محمد مصطفى : النسر المحلق الدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمود
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى النسر المحلقالدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمودقرأتُ مؤخراً عدة مقالات عن ما كُتب عن الدكتور نورالدين ظاظا فوجدتُ عنواناً صادماً يسيئ الى تاريخه اللامع ودوره الوطني الناصع وفكره القومي والانساني الساطع الا وهو مقال الباحث ابراهيم محمود تحت عنوان (هل كان نورالدين ظاظا خائناً حقاً ؟ صورة طبق الاصل عن وثيقة سرية ) فيها أجحاف وتجني واضح على تاريخ هذا المناضل العتيد ويترك في نفس القارئ شعوراً عميقاً بالمرارةِ والأسى، وهنالك عدة مقالات أخرى مثل (نورالدين ظاظا واحداث 2011) و (الارتحال الى نورالدين ظاظا )، والسؤال هنا لماذا البت في حادثة حصلت حتى قبل ميلاد الكاتب نفسه بخمس سنوت ؟! وهل يليق مثل هذه الإِساءة بكاتب وقامة مثل ابراهيم محمود ؟وخصوصاً تطاوله على رمز قومي كان كالطائر النورس رائداً ومؤسساً للحركة القومية في سوريا وتوفى منذُ زمن بعيد في ديار الغربة في عام 1988، وهل من شيم الثقافة والمثقفين وضع الموتى في قفص الأتهام ونبشِ قبورهم والإساءة الى ماضيهم ؟ هذا لا يليق بمن نصب نفسه يوماً عمدة للمثقفين والمتثاقفين ؟ وسخر منهم في كتاباته من علياء النرجسية المحضة . حتى الامس القريب كانت اللغة اللاتينية لغة الثقافة والمثقفين وكانت هناك حكمة دارجة في الاوساط الثقافية تقول : (عن الموتى لا تتحدث وإن تحدثت فليس بسوء) ولا ننسى الحديث الشريف " اذكروا محاسن موتاكم وكفُوا عن مساوئهم " أي لا يجوز على الميت إِلا الرحمة.يتباهى الباحث ابراهيم محمود في مقاله بأنه باحث في قضاية إشكالية ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا ما جدوى الاثارة والاكشن في محاكمة الموتى ؟خدم الدكتور نورالدين ظاظا شعبه أكثر من نصف قرن ورفض دراسة الطب وفضل ممارسة السياسة أي فضل خلاص الشعب على خلاص المرضى وتجرع مرارة الحياة منذُ صغره عندما وجد أباه واخوته على حافة المشنقة وعمه مقتولاً ومربوطاً على جذع شجرة في حفلة تعذيب جماعية إذ كتب يقول نورالدين ظاظا عن هذه الحادثة (والدتي وعمتي عُرضت مجوهراتهم للبيع واجبرنا الوضع على الافتراق بأسى ومرارة عن فرسينا والتخلي عن الجواد سكلاوي لاننا كنا بحاجة الى مبلغ ضخم لإنقاذ والدي وأخي).كتب ابراهيم محمود في متنِ مقاله ما يلي : (غموض شخصية الدكتور المتنور وكذلك تسأولات هي أكثر من مثيرة لها علاقة هنا بمصداقية عمله المتعدد الاتجاهات داخل الوطن وخارجه وتحت أسم " الكورد الطابع " وحتى أستطيع أختصار الموضوع أُشيرُ مباشرة الى" ما يشبه الوثيقة" عثرتُ عليها بعد عمل تنقيبي شخصي ) .يقوم الباحث بدور بوليس التحري بعمل تنقيبي إِلا أنه نسي أنه قد قال الشيء وعكسه في الوقت نفسه عندما قال " أُشير الى ما يشبه الوثيقة " وما لا يتناطح عليه عنزان في قريته تل عنز أن هناك فرق وتناقض بين كلمتي شبه الوثيقة والوثيقة التي وضعها في العنوان، وكلمة شبه الوثيقة تنفي صفة الوثيقة وشتان بين الوثيقة وشبه الوثيقة، هنا وضع الكاتب العملية برمتها تحت مجهر الشك، كالطبيب الذي يقول لمريضته انتِ شوي حامل!! وهنا الأصح القول انتِ حامل او غير حامل، وتثبت أنها من نسج خيال الكاتب او أوحى له به أحدهم.ثم يعود الكاتب الى القول (وربما الوثيقة تلك تبرئ موقف أخرين وقفا موقفاً عدائياً كان يستحقه وإن الذين نهبوا مستودع الخاص بالمواد الصيدلانية بعد دخوله السجن وخروجه منه سنة 1961)، وهنا جعل من شبه الوثيقة وثيقة ولاحظوا شماتة الكاتب بالرجل الذي نُهب امواله التي تقدر بعد خروجه من الزنزانة بخمسين الف فرن سويسري من أدوية في ذلك الوقت، وشريكه السارق، كان كوردي وليس تركي او عربي. و ......
