شاكر فريد حسن : جبرا إبراهيم جبرا و-البئر الأولى-
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن جبرا إبراهيم جبرا كاتب وأديب وروائي وناقد تشكيلي فلسطيني، وأحد العلامات الفارقة المتميزة في الأدب الفلسطيني، ومن أكثر الأدباء العرب انتاجًا وتنوعًا، انشغل بالرواية والشعر والنقد، وصدر له ما يزيد عن سبعين مؤلفًا من الانتاجات الأدبية والإبداعية، وقدم للمكتبة العربية سبع روايات، كل واحدة منها تشكل علامة هامة من علامات السرد العربي، وبقيت حتى اليوم مثلًا ونموذجًا في أسلوب الكتابة السردية وانعكاسًا واقعيًا عن العالم العربي.و"البئر الأولى" من الكتب التي قرأناها في مقتبل شبابنا وبدايات حياتنا الأدبية، وهو كتاب في السيرة الذاتية، كتب فصوله وهو في العراق، للتأكيد على هويته وخصوصيته الفلسطينية، لأن الكثيرين تعرفوا عليه وعرفوه ككاتب ومثقف عراقي، وكمساهمة في ترميم الذاكرة الفلسطينية المشتتة، وللتأكيد على الظروف الخاصة التي عاشها في طفولته وكانت ظروفًا صعبة للغاية لم تفت في عضده، بل كانت محفزًا لنجاحاته العلمية والأدبية.وهو يستعيد ويستحضر أيام الطفولة وسنوات حياته الاثنتي عشرة الأولى التي قضاها في بيت لحم والقدس، ويبدأ حديثه عن بيت لحم، حاراتها، أزقتها، أحيائها، شوارعها، ومحلاته، ويذكر أنه كان يقطن هو وأسرته وجدته في حارة بسيطة تسمى " الخشاشي"، ويحكي عن حياة الفقر التي كان يتذمر منها، إذ أنه لم يكن لا يملك الثياب والمأكل، وكان يستحضر صورة يسوع فتهون عليه مصيبته، ثم يتحدث عن عيد الميلاد وطقوسه، ويستذكر حياة الناس الفلسطينيين في تلك المرحلة، ويخص بالذكر حياة المسيحيين وطبيعة معيشتهم والطقوس التي يقومون بها طوال أيام السنة.وتبرز في الكتاب قدرة جبرا إبراهيم جبرا على وصف وتصوير المكان، حيث يصور البيوت والطبيعة والكنائس والأديرة والحياة الاجتماعية والثقافية في بيت لحم، وكل ذلك بأسلوب سردي رائع، وجمالية فنية، وحس أدبي راقٍ. وبأسلوبه المدهش يجعلنا نشعر وكأننا نعيش أحداث فيلم سينمائي بكل دقة دون الاحساس بالرتابة والملل.ومن خلال كتابه "البئر الأولى" استطاع جبرا إبراهيم جبرا أن يقدم نموذجًا شديد الخصوصية والثراء للمثقف العربي واتساع دائرة معرفته وثقافته، الذي يعكس ويعبر عن قضايا مجتمعه وعصره، ويسعى إلى التغيير ونهضة الأمة والمجتمع. ......
