جميل السلحوت : بدون مؤاخذة- فلسطين والأردن توأمان
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لا يختلف اثنان على الأخوّة بين الشّعبين الفلسطيني والأردنيّ، والتي تجعل منهما توأمان سياميّان غير قابلين للإنفصام، حتّى أنّ بعض القبائل والحمايل والعشائر جزء منها يعيش في فلسطين والجزء الآخر في الأردنّ، وهذا سابق للنّكبة الأولى وللنّكبات التي سبقتها بقرون، وما صاحبها من تهجير لملايين الفلسطينيين.وبالتّالي فإنّ ما يهدّد فلسطين يهدّد الأردن أيضا، ويهدّد الأمن القومي للدّول العربيّة الأخرى. وما النّجدات الأردنيّة بشكل خاصّ والعربيّة بشكل عامّ لفلسطين وشعبها منذ استهدافها من القوى الإمبرياليّة، وذراعها الحركة الصّهيونيّة، إلا دليل على الأخوّة التي تربط الشّعوب العربيّة. من هنا يتطابق الموقفان الأردنيّ والفلسطيني ممّا يسمّى صفقة القرن، التي تسعى لتصفية القضيّة الفلسطينيّة لصالح المشروع الصّهيونيّ التّوسّعيّ، وما يترتّب على ذلك من قتل وتهجير وتشريد لمئات آلاف الفلسطينيّين. وإذا ما نجح نتنياهو وحسب صفقة القرن بضمّ 30% من مساحة الضّفة الغربيّة، ومنها المستوطنات التي تتغلغل في الضّفة الغربيّة لمنع إقامة دولة فلسطين، فإنّ ذلك يشكلّ تهديدا حقيقيّا للأردنّ الشّقيق، يستهدف الأردنّ كدولة ونظام وشعب، فاليمين الإسرائيلي بقيادة نتنياهو يعتبر الأردنّ الوطن البديل للفلسطينيين، ولمن يريد المزيد بهذا الخصوص فليقرأ كتاب نتنياهو الذي ترجم إلى العربيّة تحت عنوان"مكان تحت الشّمس". مع التّأكيد أنّ صفقة نتنياهو ترامب ستقضم أراضي من سوريا تزيد على مرتفعات الجولان المحتلة، وأراضي لبنانية، وأراضي مصريّة من صحراء سيناء، وأراضي من شمال السعوديّة، عدا عن تحويل الشّعوب العربية إلى "حطابين وسقّائين".ومن يتابع تطوّرات الأحداث سيلاحظ أن الأردنّ يتعرّض لضغوطات اقتصاديّة هائلة، مثله مثل السّلطة الفلسطينيّة، ازدادت حدّتها بعد رفضه الواضح الاعتراف بالسّيادة الإسرائيليّة على القدس التي اعترف بها ترامب في 6 ديسمبر 2017. وبقي الأردنّ متمسّكا بالوصاية الهاشميّة على المقدّسات.من هنا ورغم تساوق بعض الأنظمة العربيّة خصوصا دول الخليج مع طروحات نتنياهو وترامب، وتهافتها لتطبيع العلاقات مع اسرائيل، فإنّ الأردنّ يعي تماما خطورة المرحلة، ويرفض بشكل علنيّ لا تشوبه شائبة ما يسمّى صفقة القرن، وقد ورد الرّفض أكثر من مرّة على لسان العاهل الأردنيّ ورئيس الوزراء وعدد من الوزراء والمسؤولين. ولن تكون كلمة السّفير الأردني في مهرجان أريحا يوم 22 حزيران الحالي بهذا الخصوص الأخيرة، تماما مثلما هي ليست الأولى.23 حزيران 2020 ......
