مهند عبد الحميد : هل سيكون القرار الفلسطيني مستقلا؟
#الحوار_المتمدن
#مهند_عبد_الحميد منذ عقد تقريبا، غيبت سياسة الدولة المحتلة الحضور الفلسطيني من المشهد السياسي، غيبت البحث عن حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي في 4 انتخابات إسرائيلية، وغاب البحث عن حل للصراع في اتفاقات دولة الاحتلال مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب، وفي تفاهمات غير معلنة مع دول عربية أخرى. وتحصيل حاصل جرى تقديم حل ذلك الصراع المزمن من طرف واحد وعلى مقاس مصالح المستوطنين في المشروع المسمى «صفقة القرن». تحييد العامل الفلسطيني من جدول الاهتمامات الإسرائيلية الداخلية والخارجية، استمر برغم الإعلان عن إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني. التحييد كان جزءا من سياسة كسر إرادة الشعب الفلسطيني التي يجري اختبارها بين فترة وأخرى لمعرفة إذا ما كان الفلسطيني مستعدا للاستسلام والخنوع، ولا تختلف هذه السياسة عن استراتيجية الحرب التي تحدث عنها البروفيسور الأميركي ماكس مانوارنبيج والتي تتلخص، بسياسة «دعهم يتآكلون ببطء من خلال شل قدرة البلد المستهدف على تلبية الحاجات الأساسية، وتحويل الناس الى قطعان هائمة، وزعزعة الاستقرار عبر عناصر وقوى محلية، وصولا الى حالة المحو».منذ أسبوع، مارس شبان وشابات القدس حق النقض على العربدة الإسرائيلية المنفلتة من كل حساب، وذلك عندما تصدروا المشهد في مواجهة المحتلين ومنظمة «لاهافا» الكهانية العنصرية. إرادة وشجاعة أفواج من الشبان والشابات في مدينة القدس ساهمت في تدحرج كرة النار الى مدن ومخيمات الضفة والقطاع فيما يشبه هبة جديدة قابلة للاتساع. هناك أكثر من سبب وسبب دفع الأمور الى الاحتدام. كإذلال المقدسين الناجم عن هدم منازلهم، واستشراء الاستيطان في أنحاء مختلفة من المدينة وضواحيها، واستباحة منظمة «لاهافا» الفاشية العنصرية لأحياء المدينة، والاعتداء الدائم على المسجد الأقصى وكنائس المدينة، والاعتقالات المستمرة للشبان والمواطنين لأسباب ودون أسباب، وقمع الحريات والأنشطة حول الانتخابات. ولمّا أدركت سلطات الاحتلال ان الأوضاع قد تخرج عن السيطرة، حاولت نزع فتيل الانفجار. ولجأت الى التهدئة بالتعاون مع وسطاء في الإقليم. الهدف هو إعادة الموضوع الفلسطيني الى الهامش وتغييبه مرة أخرى من الأجندات الداخلية والخارجية.كما نرى، توجد مصلحة لإسرائيل كدولة مستعمرين في تغييب الحضور الفلسطيني كلما حدث نهوض او تمرد، عبر تقديم القليل من التنازلات الشكلية، مع بقاء صناعة الوقائع الاستعمارية على الأرض بما في ذلك ممارسة أشكال من التطهير العرقي في القدس والأغوار وما يعادل 60% من أراضي الضفة الغربية. مقابل ذلك، فإن مصلحة الشعب الفلسطيني تستدعي قلب قواعد اللعبة السياسية التي كرسها تحالف نتنياهو ترامب، هذا التغيير الضروري بدأه الشبان في القدس ولاحقا في أنحاء الضفة والقطاع. التغيير بالطبع ينسجم مع المصلحة الفلسطينية، التي لا تلبى إلا عبر حضور شعبي بهذا اللون من المقاومة الشعبية. مقاومة تعيد طرح الاحتلال الكولونيالي المزمن على طاولة البحث الشعبي، وتعمل على وقف مسار تفكيك وتخريب الواقع الفلسطيني وصولا الى تصفية القضية الفلسطينية برمتها.الاستمرار في الانتخابات الثلاثية (التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني) على خطا المنتفضين، يعزز الحضور الفلسطيني كحقوق مشروعة في الأجندات الإقليمية والدولية، وكقضية تحرر من الاحتلال وتقرير المصير، في مواجهة أجندة جلب المساعدات بثمن الصمت على الحقوق وإذابة القضية الفلسطينية في محيط فلسطين وفي أرجاء العالم. أما تأجيل الانتخابات فلا يعني غير عودة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الى الهامش، وإنعاش أجندة صفقة ترامب والترامبيين التي ما زالت سارية ا ......
