ريتا فرج : الجندر والإسلام والحجاب في أعمال ليلى أحمد: القراءات والمناهج
#الحوار_المتمدن
#ريتا_فرج الجندر والإسلام والحجاب في أعمال ليلى أحمد: القراءات والمناهج ريتا فرج*شغلت القضايا والإشكاليات المعاصرة المعنية بالجندر (Gender) والديانات التوحيدية، موقعاً مهماً عند الحركات النسوية والمتخصصين والمتخصصات في تحليل أحوال النساء وأدوارهن في المنظومة الدينية. تطورت الإصدارات، كماً ونوعاً، في هذا الحقل المعرفي، فبرزت فرضيات وخلاصات جديدة اتخذ -بعضها - مسارين: الأول: اعتبر أن الأبوية الدينية في اليهودية والمسيحية والإسلام أقصت المرأة عن تاريخ المقدس وجعلتها في الهامش، بعد أن كانت في المركز والمتن قبل التوحيد؛ والثاني: أن تأويل النص الديني إستناداً إلى المناهج الحديثة، بإمكانه تحقيق المساواة بين الجنسين التي عطلتها الغلبة البطريركية أو القراءة الذكورية[1].ظهرت النقاشات العلمية الجادة حول المسلمات ومواقعهن في الدين، بشكل متأخر، إذا ما قورنت باليهودية والمسيحية؛ مع إدراكنا أن الوعي المعرفي النسوي الإسلامي[2]، سبق حركة الإنتاج البحثي والأكاديمي. يمكن اعتبار العالِمة الأمريكية نابيا أبوت (Nabia Abbott) (1897-1981) -المولودة في ماردين إبان السلطنة العثمانية- أول من قدمت الدراسات العلمية الحديثة[3] حول الجندر والإسلام، فنشرت كتباً عدة في اللغة الإنجليزية أبرزها اثنان: (Aishah: The Beloved of Mohammed) "عائشة حبيبة محمد" الصادر عام 1942 –لم ينقل بعد إلى العربية- (Two Queens of Baghdad: Mother and Wife of Harun al-Rashid) (1946) "ملكتان من بغداد: الأم والزوجة في حريم الرشيد"[4]. على مستوى تأويل النص الديني وحق النساء في الاجتهاد، كانت اللبنانية نظيرة زين الدين (1908-1976) السبّاقة في التاريخ المعاصر في الدعوة هذه؛ إذ سبقت المطالب التي ترفعها المنضويات في الحركة النسوية الإسلامية التي من بين رائداتها: آمنة ودود وأسماء برلاس ورفعت حسن، فهي أول امرأة قدمت تفسيراً منهجياً نسائياً للقرآن (في المدى التاريخي الطويل)؛ وأكدت المساواة القرآنية بين الذكر والأنثى، فدرست هذه القضية الحيوية مشروعاً فكرياً في كتابها "السفور والحجاب"[5] الذي أثار حين صدوره عام 1928 ردود فعل سلبية من قبل رجال دين بسبب ما تضمنه، فوضعت "الفتاة والشيوخ" رداً على مهاجمي كتابها الأول، وعلى رأسهم الشيخ مصطفى الغلاييني صاحب "نظرات في كتاب السفور والحجاب". يسجل أن عالِمة الاجتماع المغربية فاطمة المرنيسي (1940-2015)[6] من الرائدات العربيات في زعزعة الصورة المستقرة عن النساء في العقل الإسلامي الجمعي؛ تميز مشروعها الفكري/ البحثي بالمنهجية الدقيقة في إبراز "الأنثوي المغمور" في التاريخ والمصادر والتراث والذاكرات. شكلت كتابات الأكاديمية والباحثة المصرية الأمريكية ليلى أحمد علامة فارقة في الدراسات النسوية. يعد (Women and Gender in Islam: Historical Roots of a Modern Debate) (1992) "المرأة والجُنوسة[7] في الإسلام: الجذور التاريخية لنقاش حديث"[8] من أهم أعمالها، فهو الكتاب الذي حددت فيه رؤيتها وأدواتها المنهجية في دراسة التحولات التي أدخلها الإسلام على العلاقات بين الجنسين وتأكيده للنظام الأبوي، وقد سبقته بنشر دراسات متسقة معرفياً، خصوصاً أوضاع المرأة في الإسلام المبكر إبان الدعوة المحمدية، نذكر منها: (Women and the Advent of Islam)[9] (1986) "المرأة ومجيء الإسلام"، ونفترض أن هذه الدراسة شكلت الحقل أو الطبقة المعرفية الأولى التي انطلقت منها، الأستاذة في "كلية اللاهوت في جامعة هارفرد" (Harvard Divinity School)، في التأسيس لكتابها المذكور أعلاه، كما أن الدراسة التي نشرتها في مجلة (Feminist ......