#جبرا
#إبراهيم
#جبرا
#و-البئر
#الأولى-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702843
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن جبرا إبراهيم جبرا كاتب وأديب وروائي وناقد تشكيلي فلسطيني، وأحد العلامات الفارقة المتميزة في الأدب الفلسطيني، ومن أكثر الأدباء العرب انتاجًا وتنوعًا، انشغل بالرواية والشعر والنقد، وصدر له ما يزيد عن سبعين مؤلفًا من الانتاجات الأدبية والإبداعية، وقدم للمكتبة العربية سبع روايات، كل واحدة منها تشكل علامة هامة من علامات السرد العربي، وبقيت حتى اليوم مثلًا ونموذجًا في أسلوب الكتابة السردية وانعكاسًا واقعيًا عن العالم العربي.و"البئر الأولى" من الكتب التي قرأناها في مقتبل شبابنا وبدايات حياتنا الأدبية، وهو كتاب في السيرة الذاتية، كتب فصوله وهو في العراق، للتأكيد على هويته وخصوصيته الفلسطينية، لأن الكثيرين تعرفوا عليه وعرفوه ككاتب ومثقف عراقي، وكمساهمة في ترميم الذاكرة الفلسطينية المشتتة، وللتأكيد على الظروف الخاصة التي عاشها في طفولته وكانت ظروفًا صعبة للغاية لم تفت في عضده، بل كانت محفزًا لنجاحاته العلمية والأدبية.وهو يستعيد ويستحضر أيام الطفولة وسنوات حياته الاثنتي عشرة الأولى التي قضاها في بيت لحم والقدس، ويبدأ حديثه عن بيت لحم، حاراتها، أزقتها، أحيائها، شوارعها، ومحلاته، ويذكر أنه كان يقطن هو وأسرته وجدته في حارة بسيطة تسمى " الخشاشي"، ويحكي عن حياة الفقر التي كان يتذمر منها، إذ أنه لم يكن لا يملك الثياب والمأكل، وكان يستحضر صورة يسوع فتهون عليه مصيبته، ثم يتحدث عن عيد الميلاد وطقوسه، ويستذكر حياة الناس الفلسطينيين في تلك المرحلة، ويخص بالذكر حياة المسيحيين وطبيعة معيشتهم والطقوس التي يقومون بها طوال أيام السنة.وتبرز في الكتاب قدرة جبرا إبراهيم جبرا على وصف وتصوير المكان، حيث يصور البيوت والطبيعة والكنائس والأديرة والحياة الاجتماعية والثقافية في بيت لحم، وكل ذلك بأسلوب سردي رائع، وجمالية فنية، وحس أدبي راقٍ. وبأسلوبه المدهش يجعلنا نشعر وكأننا نعيش أحداث فيلم سينمائي بكل دقة دون الاحساس بالرتابة والملل.ومن خلال كتابه "البئر الأولى" استطاع جبرا إبراهيم جبرا أن يقدم نموذجًا شديد الخصوصية والثراء للمثقف العربي واتساع دائرة معرفته وثقافته، الذي يعكس ويعبر عن قضايا مجتمعه وعصره، ويسعى إلى التغيير ونهضة الأمة والمجتمع. ......
#جبرا
#إبراهيم
#جبرا
#و-البئر
#الأولى-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702843
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - جبرا إبراهيم جبرا و-البئر الأولى-
محمد بن زكري : إيمان بـ الوراثة جبرا ، و ليس بـ التعقل اختيارا
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري كتبت هذه العجالة ، كرد على مقال للزميل الاستاذ سعود سالم ، يحمل عنوان : (قراءة القرآن) . غير أنه لطول الرد نسبيا ، رأيت نشره منفصلا في شكل مقالة قصيرة .. كالآتي : صحيح أن اللغة تخضع - كأية ظاهرة اجتماعية - للتطور و التغير ، زمكانيا و في شتى الاستعمالات الوظيفية ، سواء من حيث دلالة الكلمة منفردة أم من حيث دلالتها في تركيب إصطلاحي . غير أن ذلك يظل محصورا داخل فضاء الجماعة الاجتماعية الواحدة التي تتكلم أصلا تلك اللغة ، بما هي اللغة رموز صوتية مشحونة بالدلالات ، كوسيلة تواصل بين أفرادها . و من ثَم ، نلمس أن المسلم (المؤمن) الباكستاني أو الافغاني ، يقرأ القرآن في نصه (العربي) ، متعرفا على الحروف و الكلمات ، و قادرا على النطق بها نطقا صحيحا ؛ لكن دون أن يفهم معاني تلك الكلمات و دون أن يعي مدلولاتها ، في سياق ما يقرأه من النص القرآني ؛ فهو إذن يقرأ القرآن ـ دون ان تتأتى له إمكانية إجراء تلك العملية المعقدة ، من آليات الادراك و التذكر و التخيل و التحليل و الاستنتاج (أي دون تعقل) . لكونه لا يفهم - أصلا - اللغة العربية التي يقرأ بها القرآن في الكتاب المفتوح أمامه . و ذلك لسبب بسيط ، هو كونه مسلما (بالوراثة) لا غير ، أي أنه مسلم بالتكييف الاجتماعي ، و إسلامه مفروض عليه من خارجه .و على سبيل المثال ، فإنه حتى خمسينيات القرن الفائت ، كان أطفال الكتاتيب الأمازيغ في ليبيا ، يحفظون القرآن - جزء عمَّ - عن ظهر قلب ، دون أن يفهوا (يتعقلوا) منه كلمة واحدة ، فهم لا يبدءون بتعلم اللغة العربية إلا بدخول المدرسة الابتدائية .و إن المؤمن المسلم ، كما كل مؤمني الديانات الاخرى ، هو - عموما - مؤمن بالوراثه و التكييف التربوي و البرمجة الاجتماعية ، و ليس لأنه قد (اختار) الإسلام طريقا له في الحياة ، بعد تفكير و تدبير وتعقل . ذلك ان (الاختيار) بين العقائد ، لا يكون إلا بفهمها و المقارنة و المفاضلة فيما بينها ، و ذلك لا يتأتى إلا عبر أدوات اللغة ، و الحال أن المسلم (العادي) الباكستاني أو الأفغاني / مثلا ، لا يفهم لغة القرآن ، التي هي ليست لغته ، بالرغم من أنه يستطيع - بالتلقين و الإجبار - قراءة القرآن (العربي) و حفظه . فالإيمان هنا لا يدخل فيه العقل ، و تنتفي عنه صفة العقلانية .و اتصالا بالموضوع ، فإنه حسب المتخصصين في لغات الشرق القديمة ، و في دراسات فقه اللغة المقارن ، نجد أن كلمة (قرآن) دخيلة على اللغة العربية ، خاصة و أنه لم يعثر على أي نص او نقش باللغة العربية قبل القرآن ، فالكلمة هي آرامية / سريانية الأصل - و السريانية لا زالت لغة حية محكية و مكتوبة بالحرف السرياني ، و هي الاصل الذي تفرعت منه اللغة العربية كما نعرفها اليوم - و أصل الكلمة في السريانية هو (قريانا) ، و تعني كتاب الصلوات أو التراتيل الكنسية . و كذلك هي كلمة (فرقان) ، فأصلها السرياني هو كلمة (فرقانا) ، و تعني (الخلاص) ، فهي كلمة ذات مدلول لاهوتي مسيحي ، يتصل بفكرة خلاص البشر بواسطة فداء المسيح ، فالعرب في جزيرتهم قبل الإسلام - و حسب التراث الإسلامي نفسه - لم يكونوا أمة قراءة . إذن .. فالمسلم هو من قرأ القرآن بإيمان مسبق ، أي بعقل (مخدر) سابق البرمجة ، أو بوعي زائف ، فوضَع عقله - فعلا - بين قوسين . أما غير المؤمن - و أتجنب استعمال كلمة (الملحد) التي تساوي عند المسلم كلمة (كافر) ذات البعد الديني السلبي ، و التي يستعملها المسلمون كشتيمة مقذعة - فهو من قرأ القرآن ، و فهم مدلولات كلماته و نصوصه في بعديها التاريخي و الايديولوجي ، مستحضرا في عملية القراءة كل كيانه ، مركزا فيما يقر ......
#إيمان
#الوراثة
#جبرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745021