#سيكون
#القرار
#الفلسطيني
#مستقلا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716844
#الحوار_المتمدن
#مهند_عبد_الحميد منذ عقد تقريبا، غيبت سياسة الدولة المحتلة الحضور الفلسطيني من المشهد السياسي، غيبت البحث عن حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي في 4 انتخابات إسرائيلية، وغاب البحث عن حل للصراع في اتفاقات دولة الاحتلال مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب، وفي تفاهمات غير معلنة مع دول عربية أخرى. وتحصيل حاصل جرى تقديم حل ذلك الصراع المزمن من طرف واحد وعلى مقاس مصالح المستوطنين في المشروع المسمى «صفقة القرن». تحييد العامل الفلسطيني من جدول الاهتمامات الإسرائيلية الداخلية والخارجية، استمر برغم الإعلان عن إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني. التحييد كان جزءا من سياسة كسر إرادة الشعب الفلسطيني التي يجري اختبارها بين فترة وأخرى لمعرفة إذا ما كان الفلسطيني مستعدا للاستسلام والخنوع، ولا تختلف هذه السياسة عن استراتيجية الحرب التي تحدث عنها البروفيسور الأميركي ماكس مانوارنبيج والتي تتلخص، بسياسة «دعهم يتآكلون ببطء من خلال شل قدرة البلد المستهدف على تلبية الحاجات الأساسية، وتحويل الناس الى قطعان هائمة، وزعزعة الاستقرار عبر عناصر وقوى محلية، وصولا الى حالة المحو».منذ أسبوع، مارس شبان وشابات القدس حق النقض على العربدة الإسرائيلية المنفلتة من كل حساب، وذلك عندما تصدروا المشهد في مواجهة المحتلين ومنظمة «لاهافا» الكهانية العنصرية. إرادة وشجاعة أفواج من الشبان والشابات في مدينة القدس ساهمت في تدحرج كرة النار الى مدن ومخيمات الضفة والقطاع فيما يشبه هبة جديدة قابلة للاتساع. هناك أكثر من سبب وسبب دفع الأمور الى الاحتدام. كإذلال المقدسين الناجم عن هدم منازلهم، واستشراء الاستيطان في أنحاء مختلفة من المدينة وضواحيها، واستباحة منظمة «لاهافا» الفاشية العنصرية لأحياء المدينة، والاعتداء الدائم على المسجد الأقصى وكنائس المدينة، والاعتقالات المستمرة للشبان والمواطنين لأسباب ودون أسباب، وقمع الحريات والأنشطة حول الانتخابات. ولمّا أدركت سلطات الاحتلال ان الأوضاع قد تخرج عن السيطرة، حاولت نزع فتيل الانفجار. ولجأت الى التهدئة بالتعاون مع وسطاء في الإقليم. الهدف هو إعادة الموضوع الفلسطيني الى الهامش وتغييبه مرة أخرى من الأجندات الداخلية والخارجية.كما نرى، توجد مصلحة لإسرائيل كدولة مستعمرين في تغييب الحضور الفلسطيني كلما حدث نهوض او تمرد، عبر تقديم القليل من التنازلات الشكلية، مع بقاء صناعة الوقائع الاستعمارية على الأرض بما في ذلك ممارسة أشكال من التطهير العرقي في القدس والأغوار وما يعادل 60% من أراضي الضفة الغربية. مقابل ذلك، فإن مصلحة الشعب الفلسطيني تستدعي قلب قواعد اللعبة السياسية التي كرسها تحالف نتنياهو ترامب، هذا التغيير الضروري بدأه الشبان في القدس ولاحقا في أنحاء الضفة والقطاع. التغيير بالطبع ينسجم مع المصلحة الفلسطينية، التي لا تلبى إلا عبر حضور شعبي بهذا اللون من المقاومة الشعبية. مقاومة تعيد طرح الاحتلال الكولونيالي المزمن على طاولة البحث الشعبي، وتعمل على وقف مسار تفكيك وتخريب الواقع الفلسطيني وصولا الى تصفية القضية الفلسطينية برمتها.