#الجندر
#والإسلام
#والحجاب
#أعمال
#ليلى
#أحمد:
#القراءات
#والمناهج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709204
#الحوار_المتمدن
#ريتا_فرج الجندر والإسلام والحجاب في أعمال ليلى أحمد: القراءات والمناهج ريتا فرج*شغلت القضايا والإشكاليات المعاصرة المعنية بالجندر (Gender) والديانات التوحيدية، موقعاً مهماً عند الحركات النسوية والمتخصصين والمتخصصات في تحليل أحوال النساء وأدوارهن في المنظومة الدينية. تطورت الإصدارات، كماً ونوعاً، في هذا الحقل المعرفي، فبرزت فرضيات وخلاصات جديدة اتخذ -بعضها - مسارين: الأول: اعتبر أن الأبوية الدينية في اليهودية والمسيحية والإسلام أقصت المرأة عن تاريخ المقدس وجعلتها في الهامش، بعد أن كانت في المركز والمتن قبل التوحيد؛ والثاني: أن تأويل النص الديني إستناداً إلى المناهج الحديثة، بإمكانه تحقيق المساواة بين الجنسين التي عطلتها الغلبة البطريركية أو القراءة الذكورية[1].ظهرت النقاشات العلمية الجادة حول المسلمات ومواقعهن في الدين، بشكل متأخر، إذا ما قورنت باليهودية والمسيحية؛ مع إدراكنا أن الوعي المعرفي النسوي الإسلامي[2]، سبق حركة الإنتاج البحثي والأكاديمي. يمكن اعتبار العالِمة الأمريكية نابيا أبوت (Nabia Abbott) (1897-1981) -المولودة في ماردين إبان السلطنة العثمانية- أول من قدمت الدراسات العلمية الحديثة[3] حول الجندر والإسلام، فنشرت كتباً عدة في اللغة الإنجليزية أبرزها اثنان: (Aishah: The Beloved of Mohammed) "عائشة حبيبة محمد" الصادر عام 1942 –لم ينقل بعد إلى العربية- (Two Queens of Baghdad: Mother and Wife of Harun al-Rashid) (1946) "ملكتان من بغداد: الأم والزوجة في حريم الرشيد"[4]. على مستوى تأويل النص الديني وحق النساء في الاجتهاد، كانت اللبنانية نظيرة زين الدين (1908-1976) السبّاقة في التاريخ المعاصر في الدعوة هذه؛ إذ سبقت المطالب التي ترفعها المنضويات في الحركة النسوية الإسلامية التي من بين رائداتها: آمنة ودود وأسماء برلاس ورفعت حسن، فهي أول امرأة قدمت تفسيراً منهجياً نسائياً للقرآن (في المدى التاريخي الطويل)؛ وأكدت المساواة القرآنية بين الذكر والأنثى، فدرست هذه القضية الحيوية مشروعاً فكرياً في كتابها "السفور والحجاب"[5] الذي أثار حين صدوره عام 1928 ردود فعل سلبية من قبل رجال دين بسبب ما تضمنه، فوضعت "الفتاة والشيوخ" رداً على مهاجمي كتابها الأول، وعلى رأسهم الشيخ مصطفى الغلاييني صاحب "نظرات في كتاب السفور والحجاب". يسجل أن عالِمة الاجتماع المغربية فاطمة المرنيسي (1940-2015)[6] من الرائدات العربيات في زعزعة الصورة المستقرة عن النساء في العقل الإسلامي الجمعي؛ تميز مشروعها الفكري/ البحثي بالمنهجية الدقيقة في إبراز "الأنثوي المغمور" في التاريخ والمصادر والتراث والذاكرات. شكلت كتابات الأكاديمية والباحثة المصرية الأمريكية ليلى أحمد علامة فارقة في الدراسات النسوية. يعد (Women and Gender in Islam: Historical Roots of a Modern Debate) (1992) "المرأة والجُنوسة[7] في الإسلام: الجذور التاريخية لنقاش حديث"[8] من أهم أعمالها، فهو الكتاب الذي حددت فيه رؤيتها وأدواتها المنهجية في دراسة التحولات التي أدخلها الإسلام على العلاقات بين الجنسين وتأكيده للنظام الأبوي، وقد سبقته بنشر دراسات متسقة معرفياً، خصوصاً أوضاع المرأة في الإسلام المبكر إبان الدعوة المحمدية، نذكر منها: (Women and the Advent of Islam)[9] (1986) "المرأة ومجيء الإسلام"، ونفترض أن هذه الدراسة شكلت الحقل أو الطبقة المعرفية الأولى التي انطلقت منها، الأستاذة في "كلية اللاهوت في جامعة هارفرد" (Harvard Divinity School)، في التأسيس لكتابها المذكور أعلاه، كما أن الدراسة التي نشرتها في مجلة (Feminist ......