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري كتبت هذه العجالة ، كرد على مقال للزميل الاستاذ سعود سالم ، يحمل عنوان : (قراءة القرآن) . غير أنه لطول الرد نسبيا ، رأيت نشره منفصلا في شكل مقالة قصيرة .. كالآتي : صحيح أن اللغة تخضع - كأية ظاهرة اجتماعية - للتطور و التغير ، زمكانيا و في شتى الاستعمالات الوظيفية ، سواء من حيث دلالة الكلمة منفردة أم من حيث دلالتها في تركيب إصطلاحي . غير أن ذلك يظل محصورا داخل فضاء الجماعة الاجتماعية الواحدة التي تتكلم أصلا تلك اللغة ، بما هي اللغة رموز صوتية مشحونة بالدلالات ، كوسيلة تواصل بين أفرادها . و من ثَم ، نلمس أن المسلم (المؤمن) الباكستاني أو الافغاني ، يقرأ القرآن في نصه (العربي) ، متعرفا على الحروف و الكلمات ، و قادرا على النطق بها نطقا صحيحا ؛ لكن دون أن يفهم معاني تلك الكلمات و دون أن يعي مدلولاتها ، في سياق ما يقرأه من النص القرآني ؛ فهو إذن يقرأ القرآن ـ دون ان تتأتى له إمكانية إجراء تلك العملية المعقدة ، من آليات الادراك و التذكر و التخيل و التحليل و الاستنتاج (أي دون تعقل) . لكونه لا يفهم - أصلا - اللغة العربية التي يقرأ بها القرآن في الكتاب المفتوح أمامه . و ذلك لسبب بسيط ، هو كونه مسلما (بالوراثة) لا غير ، أي أنه مسلم بالتكييف الاجتماعي ، و إسلامه مفروض عليه من خارجه .و على سبيل المثال ، فإنه حتى خمسينيات القرن الفائت ، كان أطفال الكتاتيب الأمازيغ في ليبيا ، يحفظون القرآن - جزء عمَّ - عن ظهر قلب ، دون أن يفهوا (يتعقلوا) منه كلمة واحدة ، فهم لا يبدءون بتعلم اللغة العربية إلا بدخول المدرسة الابتدائية .و إن المؤمن المسلم ، كما كل مؤمني الديانات الاخرى ، هو - عموما - مؤمن بالوراثه و التكييف التربوي و البرمجة الاجتماعية ، و ليس لأنه قد (اختار) الإسلام طريقا له في الحياة ، بعد تفكير و تدبير وتعقل . ذلك ان (الاختيار) بين العقائد ، لا يكون إلا بفهمها و المقارنة و المفاضلة فيما بينها ، و ذلك لا يتأتى إلا عبر أدوات اللغة ، و الحال أن المسلم (العادي) الباكستاني أو الأفغاني / مثلا ، لا يفهم لغة القرآن ، التي هي ليست لغته ، بالرغم من أنه يستطيع - بالتلقين و الإجبار - قراءة القرآن (العربي) و حفظه . فالإيمان هنا لا يدخل فيه العقل ، و تنتفي عنه صفة العقلانية .و اتصالا بالموضوع ، فإنه حسب المتخصصين في لغات الشرق القديمة ، و في دراسات فقه اللغة المقارن ، نجد أن كلمة (قرآن) دخيلة على اللغة العربية ، خاصة و أنه لم يعثر على أي نص او نقش باللغة العربية قبل القرآن ، فالكلمة هي آرامية / سريانية الأصل - و السريانية لا زالت لغة حية محكية و مكتوبة بالحرف السرياني ، و هي الاصل الذي تفرعت منه اللغة العربية كما نعرفها اليوم - و أصل الكلمة في السريانية هو (قريانا) ، و تعني كتاب الصلوات أو التراتيل الكنسية . و كذلك هي كلمة (فرقان) ، فأصلها السرياني هو كلمة (فرقانا) ، و تعني (الخلاص) ، فهي كلمة ذات مدلول لاهوتي مسيحي ، يتصل بفكرة خلاص البشر بواسطة فداء المسيح ، فالعرب في جزيرتهم قبل الإسلام - و حسب التراث الإسلامي نفسه - لم يكونوا أمة قراءة . إذن .. فالمسلم هو من قرأ القرآن بإيمان مسبق ، أي بعقل (مخدر) سابق البرمجة ، أو بوعي زائف ، فوضَع عقله - فعلا - بين قوسين . أما غير المؤمن - و أتجنب استعمال كلمة (الملحد) التي تساوي عند المسلم كلمة (كافر) ذات البعد الديني السلبي ، و التي يستعملها المسلمون كشتيمة مقذعة - فهو من قرأ القرآن ، و فهم مدلولات كلماته و نصوصه في بعديها التاريخي و الايديولوجي ، مستحضرا في عملية القراءة كل كيانه ، مركزا فيما يقر ......
