حنا جرجس : كارت ميمورى
#الحوار_المتمدن
#حنا_جرجس الشخصيات:شخص ما بين العشرين والستين مشوش بأسالمكانمعيشة او مكتب او هى كل ذلك معا غرفة يفتح الستار على بأس على كرسى واضح انة غير متوازن الأرجل الرجل الامامية اليسرى قصيرة للحد الذى يجعل الجلوس غير مريح الكرسى فى منتصف يسار الخشبة يمين الجمهور فى العمق الى اليمين خلفة مكتب متوسط الحجم الى كبير موضوع علية لوح خشبي من الخشب الحبيبي المتهالك و مسنود طرفة الى المكتب بزاوية منفرجة مضادة للجمهور بحيث لا نرى افعال باس وراءة الا جزئيا و الطرف البعيد يرتكن الى خشبة عمودية او عمود معدنى الى خشبة المسرح ( سنادة) بغرض توسيع مساحة سطح المكتبالمكتب (مدلوق فى اتجاة الجمهور اى ان القوائم المواجهة للجمهور اقل من الخلفية لكن اليسرى اكثر ميلا ايضا و بذا يرى معظم الجمهور معظم ما هو على سطح المكتب و" لغرض الجاذبية و الاثارة يمكن تثبيت بعض العناصر( خشية- قلق- السقوط -المطلوب الاحساس بة طول الوقت او توقعة)وهو ما يبرر تواجد عناصر سطح المكتب على ارضية الخشبة "خشبة المسرح" و فى اتجاة نقطة ذهبية نحو مركز امام منتصف المسرح فى اتجاة الكمبوشة النقطة الذهبية للمونولوج المكتب علية كمبيوتر وشاشة و ماسح ضوئى وطابعة وغارق فى فوضى منظمة من الكتب و الاوراق التى وجدت طريقها الى ارضية الغرفة بكثافة ومعظم الكتب مفتوحة و مثنى غلافها واوراقها كما الحال فى وضع القراءة من كتاب وهو مفتوح و ممسك بة بيد واحدة ومثنى او مطوى الجزء السابق او المقروء باليد والاصابع فهى فى حالة قراءة شبة مفتوحة ... ودائمة. بينمافى شاشة الهاتف الجوال الذى بيدة اليسرى" بأ س "فى حالة اغراق كتمثال المفكر باس: - وهو يتحرك من حالة الجمود جالسا للنهوض البطئ وهو شبة منحنى فى اتجاة النقطة الذهبية-- لا لا هذا مستحيل يلتفت حولة ثم ينتصب ويندفع الى باب للغرفة فى العمق الايسر للمتفرج واضعا راحتى يدة بعرض الباب ثم يعود كانة لم يرى شيئا لانة لم ينظر الى شىء: الكارت لا يعمل , مصيبة ان يكون قد تعطل لا انة لا ينبغى ..- يستدير-.لا يجوز !نحن فى القرن الحادى و العشرين و عار ان تتعطل الكارت هكذا!! اما وان تكون قد تعطلت لكانت الكارثة من اين بى وكل المعلومات هذة مرة اخرى هل يعود الزمن هل استطيع ان اقفز الى الماضى او حتى انفذ الية بنظرة حتى الملفات الناقصة او غير المكتملة " دلتها "- بتشديد اللام و التاء- لغتها كدة فى لحظة هذا جنون ان كل شىء هنا يضرب بيدة بقوة على وجة الشاشة- يطرق الى شاشة الهاتف بهلع- - كل شىء هنا كل شىء بتساؤل داخلى وبحسرة - أ كل شىء ضاع؟ يمسك براسة وكأنة يمنعة ان ينفجر للجمهور وكأنة يبرراذكر اننى منذ مدة اعكف على نقل كل هذا يشير الى ما فوق المكتب هنا -يشير بيدة اليمنى الى الشاشة فى يدة اليسرىبتوتر- ساعات من العمل يا الهى-يمسك برأسة- على الماسح الضوئى لا تنتهى كيف؟هذا جنون-ينتصب من كرسية غير المريح ثانية و يتجة الى منتصف الخشبة قبالة الجمهور-ظننت ان هذا – يطرق بيدة على الجوال- سيجعل الامر افضل – بتردد- هو افضل ان شئت- ولكنة كارثة ال ك ارث ة ... باطالة قلقة مقررة وكأنها الهزيمةاظلام...المشهد الثانىباس فى اقصى يسار امسرح مقابلة الجمهور ثميتحول الى جزء آخر من الجمهور وكأنة يراجع نفسة يرجع الى الوراء ويخلع معطفة الثقيل القديم ببطء ويسقطة على الارض كمن يسقط و ......