#النسر
#المحلق
#الدكتور
#نورالدين
#ظاظا
#وهلوسات
#الكاتب
#ابراهيم
#محمود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688463
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى النسر المحلقالدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمودقرأتُ مؤخراً عدة مقالات عن ما كُتب عن الدكتور نورالدين ظاظا فوجدتُ عنواناً صادماً يسيئ الى تاريخه اللامع ودوره الوطني الناصع وفكره القومي والانساني الساطع الا وهو مقال الباحث ابراهيم محمود تحت عنوان (هل كان نورالدين ظاظا خائناً حقاً ؟ صورة طبق الاصل عن وثيقة سرية ) فيها أجحاف وتجني واضح على تاريخ هذا المناضل العتيد ويترك في نفس القارئ شعوراً عميقاً بالمرارةِ والأسى، وهنالك عدة مقالات أخرى مثل (نورالدين ظاظا واحداث 2011) و (الارتحال الى نورالدين ظاظا )، والسؤال هنا لماذا البت في حادثة حصلت حتى قبل ميلاد الكاتب نفسه بخمس سنوت ؟! وهل يليق مثل هذه الإِساءة بكاتب وقامة مثل ابراهيم محمود ؟وخصوصاً تطاوله على رمز قومي كان كالطائر النورس رائداً ومؤسساً للحركة القومية في سوريا وتوفى منذُ زمن بعيد في ديار الغربة في عام 1988، وهل من شيم الثقافة والمثقفين وضع الموتى في قفص الأتهام ونبشِ قبورهم والإساءة الى ماضيهم ؟ هذا لا يليق بمن نصب نفسه يوماً عمدة للمثقفين والمتثاقفين ؟ وسخر منهم في كتاباته من علياء النرجسية المحضة . حتى الامس القريب كانت اللغة اللاتينية لغة الثقافة والمثقفين وكانت هناك حكمة دارجة في الاوساط الثقافية تقول : (عن الموتى لا تتحدث وإن تحدثت فليس بسوء) ولا ننسى الحديث الشريف " اذكروا محاسن موتاكم وكفُوا عن مساوئهم " أي لا يجوز على الميت إِلا الرحمة.يتباهى الباحث ابراهيم محمود في مقاله بأنه باحث في قضاية إشكالية ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا ما جدوى الاثارة والاكشن في محاكمة الموتى ؟خدم الدكتور نورالدين ظاظا شعبه أكثر من نصف قرن ورفض دراسة الطب وفضل ممارسة السياسة أي فضل خلاص الشعب على خلاص المرضى وتجرع مرارة الحياة منذُ صغره عندما وجد أباه واخوته على حافة المشنقة وعمه مقتولاً ومربوطاً على جذع شجرة في حفلة تعذيب جماعية إذ كتب يقول نورالدين ظاظا عن هذه الحادثة (والدتي وعمتي عُرضت مجوهراتهم للبيع واجبرنا الوضع على الافتراق بأسى ومرارة عن فرسينا والتخلي عن الجواد سكلاوي لاننا كنا بحاجة الى مبلغ ضخم لإنقاذ والدي وأخي).كتب ابراهيم محمود في متنِ مقاله ما يلي : (غموض شخصية الدكتور المتنور وكذلك تسأولات هي أكثر من مثيرة لها علاقة هنا بمصداقية عمله المتعدد الاتجاهات داخل الوطن وخارجه وتحت أسم " الكورد الطابع " وحتى أستطيع أختصار الموضوع أُشيرُ مباشرة الى" ما يشبه الوثيقة" عثرتُ عليها بعد عمل تنقيبي شخصي ) .يقوم الباحث بدور بوليس التحري بعمل تنقيبي إِلا أنه نسي أنه قد قال الشيء وعكسه في الوقت نفسه عندما قال " أُشير الى ما يشبه الوثيقة " وما لا يتناطح عليه عنزان في قريته تل عنز أن هناك فرق وتناقض بين كلمتي شبه الوثيقة والوثيقة التي وضعها في العنوان، وكلمة شبه الوثيقة تنفي صفة الوثيقة وشتان بين الوثيقة وشبه الوثيقة، هنا وضع الكاتب العملية برمتها تحت مجهر الشك، كالطبيب الذي يقول لمريضته انتِ شوي حامل!! وهنا الأصح القول انتِ حامل او غير حامل، وتثبت أنها من نسج خيال الكاتب او أوحى له به أحدهم.ثم يعود الكاتب الى القول (وربما الوثيقة تلك تبرئ موقف أخرين وقفا موقفاً عدائياً كان يستحقه وإن الذين نهبوا مستودع الخاص بالمواد الصيدلانية بعد دخوله السجن وخروجه منه سنة 1961)، وهنا جعل من شبه الوثيقة وثيقة ولاحظوا شماتة الكاتب بالرجل الذي نُهب امواله التي تقدر بعد خروجه من الزنزانة بخمسين الف فرن سويسري من أدوية في ذلك الوقت، وشريكه السارق، كان كوردي وليس تركي او عربي. و ......
#النسر
#المحلق
#الدكتور
#نورالدين
#ظاظا
#وهلوسات
#الكاتب
#ابراهيم
#محمود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688463
الحوار المتمدن
محمد مصطفى - النسر المحلق / الدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمود
إبراهيم اليوسف : التدرؤ وراء اسم نورالدن ظاظا من جديد تعالوا نتحاور من دون الإساءة إلى القامات الضوئية العالية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف ثمة شعوران متناقضان ساوراني وأنا أقرأ هذا الصباح مقالاً موقعاً باسم" محمد مصطفى" وبعنوان" النسر المحلق الدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمود " في موقع الحوار المتمدن، أحالني إليه مقال المفكرإبراهيم محمود المنشور هذا الصباح في ولاتي مه بعوان"من يتاجر باسم نورالدين ظاظا ؟ «توضيح اضطراري حول ما كتبه محمد مصطفى عن هلوساتي المزعومة» إذ ينكأ المقال الأول جرحاً قديماً بعد أن نشر إبراهيم مقاله" هل كان نورالدين ظاظا خائناً حقاً ؟ صورة طبق الاصل عن وثيقة سرية" عن االمناضل الكبير نورالدين ظاظا – وكنت أحد الذين ساررهم إبراهيم عن فكرة المقال، إذ تحدث في بيتنا، وكان حولنا عدد من الأصدقاء، خلال مناسبة ماعدت أتذكرها، وكتبت عن ذلك-آنذاك- إلا أنه تم استغلال ذلك المقال من قبل أحد الأصدقاء، وبات يتم توزيعه يدوياً للتأليب عليه، بالرغم من أن من كان وراء ذلك، كان يدري تماماً أن إبراهيم لم يقصد الإساءة إلى د. نورالدين ظاظا، بل كان في إطار المرافعة عنه، في وجه من أساؤوا إليه، فتمت محاولة قلب السحرعلى الساحر، للثأر من إبراهيم على بعض مقالاته الجارحة التي نشرها في تلك الفترة، وكان مع كل من أصابه الحيف الرد عليه، ضمن حدود ما استشعره من أذى، وبلغة النقد ذاتها التي كتبها إبراهيم، فيما إذا كانت هناك مرافعات ذاتية، وهي من حق أي كان منا.ملخص الشعورين اللذين استهللت بهما مقالي، وهما متناقضان هو: ترى هل أن كاتب المقال يقرأ المقالات" الإبراهيم محمودية" لأول مرة، واستفز، وأين كان قبل الآن؟