مصعب قاسم عزاوي : دفاعاً عن المستضعفين المظلومين
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تفيض وسائل الإعلام الغربية بيمينها ويسارها بأخبار وتحليلات ومقالات، لا تخلو من نهج دس السم في الدسم على طريقة المستشرقين من فصيلة «الشيخ التلفيقي» نابليون بونابرت، وعنصرية مخاتلة مواربة على دأب «الغول الإمبريالي» ونستون تشرشل، عن تحول أبناء الشعب السوري وتطفر بوصلتهم الإنسانية بين عشية وضحاها ليصبحوا من فئة «المرتزقة» في خدمة من هو مستعد لدفع أجورهم الارتزاقية في غير بقعة من أرجاء الأرضين.ويتناسى كُتَّاب تلك المقالات والتحليلات، أن الشعب السوري المظلوم، بدأت مأساته السرمدية منذ اكتمال عملية احتيال البريطانيين على العرب مشخصاً في الوعود الكاذبة لممثل الإمبريالية البريطانية في العالم العربي، ومفوضها السامي بين العامين 1916-1915 هنري ماكماهون للشريف حسين ومن لف لفه من العرب الطامحين آنذاك لنيل استقلالهم عن السلطنة العثمانية في دولة عربية كبرى تشمل المشرق العربي كله.وهي الأكاذيب التي تبين أنها حنجلة لرقص شيطاني لم يتوقف عند الخيانة والاستغلال، وإنما أفصح عن وجهه القبيح في مشروع خبيث لئيم استُبدل فيه ما كان يدعوه شيخ المنورين العربي عبد الرحمن الكواكبي «استبداداً ومصارع استعبادٍ» عانى منها العرب إبان مرحلة استدماج العرب في رداء السلطنة و«الخلافة» العثمانية، وهو ما ارتأى ضرورة عودته التي لا بد منها إلى العرب في «أم القرى»، باستعمار إمبريالي عنصري متوحش، مشخصاً في اتفاقية سايكس-بيكو، ونتائج مؤتمر سان ريمو، ووعد بلفور، والتي أنتجت باجتماعها إجهاضاً كليانياً لمشروع إقامة دولة عربية كبرى بموارد بشرية وطبيعية قادرة على النهوض إلى مصاف الدول الكبرى، عبر تقزيمه إلى مشروع لإقامة دول مبتورة عن عمقها المجتمعي والتاريخي والاقتصادي، مشخصاً في تفتيت بلاد الشام وسورية الطبيعية الكبرى إلى دويلات تحمل كوامن تفتتها في داخلها، مثالها العياني المشخص الكيفية الاعتباطية التي تم بها تخليق «لبنان الكبير»، وتصنيع «إمارة شرق الأردن» من تجمع لبعض القرى في بادية الشام، لتصبح «الوطن البديل»، لأولئك المظلومين المهجرين مما كان يعرف بسناجق القدس، ونابلس، وغزة، وصفد، واللجون، والتي سوف تعرف جميعاً بفلسطين، والتي لم تكن مصطلحاً ذي دلالة جغرافية أو ديموغرافية واضحة قبل حلول «السادة الإمبرياليين» بقوة الحديد والنار لاحتلالها عنوة و احتزازها من موقعها الطبيعي في بلاد الشام وسورية الطبيعية الكبرى، ومنحها دون أي وجه حق إلى ضحايا حروب الأوربيين الطويلة فيما بينهم و تفتقاتهم الشيطانية بذبح «اليهود من مواطنيهم»، و تقديمها قرباناً لضحايا جرائم «السادة العنصريين» أنفسهم للتكفير عن ذنوبهم بأرض وحقوق وتاريخ المظلومين من أبناء شعب سورية الكبرى.وهو شعب سورية الطبيعية الذي توالت الأتراح والصدمات والشدائد والملمات التي لم تبارحه بعد أن استمرأ التقوقع في دويلات مصطنعة تم تخييطها على حد تعبير الكاتب البريطاني جيمس بار عبر رسم «خط في الرمل» بيد ممثلي الإمبريالية الفرنسية والبريطانية آنذاك ليتخلق بنتاج كل خط منها دولة اعتباطية، من قبيل «سورية الصغرى» المبتورة، التي استمرأ شعبها المظلوم على مضض النظم والطغم العسكرية لتحكمه، على أمل تصحيح الخطيئة التاريخية التي أدت إلى نكبة فلسطين. وهو ما تحول إلى خيار لا اختيار سواه في عهد الظلامية الشمولية القمعية «الأسدية» التي لا زال شعب «سورية الصغرى» يرزح تحت كاهلها، في مؤامرة لما تعد مضمرة تمثلت في خسارة المأفون الأول حافظ الأسد إبان تقلده لوزارة الدفاع في نظام البعثيين الشعبوي الأول للجولان بشكل قد لا يكون من المبالغة تسميته هدية و عربون ولاء «للكيان ......