#بدون
#مؤاخذة-
#فلسطين
#والأردن
#توأمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682230
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لا يختلف اثنان على الأخوّة بين الشّعبين الفلسطيني والأردنيّ، والتي تجعل منهما توأمان سياميّان غير قابلين للإنفصام، حتّى أنّ بعض القبائل والحمايل والعشائر جزء منها يعيش في فلسطين والجزء الآخر في الأردنّ، وهذا سابق للنّكبة الأولى وللنّكبات التي سبقتها بقرون، وما صاحبها من تهجير لملايين الفلسطينيين.وبالتّالي فإنّ ما يهدّد فلسطين يهدّد الأردن أيضا، ويهدّد الأمن القومي للدّول العربيّة الأخرى. وما النّجدات الأردنيّة بشكل خاصّ والعربيّة بشكل عامّ لفلسطين وشعبها منذ استهدافها من القوى الإمبرياليّة، وذراعها الحركة الصّهيونيّة، إلا دليل على الأخوّة التي تربط الشّعوب العربيّة. من هنا يتطابق الموقفان الأردنيّ والفلسطيني ممّا يسمّى صفقة القرن، التي تسعى لتصفية القضيّة الفلسطينيّة لصالح المشروع الصّهيونيّ التّوسّعيّ، وما يترتّب على ذلك من قتل وتهجير وتشريد لمئات آلاف الفلسطينيّين. وإذا ما نجح نتنياهو وحسب صفقة القرن بضمّ 30% من مساحة الضّفة الغربيّة، ومنها المستوطنات التي تتغلغل في الضّفة الغربيّة لمنع إقامة دولة فلسطين، فإنّ ذلك يشكلّ تهديدا حقيقيّا للأردنّ الشّقيق، يستهدف الأردنّ كدولة ونظام وشعب، فاليمين الإسرائيلي بقيادة نتنياهو يعتبر الأردنّ الوطن البديل للفلسطينيين، ولمن يريد المزيد بهذا الخصوص فليقرأ كتاب نتنياهو الذي ترجم إلى العربيّة تحت عنوان"مكان تحت الشّمس". مع التّأكيد أنّ صفقة نتنياهو ترامب ستقضم أراضي من سوريا تزيد على مرتفعات الجولان المحتلة، وأراضي لبنانية، وأراضي مصريّة من صحراء سيناء، وأراضي من شمال السعوديّة، عدا عن تحويل الشّعوب العربية إلى "حطابين وسقّائين".ومن يتابع تطوّرات الأحداث سيلاحظ أن الأردنّ يتعرّض لضغوطات اقتصاديّة هائلة، مثله مثل السّلطة الفلسطينيّة، ازدادت حدّتها بعد رفضه الواضح الاعتراف بالسّيادة الإسرائيليّة على القدس التي اعترف بها ترامب في 6 ديسمبر 2017. وبقي الأردنّ متمسّكا بالوصاية الهاشميّة على المقدّسات.من هنا ورغم تساوق بعض الأنظمة العربيّة خصوصا دول الخليج مع طروحات نتنياهو وترامب، وتهافتها لتطبيع العلاقات مع اسرائيل، فإنّ الأردنّ يعي تماما خطورة المرحلة، ويرفض بشكل علنيّ لا تشوبه شائبة ما يسمّى صفقة القرن، وقد ورد الرّفض أكثر من مرّة على لسان العاهل الأردنيّ ورئيس الوزراء وعدد من الوزراء والمسؤولين. ولن تكون كلمة السّفير الأردني في مهرجان أريحا يوم 22 حزيران الحالي بهذا الخصوص الأخيرة، تماما مثلما هي ليست الأولى.23 حزيران 2020 ......