#إيمان
#الوراثة
#جبرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745021
الحوار المتمدن
محمد بن زكري - إيمان بـ (الوراثة) جبرا ، و ليس بـ (التعقل) اختيارا
عصام محمد جميل مروة : جبرا إبراهيم جبرا ملف متجدد -- البحث عن وليد مسعود -- فلسطين ثائرة
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كيف كان يقرأ ويكتب لكى يقدم لنا ما تفوح بهِ وبكل رعونة وشهامة وجسارة عبق ما بعدها بطولة في الوصف الجميل والبديع لأحداث الإنغماس الى قمة الرأس بعد الصعود من الهاوية الى الأفق . إنهُ الرسام الملون والمفتون في وصف حكايات شاهد فصولها منذ نعومة اظفارهِ حينما بدأت ترتيبات الترحال والرحيل والترانسفير المنظم الذي وضب لَهُ الإستعمار البريطاني والانجليزي والفرنسي العقيم لمرحلة تأسيس خدمات صهيونية ويهودية المنحى بعد افول ورحيل الامبراطورية العثمانية التي ساهمت في طريقة ما او بأخرى المساعدة على تعويم قرار " منح من لايملك لِمَن لا يستحق " كانت فلسطين اثناء التخبط السياسي والجغرافي لرسم الخرائط وتقسيم المجزأ في حين كان الإستجداء يترنح ما بين الشعوب العربية القاطنة ومحاولة تطيب خواطر التواصل ما بين المذاهب والطوائف والتي تشكل اكثر دماراً في رؤية الكاتب والرسام والقصاص والروائي ""جبرا إبراهيم جبرا "" ، الذي ما إن اصبح يافعاً حتى راودته استعادة الاحلام السعيدة اثناء تطور في مساحة الفكر والتعرف الى حقيقة ما يُستدلُ به معالم ومكونات الانسان في الوجود وفي الغياب وفي الرحيل وفي الفرار والهروب من فلسطين ، بإتجاه لبنان وسوريا والعراق ولاحقاً بريطانيا وامريكا ودولاً اخرى كانت مهمة واساسية في محاولة جبرا ابراهيم جبرا العمل وبكل جدية في فتح إعتماد الحياة واملها الاول والاخير من اجل تحقيق درجات التعبير في مسيرة الكفاح والنضال والعمل الفدائي ، وحتى خوض غمار الإنتساب الى الجبهات والمنظمات الفلسطينية التي كانت ملهمة ملحمة كوادر الرواية التاريخية للكاتب الفلسطيني الذي ادخل الى عصر الرواية شيئاً من الثورية المثبتة والموثقة في إلتحامها شعباً وقوماً في المهجر وفي المكاتب وفي العيادات الطبية ، كما في جبهات القتال اثناء العمليات الفدائية التي كانت حاضرة في مشروع " البحث عن وليد مسعود " ، الرواية التي ابصرت النور في اواسط عام " 1978 " وصدرت من عاصمة الثقافة بيروت وعن دار الآداب ، حيث نالت حينها مرتبة رفيعة لوصولها وإنتشارها السريع كسرد جوهري وفعال عن القضية الفلسطينية وكوادرها الفدائية التي وقفت لكى تقول للعالم ان الكفاح والنضال الثقافي هو مقدمة وتضحية اساسية واولية للمطالب في عدالة مسلوبة ومصادرة بقوة الإستعمار والإمبريالية العالمية التي امنتها تلك الدول الكبرى ورعايتها دولة الصهاينة الجدد في إسرائيل وتشريد سكانها الاصليين من العرب واهل فلسطين .في كل فصول الرواية التي كانت متراكمة ومتزاحمة في فصولها وابوابها التي تشكل منحى مزاجي اعده بكل جدية الكاتب جبرا ابراهيم جبرا وحول كل قسم من الاجزاء " الإثني عشر " الى مساحة تأخذ القارئ الى كل بقعة من اجزاء فلسطين والعالم العربي وصولاً الى بلاد الإغتراب حيث هناك تبدأ المحاكاة الأولى والاساسية والراهنة تجر القارئ الى شعور وإحساس بإنهُ هو المقصود وهو الذي ينفذ العمليات الفدائية وكتابة المقالات وممارسة مهنة الرسم وعقد قرانها مع مهنة الطب في العيادات المقفلة والتي تحول الطبيب أحياناً من منطلق رؤية وليد مسعود الى ممارسة شرف الرذيلة والعلاقات الجنسية وشوائب وعواقب اللذة بعد تكرار العلاقات النسائية التي كانت محببة الى قلب وليد مسعود والدكتور طارق والباحث كاظم والصبايا من جميلات فلسطين والعراق ولبنان " سوسن ووصال واسماء اخرى " !؟.البحث عن وليد مسعود ومتنها في اواسط فترات وسنوات الزمن البدائى عندما خرج المؤلف مستعيداً احداث مهمة بعد حضورهِ الدائم في كنيسة القرية بلدة بيت لحم وتباعاً حيث ارسى صيغة المسيحي والسرياني المتعدد الافكار في مسألة حصر ......