#دفاعاً
#المستضعفين
#المظلومين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683353
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تفيض وسائل الإعلام الغربية بيمينها ويسارها بأخبار وتحليلات ومقالات، لا تخلو من نهج دس السم في الدسم على طريقة المستشرقين من فصيلة «الشيخ التلفيقي» نابليون بونابرت، وعنصرية مخاتلة مواربة على دأب «الغول الإمبريالي» ونستون تشرشل، عن تحول أبناء الشعب السوري وتطفر بوصلتهم الإنسانية بين عشية وضحاها ليصبحوا من فئة «المرتزقة» في خدمة من هو مستعد لدفع أجورهم الارتزاقية في غير بقعة من أرجاء الأرضين.ويتناسى كُتَّاب تلك المقالات والتحليلات، أن الشعب السوري المظلوم، بدأت مأساته السرمدية منذ اكتمال عملية احتيال البريطانيين على العرب مشخصاً في الوعود الكاذبة لممثل الإمبريالية البريطانية في العالم العربي، ومفوضها السامي بين العامين 1916-1915 هنري ماكماهون للشريف حسين ومن لف لفه من العرب الطامحين آنذاك لنيل استقلالهم عن السلطنة العثمانية في دولة عربية كبرى تشمل المشرق العربي كله.وهي الأكاذيب التي تبين أنها حنجلة لرقص شيطاني لم يتوقف عند الخيانة والاستغلال، وإنما أفصح عن وجهه القبيح في مشروع خبيث لئيم استُبدل فيه ما كان يدعوه شيخ المنورين العربي عبد الرحمن الكواكبي «استبداداً ومصارع استعبادٍ» عانى منها العرب إبان مرحلة استدماج العرب في رداء السلطنة و«الخلافة» العثمانية، وهو ما ارتأى ضرورة عودته التي لا بد منها إلى العرب في «أم القرى»، باستعمار إمبريالي عنصري متوحش، مشخصاً في اتفاقية سايكس-بيكو، ونتائج مؤتمر سان ريمو، ووعد بلفور، والتي أنتجت باجتماعها إجهاضاً كليانياً لمشروع إقامة دولة عربية كبرى بموارد بشرية وطبيعية قادرة على النهوض إلى مصاف الدول الكبرى، عبر تقزيمه إلى مشروع لإقامة دول مبتورة عن عمقها المجتمعي والتاريخي والاقتصادي، مشخصاً في تفتيت بلاد الشام وسورية الطبيعية الكبرى إلى دويلات تحمل كوامن تفتتها في داخلها، مثالها العياني المشخص الكيفية الاعتباطية التي تم بها تخليق «لبنان الكبير»، وتصنيع «إمارة شرق الأردن» من تجمع لبعض القرى في بادية الشام، لتصبح «الوطن البديل»، لأولئك المظلومين المهجرين مما كان يعرف بسناجق القدس، ونابلس، وغزة، وصفد، واللجون، والتي سوف تعرف جميعاً بفلسطين، والتي لم تكن مصطلحاً ذي دلالة جغرافية أو ديموغرافية واضحة قبل حلول «السادة الإمبرياليين» بقوة الحديد والنار لاحتلالها عنوة و احتزازها من موقعها الطبيعي في بلاد الشام وسورية الطبيعية الكبرى، ومنحها دون أي وجه حق إلى ضحايا حروب الأوربيين الطويلة فيما بينهم و تفتقاتهم الشيطانية بذبح «اليهود من مواطنيهم»، و تقديمها قرباناً لضحايا جرائم «السادة العنصريين» أنفسهم للتكفير عن ذنوبهم بأرض وحقوق وتاريخ المظلومين من أبناء شعب سورية الكبرى.وهو شعب سورية الطبيعية الذي توالت الأتراح والصدمات والشدائد والملمات التي لم تبارحه بعد أن استمرأ التقوقع في دويلات مصطنعة تم تخييطها على حد تعبير الكاتب البريطاني جيمس بار عبر رسم «خط في الرمل» بيد ممثلي الإمبريالية الفرنسية والبريطانية آنذاك ليتخلق بنتاج كل خط منها دولة اعتباطية، من قبيل «سورية الصغرى» المبتورة، التي استمرأ شعبها المظلوم على مضض النظم والطغم العسكرية لتحكمه، على أمل تصحيح الخطيئة التاريخية التي أدت إلى نكبة فلسطين. وهو ما تحول إلى خيار لا اختيار سواه في عهد الظلامية الشمولية القمعية «الأسدية» التي لا زال شعب «سورية الصغرى» يرزح تحت كاهلها، في مؤامرة لما تعد مضمرة تمثلت في خسارة المأفون الأول حافظ الأسد إبان تقلده لوزارة الدفاع في نظام البعثيين الشعبوي الأول للجولان بشكل قد لا يكون من المبالغة تسميته هدية و عربون ولاء «للكيان ......