#بدون
#مؤاخذة-
#فلسطين
#والأردن
#توأمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682230
الحوار المتمدن
جميل السلحوت - بدون مؤاخذة- فلسطين والأردن توأمان
عبد الخالق الفلاح : الاخلاق والسياسية توأمان لا ينفصلان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ان غاية السياسة هي المحافظة على العلاقات السياسية بطرق سليمة وبذلك فهو يسمح باستخدام كل الوسائل المشروعة من اجل ابقاء العمل السياسي قائماً عند البعض وهناك البعض الاخر بينهم لا يؤمن إلأ بالطرق الغير المشروعة في التعامل وهناك علاقة وثيقة بين السياسة والاخلاق بلاشك عندما تكون أخلاقية الدولة مساوية فى أهميتها لأخلاقية الأفراد، ويكون ذلك متجذرا فى وعى الناس ويستعملونه فى حكمهم على مؤسسات الحكم ومؤسسات التشريع والأحزاب، عند ذاك فقط ستصبح قيم العدالة والمساواة فى المواطنة والحرية المسئولة والكرامة الإنسانية متحققة و تقدم السياسة اولا ما يعني مزيداً من الأنانيات الفردية وخاصة اذا ما قدمت نفسها على أنها مشاريع إصلاحية وهي عابر ومرحلية و تُقدَّم عدد من المسميات على أنها أحزاب سياسية في ظل دكاكين مفتوحة وجمعية تقودها عقول خالية من الوعي السياسي الحقيقي وتحمل من الثقافة الزائفة والهواجس المتمركزة حول الذات الفردية أو الفئوية فترفعها إلى مرتبة الحق المطلق ، الغاية منها السعي لتحقيق المكاسب الشخصية، على حساب حق الاخرين وحقوق من هم أكثر ضعفاً وحاجةً في المجتمع وعلى أنها مشاريع مدنية، الأخلاق في السياسة هو جزء من فن لإدارة الدول، ولكن ضاعت خلال السنوات الاخيرة واصبحت أقل تحضرا ودماثةً، والرياء حين تحصل لحظة تقاسم الغنائم، عندها يتحول أصحاب المبادئ في الكلام، الى طلاّب مصالح في الواقع، كما يتحوّل التنظير الأخلاقي المثالي الى سلوك منحرف، وتتحول الأيديولوجيا المثالية التي تطلق من بطون الكتب الى اختبارات ميدانية فاشلة وشعارات واهية،كما يتصورها "ماكيافيلي"على القائد السياسي أن يستخدم كل الوسائل للتغلب على خصومه وبلوغ غايته، وعليه أن يعرف كيف يخضع الناس لسلطته بالقانون والقوة معا "ولهذا اعتقد العدد الكبير بهذه المقول ويعمل عليها ، أن اجتماع الأخلاق بالسياسة اليوم لا يتجاوز على مستوى الصياغة اللغوية فقط، وفي الواقع يرفض الساسة بعضهما البعض، بل يصلون الى درجة التنافر والتضاد. وإن كان هناك تأثير فهو للسياسة على أخلاق عند ممارسيها، وهذا تصور تصدقه ممارسات الكثير من السياسيين الذين كانوا يجعلون من الأخلاق مرتكزا لتعاملاتهم أو كانوا يتظاهرون بذلك وخاصة المعارضة العراقية عندما كانوا في المهجر ، فلما فتحت لهم السياسة أبوابها تكالبوا عليها فكانت تلك بداية لسياسة لا مكان فيها للأخلاق والقيم، حيث يصبح كل شيء مبررا ومستباحا لهم ،و قد يتحجج السياسي فيها بتحقيق مصلحته أو دفع مضرة، لكنها فقط تبريرات تقوم عليها الممارسة السياسية وخصوصا في عالم الحاضر ليسهل استقطاب كل من يتصور أن الأخلاق والسياسة قد لا يجتمعان لمصلحة واحدة ،ولعل ذلك، احد أسباب انحسار الثقة بالسياسيين في الكثير من الاحيان و يطلق انيس منصور عليها “السياسة هي فن السفالة الأنيقة”، و أصبح واضحا ان الممارسة السياسية أصبحت غير مقيّدة بمبادئ اعتبارية، وان اقطابها ينقصهم الصدق الشخصي، والمهني على حد سواء وزيادة الغلوا والنفاق والمرائية وكل من يصل الى سدة الحكم، يعتمد على اساليب غير لائقة لمهاجمة المعارضين، وبشكل منتظم. ويعتقد البعض منهم ان السياسة تستدعي التخلي عن القيم الاخلاقية واللجوء الى وسائل واساليب تتحرر من روابط القيم الاخلاقية لكون الاخلاق والسياسة بالنسبة لهم مفهومان متناقظان ولاعلاقة بينهما ،وحقيقة الأمر أنها ليست سوى أحابيل لالتهام المال العام القادم من دعم المسؤولين الذين يتم ضخهم في مؤسسات الدولة بالتقاسم للسلطة وياتيهم الدعم الحكومي أو من التمويل الخارجي في وقت غياب تام للمرجعية الأخلاقية السياسية ......