، أم أنه يراه الآن وهومن حقه، بل إن من حق أي منا أن نعود لتقويم، أو حتى إعادة أي تققويم لأي مقال، أو كتاب، في أي وقت نشاء، إلا أن موضع استغرابي هو كيف أن الأخ كاتب المقال لم يقرأ – توضيحات إبراهيم- التي نشرها، أثناء تلك المعركة النقدية، و أقنعت كثيرين من حوله بأنه كان قد انطلق من موقف الغيور، المرافع عن د. نورالدين، لاسيما وإننا كمعنيين بالثقافة الكردية لطالما كنا نتناول، بل نشكو تلك الهوة التي تظهربين المثقف والسياسي، وهذا جزء مما أقوله هنا، أما الجزء الثاني في ثنائية الشعور تكمن في أن ثمة ثأرية ما، أكاد أسميها، تجاه إبراهيم على موقف تقويمي قديم/ أو جديد بدر عنه- وليكن مقاله الأخير- أو تجاه مواقفه الأخرى، إذ يمكن مواجهته بذلك، والكتابة باسم صريح، لا سيما إن مانشرفي المقال الأخيربالرغم من بعض التمويهات ينم عن وجود قلم غير عابر وراءه!وكان لردود الفعل على مقال إبراهيم فعل عكسي- تماماً- إذ إنه راح يبين وجهة نظره، ويكتب سلسلة مقالات ضمتها دفتا كتاب صادر له في العام2007"الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا- موجز دراسة حياة مستمرّة- ضمناً: الذين يتاجرون باسمه"" بين خلاله رؤيته تجاه أحد أعظم المثقفين، والمتنورين الكرد، في التاريخ المعاصر، ألا وهو د. نورالدين ظاظا، ناهيك عن رائحة ردود فعله المضادة على امتداد فصول الكتاب/ المقالات، وجدت أن ماتم أزال غبار النسيان، أو التناسي عن د. ظاظا الذي لما نزل مقصرين بحقه، وكنت قد سعيت قبل سنوات طويلة لإطلاق- جائزة- باسمه، بالإضافة للدعوة إلى جمع و إعادة طباعة تراثه، وأرشفة اللقاءات التي أجريت معه تلفزيونياً، أو عبرالصحافة، ناهيك عن تأسيس مركز ثقافي كردي باسمه، وإطلاق اسمه على شارع ما، وكل ذلك أعدت تثبيته في رسالة إلى حرمه، عبر صديق يسعى لترجمة بعض آثاره، ضمن ورشة من المقررأن أكون أحد المساندين المؤازرين لها، بحسب ماعرض علي، ناهيك عن تفاصيل أخرى، منها تكريم حرمه وإجراء حوار مطول معها، حول معاناة د. ظاظا ونجله حتى مع بعض أهله!يسجل المقال ا ......
#التدرؤ
#وراء
#نورالدن
#ظاظا
#جديد
#تعالوا
#نتحاور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688592
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف ثمة شعوران متناقضان ساوراني وأنا أقرأ هذا الصباح مقالاً موقعاً باسم" محمد مصطفى" وبعنوان" النسر المحلق الدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمود " في موقع الحوار المتمدن، أحالني إليه مقال المفكرإبراهيم محمود المنشور هذا الصباح في ولاتي مه بعوان"من يتاجر باسم نورالدين ظاظا ؟ «توضيح اضطراري حول ما كتبه محمد مصطفى عن هلوساتي المزعومة» إذ ينكأ المقال الأول جرحاً قديماً بعد أن نشر إبراهيم مقاله" هل كان نورالدين ظاظا خائناً حقاً ؟ صورة طبق الاصل عن وثيقة سرية" عن االمناضل الكبير نورالدين ظاظا – وكنت أحد الذين ساررهم إبراهيم عن فكرة المقال، إذ تحدث في بيتنا، وكان حولنا عدد من الأصدقاء، خلال مناسبة ماعدت أتذكرها، وكتبت عن ذلك-آنذاك- إلا أنه تم استغلال ذلك المقال من قبل أحد الأصدقاء، وبات يتم توزيعه يدوياً للتأليب عليه، بالرغم من أن من كان وراء ذلك، كان يدري تماماً أن إبراهيم لم يقصد الإساءة إلى د. نورالدين ظاظا، بل كان في إطار المرافعة عنه، في وجه من أساؤوا إليه، فتمت محاولة قلب السحرعلى الساحر، للثأر من إبراهيم على بعض مقالاته الجارحة التي نشرها في تلك الفترة، وكان مع كل من أصابه الحيف الرد عليه، ضمن حدود ما استشعره من أذى، وبلغة النقد ذاتها التي كتبها إبراهيم، فيما إذا كانت هناك مرافعات ذاتية، وهي من حق أي كان منا.ملخص الشعورين اللذين استهللت بهما مقالي، وهما متناقضان هو: ترى هل أن كاتب المقال يقرأ المقالات" الإبراهيم محمودية" لأول مرة، واستفز، وأين كان قبل الآن؟، أم أنه يراه الآن وهومن حقه، بل إن من حق أي منا أن نعود لتقويم، أو حتى إعادة أي تققويم لأي مقال، أو كتاب، في أي وقت نشاء، إلا أن موضع استغرابي هو كيف أن الأخ كاتب المقال لم يقرأ – توضيحات إبراهيم- التي نشرها، أثناء تلك المعركة النقدية، و أقنعت كثيرين من حوله بأنه كان قد انطلق من موقف الغيور، المرافع عن د. نورالدين، لاسيما وإننا كمعنيين بالثقافة الكردية لطالما كنا نتناول، بل نشكو تلك الهوة التي تظهربين المثقف والسياسي، وهذا جزء مما أقوله هنا، أما الجزء الثاني في ثنائية الشعور تكمن في أن ثمة ثأرية ما، أكاد أسميها، تجاه إبراهيم على موقف تقويمي قديم/ أو جديد بدر عنه- وليكن مقاله الأخير- أو تجاه مواقفه الأخرى، إذ يمكن مواجهته بذلك، والكتابة باسم صريح، لا سيما إن مانشرفي المقال الأخيربالرغم من بعض التمويهات ينم عن وجود قلم غير عابر وراءه!وكان لردود الفعل على مقال إبراهيم فعل عكسي- تماماً- إذ إنه راح يبين وجهة نظره، ويكتب سلسلة مقالات ضمتها دفتا كتاب صادر له في العام2007"الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا- موجز دراسة حياة مستمرّة- ضمناً: الذين يتاجرون باسمه"" بين خلاله رؤيته تجاه أحد أعظم المثقفين، والمتنورين الكرد، في التاريخ المعاصر، ألا وهو د. نورالدين ظاظا، ناهيك عن رائحة ردود فعله المضادة على امتداد فصول الكتاب/ المقالات، وجدت أن ماتم أزال غبار النسيان، أو التناسي عن د. ظاظا الذي لما نزل مقصرين بحقه، وكنت قد سعيت قبل سنوات طويلة لإطلاق- جائزة- باسمه، بالإضافة للدعوة إلى جمع و إعادة طباعة تراثه، وأرشفة اللقاءات التي أجريت معه تلفزيونياً، أو عبرالصحافة، ناهيك عن تأسيس مركز ثقافي كردي باسمه، وإطلاق اسمه على شارع ما، وكل ذلك أعدت تثبيته في رسالة إلى حرمه، عبر صديق يسعى لترجمة بعض آثاره، ضمن ورشة من المقررأن أكون أحد المساندين المؤازرين لها، بحسب ماعرض علي، ناهيك عن تفاصيل أخرى، منها تكريم حرمه وإجراء حوار مطول معها، حول معاناة د. ظاظا ونجله حتى مع بعض أهله!يسجل المقال ا ......
