيء ، يحددون الهدف مسبقاً ، ويسعون لما ليس لهم، وبغض النظر عن الطرق التي توصلهم، وإن لم تتفق مع المنطق والواقع السليم، والسلوكيات التي ترفضها الفطرة والأخلاق المجتمعية السليمة ،ويحاولون الوصول إليه بكل ما أوتي من قوة ،وبأي طريقة. لايجيدون العيش وتحقيق النجاح في أصعدة حياتهم ومهامهم بالاعتماد على عقولهم إلا متسلقين على أكتاف الآخرين و في كثيراً من المهام والأحداث يحصدون ما يزرعه غيرهم بعرقه وتعبه ، يجنون ثمار ما تعب فيه غيرهم وبذلوا في سبيله الجهد والتضحية في أرواحهم ودمائهم ويسرقون انتصارات ونجاحات من قدمها ويحاولون تهميش أولئك الابطال الذي زهدوا بكل شيئ في سبيل وطنهم ، لا يستطيعون أن يشقون طريقهم إلى عنان السماء إلا باعتماد على غيرهم ، ولا يعيشون على الأرض إلأ إذا وجدوا من يصعدون عليه ،وهم أناس محترفون يظهرون في اماكن النجاح، وأوقات الانتصار يخطفون الأضواء من أصحاب الجهد الحقيقيين، الغريب أنهم لا يخجلون من أنفسهم، ولا يشعرون مطلقاً بأي إحساس بالذنب!!ويوحُون دائما لرؤسائهم أو لأربابهم الذين يعملون معهم أنهم الأفضل والأجدر، ولا يدَّخرون جهدا ولا وسعا لإظهار أنفسهم بأنهم الأكثر كفاية والأجدر بالثقة، وهم يكذبون وينافقون يراوغون ودائما ما يخدعُون الطيبين أصحاب النوايا الحسنة، ويستخدمونها اي مطية للوصول إلى هدفهم وتحقيق مصالحهم، وكثيرا ما يستخدمون غيرهم أداة في أيديهم للطعن في خصومهم، وأداةً طيِّعَةً تصنع لهم المجد الزائف! كانوا يحلمون بأن يكون من أبسط موظفي الدولة وتسلّقوا على دماء الشُهداء فلا رجاء منهم بعد ان خانوا الامانة، هؤلاء يجيدون الأكل على كل الموائد، ويتظاهرون بالصدق والطيبة والتفاني والإخلاص، ويدَّعون الفضيلة ويزعمون أنهم من أهل الفضل والتقوى والصلاح، ويدَّعُون أنهم يقدِّمون المصلحة العامة على مصالحهم الشخصية، ويتظاهرون بما ليس فيهم، ويقولون ما لايفعلون، ويعظِّمون أعمالهم وإنجازاتِهم ولو كانت قليلة وغير مهمة، ويفتخرون كثيرا ببراعتهم، ويمدحون أنفسهم وينسبون لها كل الفضل، ويمجِّدون بأعمال لم يؤدوها ولم يقوموا بها، أو ربما شاركوا فيها بما لا يُذكر من الجهد !فهم مجرد لعبة أتت للتآكل مما تبقى من فُتات ِ الفساد، الذين يتاجرون بأرواح الأبرياء لا أمل فيهم؛ فمن يبيع ويتاجر بالموت ،لا يقدم لك سوى سِلعتهِ «النفاق » والإرجاف واله ......