#الاخلاق
#والسياسية
#توأمان
#ينفصلان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701103
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ان غاية السياسة هي المحافظة على العلاقات السياسية بطرق سليمة وبذلك فهو يسمح باستخدام كل الوسائل المشروعة من اجل ابقاء العمل السياسي قائماً عند البعض وهناك البعض الاخر بينهم لا يؤمن إلأ بالطرق الغير المشروعة في التعامل وهناك علاقة وثيقة بين السياسة والاخلاق بلاشك عندما تكون أخلاقية الدولة مساوية فى أهميتها لأخلاقية الأفراد، ويكون ذلك متجذرا فى وعى الناس ويستعملونه فى حكمهم على مؤسسات الحكم ومؤسسات التشريع والأحزاب، عند ذاك فقط ستصبح قيم العدالة والمساواة فى المواطنة والحرية المسئولة والكرامة الإنسانية متحققة و تقدم السياسة اولا ما يعني مزيداً من الأنانيات الفردية وخاصة اذا ما قدمت نفسها على أنها مشاريع إصلاحية وهي عابر ومرحلية و تُقدَّم عدد من المسميات على أنها أحزاب سياسية في ظل دكاكين مفتوحة وجمعية تقودها عقول خالية من الوعي السياسي الحقيقي وتحمل من الثقافة الزائفة والهواجس المتمركزة حول الذات الفردية أو الفئوية فترفعها إلى مرتبة الحق المطلق ، الغاية منها السعي لتحقيق المكاسب الشخصية، على حساب حق الاخرين وحقوق من هم أكثر ضعفاً وحاجةً في المجتمع وعلى أنها مشاريع مدنية، الأخلاق في السياسة هو جزء من فن لإدارة الدول، ولكن ضاعت خلال السنوات الاخيرة واصبحت أقل تحضرا ودماثةً، والرياء حين تحصل لحظة تقاسم الغنائم، عندها يتحول أصحاب المبادئ في الكلام، الى طلاّب مصالح في الواقع، كما يتحوّل التنظير الأخلاقي المثالي الى سلوك منحرف، وتتحول الأيديولوجيا المثالية التي تطلق من بطون الكتب الى اختبارات ميدانية فاشلة وشعارات واهية،كما يتصورها "ماكيافيلي"على القائد السياسي أن يستخدم كل الوسائل للتغلب على خصومه وبلوغ غايته، وعليه أن يعرف كيف يخضع الناس لسلطته بالقانون والقوة معا "ولهذا اعتقد العدد الكبير بهذه المقول ويعمل عليها ، أن اجتماع الأخلاق بالسياسة اليوم لا يتجاوز على مستوى الصياغة اللغوية فقط، وفي الواقع يرفض الساسة بعضهما البعض، بل يصلون الى درجة التنافر والتضاد. وإن كان هناك تأثير فهو للسياسة على أخلاق عند ممارسيها، وهذا تصور تصدقه ممارسات الكثير من السياسيين الذين كانوا يجعلون من الأخلاق مرتكزا لتعاملاتهم أو كانوا يتظاهرون بذلك وخاصة المعارضة العراقية عندما كانوا في المهجر ، فلما فتحت لهم السياسة أبوابها تكالبوا عليها فكانت تلك بداية لسياسة لا مكان فيها للأخلاق والقيم، حيث يصبح كل شيء مبررا ومستباحا لهم ،و قد يتحجج السياسي فيها بتحقيق مصلحته أو دفع مضرة، لكنها فقط تبريرات تقوم عليها الممارسة السياسية وخصوصا في عالم الحاضر ليسهل استقطاب كل من يتصور أن الأخلاق والسياسة قد لا يجتمعان لمصلحة واحدة ،ولعل ذلك، احد أسباب انحسار الثقة بالسياسيين في الكثير من الاحيان و يطلق انيس منصور عليها “السياسة هي فن السفالة الأنيقة”، و أصبح واضحا ان الممارسة السياسية أصبحت غير مقيّدة بمبادئ اعتبارية، وان اقطابها ينقصهم الصدق الشخصي، والمهني على حد سواء وزيادة الغلوا والنفاق والمرائية وكل من يصل الى سدة الحكم، يعتمد على اساليب غير لائقة لمهاجمة المعارضين، وبشكل منتظم. ويعتقد البعض منهم ان السياسة تستدعي التخلي عن القيم الاخلاقية واللجوء الى وسائل واساليب تتحرر من روابط القيم الاخلاقية لكون الاخلاق والسياسة بالنسبة لهم مفهومان متناقظان ولاعلاقة بينهما ،وحقيقة الأمر أنها ليست سوى أحابيل لالتهام المال العام القادم من دعم المسؤولين الذين يتم ضخهم في مؤسسات الدولة بالتقاسم للسلطة وياتيهم الدعم الحكومي أو من التمويل الخارجي في وقت غياب تام للمرجعية الأخلاقية السياسية ......