#الجندر
#والإسلام
#والحجاب
#أعمال
#ليلى
#أحمد:
#القراءات
#والمناهج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709204
الحوار المتمدن
ريتا فرج - الجندر والإسلام والحجاب في أعمال ليلى أحمد: القراءات والمناهج
أحلام أكرم : الإنتخابات الفرنسية والحجاب ؟؟؟؟ إستفتاء المواطنين الفرنسيين ؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم في عنوان لإحدى الصحف العربية ... "" الحجاب يتصدّر أجندة الحملات الانتخابية لرئاسة فرنسا.. لوبان تريد حظره بالكامل وتتوعد المحجبات وتخلق أزمة كبيرة."" ... نشأت في بيئة مسلمة متدينة .. ولم يكن هناك حجاب ولا تحجب.. ناهيك عن النقاب والبرقع اللذان لم يكن لهما أي وجود .. كان هناك سلام وأمان مجتمعي بيننا وبين الأقليات سواء المسيحيين .. أو السمرة الذين هم أقليه من الأصل اليهودي .. ولكن هذا الأمن تلاشى وإن كان نسبيا من دولة عربية وأخرى بعد تصاعد الإسلام السياسي .. الذي إستثمر في خلق وتعميق الفجوة الدينية بيننا وبين الأقليات الموجودة في مجتمعاتنا .. وإستغل جسد المرأة لتأكيد الهوية الإسلامية في إستفزاز علني للمجتمعات التي توطّن فيها مسلمون .. لتأكيد نقاء المجتمع الإسلامي ونقاء المرأة المسلمة .. في هدف ضمني لأسلمة هذه المجتمعات ... متناسيا بأننا بشر نحمل نفس الآمال والطموحات في حياة آمنه ومستقرة في أوطاننا الجديدة ومن خلق إله واحد ... ..عزم المرشحة اليمينة المتطرفة ماريان لوبان على حظر الحجاب . .. وتوسيع قاعدة منع الرموز الدينية في المدارس .. إضافة إلى منع ذبح الحيوانات وفقا للشريعة الإسلامية واليهودية معا .. بالتأكيد سيضعها في مواجهة علنية مع مُعتنقي كلا الدايانتان ... ولكن ؟؟؟؟؟ الأزمة لا تواجهها مرشحة اليمين المتطرف وحدها .. بل الأزمة تواجه مُعتنقي الديانتان .. بفرق كبير في حرية الخيار .. فاليهودي سيجد أمامه الباب مفتوحا على مصراعية للهجرة إلي إسرائيل التوّاقة لهجرته .. وضمان كل المزايا التي يحصل عليها من القانون الفرنسي بل وأكثر منها .. أما المواطن الفرنسي المسلم سيجد نفسه أمام مرآة المصالح الفردية المُتعلقة بحياته اليومية .. والخيار ما بين العودة إلى الأوطان التي هرب منها .. وإما القبول بما تتوعد به من حظر النقاب والحجاب ... في نفس الوقت الذي أجمع العديد من الفرنسيين بأنها تبدو أكثر نضوجا وعمقا مما كانت عليه سابقا .. وأكثر حكمة في خطابها الذي يُساوي بين جميع المواطنين .. .. من خلال ما بينته في مقالتي السابقة .. حثها على شراء المنتجات الفرنسية .. وخفض الحد الأدنى لسن التقاعد إلى 60 لمن بدأوا العمل قبل بلوغ سن العشرين. إلغاء ضريبة الدخل لمن تقل أعمارهم عن 30 عاما. وخفض ضريبة القيمة المضافة على الطاقة من 20% إلى 5.5% . وإنفاق ملياري يورو (2.18 مليار دولار) على مدى خمس سنوات لرفع رواتب العاملين بالمستشفيات .. وتوظيف 10 آلاف غيرهم. ورفع رواتب المعلمين 15 % على مدى