#دفاعاً
#المستضعفين
#المظلومين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683353
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - دفاعاً عن المستضعفين المظلومين
مصطفى مجدي الجمال : الشكلانية الديمقراطية ووهم تمثيل المستضعفين
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_مجدي_الجمال أشرح فكرة هذا المقال بواقعة حدثت منذ اثنتي عشرة سنة.. وكثيرًا لا تتضح الأفكار المجردة إلا بإعطاء أمثلة من الممارسة العملية.. حتى لو ضربنا المثل بواقعة صغيرة فإنها ربما تكون كاشفة لأبعاد أعمق وأبعد.كانت ندوة قبيل انتفاضة يناير 2011 في سياق الغضب الشعبي العارم على نظام مبارك، وفي ذروة الضغط "النخبوي" من أجل دمقرطة الحياة السياسية، مع القليل والخجول من الضغط من أجل الدمقرطة الاجتماعية والثقافية. وكالعادة وقتها كان عنوان الندوة الفكرية مقترنًا بكلمة "المجتمع المدني وكذا..."..كان معظم المشاركين من "النجوم" في حركة "كفاية" و"الجمعية الوطنية من أجل التغيير". وتطرق النقاش إلى ماهي البنود التي يجب أن يشتمل عليها دستور ديمقراطي ومدني... برزت في النقاش بقوة فكرة "التمييز الإيجابي" للفئات الضعيفة والمقهورة والمهمشة، باعتبارها الدواء الأنجع لهيمنة القوى اليمينية والظلامية على المؤسسات التمثيلية..وسرعان ما دخل النقاش فيما يشبه "المزاد" للنسب التي يجب إعطاؤها لتلك الفئات.. النساء، الشباب، الأقباط، المعاقين، العاملين بالخارج، الأكاديميين....الخ.وكنت في الحقيقة أقرب إلى "النغمة النشاز" في النقاش. وبدأت مداخلتي بأن فاعلية "المجتمع المدني" تتحقق أولاً بنضال هذا المجتمع على المستوى القاعدي، من أجل أن يضع الأحكام الدستورية الملائمة لكل فئات الشعب، وليس بوضع نصوص مسبقة قد تكون أكبر من منسوب إنجازات ذلك المجتمع المدني.ثم تطرقت جانبيًا إلى الخلاف المستمر حول تعريف ما هو "المجتمع المدني"، ونبهت إلى خطورة اختزال هذا المفهوم في المنظمات غير الحكومية (الجمعيات الأهلية) ثم اختزال الأخيرة في المنظمات الحقوقية الممولة غالبًا من مصادر غربية. وهي منظمات بحكم غربية التمويل تروج لاختزال الديمقراطية في الليبرالية السياسية، بل وتحرف الأخيرة نحو فكرة المحاصصة التي تجزيء صفوف المناضلين من أجل الديمقراطية، وتكرس هذا كله في مستهدفات شكلية بل وأقرب "للفستفالية". وعمومًا هذا موضوع جانبي عند مناقشة التمكين والتمييز الإيجابي للفئات المستضعفة.قلت إن التركيز على المكاسب السياسية فقط في الديمقراطية لن يؤدي حكمًا إلى نقل المجتمع والدولة نقلة حضارية وتقدمية للأمام. وأكدت أن الديمقراطية السياسية محور واحد من عدة محاور للنضال الثوري التاريخي الذي يجب أن يشمل أيضًا في السياق المصري الراهن: السيادة الوطنية، والتنمية الشاملة، وتقليل حدة الاستغلال الرأسمالي (المعروفة بالعدالة الاجتماعية) والتثوير الثقافي لصالح قيم المواطنة المتساوية والعلم والعمل والتسامح..