اشرف عتريس : تاريخ الفوتوغرافيا فى المنيا
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس لأننى أحب الفوتوغرافيا وتوثيق اللحظة واهرب دائماٍ الى النوستالجيا ازعم اننى من ضمن الشهود العدول على تاريخ فن الفوتوغرافيا فى عروس الصعيد مدينةاخناتون الجميلة بحكم وجودى وميلادى منذ 1964سنة- نص قرن ويزيد ..كان هناك الخواجة اميل عقل(أشطر) مصوراتى كما كان يطلق عليه من اهالينا فى المنيا فقد كان يمتلك رؤية حقيقية وحرفية عالية فى استعمال زوايا الكاميرا ولديه معمل تحميض خاص به داخل الاستديو الشهير ويعرفه الجميع باسمه ..يتصدره صورة (بانوراما ) لكورنيش المنيا شارك به فى معارض دولية وفاز ايضا فى معرض القاهرة للتصوير الفوتوغرافى باتيليه القاهرة وهو منظر مستعرض للكورنيش من منظور علوى ..كان هناك أيضا (ستديو جان دارك ) وسط المدينة – حى السرايات وهو صاحب حالة فنية خاصة جدا (مزاجية ) تسكنه تلك الروح الغرائبية للفنانين فهو لايقوم بالتصوير الا ليلا فقط –فترة المساء والتى تبدأ من الخامسة مساء حتى منتصف الليل – لايعرف النهار مطلقا .. اما ستديو (عبد المسيح) فهو فى موقع مميز جدا امام دير الاباءاليسوعيين –جنوب المدينة ذائع الصيت لدرجة كبيرة ويملك ادوات فنية كانت حديثة فى وقتها مثل (الخلفيات المجسمة )التى صارت ظاهرة فيما بعد فى كروت (البوستال)..اعتقد انه كان أكثرهم ربحية حيث العمل الموسمى- المدارس والاعياد وهكذا ...وأخير (ستديو عم حسنى الفليسوف ) هكذا كانوا يطلقون عليه - لديه قدرة على الحديث والحوار الواعى مع اى زبون مهما كان شأنه واشتهر بالتلوين اليدوى لافلام الابيض والاسود الفوتوغرافي بما يملكه من الدقة والحرفية الشديدة أيضا .وتقريبا كل جيلى اتصور فى هذا الاستديو العريق ..أما تجربة (قصور الثقافة ) مع الفن الفوتوغرافى كانت بمبادرات فردية قديما واسماء تعشق الفن التشكيلى أصلا وتقيم المعارض فى القصر ترفا لبعض الصور السياحة لا الفنية .حتى جاء فاروق حسنى فى عام 88على راس وزارة الثقافة وبدأ الاهتمام النوعى بهذ الفن وتخصيص ميزانية للدعم على مستوى قصور الثقا فة فى الاقاليم والصعيد تحديدا ولم يزل المشروع قائما والمبدعين يشاركون ويبدعون . أقول هذا واشهد لأننى ارى (فتور) البعض وتقاعس البعض الاخر عن تلك الهواية انزياحا من سطوة السوشيال ميديا بكل مافيها من تقنيات أحدث لكن تظل الرغبة فى احياء تلك الهواية بحرفية المخلصين واستغلال ادوات ( التكنو) بلا مزاحمة ولا افضلية ولا مقارنة غير منصفة .زوعلى المجتمع المدنى الدعم الحقيقى للجمعيات والافراد وجماعات الشباب من الجنسين والذين لديهم رغبة فى عمل معارض وعقد مسابقات واختيار نماذج لعرضها فى قاعات كبيرة وصالات عرض كى نفيد منها جميعا وتهذيب الذوق العام لدى الجماهير التى تتعطش لتلك الفنيات وتقديم مواهبها وتشجيعها ودعمها حبا فى الحياة والفن معاوأخير (ستديو عم حسنى الفليسوف ) هكذا كانوا يطلقون عليه - لديه قدرة على الحديث والحوار الواعى مع اى زبون مهما كان شأنه واشتهر بالتلوين اليدوى لافلام الابيض والاسود الفوتوغرافي بما يملكه من الدقة والحرفية الشديدة أيضا .وتقريبا كل جيلى اتصور فى هذا الاستديو العريق ..أما تجربة (قصور الثقافة ) مع الفن الفوتوغرافى كانت بمبادرات فردية قديما واسماء تعشق الفن التشكيلى أصلا وتقيم المعارض فى القصر ترفا لبعض الصور السياحة لا الفنية .حتى جاء فاروق حسنى فى عام 88على راس وزارة الثقافة وبدأ الاهتمام النوعى بهذ الفن وتخصيص ميزانية ......