#المتسلقون*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731786
محمد علي حسين - البحرين : المتسلقون الشجعان.. يتحدون الجبال والوديان
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين "المنفرد الحر": صعود إلى "وادي السيليكون"24 ابريل 2020متسلق لاعلى قمة.. نجح في اعتلاء القمة من دون حبل (ناشونال جيوغرافيك)على ارتفاعٍ يزيد عن الألف متر، يتدلى جسم آلكس من على سطح الغرانيت القائم والأملس، لا يصله بالقمة حبل ولا تحميه مظلة، لا يحمله سوى إصبعيه، وقد ولجا تجويفاً بعمق سنتيمترين أو ثلاثة، وقدميه، تلتفّان حول نتوء يكاد لا يُرى، فيما ساقه اليسرى تتهيّأ كي تنتقل به إلى الجهة المقابلة من الصدع. برشاقة راقص باليه، وبركلة لاعب كاراتيه، وتناغم بين أصابع يديه وقدميه، ينجح أخيراً في اجتياز ما تُسمّى "معضلة الصخرة"؛ وتلك أخطر نقطة على مسار تسلّق قمة "إل كابِتان" في حديقة "يوسامايت" الوطنية في ولاية كاليفورنيا الأميركية التي ترتفع أكثر من ألفي متر فوق سطح البحر، وتعد التحدي الأكبر أمام كل متسلق جبال محترف في العالم.آلكس هونولد، البالغ من العمر 35 عاماً والمولود في ساكرامنتو - كاليفورنيا، هو المُتسلق الأول على الإطلاق الذي نجح في اعتلاء تلك القمة من دون حبل ولا مُعدات تثبيت أو حماية، صانعاً بذلك سبقاً تاريخياً ومعجزة بشرية، جرى توثيقها في فليم عنوانه "المُنفرد الحر" Free Solo، أنتجته شبكة "ناشيونال جيوغرافيك"، وصوّره وأخرجه فريق من المتسلقين بقيادة جيمي شين. عُرض عام 2018، وحاز جائزة "بافتا" و"أوسكار"، وتوفّره شبكة "ناشيونال جيوغرافيك" هذه الأيام ضمن عروضها المجّانية للقابعين في العزل المنزلي.لأجل السردية، تبدو الأقدار كما لو شاءت لحياة آلكس وظروف نشأته التي رصدها الفيلم أن تتكون في بيئة اجتماعية وثقافية أخذت منذ منتصف السبعينيات تحدد ملامح جديدة للإيديولوجية الأميركية، في زمن اقتصاد المال وصناعة التقنية الرفيعة، وحقبة ما بعد الحداثة وما تلا الصناعات الثقيلة. الأمر الذي يجعل من موهبة آلكس، وبنيته النفسية والعاطفية، وفلسفته وطريقته في الحياة، تبدو كلها كما لو أنها تتقاطع مجازاً مع سياقات معاصرة بلورت نموذجاً بات يُحتذى ويُقتدى ويُضرب به المثل، ويأتى ذكره تنميطاً في كل مقال عن ميادين الصناعة والأعمال، ألا وهو "الريادي"، أو Entrepreneur.انطلاقاً من تلك المقاربة، تكاد لا تبدو مصادفة أن يكون آلكس من أبناء ولاية كاليفورنيا، معقل نجوم الرياديين ومقرّات شركاتهم التكنولوجية التي تفترش قاع "وادي السيليكون". حتى إن أسماء القمم الصخرية التي ألهمته وشحذت خياله وهمّته، ما زالت تُطلق على برامج تشغيل حواسيب شركة "آبل" تباعاً، من سييرّا، إلى يوسامايت، وحتى قمة إل كابتان ذاتها.فيديو.. اليكس هونولد أعظم متسلق صخور في التاريخ بدون حبال التسلق الحرhttps://www.youtube.com/watch?v=GjtilTb1ugUيُفتتح الفليم بمشهد يُصوّر آلكس يمارس اليوغا في مسكنه، وهو عبارة عن سيارة نقل صغيرة. هنا، تُعدّ "التقليلية" Minimalism أميَز مظاهر الحياة الريادية في زمن الرأسمالية الجديدة، التي تناقض إلى حدّ بعيد نمط الحياة المتُرف والمُتخم الذي دؤبت منابر الثقافة الأميركية على الدعوة إليه في زمن خمسينيّات وستينيّات القرن الماضي. ففي حديث المدير التنفيذي السابق لشركة "آبل"، جون سكولّي، عن زيارة قام بها إلى مؤسس الشركة الأشهر ستيف جوبز في منزله، قال: "أذكر من زيارتي إلى منزله، كيف خلا من المفروشات، لا شيء تقريباً عدا صورة آينشتاين، مصباح من زجاج ملون، إضافة إلى كرسي وسرير. فلم يكن يؤمن باقتناء الكثير وإنما بحسن اختيار القليل".مثله مثل ش ......
#المتسلقون
#الشجعان..
#يتحدون
#الجبال
#والوديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739357