خمس سنوات.. كلها تعمل لمصلحة المواطن.. من خلال خلق وظائف جديده .. وإن كانت تحمل تحديا واضحا في موقفها المعادي للتكامل الإقتصادي الأوروبي .. خاصة بتصريحها بتوظيف الآلآف من وكلاء الجمارك لفحص البضائع القادمة حتى من دول الإتحاد .. ولكن سيكون أهم ما سيُفيد الناخب المسلم .. هو إعطاء الأولوية في السكن والمساعدات الإجتماعية لمن يحملون الجنسية الفرنسية بما يعني كل المواطنين بدون تمييز عرقي ولا ديني ..رؤيتها للهجرة والمهاجرين ,إن كانت لا زالت مُلتبسة إلا أنها تقع في موضوع هام وجذري وجدلي لكل الناخبين ؟؟ الأمر الذي سيعطي الناخب الحق في إختيار المرشح الذي يتوافق مع رؤيته للهجرة والمهاجرين ؟؟؟ أما إشتراطها في التحقق من مصادر تمويل بناء المساجد .. قبل الحصول على رخصة البناء .. فهو أمر معمول به بدون تصريح ولا علانية في موضوع بناء الكنائس في معظم الدول الإسلامية والعربية ؟؟ سيدي القارىء .. برغم أنني أعتبر الحجاب مسألة شخصية وحق للمرأة البالغه . ......
#الإنتخابات
#الفرنسية
#والحجاب
#؟؟؟؟
#إستفتاء
#المواطنين
#الفرنسيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753384
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم في عنوان لإحدى الصحف العربية ... "" الحجاب يتصدّر أجندة الحملات الانتخابية لرئاسة فرنسا.. لوبان تريد حظره بالكامل وتتوعد المحجبات وتخلق أزمة كبيرة."" ... نشأت في بيئة مسلمة متدينة .. ولم يكن هناك حجاب ولا تحجب.. ناهيك عن النقاب والبرقع اللذان لم يكن لهما أي وجود .. كان هناك سلام وأمان مجتمعي بيننا وبين الأقليات سواء المسيحيين .. أو السمرة الذين هم أقليه من الأصل اليهودي .. ولكن هذا الأمن تلاشى وإن كان نسبيا من دولة عربية وأخرى بعد تصاعد الإسلام السياسي .. الذي إستثمر في خلق وتعميق الفجوة الدينية بيننا وبين الأقليات الموجودة في مجتمعاتنا .. وإستغل جسد المرأة لتأكيد الهوية الإسلامية في إستفزاز علني للمجتمعات التي توطّن فيها مسلمون .. لتأكيد نقاء المجتمع الإسلامي ونقاء المرأة المسلمة .. في هدف ضمني لأسلمة هذه المجتمعات ... متناسيا بأننا بشر نحمل نفس الآمال والطموحات في حياة آمنه ومستقرة في أوطاننا الجديدة ومن خلق إله واحد ... ..عزم المرشحة اليمينة المتطرفة ماريان لوبان على حظر الحجاب . .. وتوسيع قاعدة منع الرموز الدينية في المدارس .. إضافة إلى منع ذبح الحيوانات وفقا للشريعة الإسلامية واليهودية معا .. بالتأكيد سيضعها في مواجهة علنية مع مُعتنقي كلا الدايانتان ... ولكن ؟؟؟؟؟ الأزمة لا تواجهها مرشحة اليمين المتطرف وحدها .. بل الأزمة تواجه مُعتنقي الديانتان .. بفرق كبير في حرية الخيار .. فاليهودي سيجد أمامه الباب مفتوحا على مصراعية للهجرة إلي إسرائيل التوّاقة لهجرته .. وضمان كل المزايا التي يحصل عليها من القانون الفرنسي بل وأكثر منها .. أما المواطن الفرنسي المسلم سيجد نفسه أمام مرآة المصالح الفردية المُتعلقة بحياته اليومية .. والخيار ما بين العودة إلى الأوطان التي هرب منها .. وإما القبول بما تتوعد به من حظر النقاب والحجاب ... في نفس الوقت الذي أجمع العديد من الفرنسيين بأنها تبدو أكثر نضوجا وعمقا مما كانت عليه سابقا .. وأكثر حكمة في خطابها الذي يُساوي بين جميع المواطنين .. .. من خلال ما بينته في مقالتي السابقة .. حثها على شراء المنتجات الفرنسية .. وخفض الحد الأدنى لسن التقاعد إلى 60 لمن بدأوا العمل قبل بلوغ سن العشرين. إلغاء ضريبة الدخل لمن تقل أعمارهم عن 30 عاما. وخفض ضريبة القيمة المضافة على الطاقة من 20% إلى 5.5% . وإنفاق ملياري يورو (2.18 مليار دولار) على مدى خمس سنوات لرفع رواتب العاملين بالمستشفيات .. وتوظيف 10 آلاف غيرهم. ورفع رواتب المعلمين 15 % على مدى خمس سنوات.. كلها تعمل لمصلحة المواطن.. من خلال خلق وظائف جديده .. وإن كانت تحمل تحديا واضحا في موقفها المعادي للتكامل الإقتصادي الأوروبي .. خاصة بتصريحها بتوظيف الآلآف من وكلاء الجمارك لفحص البضائع القادمة حتى من دول الإتحاد .. ولكن سيكون أهم ما سيُفيد الناخب المسلم .. هو إعطاء الأولوية في السكن والمساعدات الإجتماعية لمن يحملون الجنسية الفرنسية بما يعني كل المواطنين بدون تمييز عرقي ولا ديني ..رؤيتها للهجرة والمهاجرين ,إن كانت لا زالت مُلتبسة إلا أنها تقع في موضوع هام وجذري وجدلي لكل الناخبين ؟؟ الأمر الذي سيعطي الناخب الحق في إختيار المرشح الذي يتوافق مع رؤيته للهجرة والمهاجرين ؟؟؟ أما إشتراطها في التحقق من مصادر تمويل بناء المساجد .. قبل الحصول على رخصة البناء .. فهو أمر معمول به بدون تصريح ولا علانية في موضوع بناء الكنائس في معظم الدول الإسلامية والعربية ؟؟ سيدي القارىء .. برغم أنني أعتبر الحجاب مسألة شخصية وحق للمرأة البالغه . ......
#الإنتخابات
#الفرنسية
#والحجاب
#؟؟؟؟
#إستفتاء
#المواطنين
#الفرنسيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753384
الحوار المتمدن
أحلام أكرم - الإنتخابات الفرنسية والحجاب ؟؟؟؟ إستفتاء المواطنين الفرنسيين ؟؟
فيرونيكا زاراتشوفيتش : اليسار والحجاب: كيف خُلقت “مشكلة المسلمين”
#الحوار_المتمدن
#فيرونيكا_زاراتشوفيتش Port Leucate, le 25 août 2016, manifestation du NPA contre les arrêtés interdisant le port du burkini, contre l’islamophobie. | Photothèque Rouge /Photothèque Rouge/JMBالكاتبة فيرونيكا زاراتشوفيتش، نشر المقال في موقع تيليراما Télérama، بتاريخ 20 آذار/مارس 2022اليسار ومناهضة العنصرية (2/4) شكّلت قضية الحجاب، في كريل Creil عام 1989، نقطة تحوّل للعلمانية في فرنسا. ثم بدأت تستعمل كوسيلة للإقصاء، كما يقدر بعض المثقفين. من الآن فصاعداً، بات النقاش حول الحجاب حامياً.