وتطرقت أيضًا إلى التصور القاصر، الميكانيكي والخطي وأحادي الجانب، الذي يعتبر الليبرالية السياسية ضمانة أكيدة لأن تتابع حلقات النضال الثلاثة الأخرى تتابعًا مؤكدًا وراء إنجاز الديمقراطية السياسية بما فيها محاصصات التمييز الإيجابي.ثم انتقدت سطحية المبالغة في انتظار النتائج التقدمية من التمييز الإيجابي، لأن تلك المطالبة تتجاهل الوضع التنظيمي لقوى المعارضة ومستوى جماهيريتها، خاصة مع تجاهل أن القوى الرجعية (الدولتية والدينية واليمينية عمومًا) تملك الكثير من كوادرها المدعية تمثيل ذات الفئات المطلوب تمييزها إيجابيًا.وأضفت أنه لا يجوز أن يقتصر التمييز الإيجابي على إدخال نصوص تشريعية، وإنما هو يتحقق أساسًا على أرضية النضال الشعبي العام والفئوي الخاص من خلال إفراز طبيعي لكوادر ديمقراطية وتقدمية عضوية من صلب تلك الفئات المستضعفة والمنكشفة، ومن خلال نضالاتهم نقابيًا وسياسيًا ومجتمعيًا.<br ......
#الشكلانية
#الديمقراطية
#ووهم
#تمثيل
#المستضعفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711870
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_مجدي_الجمال أشرح فكرة هذا المقال بواقعة حدثت منذ اثنتي عشرة سنة.. وكثيرًا لا تتضح الأفكار المجردة إلا بإعطاء أمثلة من الممارسة العملية.. حتى لو ضربنا المثل بواقعة صغيرة فإنها ربما تكون كاشفة لأبعاد أعمق وأبعد.كانت ندوة قبيل انتفاضة يناير 2011 في سياق الغضب الشعبي العارم على نظام مبارك، وفي ذروة الضغط "النخبوي" من أجل دمقرطة الحياة السياسية، مع القليل والخجول من الضغط من أجل الدمقرطة الاجتماعية والثقافية. وكالعادة وقتها كان عنوان الندوة الفكرية مقترنًا بكلمة "المجتمع المدني وكذا..."..كان معظم المشاركين من "النجوم" في حركة "كفاية" و"الجمعية الوطنية من أجل التغيير". وتطرق النقاش إلى ماهي البنود التي يجب أن يشتمل عليها دستور ديمقراطي ومدني... برزت في النقاش بقوة فكرة "التمييز الإيجابي" للفئات الضعيفة والمقهورة والمهمشة، باعتبارها الدواء الأنجع لهيمنة القوى اليمينية والظلامية على المؤسسات التمثيلية..وسرعان ما دخل النقاش فيما يشبه "المزاد" للنسب التي يجب إعطاؤها لتلك الفئات.. النساء، الشباب، الأقباط، المعاقين، العاملين بالخارج، الأكاديميين....الخ.وكنت في الحقيقة أقرب إلى "النغمة النشاز" في النقاش. وبدأت مداخلتي بأن فاعلية "المجتمع المدني" تتحقق أولاً بنضال هذا المجتمع على المستوى القاعدي، من أجل أن يضع الأحكام الدستورية الملائمة لكل فئات الشعب، وليس بوضع نصوص مسبقة قد تكون أكبر من منسوب إنجازات ذلك المجتمع المدني.