#كارت
#ميمورى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697974
#الحوار_المتمدن
#حنا_جرجس الشخصيات:شخص ما بين العشرين والستين مشوش بأسالمكانمعيشة او مكتب او هى كل ذلك معا غرفة يفتح الستار على بأس على كرسى واضح انة غير متوازن الأرجل الرجل الامامية اليسرى قصيرة للحد الذى يجعل الجلوس غير مريح الكرسى فى منتصف يسار الخشبة يمين الجمهور فى العمق الى اليمين خلفة مكتب متوسط الحجم الى كبير موضوع علية لوح خشبي من الخشب الحبيبي المتهالك و مسنود طرفة الى المكتب بزاوية منفرجة مضادة للجمهور بحيث لا نرى افعال باس وراءة الا جزئيا و الطرف البعيد يرتكن الى خشبة عمودية او عمود معدنى الى خشبة المسرح ( سنادة) بغرض توسيع مساحة سطح المكتبالمكتب (مدلوق فى اتجاة الجمهور اى ان القوائم المواجهة للجمهور اقل من الخلفية لكن اليسرى اكثر ميلا ايضا و بذا يرى معظم الجمهور معظم ما هو على سطح المكتب و" لغرض الجاذبية و الاثارة يمكن تثبيت بعض العناصر( خشية- قلق- السقوط -المطلوب الاحساس بة طول الوقت او توقعة)وهو ما يبرر تواجد عناصر سطح المكتب على ارضية الخشبة "خشبة المسرح" و فى اتجاة نقطة ذهبية نحو مركز امام منتصف المسرح فى اتجاة الكمبوشة النقطة الذهبية للمونولوج المكتب علية كمبيوتر وشاشة و ماسح ضوئى وطابعة وغارق فى فوضى منظمة من الكتب و الاوراق التى وجدت طريقها الى ارضية الغرفة بكثافة ومعظم الكتب مفتوحة و مثنى غلافها واوراقها كما الحال فى وضع القراءة من كتاب وهو مفتوح و ممسك بة بيد واحدة ومثنى او مطوى الجزء السابق او المقروء باليد والاصابع فهى فى حالة قراءة شبة مفتوحة ... ودائمة. بينمافى شاشة الهاتف الجوال الذى بيدة اليسرى" بأ س "فى حالة اغراق كتمثال المفكر باس: - وهو يتحرك من حالة الجمود جالسا للنهوض البطئ وهو شبة منحنى فى اتجاة النقطة الذهبية-- لا لا هذا مستحيل يلتفت حولة ثم ينتصب ويندفع الى باب للغرفة فى العمق الايسر للمتفرج واضعا راحتى يدة بعرض الباب ثم يعود كانة لم يرى شيئا لانة لم ينظر الى شىء: الكارت لا يعمل , مصيبة ان يكون قد تعطل لا انة لا ينبغى ..- يستدير-.لا يجوز !نحن فى القرن الحادى و العشرين و عار ان تتعطل الكارت هكذا!! اما وان تكون قد تعطلت لكانت الكارثة من اين بى وكل المعلومات هذة مرة اخرى هل يعود الزمن هل استطيع ان اقفز الى الماضى او حتى انفذ الية بنظرة حتى الملفات الناقصة او غير المكتملة " دلتها "- بتشديد اللام و التاء- لغتها كدة فى لحظة هذا جنون ان كل شىء هنا يضرب بيدة بقوة على وجة الشاشة- يطرق الى شاشة الهاتف بهلع- - كل شىء هنا كل شىء بتساؤل داخلى وبحسرة - أ كل شىء ضاع؟ يمسك براسة وكأنة يمنعة ان ينفجر للجمهور وكأنة يبرراذكر اننى منذ مدة اعكف على نقل كل هذا يشير الى ما فوق المكتب هنا -يشير بيدة اليمنى الى الشاشة فى يدة اليسرىبتوتر- ساعات من العمل يا الهى-يمسك برأسة- على الماسح الضوئى لا تنتهى كيف؟هذا جنون-ينتصب من كرسية غير المريح ثانية و يتجة الى منتصف الخشبة قبالة الجمهور-ظننت ان هذا – يطرق بيدة على الجوال- سيجعل الامر افضل – بتردد- هو افضل ان شئت- ولكنة كارثة ال ك ارث ة ... باطالة قلقة مقررة وكأنها الهزيمةاظلام...المشهد الثانىباس فى اقصى يسار امسرح مقابلة الجمهور ثميتحول الى جزء آخر من الجمهور وكأنة يراجع نفسة يرجع الى الوراء ويخلع معطفة الثقيل القديم ببطء ويسقطة على الارض كمن يسقط و ......