—كريل، محطة RER D، شمالي باريس. كريل، باتت معقل “قضية الحجاب”، منذ 32 عاماً. يوم 18 أيلول/سبتمبر 1989 أرسل مدير مدرسة كابريال-هافيز Gabriel-Havez رسالة إلى أهالي 3 طالبات. الطالبات سيطردن، حذر إرنست شينير Ernest Chénière من طرد الفتيات الصغيرات ما لم يخلعن الحجاب. كان من الممكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد: نزاع محلي، مع ثلاث طالبات ممثلات والديكور قاعة مدرسية في منطقة محرومة؛ خبر عادي عن المدارس، في وقت لم يكن هناك من مانع قانوني من ارتداء الحجاب. وقد بتنا اليوم نعلم التتمة: في 18 أيلول/سبتمبر دشن ما سماه الأنثروبولوجي إيمانويل تيراي Emmanuel Terray “الهيستيريا السياسية”، وهي معركة وطنية شهدت تغطية إعلامية مكثفة شملت كل الطيف السياسي، ولكن على نحو خاص أحزاب اليسار. كريل كشفت التناقضات والخلافات والتصدعات التي كانت حتى وقتها بالكاد غير مرئية، قد باتت الآن واضحة بسبب “مسائل الحجاب”، وقد نسفت الهوية المناهضة للعنصرية لليسار الفرنسي من جذورها وساهمت في تعميق الهوة بين وبين الطبقات الشعبية الآتية من هجرة ما بعد الاستعمار.“كما حدد عالم الاجتماع مروان محمد Marwan Mohammed، والمسؤول عن الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي CNRS وأحد مؤلفي كتاب (1) بهذا المعنى، كريل لم تكن سنة افتتاح الجدال حول الإسلام بالنسبة لليسار، ولم يحصل “التغيير” بسبب ارتداء الفتيات الحجاب. يجب ألا ننسى أن الحكومة الاشتراكية هي التي أطلقت استعمال سردية “المشكلة الإسلامية” أو “مؤامرة المتطرفين” من أجل تهميش نضال العمال المهاجرين في سيتروين-أولناي Citroën-Aulnay وتالبوت بواسي Talbot-Poissy عامي 1982-1984، في لحظة حاسمة من التحول النيوليبرالي لليسار في الحكومة (راجع/ي المقال الأول من هذه السلسلة). بعد 7 سنوات، ستجعل كريل من التحول مرئياً”. وتتحفز بذلك التغيرات التي كانت تتخمر داخل اليسار… بدءاً من قلب أراضي الطبقة العاملة، في واحدة من المعاقل الاشتراكية في البلاد- التي كانت بقيادة رئيس بلدية اشتراكي بين عامي 1919 حتى 2014.“يتذكر الأستاذ في كلية باريس-نانتير، وأحد مؤلفي كتاب (2)، اسماعيل فرحات: أنها كانت مثالاً نموذجياً لبلدية صناعية في ظل أزمة إقفال المصانع الأساسية، إضافة إلى كونها منطقة هجرة قوية للغاية من خارج أوروبا، مثلت كريل مختبراً. واجه هذا اليسار التحدي: كيفية التأقلم مع اختفاء الشخصية “الأسطورية للعامل في المصانع الكبرى، والمنتسب إلى نقابات اليسار، مع بروز بروليتاري جديد، “العامل المهاجر”، المنتمي إلى واحدة من الفئات الأقلّ تأهيلاً، والأكثر هشاشة؟ مع ذلك، هذا العامل تتراجع صفته كـ”مهاجر”، لأنه في كثير من الأحيان يحمل الجنسية الفرنسية، لكنه لم يعد بالضرورة “عاملاً”، لأنه في كثير من الأوقات عاطل عن العمل…” كيف يمكن تأهيله؟ “مع الوقت، ستحل الصفة الدينية مكان الصفة الاجتماعية. في هذا السياق، وفي فرنسا المعتبرة الأكثر إلحاداً في العالم ولكنها تواجه تغيرات في العلاقة بالإيمان (ا ......