ثم تطرقت جانبيًا إلى الخلاف المستمر حول تعريف ما هو "المجتمع المدني"، ونبهت إلى خطورة اختزال هذا المفهوم في المنظمات غير الحكومية (الجمعيات الأهلية) ثم اختزال الأخيرة في المنظمات الحقوقية الممولة غالبًا من مصادر غربية. وهي منظمات بحكم غربية التمويل تروج لاختزال الديمقراطية في الليبرالية السياسية، بل وتحرف الأخيرة نحو فكرة المحاصصة التي تجزيء صفوف المناضلين من أجل الديمقراطية، وتكرس هذا كله في مستهدفات شكلية بل وأقرب "للفستفالية". وعمومًا هذا موضوع جانبي عند مناقشة التمكين والتمييز الإيجابي للفئات المستضعفة.قلت إن التركيز على المكاسب السياسية فقط في الديمقراطية لن يؤدي حكمًا إلى نقل المجتمع والدولة نقلة حضارية وتقدمية للأمام. وأكدت أن الديمقراطية السياسية محور واحد من عدة محاور للنضال الثوري التاريخي الذي يجب أن يشمل أيضًا في السياق المصري الراهن: السيادة الوطنية، والتنمية الشاملة، وتقليل حدة الاستغلال الرأسمالي (المعروفة بالعدالة الاجتماعية) والتثوير الثقافي لصالح قيم المواطنة المتساوية والعلم والعمل والتسامح..وتطرقت أيضًا إلى التصور القاصر، الميكانيكي والخطي وأحادي الجانب، الذي يعتبر الليبرالية السياسية ضمانة أكيدة لأن تتابع حلقات النضال الثلاثة الأخرى تتابعًا مؤكدًا وراء إنجاز الديمقراطية السياسية بما فيها محاصصات التمييز الإيجابي.ثم انتقدت سطحية المبالغة في انتظار النتائج التقدمية من التمييز الإيجابي، لأن تلك المطالبة تتجاهل الوضع التنظيمي لقوى المعارضة ومستوى جماهيريتها، خاصة مع تجاهل أن القوى الرجعية (الدولتية والدينية واليمينية عمومًا) تملك الكثير من كوادرها المدعية تمثيل ذات الفئات المطلوب تمييزها إيجابيًا.وأضفت أنه لا يجوز أن يقتصر التمييز الإيجابي على إدخال نصوص تشريعية، وإنما هو يتحقق أساسًا على أرضية النضال الشعبي العام والفئوي الخاص من خلال إفراز طبيعي لكوادر ديمقراطية وتقدمية عضوية من صلب تلك الفئات المستضعفة والمنكشفة، ومن خلال نضالاتهم نقابيًا وسياسيًا ومجتمعيًا.<br ......
#الشكلانية
#الديمقراطية
#ووهم
#تمثيل
#المستضعفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711870
الحوار المتمدن
مصطفى مجدي الجمال - الشكلانية الديمقراطية ووهم تمثيل المستضعفين
أحمد صبحى منصور : دعاء المستضعفين المصريين في رمضان ، شهر القرآن.
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور أولا : 1 ـ يحلُّ شهر رمضان اليوم والمستضعفون في مصر في أسوأ حال ، بينما أكابر المجرمين مستمرون في ظلمهم وجرائمهم ، لا يخشون رب العزة المنتقم الجبّار ، فيكفيهم تأييد الأزهر وشيوخه . 2 ـ خلال تاريخهم الطويل لم تصل بهم المعاناة في شهر رمضان مثل الآن . ندعو الله جل وعلا أن يأتي رمضان القادم وقد أنجاهم رب العزة من هذا الكابوس الجاثم على قلوبهم . 