#كارت
#ميمورى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697974
الحوار المتمدن
حنا جرجس - كارت ميمورى
حنا جرجس : ضياع شريط ذاكرة او كارت ميمورى
#الحوار_المتمدن
#حنا_جرجس المكان معيشة او مكتب او هى كل ذلك معا غرفةيفتح الستار على بأس على كرسى واضح انة غير متوازن الأرجل الرجل الامامية اليسرى قصيرة للحد الذى يجعل الجلوس غير مريح الكرسى فى منتصف يسار الخشبة يمين الجمهور فى العمق الى اليمين خلفة مكتب متوسط الحجم الى كبير موضوع علية لوح خشبي من الخشب الحبيبي المتهالك و مسنود طرفة الى المكتب بزاوية منفرجة مضادة للجمهور بحيث لا نرى افعال باس وراءة الا جزئيا و الطرف البعيد يرتكن الى خشبة عمودية او عمود معدنى الى خشبة المسرح ( سنادة) بغرض توسيع مساحة سطح المكتبالمكتب (مدلوق فى اتجاة الجمهور اى ان القوائم المواجهة للجمهور اقل من الخلفية لكن اليسرى اكثر ميلا ايضا و بذا يرى معظم الجمهور معظم ما هو على سطح المكتب و" لغرض الجاذبية و الاثارة يمكن تثبيت بعض العناصر ( خشية- قلق- السقوط -المطلوب الاحساس بة طول الوقت) او توقعة))وهو ما يبرر تواجد عناصر سطح المكتب على ارضية الخشبة "خشبة المسرح" و فى اتجاة نقطة ذهبية نحو مركز امام منتصف المسرح فى اتجاة الكمبوشة النقطة الذهبية للمونولوج المكتب علية كمبيوتر وشاشة و ماسح ضوئى وطابعة وغارق فى فوضى منظمة من الكتب و الاوراق التى وجدت طريقها الى ارضية الغرفة بكثافة ومعظم الكتب مفتوحة و مثنى غلافها واوراقها كما الحال فى وضع القراءة من كتاب وهو مفتوح و ممسك بة بيد واحدة ومثنى او مطوى الجزء السابق او المقروء باليد والاصابع فهى فى حالة قراءة شبة مفتوحة ... ودائمة. بينمافى شاشة الهاتف الجوال الذى بيدة اليسرى" بأ س " فى حالة اغراق كتمثال المفكر باس: - وهو يتحرك من حالة الجمود جالسا للنهوض البطئ وهو شبة منحنى فى اتجاة النقطة الذهبية-- لا لا هذا مستحيل يلتفت حولة ثم ينتصب ويندفع الى باب للغرفة فى العمق الايسر للمتفرج واضعا راحتى يدة بعرض الباب ثم يعود كانة لم يرى شيئا لانة لم ينظر الى شىءالكارت لا يعمل,مصيبة ان يكون قد تعطل لا انة لا ينبغى يستدير-.لا يجوز نحن فى القرن الحادى و العشرين و عار ان تتعطل الكارت هكذا اما وان تكون قد تعطلت لكانت الكارثة من اين بى وكل المعلومات هذة مرة اخرى هل الزمن يعود؟ ااستطيع الى الماضى ان اقفز او حتى بنظرة الية انفذ يخاطب الهاتف الذى بيدة فى غضب كأنة سيستجيبحتى الناقصة من الملفات او غير المكتملة منها " دلتها "- بتشديد اللام و التاء بنفسى- لغتها كدة فى لحظة؟ لم اعمل حساب هذة اللحظة ابدا لم تخطر لي ببال هذا جنون ان كل شىء هنا يضرب بيدة بقوة على وجة الشاشة- يطرق الى شاشة الهاتف - بهلع- - كل شىء هنا كل شىء بتساؤل داخلى وبحسرة - أ كل شىء ضاع؟- يمسك براسة وكأنة يمنعة ان ينفجر للجمهور وكأنة يبرراذكر اننى منذ مدة اعكف على نقل كل هذا يشير الى ما فوق المكتب هنا -يشير بيدة اليمنى الى الشاشة فى يدة اليسرىبتوترساعات من الجهد و العرق و الصبر- ساعات من العمل يا الهى-يمسك برأسة- على الماسح الضوئى لا تنتهى ( يمكن للمرثرات الضوئية هنا ان تظهر ضور الماسح الالكترونى كأنة يمسح خشبة المسرح كلها وبنفس الصوت للدلالة على الجهد الذى كان يعنية بأس كيف؟هذا جنون-ينتصب من كرسية غير المريح ثانية و يتجة الى منتصف الخشبة قبالة الجمهور-ظننت ان هذا – يطرق بيدة على الجوال- سيجعل الامر افضل – بتردد- هو افضل ......