#التدرؤ
#وراء
#نورالدن
#ظاظا
#جديد
#تعالوا
#نتحاور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688592
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - التدرؤ وراء اسم نورالدن ظاظا من جديد! تعالوا نتحاور من دون الإساءة إلى القامات الضوئية العالية
محمود عباس : الدكتور نور الدين ظاظا والهجرة إلى الأزل
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس تسليم الدكتور رئاسة أول حزب كوردي أو كوردستاني، تعتبر خطوة نوعية نادرة في تاريخ الحركة الحزبية الكوردية، والتي لم تتكرر. بها تمكن مؤسسو الحزب من خلق جدلية العلاقة بين المثقف أو لنقل الأكاديمي المثقف والسياسة، العملية تلك كانت بداية استباقية، وبالإمكان القول حضارية، لهدم الهوة بين المثقف والحزبي، ومحاولة لخلق السياسي المثقف بين المجتمع الكوردي، وهو ما كان لها صداها في العمل الميداني، وعلى أثرها أخذت الرؤية السياسية الخارجية للقضية الكوردية في مراحلها الأولى؛ مجالات أوسع من مجرد الصراع السياسي مع السلطات الشمولية. وبغض النظر عن الخلاف والاختلافات الداخلية في وجهات النظر فيما بعد، وتبعاتها، إلا أن الخطوة وضعت بصماتها على تاريخ الحراك الكوردي، رغم ما عاناه المثقف السياسي من الصعاب بعدها في الصراعات الحزبية وعلى مدى قرن وأكثر من الزمن. وقد نستطيع القول اليوم أن التجربة المريرة تلك، أصبحت في الماضي؛ ليست عن منهجية أو عن حنكة حزبية، بل على خلفية انتقال المجتمع الكوردي إلى العالم الخارجي الديمقراطي الحضاري، إلى جانب عالم تكنولوجيا الإنترنت التي فتحت كل الأبواب للسياسي الكوردي أو الحزبي كغيره من الناس، لتجاوز معضلاتهم. دفع الدكتور المرحوم نور الدين ظاظا ثمن المنصب، والعلاقة الحضارية بين المثقف والحزبي أكثر من جميع أصدقائه، وهنا لا نتحدث عن مسيرة النضال والتضحية من أجل الوطن، بل أبعد منها، كالعلاقة الحسية ما بين الروح والوطن، بين الإنسان ومجتمعه، وظل على تلك الحالة إلى أخر أيامه، وخاصة من البعد المعنوي، وهي كانت جزء من معاناة طويلة مستمرة، رافقته منذ طفولته ( أي مهجر أو مهاجر وعلى مسافات زمنية طويلة يشعر بما نقوله، ويستطيع أن يحكم) فهو الإنسان الذي ذاق مرارة الهجرة طفلا، ويافعا وشابا وكهلا، عاش آلامها، كمتلازمة لم تفارقه طوال حياته، هجرته عائلته من أحضانها ومن مجتمعه الطفولي، أدرجوه مرغمين ضمن الهجرة السياسية التي اجتاحت شمال كوردستان، وهو لا يزال في سنوات الطفولة عندما رافق أخوه الطبيب نافذ بك ظاظا والذي كان من بين عشرات الشخصيات الكوردية المطالبين من سلطة كمال أتاتورك، لحقتها تغيرات ثقافية وتنقلات سياسية وهجرات على أبعاد جغرافيات عدة، كوردستانية ودولية. نقل نور الدين من مدينته معدني ومزرعة والده على أطرافها، إلى ديار بكر ومن ثم إلى دمشق وبعدها إلى قامشلو ومن ثم إلى حلب حيث المرحلة الدراسية الأولى، تلاحقت بعدها الأماكن، لتتخطى جغرافية كوردستان، ليس للزيارات السياحية أو الخاطفة بل لهدف العيش شهور أو لسنوات معروفة مسبقا، تكررت الأماكن ذاتها، دون أن يكون له فيهم استقرارا، ونحن هنا لا نتحدث عن المرات العديدة والأماكن المتعددة التي سجن فيها، ونتائجها، وعناده على المواجهة بعد كل مرة. تتبين من قدره وكأن المدن والأماكن الكوردستانية كانت تلفظه، والمجتمعات تبعده، وعلاقة جدلية كيميائية متضاربة كانت تنمو بينه وبين الجغرافيات والشرائح السياسية التي كان جل هدفه خدمتها، إلى أن بلغ مرحلة تفضيل الهجرة والعيش في الغربة، رغم ما قدمت له العامة من الشعب الكوردي التقدير والحب، وبينتها يوم تم ترشيحه ممثلا عن الحزب مع الشيخ محمد عيسى، في عام 1961م لعضوية البرلمان السوري، ويقال أنه تم رفع سيارته من قبل الجماهير في مدينة عاموده تقديرا لممثلهم، قبل أن يتم إلغاء ترشيحه ومعه ممثلي الحزب من قبل السلطة العروبية في دمشق، وتنصيب شخصيات أخرى من الكورد كانوا أعضاء في حزب الكتلة الوطنية الذي كان يترأسه شكري القوتلي، ولربما تلك الخطوة تعتبر أحد أهم المنعطفات في صراع الحرك ......