3 ـ أهلنا المستضعفون في مصر واقعون تحت القهر والفقر، وأبناؤهم في غياهب السجون . يأتي رمضان والأحبّة في الزنازين ، بلا ذنب ارتكبوه سوى أن قالوا كلمة حق في وجه سلطان جائر ، يبتغون اصلاحا سلميا ينجو به الجميع . ولكن الفرعون المصرى الآن لا يطيق كلمة تُقال إلا إذا كانت مدحا له . ثالثا : هذا الفرعون لم يشهد له التاريخ المصرى الطويل مثيلا . هذا الفرعون هو الذى : 1 : رفعه المصريون الى مقعد السلطان كراهية في الإخوان ، فعاقب المصريين بالذُّلّ والهوان . 2 : ارتكب كل الموبقات من قتل وسلب ونهب وإفقار وتجويع وإرهاب وترويع وتهجير وتفريط في أرض الوطن وفى نهر النيل ، ثم يرى أن واجب المصريين أن يصفقوا له وأن يسبحوا بحمده ، فهو طبيب الفلاسفة ، وهو الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه .! ويتصرّف وفق مقالة فرعون ( مَا أُرِيكُمْ إِلاَّ مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلاَّ سَبِيلَ الرَّشَادِ (29) 3 : يُسرف في بناء القصور له ولحاشيته المفسدين بنفس إسرافه في بناء السجون للأحرار المُصلحين . 4 : يقيم مُدنا له ولحاشيته من عرق المصريين ويتحدّى ببناء المزيد بينما يهدم بيوت الفقراء المساكين .! 5 : يعلن متحديا إنه لن يترك مصر إلا خرابا لا تنفع غيره إذا أرغموه على تركها كأنها ضيعة وعزبة له ورثها عن أبيه .!. 6 ـ يعلن حصانة ضبّاط الشرطة من أي مُساءلة ، فشجعهم على قتل المواطنين بدم بارد .! 7 : يعلن احتقاره للمصريين علنا في حضور الرئيس الفرنسي الذى طالبه باحترام حقوق الانسان فقال إن معايير حقوق الانسان في الغرب لا تنطبق على المصريين . أي جعل المصريين ليسوا من بنى الانسان .. أي حيوانات .! 8 : قضى على شرف العسكرية المصرية ؛ إذ جعل قادة الجيش مافيا فاسدة تحتكر موارد المصريين ، وجعل جنود الجيش المصرى باعة على الأرصفة ومن أجلهم يطرد الباعة الفقراء الجائلين . 9 : أجلسه الشاب ( آبى أحمد ) على خازوق يمتد من اثيوبيا الى دمياط ورشيد .! وجعله هذا الشاب الأثيوبى مضحكة ومسخرة للعالم .! 10 : وضع مصر على حافّة عطش قادم ، يهدّد الوجود المصرى .! . 11 : باع دور مصر وجعلها لُعبة في يد ابن سلمان وابن زايد مقابل عشرات البلايين وضعها في رصيده . 12 : سرق مصر ، ماضيها وحاضرها ومستقبلها : سرق الآثار والأوقاف المصرية ، وسرق ما في جيوب المصريين بالجباية ، وسرق مستقبل الأجيال القادمة بديون بالبلايين تعجز مصر عن تسديد فوائدها فيستدين لسداد فوائد الديون ، ويتم ترحيل السداد للمستقبل لتدفعه الأجيال القادمة .! 13 : يشترى سلاحا لجيش لا يستطيع أن يحارب . يشترى السلاح ليسرق العمولات وليرشو الغرب ليسكت عن جرائمه ويستقوى به على الشعب المصرى المسكين . 14 : يرجوه قادة العالم المتحضّر أن يترفق بشعبه وأن يُطلق سراح الأحرار المُستضعفين ، فتأخذه العزّة بالاثم ، ويزداد تجبرا واستكبارا في ارض مصر ، ويعتبر هذا تدخلا في شئونه وفى أملاكه لأنه يرى أن مصر وأهلها وأرضها ملكية خاصّة له ، وأنه أصبح إلاها لا يُسأل عما يفعل ، ولا يجوز لأى أحد في العالم أن يساله عما يفعل . 15 : تتوالى هزائمه ......
