صادق محمد عبدالكريم الدبش : لا للعداء للشيوعية ولحزبهم المجيد .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش الشيوعية كفر والحاد ؟..هل كانت الشيوعية قبل فتوي محسن الحكيم غير ملحدة وكافره ؟.. ولماذا نسمع تلك المعزوفة بين فترة وأخرى ؟.. ما المراد في هذا العداء عند البعض ؟؟.. سأل أحد الأخوة السؤال ، عن فتوى المرجع الديني في فترة الستينات ، السيد الحكيم رحمه الله .هذا السؤال .. القديم بقدمه والجديد المتجدد اليوم ؟.. ألم يكن اليوم مكسور وصدئ بائس ؟.. يحاول خصوم الشيوعيين إشهاره بين فترة وأخرى لتحقيق مكاسب سياسية وبطرق لا أخلاقية !.. .غايته وهدفه التصدي بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، وبأساليب لا تخلو من الريبة والشك والإساءة ، لهذه القوة الوطنية المخلصة النظيفة فكرا وفلسفتا وسياسة وعقلا ويدا وأخلاق ونزاهة ووطنية . الحياة زكتهم وشهد لهم الخصوم قبل الأصدقاء ، كونها قوة لا ينازعها أحدا في الوطنية والإخلاص والتضحية في سبيل الوطن والمواطن ، وصدق توجهها ووضوح سبلها وأهدافها ، ومناصرتها للضعفاء والكادحين ، ووالنضال من أجل استقلال العراق ورخائه وازدهاره وتماسك نسيجه الاجتماعي . رغم هذا ..! وما لم نذكره من خصال ومزايا لهؤلاء الأوفياء الجوادين بالنفس والنفيس للشعب والوطن !.. فمازالت بعض الأصوات النشاز تنعق ، عبر وسائلها المتاحة من منابر وفضائيات وإعلام عنصري طائفي مجافي للحقيقة لا وطني .يرفعون شعارات سيئة السمعة والصيت ( يا أعداء الشيوعيين أتحدوا .. جهارا وفي الخفاء ) ودون حياء وبلا ا ضمير ، دون خشية وخجل . العراق دولة ديمقراطية حسب ما جداء في الدستور ، فنحن في ظل ( دولة ديمقراطية ، تدين بالمواطنة والوطنية وقبول الأخر حسب الدستور العراقي ، وما يدعيه نظام الإسلام السياسي الحاكم ، وما يسوقونه في خطبهم وما يَعِضونَ به من على منابرهم ومساجدهم ، وفي لقاءاتهم مع القوى السياسية ومع الشيوعيين على وجه الخصوص في لقاءاتهم واجتماعاتهم وبنفاق سياسي كشوف .الحقيقة يعرفها الكثير وسنوات حكمهم تتحدث بأن هؤلاء لا يمتون للديمقراطية وللتعددية وقبول الأخر بصلة ، ولا لأي شكل من أشكال الحوار الذي يهدف لإعادة بناء دولة المواطنة وتحقيق المساواة والعدالة وتحقيق الأمن والسلام والتعايش .ويعلمون جيدا بأن العداء للشيوعية وللشيوعيين يعني العداء للديمقراطية وللتعددية وللمرأة ولحقوقها والعكس صحيح تماما .فما رأيكم أيها الناس من كل الذي يحدث من نهج وسلوك هذه القوى الظالمة ، وما يسوقونه من سياسات حمقاء متخلفة ومعادية للحياة ؟.. كم من السنوات نحتاج حتى نخرج من مستنقع وظلام هذه السياسة الميتة المعادية لأماني وتطلعات شعبنا وقواه الخيرة ؟... والى أي كارثة يرسلون العراق وشعبه وإلى أي مستنقع ، نتيجة نهجهم هذا ، الذين يسيرون بالبلاد والعباد في منزلقات خطيرة مدمرة للحياة على أرض العراق ؟.. أين نحن من دولة المواطنة ومن التعددية ومن ( الدولة الديمقراطية المزعومة !!!؟؟ ) . لا أدري ما المقصود بالإلحاد ؟ .. في قاموس اللغة يعني الإنكار ؟... أم يريدون به التكفير ويفسرونه كما يحلو لهم ؟ .. فإذا كان المقصود به الإنكار ؟.. فهذا يعني بأن الجميع مؤمنون ، والجميع ملحدون في الوقت نفسه ، كون الإلحاد إنكار ما لا أُؤمن به !.. والإيمان يعني كل ما أقر وأؤمن به وأعتقد .. أليس هذا هو الإلحاد ؟.. أما الكفر والتكفير بالمنظور الديني فهو إنكار كل ما يخالف قواعده وأحكامه وفلسفته ونصوصه ، وشتان ما بين الأثنين !.. الشيوعيون لا ينكرون على أحد معتقدهم وما يؤمنون به ، وللأخرين الحق الكامل في ذلك . وفي نفس ......