#الدكتور
#الدين
#ظاظا
#والهجرة
#الأزل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706161
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس تسليم الدكتور رئاسة أول حزب كوردي أو كوردستاني، تعتبر خطوة نوعية نادرة في تاريخ الحركة الحزبية الكوردية، والتي لم تتكرر. بها تمكن مؤسسو الحزب من خلق جدلية العلاقة بين المثقف أو لنقل الأكاديمي المثقف والسياسة، العملية تلك كانت بداية استباقية، وبالإمكان القول حضارية، لهدم الهوة بين المثقف والحزبي، ومحاولة لخلق السياسي المثقف بين المجتمع الكوردي، وهو ما كان لها صداها في العمل الميداني، وعلى أثرها أخذت الرؤية السياسية الخارجية للقضية الكوردية في مراحلها الأولى؛ مجالات أوسع من مجرد الصراع السياسي مع السلطات الشمولية. وبغض النظر عن الخلاف والاختلافات الداخلية في وجهات النظر فيما بعد، وتبعاتها، إلا أن الخطوة وضعت بصماتها على تاريخ الحراك الكوردي، رغم ما عاناه المثقف السياسي من الصعاب بعدها في الصراعات الحزبية وعلى مدى قرن وأكثر من الزمن. وقد نستطيع القول اليوم أن التجربة المريرة تلك، أصبحت في الماضي؛ ليست عن منهجية أو عن حنكة حزبية، بل على خلفية انتقال المجتمع الكوردي إلى العالم الخارجي الديمقراطي الحضاري، إلى جانب عالم تكنولوجيا الإنترنت التي فتحت كل الأبواب للسياسي الكوردي أو الحزبي كغيره من الناس، لتجاوز معضلاتهم. دفع الدكتور المرحوم نور الدين ظاظا ثمن المنصب، والعلاقة الحضارية بين المثقف والحزبي أكثر من جميع أصدقائه، وهنا لا نتحدث عن مسيرة النضال والتضحية من أجل الوطن، بل أبعد منها، كالعلاقة الحسية ما بين الروح والوطن، بين الإنسان ومجتمعه، وظل على تلك الحالة إلى أخر أيامه، وخاصة من البعد المعنوي، وهي كانت جزء من معاناة طويلة مستمرة، رافقته منذ طفولته ( أي مهجر أو مهاجر وعلى مسافات زمنية طويلة يشعر بما نقوله، ويستطيع أن يحكم) فهو الإنسان الذي ذاق مرارة الهجرة طفلا، ويافعا وشابا وكهلا، عاش آلامها، كمتلازمة لم تفارقه طوال حياته، هجرته عائلته من أحضانها ومن مجتمعه الطفولي، أدرجوه مرغمين ضمن الهجرة السياسية التي اجتاحت شمال كوردستان، وهو لا يزال في سنوات الطفولة عندما رافق أخوه الطبيب نافذ بك ظاظا والذي كان من بين عشرات الشخصيات الكوردية المطالبين من سلطة كمال أتاتورك، لحقتها تغيرات ثقافية وتنقلات سياسية وهجرات على أبعاد جغرافيات عدة، كوردستانية ودولية. نقل نور الدين من مدينته معدني ومزرعة والده على أطرافها، إلى ديار بكر ومن ثم إلى دمشق وبعدها إلى قامشلو ومن ثم إلى حلب حيث المرحلة الدراسية الأولى، تلاحقت بعدها الأماكن، لتتخطى جغرافية كوردستان، ليس للزيارات السياحية أو الخاطفة بل لهدف العيش شهور أو لسنوات معروفة مسبقا، تكررت الأماكن ذاتها، دون أن يكون له فيهم استقرارا، ونحن هنا لا نتحدث عن المرات العديدة والأماكن المتعددة التي سجن فيها، ونتائجها، وعناده على المواجهة بعد كل مرة. تتبين من قدره وكأن المدن والأماكن الكوردستانية كانت تلفظه، والمجتمعات تبعده، وعلاقة جدلية كيميائية متضاربة كانت تنمو بينه وبين الجغرافيات والشرائح السياسية التي كان جل هدفه خدمتها، إلى أن بلغ مرحلة تفضيل الهجرة والعيش في الغربة، رغم ما قدمت له العامة من الشعب الكوردي التقدير والحب، وبينتها يوم تم ترشيحه ممثلا عن الحزب مع الشيخ محمد عيسى، في عام 1961م لعضوية البرلمان السوري، ويقال أنه تم رفع سيارته من قبل الجماهير في مدينة عاموده تقديرا لممثلهم، قبل أن يتم إلغاء ترشيحه ومعه ممثلي الحزب من قبل السلطة العروبية في دمشق، وتنصيب شخصيات أخرى من الكورد كانوا أعضاء في حزب الكتلة الوطنية الذي كان يترأسه شكري القوتلي، ولربما تلك الخطوة تعتبر أحد أهم المنعطفات في صراع الحرك ......