#ضياع
#شريط
#ذاكرة
#كارت
#ميمورى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698409
#الحوار_المتمدن
#حنا_جرجس المكان معيشة او مكتب او هى كل ذلك معا غرفةيفتح الستار على بأس على كرسى واضح انة غير متوازن الأرجل الرجل الامامية اليسرى قصيرة للحد الذى يجعل الجلوس غير مريح الكرسى فى منتصف يسار الخشبة يمين الجمهور فى العمق الى اليمين خلفة مكتب متوسط الحجم الى كبير موضوع علية لوح خشبي من الخشب الحبيبي المتهالك و مسنود طرفة الى المكتب بزاوية منفرجة مضادة للجمهور بحيث لا نرى افعال باس وراءة الا جزئيا و الطرف البعيد يرتكن الى خشبة عمودية او عمود معدنى الى خشبة المسرح ( سنادة) بغرض توسيع مساحة سطح المكتبالمكتب (مدلوق فى اتجاة الجمهور اى ان القوائم المواجهة للجمهور اقل من الخلفية لكن اليسرى اكثر ميلا ايضا و بذا يرى معظم الجمهور معظم ما هو على سطح المكتب و" لغرض الجاذبية و الاثارة يمكن تثبيت بعض العناصر ( خشية- قلق- السقوط -المطلوب الاحساس بة طول الوقت) او توقعة))وهو ما يبرر تواجد عناصر سطح المكتب على ارضية الخشبة "خشبة المسرح" و فى اتجاة نقطة ذهبية نحو مركز امام منتصف المسرح فى اتجاة الكمبوشة النقطة الذهبية للمونولوج المكتب علية كمبيوتر وشاشة و ماسح ضوئى وطابعة وغارق فى فوضى منظمة من الكتب و الاوراق التى وجدت طريقها الى ارضية الغرفة بكثافة ومعظم الكتب مفتوحة و مثنى غلافها واوراقها كما الحال فى وضع القراءة من كتاب وهو مفتوح و ممسك بة بيد واحدة ومثنى او مطوى الجزء السابق او المقروء باليد والاصابع فهى فى حالة قراءة شبة مفتوحة ... ودائمة. بينمافى شاشة الهاتف الجوال الذى بيدة اليسرى" بأ س " فى حالة اغراق كتمثال المفكر باس: - وهو يتحرك من حالة الجمود جالسا للنهوض البطئ وهو شبة منحنى فى اتجاة النقطة الذهبية-- لا لا هذا مستحيل يلتفت حولة ثم ينتصب ويندفع الى باب للغرفة فى العمق الايسر للمتفرج واضعا راحتى يدة بعرض الباب ثم يعود كانة لم يرى شيئا لانة لم ينظر الى شىءالكارت لا يعمل,مصيبة ان يكون قد تعطل لا انة لا ينبغى يستدير-.لا يجوز نحن فى القرن الحادى و العشرين و عار ان تتعطل الكارت هكذا اما وان تكون قد تعطلت لكانت الكارثة من اين بى وكل المعلومات هذة مرة اخرى هل الزمن يعود؟ ااستطيع الى الماضى ان اقفز او حتى بنظرة الية انفذ يخاطب الهاتف الذى بيدة فى غضب كأنة سيستجيبحتى الناقصة من الملفات او غير المكتملة منها " دلتها "- بتشديد اللام و التاء بنفسى- لغتها كدة فى لحظة؟ لم اعمل حساب هذة اللحظة ابدا لم تخطر لي ببال هذا جنون ان كل شىء هنا يضرب بيدة بقوة على وجة الشاشة- يطرق الى شاشة الهاتف - بهلع- - كل شىء هنا كل شىء بتساؤل داخلى وبحسرة - أ كل شىء ضاع؟- يمسك براسة وكأنة يمنعة ان ينفجر للجمهور وكأنة يبرراذكر اننى منذ مدة اعكف على نقل كل هذا يشير الى ما فوق المكتب هنا -يشير بيدة اليمنى الى الشاشة فى يدة اليسرىبتوترساعات من الجهد و العرق و الصبر- ساعات من العمل يا الهى-يمسك برأسة- على الماسح الضوئى لا تنتهى ( يمكن للمرثرات الضوئية هنا ان تظهر ضور الماسح الالكترونى كأنة يمسح خشبة المسرح كلها وبنفس الصوت للدلالة على الجهد الذى كان يعنية بأس كيف؟هذا جنون-ينتصب من كرسية غير المريح ثانية و يتجة الى منتصف الخشبة قبالة الجمهور-ظننت ان هذا – يطرق بيدة على الجوال- سيجعل الامر افضل – بتردد- هو افضل ......
#ضياع
#شريط
#ذاكرة
#كارت
#ميمورى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698409
الحوار المتمدن
حنا جرجس - ضياع شريط ذاكرة او كارت ميمورى