#تاريخ
#الفوتوغرافيا
#المنيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698625
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس لأننى أحب الفوتوغرافيا وتوثيق اللحظة واهرب دائماٍ الى النوستالجيا ازعم اننى من ضمن الشهود العدول على تاريخ فن الفوتوغرافيا فى عروس الصعيد مدينةاخناتون الجميلة بحكم وجودى وميلادى منذ 1964سنة- نص قرن ويزيد ..كان هناك الخواجة اميل عقل(أشطر) مصوراتى كما كان يطلق عليه من اهالينا فى المنيا فقد كان يمتلك رؤية حقيقية وحرفية عالية فى استعمال زوايا الكاميرا ولديه معمل تحميض خاص به داخل الاستديو الشهير ويعرفه الجميع باسمه ..يتصدره صورة (بانوراما ) لكورنيش المنيا شارك به فى معارض دولية وفاز ايضا فى معرض القاهرة للتصوير الفوتوغرافى باتيليه القاهرة وهو منظر مستعرض للكورنيش من منظور علوى ..كان هناك أيضا (ستديو جان دارك ) وسط المدينة – حى السرايات وهو صاحب حالة فنية خاصة جدا (مزاجية ) تسكنه تلك الروح الغرائبية للفنانين فهو لايقوم بالتصوير الا ليلا فقط –فترة المساء والتى تبدأ من الخامسة مساء حتى منتصف الليل – لايعرف النهار مطلقا .. اما ستديو (عبد المسيح) فهو فى موقع مميز جدا امام دير الاباءاليسوعيين –جنوب المدينة ذائع الصيت لدرجة كبيرة ويملك ادوات فنية كانت حديثة فى وقتها مثل (الخلفيات المجسمة )التى صارت ظاهرة فيما بعد فى كروت (البوستال)..اعتقد انه كان أكثرهم ربحية حيث العمل الموسمى- المدارس والاعياد وهكذا ...وأخير (ستديو عم حسنى الفليسوف ) هكذا كانوا يطلقون عليه - لديه قدرة على الحديث والحوار الواعى مع اى زبون مهما كان شأنه واشتهر بالتلوين اليدوى لافلام الابيض والاسود الفوتوغرافي بما يملكه من الدقة والحرفية الشديدة أيضا .وتقريبا كل جيلى اتصور فى هذا الاستديو العريق ..أما تجربة (قصور الثقافة ) مع الفن الفوتوغرافى كانت بمبادرات فردية قديما واسماء تعشق الفن التشكيلى أصلا وتقيم المعارض فى القصر ترفا لبعض الصور السياحة لا الفنية .حتى جاء فاروق حسنى فى عام 88على راس وزارة الثقافة وبدأ الاهتمام النوعى بهذ الفن وتخصيص ميزانية للدعم على مستوى قصور الثقا فة فى الاقاليم والصعيد تحديدا ولم يزل المشروع قائما والمبدعين يشاركون ويبدعون . أقول هذا واشهد لأننى ارى (فتور) البعض وتقاعس البعض الاخر عن تلك الهواية انزياحا من سطوة السوشيال ميديا بكل مافيها من تقنيات أحدث لكن تظل الرغبة فى احياء تلك الهواية بحرفية المخلصين واستغلال ادوات ( التكنو) بلا مزاحمة ولا افضلية ولا مقارنة غير منصفة .