سلام ابراهيم محمد : تفلسف
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد »die menschliche Vernunft hat das besondere Schicksal in einer Gattung ihrer Erkenntnisse: dass sie durch Fragen belästigt wird, die sie nicht abweisen kann, denn sie sind ihr durch die Natur der Vernunft selbst aufgegeben, die sie aber auch nicht beantworten kann, denn sie übersteigen alles Vermögen der menschliche Vernunft. In diese Verlegenheit gerät sie ohne ihre Schuld« ( Kant Kritik der reinen Vernunft)بإختصار:»مأساة العقل البشري تكمن في نوعية إستدراكه؛ اِذ إنه مُجابه بأسئلة، ليس بإمكانه تجاهلها، تطرحها طبيعة العقل نفسه، ولا يمكنه الإجابة عليها، لإنها ترتقي فوق مقدرة العقل البشري. إنه يقع في هذا المأزق دون ذنب منه« {إيمانوئيل كانط؛ نقد(دراسة) العقل المحض..}من أوراق الماضي؛ التفلسف صيفاً!a_تاريخي "الفلسفي" يعود إلى الصيف.. متأملا لآليءً لَمعانها تفضح وجودها ليلا دون أن تفش شيئا من أسرارها اللهم الا ما كان يقصه علينا أخوتنا الكبار، مثلا عن الابناء الأربعة الاوفياء حاملي نعش الأب و مشيعيهم (بنات نعش_ مجموعة الدب الأصغر) !b_مُضجرةٌ، مُساكنة الظهيرة الثقيلة.. مُنتظرا العصر لأرفع طائرتي الورقية عاليا إلى السماء..ذلك الانتظار الذي يُعمّقه التضاد مع الساعة المعلقة على حائط الطارمة و رقاصها تك تاك لا يتوقف..ثانية تليها ثانية..الزمن ينسلت هل من وسيلة لمسكه و منعه من التسرب و تَلفِهِ إلى الابد بإيقاف أرجحة البندول ؟! و ماذا عن عقارب الساعة و الدقيقة ؟! هنا يَنبتُ تساؤل:كم هو الزمن الذي نعيشه لأنفسنا حقا، عقب إنقاص : النوم، حمام و أصوات الصباح..من حساب ما نحياه ؟ !c_صباح يوم ما تريثت فيه النهوض عامدا تغطية رأسي منتوياً إيقاف عملية التفكير مُعتقدا بهذا سأسبر كنه الوجود..لم أفلح لان سوادا غمر صفاء مخيلتي..سرعان ما تدحرجت تساؤلاتي إلى قصاصة ورقية تحملها و تعبث بها الرياح حائمة فوق شارع مظلم مطموس الجوانب و تفتقد الابعاد؛ الورقة كانت أنا كخالق للأله.. ! لكن الفكرة المستجدة لم تعجبني كثيراً لعلة مصدر الورقة..نزلت من السطح إلى الحوش المُغطى بآجرمربعي، شربت الشاي باردا غامسا فيه خبزا، صاغيا إلى توبيخات والدتي كموسيقى مصاحبة أوقفت محاولتي سؤالها عن سر الكون، فالتجأت إلى جدتي التي تَسَلسلتها زمنيا و توقفت عند خلق آدم.. تصورحتى جدتي لم يكن بإمكانها أن تجيبني إقناعا ! أين المفر؟!..كتبت مرة : تَصمتُ أَنبل الافكار.. بحضور بطن جائع !z_d……: تذوب أحذق الافكار و أرصنها..في هذا القيظ الجائر ! ......
#تفلسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686217
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد »die menschliche Vernunft hat das besondere Schicksal in einer Gattung ihrer Erkenntnisse: dass sie durch Fragen belästigt wird, die sie nicht abweisen kann, denn sie sind ihr durch die Natur der Vernunft selbst aufgegeben, die sie aber auch nicht beantworten kann, denn sie übersteigen alles Vermögen der menschliche Vernunft. In diese Verlegenheit gerät sie ohne ihre Schuld« ( Kant Kritik der reinen Vernunft)بإختصار:»مأساة العقل البشري تكمن في نوعية إستدراكه؛ اِذ إنه مُجابه بأسئلة، ليس بإمكانه تجاهلها، تطرحها طبيعة العقل نفسه، ولا يمكنه الإجابة عليها، لإنها ترتقي فوق مقدرة العقل البشري. إنه يقع في هذا المأزق دون ذنب منه« {إيمانوئيل كانط؛ نقد(دراسة) العقل المحض..}من أوراق الماضي؛ التفلسف صيفاً!a_تاريخي "الفلسفي" يعود إلى الصيف.. متأملا لآليءً لَمعانها تفضح وجودها ليلا دون أن تفش شيئا من أسرارها اللهم الا ما كان يقصه علينا أخوتنا الكبار، مثلا عن الابناء الأربعة الاوفياء حاملي نعش الأب و مشيعيهم (بنات نعش_ مجموعة الدب الأصغر) !b_مُضجرةٌ، مُساكنة الظهيرة الثقيلة.. مُنتظرا العصر لأرفع طائرتي الورقية عاليا إلى السماء..ذلك الانتظار الذي يُعمّقه التضاد مع الساعة المعلقة على حائط الطارمة و رقاصها تك تاك لا يتوقف..ثانية تليها ثانية..الزمن ينسلت هل من وسيلة لمسكه و منعه من التسرب و تَلفِهِ إلى الابد بإيقاف أرجحة البندول ؟! و ماذا عن عقارب الساعة و الدقيقة ؟! هنا يَنبتُ تساؤل:كم هو الزمن الذي نعيشه لأنفسنا حقا، عقب إنقاص : النوم، حمام و أصوات الصباح..من حساب ما نحياه ؟ !c_صباح يوم ما تريثت فيه النهوض عامدا تغطية رأسي منتوياً إيقاف عملية التفكير مُعتقدا بهذا سأسبر كنه الوجود..لم أفلح لان سوادا غمر صفاء مخيلتي..سرعان ما تدحرجت تساؤلاتي إلى قصاصة ورقية تحملها و تعبث بها الرياح حائمة فوق شارع مظلم مطموس الجوانب و تفتقد الابعاد؛ الورقة كانت أنا كخالق للأله.. ! لكن الفكرة المستجدة لم تعجبني كثيراً لعلة مصدر الورقة..نزلت من السطح إلى الحوش المُغطى بآجرمربعي، شربت الشاي باردا غامسا فيه خبزا، صاغيا إلى توبيخات والدتي كموسيقى مصاحبة أوقفت محاولتي سؤالها عن سر الكون، فالتجأت إلى جدتي التي تَسَلسلتها زمنيا و توقفت عند خلق آدم.. تصورحتى جدتي لم يكن بإمكانها أن تجيبني إقناعا ! أين المفر؟!..كتبت مرة : تَصمتُ أَنبل الافكار.. بحضور بطن جائع !z_d……: تذوب أحذق الافكار و أرصنها..في هذا القيظ الجائر ! ......
#تفلسف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686217
الحوار المتمدن
سلام ابراهيم محمد - تفلسف