#جبرا
#إبراهيم
#جبرا
#متجدد
#البحث
#وليد
#مسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753414
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كيف كان يقرأ ويكتب لكى يقدم لنا ما تفوح بهِ وبكل رعونة وشهامة وجسارة عبق ما بعدها بطولة في الوصف الجميل والبديع لأحداث الإنغماس الى قمة الرأس بعد الصعود من الهاوية الى الأفق . إنهُ الرسام الملون والمفتون في وصف حكايات شاهد فصولها منذ نعومة اظفارهِ حينما بدأت ترتيبات الترحال والرحيل والترانسفير المنظم الذي وضب لَهُ الإستعمار البريطاني والانجليزي والفرنسي العقيم لمرحلة تأسيس خدمات صهيونية ويهودية المنحى بعد افول ورحيل الامبراطورية العثمانية التي ساهمت في طريقة ما او بأخرى المساعدة على تعويم قرار " منح من لايملك لِمَن لا يستحق " كانت فلسطين اثناء التخبط السياسي والجغرافي لرسم الخرائط وتقسيم المجزأ في حين كان الإستجداء يترنح ما بين الشعوب العربية القاطنة ومحاولة تطيب خواطر التواصل ما بين المذاهب والطوائف والتي تشكل اكثر دماراً في رؤية الكاتب والرسام والقصاص والروائي ""جبرا إبراهيم جبرا "" ، الذي ما إن اصبح يافعاً حتى راودته استعادة الاحلام السعيدة اثناء تطور في مساحة الفكر والتعرف الى حقيقة ما يُستدلُ به معالم ومكونات الانسان في الوجود وفي الغياب وفي الرحيل وفي الفرار والهروب من فلسطين ، بإتجاه لبنان وسوريا والعراق ولاحقاً بريطانيا وامريكا ودولاً اخرى كانت مهمة واساسية في محاولة جبرا ابراهيم جبرا العمل وبكل جدية في فتح إعتماد الحياة واملها الاول والاخير من اجل تحقيق درجات التعبير في مسيرة الكفاح والنضال والعمل الفدائي ، وحتى خوض غمار الإنتساب الى الجبهات والمنظمات الفلسطينية التي كانت ملهمة ملحمة كوادر الرواية التاريخية للكاتب الفلسطيني الذي ادخل الى عصر الرواية شيئاً من الثورية المثبتة والموثقة في إلتحامها شعباً وقوماً في المهجر وفي المكاتب وفي العيادات الطبية ، كما في جبهات القتال اثناء العمليات الفدائية التي كانت حاضرة في مشروع " البحث عن وليد مسعود " ، الرواية التي ابصرت النور في اواسط عام " 1978 " وصدرت من عاصمة الثقافة بيروت وعن دار الآداب ، حيث نالت حينها مرتبة رفيعة لوصولها وإنتشارها السريع كسرد جوهري وفعال عن القضية الفلسطينية وكوادرها الفدائية التي وقفت لكى تقول للعالم ان الكفاح والنضال الثقافي هو مقدمة وتضحية اساسية واولية للمطالب في عدالة مسلوبة ومصادرة بقوة الإستعمار والإمبريالية العالمية التي امنتها تلك الدول الكبرى ورعايتها دولة الصهاينة الجدد في إسرائيل وتشريد سكانها الاصليين من العرب واهل فلسطين .في كل فصول الرواية التي كانت متراكمة ومتزاحمة في فصولها وابوابها التي تشكل منحى مزاجي اعده بكل جدية الكاتب جبرا ابراهيم جبرا وحول كل قسم من الاجزاء " الإثني عشر " الى مساحة تأخذ القارئ الى كل بقعة من اجزاء فلسطين والعالم العربي وصولاً الى بلاد الإغتراب حيث هناك تبدأ المحاكاة الأولى والاساسية والراهنة تجر القارئ الى شعور وإحساس بإنهُ هو المقصود وهو الذي ينفذ العمليات الفدائية وكتابة المقالات وممارسة مهنة الرسم وعقد قرانها مع مهنة الطب في العيادات المقفلة والتي تحول الطبيب أحياناً من منطلق رؤية وليد مسعود الى ممارسة شرف الرذيلة والعلاقات الجنسية وشوائب وعواقب اللذة بعد تكرار العلاقات النسائية التي كانت محببة الى قلب وليد مسعود والدكتور طارق والباحث كاظم والصبايا من جميلات فلسطين والعراق ولبنان " سوسن ووصال واسماء اخرى " !؟.البحث عن وليد مسعود ومتنها في اواسط فترات وسنوات الزمن البدائى عندما خرج المؤلف مستعيداً احداث مهمة بعد حضورهِ الدائم في كنيسة القرية بلدة بيت لحم وتباعاً حيث ارسى صيغة المسيحي والسرياني المتعدد الافكار في مسألة حصر ......
#جبرا
#إبراهيم
#جبرا
#متجدد
#البحث
#وليد
#مسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753414
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - جبرا إبراهيم جبرا ملف متجدد -- البحث عن وليد مسعود -- فلسطين ثائرة