#الاخلاق
#والسياسية
#توأمان
#ينفصلان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701103
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - الاخلاق والسياسية توأمان لا ينفصلان
عبد العاطي جميل : توأمان ..
#الحوار_المتمدن
#عبد_العاطي_جميل ...لمس وهمس أنانهدانيهدان عطش طفولة جارحةعلى صدر الأبجدية ..توأمانيستحمان في يم نكرات حسان ..وصدقة مجازيةعلى قلوب عشاق الغجرفيها خدعة مثلما الصلوات بعدد الانزياحات التي تنفلتمن سياط الأقدار الغيبيةوالأجوبة الجاهزة والمجهزةعلى مقاس سلطان مثخن بالمشاريع المزيفةالتي يخفيها عن عيون البسطاء .. ..................................دجنبر 2021.............. ......
#توأمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740567
#الحوار_المتمدن
#عبد_العاطي_جميل ...لمس وهمس أنانهدانيهدان عطش طفولة جارحةعلى صدر الأبجدية ..توأمانيستحمان في يم نكرات حسان ..وصدقة مجازيةعلى قلوب عشاق الغجرفيها خدعة مثلما الصلوات بعدد الانزياحات التي تنفلتمن سياط الأقدار الغيبيةوالأجوبة الجاهزة والمجهزةعلى مقاس سلطان مثخن بالمشاريع المزيفةالتي يخفيها عن عيون البسطاء .. ..................................دجنبر 2021.............. ......
#توأمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740567
الحوار المتمدن
عبد العاطي جميل - توأمان ..
محمد عمارة تقي الدين : الصهيونية والنازية: توأمان من رحم حضارة واحدة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين "إذا كان هرتزل هو ماركس الصهيونية فإن هتلر هو لينينها"، كثيراً ما تتردد تلك المقولة في الأوساط الفكرية، وهي تذهب إلى أنه إذا كان تيودور هرتزل هو واضع الأساس التنظيري للأيديولوجية الصهيونية مثلما وضع كارل ماركس الأساس التنظيري للأيديولوجية الشيوعية، فإن هتلر هو المُطبِّق الفعلي للصهيونية في الواقع الفلسطيني مثلما أن لينين هو من غرس الشيوعية في الواقع الروسي وجعلها تمشي على قدمين.فالحقيقة أن هتلر هو من أعطى الحركة الصهيونية قبلة الحياة، فلولا ما ارتكبه من بشاعات لما توجه يهود أوروبا بهذا الكم إلى فلسطين ولاندمج أغلبهم في المجتمعات الأوروبية، ومن ثم فشل ذريع للإستراتيجية الصهيونية.