الاستمرار في الانتخابات الثلاثية (التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني) على خطا المنتفضين، يعزز الحضور الفلسطيني كحقوق مشروعة في الأجندات الإقليمية والدولية، وكقضية تحرر من الاحتلال وتقرير المصير، في مواجهة أجندة جلب المساعدات بثمن الصمت على الحقوق وإذابة القضية الفلسطينية في محيط فلسطين وفي أرجاء العالم. أما تأجيل الانتخابات فلا يعني غير عودة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الى الهامش، وإنعاش أجندة صفقة ترامب والترامبيين التي ما زالت سارية ا ......
#سيكون
#القرار
#الفلسطيني
#مستقلا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716844
الحوار المتمدن
مهند عبد الحميد - هل سيكون القرار الفلسطيني مستقلا؟
عصام محمد جميل مروة : لبنان ليس مُستقِلاً ولا يستطيع إدارة شؤون دولتهِ
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة منذُ بداية القرن الثامن عشر ولغاية هذه المرحلة سوف نجد بإن هناك قوة تاريخية تستحوذ نفوذ كل من تجدهُ عائقاً أو لائقاً في طريقها من اجل السيطرة على مقومات الشعب . فنلاحظ مثلاً الزمن الذي فرضتهُ الإمبراطورية العثمانية على منطقتنا فسوف نجد بإنها كانت تعمل ولمصلحتها الشخصية ضاربة بعرض الحائط من يتعامل معها سوف يكون لَهُ ما يُرِيدُ دون الأخرين وهذا ما حصل بالذات ؟!. المسيحية في زمن النفوذ التركي كان لها دور مميز تحديداً في منطقة جبل لبنان ومن اجل ذلك سوف يُمنحُ لقب الأمير لكل من يتعامل معهم . ولاحقاً يُصبِحُ كل الأهالي والسكان في خدمتهِ ، وبغطاء عسكري وقوى لا تعرف الإنسانية طريقاً من يقف بوجههِ والويل والثبور لمن يعصى صغائر الأمور فكيف كبيرها ؟!.يبقى لنا ان نطرح سؤالاً مهما ؟ كيف إستغل الموارنة الشارع المسيحي بدعمٍ اعمى تحت حماية "" والى اسلامي تركي "" وكان اكثرهم عنفاً جمال باشا الجزار الذي نصب وعلق المشانق في بيروت وفي دمشق وفي القدس وكان اول من اطاح بههِ وعقابهِ ونفيهِ وطردهِ من ارضهِ ابناء جبل لبنان والموارنة عام " 1908 " وساقهم الى ما سُميّ الهجرة والإغتراب وركوب البواخر والسفر على متنها الى المجهول .فاجر ظالم لا يستهين اي محرمات ؟!. ولاحقاً لماذا كذلك ؟ إستغلت فرنسا الموارنة من اجل ترسيخ سياستها التوسعية في نشر ثقافتها المُبهمة في تعقيداتها عندما تدخلُ الى مستنقع غير معتقدة انها سوف تنتصر على الأكثرية " الإسلامية وجوارها " كونها ترى انطلاقة نور المسيحية وفجرها من الشرق ولبنان معبداً اساسياً لكل من يسير بإتجاه الغرب وتعميم ثقافة العقلنة في جوهر المسيحية .