#للعداء
#للشيوعية
#ولحزبهم
#المجيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722074
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش الشيوعية كفر والحاد ؟..هل كانت الشيوعية قبل فتوي محسن الحكيم غير ملحدة وكافره ؟.. ولماذا نسمع تلك المعزوفة بين فترة وأخرى ؟.. ما المراد في هذا العداء عند البعض ؟؟.. سأل أحد الأخوة السؤال ، عن فتوى المرجع الديني في فترة الستينات ، السيد الحكيم رحمه الله .هذا السؤال .. القديم بقدمه والجديد المتجدد اليوم ؟.. ألم يكن اليوم مكسور وصدئ بائس ؟.. يحاول خصوم الشيوعيين إشهاره بين فترة وأخرى لتحقيق مكاسب سياسية وبطرق لا أخلاقية !.. .غايته وهدفه التصدي بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، وبأساليب لا تخلو من الريبة والشك والإساءة ، لهذه القوة الوطنية المخلصة النظيفة فكرا وفلسفتا وسياسة وعقلا ويدا وأخلاق ونزاهة ووطنية . الحياة زكتهم وشهد لهم الخصوم قبل الأصدقاء ، كونها قوة لا ينازعها أحدا في الوطنية والإخلاص والتضحية في سبيل الوطن والمواطن ، وصدق توجهها ووضوح سبلها وأهدافها ، ومناصرتها للضعفاء والكادحين ، ووالنضال من أجل استقلال العراق ورخائه وازدهاره وتماسك نسيجه الاجتماعي . رغم هذا ..! وما لم نذكره من خصال ومزايا لهؤلاء الأوفياء الجوادين بالنفس والنفيس للشعب والوطن !.. فمازالت بعض الأصوات النشاز تنعق ، عبر وسائلها المتاحة من منابر وفضائيات وإعلام عنصري طائفي مجافي للحقيقة لا وطني .يرفعون شعارات سيئة السمعة والصيت ( يا أعداء الشيوعيين أتحدوا .. جهارا وفي الخفاء ) ودون حياء وبلا ا ضمير ، دون خشية وخجل . العراق دولة ديمقراطية حسب ما جداء في الدستور ، فنحن في ظل ( دولة ديمقراطية ، تدين بالمواطنة والوطنية وقبول الأخر حسب الدستور العراقي ، وما يدعيه نظام الإسلام السياسي الحاكم ، وما يسوقونه في خطبهم وما يَعِضونَ به من على منابرهم ومساجدهم ، وفي لقاءاتهم مع القوى السياسية ومع الشيوعيين على وجه الخصوص في لقاءاتهم واجتماعاتهم وبنفاق سياسي كشوف .الحقيقة يعرفها الكثير وسنوات حكمهم تتحدث بأن هؤلاء لا يمتون للديمقراطية وللتعددية وقبول الأخر بصلة ، ولا لأي شكل من أشكال الحوار الذي يهدف لإعادة بناء دولة المواطنة وتحقيق المساواة والعدالة وتحقيق الأمن والسلام والتعايش .ويعلمون جيدا بأن العداء للشيوعية وللشيوعيين يعني العداء للديمقراطية وللتعددية وللمرأة ولحقوقها والعكس صحيح تماما .فما رأيكم أيها الناس من كل الذي يحدث من نهج وسلوك هذه القوى الظالمة ، وما يسوقونه من سياسات حمقاء متخلفة ومعادية للحياة ؟.. كم من السنوات نحتاج حتى نخرج من مستنقع وظلام هذه السياسة الميتة المعادية لأماني وتطلعات شعبنا وقواه الخيرة ؟... والى أي كارثة يرسلون العراق وشعبه وإلى أي مستنقع ، نتيجة نهجهم هذا ، الذين يسيرون بالبلاد والعباد في منزلقات خطيرة مدمرة للحياة على أرض العراق ؟.. أين نحن من دولة المواطنة ومن التعددية ومن ( الدولة الديمقراطية المزعومة !!!؟؟ ) . لا أدري ما المقصود بالإلحاد ؟ .. في قاموس اللغة يعني الإنكار ؟... أم يريدون به التكفير ويفسرونه كما يحلو لهم ؟ .. فإذا كان المقصود به الإنكار ؟.. فهذا يعني بأن الجميع مؤمنون ، والجميع ملحدون في الوقت نفسه ، كون الإلحاد إنكار ما لا أُؤمن به !.. والإيمان يعني كل ما أقر وأؤمن به وأعتقد .. أليس هذا هو الإلحاد ؟.. أما الكفر والتكفير بالمنظور الديني فهو إنكار كل ما يخالف قواعده وأحكامه وفلسفته ونصوصه ، وشتان ما بين الأثنين !.. الشيوعيون لا ينكرون على أحد معتقدهم وما يؤمنون به ، وللأخرين الحق الكامل في ذلك . وفي نفس ......
#للعداء
#للشيوعية
#ولحزبهم
#المجيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722074
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - لا للعداء للشيوعية ولحزبهم المجيد .