يرى البعض أن العامل المشترك بين النازية والصهيونية هو كراهية الآخر، كل الآخر، مقابل المبالغة في تمجيد الذات، وهم مُحِقّون في ذلك إلى حد بعيد، لكن هذا ليس كل شيء. فالغوص في أكثر مستويات التحليل عُمقًا هو أمر من شأنه أن يُخبرنا أن كلتا الأيديولوجيتين(النازية والصهيونية) تُعدان توأمان فوتوغرافيان بشكل مخيف. فقط ما يُفرقهما هو اتكاء الصهيونية على عقائد دينية استطاعت ليّ عنقها وتسخيرها لحشد الدعم لأيديولوجيتها ذات النزعة العنصرية الغارقة في عنفها، ومع ذلك فهناك من يحلو له الحديث عن وجود نزعة دينية كامنة داخل الأيديولوجية النازية وفي عمق نسقها الفكري، حيث إضفاء القداسة على كل من الزعيم والأرض والشعب. كلتاهما(الصهيونية والنازية) ابنتا الحضارة الغربية، فمن رحمها خرجتا، ومن فلسفتها المادية انبثقتا بكل حمولتها النفعية الموغلة في لا إنسانيتها، حيث البقاء للأقوى، وأن قانون الحياة هو : حيتان كبيرة تلتهم أسماكاً صغيرة ولا مجال للشفقة أو الرحمة الإنسانية. كما أن الصهيونية والنازية، لم يكونا أعداء يومًا ما، كما ادعت بعض المراجع التاريخية التي تناولت الأمر بشيء من السطحية، بل تعاونا من أجل تحقيق هدفهما المشترك، وهو إخراج اليهود من أوروبا، سواء أكان خروجًا اختياريًا أم جبريًا، فلولا القدر الهائل من العنف النازي ما توجه اليهود بهذه الأعداد الكبيرة لفلسطين ولربما سقط المشروع الصهيوني في هوّة العدمية. أن الإثنين (النازية والصهيونية) أسهمتا في إحداث دمار مادي وروحي هائل لليهود: النازية على المستوى المادي، والصهيونية على المستوى الروحي، وهو ما يؤكده اليهود من غير الصهاينة، يقول الحاخام أمنون يتسحاق:"إذا كان هتلر قد حطَّم الشعب اليهودي جسديًا، فإن هرتزل حطَّمه روحيًا"، فالصهيونية عمدت إلى تفريغ الدين اليهودي من كل أبعاده الروحية لينتهي به الحال كأيديولوجية قتل وإبادة.كلتاهما(الصهيونية والنازية) اعتمد إستراتيجية من خطوتين: القتل أو الترحيل لأناس كانوا مستقرين في أوطانهم ولم يكونوا يومًا ما أعداء مقاتلين لهم، اليهود (في المثال النازي)، والشعب الفلسطيني (في المثال الصهيوني). فمثلما لجأ النازيون للإبادة الجماعية لأعراق أخرى فعل الصهاينة ذات الشيء، يقول المفكر اليهودي توم سيجيف (Tom Segev): " تعد الإبادة الجماعية واحدة من أهم الذرائع التي اختلقتها الصهيونية لإنشاء دولة إسرائيل تماماً مثلما الوعد الإلهي في التوراة". والحقيقة أن المجازر وجرائم الإبادة لعنصر من البشر داخل كلا النسقين(النازية والصهيونية) على بشاعتها مبررة تمامًا باعتبارها الآلام التي تسبق مرحلة المخاض (الولادة)، فلا بد منها إذن، ولا بديل عنها، بل هي بشارات وإرهاصات الخلاص الديني/العلماني وتحقق الفردوس الإلهي/البشري على الأرض. هنا مجتمع وجنة السوبرمان( في ......