#دعاء
#المستضعفين
#المصريين
#رمضان
#القرآن.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715575
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور أولا : 1 ـ يحلُّ شهر رمضان اليوم والمستضعفون في مصر في أسوأ حال ، بينما أكابر المجرمين مستمرون في ظلمهم وجرائمهم ، لا يخشون رب العزة المنتقم الجبّار ، فيكفيهم تأييد الأزهر وشيوخه . 2 ـ خلال تاريخهم الطويل لم تصل بهم المعاناة في شهر رمضان مثل الآن . ندعو الله جل وعلا أن يأتي رمضان القادم وقد أنجاهم رب العزة من هذا الكابوس الجاثم على قلوبهم . 3 ـ أهلنا المستضعفون في مصر واقعون تحت القهر والفقر، وأبناؤهم في غياهب السجون . يأتي رمضان والأحبّة في الزنازين ، بلا ذنب ارتكبوه سوى أن قالوا كلمة حق في وجه سلطان جائر ، يبتغون اصلاحا سلميا ينجو به الجميع . ولكن الفرعون المصرى الآن لا يطيق كلمة تُقال إلا إذا كانت مدحا له . ثالثا : هذا الفرعون لم يشهد له التاريخ المصرى الطويل مثيلا . هذا الفرعون هو الذى : 1 : رفعه المصريون الى مقعد السلطان كراهية في الإخوان ، فعاقب المصريين بالذُّلّ والهوان . 2 : ارتكب كل الموبقات من قتل وسلب ونهب وإفقار وتجويع وإرهاب وترويع وتهجير وتفريط في أرض الوطن وفى نهر النيل ، ثم يرى أن واجب المصريين أن يصفقوا له وأن يسبحوا بحمده ، فهو طبيب الفلاسفة ، وهو الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه .! ويتصرّف وفق مقالة فرعون ( مَا أُرِيكُمْ إِلاَّ مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلاَّ سَبِيلَ الرَّشَادِ (29) 3 : يُسرف في بناء القصور له ولحاشيته المفسدين بنفس إسرافه في بناء السجون للأحرار المُصلحين . 4 : يقيم مُدنا له ولحاشيته من عرق المصريين ويتحدّى ببناء المزيد بينما يهدم بيوت الفقراء المساكين .! 5 : يعلن متحديا إنه لن يترك مصر إلا خرابا لا تنفع غيره إذا أرغموه على تركها كأنها ضيعة وعزبة له ورثها عن أبيه .!. 6 ـ يعلن حصانة ضبّاط الشرطة من أي مُساءلة ، فشجعهم على قتل المواطنين بدم بارد .! 7 : يعلن احتقاره للمصريين علنا في حضور الرئيس الفرنسي الذى طالبه باحترام حقوق الانسان فقال إن معايير حقوق الانسان في الغرب لا تنطبق على المصريين . أي جعل المصريين ليسوا من بنى الانسان .. أي حيوانات .! 8 : قضى على شرف العسكرية المصرية ؛ إذ جعل قادة الجيش مافيا فاسدة تحتكر موارد المصريين ، وجعل جنود الجيش المصرى باعة على الأرصفة ومن أجلهم يطرد الباعة الفقراء الجائلين . 9 : أجلسه الشاب ( آبى أحمد ) على خازوق يمتد من اثيوبيا الى دمياط ورشيد .! وجعله هذا الشاب الأثيوبى مضحكة ومسخرة للعالم .! 10 : وضع مصر على حافّة عطش قادم ، يهدّد الوجود المصرى .! . 11 : باع دور مصر وجعلها لُعبة في يد ابن سلمان وابن زايد مقابل عشرات البلايين وضعها في رصيده . 12 : سرق مصر ، ماضيها وحاضرها ومستقبلها : سرق الآثار والأوقاف المصرية ، وسرق ما في جيوب المصريين بالجباية ، وسرق مستقبل الأجيال القادمة بديون بالبلايين تعجز مصر عن تسديد فوائدها فيستدين لسداد فوائد الديون ، ويتم ترحيل السداد للمستقبل لتدفعه الأجيال القادمة .! 13 : يشترى سلاحا لجيش لا يستطيع أن يحارب . يشترى السلاح ليسرق العمولات وليرشو الغرب ليسكت عن جرائمه ويستقوى به على الشعب المصرى المسكين . 14 : يرجوه قادة العالم المتحضّر أن يترفق بشعبه وأن يُطلق سراح الأحرار المُستضعفين ، فتأخذه العزّة بالاثم ، ويزداد تجبرا واستكبارا في ارض مصر ، ويعتبر هذا تدخلا في شئونه وفى أملاكه لأنه يرى أن مصر وأهلها وأرضها ملكية خاصّة له ، وأنه أصبح إلاها لا يُسأل عما يفعل ، ولا يجوز لأى أحد في العالم أن يساله عما يفعل . 15 : تتوالى هزائمه ......
#دعاء
#المستضعفين
#المصريين
#رمضان
#القرآن.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715575
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - دعاء المستضعفين المصريين في رمضان ، شهر القرآن.!