اليوم وعشية مرور 78 عاماً بعد ما أُتفق على تسميتهِ يوم الإستقلال في بلاد الأرز وفي بلاد الشمس وفي بلاد الكنائس والجبال وفي بلاد املاك الاراضي الواسعة تحت إشراف الكنيسة المارونية مدموغة ومطبوعة وموثقة بخواتم الوالى والمانح لمن يشاء .التي طالت في شموخها حداً غير مسبوق في جوار لبنان الذي يحتضن اكثر من ثمانية عشرة طائفة تعيش وتتظلل حسب معطيات وادبيات الرسائل الواردة من خارج حدود لبنان لكي ترى في من يفتح تلك الرسائل والتي في اكثر احيانها طلاسم رذيلة؟!. وفاضحة وفارضة رؤوس اقلام مختفية على ارباب من هم في مستوى المسؤولية عليهم مباشرة تنفيذ ادق التطبيق لمًا يردهم سواءً كان سلبا وهكذا مفترض !! لأن الإيجابية غير واردة مع من يدعوّن الحرص على "" الحرية والسيادة والإستقلال "" . كانت فرنسا قد توسعت في نقاط احتلتها في خارج بلادها شرقاً وغربا وجنوباً وشمالاً . بحيث كانت جيوشها تتوسع لرغبات استعمارية وإستغلالية متنافسة مع الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس بريطانيا العظمى . هنا كانت لفرنسا في ربوع لبنان انتشاراً مميزاً يعود لدور ابناء بلاد الارز الذين اتخذوا في تعاملهم مع البعثات الإستشراقية والإرساليات الفرنسية حيث تم بناء "" الأديرة والكنائس "" واصبحت تلك المدارس تنتجُ ثقافة خاصة وأحادية في لبنان تختلف عن محيطها الإسلامي برغم التغييرات التي إندرجت على الساحة العربية بعد أفول الامبراطورية العثمانية وإندلاع الحرب العالمية الكبرى والاولى عام "1914" التي أُسدلت ستارتها وانتجت تقسيمات تجزيئية للبلاد العربية الحالية وكانت الصاعقة المتفجرة في خاصرة العالم العربي وحوض البحر الابيض المتوسط بعد إفتضاح مشروع إنشاء دولة الصهاينة في اسرائيل . مما ادى الى تشريد الشعب الفلسطيني حيث بدا الى الأن مدى تأثر البلاد في محيط فلسطين المحتلة عن توترات متتالية ولاحقة كان الهدف الجوهري منها إضاعة حقوق شعوب المنطقة تحت غطاء د ......
#لبنان
#مُستقِلاً
#يستطيع
#إدارة
#شؤون
#دولتهِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738478
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة منذُ بداية القرن الثامن عشر ولغاية هذه المرحلة سوف نجد بإن هناك قوة تاريخية تستحوذ نفوذ كل من تجدهُ عائقاً أو لائقاً في طريقها من اجل السيطرة على مقومات الشعب . فنلاحظ مثلاً الزمن الذي فرضتهُ الإمبراطورية العثمانية على منطقتنا فسوف نجد بإنها كانت تعمل ولمصلحتها الشخصية ضاربة بعرض الحائط من يتعامل معها سوف يكون لَهُ ما يُرِيدُ دون الأخرين وهذا ما حصل بالذات ؟!. المسيحية في زمن النفوذ التركي كان لها دور مميز تحديداً في منطقة جبل لبنان ومن اجل ذلك سوف يُمنحُ لقب الأمير لكل من يتعامل معهم . ولاحقاً يُصبِحُ كل الأهالي والسكان في خدمتهِ ، وبغطاء عسكري وقوى لا تعرف الإنسانية طريقاً من يقف بوجههِ والويل والثبور لمن يعصى صغائر الأمور فكيف كبيرها ؟!.يبقى لنا ان نطرح سؤالاً مهما ؟ كيف إستغل الموارنة الشارع المسيحي بدعمٍ اعمى تحت حماية "" والى اسلامي تركي "" وكان اكثرهم عنفاً جمال باشا الجزار الذي نصب وعلق المشانق في بيروت وفي دمشق وفي القدس وكان اول من اطاح بههِ وعقابهِ ونفيهِ وطردهِ من ارضهِ ابناء جبل لبنان والموارنة عام " 1908 " وساقهم الى ما سُميّ الهجرة والإغتراب وركوب البواخر والسفر على متنها الى المجهول .فاجر ظالم لا يستهين اي محرمات ؟!. ولاحقاً لماذا كذلك ؟ إستغلت فرنسا الموارنة من اجل ترسيخ سياستها التوسعية في نشر ثقافتها المُبهمة في تعقيداتها عندما تدخلُ الى مستنقع غير معتقدة انها سوف تنتصر على الأكثرية " الإسلامية وجوارها " كونها ترى انطلاقة نور المسيحية وفجرها من الشرق ولبنان معبداً اساسياً لكل من يسير بإتجاه الغرب وتعميم ثقافة العقلنة في جوهر المسيحية .اليوم وعشية مرور 78 عاماً بعد ما أُتفق على تسميتهِ يوم الإستقلال في بلاد الأرز وفي بلاد الشمس وفي بلاد الكنائس والجبال وفي بلاد املاك الاراضي الواسعة تحت إشراف الكنيسة المارونية مدموغة ومطبوعة وموثقة بخواتم الوالى والمانح لمن يشاء .التي طالت في شموخها حداً غير مسبوق في جوار لبنان الذي يحتضن اكثر من ثمانية عشرة طائفة تعيش وتتظلل حسب معطيات وادبيات الرسائل الواردة من خارج حدود لبنان لكي ترى في من يفتح تلك الرسائل والتي في اكثر احيانها طلاسم رذيلة؟!. وفاضحة وفارضة رؤوس اقلام مختفية على ارباب من هم في مستوى المسؤولية عليهم مباشرة تنفيذ ادق التطبيق لمًا يردهم سواءً كان سلبا وهكذا مفترض !! لأن الإيجابية غير واردة مع من يدعوّن الحرص على "" الحرية والسيادة والإستقلال "" . كانت فرنسا قد توسعت في نقاط احتلتها في خارج بلادها شرقاً وغربا وجنوباً وشمالاً . بحيث كانت جيوشها تتوسع لرغبات استعمارية وإستغلالية متنافسة مع الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس بريطانيا العظمى . هنا كانت لفرنسا في ربوع لبنان انتشاراً مميزاً يعود لدور ابناء بلاد الارز الذين اتخذوا في تعاملهم مع البعثات الإستشراقية والإرساليات الفرنسية حيث تم بناء "" الأديرة والكنائس "" واصبحت تلك المدارس تنتجُ ثقافة خاصة وأحادية في لبنان تختلف عن محيطها الإسلامي برغم التغييرات التي إندرجت على الساحة العربية بعد أفول الامبراطورية العثمانية وإندلاع الحرب العالمية الكبرى والاولى عام "1914" التي أُسدلت ستارتها وانتجت تقسيمات تجزيئية للبلاد العربية الحالية وكانت الصاعقة المتفجرة في خاصرة العالم العربي وحوض البحر الابيض المتوسط بعد إفتضاح مشروع إنشاء دولة الصهاينة في اسرائيل . مما ادى الى تشريد الشعب الفلسطيني حيث بدا الى الأن مدى تأثر البلاد في محيط فلسطين المحتلة عن توترات متتالية ولاحقة كان الهدف الجوهري منها إضاعة حقوق شعوب المنطقة تحت غطاء د ......
#لبنان
#مُستقِلاً
#يستطيع
#إدارة
#شؤون
#دولتهِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738478
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - لبنان ليس مُستقِلاً ولا يستطيع إدارة شؤون دولتهِ