#الصهيونية
#والنازية:
#توأمان
#حضارة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744211
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين "إذا كان هرتزل هو ماركس الصهيونية فإن هتلر هو لينينها"، كثيراً ما تتردد تلك المقولة في الأوساط الفكرية، وهي تذهب إلى أنه إذا كان تيودور هرتزل هو واضع الأساس التنظيري للأيديولوجية الصهيونية مثلما وضع كارل ماركس الأساس التنظيري للأيديولوجية الشيوعية، فإن هتلر هو المُطبِّق الفعلي للصهيونية في الواقع الفلسطيني مثلما أن لينين هو من غرس الشيوعية في الواقع الروسي وجعلها تمشي على قدمين.فالحقيقة أن هتلر هو من أعطى الحركة الصهيونية قبلة الحياة، فلولا ما ارتكبه من بشاعات لما توجه يهود أوروبا بهذا الكم إلى فلسطين ولاندمج أغلبهم في المجتمعات الأوروبية، ومن ثم فشل ذريع للإستراتيجية الصهيونية.يرى البعض أن العامل المشترك بين النازية والصهيونية هو كراهية الآخر، كل الآخر، مقابل المبالغة في تمجيد الذات، وهم مُحِقّون في ذلك إلى حد بعيد، لكن هذا ليس كل شيء. فالغوص في أكثر مستويات التحليل عُمقًا هو أمر من شأنه أن يُخبرنا أن كلتا الأيديولوجيتين(النازية والصهيونية) تُعدان توأمان فوتوغرافيان بشكل مخيف. فقط ما يُفرقهما هو اتكاء الصهيونية على عقائد دينية استطاعت ليّ عنقها وتسخيرها لحشد الدعم لأيديولوجيتها ذات النزعة العنصرية الغارقة في عنفها، ومع ذلك فهناك من يحلو له الحديث عن وجود نزعة دينية كامنة داخل الأيديولوجية النازية وفي عمق نسقها الفكري، حيث إضفاء القداسة على كل من الزعيم والأرض والشعب. كلتاهما(الصهيونية والنازية) ابنتا الحضارة الغربية، فمن رحمها خرجتا، ومن فلسفتها المادية انبثقتا بكل حمولتها النفعية الموغلة في لا إنسانيتها، حيث البقاء للأقوى، وأن قانون الحياة هو : حيتان كبيرة تلتهم أسماكاً صغيرة ولا مجال للشفقة أو الرحمة الإنسانية. كما أن الصهيونية والنازية، لم يكونا أعداء يومًا ما، كما ادعت بعض المراجع التاريخية التي تناولت الأمر بشيء من السطحية، بل تعاونا من أجل تحقيق هدفهما المشترك، وهو إخراج اليهود من أوروبا، سواء أكان خروجًا اختياريًا أم جبريًا، فلولا القدر الهائل من العنف النازي ما توجه اليهود بهذه الأعداد الكبيرة لفلسطين ولربما سقط المشروع الصهيوني في هوّة العدمية. أن الإثنين (النازية والصهيونية) أسهمتا في إحداث دمار مادي وروحي هائل لليهود: النازية على المستوى المادي، والصهيونية على المستوى الروحي، وهو ما يؤكده اليهود من غير الصهاينة، يقول الحاخام أمنون يتسحاق:"إذا كان هتلر قد حطَّم الشعب اليهودي جسديًا، فإن هرتزل حطَّمه روحيًا"، فالصهيونية عمدت إلى تفريغ الدين اليهودي من كل أبعاده الروحية لينتهي به الحال كأيديولوجية قتل وإبادة.كلتاهما(الصهيونية والنازية) اعتمد إستراتيجية من خطوتين: القتل أو الترحيل لأناس كانوا مستقرين في أوطانهم ولم يكونوا يومًا ما أعداء مقاتلين لهم، اليهود (في المثال النازي)، والشعب الفلسطيني (في المثال الصهيوني). فمثلما لجأ النازيون للإبادة الجماعية لأعراق أخرى فعل الصهاينة ذات الشيء، يقول المفكر اليهودي توم سيجيف (Tom Segev): " تعد الإبادة الجماعية واحدة من أهم الذرائع التي اختلقتها الصهيونية لإنشاء دولة إسرائيل تماماً مثلما الوعد الإلهي في التوراة". والحقيقة أن المجازر وجرائم الإبادة لعنصر من البشر داخل كلا النسقين(النازية والصهيونية) على بشاعتها مبررة تمامًا باعتبارها الآلام التي تسبق مرحلة المخاض (الولادة)، فلا بد منها إذن، ولا بديل عنها، بل هي بشارات وإرهاصات الخلاص الديني/العلماني وتحقق الفردوس الإلهي/البشري على الأرض. هنا مجتمع وجنة السوبرمان( في ......
#الصهيونية
#والنازية:
#توأمان
#حضارة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744211
الحوار المتمدن
محمد عمارة تقي الدين - الصهيونية والنازية: توأمان من رحم حضارة واحدة