زوعلى المجتمع المدنى الدعم الحقيقى للجمعيات والافراد وجماعات الشباب من الجنسين والذين لديهم رغبة فى عمل معارض وعقد مسابقات واختيار نماذج لعرضها فى قاعات كبيرة وصالات عرض كى نفيد منها جميعا وتهذيب الذوق العام لدى الجماهير التى تتعطش لتلك الفنيات وتقديم مواهبها وتشجيعها ودعمها حبا فى الحياة والفن معاوأخير (ستديو عم حسنى الفليسوف ) هكذا كانوا يطلقون عليه - لديه قدرة على الحديث والحوار الواعى مع اى زبون مهما كان شأنه واشتهر بالتلوين اليدوى لافلام الابيض والاسود الفوتوغرافي بما يملكه من الدقة والحرفية الشديدة أيضا .وتقريبا كل جيلى اتصور فى هذا الاستديو العريق ..أما تجربة (قصور الثقافة ) مع الفن الفوتوغرافى كانت بمبادرات فردية قديما واسماء تعشق الفن التشكيلى أصلا وتقيم المعارض فى القصر ترفا لبعض الصور السياحة لا الفنية .حتى جاء فاروق حسنى فى عام 88على راس وزارة الثقافة وبدأ الاهتمام النوعى بهذ الفن وتخصيص ميزانية ......
#تاريخ
#الفوتوغرافيا
#المنيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698625
الحوار المتمدن
اشرف عتريس - تاريخ الفوتوغرافيا فى المنيا
شريف حتاتة : فى القطار الى المنيا
#الحوار_المتمدن
#شريف_حتاتة في القطار إلى المنيا--------------------------------------هبطت من السيارة في ميدان "رمسيس" ، ودخلـت إلـى محطة مصر، شاقا طريقي بين أفـواج الخـارجين منهـا، والداخلين إليها. توقفت في منتصف الساحة الواسعة التي لـم أدخل إليها منذ عشرات السنين.بدا لي أن لا شيء تغير فيها، مازال سقفها المصنوع من الزجاج تحمله ضلوع من الحديد يحولها إلـى قفـص كبيـر، ومازالت القاطرات وعربات السكة الحديد كالحة اللـون كأنمـا أعياها السفر الطويل، لكن اختفي "البوفيه" الكبيـر بمقاعـده المريحة، ومفارشه البيضاء ، كنت أتناول فيه برادا مـن الشـاي بالحليب وساندويتش روزبيف. اختفت القاطرات السود التـي تنفث دخانها ساعة الرحيل، وبائعو السميط والجبن الرومـي والبيض ، ليحل محلهم أكشاك قبيحة تبيع كل المأكولات المغلفة التي تسبب البدانة وأمراض كثيرة. راحت رفرفة السعادة التي كنت أشعر بها ، عندما يدق جرس القيام ويتردد رنينـه إيـذانا بانطلاقي إلى المصيف، أو إلى القرية حيث كانـت تنتظرنـي جدتي لتطعمني بالقشدة، والعسل الأبيض، والفطير.