#اليسار
#والحجاب:
#خُلقت
#“مشكلة
#المسلمين”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755914
#الحوار_المتمدن
#فيرونيكا_زاراتشوفيتش Port Leucate, le 25 août 2016, manifestation du NPA contre les arrêtés interdisant le port du burkini, contre l’islamophobie. | Photothèque Rouge /Photothèque Rouge/JMBالكاتبة فيرونيكا زاراتشوفيتش، نشر المقال في موقع تيليراما Télérama، بتاريخ 20 آذار/مارس 2022اليسار ومناهضة العنصرية (2/4) شكّلت قضية الحجاب، في كريل Creil عام 1989، نقطة تحوّل للعلمانية في فرنسا. ثم بدأت تستعمل كوسيلة للإقصاء، كما يقدر بعض المثقفين. من الآن فصاعداً، بات النقاش حول الحجاب حامياً.—كريل، محطة RER D، شمالي باريس. كريل، باتت معقل “قضية الحجاب”، منذ 32 عاماً. يوم 18 أيلول/سبتمبر 1989 أرسل مدير مدرسة كابريال-هافيز Gabriel-Havez رسالة إلى أهالي 3 طالبات. الطالبات سيطردن، حذر إرنست شينير Ernest Chénière من طرد الفتيات الصغيرات ما لم يخلعن الحجاب. كان من الممكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد: نزاع محلي، مع ثلاث طالبات ممثلات والديكور قاعة مدرسية في منطقة محرومة؛ خبر عادي عن المدارس، في وقت لم يكن هناك من مانع قانوني من ارتداء الحجاب. وقد بتنا اليوم نعلم التتمة: في 18 أيلول/سبتمبر دشن ما سماه الأنثروبولوجي إيمانويل تيراي Emmanuel Terray “الهيستيريا السياسية”، وهي معركة وطنية شهدت تغطية إعلامية مكثفة شملت كل الطيف السياسي، ولكن على نحو خاص أحزاب اليسار. كريل كشفت التناقضات والخلافات والتصدعات التي كانت حتى وقتها بالكاد غير مرئية، قد باتت الآن واضحة بسبب “مسائل الحجاب”، وقد نسفت الهوية المناهضة للعنصرية لليسار الفرنسي من جذورها وساهمت في تعميق الهوة بين وبين الطبقات الشعبية الآتية من هجرة ما بعد الاستعمار.“كما حدد عالم الاجتماع مروان محمد Marwan Mohammed، والمسؤول عن الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي CNRS وأحد مؤلفي كتاب (1) بهذا المعنى، كريل لم تكن سنة افتتاح الجدال حول الإسلام بالنسبة لليسار، ولم يحصل “التغيير” بسبب ارتداء الفتيات الحجاب. يجب ألا ننسى أن الحكومة الاشتراكية هي التي أطلقت استعمال سردية “المشكلة الإسلامية” أو “مؤامرة المتطرفين” من أجل تهميش نضال العمال المهاجرين في سيتروين-أولناي Citroën-Aulnay وتالبوت بواسي Talbot-Poissy عامي 1982-1984، في لحظة حاسمة من التحول النيوليبرالي لليسار في الحكومة (راجع/ي المقال الأول من هذه السلسلة). بعد 7 سنوات، ستجعل كريل من التحول مرئياً”. وتتحفز بذلك التغيرات التي كانت تتخمر داخل اليسار… بدءاً من قلب أراضي الطبقة العاملة، في واحدة من المعاقل الاشتراكية في البلاد- التي كانت بقيادة رئيس بلدية اشتراكي بين عامي 1919 حتى 2014.“يتذكر الأستاذ في كلية باريس-نانتير، وأحد مؤلفي كتاب (2)، اسماعيل فرحات: أنها كانت مثالاً نموذجياً لبلدية صناعية في ظل أزمة إقفال المصانع الأساسية، إضافة إلى كونها منطقة هجرة قوية للغاية من خارج أوروبا، مثلت كريل مختبراً. واجه هذا اليسار التحدي: كيفية التأقلم مع اختفاء الشخصية “الأسطورية للعامل في المصانع الكبرى، والمنتسب إلى نقابات اليسار، مع بروز بروليتاري جديد، “العامل المهاجر”، المنتمي إلى واحدة من الفئات الأقلّ تأهيلاً، والأكثر هشاشة؟ مع ذلك، هذا العامل تتراجع صفته كـ”مهاجر”، لأنه في كثير من الأحيان يحمل الجنسية الفرنسية، لكنه لم يعد بالضرورة “عاملاً”، لأنه في كثير من الأوقات عاطل عن العمل…” كيف يمكن تأهيله؟ “مع الوقت، ستحل الصفة الدينية مكان الصفة الاجتماعية. في هذا السياق، وفي فرنسا المعتبرة الأكثر إلحاداً في العالم ولكنها تواجه تغيرات في العلاقة بالإيمان (ا ......
#اليسار
#والحجاب:
#خُلقت
#“مشكلة
#المسلمين”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755914
الحوار المتمدن
فيرونيكا زاراتشوفيتش - اليسار والحجاب: كيف خُلقت “مشكلة المسلمين”