#الدكتور
#الدين
#ظاظا
#والهجرة
#الأزل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706161
الحوار المتمدن
محمود عباس - الدكتور نور الدين ظاظا والهجرة إلى الأزل
عبداللطيف الحسيني : الدكتور محمد عزيز شاكر ظاظا.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني (( الدكتور محمد عزيزشاكر ظاظا هو أستاذ جامعي، مؤلّف وباحث وناقد موسيقي معروف، حصل على دبلوم كونسرفتوار الدولة في براغ – تشيكوسلوفاكيا عام 1976، ثم على الماجستير, فالدكتوراه في العلوم الموسيقية (Musicology) من جامعة تشارلز ببراغ عام 1983. عمل في التدريس الجامعي في الجزائر ابتداء من عام 1984 حيث أشرف على تأسيس وإدارة قسم الموسيقى في المدرسة العليا للأساتذة بالجزائر العاصمة، وتولّى مسؤولية المجلس العلمي والدراسات العليا (الماجستير) فيه، بالإضافة إلى التدريس، لغاية عام 1991، انتقل بعدها للعمل أستاذا محاضرا بقسم الموسيقا في كلية الفنون والإعلام بطرابلس – ليبيا لغاية عام 1996.- أسّس مركز الفنون الموسيقية في القامشلي – سورية عام 1997 حيث يعمل الآن في التدريس والبحث والتأليف والتوثيق الموسيقي.- شارك في عدّة ملتقيات ومؤتمرات موسيقية دولية ، وله الكتب التخصصية التالية:- علم الهارمونية (الدياتونية والكروماتية): دار الحصاد – دمشق 1993- علم الكونتربوانت: دار الحصاد – دمشق 1997- الغيتار (تقنيات عزف السلالم والإئتلافات): دار الحصاد – دمشق 1995- الطبعة العربية من كتاب : الصولفيج الغنائي والإيقاعي الفوري (PRIMA VISTA) لماكس باتكيه (Max Battke). صدر عن دار الحصاد – دمشق 1994- له عشرات الأبحاث والدراسات والمقالات والمدونات الموسيقية المتخصصة.حول الموسيقى الكردية في الجزيرة كان معه اللقاء التالي: ))==================================بداية: كيف نحدد بدايات الموسيقى في الجزيرة ؟ ومن هم الذين أرسوا دعائم الموسيقى عندنا؟======================================- من الصعب تحديد بدايات الموسيقى في الجزيرة ، فهي تضرب بجذورها أعماق التاريخ . وعند الحديث عن الموسيقى ، يمكن التمييز بين الموسيقى الشعبية ، والموسيقى الفنية ( أي : المؤلفة من قبل موسيقيّ معروف ) فالأولى قديمة قدم التاريخ ، ولا تزال إلى اليوم (بصيغها ، ومقاماتها ، وإيقاعاتها ، بل وربما بمواضيعها ..) هي المنهل الرئيسي ومصدر الإلهام لغالبية الموسيقيين الأكراد ، معنى ومبنى ، بغضّ النظر عمّا إذا كانوا مبدعين حقيقيين للموسيقى أم مجرد ممتهنين لها . وتأسيساً على ذلك يمكن القول بأن حاملي تعاليم الموسيقى الفنية الكردية العريقة – وقلة منهم ما زالوا على قيد الحياة – هم المغنون الجوالون: (Stranbêj, Dengbêj, Tembûrvan , Zirnevan...الخ) وهم أصناف من المغنين والقوّالين والحكواتية وعازفي الآلات ، كانوا يعيشون بين القرى والعشائر ، ويترددون على وجهاء المناطق الريفية والمدنية ، في مواسم معينة ، ومناسبات اجتماعية محدّدة . هؤلاء عاشوا ( وما زالوا ) على هامش المجتمع ، في مراتب اجتماعية وطبقية دنيا مع الأسف . واستمر ذلك لغاية صدور قوانين الإصلاح الزراعي التي أدّت ( فيما أدّت إليه ) إلى تجفيف منابع معيشتهم بطبيعة الحال .وبالتوازي مع هذا ، توجد الموسيقى الشعبية (الفولكلورية) التي تخص الشعب بمجموعه : كالأغاني ، والدبكات ، وموسيقى الآلات ، والفنون الشفاهية، التي تختصّ بها كل منطقة ، وكل عشيرة ، وتؤدّى أيضاً في المناسبات الاجتماعية المختلفة ( كالأعراس وأيام الحصاد على سبيل المثال . ) وهذه الأنماط من الموسيقى والأغاني كانت تؤدى في مناسباتها الخاصة بها من قبل الجميع ، بغض النظر عن مراتبهم الاجتماعية أو الطبقيةونستطيع أن نضيف إلى الصنفين السابقين ( أي الموسيقى الشعبية والفنية ) صنف ثالث نما وترعرع في الزوايا الدينية ، وتسمّى : أغاني الفقى (Bêlute , Stran ......
#الدكتور
#محمد
#عزيز
#شاكر
#ظاظا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714731
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني (( الدكتور محمد عزيزشاكر ظاظا هو أستاذ جامعي، مؤلّف وباحث وناقد موسيقي معروف، حصل على دبلوم كونسرفتوار الدولة في براغ – تشيكوسلوفاكيا عام 1976، ثم على الماجستير, فالدكتوراه في العلوم الموسيقية (Musicology) من جامعة تشارلز ببراغ عام 1983. عمل في التدريس الجامعي في الجزائر ابتداء من عام 1984 حيث أشرف على تأسيس وإدارة قسم الموسيقى في المدرسة العليا للأساتذة بالجزائر العاصمة، وتولّى مسؤولية المجلس العلمي والدراسات العليا (الماجستير) فيه، بالإضافة إلى التدريس، لغاية عام 1991، انتقل بعدها للعمل أستاذا محاضرا بقسم الموسيقا في كلية الفنون والإعلام بطرابلس – ليبيا لغاية عام 1996.- أسّس مركز الفنون الموسيقية في القامشلي – سورية عام 1997 حيث يعمل الآن في التدريس والبحث والتأليف والتوثيق الموسيقي.- شارك في عدّة ملتقيات ومؤتمرات موسيقية دولية ، وله الكتب التخصصية التالية:- علم الهارمونية (الدياتونية والكروماتية): دار الحصاد – دمشق 1993- علم الكونتربوانت: دار الحصاد – دمشق 1997- الغيتار (تقنيات عزف السلالم والإئتلافات): دار الحصاد – دمشق 1995- الطبعة العربية من كتاب : الصولفيج الغنائي والإيقاعي الفوري (PRIMA VISTA) لماكس باتكيه (Max Battke). صدر عن دار الحصاد – دمشق 1994- له عشرات الأبحاث والدراسات والمقالات والمدونات الموسيقية المتخصصة.حول الموسيقى الكردية في الجزيرة كان معه اللقاء التالي: ))==================================بداية: كيف نحدد بدايات الموسيقى في الجزيرة ؟ ومن هم الذين أرسوا دعائم الموسيقى عندنا؟