سامي الذيب : يهودية الإسلام ووعوده الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب سالني احد متابعي في الفيسبوكلماذا القرآن يتكلم عن اعطاء الأرض المقدسة لبني إسرائيل؟وكان جوابي: مؤلف القرآن حاخام يهودي ويتجاهل تماما سكان تلك المنطقة الأصليينوقد تكلمت عن هذا الموضوع مع صديقي محمد المزوغي، أستاذ الفلسفة في روما ومؤلف عدد من الكتب قدمت بعضها في الحوار المتمدنفتكرم بإرسال النص التالي مقتبس من كتاب له سوف يصدرا لاحقا، انقله لكم بكل أمانة بعد اذنه، دون الهوامشعنوان نصهيهودية الإسلام ووعوده الإسرائيلية----------------------يهودية الإسلامووعوده الإسرائيلية تماهى كاتب القرآن مع اليهود إلى درجة أنه اعتبر نفسه مِنهم وأن رسالته جاءت خصّيصا إليهم، والقولة الغريبة التي سنستشهد بها لاحقا قادرة أن تَقْطَع نهائيا شكوك مُرَتّلي القرآن المُصابين بأفيون الإيمان، وأن تَفتح أعينهم على حقيقة صادمة لكنها مُحرّرة، وهي أن كاتب القرآن يهودي وحامل رسالة إصلاح يهودية. ولقد تفطّن بعض المؤرخين واللاهوتيّين اليهود، منذ وقت بعيد إلى هذا الأمر، ولم يُخفوا حتى امْتنانهم لما فعله نبيّ الإسلام في سبيل نشر التوحيد اليهودي وبَثّه في أرجاء العالم.فهذا المؤرخ الألماني هاينريش غرايتس (Graetz) في كتابه تاريخ اليهود (Geschichte der Juden)، يقول إن الدعوة اليهودية التي حصلت بين القبائل العربية قد كَسبت لِصفّها رجلا كان تأثيره عميقا على مسار تاريخ الشعوب، ويستمر في التأثير إلى يومنا هذا على العديد من الأمم. ثم يضيف «إن التعاليم الأولى لمحمد تحمل الصّبغة اليهودية بالكامل (ganz und gar eine jüdische Färbung) ... لقد وضع كقاعدة لدِينِه المبدأ الأساسي لليهودية: "لا إله إلا الله" ... أن يصرّح شخص كما فعل محمد بأن الاله الذي يُبشّر به ليس له شريك (ضد عقيدة التثليث "Antitrinität")، وأنه لا يريد أن يُعبَد على أي صورة مادية ... ثم الاعتراف بأن هذه التعاليم ليست جديدة لكنها تنتمي إلى ديانة إبراهيم القديمة، فهذا يعني التأكيد العَلَنِي لانتصار اليهودية وتحقيق هذه النبوءة "سيأتي اليوم الذي تَنْثَني فيه كل رُكْبة أمام الله الواحد، وكل فم سيشهد له" ... إن أفضل جزء من القرآن هو ذاك المنقول عن التوراة والتلمود".هذا ما فهمه اليهود من الإسلام، وما أدركوه من مهمّة رسول الإسلام، وهم مُحقّون في ذلك لأن كل المعطيات المُتَوَفِّرة، وكل الخطابات المتضمَّنة في هذا الدين وفي كتابه نابعة من ذهنية يهودية، متشبّعة بالتلمود ومُعادية للمسيحية بشراسة. ماذا تقولون في شخص يُصرّح لكم بهذه الجملة التّقريريّة: (إنّ هذا "الكتاب" يَقُصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون)؟ أوّلُ ما يتبادر إلى الذّهن هو أن هذا الكلام مُوجّه إلى مجموعة خاصة (بني اسرائيل)، وأنه يقصد من ورائه فضّ مشاكل عقائدية تتعلّق بهذه المجموعة المضيّقة دون غيرها (فيه مختلفون). الآن ضعوا مكان كلمة "كتاب" في الجملة أعلاه، كلمة "القرآن" فستُصْدَمون حينما تعلمون أنكم أمام جملة تقريرية من سورة النمل: (إنّ هذا القرآن يَقصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون).السؤال: أين هم العرب من هذه الرسالة؟ إلى من بُعِث هذا الرجل تحديدا؟ ومَن قائل هذا الكلام وإلى أي مِلّة ينتمي؟ ولماذا حصر مُهمّته في هذه المجموعة بالذات؟ أسئلة عديدة ومُحْرجة، لن تجدوا أجوبتها في تواريخ السيرة التي كتبها المسلمون، ثم قاموا بتنقيحها وفسخ ارتباطاته باليهود، لكنها تجد الأجوبة الشافية الحقيقية من خلال القرآن والقرآن فقط.قلت إن مرجعه الأكبر والمفضّل حتى على صدق نُبوّته لم يجده إلا عند ......