في هذا اليوم كنت متجها إلى "المنيا" للاشتراك في نـدوة عن الحركات الاجتماعية الجديدة. كان المقعد المحجـوز لـي بجوار النافذة . بعد أن انتهيت من المرور على عناوين الصحف ، أخذت أطل منها على الحقول الخضراء تناثرت فيها مئات مـن أشجار النخيل، الفلاحين "يعزقـون" الأرض بفئوسـهم أو "يحِشون" البرسيم، والنساء والأطفال يزحفون بين الخطـوط لتنقية الحشائش، أو لنقل حمولة من الردم، والسبخ على ظهرالحمير، ألمح النظرة الحزينة للجواميس عندما ترفع رؤوسها لتتأمل القطار، كأنها تحسد الراكبين فيه. بدا لي ريف الصعيد أليفا، وقريبا مِني . المسافات هنا لا تمتـد بعيـدا، والإنسـان والحيوان فيها يبقي مرئيا، بارزا أكثر منه في وجه بحري، لم يأخذ في الاختفاء بنفس القدر أمام الجرارات وماكينات الـري والدريس، وسيارات النقل، والدراجات البخاريـة، والمقـاهي، والمطاعم، والعمارات، وأمام جميع مظاهر التحضر الزائف التي شوهت الحياة في المدينة والريف.هنا مازالت تخطف أنظاري منازل الأعيـان القديمـة، أوالبيوت الصغيرة المبنية بالطوب الأخضر والطين، والفئـوس، والمحاريث وأساليب العمل اليدوية، هنا الإنسان أقرب إلـى البساطة والطبيعة رغم زحف "التحديث". السفر في القطار يطلق العنان للذاكرة والخيـال، ربمـا حركة العجلات فوق القضبان ، والمناظر تتوالي فيها مع إنتقالي في الزمن والتاريخ.خطر في بالي وأنا أتتبع المناظر ، سؤال تكرر توجيهه إلىّ من أشخاص مختلفين وأنا جالس في ندوة، أو سـائـر فـي الشارع، أو منتظر دوري في محل أبتاع منه بعض ما نحتـاج إليه، سؤال يواجهني في بداية النهار، ويؤرقني في الليل عندما أوي إلى الفراش، سؤال يشعرني بنوع من العقم : " لماذا توقفت عن الكتابة ؟ ". عاد إلىّ السؤال وأنا جالس في القطار. سألت نفسي: هل السبب هو إحساسي بأن هناك تدهورا سريعا يصيب كل نواحي المجتمع، ومع ذلك ما أكثر الكلام، وما أقل الأفعال التي نواجه بها هذا التردي المستمر في حياتنا ؟ . هل هـو الشـعـور بـأن الناس ملت المقالات، والبيانات وحملات النقد ضد الفساد الذي تغلغل إلى أركان النظام الحاكم في بلادنا، حملات يشارك فيهـا ليس فقط منْ يطلق عليهم وصف "المعارضـة" ، ولكـن أيضـا أنصار النظام والمنتفعون به، الشعور بأن كـل مـنْ يـشـارك بالكتابة يصبح جزءا من هذه المظاهرة الكلاميـة، مـن هـذه التمثيلية النقدية التي ترتدي ثوب المعارضة ، وتدعي أن دافعها هو الإصلاح، والتغيير . هل أصبحنا جميعا في سلة واحدة نكرر نفس الكلام، ونحافظ ......