======================================- من الصعب تحديد بدايات الموسيقى في الجزيرة ، فهي تضرب بجذورها أعماق التاريخ . وعند الحديث عن الموسيقى ، يمكن التمييز بين الموسيقى الشعبية ، والموسيقى الفنية ( أي : المؤلفة من قبل موسيقيّ معروف ) فالأولى قديمة قدم التاريخ ، ولا تزال إلى اليوم (بصيغها ، ومقاماتها ، وإيقاعاتها ، بل وربما بمواضيعها ..) هي المنهل الرئيسي ومصدر الإلهام لغالبية الموسيقيين الأكراد ، معنى ومبنى ، بغضّ النظر عمّا إذا كانوا مبدعين حقيقيين للموسيقى أم مجرد ممتهنين لها . وتأسيساً على ذلك يمكن القول بأن حاملي تعاليم الموسيقى الفنية الكردية العريقة – وقلة منهم ما زالوا على قيد الحياة – هم المغنون الجوالون: (Stranbêj, Dengbêj, Tembûrvan , Zirnevan...الخ) وهم أصناف من المغنين والقوّالين والحكواتية وعازفي الآلات ، كانوا يعيشون بين القرى والعشائر ، ويترددون على وجهاء المناطق الريفية والمدنية ، في مواسم معينة ، ومناسبات اجتماعية محدّدة . هؤلاء عاشوا ( وما زالوا ) على هامش المجتمع ، في مراتب اجتماعية وطبقية دنيا مع الأسف . واستمر ذلك لغاية صدور قوانين الإصلاح الزراعي التي أدّت ( فيما أدّت إليه ) إلى تجفيف منابع معيشتهم بطبيعة الحال .وبالتوازي مع هذا ، توجد الموسيقى الشعبية (الفولكلورية) التي تخص الشعب بمجموعه : كالأغاني ، والدبكات ، وموسيقى الآلات ، والفنون الشفاهية، التي تختصّ بها كل منطقة ، وكل عشيرة ، وتؤدّى أيضاً في المناسبات الاجتماعية المختلفة ( كالأعراس وأيام الحصاد على سبيل المثال . ) وهذه الأنماط من الموسيقى والأغاني كانت تؤدى في مناسباتها الخاصة بها من قبل الجميع ، بغض النظر عن مراتبهم الاجتماعية أو الطبقيةونستطيع أن نضيف إلى الصنفين السابقين ( أي الموسيقى الشعبية والفنية ) صنف ثالث نما وترعرع في الزوايا الدينية ، وتسمّى : أغاني الفقى (Bêlute , Stran ......
#الدكتور
#محمد
#عزيز
#شاكر
#ظاظا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714731
الحوار المتمدن
عبداللطيف الحسيني - الدكتور محمد عزيز شاكر ظاظا.
عطا درغام : أبحاث في الفكر اليهودي للدكتور حسن ظاظا
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام في هذا الكتاب جمع الكاتب ثلاث مقالات رأي كاتبها أنها ينتظمها حرص علي معرفة أعمق لأمة ظهر بوضوح عداؤها للعرب والمسلمين،محاولتها تصديع كيانهم وتقويضه بكافة الوسائل ؛ من الدس والتشويه والتلويث، إلي الدَّعاية التخريبية ضدهم في جميع أنحاء العالم،إلي التعاون مع كل عدو لهم طامع فيهم، إلي تزيين الخيانة لبعض ضعاف النفوس منهم ، إلي ضربهم في ميادين المال والأعمال، وأخيرًا إلي اغتصاب أرضهم وإجلاء سكانها منها، وسفك دمائهم بقوة السلاح.كل هذا تنطبق به ظواهر تاريخية محددة منذ القدم وحتي الأزمان المعاصرة التي شهدت جرائم الصهيونية، يرتكبها قادتها كل يوم، وعلي مرأي ومسمع من العالم الذي يزعم أنه متحضر، دون أن نجد ضحايا هذا التشكيل العنصري الرهيب أية وقفة جِّلية في سبيل الحق والعدل في دنيا الأنانية والقماءة والجشع التي نعيش فيها.وإحدي المقالات: " القدس، مدينة الله أم مدينة داود؟ ! " وفيها يرسم الخطوط العريضة لتاريخ المدينة الفسطينية العريقة قبل اليهود، بتخطيطها ووصف إقليمي لها ثم ما كان من قيام حكم داود وسليمان -عليهما السلام- في طرفها الشمالي الغربي، بعيدًا عن حوزة المسجد الأقصي.وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة ، وما يتبع ذلك من آثار عمرانية موغلة في القدم، مستقلة تمام الاستقلال عن الأشياء الطارئة علي المدينة مع اليهود القدماء إلي أن دالت دولتهم.والعنوان كما يتراءي لنا يتضمن سؤالًا عن القدس ، أهي مدينة الله أم مدينة داود؟! والذي يبرر هذا العنوان هو أن اليهود درجوا علي تسميتها "مدينة داود" حتي في نشيدهم الصهيوني، بينما يتضح من سيرة سيدنا إبراهيم – عليه السلام- أنها كانت "مدينة الله" عندما حلَّ بها ضيفًا علي أميرها "ملكي صادق" كاهن الله العلي،وهو حاكم فلسطيني صالح كان إبراهيم- حسب ما جاء في التوراة الموجودة بين أيدي اليهود الآن- يصلي معه، ويلتمس بركته. كل هذا قبل داود يقارب ألف سنة.وأرفق الكاتب بحثًا للعلامة اليهودي الكبير م.ص . سيجال"حول تاريخ الأنبياء عند بني إسرائيل". وقد قام سيجال بإعداده باللغة العبرية الحديثة، وأهداه إلي السياسي الصهيوني "هيرتس" الحاخام الأكبر لبريطانيا وما وراء البحار، بمناسبة بلوغه السبعين من عمره، وتأتي منزلة هذا الحاخام البريطاني في قومه أنه كان له أدق الأدوار في تأمين الاتصال بين اللورد روتشيلد زعيم الطائفة اليهودية في بريطانيا في النصف الأول من هذا القرن العشرين وحاييم وايزمان زعيم الصهيونية العالمية بعد هرتزل وبين الحكومة البريطانية، وبجهود الحاخام هيرتس حصلت الصهيونية علي(إعلان بلفور) الذي كان الخطوة الحاسمة نحو اقتطاع فلسطين من جسم الوطن العربي.ويذكر الكاتب أن "سيجال" وهو يكتب هذا البحث النادر باللغة العبرية،كان يعلم أن توجهه بالخطاب إلي حاخام، فلم يكن يعبأ بذكر مواضع أسانيده في الكتب اليهودية، وكان كثيرًا ما يُشير إلي نص طويل بإشارة خاطفة، اطمئنانًا إلي أن القاريء اليهودي يعرف القصة كلها.وأورد الكاتب المقالة بحواشيها علي شكل كتاب نشرته جامعة بيروت العربية، ثم نفذت طبعته، وكثر البحث عنه من قبل الدارسين اليهود فكرًا وتاريخًا، لأنه علي إيجازه يشرح بجلاء فكرة القوم عن النبوة، بما لا يدع مجالًا للشك في أنها تختلف عن فكرة المسلمين اختلافًا تامًا، علي حين يشعر الدارس بأن المسيحية تقف بين بين.وأما بحث "العنصرية اليهودية" فإنه ينشر هنا لأول مرة، وقد أعده الدكتور حسن ظاظا للندوة العالمية ضد الصهيونية العنصرية التي دعت إليها نقابة المحامين الليبيين ،وانعقدت في طرابلس في صيف عام 1975، وقد غير البحث إلي بحث آخر ......