#يهودية
#الإسلام
#ووعوده
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690721
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب سالني احد متابعي في الفيسبوكلماذا القرآن يتكلم عن اعطاء الأرض المقدسة لبني إسرائيل؟وكان جوابي: مؤلف القرآن حاخام يهودي ويتجاهل تماما سكان تلك المنطقة الأصليينوقد تكلمت عن هذا الموضوع مع صديقي محمد المزوغي، أستاذ الفلسفة في روما ومؤلف عدد من الكتب قدمت بعضها في الحوار المتمدنفتكرم بإرسال النص التالي مقتبس من كتاب له سوف يصدرا لاحقا، انقله لكم بكل أمانة بعد اذنه، دون الهوامشعنوان نصهيهودية الإسلام ووعوده الإسرائيلية----------------------يهودية الإسلامووعوده الإسرائيلية تماهى كاتب القرآن مع اليهود إلى درجة أنه اعتبر نفسه مِنهم وأن رسالته جاءت خصّيصا إليهم، والقولة الغريبة التي سنستشهد بها لاحقا قادرة أن تَقْطَع نهائيا شكوك مُرَتّلي القرآن المُصابين بأفيون الإيمان، وأن تَفتح أعينهم على حقيقة صادمة لكنها مُحرّرة، وهي أن كاتب القرآن يهودي وحامل رسالة إصلاح يهودية. ولقد تفطّن بعض المؤرخين واللاهوتيّين اليهود، منذ وقت بعيد إلى هذا الأمر، ولم يُخفوا حتى امْتنانهم لما فعله نبيّ الإسلام في سبيل نشر التوحيد اليهودي وبَثّه في أرجاء العالم.فهذا المؤرخ الألماني هاينريش غرايتس (Graetz) في كتابه تاريخ اليهود (Geschichte der Juden)، يقول إن الدعوة اليهودية التي حصلت بين القبائل العربية قد كَسبت لِصفّها رجلا كان تأثيره عميقا على مسار تاريخ الشعوب، ويستمر في التأثير إلى يومنا هذا على العديد من الأمم. ثم يضيف «إن التعاليم الأولى لمحمد تحمل الصّبغة اليهودية بالكامل (ganz und gar eine jüdische Färbung) ... لقد وضع كقاعدة لدِينِه المبدأ الأساسي لليهودية: "لا إله إلا الله" ... أن يصرّح شخص كما فعل محمد بأن الاله الذي يُبشّر به ليس له شريك (ضد عقيدة التثليث "Antitrinität")، وأنه لا يريد أن يُعبَد على أي صورة مادية ... ثم الاعتراف بأن هذه التعاليم ليست جديدة لكنها تنتمي إلى ديانة إبراهيم القديمة، فهذا يعني التأكيد العَلَنِي لانتصار اليهودية وتحقيق هذه النبوءة "سيأتي اليوم الذي تَنْثَني فيه كل رُكْبة أمام الله الواحد، وكل فم سيشهد له" ... إن أفضل جزء من القرآن هو ذاك المنقول عن التوراة والتلمود".هذا ما فهمه اليهود من الإسلام، وما أدركوه من مهمّة رسول الإسلام، وهم مُحقّون في ذلك لأن كل المعطيات المُتَوَفِّرة، وكل الخطابات المتضمَّنة في هذا الدين وفي كتابه نابعة من ذهنية يهودية، متشبّعة بالتلمود ومُعادية للمسيحية بشراسة. ماذا تقولون في شخص يُصرّح لكم بهذه الجملة التّقريريّة: (إنّ هذا "الكتاب" يَقُصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون)؟ أوّلُ ما يتبادر إلى الذّهن هو أن هذا الكلام مُوجّه إلى مجموعة خاصة (بني اسرائيل)، وأنه يقصد من ورائه فضّ مشاكل عقائدية تتعلّق بهذه المجموعة المضيّقة دون غيرها (فيه مختلفون). الآن ضعوا مكان كلمة "كتاب" في الجملة أعلاه، كلمة "القرآن" فستُصْدَمون حينما تعلمون أنكم أمام جملة تقريرية من سورة النمل: (إنّ هذا القرآن يَقصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون).السؤال: أين هم العرب من هذه الرسالة؟ إلى من بُعِث هذا الرجل تحديدا؟ ومَن قائل هذا الكلام وإلى أي مِلّة ينتمي؟ ولماذا حصر مُهمّته في هذه المجموعة بالذات؟ أسئلة عديدة ومُحْرجة، لن تجدوا أجوبتها في تواريخ السيرة التي كتبها المسلمون، ثم قاموا بتنقيحها وفسخ ارتباطاته باليهود، لكنها تجد الأجوبة الشافية الحقيقية من خلال القرآن والقرآن فقط.قلت إن مرجعه الأكبر والمفضّل حتى على صدق نُبوّته لم يجده إلا عند ......
#يهودية
#الإسلام
#ووعوده
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690721
الحوار المتمدن
سامي الذيب - يهودية الإسلام ووعوده الإسرائيلية