#القطار
#المنيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762101
#الحوار_المتمدن
#شريف_حتاتة في القطار إلى المنيا--------------------------------------هبطت من السيارة في ميدان "رمسيس" ، ودخلـت إلـى محطة مصر، شاقا طريقي بين أفـواج الخـارجين منهـا، والداخلين إليها. توقفت في منتصف الساحة الواسعة التي لـم أدخل إليها منذ عشرات السنين.بدا لي أن لا شيء تغير فيها، مازال سقفها المصنوع من الزجاج تحمله ضلوع من الحديد يحولها إلـى قفـص كبيـر، ومازالت القاطرات وعربات السكة الحديد كالحة اللـون كأنمـا أعياها السفر الطويل، لكن اختفي "البوفيه" الكبيـر بمقاعـده المريحة، ومفارشه البيضاء ، كنت أتناول فيه برادا مـن الشـاي بالحليب وساندويتش روزبيف. اختفت القاطرات السود التـي تنفث دخانها ساعة الرحيل، وبائعو السميط والجبن الرومـي والبيض ، ليحل محلهم أكشاك قبيحة تبيع كل المأكولات المغلفة التي تسبب البدانة وأمراض كثيرة. راحت رفرفة السعادة التي كنت أشعر بها ، عندما يدق جرس القيام ويتردد رنينـه إيـذانا بانطلاقي إلى المصيف، أو إلى القرية حيث كانـت تنتظرنـي جدتي لتطعمني بالقشدة، والعسل الأبيض، والفطير.في هذا اليوم كنت متجها إلى "المنيا" للاشتراك في نـدوة عن الحركات الاجتماعية الجديدة. كان المقعد المحجـوز لـي بجوار النافذة . بعد أن انتهيت من المرور على عناوين الصحف ، أخذت أطل منها على الحقول الخضراء تناثرت فيها مئات مـن أشجار النخيل، الفلاحين "يعزقـون" الأرض بفئوسـهم أو "يحِشون" البرسيم، والنساء والأطفال يزحفون بين الخطـوط لتنقية الحشائش، أو لنقل حمولة من الردم، والسبخ على ظهرالحمير، ألمح النظرة الحزينة للجواميس عندما ترفع رؤوسها لتتأمل القطار، كأنها تحسد الراكبين فيه. بدا لي ريف الصعيد أليفا، وقريبا مِني . المسافات هنا لا تمتـد بعيـدا، والإنسـان والحيوان فيها يبقي مرئيا، بارزا أكثر منه في وجه بحري، لم يأخذ في الاختفاء بنفس القدر أمام الجرارات وماكينات الـري والدريس، وسيارات النقل، والدراجات البخاريـة، والمقـاهي، والمطاعم، والعمارات، وأمام جميع مظاهر التحضر الزائف التي شوهت الحياة في المدينة والريف.هنا مازالت تخطف أنظاري منازل الأعيـان القديمـة، أوالبيوت الصغيرة المبنية بالطوب الأخضر والطين، والفئـوس، والمحاريث وأساليب العمل اليدوية، هنا الإنسان أقرب إلـى البساطة والطبيعة رغم زحف "التحديث". السفر في القطار يطلق العنان للذاكرة والخيـال، ربمـا حركة العجلات فوق القضبان ، والمناظر تتوالي فيها مع إنتقالي في الزمن والتاريخ.خطر في بالي وأنا أتتبع المناظر ، سؤال تكرر توجيهه إلىّ من أشخاص مختلفين وأنا جالس في ندوة، أو سـائـر فـي الشارع، أو منتظر دوري في محل أبتاع منه بعض ما نحتـاج إليه، سؤال يواجهني في بداية النهار، ويؤرقني في الليل عندما أوي إلى الفراش، سؤال يشعرني بنوع من العقم : " لماذا توقفت عن الكتابة ؟ ". عاد إلىّ السؤال وأنا جالس في القطار. سألت نفسي: هل السبب هو إحساسي بأن هناك تدهورا سريعا يصيب كل نواحي المجتمع، ومع ذلك ما أكثر الكلام، وما أقل الأفعال التي نواجه بها هذا التردي المستمر في حياتنا ؟ . هل هـو الشـعـور بـأن الناس ملت المقالات، والبيانات وحملات النقد ضد الفساد الذي تغلغل إلى أركان النظام الحاكم في بلادنا، حملات يشارك فيهـا ليس فقط منْ يطلق عليهم وصف "المعارضـة" ، ولكـن أيضـا أنصار النظام والمنتفعون به، الشعور بأن كـل مـنْ يـشـارك بالكتابة يصبح جزءا من هذه المظاهرة الكلاميـة، مـن هـذه التمثيلية النقدية التي ترتدي ثوب المعارضة ، وتدعي أن دافعها هو الإصلاح، والتغيير . هل أصبحنا جميعا في سلة واحدة نكرر نفس الكلام، ونحافظ ......
#القطار
#المنيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762101
الحوار المتمدن
شريف حتاتة - فى القطار الى المنيا