#أبحاث
#الفكر
#اليهودي
#للدكتور
#ظاظا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760080
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام في هذا الكتاب جمع الكاتب ثلاث مقالات رأي كاتبها أنها ينتظمها حرص علي معرفة أعمق لأمة ظهر بوضوح عداؤها للعرب والمسلمين،محاولتها تصديع كيانهم وتقويضه بكافة الوسائل ؛ من الدس والتشويه والتلويث، إلي الدَّعاية التخريبية ضدهم في جميع أنحاء العالم،إلي التعاون مع كل عدو لهم طامع فيهم، إلي تزيين الخيانة لبعض ضعاف النفوس منهم ، إلي ضربهم في ميادين المال والأعمال، وأخيرًا إلي اغتصاب أرضهم وإجلاء سكانها منها، وسفك دمائهم بقوة السلاح.كل هذا تنطبق به ظواهر تاريخية محددة منذ القدم وحتي الأزمان المعاصرة التي شهدت جرائم الصهيونية، يرتكبها قادتها كل يوم، وعلي مرأي ومسمع من العالم الذي يزعم أنه متحضر، دون أن نجد ضحايا هذا التشكيل العنصري الرهيب أية وقفة جِّلية في سبيل الحق والعدل في دنيا الأنانية والقماءة والجشع التي نعيش فيها.وإحدي المقالات: " القدس، مدينة الله أم مدينة داود؟ ! " وفيها يرسم الخطوط العريضة لتاريخ المدينة الفسطينية العريقة قبل اليهود، بتخطيطها ووصف إقليمي لها ثم ما كان من قيام حكم داود وسليمان -عليهما السلام- في طرفها الشمالي الغربي، بعيدًا عن حوزة المسجد الأقصي.وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة ، وما يتبع ذلك من آثار عمرانية موغلة في القدم، مستقلة تمام الاستقلال عن الأشياء الطارئة علي المدينة مع اليهود القدماء إلي أن دالت دولتهم.والعنوان كما يتراءي لنا يتضمن سؤالًا عن القدس ، أهي مدينة الله أم مدينة داود؟! والذي يبرر هذا العنوان هو أن اليهود درجوا علي تسميتها "مدينة داود" حتي في نشيدهم الصهيوني، بينما يتضح من سيرة سيدنا إبراهيم – عليه السلام- أنها كانت "مدينة الله" عندما حلَّ بها ضيفًا علي أميرها "ملكي صادق" كاهن الله العلي،وهو حاكم فلسطيني صالح كان إبراهيم- حسب ما جاء في التوراة الموجودة بين أيدي اليهود الآن- يصلي معه، ويلتمس بركته. كل هذا قبل داود يقارب ألف سنة.وأرفق الكاتب بحثًا للعلامة اليهودي الكبير م.ص . سيجال"حول تاريخ الأنبياء عند بني إسرائيل". وقد قام سيجال بإعداده باللغة العبرية الحديثة، وأهداه إلي السياسي الصهيوني "هيرتس" الحاخام الأكبر لبريطانيا وما وراء البحار، بمناسبة بلوغه السبعين من عمره، وتأتي منزلة هذا الحاخام البريطاني في قومه أنه كان له أدق الأدوار في تأمين الاتصال بين اللورد روتشيلد زعيم الطائفة اليهودية في بريطانيا في النصف الأول من هذا القرن العشرين وحاييم وايزمان زعيم الصهيونية العالمية بعد هرتزل وبين الحكومة البريطانية، وبجهود الحاخام هيرتس حصلت الصهيونية علي(إعلان بلفور) الذي كان الخطوة الحاسمة نحو اقتطاع فلسطين من جسم الوطن العربي.ويذكر الكاتب أن "سيجال" وهو يكتب هذا البحث النادر باللغة العبرية،كان يعلم أن توجهه بالخطاب إلي حاخام، فلم يكن يعبأ بذكر مواضع أسانيده في الكتب اليهودية، وكان كثيرًا ما يُشير إلي نص طويل بإشارة خاطفة، اطمئنانًا إلي أن القاريء اليهودي يعرف القصة كلها.وأورد الكاتب المقالة بحواشيها علي شكل كتاب نشرته جامعة بيروت العربية، ثم نفذت طبعته، وكثر البحث عنه من قبل الدارسين اليهود فكرًا وتاريخًا، لأنه علي إيجازه يشرح بجلاء فكرة القوم عن النبوة، بما لا يدع مجالًا للشك في أنها تختلف عن فكرة المسلمين اختلافًا تامًا، علي حين يشعر الدارس بأن المسيحية تقف بين بين.وأما بحث "العنصرية اليهودية" فإنه ينشر هنا لأول مرة، وقد أعده الدكتور حسن ظاظا للندوة العالمية ضد الصهيونية العنصرية التي دعت إليها نقابة المحامين الليبيين ،وانعقدت في طرابلس في صيف عام 1975، وقد غير البحث إلي بحث آخر ......
#أبحاث
#الفكر
#اليهودي
#للدكتور
#ظاظا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760080
الحوار المتمدن
عطا درغام - أبحاث في الفكر اليهودي للدكتور حسن ظاظا